مواكب اكتوبر بأذن الشعب..... وبأمره ..!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 03:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-18-2021, 07:57 PM

عبد المنعم عثمان
<aعبد المنعم عثمان
تاريخ التسجيل: 02-25-2019
مجموع المشاركات: 173

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مواكب اكتوبر بأذن الشعب..... وبأمره ..!

    06:57 PM October, 18 2021

    سودانيز اون لاين
    عبد المنعم عثمان-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    بالامس خرجت جماهير كبيرة من الشعب السودانى بقيادة جزء من المكون الحكومى يقدر بأكثر من 25%يمثلون حركات الكفاح المسلح، بالاضافة الى قيادات مسارات اضيفت الى هذه الحركات مثل مسار الشرق ، صاحب المشكلة التى اصبحت تؤرق الجزء المدنى من السلطة وتعمل فى خدمة المكون العسكرى من نفس السلطة ، التى كان يدعى الى وقت قريب انها تمثل نموذجا يحتذى من الانسجام والشراكة المؤدية الى تحقيق متطلبات الفترة الانتقالية !
    وهى حكاية لايمكن ان تحدث فى اى مكان غير السودان ، الذى انجزثورة اثارت اعجاب العالم ، ثم تنازل عنها طواعية لجزء من نظام سابق لديه من الامكانات العسكرية والاقتصادية ما يمكنه من اعادة العجلة الى الوراء ، تساعده فى ذلك حكومة مدنية تخلت عن كل امكاناتها التى تستحقها دستوريا : من مجلس للوزراء له حق التنفيذ ومجلس تشريعى يستطيع سن القوانين اللازمة لتفكيك النظام القديم وكذلك عدد من المؤسسات القومية التى تمكنه من تنفيذ القوانين التى يصدرها المجلس التشريعى . ولكنها بدلا عن ذلك تركت الامور التنفيذية فى اهم القضايا التى ارادتها الثورة ، من مثل اتفاقية السلام والاقتصاد والسياسة فى يد العسكر من مجلس للسيادة، لايملك سلطات تنفيذية باعتراف عسكرييه، الغالبية فيه للمدنيين !
    وامتدادا لغرابة ماحدث ويحدث فى سودان مابعد الثورة ان من بيده التنفيذ يشتكى لجماهير الثورة مماحدث نتيجة تفريطه هو فى حقوق اتته من خلال الوثيقة الدستورية التى كانت نتاجا لثورة نفس تلك الجماهير التى يشتكي لها وقد جاءته بالملايين المرة تلو الاخرى تدعوه لان ياتي معها لتنفيذ اهداف الثورة ، ولكنه المرة تلوالاخرى كان يتأبى عن مجرد مخاطبة مليونياتها ناهيك عن الاستجابة لطلباتها التى عاد اليوم يطالب بها فى مبادرته ثم فى خطابه الاخير بعد تمثيلية الانقلاب وما حدث قبلها من تحضير وماقيل بعدها من مادل على مشاركة الشركاء العسكريين ولو بالتقاضى عن مجرد الشجب لها !
