في غالبية العالم اكتشاف وقول الحقائق تعتبر جرائم يعاقب عليهم النظام والقانون وينظر لهم ويتعامل معهم على كونهم تهديد للأمن والسلام العام. رفض الحقائق المدعومة بأدلة من أي جهة هو كفعل النعام لن يغير في انتشار المعرفة وهو عمل عبثي بدوي عموري. أساليبهم تزين لهم أفعالهم وتصور لهم أنه يمكن إجبار شعوب العالم على أن ينظروا للتاريخ وللدين بأعينهم وعقلياتهم العليلة
لا شك أبدا أن النظام العباسي كان احتلال واستعمار الشق التركمنغولي في الهكسوس سواء عجبتهم هذه الحقيقة أم حاولوا التهرب منها. العباسيين التركمنغول الهكسوس ليس لهم أي علاقة لا بالعرب ولا بالرسالة المحمدية ولا بالدين ولا حتى بشعوب المنطقة. وكذلك الأمويين العموريين هم أيضا غالبية البدو الهكسوس وليس أي لهم علاقة لا بالعرب ولا بالرسالة المحمدية ولا بالدين.
والفنون والموروثات والحضارات والتاريخ يعبروا عن شعوب ومجموعات ومجتمعات ولا يجوز ابدا وصفهم بالإسلامي أي الدين الكوني لأن هذا تعميم يشمل كل الأمم ليس فقط في الكرة الأرضية بل في الكون كله. والرسالة المحمدية ليس اسمها الإسلام بل تهدي للإسلام فقط. أي مجتمع وأفراد ومؤسسات لو أرادوا العيش في عالم وهمي من صنعهم ومقبول لهم فهم لن يضروا سوي أنفسها وسيتجاوزهم كل العالم
أنا لا أنقل وأقلد أبدا عن مصادر ومشاهير. ولم يسبقني أحد فيما توصلت له لا هيرودوت ولا ابن خلدون ولا الطبري ولا غيرهم وهذا هو مفتاحي لاكتشاف الحقائق. عقلي ووسائلي وأدلتي هم مصادري ولا يضر بل المفيد هو الشك والاختبار والابداع. واتحدي وجود مثل قراءاتي للتاريخ في السابقين واللاحقين. وهذا تأكيد لأصالة ما أنتج ولمعارضته لكل المصادر والمراجع والمشاهير الذين لا يسوا عندي شيء.
اطلعت على الكثير من المصادر والمراجع والمشاهير خلال بحوثي المستقلة منذ 1990 واكتشفت أضرارهم وقررت إلقائهم في القمامة. وانصح جميع الباحثين بذلك وعدم النقل والتصديق والركون لمزاعم الافراد مهما كانت شهرتهم ودرجاتهم ومقاماتهم وكذلك للمؤسسات الفخمة الأكاديمية والدينية والاعلامية والسياسية والثقافية بلا فحص وتمحيص وتحريات
الحقيقة التي يجب أن تعرفها شعوب العالم وسيعرفونها عاجلا أم آجلا سواء باستخدام العقل أو السقوط في هاوية العنف هو ان الرسالات السماوية التي جاء بهم كل الرسل بلا استثناء ومنهم رسالات الرسل موسي وعيسى ومحمد قد ماتوا تماما بعد فترة قصيرة من وفاة الرسل. الموجود حاليا ولأسباب استعمارية منتشرون في العالم بالرغم من كون كل الرسالات ليسوا اديان ولا عالميين بل هم رسالات تخاطب أمم محددة وليس كل البشرية وليسوا صالحين لكل زمان ومكان كما يزعم لأن الصلاحية لكل زمان ومكان هو للدين وليس للرسالات.
ما يسمي اسلام ومسيحية ويهودية ومؤسساتهم ومنظماتهم وكتاباتهم هم لا يمثلوا ابدا رسالات محمد وعيسى وموسى ولا أي رسول بل هم مشاريع استعمارية عالمية للهكسوس العموريين والتركمنغول. اسلام ومسيحية ويهودية هم بكل تأكيد على النقيض الكامل من الرسالات السماوية والدين والشعوب والتاريخ والفطرة السوية والعلم والله تعالي. تحرير الشعوب والدين والعلم والتاريخ يتطلب احياء الرسالات السماوية ونبذ ما يزعم انهم اديان من صنع الهكسوس العموريين التركمنغول وبالتحديد اسلام العباسيين التركمنغول ومسيحية الرومان التركمنغول ويهودية الفرس التركمنغول
يجب استعادة واحياء الرسالات السماوية لكل الأمم في كل أنحاء الكرة الأرضية واعتبار كل الرسالات السماوية هم حلفاء وشركاء للوصول للدين الواحد ولكنهم ليسوا اديان. كل أمة عليها ان تتبع الشريعة الوطنية لها لا ان تستود او تصدر الشرائع. ولا يوجد شيء اسمه الدين الابراهيمي ينتج عن مزج اسلام ومسيحية ويهودية تركمنغوليين في بوتقة واحدة. بل هذا تحالف فيما بين قوي الشر ضد الدين والشعوب
دورة الصعود الاخيرة لقوي الشر بدء منذ هدم هيكل سليمان في بلاد بونت عام 585 ق م بعد معركة كركميش ونشط بعد التخلص من الرسالة العيسوية في القرن الأول الميلادي ثم اندفع في العالم عام 750 م مع استيلاء العباسيين التركمنغول وتلاه صعود العثمانيين في 1400 م ومتوقع في نهاية الستين عاما القادمة حدوث مواجهة عظمي مع التركمنغول بمختلف تنظيماتهم. الملاحظ ان الفارق بين تلك المراحل هو 666 سنة وهو رقم الوحش أو الشيطان. ولو صدق ذلك فان لي عنق الحقائق لن يضر سوي فاعله من قدرا محتوم.
1914 ق م ظهور بني إسرائيل في بلاد بونت جنوب غرب البحر الأحمر – 1248 ق م سقوط اوغاريت وقادش في يد العبرانيين الهكسوس وهجوم الهكسوس على ليبو وكرمة من الشرق والجنوب لكمت – 582 ق م تدمير مملكة بني إسرائيل المقسمة وهيكل سليمان في القدس ببلاد بونت وبيع بني إسرائيل رقيق بواسطة رؤساء يهوذا مع التركمنغول السبئيين في مستعمرة دعمت بإريتريا والقضاء تماما علي رسالة موسي ص – 84 م مذابح علي المؤمنين بالمسيح والقضاء تماما علي رسالة عيسي ص لرفضهم اعتبار الإمبراطور الروماني دوميتيان رب – 750 م قيام النظام العباسي التركمنغولي والقضاء تماما علي رسالة محمد ص – 1416 م اجتماع العثمانيين التركمنغول تحت حكم محمد شلبي وبداية استعمارهم للعالم – 2082 م سنري ماذا سيكون فيها بفرضية 666 للشيطان؟ https://wp.me/p1TBMj-1Fohttps://wp.me/p1TBMj-1Fo
<محاربة حقائق التاريخ والدين والعلم باستخدام سلطات القانون والنظام العام والموروث المتعفن.docx>
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة