انقلاب يعيد وهج الثورة ..!سيناريوهات متنوعة

انقلاب يعيد وهج الثورة ..!سيناريوهات متنوعة


09-27-2021, 01:48 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1632746893&rn=0


Post: #1
Title: انقلاب يعيد وهج الثورة ..!سيناريوهات متنوعة
Author: عبد المنعم عثمان
Date: 09-27-2021, 01:48 PM

12:48 PM September, 27 2021

سودانيز اون لاين
عبد المنعم عثمان-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




عبدالمنعم عثمان
سيناريوهات متنوعة :
كالعادة، وبعد صبيحة يوم الانقلاب الاخير ، خرجت الصحف والمحللون بافكار مختلفة حسب موقف وموقع كل منهم مماحدث :
بعض هذه التحليلات ذهبت الى انه انقلاب تكتيكى ، الهدف منه صرف الانظار عن انقلاب حقيقى قادم ، كان هناك من الدلائل مايشير للاعداد له . وذلك قياساعلى ماحدث قبل انقلاب يونيو 1989 المشئوم ، ولأن القائمين به ، كما قيل ، هم من نفس الطينة . غير ان هناك من شكك فى هذه الرؤية لعدد من الاسباب : أهمها ان الفبركة ظاهرة فى كل ماله صلة بالانقلاب ، وذلك بدء بأن الاعداد له كان فطيرا فى عدة مناح، وفى مثل هذه الظروف التى عبر فيها اهل السودان على اختلاف مشاربهم عن مدى كراهيتهم للكلمة من حيث المبدأ ، وخصوصا اذا ارتبطت بعوددة النظام الانقاذى ، الذي لاأظن ان عاقلا يتوقع قبول الناس لعودته بعد ان عرفوا طرفا يسيرا من سيرته المليئة بالفساد والافساد فى كل مناحى الحياة وعلى رأسها الدين الحنيف البرئ من كل ما فعلوا باسمه !
وبعض آخر ذهب الى انه انقلاب قام به من ينتمون الى النظام السابق وذلك كرد فعل طبيعى للضغوط التى مارستها قرارات لجنة التفكيك وازالة التمكين خصوصا فى الاسابيع الاخيرة التى كان التركيز الاكبر فيها على ازالة التمكين من مناطق عالية الحساسية فى دولاب الدولة بحيث انها وصلت الى " اللحم الحى " فى ماقررت وماوعدت بالتقرير فيه من مثل البنوك ،التى تعتبر عصب السيطرة الانقاذية المستمرة حتى الى ماقبل الانقلاب . وايضا هناك من شكك فى هذا الافتراض تشككا فى انتماء قائد الانقلاب المزعوم سياسيا .
وبعض ثالث زعم بأن الانقلاب من فعل " نفس الازوال " الذين يمسكون بزمام كل الامور فى الوقت الحاضر ، ولكنهم غير مطمئنين الى قوة ومدى قبضتهم لأسباب محلية واقليمية ودولية تتغير مواقفها من وقت لآخر ، حسب رؤيتها لتقلب مصالحها مع الأطراف المتشاكسة التى تدعى ان الشراكة بينها فى السلطة تصلح ان تكون نموذجا للآخرين . ويربطون هذا البعض الثالث بين قرب تسلم المكون المدنى لرئاسة مجلس السيادة واستعجال اولئك الازوال بهذه التمثيلية الانقلابية الفطيرة .
