الصراع بين مكونات الهكسوس وهم العموريين الاعراب البدو مع التركمنغول

الصراع بين مكونات الهكسوس وهم العموريين الاعراب البدو مع التركمنغول


10-23-2021, 11:11 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1635027089&rn=0


Post: #1
Title: الصراع بين مكونات الهكسوس وهم العموريين الاعراب البدو مع التركمنغول
Author: Tarig Anter
Date: 10-23-2021, 11:11 PM

10:11 PM October, 24 2021

سودانيز اون لاين
Tarig Anter-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




الهكسوس كان تحالف بين عصابات عموريين بدو من الأردن وصحاري ايبلا (الشام) وسومر (العراق) واوغاريت (فينيقيا وكنعان الذين صاروا لبنان وإسرائيل وفلسطين). وكان العموريين البدو هم 90% من الهكسوس بينما 10% من الهكسوس كانوا عصابات تركمنغول من حول جبال الطاي في غرب منغوليا وشرق كازاخستان وشمال ايغور في شرق اسيا. والتركمنغول هم ذاتهم الاكاديين والبابليين والفرس

والهكسوس بعد طردهم من كمت (مصر القديمة) تفرعوا الي أربع عصابات هم العبرانيين والميتاني والكيشيين والمكارب. واستهدفت كل عصابة شعب وهم بالترتيب اوغاريت وايبلا وسومر والعرب. وتواصل غزو الهكسوس المطرودين واستنزافهم ونهبهم لشعوب المنطقة الي ان قامت معركة كركميش عام 605 ق م وانتصر تحالف العصابات على تحالف جيوش اشور وكمت.

وصارت العصابات بعد معركة كركميش تعرف بأسماء يهود وكرد وبابليين وسبئيين. وتباينت نسب العموريين والتركمنغول في تلك العصابات وغلب التركمنغول في الكرد والبابليين بينما غلب العموريين في اليهود والسبئيين. ولكن سرعان ما استولي التركمنغول على السلطة في مستعمرات اليهود في جنوب اوغاريت (إسرائيل وفلسطين) وتركوا للعموريين شمال اوغاريت (لبنان)

الامويين جلبهم للسلطة اتفاق تم بين تحالف قام في يثرب منذ هجرة المؤمنين لها بين الهكسوس العموريين السبئيين الاكثرية مع الهكسوس التركمنغول البابليين الاقلية. وتحالف الهكسوس العموريين والتركمنغول سمح على مضض في سقيفة بني ساعدة بتولي المؤمنين العرب للسلطة باسم الخلفاء الراشدين لتجنب حرب مع العرب في وطن العرب. ولكن أعدوا للخلفاء وللعرب حروب منع الزكاة والفتنة الكبرى

وكان غرض الهكسوس التركمنغول من وضع الهكسوس العموريين بالأمويين في السلطة فور اسقاط الخلفاء العرب هو الاعداد التدريجي لانتزاع التركمنغول الاقلية للسلطة. وتم خداع الامويين العموريين الاكثرية بنقل العاصمة من يثرب الي دمشق معقل العموريين ومركزهم بالشام. وايضا استطاع التركمنغول بتولية الامويين العموريين تجنب ومحاربة ثورة العرب ضد استيلاء مفاجئ للتركمنغول على السلطة.

وبعد ان استنفذ التركمنغول شركاء العموريين الغرض من الامويين العموريين انقلبوا عليهم وذبحوا الأمويين وهزموا تماما العموريين الضعفاء عسكريا. واستولي التركمنغول على السلطة بواسطة نظام أطلقوا عليه اسم العباسيين مدعين علاقة للحكام بآل البيت. واخترع العباسيين وشجعوا الشيعة والفرق ونقلوا العاصمة لمركز التركمنغول في بغداد بالقرب من حلفائهم الفرس والترك وبذلك أضعفوا العموريين كليا

النظام العباسي كان استعمار عصابات من شرق ووسط آسيا مضاد للعموريين الاعراب وكان ايضا استمرار لاحتلال بلاد العرب وانتقاله من يد العموريين الغرب آسيويين الي التركمنغول الشرق آسيويين. وفي زمن العباسيين التركمنغول تم اخترع الإسلام الحالي السائد اليوم كبديل للرسالة المحمدية وزعموا ان اسلام العباسيين التركمنغول هو دين بواسطة كهنة دجالين منهم أطلقوا عليهم ألقاب علماء وشيوخ للتضليل

