كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
مَنْ أَمِنَ العقاب, أَسَاء الأدب, فلماذا التباطؤ في العدالة؟؟
|
12:34 PM October, 03 2021 سودانيز اون لاين عبدالعزيز وداعة الله عبدالله- مكتبتى رابط مختصر
انتفض الشعب هاتفاً بشعارات ثورته(حرية, سلام و عدالة), و( سِلْمِيَّة, سِلْمِيَّة) و (سِلْمِيَّة, سِلْمِيَّة ضد الحرامية) و (الدم قصاد الدم ما بنقبل الدِيَّة), برغم أنَّ دماء الشهداء أشْرف و أطهر و أَسْمى مِن دم القتلة, فليكن على الاقل دَمٍ بِدَمٍ, فمجزرة فض الاعتصام تعتبر أبشع مجزرة يسجلها التاريخ, فما مِنْ مجزرة وثَّقتها آلاف الفيديوهات بمثل التوثيق لها, و كان الظن أنْ تكون قوات (الشعب) المسلحة سبَّاقة لِتبرئة نفسها-إنْ كانت بريئة- و انْ تعمل جاهدة مع الاجهزة الأخري لمعرفة مَنْ اساء لها بقتل المحتمين بقيادتها العامة و الاتيان بالقتلة للمقاصل مِن دون ان يمضي اسبوع او شهر على الاكثر, غير انَّه و بعد مضِي كل هذه المدة بات الامر كأنه لا يعنيهم. و جهلاً يظن القتلة انهم سيفلتون مِن العقاب. و مع اقتراب موعد السيادة المدنية كَثُر صراخ المكون العسكري في مجلس السيادة, و قال البرهان: (لن يستطيعوا ابعادنا)و قد جاء عنوانا في الصفحة الرئيسية لصحيفة اليوم التالي عدد الخميس23 سبتمبر, و في صفحتها الثالثة جاء العنوان(البرهان: لا تستطيع أي جهة إبعاد القوات النظامية عن المشهد السياسي), و علي يمين ذات الصفحة ما قاله نائبه(الفريق)حميدتي: (لم نجِد مِن الشركاء غير الاهانة و شتم القوات النظامية). و قد وجد سعادة النائب (الفريق) فرصة فاغتنمها بينما غيره مِن خريجي الكليات الحربية يقضون سنوات عمرهم في انتظار نيْل هذه الرتبة, و يبدو انَّ للنائب طموحات اكثر من رتبة (فريق) و أرْفَع من نائب رئيس مجلس سيادة! . و كان مِن اولي مهام حكومة الثورة انَّ تستبعد كل مَن عمل مع النظام البائد أو اعانه, ثم و بوجه السرعة هيكلة و تفكيك المنظومة الامنية للنظام البائد و تطهيرها ابتداءً بأعلى الرُتَب العسكرية خاصة برتبة فريق و التقصي في كيفية الترقي و الحصول عليها, فالجيش جيش الشعب كما ظل الشعب يهتف و يضيف(الجيش ما جيش البرهان). و تقترب ساعة انتقال سيادة مجلس السيادة للمكون المدني اهل الثورة الحقيقيين, فتشتعل حرب المكون العسكري على المدنيين بشتي الطرق بالتحريض و اعاقة عمل الجهاز التنفيذي و جرائم التهريب و التزوير و عصابات السرقة كالنيقرز, و غير ذلك من سيولة امنية متعمَّدة انكشف أمرها و أمرهم يومَ انْ وجَّهوا بانسحاب القوات المشتركة من حراسة الاصول المستَرَدة و مَن حراسة الاستاذ محمد الفكي سليمان نائب رئيس لجنة ازالة التفكيك عضو مجلس السيادة. الأمر الذي يستوجب التعجيل بتطهير المنظومة الامنية من بقايا النظام البائد اعداء الشعب و ثورته, فالتخلي عن المهام الامنية التى اصلا أُشْرِكوا في الحُكْم لأجلها جريمة تستوجب المحاسبة, و إذا ما أظهروا أي رفض او تهديد فينبغي ابلاغ المجتمع الدولي. و الاعوام تمضي علي مجزرة فض الاعتصام, و الحُكْم فيها تُرِكَ للجنة, مجرد لجنة لا يُعْرَف عنها غير شخصٍ واحدٍ (نبيل) (اديب) , و بعد كل هذه المدة لا نجِد(نُبْلاً) و لا(أدبا). و قد بدأ التحقيق بعد سنتين بحَذّرٍ مع مَنْ اعترف على الملأ بالتخطيط و التوجيه و التنفيذ و مِن ثم بالمجزرة و قال قولته الشهيرة (حدَثَ ما حدث). فكيف يريدون مِنَّا ان نواصل التغني بتلك الاغنية التى تمجد الجيش: (الحارس مالنا و دمّنا, جيشنا جيش الهنا)؟ و كأنّ في سفك دماء معتصمين أمَام قيادتهم العامة أَمْرٌ هيَّن, و رسولنا الكريم يقول: (والذي نفسي بيده لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا ). و بعد المحاولة الانقلابية من الجيش الذي لم تطاله يد التطهير و الهيكلة قال قائده العام بُعيْد اجهاض المحاولة انْ لا جهة وراء المحاولة بينما قال نائبه في مجلس السيادة ان مهندس المحاولة هو نفسه مهندس المحاولة السابقة. وتباهي القائد العام بأنه خدَم لأربعين سنة في الجيش في معظم مناطق السودان(بغض النظر عن أي نوع مِن الخدمة هي), غير انه لم يذكر إنْ كانت حلايب ضمن هذه المناطق أَمْ لا, فحلايب لا تقل اهميةً عن الفشقة. و ليته انتهز السانحة و كَذَّبَ ما قاله عبدالواحد محمد نور مِن انّ قواته قد أَسَرتْه يوما و بتوجيهات من عبدالواحد أَطْلِق سراحه , و عاد و غَدَرَ بعبدالواحد. و القائد خالد بن الوليد مع كل بطولاته لم يتباهي يوما ببطولاته إلاَّ و هو علي فراش الموت آسِفٌ لأنه سيموت علي فراشه و ليس في ساحة حرب, كما ان خبراء بلادي الوطنيين في مجالات الطب و الهندسة و غيرها من العلوم مع خبراتهم الطويلة و انجازاتهم العظيمة لم يمتن احدهم علينا بفضائل انجازاته, مع كامل الاعتذار لهؤلاء الخبراء الاماجد بسبب المقارنة المفقودة, حيث لا يستوي الذين يعلمون و الذين لا يعلمون. و عليه فإنَّ إعادة هيكلة المنظومة الامنية و تطهيرها مِن الفلول ضرورة بما يتفق و السودان الجديد و تمشيا مع الاعراف الدولية, و لن يستقيم عقلا ان يكون في السودان هذا الكم الهائل من الحاصلين على رتبة فريق بمعايير ترقِّى و نيْل معيوبة. و تطهير المنظومتيْن العدلية و الامنية كان ينبغي ان يكون هَمّ الثورة الأول مع السلام, فكيف للحكومة انْ تتقدّم و منظوماتها الامنية و العدلية تعيق أي مجهود للعودة بالبلاد الى مصاف الدول. و ينبغي ان لا تكتفي السلطات بالقبض على الخلية الارهابية الداعشية و لكن تمضي لأبعد مِن ذلك لتكشف و تعرّي للمواطنين مَنْ أتي بهم بغرض المزيد مِن زعزعة الأمن لتخويف المجتمع الدولي بعد ان نجحت حكومة حمدوك من إصلاح سمعة السودان. و نختم بما قاله الاستاذ عبد الرحمن أحمد الكواكبي في مؤلفه(طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد ): صفة الاستبداد كما تشمل حكومة الحاكم الفرد المطلق الذي تولّى الحكم بالغلبة أو الوراثة، تشمل أيضاً الحاكم الفرد المقيَّد المنتخَب متى كان غير مُعَرَّضٍ للمسائلة(unaccountable)، فما من حكومة عادلة تأمن المسؤولية والمؤاخذة بسبب غفلة الأمّة أو التَّمكُّن من إغفالها إلاّ وتسارع إلى التَّلبُّس بصفة الاستبداد، وبعد أنْ تتمكَّن فيه لا تتركه وفي خدمتها إحدى الوسيلتين العظيمتين: جهالة الأمَّة، والجنود المنظَّمة و روى الطبراني والديلمي (سيكون عليكم أئمة يملكون أرزاقكم يحدثونكم فيكذبون ويعملون ويسيئون العمل لا يرضون منكم حتى تُحسّنوا قبيحهم وتُصدقوا كذبهم فأعطوهم الحق ما رضوا به فإذا تجاوزوا فمن قُتِل على ذلك فهو شهيد).