ولكى لاننسي احدى المساهمات التحليلية المهمة من السيد صلاح كرار برغم ماقد يكنفها من تشكيك البعض لخلفية الرجل المايوية والاسلامي ، غير ان أهميتها عندى تنبع من وضع الرجل فى اطول واعجب نظامى حكم يمران بالسودان بما يجعله أحد صناديق الاسرار التى لاتزال تمشى على الارض !يقول السيد صلاح كرار فى تسجيل جاءنى على الواتساب –ارجو ان يكون صادرا عنه بالفعل- بعد ان يعطى نماذج شملت أغلب الانقلابات التى مرت للتدليل على "فطارة " الانقلاب وبالتالى على انه انقلاب مصنوع ، يقول ان عدة ملاحظات له من خلال خبرته بالمشاركة او المراقبة لانقلابات سابقة تدل على هذه الصناعة ،منها ، ان من يدعى انه قائد الانقلاب وحسب معرفته به من خلال معلومات جاءته من اخرين ، لاينتمى الى اى تنظيم سياسي وانه عسكرى شديد الانضباط من امثال فلان وفلان من من عرفوا بهذه الميزة . وكذلك هو عائد من الخارج قبل ايام قليلة بعد اجراء عملية جراحية بترت خلالها رجله وانه لازال يتلقى زيارات تكفر له وتحمد الله على عودته سالما ! ثم ، وهذا أهم ماجاء فى حديثه ، ان سلاح المدرعات هو اقوى الاسلحة فى الجيش السودانى ، ولذلك فمن المستحيل ان يحاصر ويستسلم انقلابييوه بهذه البساطة والسهولة ، بينما قائده السابق والحالى – المتهم بقيادة الانقلاب - بحسب رأى السيد كرار، هما اللذان فصلا من العمل بسبب حدة مناقشتهما للفريق حميدتى عندم تحدث سلبا عن القوات المسلحة وسلاح المدرعات ، غير ان الزعيم المزعوم للانقلاب قد اعيد للخدمة بعد الايقاف " الشديد " والتحقيق (!)* ومن هنا ينطلق سيادة العميد كرار الى تحليله الخاص بأن انقلاب الثلاثاء انقلاب مصنوع الهدف منه ازالة اقوى سلاح بالجيش السودانى ، ولذلك فهو يحذر السيد البرهان من الانسياق وراء هذا المخطط ولايستبعد ان تكون وراء خطة تفكيكه جهات خارجيه لا تعجبها قوة الجيش السودانى . ويقول ايضا انه قد تم تفكيك سلاح آخر، يعتبره هاما وقويا، من نفس الازوال ولنفس الاسباب !
هذه الاراء والتحليلات اردنا بها استعراض وجهات نظر متباينة ولكنها جميعا تقريبا تتفق على ان الانقلاب مصنوع لأغراض محددة ، ولعل استعراض مواقف القوى السياسية المختلفة يبين ميل اغلبها الى هذا الاتفاق . الامثلة :
المكون العسكرى بالسلطة :
اتفق الفريقان البرهان وحميدتى على توجيه اللوم للقوى السياسية الحاكمة على انها السبب الرئيس فى الانقلابات لكونها لم تقم بدورها فى الاصلاح الاقتصادى وحل مشاكل المعيشة لجماهير الشعب وأشار الفريق البرهان فى كلمته امام جنود المدرعات بعد ان حياهم على دورهم الرئيس ، ان لم يكن الاوحد ، فى حماية البلاد والعباد والثورة ، الى الظلم الذى يحيق بالجنود فى معاشهم ايضا على انه احد الاسباب الداعية للانقلاب ! وكذلك فعل الفريق حميدتى فى احاديثه بعد الانقلاب "الفاشل ". وفى هذا الخصوص ، نلاحظ ايضا ان التعليقات انصبت على التعجب من ان الفريقين لم يهاجما الانقلابيين ولاالنظام البائد الا بأضعف العبارات بينما انصب هجومهم اللاذع على الطرف المدنى من السلطة . وهنا نذكر تعليق السيد رئيس مجلس السيادة على حديث زميله المدنى فى المجلس الذى طلب من الجماهير التعبير عن رفضها للانقلاب ، وكأنه يشعر بان الحديث يعنيه ومن معه من المكون العسكرى فى السلطة وليس للعسكريين الانقلابيين ! هذا فى الوقت الذى يعرف فيه الفريقان ان حماية امن الدولة والمواطن هو من اوجب واجبات المكون العسكرى ، بما فى ذلك اطعام الشعب والجنود ، وكذلك يعلمان ان أغلب الشأن الاقتصادي لايزال فى ايدى المكون العسكرى وان تهريب امكانات السودان يتم تحت سمع وبصر الاجهزة الامنية فى المطار وغيره من المنافذ ، بل وان اختلافا قد حدث بين الفرقاء فى التصرف حيال تهريب رسمى اعلن عنه الفريق حميدتى قائلا انه لم يستطع منعه بسبب تدخل جهة عليا !
