Post: #1
Title: كيف نهض المارد الصيني الاقتصادي؟
Author: اسعد عبد الله عبد علي
Date: 10-23-2021, 11:12 PM
10:12 PM October, 24 2021 سودانيز اون لاين اسعد عبد الله عبد علي-العراق-بغداد مكتبتى رابط مختصر
قبل 80 عاما لم تكن الصين قوة اقتصادية عملاقة, لكنها الان تكتسح الاسواق العالمية, انها معجزة حقيقية, فمن تدهور فضيع لبلد يعيش ازمات وحروب الى عملاق كبير, هل تعلم عزيزي القارئ ان الصين في احد الفترات فقدت قدرتها للحفاظ على سيادتها, وكاد ان يبتلعها الاستعمار تماما, لكنها اليوم قوة عظمى الاكثر تأثيرا على اقتصاديات كل العالم, ويمكن القول ان قيادات الصين السياسية اخذوا العبرة من الخسائر المذلة التي حصلت للصينيين عقب الحرب الصينية اليابانية الاولى, فاصبح حلم قومي لكل صيني بإعادة احياء الصين العظيمة, وانطلق الحلم للواقع.
في القرن التاسع عشر وبسبب تطور الصين اقتصاديا, كانت طموحات القوى الغربية تتجه للسيطرة على الصين, باعتبارها قوة اقتصادية, حيث كان يجد الغرب ان لا مجال للمنافسة الاقتصادية, لذلك كان الحل العسكري حاضرا, كي يتم ازاحة الصين عن القمة الاقتصادية, وهوى به إلى بحر من الظلمات. ظلمات بعضها فوق بعض، من الاحتلال، والاستغلال، والنهب من قبل الدول الغربية، بدايةً من بريطانيا، التي تبعتها بقية إمبراطوريات أوروبا، وصولًا إلى اليابان.
وبحلول أوائل القرن العشرين، انحدرت الصين من أعالي قمم القوى الاقتصادية العالمية، لتتحول إلى دولة ذليلة شبه مستعمرة، ذات عدد كبير من السكان المعوزين. وقد سيطر المستعمرون الغربيون على الموانئ الرئيسية، وخضع الريف لحكم أمراء فاسدين, ومع الغزو الإمبراطوري الياباني، لم تعد الصين دولة موحدة، وتعرض مئات الملايين من الصينيين للجوع والسلب والذبح، بعد أن نهبت القوى الغربية واليابان اقتصادها.
السؤال الاهم هو: كيف استطاعت الصين ان تنهض من كبوتها, وتلملم بقايا وطن ممزق مترنح, وتسترد مكانتها واكثر!
كان من نتائج الحرب العالمية الثانية هو خلاص الصين من سطوة اليابان, ودخولها كعامل مؤثر في الحرب العالمية لجانب المنتصرون, حتى استطاعت بحنكة قادتها السياسيون ان تحجز لها مقعد دائم في الامم المتحدة, لتصبح من الكبار سياسيا, ليعود التنين الصيني للتحليق في سماء القوى العالمية, وساهم نظام الدولة الشيوعي في نهضة صناعية اقتصادية مذهلة, حيث اثمرت حملة الاعمار واعادة البناء في اعادة الصين للواجهة.
في عام 1978 قامت الصين بسلسلة اصلاحات، ساهمت في أخرج الصين من عزلتها الاقتصادية، وتسارع النمو في السنوات اللاحقة، وابتداءً من عام 1980 بدأت الحكومة الصينية تحولًا كبيرًا في استراتيجيتها الاقتصادية, وعلى مدى العقود الثلاثة اللاحقة، فُتحت البلاد أمام الاستثمار الأجنبي على نطاق واسع، وخصخصة الآلاف من الصناعات، وأطلقت عملية تركيز الدخل على أسس استراتيجية مدروسة, وتبنت الطبقة السياسية الحاكمة في الصين فكرة استعارة المعرفة التقنية، والوصول إلى الأسواق الخارجية من الشركات الأجنبية، مقابل توفير العمالة الرخيصة الوفيرة بأقل تكلفة.