مواضيع سابقة كتبها عبدالعزيز وداعة الله عبدالله فى سودانيز اون لاين
- الي وزير الإعلام و مجلس الصحافة ,الاخطاء اللغوية لَطْخةٌ مشينة في صحافتنا بقلم عبدالعزيز وداعة ال
- الى مجْلِسَي السيادة و الوزراء, أليس شمال البلاد مهمشاً ؟ بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبدالله
- يا هؤلاء, أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبدالله
الفشقة ليست أَهَمّ مِن حلايب, و لا للنزاع مع الجارة اثيوبيا بقلم:عبدالعزيز وداعة الله القضاء علي الفقر بالمشروعات الصغيرة و المتوسطة لا بالدعم النقدي بقلم:عبدالعزيز وداعة الله عبداللهحمدوك, أرادوه وزيراً لِمالِيّتهم, فجاءهم رئيسا لوزراء(الثورة) بقلم :عبدالعزيز وداعة الله عبداللهالسودان بعيون ( الأشقَّاء) بقلم:عبدالعزيز وداعة الله عبداللهعامان في الإصلاحية الاجتماعية لَم تَزِد المعزول و رهطه إلاَّ سَفَهاً بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهتَوَقُّف مراكز غسيل الكلي في ظل تجاهل حكومي لنتائجه الكارثية بقلم:عبدالعزيز وداعة الله يا نصر(الدين), نصرة الدين ليست كما يحدث الآن على منابر الجمعة بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهالإنفاق على البنزين ليس أولوية للمواطن و الانتاج بقلم :عبدالعزيز وداعة اللهالطاقة الشمسية هل مِنْ معوقات تعرقل الاستفادة منها, يا حكومة الكفاءات؟ بقلم :عبدالعزيز وداعة الله(العلمانية نعمة و رحمة, يا ريت نكون علمانيين): هذا ما قاله علي الحاج بقلم :عبدالعزيز وداعة اللهمخطئٌ مَنْ ظنَّ يوماً أنَّ للكوز دينا بقلم:عبدالعزيز وداعة الله عبدالله التهميش و العنصرية و الجهوية المتاجَرة بها ما عادت مُكْسِبَة بقلم :عبدالعزيز وداعة الله عبدالله لماذا التوليد الحراري في بلدٍ شمسه(تَنَجِّض البليلة)؟ بقلم :عبدالعزيز وداعة اللهوجدي و منَّاع خط أحمر, فاحذروا غضب الشارع بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهالبرهان ليس له أي حقٍ, يا ابراهيم الشيخ, فالحق للشعب بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهالفشقة ليست أَعَزَّ و أَهَمّ مِنْ حلايب بقلم :عبدالعزيز وداعة اللهلن يَفْلَح قومٌ وَلّوا مالِيَّتهم هِبَة بقلم عبدالعزيز وداعة اللهجننتينا يا آمنة ، نارِك زادتْ آلامْنا وحرام تنسينا يا آمنة بقلم :عبدالعزيز وداعة اللهوا ثورتاه, يلتمس العلاج في الامارات مَنْ أَقال دكتور أكرم بقلم عبدالعزيز وداعة اللهاستغلال بني كوز المنابر للتكفير و الاتهام بالزندقة يستوجب المحاكمة العاجلة بقلم عبدالعزيز وداعة الأين يا جبريل العدل و المساواة بل و الاسلام فيك ؟ بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهلو حرَّرتَ حلايب بَرْضُه و جيت ما بنريدك مهما بقيت بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهيا (نبيل) لجنتك لا ينقصها تحقيق مع كباشي المعترف سلفاً بما حدث بقلم:عبدالعزيز وداعة الله عبداللهمخصصات مجلس السيادة 40% منها يَسدُّ عجز الميزانية!! بقلم:عبدالعزيز وداعة الله عبداللهنبيل أديب يتجه أخيراً للقصر للتحقيق مع العسكر بَعْد فتاويه المستفزة للثوار بقلم:عبدالعزيز وداعة الالاقتتال على الحدود الشرقية تآمر لِضَرْب عصفورين بحجر واحد بقلم عبدالعزيز وداعة اللهالجبهة (الثورية) تدين (الغدر) بالجيش, فأين هي مِنْ الغدر بالمعتصمين ؟ بقلم: عبدالعزيز وداعة اللهليه يا وجدي تعمل كدا, تبكّي إيناس الكوزة بالشكل دا بقلم :عبدالعزيز وداعة اللهالموقف العربي الاسلامي السلبي تجاه ثورة السودان, و للشعب كلمة بقلم عبدالعزيز وداعة اللهفيصل محمد(غير صالح)صمَتَ دهْراً و كوَّن لجنةً بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهفشل الحكومة يا البرهان أنتم أهله, و قد وَجَب التصحيح بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهما اشبه ليلة البرهان و مجموعته ببارحة البشير بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهالعدالة التي لم تتحقق بَعْد, فإلى متي يبقي الجناة طلقاء ؟ بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهالثورة تئن تحت أحذية العسكر, و قد آن الأوان لِخلاصها بقلم:عبدالعزيز وداعة اللههيبة الجيش أُنتُقِصتْ يوْمَ أنْ غُدِرَ بالمستجيرين به أمَام قيادته العامة بقلم:عبدالعزيز وداعة اللمجزرة فض الاعتصام آيلة للتقييد ضد مجهول برغم(حدَسَ ما حدَسْ) بقلم :عبدالعزيز وداعة اللهما بيْن رحيل الإمام و بيان الحزب المحلول بقلم عبدالعزيز وداعة اللهالثوار و أُسَر الشهداء وحدهم مَنْ يملك حق العفو عن الكيزان إنْ كانوا يستحقونه بقلم:عبدالعزيز وداعة و في الليلة الظلماء يُفْتَقد الإمام الصادق بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهأهكذا يكون عندك العدل و المساواة يا جبريل ؟ بقلم:عبدالعزيز وداعة الله عبداللهيموت الناس في السودان جوعا, و الموارد يقتلها الضياع بقلم:عبدالعزيز وداعة الله عبداللهالتطبيع أو لا تطبيع مع اسرائيل القرار به لكل الشعب بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهاين حكومة ولاية نهر النيل و لجنة ازالة التمكين مِنْ هذه الفوضى ؟ بقلم:عبدالعزيز وداعة الله مؤتمر اقتصادي مع موارد ضخمة و كَمٌّ مِنْ النخبة الاقتصادية و السياسية بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهوَقَفَ حمار العدل في العقبة بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهالتساهل في ردع المهرّبين تدفع ثمنه الشرطة و الاقتصاد الوطني بقلم:عبدالعزيز وداعة الله عبداللهموارد ضخمة وكم هائل مِن الخبراء و الاقتصاديين و الأزمة تتطاول بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهوجَبَتْ إقالة وزير الاعلام بعد اعترافه بتقاعسه و مِنْ ثم خذلانه للثورة بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهكوز عاقل خيرٌ مِنْ قحاتي جاهل بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهأخطر أعداء الثورة يعملون علناً داخِل الحكومة الانتقالية بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهتفويض الجيش للاستيلاء على السلطة تحريض على الانتحار بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهآن الأوان لمعرفة حجم الحركات و التنظيمات التى تعيق السلام و الثورة بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهها أنتم جادلتم عنهم في الحياة الدنيا يا سبدرات فمن يجادل الله عنهم بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهفضيحة نهْب التلفزيون القومي تستوجب الإقالة لِفيصل و طاقمه إنْ لم يستقيلوا بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهيوم تاريخي بالفعل كما وصَفَه القادة بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهفلول الحزب المحلول للدفاع عن الجيش تحت عباءة مثقوبة !! بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهالدليل و البرهان في الكشف عن سوء نوايا البرهان بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهالاعتراف البرهاني بشركاتهم, و الالتجاء غير المجدي بالجنرالات بقلم:عبدالعزيز وداعة الله عبداللهلِحَاف السودان (كان) طويلاً, و ما قامتْ الثورة إلاَّ لتعيده أكْثَر طولاً بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهما أشْبه ما فُعِل بمواكب جرد الحساب ببارحة النظام البائد بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهوزارة ثقافة وإعلام حكومة الثورة صِفْرٌ كبير Great Zero كتبه:عبدالعزيز وداعة اللهالتهاون في كبح التهريب الي متى, مَنْ المسؤول و أين هو؟ بقلم:عبدالعزيز وداعة اللهتوقف قطار لجنة ازالة التمكين في عقبة اراضي و عقارات وداد بقلم:عبدالعزيز وداعة الله أصابتْ دكتورة آمنة والية نهر النيل و أخطأ عبد المحمود و رفاقه بقلم: عبدالعزيز وداعة اللهوا ثورتاه, الفلول تشتكي و تقاضي ثوارنا, فإلي اين تمضي الثورة!! بقلم عبدالعزيز وداعة اللهما بين قواتنا المسلحة التى (لا تهزها الصغائر) و(اعتدتْ لهن متكئا ) بقلم عبدالعزيز وداعة اللهآذتهم عبارات طائشة مِن صبي و لم تؤذهم المجزرة امام قيادتهم العامة بقلم عبدالعزيز وداعة اللهاين العنصرية في الهتافات ضد كباشي, يا ايها العنصريون؟ بقلم عبدالعزيز وداعة اللهحملة يائسة لتشويه صورة لجان المقاومة لا تزيدها إلاَّ قوة بقلم عبدالعزيز وداعة اللهمدني و مفرح و العطا و رابعهم فيصل, اصبحوا خصما علي الثورة بقلم عبدالعزيز وداعة اللهالمفهوم السوداني الخاطئ للأضحية ضحاياه ذوي الدخل المحدود بقلم عبدالعزيز وداعة اللهبرافو حمدوك, اختيار موفق للولاة بقلم عبدالعزيز وداعة اللهالثورة ثورة الملايين فلا تتركوها لِقِلّة تفسدها بأجندتها و مصالحها الشخصية بقلم عبدالعزيز وداعة اللعفواً حمدوك, فكثيرنا لا يحسن المعارضة و الصبر بقلم عبدالعزيز وداعة اللهنساء علي أمر الولايات انتصار آخَر لرائد التعليم النسوي الشيخ بابكر بدري بقلم عبدالعزيز وداعة اللهمنابر الجمعة لا تزال في قبضة تجار الدين اعداء الثورة بقلم عبدالعزيز وداعة اللهتعديلات القوانين تفضح جهل و غرض علماء السلطان بقلم عبدالعزيز وداعة اللهالتساهل مع الكيزان تشجيع لهم ليقولوا و يفعلوا ما يشاءون بقلم عبدالعزيز وداعة اللهبكري المدني مثال للضعف المهني عند رؤساء تحرير العصر الانقاذي بقلم عبدالعزيز وداعة اللهو يسألونك عن الكيزان, قل هُم أذي فأزيلوه بقلم عبدالعزيز وداعة اللهعثمان ميرغني بيْن تبخيس مؤتمر برلين و تكريمه لِأُسامة عبدالله بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبدالله(حرية , سلام و عدالة), اين هي؟ بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبدالله مَرْحي, مَرْحي إزالة التمكين و لجنة الطوارئ الاقتصادية بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهيا نصر الدين مفرح, كثيرنا جاهل بأمور دينه, فوجِّهوا أئمة المساجد بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهشخصية الفريق حميدتي بيْن الإشادة و الإنتقاد و التشكك بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهابتهاج كيزاني مفضوح بتأجيل نشر البعثة الاممية السياسية بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهحينما تعلو الاصوات المطالِبة بهيكلة الشرطة بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهالعدالة الترميمية لا يستحقها سفّاكي دماء الابرياء, بل القِصَاص بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهمجمع الفقه ترك مهامه و أرتدي لباس الخبراء التربويين! بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهحينما تتواطأ السلطات الأمنية مع النظام البائد دون مسائلة بقلم عبدالعزيز وداعة اللهمفاوضات السلام بجوبا, من يعرقل, و الي متي؟ بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهولاية العسكر علي الولايات, استمرار لإفشال الاداء الحكومي, يا كباشي بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداكل كوز و إنْ طال حُكْمِه يوماً بإزالة التمكين مفضوح بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهلا نملك إلاَّ انْ نقول: ( الله يغطّس دي الحرية الحقّرت الكيزان فينا) بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبالقوات النظامية تكسب هيبتها و تفقدها بِقَدْر التزامها بواجباتها و صلاحياتها بقلم عبدالعزيز وداعة اليا كباشي, نحن نحترم و نقدّر شرفاء القوات النظامية, أمَّا الكذابون و قتلة الشعب فلا بقلم عبدالعزيز السُلْطة ليست للعسكر, رغبتم فيها أَم لم ترغبوا يا البرهان بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبدالله لجنة فض الاعتصام, مضى عامٌ, و ما مِنْ بيان !! بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبدالله لجنة ازالة التمكين, قلب الثورة النابض فلا تمسوها بسوءٍ, فيصيبكم غضب الشارع بقلم عبدالعزيز وداعة المَنْ أَمِنَ العقاب أسَاء الأدب, و شهادات مشروخة بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهأيهم أَوْلَي بالإقالة: دكتور أكْرم أم هذان الوزيران إنْ كنتم للسيادة تستحقون؟ بقلم عبدالعزيز وداعة دكتور اكرم و جيشه الابيض بيْن ضعف الامكانات و نكران فضله بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهلجنة ازالة التمكين قلب الثورة النابض , في مقابل الفاسدين و أعوانهم بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبدالشركات الاتصالات السودانية, أَعَلَي هواها أَمْ مِنْ دَوْرٍ حكومي ؟ بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللالقوات المسلحة و الأمنية و الشُرطية, أيْن هي مِنْ ثورة الشعب!! بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبداللهثلاث سنواتٍ سمان يأكُلن ثلاثين عجاف بقلم عبدالعزيز وداعة الله عبدالله
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/03/2021 ثوار القضارف يرفضون زيارة ترك بيان من تجمع كردفان للتنمية( كاد ) مؤتمر دولي نظمته الأمم المتحدة يرفض تقويض الانتقال في السودان
عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/02/2021 الارادلة يقرأون من نفس الكتاب ولا خجلانين !!حكاوى عبدالزمبار: أنهض يا صاحب المزرعة (منقول)انضموا الينا في نادي اصدقاء سودانيزاونلاين على Clubhouse هل بعد شهر حايكون رئيس مجلس السيادة قحاتي ونائبه وناس برهان فراجة ساي...يا ناس انتو ما عندكم رأس!!! ***** ليه حركات دارفور اكثر حرصا على عودة الكيزان و حكم العسكر ***** شفع الخلاويعندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكاميرا الخفية !!تكاليف حشد اليوم ثلاثة ملايين دولاراتوجس أن يكون مصير حمدوك كمصير الزعيم الراحل جون قرنق؟.مشروع مبادرة (science monitor) للصحافة العلميةميثاق التوافق الوطني الوجه الآخر للفلول .. الثورة مستمرة ! المأفون مناوي أسقط حق الشهداء في القصاص من القتلة.إبراهيم الشيخ يتهم البرهان بإرتكاب مجزرة فض اعتصام القيادة العامة المروعةحفلة في كوبررد ناري من إبراهيم الشيخ للبرهان العيكورة : السودان 40 مليون سياسي .. كلام في الصميم ( اشرحوا لي عيكورة)بتكلفة 65 مليون دولار- أسامة داوود يطلق أكبر مشروع فندقي بقلب الخرطومجبريل: نرفض أخذ أموال الناس بالباطل وفصل الموظف بسبب انتمائه السياسيناس عطبرة .. قرصنوا القطر وقت الثورة .. حان وقت الحساب!نصيحة للبرهان قبل ضحى الغدلجنة تشكيل التشريعي: المكون العسكري يتباطأ في عقد اجتماع مشترك منذ 6 أشهرقوى التغيير: ميثاق وحدة المنشقين محاولة لخلق أزمة دستوريةقطار عطبرة الذي وصل متأخرا 20 ساعة.. ما قصته؟