موقف المكون المدنى فى السلطة :
اولا : الدكتور حمدوك ومستشاريه :
علمنا من العربية وبعض القنوات الدولية الاخرى ، انه سيذاع بعد قليل اجتماع مجلس الوزراء حول ماحدث وعلى الهواء مباشرة . واسبشرنا خيرا بانه فى هذه المرة يبدو ان التعامل مع الانقلاب سيحدث بالشفافية اللزمة والتى فقدت تماما فى الاحداث الماضية ، بمافى ذلك محاولة اغتيال رئس الوزراء نفسه . وحدث ماكان متوقعا بعد الهدوء النسبى للاحوال ، اذ لم يزد النقل عن خطاب لرئيس الوزراء الذى لم يقل شيئا غير طلب المساندة الجماهيرية له ولمكونه المدنى ! ثم جاءت التاييدات الخارجية له ولمكونه مما اكمل صورة استمرار الوضع على ماكان : عدم الالتفات للجماهير الا فى حالة طلب العون والاتجاه للخارج فى محاولة ايجاد الحلول الاقتصادية والسياسية وحتى الاجتماعية ( برنامج ثمرات ) ! ولكن يبدو ان موقف السيد رئيس الوزراء قد اختلف ولو قليلا هذه المرة ، وذلك من خلال تصريحاته نفسها وموقفه من المكون العسكرى الذى عبر فيه للمرة الثانية بوضوح عن مايضعه ذلك المكون من متاريس امام انجازات المكون المدنى ، بينما كانت الاولى عندما ذكر سيطرته على 82% من مصادر الدخل الحكومى ، غير انه حتى عندئذ لم يتخطى التصريح الى الاسترداد ! وكذلك يبدو ان اختياره لمستشاره السياسى قد وفق هذه المرة ، فالسيد عرمان ، من خلال تاريخه السياسى الذى كان يقرر فيه بشجاعة الانتقال من موقف الى آخر، قد بان اثره فى حالات معينة اختلف فيها راى السيد الرئيس . ومع ذلك فانا اظن ان على الدكتور ، رئيس الوزراء ، ان يواصل السير فى الطريق الى الجماهير ، التى رفض بصورة او اخرى ، الاستماع الى مطالباتها المرة تلو الاخرى وان يتجه الى الداخل هذه المرة فى ايجاد الحلول للأزمة ولو على سبيل التجربة ! ولعله يكون من المناسب فى هذه الاحوال تذكير الدكتور ، رئيس الوزراء ومستشاره السياسي ، ان الجماهير المدعوة للخروج الى الشارع مساندة للمكون المدنى ، قد أبدت الكثير من المواقف وخرجت بالملايين من قبل وفى اكثر من مناسبة كانت سببا فى بقاء السلطة وخصوصا شقها المدنى ، الا ان مواقفها قد قوبلت بالتجاهل ، وكذلك هى لاتزال صابرة على البلاء الاقتصادى ، كما يعترف المسئولون ، ولذلك فان توقع خروجها بدون ان يبرهن المكون المدنى على انحيازه الى رؤيتها ، يعتبر من التمنيات !
موقف القوى السياسية المشاركة فى السلطة :
لحسن الحظ ان كانت القضية المطروحة فى برنامج البناء الوطنى هذا الاسبوع عن موضوع الساعة : الانقلاب الفاشل ، وقد شارك فيها ممثلون لهذه القوى من حزب الامة وقحت ومقرر لجنة مبادرة الدكتور رئيس الوزراء . وقد اتفقوا جميعا على أنه لابد من مناقشة المسكوت عنه من علاقات معقدة وخطيرة بين المكون العسكرى والمدنى وفى داخل كل منهما على حدة ، وذلك من مثل تكوين الجيش القومى الواحد ذى العقيدة الموحدة وضم كل المؤسسات الامنية التى تعمل فى مجالات اقتصادية لاعلاقة لها بالدور الطبيعى لتلك الجهات العسكرية . ولاول مرة نسمع شجبا مباشرا من مسئولين كبار فى الدولة وفى قحت لمواقف المكون العسكرى، بالدرجة التى اخرجت رئيس مجلس لسيادة ونائبه عن بعض التحفظ بالشجب المباشر ايضا للدور السلبى للمكون المدنى ، بل وذهب النائب " الاول " الى التصريح بأن " الرهيفة تنقد"! وكذلك اشاروا الى موقف القوى السياسية المعارضة للسلطة ، على انها ولو كان من حقها فى مجتمع ديموقراطى ان تعبر عن ارائها ومواقفها بكل السبل التى يكفلها النظام الديموقراطى ، الا انهم عبروا فى نفس الوقت عن اعتقادهم بأن هذا الموقف يصب فى نهاية الامر فى مصلحة موقف الفلول بما فى ذلك الانقلاب على السلطة !

مواقف القوى السياسية المعارضة للسلطة( وليس للمرحلة ) الانتقالية:
هذه القوى تنقسم ايضا الى مكونين ، المكون المدنى – وهو ماتبقى من قوى الاجماع- والمكون العسكرى الذى يشمل فى الاساس حركتى عبدالواحد والحلو . وقد شجب كلاهما المحاولة الانقلابية الفاشلة ورفعا ايضا نفس المطالب التى ظلايدعوان اليها ، والتى اصبحت الآن مطلبا عاما من جميع الفرق المدنية تقريبا ، الا وهى :
-ضرورة الاسراع باكمال المهام المتمثلة فى انشاء المؤسسات العدلية وكنس بقايا الانقاذ منها بحيث تصبح قادرة على المحاكمات العاجلة والعادلة لقادة النظام البائد وكل من ارتكب جرما فى حق الشعب طوال سنوات الانقاذ وكذلك سنوات مابعد ديسمبر المجيد .
- التقرير العاجل فى امر التحقيقات التى تجرى فى موضوع فض الاعتصام بحيث يتم عاجلا وبدون اى تاخير احقاق حقوق الشهداء والمفقودين وانصاف اهاليهم وعامة الشعب فىهذه القضية المركزية لمستقبل العمل الثوري .
-انشاء المجلس التشريعى وبقية المفوضيات ، خصوصا تلك التى تختص بتفكيك اعمدة الانقاذ وازالة التمكين ، وذلك للتعجيل بالمهمة الاساسية للفترة الانتقالية والتى قامت وتقوم بها اللجنة المختصة بشكل رائع برغم العقبات التى اجهتها. وهنا لابد من الاشارة الى ان وهج الثورة الذى بان فى اللقاء الذى تم بين قادة اللجنة وجماهير لجان المقاومة ، لم يكن ليحدث وليرد بقوة على ترهات من تحدث وكأنه امتلك زمام الامر مثلما فعل فى ثلاثينيات يونيو المتكررة ، بل وعلى الذين ظنوا ان الثورة قد ماتت واصبحوا مستعدين لوراثتها او الانضمام الى المنتصر!
وكى لا اطيل عليكم بذكر ماهو معروف لكل من يتابع الشأن السياسى ،فاننى مع تاييدى الكامل لهذا المكون من القوى السياسية ، الا اننى سأكرر بعض ماجاء فى مقالات سابقة من ضرورة مراجعة مواقفه من وقت لآخر وخصوصا فى مثل هذا المنعطف الذى تمر به ثورة دسمبر المتفردة . وهناك عدة دوافع لضرورة المراجعة ، اولها صفة ثابتة لأصحاب الايديولوجية لابد من التخلص منه ، وهو الاحساس بالتفوق وبالتالى عدم التنازل عما يقررون ، مع ان الماركسية تقول ان الحقيقة نسبية ولاتكتمل الا بعد النشاط العملى القائم على افتراضها ! وثانيها انه لابد من الاعتراف بانجازات الطرف الآخر ، مثلما قامت به الحكومة من عمل جيد على النطاق الخارجى بمااتاح للسودان العودة المهمة والضرورية الى التعامل الخارجى بشكل عام، برغم الرأى فى ان فيه تركيز ، قد يكون مخلا باستراتيجية العمل العام بعد ثورة ديسمبر، الذى نعتبر فيه ترتيب الداخل هو الاساس . وقد يصبح هذا الاعتراف اساسا لقبول الطرف الآخر التراجع عن بعض اعتبارته فى مجال الاقتصاد وغيره مما هو مختلف عليه بين الطرفين.
اعتقد ان الظرف الحالى قد يساعد على وحدة قوى الثورة التى تسعى اهدافها وشعاراتها الى بناء سودان جديد ، وهو ماكنت اعنيه وانا اتحدث فى مقالات سابقة عن اصطفاف جديد بدت تظهر ملامحه بقوة قبل الانقلاب الاخير وتكتمل بعده البدء بمظاهرة الامس بين قادة لجنة التفكيك وجماهير الثورة الحقيقيين . التوصيف الحالى لهذا الظرف ، كما اراه ، يبين امكانية هذا الاصطفاف الثورى :
اولا : لقد اوضح الانقلاب النوايا المخفية لبعض اطراف الثورة المضادة المختفين بسبب اخطاء القوى السياسية عند قبول التفاوض مع من ادعى تمثيل المكون العسكرى ، وبالتالى قرب هذا الوضع بين من كانوا يعتقدون بضرورة استمرار هذا الوضع الذى فرضته ظروف ذلك الحال وبين بقية قوى الثورة .
ثانيا : لاخلاف بين الكل مدنيين وعسكريين داخل وخارج السلطة ، وفى السلطة والمعارضة بشقيها الانقاذى والثورى ، لاخلاف على ان السودان فى حالة ازمة سياسية واقتصادية واجتماعية . الخلاف، بالطبع، يكمن فى توصيف اسبابها ومظاهرها واسلوب حلها . وهنا يحدث الاصطفاف بناء على نوعية هذا التوصيف.
ثالثا : أرى ان الظرف الحالى يشبه الى حد بعيد ظرف ماقبل انقلاب الانقاذ , فمن ناحية اضطرت الظروف الثورة المضادة للتعجيل بانقلابها مثلما حدث بالنسبة ليونيو ، حيث كانت الضغوط الناتجة عن اتفاقية الميرغنى | قرنق اضافة الى وحدة القوى السياسية، عدا الجبهة الاسلامية . فكان الانقلاب استباقا لعزلة كاملة ونهائيه للجبهة . وهو ما حدث الآن بعد الضغط الكبير الذى احدثته قرارات لجنة التفكيك الاخيرة. ايضا من مظاهر الشبه بين الظرفين موقف القوى العسكرية المعارضة للكحومة الانتقالية ، وليس للفترة ،بالابتعاد عن التأثير السياسى المباشر بزعم ان السلطة الحالية ليست الا " انقاذ 2" !
واخيرا ، كل هذا يدعو على الاقل لمراجعة مواقف كل القوى السياسية والعسكرية بهدف عدم اضاعة الفرصة النادرة للوقوف فى صف العمل على بناء سودان جديد يجد فيه الكل مكانه الصحيح لخدمة السودان . ونواصل ، ان شاء الله 




مقالات سابقة ل عبدالمنعم عثمان بسودانيزاون لاين

  • الى الواقفين على الرصيف فى انتظار الانفجار..!
  • هل لايزال امل فى استرداد الثورة ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • حكاية : الولايات المتحدة الابراهيمية .. ! (اصحوا ياشعوب ..ياعربية ..! ) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لاتضعوا كل البيض فى السلة الامريكية المهترئة .. (3) ( ما البديل ) ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لاتضعوا كل البيض فى السلة الامريكية المهترئة ..! (لماذا هى مهترئة ؟) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لاتضعوا كل البيض فى سلة امريكا المهترئة .. ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • د . حمدوك رئيس الوزراء .. ودعوة الشباب ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • زيارة والى الجزيرة لقرية ... ونعم التربية له وللجزيرة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هبوطاً ناعماً وأممياً ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • قصة السيارة والحمار... ومبادرة السيد رئيس الوزراء ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الدنيا الجديدة .. والحال السوداني ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • ثورة فى الفن والادب والكورة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • التوهان بين سخونة الاحوال وبرود رد فعل المسئولين ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • حكاوى العبث واللامعقول .. فى السودان ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الكيزان .. وتجربة جامعة ستانفورد ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هل تمكن الاجراءات المتخذة حاليا من تعافى الجنيه ..؟! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • مالعمل .. والامور تاخذ حجم الازمة فى السودان ؟! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • رأينا ورأيهم .. حول العالم بعد كورونا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • مؤتمر باريس .. مالهىوماعليه (2) ( اولوية الحل من الداخل او الخارج ) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • مؤتمر باريس ... ماله وماعليه بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • ليف الحمام ... والاقتصاد السودانى.. ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هل بالامكان العودة الى منصة التاسيس ..! (تعليق على دعوة للعودة الى منصة انطلاق الثورة) بقلم:عبدالمن
  • التعويم وبرنامج لجنة قحت الاقتصادية (8) (البديل الثورى لسياسات الصندوق ) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • فصل الدين عن الدولة ( بين نقد والبرهان وحمدوك والكباشى !) بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • العلمانية.. ومفاوضات جوبا بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • التعويم والبرنامج الاقتصادى للجنة قحت الاقتصادية (7) (تجارب دول اخرى مع الصندوق) بقلم:عبدالمنعم عثم
  • التعويم وسياسات لجنةقحت الاقتصادية (6) (سياسات صندوق النقد والبديل ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • التعويم وبرنامج لجنة قحت الأقتصادية (5) ( استمرار الثورة هو الحل ..)! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • التعويم وبرنامج لجنة قحت الاقتصادية (3) (هل يمكن تنفيذ برنامج لجنة قحت تحت الحكومة الحالية ؟ بقلم