وصنع العباسيين التركمنغول المذاهب والفرق والتفاسير وكتب السنة والتراث لكي يضمنوا سيادة اسلام الهكسوس التركمنغول وزوال الرسالة المحمدية تماما. وقام العباسيين الهكسوس التركمنغول بالادعاء في زمن ابن هارون الرشيد بان مدينة ايلياء وهي مدينة المسجد الأقصى والمقدسات اليسوعية بانها القدس المفقودة التي بها هيكل سليمان المفقود الذي حطمه التركمنغول عام 600 ق م وكان في بلاد بونت

العباسيون الهكسوس التركمنغول كانوا يضعون الأسس والمقدمات لإعادة استيلاء العبرانيين لجنوب اوغاريت وإعلان قيام اسرائيل بعد ان هجرها العبرانيين وانشغلوا بالانتشار في أوروبا. العباسيون لا علاقة لهم ابدا بالعرب ولا بآل البيت ولا حتى بالرسالة المحمدية بل ليس لهم علاقة بالدين أصلا. والأمويين ايضا هم عموريين ولم تكن لهم أي علاقة بالعرب ولا بالرسالة المحمدية

الأمويون كانوا هكسوس عموريين بدو لهاة لا يعرفون ادارة المستعمرات ولا حتى الحرب. وانما الغزوات التي تمت في زمن الامويين كانت بواسطة قيادة الجند التركمنغولي الذين كانوا يعلمون ويخططون وينتظرون لان تصبح لهم مستعمرات الامويين العموريين منذ اليوم الأول لوضعهم الأمويين العموريين في السلطة. وحتى اليوم يخدم العموريين في الشام التركمنغول ولكن لا يعلمون بنظرة التركمنغول وخططهم لهم

وكانت المرحلة الثالثة في الصراع بين العموريين والتركمنغول المكونين للهكسوس هي فترة العثمانية. وفي هذه الفترة انقض التركمنغول بشراسة ودموية على شركائهم العموريين وقضوا عليهم تماما واعادوهم لوضعهم البدوي المتخلف الأول الذي كانوا عليه قبل قيام الهكسوس واستفادتهم من خبرات وحضارات وثراء سومر وكمت (العراق ومصر).

وجلب العثمانيين جنود ومماليك من القوقاز وشرق أوروبا والبلقان للاستغناء عن العموريين وقهرهم تماما. السخيف المضحك هو أن العموريين لا يزالوا يعتقدون بأن التركمنغول هم شركائهم وحلفائهم وبينهم مصالح مشتركة في تخريب شعوب المنطقة. ولا يعلم العموريين البدو أنه تم الاستغناء عنهم منذ قيام العباسيين. العموريون ليسوا فقط معادين لشعوب المنطقة بل الأسوأ أنهم معادين لأنفسهم. ومن غير المعلوم متي سيفقه العموريين انهم يتم استخدامهم واضطهادهم بواسطة التركمنغول https://wp.me/p1TBMj-1Fhhttps://wp.me/p1TBMj-1Fh