لقد كان المحرك الرئيسي وراء صعود الصين الاقتصادي شبكتها الضخمة من المصانع، التي أنتجت كل شيء تقريبًا للمستهلكين في جميع أنحاء العالم، من الابرة والخيط وصولا للألعاب وحتى الهواتف المحمولة, كذلك ساعد انضمام الصين إلى منظمة التجارة العالمية في عام 2001، في تعزيز مكانتها باعتبارها مُصنِّعًا وأكبر تاجر في العالم، بالإضافة إلى هيمنتها على التجارة، نمت الصين أيضًا لتصبح لاعبًا رئيسيًا في تدفقات الاستثمار العالمي.
وفي الفترة من عام 2015 إلى عام 2017، كانت الصين ثاني أكبر مصدر للاستثمار الأجنبي المباشر الصادر في العالم، وثاني أكبر متلق للاستثمار الداخلي, وقد اعتمد صعود الصين الحديثة لتصبح قوة اقتصادية عالمية، على قدرتها الإنتاجية الضخمة، وسياسة عدم التدخل في العلاقات الداخلية لشركائها التجاريين.
إن التطور الاقتصادي الذي شهدته الصين خلال السنوات الماضية، كان في الواقع نتيجة الإصلاحات الاقتصادية مع استقرار سياسي.
أن عودة ظهور الصين بوصفها قوة اقتصادية عالمية، يثير مخاوف حقيقية من تكرار ما حصل معها سابقا, خصوصا مع طاغوتية امريكا الحالية, ورفضها لتواجد أي ند اقتصادي لها, فهل سيكون في المستقبل حرب امريكية ضد الصين للسيطرة على اسواقها؟ الايام هي من ستجيب.
مواضيع سابقة كتبها عبدالمنعم عثمان فى سودانيز اون لاين مواكب اكتوبر بأذن الشعب..... وبأمره ..!الانقلاب الكاشف ...! عبدالمنعم عثماننحنا وين .. والناس وين ؟!انقلاب يعيد وهج الثورة ..!سيناريوهات متنوعةالى الواقفين على الرصيف فى انتظار الانفجار..!هل لايزال امل فى استرداد الثورة ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمانحكاية : الولايات المتحدة الابراهيمية .. ! (اصحوا ياشعوب ..ياعربية ..! ) بقلم:عبدالمنعم عثمانلاتضعوا كل البيض فى السلة الامريكية المهترئة .. (3) ( ما البديل ) ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمانلاتضعوا كل البيض فى السلة الامريكية المهترئة ..! (لماذا هى مهترئة ؟) بقلم:عبدالمنعم عثمانلاتضعوا كل البيض فى سلة امريكا المهترئة .. ! بقلم:عبدالمنعم عثماند . حمدوك رئيس الوزراء .. ودعوة الشباب ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانزيارة والى الجزيرة لقرية ... ونعم التربية له وللجزيرة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانهبوطاً ناعماً وأممياً ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانقصة السيارة والحمار... ومبادرة السيد رئيس الوزراء ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانالدنيا الجديدة .. والحال السوداني ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانثورة فى الفن والادب والكورة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانالتوهان بين سخونة الاحوال وبرود رد فعل المسئولين ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانحكاوى العبث واللامعقول .. فى السودان ! بقلم:عبدالمنعم عثمانالكيزان .. وتجربة جامعة ستانفورد ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانهل تمكن الاجراءات المتخذة حاليا من تعافى الجنيه ..؟! بقلم:عبدالمنعم عثمانمالعمل .. والامور تاخذ حجم الازمة فى السودان ؟! بقلم:عبدالمنعم عثمانرأينا ورأيهم .. حول العالم بعد كورونا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانمؤتمر باريس .. مالهىوماعليه (2) ( اولوية الحل من الداخل او الخارج ) بقلم:عبدالمنعم عثمان مؤتمر باريس ... ماله وماعليه بقلم:عبدالمنعم عثمانليف الحمام ... والاقتصاد السودانى.. ! بقلم:عبدالمنعم عثمانهل بالامكان العودة الى منصة التاسيس ..! (تعليق على دعوة للعودة الى منصة انطلاق الثورة) بقلم:عبدالمنالتعويم وبرنامج لجنة قحت الاقتصادية (8) (البديل الثورى لسياسات الصندوق ) بقلم:عبدالمنعم عثمانفصل الدين عن الدولة ( بين نقد والبرهان وحمدوك والكباشى !) بقلم :عبدالمنعم عثمانالعلمانية.. ومفاوضات جوبا بقلم :عبدالمنعم عثمانالتعويم والبرنامج الاقتصادى للجنة قحت الاقتصادية (7) (تجارب دول اخرى مع الصندوق) بقلم:عبدالمنعم عثمالتعويم وسياسات لجنةقحت الاقتصادية (6) (سياسات صندوق النقد والبديل ) بقلم عبدالمنعم عثمانالتعويم وبرنامج لجنة قحت الأقتصادية (5) ( استمرار الثورة هو الحل ..)! بقلم:عبدالمنعم عثمان التعويم وبرنامج لجنة قحت الاقتصادية (3) (هل يمكن تنفيذ برنامج لجنة قحت تحت الحكومة الحالية ؟ بقلم هل يوجد بديل حقيقى ومجدى للتعويم ..(2) ؟! بقلم :عبدالمنعم عثمانالتعويم .. وسياسات لجنة قحت ألأقتصادية (1) بقلم :عبدالمنعم عثمانباى .. باي .. ماما أمريكا ..!( 4) (الراسمالية وديموقراطيتها التى اصبحت فرية ..!) بقلم:عبدالمنعم عثمهل كانوا يقراون .. ناهيك عن يتفكرون ؟! بقلم عبدالمنعم عثمانمعارضة الحكومة الانتقالية الثانية ، لماذا وكيف ..؟ بقلم:عبدالمنعم عثمانأنحنا قبيل شن قلنا ..؟!! بقلم :عبدالمنعم عثمانما العمل .. بعد ان اكملت الثورة المضادة خطواتها ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمانباي ..باي.. ماما امريكا..( 3 ) بقلم عبدالمنعم عثمانباى .. باي .. ماما امريكا ( 2) ! بقلم :عبدالمنعم عثمانباي .. باي ,,ماما امريكا ,,! بقلم :عبدالمنعم عثمانالحكومة الجديدة .. نغيير اشخاص أم سياسات ؟! بقلم :عبدالمنعم عثمانالاصطفاف الذى اصبح حتميا .. يحدث امام اعيننا ..! بقلم :عبدالمنعم عثمانالثنائية فى السياسة السودانية وتهمة الأيديولوجيا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانآخر عجائب حكومة الثورة ..! بقلم: عبدالمنعم عثمانلماذا تنطبق صفة الوعى على ديسمبر .. وبس !(2) بقلم:عبدالمنعم عثمان لماذا تنطبق صفة الوعى على ديسمبر .. وبس ؟! بقلم عبدالمنعم عثمانلكيلا تصبح الازالة زوبعة فى فنجان ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانهانت الزلابية ... ! بقلم:عبدالمنعم عثمانحلاوة كرسى ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانعدم احترام المشاهد من عدم احترام المواطن ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانشيخوخة الرأسمالية .. وقرب الموت ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان التآمر تحت الاضواء الكاشفة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانالمطلوب : ثورة لاستكمال الثورة بقلم:عبدالمنعم عثمانالسلام..