الكوز اينما حل خرب كذب وافسد..... جبريل ابراهيم وآخرون .

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 07:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-02-2021, 07:00 AM

شوقي بدرى
<aشوقي بدرى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 975

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الكوز اينما حل خرب كذب وافسد..... جبريل ابراهيم وآخرون .

    06:00 AM October, 02 2021

    سودانيز اون لاين
    شوقي بدرى-السويد
    مكتبتى
    رابط مختصر





    تحت عنوان قانون ازالة التمكين لايتسق مع الثورة !!!!! هذا تصريح جبريل ابراهيم . الذي لا يتسق مع الثورة هو وزير المالية جبريل ابراهيم . بدأ تسلمه وزارة المالية التي لا يستحقها وليس مؤهلا لها ، بالطواف في منزل عدو السودان الاول والكذاب الاشر الترابي . هل هذا يتسق مع الثورة التي قامت بسبب الظلم الفساد التعذيب الاغتصاب القتل والسحل تغييب البشر وقبورهم ، وأب هذه الكارثة والمفكر لها والمخطط والمنفذ هو الترابي نبي الكيزان وقدوة جبريل ابراهيم .

    امريكا العظيمة الباطشة والتي تتحكم في العالم لسوء الحظ لديها شخص واحد يخاطب العالم . من الذي يعطي جبريل وغير جبريل الحق بالتصريح باسم الحكومة؟. جبريل دخل منظومة موجودة لها دستورها وقوانينها . اما أن يكن جاهلا بما اقحم نفسه فيه ، او انه دخل المنظومة لاثارة المشاكل . وليرينا عجاج كرعينو !تكفينا مصائب مريم انطوانيت التي اضحكت علينا العالم .

    أن اكبر كذبة والتي ستقبح وجه تاريخ السودان الى الابد هى كذبة الترابي على الشعب السوداني والعالم ..... اذهب انا الى السجن حبيسا وتذهب انت الى القصر رئيسا . الا يكفيك هذا اللؤم ومعصية الله سبحانه وتعالى، لأن المؤمن لا يكذب . وادي النقارة عود . الم يردد نبيك الترابي عدة مرات امام عدسات الكاميرات ..... نحن لا نغدر ... نحن لا نعرف الغدر . فاذا نسينا كل االغدر بالسودان والقسم الذي اداه في مايو وعندما كان وزيرا وحاكما في الديمقراطية والحكم العسكري للمحافظة على الدستور ثم انقلب عليه . لقد غدر الترابي بصديقه صهره وخال فلذات كبده بدون تردد او حياء . ام هل كان الصادق مشتركا وتم الغدر به ؟ في كل الحالتين فنبيك غدار كذاب يشهد على نفسه بعظمة لسانه يا جبريل . والآن انت تنتحب وتندب الثورة .

    تقول يا جبريل العدل لا يتجزأ . اليس هذا من المضحكات المبكيات . اى عدل تتكلم عنه وانتم قد حطمتم الجنوب فقتلتوا حرقتوا نهبتوا اغتصبتوا سفكتوا دماء الاحباء في الجنوب انتم تهللون وتكبرون لقتل الكفار وفي الجنوب من هم اشرف منكم ويعرفون الله خيرا منكم . أنت وشقيقك يا جبريل كنتم مع المجرمين القتلة والمناصرين لساحات الفداء التي اهلكت مليونين من الجنوبيين . وبكل بجاحة تتكلم عن العدل ؟ !!

    اين كنت عندما صادروا املاك الاحزاب بيوت المواطنين واستبحتم كل السودان عندما خرجت الادارة االبريطانية كان 87 % من اراضي السودان ملكا للدولة . وكما قال عبد الرحيم الغير رحيم ..... كل الحتات باعوها . الم تستبيحوا اموال كل الشعب بون وجه حق ؟ لقد ابدلتم العملة واحتفظتم بمال المسلمين وغير المسلمين وبعد أن مكنتم لصوص الانقاذ اعطيتم الناس حقها بالقطارة . بل لقد شنقتم مجدي اركنانجلو وجرجس لحيازة العملة الصعبة . واليوم تدافع عن اللصوص ، الا تستحي يا جبرين ؟

    لقد انتزعتوا الوكالات التجارية من اصحابها بالتهديد بالتعزيب والاغتصاب . السيد الشريف صالح سكر قمتم باعتقال ابنه وهددتم والدة للتنازل ولقد تم لكم التنازل واحتكرتم تجارة السكر . كرتي الذي اطلق عليه سيخ اسمنتي سيطر على تجارة السيخ والاسمنت . الزبير صالح ملك الصاج والذي بدأ التجارة وهو حداد بسيط في امدرمان في الاربعينات حاربتوه وحاربتم اولاده وافلستوهم . القائمة طويلة يا جبريل وانت كنت في معسكر المجرمين .

    فلنترك الاشياء التي عرفها كل العالم عنكم وعن تنظيمكم الاجرامي . كيف يعطي الكوز مجذوب الخليقة لرجل مجنون رخصة ويسمح له أن يعتدي بالضرب على كل امرأة ترتدي ملابس غير محتشمة . الم تكن هنالك عندما استلم المجنون الرخصة والخرطوش ؟

    الا تخجل انت من تصف نفسك بالدكتور وقد صرت وزيرا للمالية أن تتبع تنظيما قام بتكوينه خمسة من الجهلاء احدهم ساعاتي وآخر عجلاتي وثالث مكوجي الخ وكما يحكمنا الجهل اليوم سيطر الجهل على عقولكم . الم يقل البنا ...... نحن جماعة دعوية خدمية لا نستهدف السلطة . اين دعوتكم اى خدمات قدمتوها بالرغم من السرقة ؟ الم تستهدفوا السلطة ؟ اترى كيف يكذب زعيمكم الاكبر؟ لسنا نحن من اطلقنا عليكم لقب الكيزان لقد قلتم ..... الدين بحر ونحن الكيزان . اليس هذا هو الاقصاء بعينه ؟

    يقول الكوز القاتل المخاتل جبريل ..... العدل لا يتجزأ والسلطة المطلقة تفسد ولا يمكن أن تكون لجنة التفكيك هى الشرطة النيابة القضاء الاستئناف . ما عندي اعتراض على اشخاص انا احتج على المبدأ ....... اين كان المبدأ يا وزير الغفلة عندما كانت بيوت الاشباح وأنت وشقيقك تدافعون وتقتلون من اجل الفرد الترابي . وقد قال البو البشير .... كنا تابعين الترابي يقول امشوا شمال نمشي شمال يقول امشوا يمين نمشي يمين . هل شاهد العميد ود الريح الدكتور مامون محمد حسبين يتكلمون عن بيوت الاشباح التي كانت في زمنك . هل شاهدت الطبيب الذي تم اغتصابه بواسطة متخصص في الاغتصاب وسط كيزان من امثالك يا جبريل . ويوضح الطبيب انه قد تعرض لتهتك في الشرج . وأنت تتكلم عن العدل !! الا تستحي .

    اين كبار زملاءك امثال قوش المتعافي والكوز دبل لسان عصام أحمد البشير كرتي وبقية المجرمين امثال عبد الحى الذي افتى بقتل ثلث الشعب ومصطفى عثمان شحادين ؟ الم يهربوا عندما سنحت لهم الفرصة ولحقوا باموالهم ؟ الم يتواطأ المدعى العام ووزارة العدل والخارجية للتلاعب بالعدالة التي تتباكى عليها ؟ لقد حضر من الارجنتين اكبر واحسن فريق من المتخصصين في الطب الشرعي وخبراء البصمات الوراثية لزيارة المشارح لوضع سياسة وتقنية للتعرف على جثث ضحايا الكيزان من امثالك ولكن المدعى العام قد قام بطردهم . لماذا لم يفتح الله عليك بكلمة تدين النائب العام وتنصر العدالة ؟ ولكن لأن الكوز لا يتغير ابدا تقوم بالعواء دفاعا عن المجرمين . فبالرغم من ما تصفه بالسلطة المطلقة تتآمرون انتم الكيزان لتأخير العدالة وتهريب اخوتكم . ليس للكوز ولاء للوطن العقيدة التراث او التراب . الكوز ولاءه للكيزان ، والكيزان هم نازيي العصر .

