عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكاميرا الخفية !!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 01:32 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-02-2021, 09:55 PM

Elhadi
<aElhadi
تاريخ التسجيل: 01-06-2003
مجموع المشاركات: 9617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكاميرا الخفية !!

    08:55 PM October, 02 2021

    سودانيز اون لاين
    Elhadi-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    نقل لي أحد المعارف عبر الواتساب حديثاً منسوباً لرئيس ما يسمى بالتجمع الاتحادي وهو احد أحزاب الهبوط الناعم الرئيسية التي اختارت الإرتماء في أحضان العسكر والمليشيات

    ونص ما قاله بابكر فيصل هو التالي أدناه :

    Quote:
    من ناحية أخرى ، فإن المدنية تستبطن بعدا خارجيا قد يراه البعض أقل أهمية من بعدها الجوهري ولكنه ضروري ، ويتمثل في ألا يكون رأس الدولة *عسكريا عاملا "يعتمر قبعة"* أو *رجل دين بحكم موقعه "يرتدي عمامة"* ، بل يكون شخصا مدنيا ،

    وهذا بالضرورة لا يعني إستبعاد هؤلاء إذا تخلوا عن مواقعهم في الجيش أو المؤسسة الدينية ، ونذكر في هذا الإطار مثال الرئيس الأميركي دوايت أيزنهاور ، والرئيس الفرنسي شارل ديغول وغيرها من الأمثلة ..

    *بابكر فيصل بابكر*
    *رئيس المكتب التنفيذي*
    *التجمع الإتحادي*


    الناس تعمل حسابا.. لأنو ده قد يكون هو المخطط الرئيسي

    وأنا بقول ليك بالأصالة عن نفسي يا بابكر فيصل كمواطن سوداني حر وشريف وأطالب بالقصاص والإنصاف للضحايا :

    والله لا بالجلابية ولا باللباس..

    نحن لن نعطي شرعية أو مشروعية لقاتل مطلقاً

    أي زول عاوز يبقى رئيس عليه أن يكون سجله ويديه نظيفتان من دماء أبناء وبنات الشعب السوداني

    وعبد الفتاح البرهان يديه ملطخة بدماء الأبرياء وهو يحكم الآن بتآمركم وبفرض الامر الواقع

    لكن مشروعية مننا ما بلقاها كان نطط






                  

10-02-2021, 09:58 PM

Elhadi
<aElhadi
تاريخ التسجيل: 01-06-2003
مجموع المشاركات: 9617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Elhadi)

    جريمة فض الاعتصام كافية لاستبعادهم

    وهذا ما عجز عن قوله بابكر فيصل أو حاول القفز فوقه لأسباب يعلمها هو وحده

    الناس تعمل حسابا يا أخوانا .. ناس أردول ديل ممكن يكونوا محاولات للإلهاء وصرف النظر ساكت
                  

10-02-2021, 10:05 PM

Elhadi
<aElhadi
تاريخ التسجيل: 01-06-2003
مجموع المشاركات: 9617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Elhadi)

    جريمة فض الاعتصام لن تسقط

    ولا يمكن تجاوزها

    مهما ناور الساسة ومهما لفوا وداروا
                  

10-02-2021, 10:22 PM

Elhadi
<aElhadi
تاريخ التسجيل: 01-06-2003
مجموع المشاركات: 9617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Elhadi)

    البرهان هو أخر طاريء في الحياة السياسية السودانية

    وعاجلاً أو آجلاً حا يمشي للسجن أو مقصلة الإعدام أو مزبلة التاريخ أيهم أقرب

    وما في طريقة لغسل يديه وسيرته الوسخة من جريمة فض الاعتصام

    ومافي فرق في المطالبة دي والملاحقة ليهو كمجرم لو لبس كاب ولا برنيطة ولا جلابية ولا لباس

    لو عندك دور غير الدور الوسخ ده أمشي أعملو يا بابكر فيصل
                  

10-02-2021, 10:59 PM

Nasser Amin
<aNasser Amin
تاريخ التسجيل: 02-07-2017
مجموع المشاركات: 3562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Elhadi)

    Quote: :
    من ناحية أخرى ، فإن المدنية تستبطن بعدا خارجيا قد يراه البعض أقل أهمية من بعدها الجوهري ولكنه ضروري ، ويتمثل في ألا يكون رأس الدولة *عسكريا عاملا "يعتمر قبعة"* أو *رجل دين بحكم موقعه "يرتدي عمامة"* ، بل يكون شخصا مدنيا ،

    وهذا بالضرورة لا يعني إستبعاد هؤلاء إذا تخلوا عن مواقعهم في الجيش أو المؤسسة الدينية ، ونذكر في هذا الإطار مثال الرئيس الأميركي دوايت أيزنهاور ، والرئيس الفرنسي شارل ديغول وغيرها من الأمثلة ..