  • هل يوجد بديل حقيقى ومجدى للتعويم ..(2) ؟! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • التعويم .. وسياسات لجنة قحت ألأقتصادية (1) بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • باى .. باي .. ماما أمريكا ..!( 4) (الراسمالية وديموقراطيتها التى اصبحت فرية ..!) بقلم:عبدالمنعم عثم
  • هل كانوا يقراون .. ناهيك عن يتفكرون ؟! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • معارضة الحكومة الانتقالية الثانية ، لماذا وكيف ..؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • أنحنا قبيل شن قلنا ..؟!! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • ما العمل .. بعد ان اكملت الثورة المضادة خطواتها ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • باي ..باي.. ماما امريكا..( 3 ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • باى .. باي .. ماما امريكا ( 2) ! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • باي .. باي ,,ماما امريكا ,,! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • الحكومة الجديدة .. نغيير اشخاص أم سياسات ؟! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • الاصطفاف الذى اصبح حتميا .. يحدث امام اعيننا ..! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • الثنائية فى السياسة السودانية وتهمة الأيديولوجيا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • آخر عجائب حكومة الثورة ..! بقلم: عبدالمنعم عثمان
  • لماذا تنطبق صفة الوعى على ديسمبر .. وبس !(2) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لماذا تنطبق صفة الوعى على ديسمبر .. وبس ؟! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • لكيلا تصبح الازالة زوبعة فى فنجان ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هانت الزلابية ... ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • حلاوة كرسى ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • عدم احترام المشاهد من عدم احترام المواطن ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • شيخوخة الرأسمالية .. وقرب الموت ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • التآمر تحت الاضواء الكاشفة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • المطلوب : ثورة لاستكمال الثورة بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • السلام..وثورة الوعى .. والديموقراطية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • هل من الممكن اصلاح قحت كبديل لخروج الحزب الشيوعى ؟! بقلم: عبدالمنعم عثمان
  • الحزب الشيوعى : ملعون خارج وداخل الحكومة !بقلم: عبدالمنعم عثمان
  • من الآخر : حل مشاكل السودان يكمن فى الأيديولوجيا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الأمور تصل مرحلة الخطورة ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لكى لانتوه فى التفاصيل : الفصل الثانى من الهبوط الناعم ! بقلم:عبد المنعم عثمان
  • أمريكا : نمر الورق الأخضر .. الذى يخيفنا! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • العودة الكاملة للحكومة الأنتقالية الى اساليب الانقاذ ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • فرصة أخيرة لقحت وسلطتها الأنتقالية بشقيها ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • العلمانية.. ومفاوضات جوبا بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الثورة الى أين : بعد المؤتمر الأقتصادى واتفاقية السلام ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • ملامح من المؤتمر الأقتصادى بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الى المؤتمر الأقتصادي (2) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الى المؤتمر الأقتصادي بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بالأمس بدأت الثورة ..! بقلم:عبد المنعم عثمان
  • (.... ونحن مليانين تفاؤل ..!) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الأقتصاد : المعركة السياسية رقم (1) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • تفاؤل ..مشوب ....! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • أسئلة أســـاســية لاتزال تنتظر أجوبة حاسمة بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • جرد الحساب .. وعمل الحساب بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • نكوص الحكومة والتلفزيون الى الأسايب الأنقاذية ! كتبه:عبدالمنعم عثمان
  • مركز محبطة وولايات مبهجة ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الثورة ومفترق الطرق بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بيروت .. والخرطوم ..والاسلام السياسى ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مفترق الطرق للثورة .. لامفر ! (2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مفترق الطرق للثورة.. لامفر ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • البرنامج الأقتصادى على طريقة : من ده شوية .. ومن ده شوية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • أهم حدث هو قيام المؤتمر الصحفى نفسه ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • عجائب وغرائب سودان الثورة ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • التمويل الصغير والاصغر بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مانديلا وسياسة لعبة الركبى ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ديسمبر فى مفترق الطرق بقلم عبدالمنعم عثمان