    بعد سفك دماء الجنود السودانيين في جبرة بدم بارد في ما عرف بالمصريين الارهابيين ، تطالب ،، المحروسة ،، بتسليم الأخوان المسلمين المصريين الذين تم اعتقالهم بين الارهابيين . ومصر يا جبريل مع تركيا السعودية التي اعطت المجرم طه الجواز السعودي تتحكم في السودان . كان عندنا الحكم الثنائي واليوم عندنا الحكم الثلاثي . هيا اسمعنا صوتك العالي لتدافع عن العدالة ورفض تسليم الكيزان القتلة المصر لأن الدم السوداني قد سفك في الخرطوم وليس في المنوفية . هيا يا وزير المالية وصاحب المركز الدستوري واطلب من مصر السعودية تركيا تسليم المطلوبين من الحكومة التي تشارك فيها بواسطة الانتربول . وبكل صفاقة توجه مصر الاهانة لشخصك الكريم لأنك جزء من الحكومة ولا تسلم المجرمين بطرفها . أنا متأكد من انك لا تقدر ولا تريد أن تقوم بهذا لسبب بسيط ، انت كوز .

    تقول يا جبريل انك كنت تحارب الانقاذ وانك قد فقدت اهلك في تلك الحرب . ولو كنت من اهلك لذهبت الى المحكمة لاتبرأ منك . فأنت قد قدمت اهلك قربانا لنبيك الترابي . وعندما حضرتم الى امدرمان وعرضتم شباب دارفور للموت وأن يصيروا قتلة كان هذا دفاعا عن الترابي فانتم زبانيته واتباعه وتشهد على هذا جرائمكم ومذابحكم في الجنوب الحبيب .

    يا جبريل حرب دارفور العبثية التي خضتوها ضد بقية الكيزان لم تكن لسواد عيون اهل دارفورولا دخل لاهل دارفور اى دخل فيها . والآن انت سمن على عسل مع حميدتي القاتل المأجور لقتل اهلك . وانت تدين له بمنصبك فهو مهندس اتفاق جوبا . نعم عند اهل دارفور والكثير من اقاليم السودان الحق في الانتفاض بسبب التهميش وعدم تكافؤ الفرص وغياب العدل . وقبضتم الكاش والتعويضات وثمن الدم من خزينة الكيزان في قطروانقسمتوا وتشرزمتم وكل مجموعة تمد قرعتها بطريقة مختلفة ، وشعوب دارفور تذوق اسوا انواع العزاب في المعسكرات يدافع عنهم ، يطعمهم ويعالجهم الاوربيون المسيحيون ! نهاية الحرب

    مثل المسألة الفلسطسنية لا يتمنى البعض نهايتها . يتكسب منها القادة ويعاني المواطن المسكين . هل

    كنت تحلم بأن تكون وزيرا للمالية لولا حرب دارفور . وهل كان في امكان مناوي أن يكون الحاكم بامره في دارفور ؟ ماذا عن حق الآخرين والرجل القابض على الجمر عبد الواحد .بهذه المناسبة هل تكليف مناوي الى مدى الحياة ؟ ألايعرف مناوي أن اللعبة من المفروض أن تنتهى بنهاية الدفن والانتخابات ؟

    أن الانسان ليخجل لانه سوداني بسبب مصائب الكيزان ومن شايعهم . بالرغم من حالة الشعب السوداني المتردية وسوء البنية التحتية يقوم الكيزان بتخريب قضيب السكك الحيدية ويحرقون الجسر ، ثم يتآمرون مع عميل الكيزان الناظر ترك . لا يراعون ظروف المريض الذي ينتظر الدواء الجياع الذين ينتظرون القمح الذي تصدقت به علينا امريكا . لا يفكرون في اصحاب الشاحنات الذين تعطلت اعمالهم وهم بعيدون عن اسرهم . لا يفكرون في حاجة البلاد الى قطع الغيار مدخلات الصناعة المحروقات , ويمنعون المزارع المنتج من تصدير منتجاته لدفع ديون البنوك التي يسيطر عليها الكيزان ، ويحرض ترك المخدوعين لقفل الطريق المواني، المطاروخط انابيب البترول . ويقوم الرجل القاتل الجبان الكباش الذي امر بفك الاعتصام قتل الشباب اغتصاب الفتيات حرق واخفاء الجثامين وكل ما لم يجرؤ عليه هتلر او موسوليني . ويذهب وذيله بين رجليه مستجديا مواطنا عاديا لفتح الطريق ولا تتم الموافقة وخلف الفريق الكباشي مئات الآلاف من الجنود والمرتزقة .

    اخيرا يفتح الطريق بسبب وفاة الخليفة محمد تاج السر الميرغني حفيدة مريم المرغنية التي يقام لها مولد ضخم كل سنة . والغريبة أن آل ترك من الانصار وهم اعداء الختمية وقد ارسلوا احمد شقيق مريم الى سجن الساير سيئ السمعة في امدرمان الذي كان يديره المجرم السكير قاطع الطريق سافك الدماء ادريس الساير. وكان على الميرغني ينعم بالثروة والجاه في القاهرة وهو شقيق نفيسة الميرغنية . وبين الاخوين ما صنع الحداد. وكما اورد البروفسر ابوسليم مدير دار الوثائق السودانية . ان الخلفاء من كل جانب يحرقون املاك الآخرين .

    ( …. وبالإضافة إلي ذلك كان هنالك نزاع بين الأخوين ( السيد علي الميرغني والسيد احمد الميرغني ) حول دخل قبة السيد الحسن بكسلا ، وقبة السيد المحجوب ببحري ! وظل كل منهما يتضرر من الآخر ، علي اعتبار أنه لا يحصل علي نصيبه ؟ السيد علي يطالب بنصيبه من قبة السيد الحسن ، والسيد أحمد يطالب بنصيبه من قبة السيد المحجوب

    نهاية اقتباس

    من يقف السودانيون في طوابير طويلة لتقبيل اياديهم بعد دفع البياض يتقاتلون بسبب اقتسام النذور والغنائم ويشتكون بعضهم للمسيحيين لحل قضاياهم ، وانتم تقدسونهم .!! هل نحن شعب ضائع ام هامل ؟

    النذور محرمة في الاسلام . لقد منعت السيدة عائشة رضى الله عنها اعرابيا من وضع النذور في الكعبة كما امر الرسول صلى الله عليه وسلم .

    قام الانجليز بشراء كل المواقع على النيل لمصلحة الحكومة فيما عدى جنينة السيد على نسبة للحدمات التي نفذها للبريطانيين . طالب احمد الميرغني بنصيبه المستحق في الجنينة . رفع الامر للبريطانيين وتوصلوا لتسوية بين الاخوين . ولا تزال الجنينة موجودة . هذا الكلام موجود في كتاب تاريخ الخرطوم لابي سليم .

    لم يجد احمد الميرغني الاحترام الذي تحصل عليه علي الميرغني . السبب أن على الميرغني والدته انقريابية رباطابية . ووالدة احمد الميرغني بجاوية . وكانوا يصفونه بابن ،، الخاساوية ،، وهذا يماثل وصف المصريين للسودانيين بالبرابرة . والكلمة الاصلية هى ،، هاسا ،، وغير جميلة . نعم للبجة حقوق مهضومة ولقد كتبت كثيرا عن هذا . فمعركة تاماي التي كسر فيها المربع الانجليزي والذي كان يعتبر تاكتيكا حربيا لا يمكن اختراقه ، حدثت في الشرق بواسطة البجا . وجرح كتشنر جرحا بليغا اضطروا لارسالة خارج السودان . خلد معركة تماي اللورد الشاعر كيبلينق واشاد بالبجا كاعظم المقاتلين . ولكن صار الكلام دائما عن معركة شيكان ... ومعركة شيكان ثم معركة شيكان . تم تفريغ الاخ عصمت زلفو الضابط ووفرت له كل الامكانيات ودار الوثائق السودانية وسمح لاول مرة لشخص أن ينقل الوثائق معه الى ،، ابو ظبي ،، ليكتب عن شيكان وشيكان ثم شيكان وزود بتيم كامل متتبعا خط سير جيش هكس باشا . هذا الكلام سمعته من عصمت طيب الله ثراه في شقته في القاهرة وبحضور ابنه عبد اللطيف الذي يحمل اسم عمه الطيار عبد اللطيف زلفو الذي مات في حادث سقوط الطائرتين الخربيتين في توريت 1957 . معركو تماي اهملت كما اهمل البجا .

    اذا اراد البجا أن يتحصلوا على حقوقهم فعليهم بالاتحاد والبعد عن سيطرة الطائفية والاجندة الاجنبية . وسنقف معكم في نضالكم المشروع ولكن بدون التخريب والاضرار بالوطن لمصلحة الكيزان ودول تتربص بالسودان ..... مصر لا تريد خيرا للسودان .