تسريب يعيد التوتر بين شركاء الحكم السودانيمحاولة حاضنة سياسية للبرهان بمساعدة مصريةرجل الإنشقاقات والإنقسامات الأول في السودان /أبوعاقله أماسا عناوين الصحف الصادرة في الخرطوم اليوم السبت 2 اكتوبر 2021 الجلاد الانثى هدى بن عامر شناقه الرجالالمجموعة التي تود كسر الاجماع تضامنا مع العسكر المنبر الحر - د. أحمد دالي الجمعة 1 أكتوبر 2021تعالوا شوفوا البطيخ في السودان ما لاقي زول يعملوا صادر . دولار مشتت أعيدوا علم الإستقلالعطبرة بتجبرك تحبها عشان ناسها واهلها توحيد شقي تجمع المهنيين والرجوع لمنصة الحرية و التغير مطلب ثوري
عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/03/2021 أصحاب السبت.. الانقلاب المدني!!عبد الرحمن الأمين: قلم مخضرم محسن وحاجتنا له في ميدان الصحافة أمس السلام والتسامح حجر اساس تنمية غرب دارفور المخابرات من خاشقجى إلى خلية داعش المشترك !!مهما حاولوا لن يصبحوا:نورالدين مدنيالطيب الزين:البرهان ظهر على حقيقته.! بقية تركة المخلوع،نقض العهود،الكذب،التكتيك للخلف!!أمل أحمد تبيدي الجدل وقلة العمل... لا تبنى الدول بحسن الظن سلام محمد العبوديحزب مجالس الخبراء..الأمل والمستقبل.. د.أمل الكردفانيفلسطين وحقوق الانسان ودور الامم المتحدة بقلم:سري القدوة أدوني رايّْ ..!:هـيثم الفضل مابين حشود المجلس التشريعي و حشود قاعة الصداقة من الخاسر و من الرابح المخابرات المصرية تكذب في موضوع خلية داعش المقبوض عليها بجبره فهي خلية مخابراتهابراهيم الشيخ يرد علي البرهاندور العموريين في غزو شعوب الشرق الأدنى وأفريقيا منذ أكثر من خمسة آلاف سنةقوي الحرية والتغيير العودة الي منصة التاسيس حدث تاريخي شهدته قاعة الصداقة.الدّولة المدنية و التحالف المُمتَنِع: الإنقلابيون ,الحركات المسلّحة و الأحزاب السياسيةياسر عرمان ( ود عم الفلول ) ومقاله لماذا تقرع الاجراس؟ الشعب آمن خلاص وقال الروب ومافضل ليه الا يكوركالخوف منبع القانون:د.أمل الكردفانيحاملة العصا .. د. رفيعة حسن احمد والعلم والفهم .. التقيتها بالدوحةالثالوث الوطني المقدس عقار وحمدوك والأمين. معاً من أجل حق المرأة فى الإجهاض الآمن:عبير المجمر(سويكت)برهان.. اراك تنطق بالحق، فتذكر هذه الرسالة.. ماذا لو استولى الزعيم ترك على منطقة ( جبيت ) العسكرية يا برهان ؟كانك يا ثائر ما غزيت انتهاك لحقوق الإنسان وفي عهد الثورة؟لو تحدث بكراوي ساعة لانهارت الحكومة او كما قال كرار من جداد الكيزان لجداد قحط..الدوافع والتحولاتمطر الحصا عاود هطل !:ياسر الفادنيالاتحادي جاهزون للديمقراطية زين العابدين صالح عبد الرحمنالربيع المفقود....!!! :أمل أحمد تبيديالكوز اينما حل خرب كذب وافسد..... جبريل ابراهيم وآخرون . السودان.. تحوّل ديمقراطي مُتحكّمٌ فيهإسرائيل تحاول فعل شيء ...... بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلانيالجميع شركاء في تلك الجرائم البشعة !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد المزيد من البلبلة والغموض حول ملابسات العملية الارهابية المزعومة في السودانعلي الناير:البرهان و نائبه حميدتي ؟! حول كتاب :لماذا إنفصل جنوب السودان...تأليف: بروفيسور محمد إبراهيم خليل.الإعلام السالب وقلب الحقائق:عبد المنعم هلالالي نفس الزول:جلال سعيد محمد درارالعبط الطفولى: إلى أين يقود السودان ؟نورالدين مدني الإستقالة .. الدرسِاللص المنحوس- قصة قصيرة د.أمل الكردفانينحن ووصايا المرجعية سلام محمـد العبودييوم العلم الفلسطيني وانتفاضة الدولة وتقرير المصير
|
|
|
|
|
|
|
|
|