  • وعى ثورة ديسمبر وصندوق النقد الدولى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حكومة حمدوك بين سبيلى صندوق النقد ولجنة قحت بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مخاوف الرأسمالية من تمدد اليسار ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مؤتمر الأصدقاء .. بين السياسة والأقتصاد بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مصير ديسمبر يتوقف على ما سيحدث فى ماتبقى من يونيو ...! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بالوحدة والإرادة قادرون على إفشال كل المؤامرات بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حكومة الثورة بين الاستراتيجى واليومى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • اكتوبر الخضر .. والأبداع يسارى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مدنيون وعسكر .. تصاعد المواقف ألى أين ؟! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الخليج بين الاستثمار السياسى والاقتصادى(2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الخليج بين الأستثمار السياسى والأقتصادى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الأعانة الدولية .. على الهبوط الناعم !! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • برنامج قحت للانتقاليه جيد .. ولكن بقلم عبدالمنعم عثمان
  • رومانسية سياسية ..ومماحكات دولية بقلم عبد المنعم عثمان
  • الثورة السودانية والمجتمع الدولى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العرب والكفار.. والجنة والنار(2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العرب والكفار .. والجنه والنار بقلم عبدالمنعم عثمان
  • من اجل تحقيق السلام فى السودان ( هل يتحقق فى الفترة الأنتقالية ؟) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • تعقيدات وحلول قضية الحرب والسلام ( الجنوب نموذجا ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • من أجل تحقيق السلام فى السودان ( من تجربة وزارة شئون الجنوب ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • المصيبة الدولاريه والعبث الأقتصادى لترامب بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بداية مخيفة للفترة الأنتقالية .. ولكنها طبيعية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • شباب معسكر شنقل طوبايه وقادة الثورية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ابداع الثوار وبدع الأنقاذ بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الحزب الشيوعى السوداني ليس غشيما .. لكنه يخطئ ..! ( حول موقف الحزب من اتفاقية الوثيقة الدستورية)
  • الأستفزاز الرئاسي ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حزب الشباب .. والكباب بقلم عبدالمنعم عثمان
  • انقلاب يقربنا من المدنية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • لقد وضحت المؤامرة فقوموا الى ثورتكم بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ضرورة الأتفاق السريع على علاته بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حل مشكلة الأتفاق يكمن فى الاجابة : نظام برلمانى أم رئاسى فى الفترة الأنتقاليه؟ (2) بقلم عبدالمنعم ع
  • حل مشاكل الاتفاق يكمن فى الآجابة : نظام رئاسى أم برلمانى فى الفترة الانتقاليه ؟ بقلم عبدالمنعم عثما
  • الأقتصاد السياسى للمرحلة الأنتقالية(2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الأقتصاد السياسى للمرحلة الأنتقالية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الوحدة والثقة فى القيادة ..شرطان للأنتصار بقلم عبدالمنعم عثمان
  • لماذا الموقف المتشدد من قوى الحرية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • القابضين على جمر القضية والقابضين على..الظروف ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • كله .... بالقانون ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ريموت كنترول .. وأشياء اخرى كلام غير سياسي في السياسة بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حكاوى القنوات الفضائية مع الثورة السودانية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العصيان .. وفرز الكيمان بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العساكر خانونا والشيوعيون هزمونا هزيمة ساحقة (2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العساكر خانونا والشيوعيون هزمونا هزيمة ساحقة بقلم عبدالمنعم عثمان
  • زنقة كلب فى طاحونة بقلم عبدالمنعم عثمان
  • شباب الثورة .. والشباب غير السياسي ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • سيدنا موسى .. والمجلس العسكرى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الشباب والاحزاب فى الثورة السودانية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الإقصاء الكلى والإقصاء الفكرى بقلم عبد المنعم عثمان
  • الى الانظمة فى محيطنا الاقليمى :انها ثورة ! بقلم عبدالمنعم عثمان


    عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 27/9/2021
  • الهبوط الرائع في المطار الخطأ
  • مشكلة التهجير الممنهج ومعضلة عصابة "الجنجويد في رواية ظل الفوضى للروائي السوداني محمد دهب تلبو
  • زعيما الشرق تِرِكْ و بِيتاي أيهما أقرب للمنطق يا برهان ؟!