    وكل هذا بالطبع لاينفى، وانما يؤكد، ما جاء فى مقدمة خطاب السيد رئيس الوزراء من خطورة الوضع على الثورة وبل على السودان باكمله ، ولتفادى هذه الخطورة لايجدى اسلوب الجودية وطلب اتحاد كل السودانيين ، حتى مع استثناء الحزب الوطنى ،حيث ان مجرد ذكر استثنائه من المضحكات المبكيات . بل لابد من عدة اصلاحات اساسية ومن وضع النقاط على الحروف بشكل قاطع وواضح بدون "دغمسة " وعموميات لم تعد تغنى ولاتسمن:
    اولا : لابد من اعتراف بأن القوى السياسية الفاعلة اليوم والتى وقفت ضد النظام الانقاذى لم تعد جميعها على قلب الرجل الواحد الذى اتحد فى سبيل انهاء النظام الانقاذى فحسب ، وهو امر لم يعد يحتاج الى تحليل نظرى ، وانما اصبح يرى بالعين المجردة . واخر مايدل على ذلك اجتماع قاعة الصداقة الذي جمع بشكل واضح وفاضح جماعة الانقاذ القدامى والجدد ليوقعوا ميثاقا مشتركا ،بل وليدعو بعض قادتهم جهرا وبعضهم سرا او على الاقل بعدم الاحتجاج على دعوة المجاهرين بطلب البيان الاول ! يضاف الى هؤلاء من سال لعابهم على وراثة مصالح الانقاذيين الذين انهت صلاحياتهم لجنة التفكيك واولئك الذين حصلوا على مواقع اصبح من الصعب التخلى عنها وأصبحوا يحللون وجودهم فى السلطة أما أنه وجود ضرورى لكف يد الآخرين فى نفس السلطة عن فعل ما هو ادهى وامر ، وكأن هناك مالم يفعل من سياسات اقتصادية وتعطيل لتاسيس كل المؤسسات التى طالبت بها الثورة وضمنت بالوثيقة الدستورية . اذن لابد من اعتراف بان الوحدة المبتغاة لتنفيذ مطالب الثورة يجب الا تشمل هؤلاء ايضا . ولحسن الحظ فان ماحدث بعد المحاولة الانقلابية الفاشلة قد اسرع بالفرز الذى ظللنا ندعو اليه كشرط ضرورى لانجاز مهام الثورة .
    ثانيا : لم يعد الامر يسمح بالمواقف الضبابية وبالتالى فلابد للكل وعلى راسهم السيد رئيس الوزراء وبعض المؤسسات وحركات الكفاح المسلح وبعض الشخصيات التى تعبر عن متطلبات الثورة وشعاراتها، لكنها تتردد لسبب او آخر عن الانضمام الى ركب الثورة . فكما ظللت اكرر فان الانتصار للثورة ومبادئها لن يتم الا اذا اصبح ميزان القوى فى مصلحتها . ولكى اضع النقاط فوق الحروف ، راجيا ان يفعل الاخرون بالمثل ، فاننى ساسمح لنفسى بمخاطبة من اعنى بالاسم :
    حركة تحرير السودان \شمال بجزئيها ، فالتى تحت قيادة السيد عقار والسيد عرمان قد دللت الى حد كبير بمواقفها من قضية الدمج وغيره ، انها تسعى حقيقة الى انجاز متطلبات الفترة الانتقالية . هذا بالاضافة الى التغيرات الواضحة فى مواقف رئيس الوزراء بعد تعيينه السيد عرمان مستشارا سياسيا له . أما التى تحت قيادة الحلو ، فاننى ادعوها لموقف اكثر قربا من طابور الثورة الذى انتظم اخيرا فى مواجهة الفلول وتوابعهم . وكذلك ادعو الرفيق عبدالواحد . وادعو كليهما لمراجعة موقف للزعيم قرنق من انتفاضة ابريل والتى ارجع فشلها ، فى تقديرى ، لذلك الموقف الذى اعتبر الانتفاضة امتدادا لمايو ورفض الانضمام الى اتحاد كل القوى السياسية وقتها ضد ممارسات الجبهة الاسلامية ، وبالتالى فتح ذلك الموقف الباب واسعا لنجاح انقلاب الجبهة .