وثورة الوعى .. والديموقراطية بقلم عبدالمنعم عثمانهل من الممكن اصلاح قحت كبديل لخروج الحزب الشيوعى ؟! بقلم: عبدالمنعم عثمان الحزب الشيوعى : ملعون خارج وداخل الحكومة !بقلم: عبدالمنعم عثمان من الآخر : حل مشاكل السودان يكمن فى الأيديولوجيا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمانالأمور تصل مرحلة الخطورة ! بقلم:عبدالمنعم عثمانلكى لانتوه فى التفاصيل : الفصل الثانى من الهبوط الناعم ! بقلم:عبد المنعم عثمانأمريكا : نمر الورق الأخضر .. الذى يخيفنا! بقلم:عبدالمنعم عثمان العودة الكاملة للحكومة الأنتقالية الى اساليب الانقاذ ! بقلم:عبدالمنعم عثمان فرصة أخيرة لقحت وسلطتها الأنتقالية بشقيها ! بقلم:عبدالمنعم عثمانالعلمانية.. ومفاوضات جوبا بقلم:عبدالمنعم عثمانالثورة الى أين : بعد المؤتمر الأقتصادى واتفاقية السلام ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمانملامح من المؤتمر الأقتصادى بقلم:عبدالمنعم عثمانالى المؤتمر الأقتصادي (2) بقلم:عبدالمنعم عثمانالى المؤتمر الأقتصادي بقلم عبدالمنعم عثمان بالأمس بدأت الثورة ..! بقلم:عبد المنعم عثمان(.... ونحن مليانين تفاؤل ..!) بقلم:عبدالمنعم عثمانالأقتصاد : المعركة السياسية رقم (1) بقلم:عبدالمنعم عثمانتفاؤل ..مشوب ....! بقلم:عبدالمنعم عثمانأسئلة أســـاســية لاتزال تنتظر أجوبة حاسمة بقلم:عبدالمنعم عثمانجرد الحساب .. وعمل الحساب بقلم:عبدالمنعم عثمان نكوص الحكومة والتلفزيون الى الأسايب الأنقاذية ! كتبه:عبدالمنعم عثمانمركز محبطة وولايات مبهجة ! بقلم عبدالمنعم عثمانالثورة ومفترق الطرق بقلم عبدالمنعم عثمان بيروت .. والخرطوم ..والاسلام السياسى ..! بقلم عبدالمنعم عثمان مفترق الطرق للثورة .. لامفر ! (2) بقلم عبدالمنعم عثمانمفترق الطرق للثورة.. لامفر ! بقلم عبدالمنعم عثمانالبرنامج الأقتصادى على طريقة : من ده شوية .. ومن ده شوية بقلم عبدالمنعم عثمانأهم حدث هو قيام المؤتمر الصحفى نفسه ! بقلم عبدالمنعم عثمانعجائب وغرائب سودان الثورة ..! بقلم عبدالمنعم عثمانالتمويل الصغير والاصغر بقلم عبدالمنعم عثمانمانديلا وسياسة لعبة الركبى ..! بقلم عبدالمنعم عثمانديسمبر فى مفترق الطرق بقلم عبدالمنعم عثمانوعى ثورة ديسمبر وصندوق النقد الدولى بقلم عبدالمنعم عثمانحكومة حمدوك بين سبيلى صندوق النقد ولجنة قحت بقلم عبدالمنعم عثمانمخاوف الرأسمالية من تمدد اليسار ! بقلم عبدالمنعم عثمانمؤتمر الأصدقاء .. بين السياسة والأقتصاد بقلم عبدالمنعم عثمانمصير ديسمبر يتوقف على ما سيحدث فى ماتبقى من يونيو ...! بقلم عبدالمنعم عثمانبالوحدة والإرادة قادرون على إفشال كل المؤامرات بقلم عبدالمنعم عثمانحكومة الثورة بين الاستراتيجى واليومى بقلم عبدالمنعم عثمان اكتوبر الخضر .. والأبداع يسارى بقلم عبدالمنعم عثمانمدنيون وعسكر .. تصاعد المواقف ألى أين ؟! بقلم عبدالمنعم عثمانالخليج بين الاستثمار السياسى والاقتصادى(2) بقلم عبدالمنعم عثمانالخليج بين الأستثمار السياسى والأقتصادى بقلم عبدالمنعم عثمان الأعانة الدولية .. على الهبوط الناعم !! بقلم عبدالمنعم عثمان برنامج قحت للانتقاليه جيد .. ولكن بقلم عبدالمنعم عثمانرومانسية سياسية ..