    *بابكر فيصل بابكر*
    *رئيس المكتب التنفيذي*
    *التجمع الإتحادي*

    الاخ الهادي
    انا بعرف بابكر فيصل من زمن طويل
    و ليس بسبب سياسي بس بسبب انو
    هو من اولاد خرطوم شرق و انا بس اصحابي
    بينهم.
    عايز تأكيد لكلامك دا عشان الردم يكون
    بي مزاااااج.

    عايز التأكيد عشان نعرف منو مع الثورة
    ومنو مع الخيانة؟

                  

10-02-2021, 11:43 PM

Nasser Amin
<aNasser Amin
تاريخ التسجيل: 02-07-2017
مجموع المشاركات: 3562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Nasser Amin)

    الاخ الهادي
    كاتبت الاخ بابكر فيصل
    و قال لي دا مقتطف من مقال
    كتبتو قبل سنتين.
    ح اجيب ليك الاسكرين شوت
    و ح اجيب ليك رابط المقال الاصل
                  

10-03-2021, 00:00 AM

Nasser Amin
<aNasser Amin
تاريخ التسجيل: 02-07-2017
مجموع المشاركات: 3562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Nasser Amin)

    [URL]https://www.alhurra.com/latest/2019/07/31/%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A9%D8%9F[https://www.alhurra.com/latest/2019/07/31/%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%8...6%D9%8A%D8%A9%D8%9F[
    Quote:
    ثورة السودان: ما المدنية؟

    31 يوليو 2019

    Share on Facebook

    Share on Twitter

    Share on WhatsApp

    الناشطة السودانية إيثار جبارة أمام جدارية لمحمد مطر الذي قتل خلال اقتحام اعتصام المعارضة السودانية أمام مقر الجيش في الخرطوم في 3 يونيو

    506793 4

    بابكر فيصل/

    رفعت الثورة السودانية المستمرة منذ شهر ديسمبر 2018 عدة شعارات تطالب ببسط الحرية وتحقيق السلام والعدالة، وكذلك تبنت الجماهير العديد من الشعارات التي تنادي باحترام حقوق وكرامة الإنسان السوداني، غير أن أبرز الشعارات التي ظهرت في هذه الثورة العظيمة تمثل في المطالبة باستعادة "مدنية الدولة" بعد ثلاثة عقود من حكم العسكر المتلفحين برداء الدين.

    وعندما نشب الخلاف بين المجلس العسكري الحاكم وقوى الحرية والتغيير التي تقود الثورة سعى الطرف الأول لتوظيف أجهزة الإعلام الرسمية للتشكيك في شعار مدنية الدولة بالقول إن الثوار لا يدركون ماذا يعني مفهوم المدنية، وأنهم يعتقدون أنها تعني فقط عدم وجود شخص عسكري في قمة هرم السلطة، وهو ما تطلب ضرورة الغوص عميقا في تحديد ماهية المدنية التي يطلبها الثوار.

    يعتقد كاتب هذه السطور أن مفهوم المدنية يتضمن بعدا جوهريا وآخر خارجيا بالإضافة إلى أبعاد أخرى تميزه عن أنماط الحكم العسكري أو الديني. أما الجانب الجوهري فيرتبط ارتباطا وثيقا بوعي البشر بضرورة العيش المشترك، مع وجوب أن ينضبط هذا العيش بقانون يتوافقون عليه، وأن يكون ذلك التعايش محكوما بشرعية الحق وليس القوة.

    يجب الحفاظ على جذوة الثورة متقدة حتى يتم إكمال مهمة الانتقال والتأسيس للحكم الديمقراطي

    ​​الدولة ـ كما يقول على مبروك ـ مدنية بطبيعتها لأنها نشأت كأداة لاستيعاب تحول الإنسان من حال الوجود الطبيعي حيث ينشغل الفرد فقط بإشباع غرائزه الطبيعية إلى حال الاجتماع المدني حيث ينشغل بما ينظم حاجته للاجتماع الضروري مع الآخرين.