    كذلك اوجه خطابا خاصا بالدكتور رئيس الثورية الذى اجد فى خطاباته مايختلف الى حد كبير عن مواقف من اشتركو فى مواكب السادس عشر ويطالبون بالبيان الاول وهم فى نفس الثورية واجد مواقفه اقرب الى عامة الجماعات التى لازالت تقبع فى معسكرات اللجوء بالداخل والخارج ولاتجد سبيلا لاراض انتزعت منها بواسطة من هم فى نفس الجبهة الثورية ، بل ويدعون حماية المدنيين فى دارفور ومنهم من ينطبق عليه قول " حاميها حراميها "
    وانا اتابع مواقف الدكتور ابراهيم الامين منذ ايام التجمع الوطنى فى مصر وحتى مواقفه الاخيرة التى كشف فيها التلاعب الذى حدث فى صياغة الوثقة الدستورية والخروقات التى حدثت لها عند اتفاقية جوبا وبعدها ، وارجاعه بشكل واضح وصحيح المشاكل التى تجابه الانتقال الآن الى تلك الاخطاء ، ولكنى لا اجد فى نفسى قبولا لسكوته على هذه المسائل الكبرى والخطيرة بمبرر المحافظة على الشراكة ، وهى نفس مبررات الدكتور رئيس الوزراء التى انتقدها الدكتور ابراهيم ضمن مراجعاته الاخيرة . ولكل هذا فانى ارى ان مكانه هو ضمن قيادات الطابور الثورى بدون شك .
    هذه نماذج غير شاملة للكثيرين الذين بانحيازهم الى مكانهم الصحيح سيجعلون الكفة تميل لصالح قوى الثورة فان لم يكن فى الحادى والعشرين من اكتوبر الحالى فبعد حين منظور .
    وهناك ايضا ، ان لم يكن قبل ذلك كله ، الذين اشركوا فى موكب السادس عشر ، وبعضهم حسب مااجرى معهم من مقابلات ، لم يكونوا يعلمون حتى لماذا يشاركون . وبعض آخر شارك لحاجته لما اغرى به من مال واكل مع الترحيل الى مكان "اللمة " هؤلاء من البسطاء الذين يجب ان يتوجه اليهم فعل الحكومة القادمة وقبلها المؤسسات المدنية الثورية لتوعيتهم بمكانهم الحقيقى من اجل اكمال شعارات الثورة وعلى راسها العداله بكل معانيها ، والتى ان تحققت فلن يكون لمن حملوهم الى الموكب الكاذب سببا او منطقا لاقناعهم بالمشاركة فى موكب هو فى واقع الامر ضد مصالحهم ! ولعل صمود ثورة ديسمبر لثلاث سنوات ، برغم ماحيك ويحاك ضدها من مؤامرات داخلية وخارجية ، خير دليل على انها ثورة وعى لم يتسني لانتفاضتى اكتوبر وابريل ، لعله خير دليل على انتشار الوعى وضرورته لجر هؤلاء البسطاء الى مكانهم الصحيح !
    نصل من ماسبق الى ان المطلوب ليس وحدة لايكون هدفها تحقيق مالم ينجز حتى بعد مرور مايقرب من ثلاث سنوات من اهداف الثورة . فاذا كان الهدف من الوحدة هو تحقيق اهدافها يصبح لابد ان تكون للجماعة المؤمنة بتلك الاهداف . فان صح ذلك يصبح لابد لكل طرف يعتبر ضمن تلك الوحدة مراجعة مواقفه ليكون جزء فاعلا من تلك الوحدة :
    فعلى رئيس الوزراء ان يستعيد مافقده وافقده لمجلسه من حقوق دستورية تنفيذية للقيام بما هو واجب وحق للمجلس لا ان يطلب من وضعوه فى هذا الموقع ليقوموا بتلك الواجبات نيابة عنه ومجلسه . وبرغم مايعتقده البعض من ان مواقفه تمليها عليه رؤية صائبة لضرورة المحافظة على الشراكة مع العسكر ، الا ان هذه الرؤية نفسها تحتاج الى تصحيح ، اذ ان واقع الامر يقول بان الشراكة هى مع القيادة الحالية للقوات المسلحة وليس للقوات ، وقد عبر عن هذا الخطأ احد الشعارات الشعبية الذى ظل يردد فى كل المواكب " الجيش جيش السودان ماجيش البرهان ".