  • استعباط الشعب....ومفهوم الامن القومى المقلوب
  • ومضة جديدة :- اليوم-27 سبتمبر2021م ومضات توثيقية للثورة السودانية(22) بقلم / عمر الحويج
  • شوقي بدرى:كركاسة
  • الإنقلاب الفاشل، ومظاهر الفوضى.. محاولة للقراءة والتحليل
  • حكامة إسمها مدير التلفزيون القومي!!
  • ياسر ما بقعد كنبة ...كمال الهِدي
  • الشق العسكري في مجلس السيادة هو من بدأ الحرب ...
  • فلاش باك (ثورة المدن )،ثم حكومة قحت (بشقيها..وشقوقها العديدة)
  • نجيب شعب من وين حبايبي انا..
  • إطالة الفترة الإنتقالية،أحد أسباب الأزمة!
  • حتى لا ينفرط عقد السودان الباقي
  • مع عصابة الخمسة حميتي والبرهان وترك ومناوي والخطيب التي مزقت الوثيقة الدستورية وتخطط للانقلاب الج
  • زيارة الميرغني للإمارات وموضوع افتتاح ميناء حلفا النهري قبل عملية ترك بيوم واحد، افيدوني لماذا؟
  • نصف الثورة والخوف (الحميد) ..!
  • مصادرة ممتلكات واموال منظمة الفلسطينية حماس بالسودان هى خطوة ايجابية
  • أنتم قتَلة الثوار يا حميدتي. ولستم حماتهم، كما تزعمون!
  • د.أمل الكردفاني:عودة قوش..هل اقتربت؟

    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 27/9/2021

  • ثورة التصحيح ــ تفكيك نظام الفاسدين صامولة صامولة ـ فيديو
  • ثورة التصحيح ــ الخطر الانقلابي على السودان يستوجب العودة الى الشارع
  • شمعة في مطرة بالكلاكلة صنقعت
  • هتافات الشعب.. صامولة صامولة.. وجدي.
  • سحب كل القوات النظامية العاملة مع لجنة “تفكيك التمكين”
  • الجالية السودانية بواشنطن فى مسيرة ضخمة تنديداً بمواقف العسكر للانقلاب على السلطة ..
  • وا فضيحتاه يا شداد لاعبين كورة لشنو ؟
  • شركة زبيدة والنائب العالم قال ممنوع الكلام بس انا عندى شوية شمارات
  • ما هذه اللغة يا برهان .. معقول رأس الدولة بهذا الاسلوب
  • هل فشل كباشي في مهمته ولكنه قاصد حنق الحكومة المدنية بهذا الاتفاق
  • نادي قضاة الإصلاح والتغيير: الدعوة للإضراب لا أساس لها ولا تمثل قضاة السودان
  • اسفي عليك يا مصر
  • دا شنو يامولانا سيف الدولة حمدنالله
  • الثورة الديسمبرية وعِراك المكوّنين آل.مَدني وآل.عسكري إلى أين ..؟
  • المحيرنى .. كم قبضوا مقابل المسرحية
  • رسالة للسيدة /وزيرة الخاجية- مربم الصادق اامهدي
  • شارع حميدتي... * بشري احمد علي
  • جلال الدقير اقصاني من قوي الحرية و التغير:التوم هجو
  • ازدراء الأديان: هل هناك سقف لنقد الدين؟
  • كلام دالي دا خطير وبشرح ما خفي يا أخوانا
  • لجان مقاومة كرري تدين انحياز حركتي جبريل ابراهيم و مناوي لانقلاب البرهان حمتي المتوقع

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 27/9/2021
  • الحزب الشيوعي السوداني يدعو لإقامة سلطة مدنية كاملة
  • تصريح صحفي من حركة جيش تحرير السودان المجلس الإنتقالي
  • حزب الامة ينفي التوقيع على بيان تحالف مناوي وجبريل ويصدر بيان
  • الجبهة السودانية للتغيير تدين إنقلاب البرهان الناعم على الخيار الديموقراطي للشعب السوداني.