    وإذ تتسِّم الحالة الطبيعية بسيادة الفوضى وطغيان الأقوى، وتتحكم فيها مشاعر الغضب والسيطرة، فإن الحالة المدنية يسود فيها التسامح والتعاون، وتمنع البشر من الاعتداء على بعضهم البعض وتنظم الحياة العامة من خلال إقامة الأجهزة التي يُعهد إليها تطبيق القانون بشكل محايد ومستقل عن تأثير الأفراد والجماعات.

    وعليه فإنه إذا كان "القانون الحاكم لحال الوجود الطبيعي للبشر هو قانون "سيادة الأقوى" الغالب في الطبيعة، فإن القانون الذي ينبني عليه الاجتماع المدني هو قانون "الحق" الذي تصوغه الجماعة ـ على قول جون لوك ـ "شاملا ووافيا لحاجة الجميع"، مما يعني أن الدولة المدنية هي دولة الحق وليست دولة القوة أو الإكراه والقمع".

    والحال هكذا، فإن الثورة السودانية اندلعت من أجل الخلاص من حكم شمولي استبد بالسلطة بمنطق القوة وليس القانون المتوافق عليه، وبالتالي فإن الهدف الجوهري الذي يجب أن يتحقق من أجل تطبيق شعار المدنية الذي رفعته الجماهير هو ضرورة الانتقال لدولة القانون التي تتراضى عليها مختلف مكونات الشعب السوداني.

    من ناحية أخرى، فإن المدنية تستبطن بعدا خارجيا قد يراه البعض أقل أهمية من بعدها الجوهري ولكنه ضروري، ويتمثل في ألا يكون رأس الدولة عسكريا عاملا "يعتمر قبعة" أو رجل دين بحكم موقعه "يرتدي عمامة"، بل يكون شخصا مدنيا، وهذا بالضرورة لا يعني استبعاد هؤلاء إذا تخلوا عن مواقعهم في الجيش أو المؤسسة الدينية، ونذكر في هذا الإطار مثال الرئيس الأميركي دوايت أيزنهاور، والرئيس الفرنسي شارل ديغول وغيرها من الأمثلة.

    لذلك، يصبح من غير المنطقي رمي الثوار بتهمة التعنت لأنهم يُصرون على أن يكون للمدنيين الأغلبية في عضوية مجلس السيادة المرتقب، حيث أن هذا المجلس سيمثل رأس الدولة وسيعكس معنى ودلالة الانتقال من الدولة الدينية الأوتوقراطية للدولة المدنية وهى الغاية التي خرج من أجلها الملايين للشوارع واستشهد في سبيلها الآلاف فضلا عن التضحيات الجسيمة الأخرى التي قدمتها الجماهير الثائرة.

    تتعارض المدنية مع الأسس التي تنبني عليها الدولة الدينية

    ​​بالإضافة للبعدين المذكورين أعلاه فإن هناك أبعادا أخرى ترتبط بالمدنية، ومنها البُعد المتمثل في المواطنة، التي تعتبر إحدى الركائز الأساسية التي تنبني عليها الدولة المدنية، وهي إذ ترتبط بتعريف الفرد الذي يعيش على أرض تلك الدولة تعريفا قانونيا لا يتعلق بدينه أو أصله العرقي أو الطبقة الاجتماعية التي ينتمي إليها أو غير ذلك من التصنيفات، فإنها تعتبر ذلك الفرد عضوا كاملا في المجتمع "كمواطن" وبالتالي فإنها تشكل الأساس الذي تستند عليه حقوقه وواجباته، وتعتبر الأرضية التي تعكس قيمة المساواة في الدولة.

    وبما أن البعد الجوهري في المدنية يرتبط بوعي الأفراد بحتمية العيش المشترك القائم على التوافق والمستند إلى القانون، فقد أثبتت التجربة البشرية أن الديمقراطية هي أكثر النظم السياسية قدرة على الحفاظ على ذلك التوافق وذلك بسبب ما تتضمنه من وسائل لتداول وانتقال السلطة بالطرق القانونية، وإدارة الاختلاف والتنوع بالأدوات السلمية، فضلا عن إتاحة الفرصة للتنافس الحر بين الأفكار السياسية المختلفة وبما يضمن الارتقاء الدائم بالمجتمع والحفاظ على العيش المشترك بين أفراده.