مواضيع سابقة كتبها عبدالمنعم عثمان فى سودانيز اون لاين
  • مواكب اكتوبر بأذن الشعب..... وبأمره ..!
  • الانقلاب الكاشف ...! عبدالمنعم عثمان
  • نحنا وين .. والناس وين ؟!
  • انقلاب يعيد وهج الثورة ..!سيناريوهات متنوعة
  • الى الواقفين على الرصيف فى انتظار الانفجار..!
  • هل لايزال امل فى استرداد الثورة ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • حكاية : الولايات المتحدة الابراهيمية .. ! (اصحوا ياشعوب ..ياعربية ..! ) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لاتضعوا كل البيض فى السلة الامريكية المهترئة .. (3) ( ما البديل ) ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لاتضعوا كل البيض فى السلة الامريكية المهترئة ..! (لماذا هى مهترئة ؟) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لاتضعوا كل البيض فى سلة امريكا المهترئة .. ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • د . حمدوك رئيس الوزراء .. ودعوة الشباب ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • زيارة والى الجزيرة لقرية ... ونعم التربية له وللجزيرة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هبوطاً ناعماً وأممياً ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • قصة السيارة والحمار... ومبادرة السيد رئيس الوزراء ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الدنيا الجديدة .. والحال السوداني ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • ثورة فى الفن والادب والكورة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • التوهان بين سخونة الاحوال وبرود رد فعل المسئولين ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • حكاوى العبث واللامعقول .. فى السودان ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الكيزان .. وتجربة جامعة ستانفورد ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هل تمكن الاجراءات المتخذة حاليا من تعافى الجنيه ..؟! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • مالعمل .. والامور تاخذ حجم الازمة فى السودان ؟! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • رأينا ورأيهم .. حول العالم بعد كورونا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • مؤتمر باريس .. مالهىوماعليه (2) ( اولوية الحل من الداخل او الخارج ) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • مؤتمر باريس ... ماله وماعليه بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • ليف الحمام ... والاقتصاد السودانى.. ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هل بالامكان العودة الى منصة التاسيس ..! (تعليق على دعوة للعودة الى منصة انطلاق الثورة) بقلم:عبدالمن
  • التعويم وبرنامج لجنة قحت الاقتصادية (8) (البديل الثورى لسياسات الصندوق ) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • فصل الدين عن الدولة ( بين نقد والبرهان وحمدوك والكباشى !) بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • العلمانية.. ومفاوضات جوبا بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • التعويم والبرنامج الاقتصادى للجنة قحت الاقتصادية (7) (تجارب دول اخرى مع الصندوق) بقلم:عبدالمنعم عثم
  • التعويم وسياسات لجنةقحت الاقتصادية (6) (سياسات صندوق النقد والبديل ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • التعويم وبرنامج لجنة قحت الأقتصادية (5) ( استمرار الثورة هو الحل ..)! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • التعويم وبرنامج لجنة قحت الاقتصادية (3) (هل يمكن تنفيذ برنامج لجنة قحت تحت الحكومة الحالية ؟ بقلم
  • هل يوجد بديل حقيقى ومجدى للتعويم ..(2) ؟! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • التعويم .. وسياسات لجنة قحت ألأقتصادية (1) بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • باى .. باي .. ماما أمريكا ..!( 4) (الراسمالية وديموقراطيتها التى اصبحت فرية ..!) بقلم:عبدالمنعم عثم
  • هل كانوا يقراون .. ناهيك عن يتفكرون ؟! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • معارضة الحكومة الانتقالية الثانية ، لماذا وكيف ..؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • أنحنا قبيل شن قلنا ..؟!! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • ما العمل .. بعد ان اكملت الثورة المضادة خطواتها ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • باي ..باي.. ماما امريكا..( 3 ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • باى .. باي .. ماما امريكا ( 2) ! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • باي .. باي ,,ماما امريكا ,,! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • الحكومة الجديدة .. نغيير اشخاص أم سياسات ؟! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • الاصطفاف الذى اصبح حتميا .. يحدث امام اعيننا ..! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • الثنائية فى السياسة السودانية وتهمة الأيديولوجيا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • آخر عجائب حكومة الثورة ..! بقلم: عبدالمنعم عثمان
  • لماذا تنطبق صفة الوعى على ديسمبر .. وبس !(2) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لماذا تنطبق صفة الوعى على ديسمبر .. وبس ؟! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • لكيلا تصبح الازالة زوبعة فى فنجان ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هانت الزلابية ... ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • حلاوة كرسى ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • عدم احترام المشاهد من عدم احترام المواطن ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • شيخوخة الرأسمالية .. وقرب الموت ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • التآمر تحت الاضواء الكاشفة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • المطلوب : ثورة لاستكمال الثورة بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • السلام..وثورة الوعى .. والديموقراطية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • هل من الممكن اصلاح قحت كبديل لخروج الحزب الشيوعى ؟! بقلم: عبدالمنعم عثمان
  • الحزب الشيوعى : ملعون خارج وداخل الحكومة !بقلم: عبدالمنعم عثمان
  • من الآخر : حل مشاكل السودان يكمن فى الأيديولوجيا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الأمور تصل مرحلة الخطورة ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لكى لانتوه فى التفاصيل : الفصل الثانى من الهبوط الناعم ! بقلم:عبد المنعم عثمان