وربما يقول البعض بان الدكتور حمدوك حافظ على هذه الشراكة لانها كانت خيار القوى السياسية قبل قبوله رئاسة الوزراء ، وان محافظته عليها قد انجت البلاد من شر مواجهات عسكرية . وربما يكون هذا صحيح الى حد ما ، ولكنه من ناحية اخرى هو احد مؤشرات عدم الثقة فى جماهير الثورة التى طالبت وتطالب بفض الشراكة مع القادة الذين برهنوا بمالايدع مجالا للشك انهم يريدون جر العجلة الى الوراء من غير الوصول الى المرحلة الانقاذية لحسن الحظ ! ثم الم يكن الوضع قد يصبح غير ما هو عليه لوان رئيس الوزراء ضغط فى اتجاه ارجاع المفصولين بالالاف من شرفاء الجيش والشرطة . كذلك تكون المراجعة ضرورية لكثير من القضايا فى مجالات الاقتصاد والسياسة والقانون التى اوصلت الحال الى ماهو عليه من تبادل للاتهامات بين المكونين المدنى والعسكرى والشعب واحتياجاته فى واد آخر..الخ
    كذلك لابد للمحسوبين من قوى الثورة فى مواقفهم التى كانت فى معارضة النظام خلال الثلاثين عاما الانقاذية وحتى قيام الثورة ، لابد لهم من مراجعة مواقفهم القائمة من بعد على اساس المشاركة فى السلطة للحد من غلواء المشاركين الآخرين ، غير ان ماحدث طوال فترة مشاركتهم قد اوضح انهم لم يستطيعوا ايقاف اى من الاحداث الجسام بما فى ذلك العلاقة مع اسرائيل التى كاد الامر معها ان يصل الى اعلان التطبيع الكامل !
    اما بالنسبة للقوى الثورية التى اثبتت تمسكها بشعارات الثورة ووضح للآخرين صحة مواقفها من قضايا رئيسة فى الاقتصاد والسلام والعلاقات الخارجية ،فانه لابد لها من مراجعة ونقد المواقف الخاطئة التى ارتكبت عند تمرير الوثيقة الدستورية مع التواضع فى مناقشة وجهات نظر الآخرين والاخذ بوصية الاستاذ نقد ، حيث يقول " الحقيقة قد تضيع على امة ويصل اليها فرد !"وكذلك ان يكون من اولويات واجباتها التوعية ابتداء بفروع الحزب ولجان المقاومة والخدمات ومن ثم الجماعات الكادحة بتقديم الخدمات التى تغطى احتياجاتهم الضرورية التي تبعدهم عن شرور مشترى البشر والذمم وتنظيمهم فى شتى الاشكال من نقابات وجمعيات تعاونية تساعدهم فى تنظيم احوالهم المعيشية الى جانب المطالبة بحقوقهم من الجهات الرسمية .
    واخيرا ، فان الحال فى سوداننا الحبيب قد وصل حد الغرابة باتفاق الجميع على ضرورة حل الحكومة وعلى راسهم من يملكون اغلب القيادات الحكومية والعسكرية والاقتصادية ، ولكن لكل اسبابه . ولعل ماتم من فرز يمثل عودة حقيقية وصحيحة الى منصة التاسيس ، بداية بمواكب اكتوبر التى بدأت فى بعض مدن السودان منذ الامس وانتهاء بتصحيح المواقف وتكوين حكومة تاتمر بامر الثورة، ليصبح اكتوبر باذن الشعب وامره استكمالا لتنفيذ شعارات الثورة فى الحرية والسلام والعدالة بحق وحقيق !


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/18/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 18 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • ميثاق الدفاع عن الثورة السودانية


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/18/2021
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذة عائشة مختار محمد طه للرحاب العلية
  • حديث الدكتور مصطفى الجيلي في سمنار السلام والعدالة والديمقراطية
  • وزير الخارجية الأسبق كولن باول يتوفى من مضاعفات الكرونا
  • تجلي الخيانة في ابهى معانيها .. اردول حالة غريبة على المباديء ولكن..
  • المكان وتعزيز الانتماء عبر الأغنية السودانية (10)
  • محتجين (مسلحين)القصر يحيطون بمجلس الوزراء وهتاف الموت الموت ولا حمدوك
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الاثنين 18 اكتوبر
  • لطفي زكريا .. ما يدور في السودان فوضي!
  • منصة اعتصام القصر توجه المحتجين بغلق الطرقات في محيط رئاسة الوزراء.
  • يا بارينا بي نبينا الهادي يتلمّ الشتات والخير يعم الوادي
  • إلى من يصفوننا بالفلول .. جبريل: عندما نقاتل في الأحراش كنتم تتاجرون مع المؤتمر الوطني
  • زواج الوزراء بإذن من الرئيس .. مصر أمورها مرتبة
  • خطاب مفتوح ثاني للمؤسس حمدوك ومركزية قوى الحرية والتغيير ...
  • سلام جوبا ووو الخ؟؟؟
  • مني أركو مناوي: أنا موجود في الخرطوم لأنها تحتكر مال دارفور (فيديو)
  • خديجة بن كوز فى مقدمة اعداء الثورة السودانية
  • معنا المستقبل ، وبناء العالم الجديد !فضيلي جماع
  • لم تسقط بالمليشيات والدبابات هل تسقط بالطحنية والبطاطس؟
  • كل الوزراء وأعضاء مجلس السيادة من ولاية واحدة وهي ولاية شمال دارفور وهم
  • ما هو رأيكم في .. رأي القائد منى مناوي ..عن الأعتصام؟
  • بعد الموكب المخترق والإعتصام المضروب حركة العدل والمساوة علي شفا الهاوية - عراك في الإعتصام !
  • عبد العزيز عثمان سام

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/18/2021
  • خالدة ودالمدني:مأزق العسكر
  • أمل أحمد تبيدي:أين العقلاء؟
  • عجز الطالب والمطلوب حكومة كفاءات حجوة ام ضبيبينة!!!
  • عبد الوهاب، عبد البرهان، و السنبلاية..
  • الثورات لاتصنع بالمال...ولايقوم بها المرتزقة...والخونة للوطن
  • على قحت بشقيه العودة لمنصة الوطن والعسكر إلى ثكناته
  • مناوي - جبريل وترك - ارض النفاق
  • موفق السباعي:كيفَ نَحْتَفي بمَولدِ الهُدى؟
  • أزمة الشرق بين سندان العسكر ومطرقة المدنيين
  • عار على الجُندِيَّة أن تباري رتب الخلا
  • الطيب الزين:حكايتنا مع الانتهازيين.!
  • انسحابات وفضح الانتحال والاعتصام الفضل!!!
  • سندعم د. حمدوك.. لكن..!!:كمال الهِدي
  • دكتاتورية قحط: نهاية النهاية:د.أمل الكردفاني
  • فتيانُ التلالِ عصاباتٌ محترفةٌ وجماعاتٌ منظمةٌ
  • صحيفة الجريدة, مالها امتنعتْ فجأة عن نشْر مقالاتي!!
  • البرهان لا سلطة له و لا يملك لنفسه نفعا و لا ضرا, فأيّ بيان تطلبون؟
  • التحول الديمقراطي وآجال التغيير امتحان القانون النجاح والفشل مهددات المرحلة الانتقالية
  • موكب 21 اكتوبر موكب لا يقبل القسمة علي 2
  • الديسمبريون، وصراع شركاء الدم ( أربعة طويلة وتسعة طويلة)
  • الأمي المنافق مني اركو مناوي- قال هذا الشعب تحترق آماله وتتلاشى قال!!..
  • مَسِيرة 16 أكتوبر أخرجت الفلول من جحُورِهم، ومَسِيرة 21 أكتوبر لتصحِّيحَ مَسَار الثورَة
  • هيثم الفضل:هيهات لن يكون ..!
  • المخطط الاسرائيلي لتهويد القدس سرقة وتزوير للتاريخ
  • فصل الرخاء والتقدم للشعب ومقاومة إيران!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de