    الثورة السودانية اندلعت من أجل الخلاص من حكم شمولي استبد بالسلطة

    ​​وإذ تتعارض المدنية مع الأسس التي تنبني عليها الدولة الدينية، وتستند إلى علاقات تقوم على التسامح وقبول الآخر والمساواة في الحقوق والواجبات بين جميع أفراد المجتمع، فإنها لا تقبل باستخدام الدين من أجل تحقيق مكاسب سياسية، وتنادي بأن ينحصر دور الدين في الارتقاء بالأخلاق والسلوك، وأن يشكل طاقة إيمانية تدفع الأفراد في المجتمع وتحضهم على التمسك بقيم العمل والتعاون والعيش المشترك.

    في هذا الإطار تبدو مطالبة الثورة السودانية بالمدنية أمرا بديهيا، ذلك لأنها قامت للخلاص من نظام أساء استخدام الدين لمدة ثلاثين عاما من أجل تحقيق مكاسب سياسية ضيقة للمنتمين للحركة الإسلامية (فرع جماعة الإخوان المسلمين في السودان) وهو الأمر الذي وضع البلاد على شفير الانهيار الاقتصادي وأشعل الحروب الأهلية التي أزهقت فيها آلاف الأرواح وأدى لاستشراء الفساد بصورة غير مسبوقة في تاريخ السودان الحديث.

    لا شك أن الطريق لن تكون سالكة لتحقيق حلم إقامة الدولة المدنية، ذلك لأن قوى الثورة المضادة ما تزال موجودة وتمسك بمفاصل الاقتصاد والمال، فضلا عن سيطرتها على الخدمة العامة وأجهزة الدولة، وهو الأمر الذي يستوجب الحفاظ على جذوة الثورة متقدة حتى يتم إكمال مهمة الانتقال والتأسيس للحكم الديمقراطي المستدام، والوفاء بمتطلباته السياسية والاقتصادية والاجتماعي
                  

10-03-2021, 00:18 AM

Nasser Amin
<aNasser Amin
تاريخ التسجيل: 02-07-2017
مجموع المشاركات: 3562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Nasser Amin)

    الاخ الهادي
    منتظر ردك انت و بكل سهولة اتهمت شخص
    بأنه خائن للثورة و أتضح انك نقلت كلام قبل
    سنتين و استخدمته ضد شخص غير موحود هنا
    وفي سياق مختلف.




                  

10-03-2021, 00:15 AM

Moawia Mohammed
<aMoawia Mohammed
تاريخ التسجيل: 10-24-2006
مجموع المشاركات: 3777

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Nasser Amin)

    /ثورة-السودان-ما-المدنية؟https://www.alhurra.com/latest/2019/07/31https://www.alhurra.com/latest/2019/07/31
                  

10-03-2021, 00:48 AM

Nasser Amin
<aNasser Amin
تاريخ التسجيل: 02-07-2017
مجموع المشاركات: 3562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Moawia Mohammed)

    شكرا الاخ معاوية
    و يبقى السؤال قائم لاخونا الهادي
    و بدون تخوين.
    جاب الموضوع دا من وين؟
    لو خم و نقل ما مشكلة الموضوع
    ببقى شلاقة ساي.
    لو غير كدا بتكون المسألة عندها اهداف.

                  

10-03-2021, 00:59 AM

كمال عباس
<aكمال عباس
تاريخ التسجيل: 03-06-2009
مجموع المشاركات: 17155

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Nasser Amin)

    Share on Facebook
    Share on Twitter
    Share on WhatsApp
    آخر الأخبار
    ثورة السودان: ما المدنية؟
    31 يوليو 2019

    الناشطة السودانية إيثار جبارة أمام جدارية لمحمد مطر الذي قتل خلال اقتحام اعتصام المعارضة السودانية أمام مقر الجيش في الخرطوم في 3 يونيو
    506793 4

    بابكر فيصل/

    رفعت الثورة السودانية المستمرة منذ شهر ديسمبر 2018 عدة شعارات تطالب ببسط الحرية
    وتحقيق السلام والعدالة، وكذلك تبنت الجماهير العديد من الشعارات التي تنادي باحترام حقوق
    وكرامة الإنسان السوداني، غير أن أبرز الشعارات التي ظهرت في هذه الثورة العظيمة تمثل في
    المطالبة باستعادة "مدنية الدولة" بعد ثلاثة عقود من حكم العسكر المتلفحين برداء الدين.