  • أمريكا : نمر الورق الأخضر .. الذى يخيفنا! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • العودة الكاملة للحكومة الأنتقالية الى اساليب الانقاذ ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • فرصة أخيرة لقحت وسلطتها الأنتقالية بشقيها ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • العلمانية.. ومفاوضات جوبا بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الثورة الى أين : بعد المؤتمر الأقتصادى واتفاقية السلام ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • ملامح من المؤتمر الأقتصادى بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الى المؤتمر الأقتصادي (2) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الى المؤتمر الأقتصادي بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بالأمس بدأت الثورة ..! بقلم:عبد المنعم عثمان
  • (.... ونحن مليانين تفاؤل ..!) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الأقتصاد : المعركة السياسية رقم (1) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • تفاؤل ..مشوب ....! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • أسئلة أســـاســية لاتزال تنتظر أجوبة حاسمة بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • جرد الحساب .. وعمل الحساب بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • نكوص الحكومة والتلفزيون الى الأسايب الأنقاذية ! كتبه:عبدالمنعم عثمان
  • مركز محبطة وولايات مبهجة ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الثورة ومفترق الطرق بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بيروت .. والخرطوم ..والاسلام السياسى ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مفترق الطرق للثورة .. لامفر ! (2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مفترق الطرق للثورة.. لامفر ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • البرنامج الأقتصادى على طريقة : من ده شوية .. ومن ده شوية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • أهم حدث هو قيام المؤتمر الصحفى نفسه ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • عجائب وغرائب سودان الثورة ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • التمويل الصغير والاصغر بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مانديلا وسياسة لعبة الركبى ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ديسمبر فى مفترق الطرق بقلم عبدالمنعم عثمان
  • وعى ثورة ديسمبر وصندوق النقد الدولى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حكومة حمدوك بين سبيلى صندوق النقد ولجنة قحت بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مخاوف الرأسمالية من تمدد اليسار ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مؤتمر الأصدقاء .. بين السياسة والأقتصاد بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مصير ديسمبر يتوقف على ما سيحدث فى ماتبقى من يونيو ...! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بالوحدة والإرادة قادرون على إفشال كل المؤامرات بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حكومة الثورة بين الاستراتيجى واليومى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • اكتوبر الخضر .. والأبداع يسارى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مدنيون وعسكر .. تصاعد المواقف ألى أين ؟! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الخليج بين الاستثمار السياسى والاقتصادى(2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الخليج بين الأستثمار السياسى والأقتصادى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الأعانة الدولية .. على الهبوط الناعم !! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • برنامج قحت للانتقاليه جيد .. ولكن بقلم عبدالمنعم عثمان
  • رومانسية سياسية ..ومماحكات دولية بقلم عبد المنعم عثمان
  • الثورة السودانية والمجتمع الدولى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العرب والكفار.. والجنة والنار(2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العرب والكفار .. والجنه والنار بقلم عبدالمنعم عثمان
  • من اجل تحقيق السلام فى السودان ( هل يتحقق فى الفترة الأنتقالية ؟) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • تعقيدات وحلول قضية الحرب والسلام ( الجنوب نموذجا ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • من أجل تحقيق السلام فى السودان ( من تجربة وزارة شئون الجنوب ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • المصيبة الدولاريه والعبث الأقتصادى لترامب بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بداية مخيفة للفترة الأنتقالية .. ولكنها طبيعية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • شباب معسكر شنقل طوبايه وقادة الثورية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ابداع الثوار وبدع الأنقاذ بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الحزب الشيوعى السوداني ليس غشيما .. لكنه يخطئ ..! ( حول موقف الحزب من اتفاقية الوثيقة الدستورية)
  • الأستفزاز الرئاسي ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حزب الشباب .. والكباب بقلم عبدالمنعم عثمان
  • انقلاب يقربنا من المدنية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • لقد وضحت المؤامرة فقوموا الى ثورتكم بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ضرورة الأتفاق السريع على علاته بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حل مشكلة الأتفاق يكمن فى الاجابة : نظام برلمانى أم رئاسى فى الفترة الأنتقاليه؟ (2) بقلم عبدالمنعم ع
  • حل مشاكل الاتفاق يكمن فى الآجابة : نظام رئاسى أم برلمانى فى الفترة الانتقاليه ؟ بقلم عبدالمنعم عثما
  • الأقتصاد السياسى للمرحلة الأنتقالية(2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الأقتصاد السياسى للمرحلة الأنتقالية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الوحدة والثقة فى القيادة ..شرطان للأنتصار بقلم عبدالمنعم عثمان
  • لماذا الموقف المتشدد من قوى الحرية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • القابضين على جمر القضية والقابضين على..الظروف ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • كله .... بالقانون ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ريموت كنترول .. وأشياء اخرى كلام غير سياسي في السياسة بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حكاوى القنوات الفضائية مع الثورة السودانية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العصيان .. وفرز الكيمان بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العساكر خانونا والشيوعيون هزمونا هزيمة ساحقة (2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العساكر خانونا والشيوعيون هزمونا هزيمة ساحقة بقلم عبدالمنعم عثمان
  • زنقة كلب فى طاحونة بقلم عبدالمنعم عثمان
  • شباب الثورة .. والشباب غير السياسي ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • سيدنا موسى .. والمجلس العسكرى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الشباب والاحزاب فى الثورة السودانية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الإقصاء الكلى والإقصاء الفكرى بقلم عبد المنعم عثمان
  • الى الانظمة فى محيطنا الاقليمى :انها ثورة ! بقلم عبدالمنعم عثمان