ومماحكات دولية بقلم عبد المنعم عثمانالثورة السودانية والمجتمع الدولى بقلم عبدالمنعم عثمانالعرب والكفار.. والجنة والنار(2) بقلم عبدالمنعم عثمانالعرب والكفار .. والجنه والنار بقلم عبدالمنعم عثمانمن اجل تحقيق السلام فى السودان ( هل يتحقق فى الفترة الأنتقالية ؟) بقلم عبدالمنعم عثمان تعقيدات وحلول قضية الحرب والسلام ( الجنوب نموذجا ) بقلم عبدالمنعم عثمان من أجل تحقيق السلام فى السودان ( من تجربة وزارة شئون الجنوب ) بقلم عبدالمنعم عثمانالمصيبة الدولاريه والعبث الأقتصادى لترامب بقلم عبدالمنعم عثمانبداية مخيفة للفترة الأنتقالية .. ولكنها طبيعية بقلم عبدالمنعم عثمانشباب معسكر شنقل طوبايه وقادة الثورية بقلم عبدالمنعم عثمانابداع الثوار وبدع الأنقاذ بقلم عبدالمنعم عثمانالحزب الشيوعى السوداني ليس غشيما .. لكنه يخطئ ..! ( حول موقف الحزب من اتفاقية الوثيقة الدستورية)الأستفزاز الرئاسي ..! بقلم عبدالمنعم عثمانحزب الشباب .. والكباب بقلم عبدالمنعم عثمانانقلاب يقربنا من المدنية بقلم عبدالمنعم عثمانلقد وضحت المؤامرة فقوموا الى ثورتكم بقلم عبدالمنعم عثمانضرورة الأتفاق السريع على علاته بقلم عبدالمنعم عثمان حل مشكلة الأتفاق يكمن فى الاجابة : نظام برلمانى أم رئاسى فى الفترة الأنتقاليه؟ (2) بقلم عبدالمنعم عحل مشاكل الاتفاق يكمن فى الآجابة : نظام رئاسى أم برلمانى فى الفترة الانتقاليه ؟ بقلم عبدالمنعم عثماالأقتصاد السياسى للمرحلة الأنتقالية(2) بقلم عبدالمنعم عثمانالأقتصاد السياسى للمرحلة الأنتقالية بقلم عبدالمنعم عثمانالوحدة والثقة فى القيادة ..شرطان للأنتصار بقلم عبدالمنعم عثمانلماذا الموقف المتشدد من قوى الحرية بقلم عبدالمنعم عثمانالقابضين على جمر القضية والقابضين على..الظروف ! بقلم عبدالمنعم عثمان كله .... بالقانون ! بقلم عبدالمنعم عثمانريموت كنترول .. وأشياء اخرى كلام غير سياسي في السياسة بقلم عبدالمنعم عثمانحكاوى القنوات الفضائية مع الثورة السودانية بقلم عبدالمنعم عثمانالعصيان .. وفرز الكيمان بقلم عبدالمنعم عثمانالعساكر خانونا والشيوعيون هزمونا هزيمة ساحقة (2) بقلم عبدالمنعم عثمانالعساكر خانونا والشيوعيون هزمونا هزيمة ساحقة بقلم عبدالمنعم عثمانزنقة كلب فى طاحونة بقلم عبدالمنعم عثمانشباب الثورة .. والشباب غير السياسي ! بقلم عبدالمنعم عثمانسيدنا موسى .. والمجلس العسكرى بقلم عبدالمنعم عثمانالشباب والاحزاب فى الثورة السودانية بقلم عبدالمنعم عثمانالإقصاء الكلى والإقصاء الفكرى بقلم عبد المنعم عثمانالى الانظمة فى محيطنا الاقليمى :انها ثورة ! بقلم عبدالمنعم عثمان
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021 صلاح مناع يطالب الحرية والتغيير بتكوين مجلس تشريعي ويصف اعتصام القصر بالفقيروزير الاتصالات: يكذب مناوي وينفي حل مجلسي السيادة والوزراء حملة إسفيرية من سكان الوسط ضد التوم هجوالحرية والتغيير تحدد خريطة طريق من 6 نقاط رئيسية بعد المليونيةوزيرة التربية والتعليم المكلفة تؤكد على أهمية وضع إطار عملي لمعالجة تعليم أبناء السودانيين بالخارجبيان من الحركة الوطنية لتحرير السودان يطالب بفتح المفاوضات في مسار دارفور لان اتفاقية جوبا للسلام م
عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021 ما الذي تغيير في نظر ابراهيم الشيخ؟مجموعة همج ... اختصار (هجو مناوي جبريل) تقتحم وكالة السودان للانباء.البغاء للشعب السودانى وحده، والشعب السودانى هو الباغى.. دا كلام ياسر عرمان ما كلامىحبيبنا الكنزي .. طالت الغيبة يا جميل .. لعلك بخيرالملاحظ في أيام اعتصام القصر انعدام جرائم 9 طويلة لوجود الضلع والموز نسيان سروال المذيعة الإيطالية وهي بتذيع في الأخبار على الهواء ما أظن حيخصم من رصيد النجمة عناوين الصحف الصادرة اليوم السبت ٢٣ أكتوبر ٢٠٢١م الاقامة الجبرية لعبدالفتاح البرهان مطلب ثوري قصة الحُكم الثنائي البريطاني-المصري في السودان BBC***** تغريدات و مقالات داعمة لمسيرات ٢١ اكتوبر ٢٠٢١(٢) ***** الشعب لا تخيفه ( الراجمات والدبابات ) !! بقلم الكاتب السودانني / عمر عيسى محمد أحمد لا خيار امام شعبنا غير العصيان المدني لاقتلاع العسكرجماعة إرهابية...الشارع السوداني يرفض بقوة مطالب "مجموعة القصر" بإعادة الإخوانجنرالات المكون العسكري اجتمعوا مع حمدوك أمس الجمعة وأبلغوه تهديداً وانذاراً نهائياً بحل الحكومةمناع: البرهان منع تفتيش طائرة مشتبهه بتهريب الذهب رغم وجود أمر من النيابةأيـها الشــعـب النبــيل والجــيل الأشــم...لقد جســدتم أحــلام شــبابىاعتراف أحد أعضاء المليشيات بالاعتداء بالرصاص على المتظاهرين بأمدرمان
عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021 اكتوبر الأخضر بقلم : عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قناترسالة في بريد البرهان بقلم : عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قناتالحق أبلج والباطل لجلج : ثووورة بقلم : عمر الحويجمنظمة بت مكلي تطرح سؤال الساعةفي وداع محمد بشير (الصاوي) ... صوت الاستنارة الذي سيبقى لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين:كمال الهِدَيالمأمول بعد 21 اكتوبر العظيمتحسبهم جميعاً، و قلوبهم شتى..:خليل محمد سليمانياسر الفادني:الفورة ما مليون ظِلال المواكب ذات الثلاث شِعب بقلم:مهيلم ابراهيملا يتسع النوم للأحلامغرشوم شوليم والصهيونية الثقافيةفرقاء السودان وقصة ريطة بنت كعبالمغشوش في حكومة أخنُوشيوم (الزرزرة) !!.. عادل هلال وطني الحزين - ما بين عهد الدراويش و عهد المشاطاتالجماهير ترقص على انغام الوطنمراسلو الفضائيات يواصلون الاساءة إلى السودان وثورتهنورالدين مدني:هذه هي مطالب الثواريا وجدي لا تقطع شعرة معاوية مع الناس البيشبهوا بعضإستقالة البرهان وكضباشي وياسر العطا وابراهيم جابر ، وكيف بدأ حميتي في الهضربة والجرسة بعد ان صارت اعصابات شرق وغرب آسيا التركمنغول والعموريين يغزوا العالم منذ خمسة ألف سنةكل الشعوب والقبائل نبتوا من أوطانهم وليسوا من زوج واحد هاجر نسلهمالتضامن الاوروبي مع المزارعين الفلسطينيين خطوات مهمة بقلم : سري القدوةالإنتماء الوطني بقلم. د. سعاد ياسين
|
|