    وعندما نشب الخلاف بين المجلس العسكري الحاكم وقوى الحرية والتغيير التي تقود الثورة سعى
    الطرف الأول لتوظيف أجهزة الإعلام الرسمية للتشكيك في شعار مدنية الدولة بالقول إن الثوار
    لا يدركون ماذا يعني مفهوم المدنية، وأنهم يعتقدون أنها تعني فقط عدم وجود شخص عسكري في
    قمة هرم السلطة، وهو ما تطلب ضرورة الغوص عميقا في تحديد ماهية المدنية التي يطلبها الثوار.

    يعتقد كاتب هذه السطور أن مفهوم المدنية يتضمن بعدا جوهريا وآخر خارجيا بالإضافة إلى أبعاد
    أخرى تميزه عن أنماط الحكم العسكري أو الديني. أما الجانب الجوهري فيرتبط ارتباطا وثيقا بوعي
    البشر بضرورة العيش المشترك، مع وجوب أن ينضبط هذا العيش بقانون يتوافقون عليه، وأن يكون ذلك التعايش محكوما بشرعية الحق وليس القوة.

    يجب الحفاظ على جذوة الثورة متقدة حتى يتم إكمال مهمة الانتقال والتأسيس للحكم الديمقراطي
    ​​الدولة ـ كما يقول على مبروك ـ مدنية بطبيعتها لأنها نشأت كأداة لاستيعاب تحول الإنسان من حال
    الوجود الطبيعي حيث ينشغل الفرد فقط بإشباع غرائزه الطبيعية إلى حال الاجتماع المدني حيث ينشغل بما ينظم حاجته للاجتماع الضروري مع الآخرين.

    وإذ تتسِّم الحالة الطبيعية بسيادة الفوضى وطغيان الأقوى، وتتحكم فيها مشاعر الغضب والسيطرة،
    فإن الحالة المدنية يسود فيها التسامح والتعاون، وتمنع البشر من الاعتداء على بعضهم البعض وتنظم
    الحياة العامة من خلال إقامة الأجهزة التي يُعهد إليها تطبيق القانون بشكل محايد ومستقل عن تأثير الأفراد والجماعات.

    وعليه فإنه إذا كان "القانون الحاكم لحال الوجود الطبيعي للبشر هو قانون "سيادة الأقوى" الغالب
    في الطبيعة، فإن القانون الذي ينبني عليه الاجتماع المدني هو قانون "الحق" الذي تصوغه الجماعة ـ على
    قول جون لوك ـ "شاملا ووافيا لحاجة الجميع"، مما يعني أن الدولة المدنية هي دولة الحق وليست دولة القوة أو الإكراه والقمع".

    والحال هكذا، فإن الثورة السودانية اندلعت من أجل الخلاص من حكم شمولي استبد بالسلطة بمنطق
    وليس القانون المتوافق عليه، وبالتالي فإن الهدف الجوهري الذي يجب أن يتحقق من أجل تطبيق شعار
    المدنية الذي رفعته الجماهير هو ضرورة الانتقال لدولة القانون التي تتراضى عليها مختلف مكونات الشعب السوداني.

    من ناحية أخرى، فإن المدنية تستبطن بعدا خارجيا قد يراه البعض أقل أهمية من بعدها الجوهري ولكنه
    ضروري، ويتمثل في ألا يكون رأس الدولة عسكريا عاملا "يعتمر قبعة" أو رجل دين بحكم موقعه "يرتدي عمامة"، ب
    ل يكون شخصا مدنيا، وهذا بالضرورة لا يعني استبعاد هؤلاء إذا تخلوا عن مواقعهم في الجيش أو المؤسسة الدينية،
    ونذكر في هذا الإطار مثال الرئيس الأميركي دوايت أيزنهاور، والرئيس الفرنسي شارل ديغول وغيرها من الأمثلة.

    لذلك، يصبح من غير المنطقي رمي الثوار بتهمة التعنت لأنهم يُصرون على أن يكون للمدنيين الأغلبية
    في عضوية مجلس السيادة المرتقب، حيث أن هذا المجلس سيمثل رأس الدولة وسيعكس معنى
    ودلالة الانتقال من الدولة الدينية الأوتوقراطية للدولة المدنية وهى الغاية التي خرج من أجلها الملايين
    للشوارع واستشهد في سبيلها الآلاف فضلا عن التضحيات الجسيمة الأخرى التي قدمتها الجماهير الثائرة.

    تتعارض المدنية مع الأسس التي تنبني عليها الدولة الدينية
    ​​بالإضافة للبعدين المذكورين أعلاه فإن هناك أبعادا أخرى ترتبط بالمدنية، ومنها البُعد المتمثل في
    المواطنة، التي تعتبر إحدى الركائز الأساسية التي تنبني عليها الدولة المدنية، وهي إذ ترتبط بتعريف الفرد
    الذي يعيش على أرض تلك الدولة تعريفا قانونيا لا يتعلق بدينه أو أصله العرقي أو الطبقة الاجتماعية التي
    ينتمي إليها أو غير ذلك من التصنيفات، فإنها تعتبر ذلك الفرد عضوا كاملا في المجتمع "كمواطن" وبالتالي
    فإنها تشكل الأساس الذي تستند عليه حقوقه وواجباته، وتعتبر الأرضية التي تعكس قيمة المساواة في الدولة.

    وبما أن البعد الجوهري في المدنية يرتبط بوعي الأفراد بحتمية العيش المشترك القائم على التوافق
    والمستند إلى القانون، فقد أثبتت التجربة البشرية أن الديمقراطية هي أكثر النظم السياسية قدرة على
    الحفاظ على ذلك التوافق وذلك بسبب ما تتضمنه من وسائل لتداول وانتقال السلطة بالطرق القانونية، وإدارة
    الاختلاف والتنوع بالأدوات السلمية، فضلا عن إتاحة الفرصة للتنافس الحر بين الأفكار السياسية المختلفة
    وبما يضمن الارتقاء الدائم بالمجتمع والحفاظ على العيش المشترك بين أفراده.

    الثورة السودانية اندلعت من أجل الخلاص من حكم شمولي استبد بالسلطة
    ​​وإذ تتعارض المدنية مع الأسس التي تنبني عليها الدولة الدينية، وتستند إلى علاقات تقوم على التسامح
    وقبول الآخر والمساواة في الحقوق والواجبات بين جميع أفراد المجتمع، فإنها لا تقبل باستخدام الدين من
    أجل تحقيق مكاسب سياسية، وتنادي بأن ينحصر دور الدين في الارتقاء بالأخلاق والسلوك، وأن يشكل
    طاقة إيمانية تدفع الأفراد في المجتمع وتحضهم على التمسك بقيم العمل والتعاون والعيش المشترك.

    في هذا الإطار تبدو مطالبة الثورة السودانية بالمدنية أمرا بديهيا، ذلك لأنها قامت للخلاص من نظام أساء
    استخدام الدين لمدة ثلاثين عاما من أجل تحقيق مكاسب سياسية ضيقة للمنتمين للحركة الإسلامية (فرع جماعة
    الإخوان المسلمين في السودان) وهو الأمر الذي وضع البلاد على شفير الانهيار الاقتصادي وأشعل الحروب الأهلية
    التي أزهقت فيها آلاف الأرواح وأدى لاستشراء الفساد بصورة غير مسبوقة في تاريخ السودان الحديث.

    لا شك أن الطريق لن تكون سالكة لتحقيق حلم إقامة الدولة المدنية، ذلك لأن قوى الثورة المضادة ما تزال
    موجودة وتمسك بمفاصل الاقتصاد والمال، فضلا عن سيطرتها على الخدمة العامة وأجهزة الدولة، وهو الأمر
    الذي يستوجب الحفاظ على جذوة الثورة متقدة حتى يتم إكمال مهمة الانتقال والتأسيس للحكم الديمقراطي
    المستدام، والوفاء بمتطلباته السياسية والاقتصادية والاجتماعية
    .://http://http://www.alhurra.com/latest/www.alhurra.com/latest/
                  

10-03-2021, 01:06 AM

Nasser Amin
<aNasser Amin
تاريخ التسجيل: 02-07-2017
مجموع المشاركات: 3562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: كمال عباس)

    شكرا استاذي كمال عباس
    و السؤال قائم لأخي الهادي
    عشان نعرف من هم الثوريين
    و من هم الخونة؟
    عايزين نعرف؟
                  

10-03-2021, 03:55 AM

Elhadi
<aElhadi
تاريخ التسجيل: 01-06-2003
مجموع المشاركات: 9617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكا (Re: Nasser Amin)

    الأخ ناصر أنا أوردت في البداية أن المقتطف المشار إليه والمنسوب لبابكر فيصل نقله لي أحد المعارف عبر الواتساب اليوم ..

    Quote: نقل لي أحد المعارف عبر الواتساب حديثاً منسوباً لرئيس ما يسمى بالتجمع الاتحادي وهو احد أحزاب الهبوط الناعم الرئيسية التي اختارت الإرتماء في أحضان العسكر والمليشيات
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de