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021
  • صلاح مناع يطالب الحرية والتغيير بتكوين مجلس تشريعي ويصف اعتصام القصر بالفقير
  • وزير الاتصالات: يكذب مناوي وينفي حل مجلسي السيادة والوزراء
  • حملة إسفيرية من سكان الوسط ضد التوم هجو
  • الحرية والتغيير تحدد خريطة طريق من 6 نقاط رئيسية بعد المليونية
  • وزيرة التربية والتعليم المكلفة تؤكد على أهمية وضع إطار عملي لمعالجة تعليم أبناء السودانيين بالخارج
  • بيان من الحركة الوطنية لتحرير السودان يطالب بفتح المفاوضات في مسار دارفور لان اتفاقية جوبا للسلام م

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021
  • ما الذي تغيير في نظر ابراهيم الشيخ؟
  • مجموعة همج ... اختصار (هجو مناوي جبريل) تقتحم وكالة السودان للانباء.
  • البغاء للشعب السودانى وحده، والشعب السودانى هو الباغى.. دا كلام ياسر عرمان ما كلامى
  • حبيبنا الكنزي .. طالت الغيبة يا جميل .. لعلك بخير
  • الملاحظ في أيام اعتصام القصر انعدام جرائم 9 طويلة لوجود الضلع والموز
  • نسيان سروال المذيعة الإيطالية وهي بتذيع في الأخبار على الهواء ما أظن حيخصم من رصيد النجمة
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم السبت ٢٣ أكتوبر ٢٠٢١م
  • الاقامة الجبرية لعبدالفتاح البرهان مطلب ثوري
  • قصة الحُكم الثنائي البريطاني-المصري في السودان BBC
  • ***** تغريدات و مقالات داعمة لمسيرات ٢١ اكتوبر ٢٠٢١(٢) *****
  • الشعب لا تخيفه ( الراجمات والدبابات ) !! بقلم الكاتب السودانني / عمر عيسى محمد أحمد
  • لا خيار امام شعبنا غير العصيان المدني لاقتلاع العسكر
  • جماعة إرهابية...الشارع السوداني يرفض بقوة مطالب "مجموعة القصر" بإعادة الإخوان
  • جنرالات المكون العسكري اجتمعوا مع حمدوك أمس الجمعة وأبلغوه تهديداً وانذاراً نهائياً بحل الحكومة
  • مناع: البرهان منع تفتيش طائرة مشتبهه ‏بتهريب الذهب رغم وجود أمر من النيابة
  • أيـها الشــعـب النبــيل والجــيل الأشــم...لقد جســدتم أحــلام شــبابى
  • اعتراف أحد أعضاء المليشيات بالاعتداء بالرصاص على المتظاهرين بأمدرمان

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021
  • اكتوبر الأخضر بقلم : عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • رسالة في بريد البرهان بقلم : عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • الحق أبلج والباطل لجلج : ثووورة بقلم : عمر الحويج
  • منظمة بت مكلي تطرح سؤال الساعة
  • في وداع محمد بشير (الصاوي) ... صوت الاستنارة الذي سيبقى
  • لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين:كمال الهِدَي
  • المأمول بعد 21 اكتوبر العظيم
  • تحسبهم جميعاً، و قلوبهم شتى..:خليل محمد سليمان
  • ياسر الفادني:الفورة ما مليون
  • ظِلال المواكب ذات الثلاث شِعب بقلم:مهيلم ابراهيم
  • لا يتسع النوم للأحلام
  • غرشوم شوليم والصهيونية الثقافية
  • فرقاء السودان وقصة ريطة بنت كعب
  • المغشوش في حكومة أخنُوش
  • يوم (الزرزرة) !!.. عادل هلال
  • وطني الحزين - ما بين عهد الدراويش و عهد المشاطات
  • الجماهير ترقص على انغام الوطن
  • مراسلو الفضائيات يواصلون الاساءة إلى السودان وثورته
  • نورالدين مدني:هذه هي مطالب الثوار
  • يا وجدي لا تقطع شعرة معاوية مع الناس البيشبهوا بعض
  • إستقالة البرهان وكضباشي وياسر العطا وابراهيم جابر ، وكيف بدأ حميتي في الهضربة والجرسة بعد ان صارت ا
  • عصابات شرق وغرب آسيا التركمنغول والعموريين يغزوا العالم منذ خمسة ألف سنة
  • كل الشعوب والقبائل نبتوا من أوطانهم وليسوا من زوج واحد هاجر نسلهم
  • التضامن الاوروبي مع المزارعين الفلسطينيين خطوات مهمة بقلم : سري القدوة
  • الإنتماء الوطني بقلم. د. سعاد ياسين