    كركاسة

    سمعت من الدكتور داريوس فرساني ادميرال شاه ايران امام زوجته الايرانية من اصول ايطالية ، انه شاهد احد كبار رجال الموساد الذي كان مقيما في طهران في معرض عالمي في واشنقطون وهو يسكن في مبنى ووتر قيت. ذهب الأدميرال الى رجل الموساد قائلا ....... لماذا خنتونا ؟ لقد اعطاكم الشاة كل ما طلبتوه عندما حاربكم الجميع ولم يكن لكم صديق في كل المنطقة ؟ لقد دليتم رجال خميني على كل مخابئ رجال الدولة وحتى رئيس البلاط أمير عباس هويدا . وتم تعذيبهم وقتلهم .... لماذا ... لماذا ؟؟ رد رجل الموساد كان بسيطا وهذا ما جعل الادميرال يبكي بالدموع وترك المكان وهو حزين .... لا يوجد شخص عاقل يريد أن يكون جاره قويا . انها السياسة . انتم اردتم ان تنتحروا ونحن قد اعطيناكم الحبل لتشنقوا انفسكم .

    نحن في السودان نريد أن ننتحر ومصر السعودية الامارات تقدم لنا حبلا جميلا من الحرير . مصالح مصر تتطلب هذا . عند فركشة السودان لن يكن هنالك من عنده الحق الكامل في المطالبة بحلايب .ومصر فرحة بانفصال الجنوب ويعدون دفاعهم على اساس أن حلايب كانت تتبع للسودان واليوم يوجد سودانان ! مصلحة السعودية ان لا يتوقف سيل العبيد المحاربين في اليمن .

    شوقي

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 01/10/2021

  • الشرطة تعتقل طبيب بتهمة إتلاف عربتها التي احترقت في مظاهرات جاكسون
  • وجدي صالح معلقاً على مواكب الحكم المدني اليوم: بدأناها معا وسنكملها معا
  • مجلس الوزراء يُصدر قراراً تضمن موجهات بشأن المحاولة الانقلابية الفاشلة
  • إعلان مظاهرة لنصرة التحوّل الديمقراطي في السودان وحماية ثورة ديسمبر.


    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 01/10/2021
  • أعيدوا علم الإستقلال
  • عطبرة بتجبرك تحبها عشان ناسها واهلها
  • توحيد شقي تجمع المهنيين والرجوع لمنصة الحرية و التغير مطلب ثوري

  • تجمع المغردين السودانيين ليس طرف في حفل الغد
  • بيان هام لكل قويالثورة الحية
  • توحيد تجمع المهنيين وعودة الشيوعي لقوى الحرية والتغيير
  • ابو القاسم برطم في اتصال مع قناة طيبة - CC لجنة التمكين
  • حقيقة الكيزان الركبوا قطار الثورة أمس
  • أنت ثورى ؟ ماتبقى غبى !!
  • حقائق جديدة عن صاحب "خزائن الإخوان"
  • ***** مهزلة المجلس السيادي *****
  • صحيفة أمريكية : حمدوك يتقاسم السلطة مع شخصيات (بغيضة) 28/9/2020
  • يا مواطن يا سوداني للمرة الألف والمليون ... بنناشدك ونأمرك أمر ما تبقى ديوث ...!!!
  • انقلاب البرهان....توم منعم
  • ضغوط أميركية وأوروبية للتأكيد على الانتقال الديمقراطي في السودان
  • المؤسسة العسكرية في الدولة المدنية بقلم المحامي معاذ زكريا
  • مجلس الوزراء السوداني يوجه بتحقيق دقيق في «الانقلاب» ويطلب إجتماعاً مع «السيادي»
  • السودان: مواكب حاشدة لدعم الحكم المدني وإصابات وسط المتظاهرين
  • عرفتو الطفي النور منو؟
  • إلى النائب العام، هل تعلم أن وكيل النيابة بربك يكيل بمكيالين يعني جعل للعدالة خيار وفقوس
  • ماهي مواصفات الرئيس المدني الانتقالي؟
  • مقايضة الإرهابيين , بالارهابيين
  • عناوين الصحف السودانية السياسية اليوم الجمعة 1 اكتوبر 2021م
  • القراي يعلق على تصريحات حميدتي.. قراءة مصطفى الجيلي في فيديو من إخراجه
  • كلام حار
  • السودان.. مطالب شعبية بقانون يصنف الإخوان تنظيما إرهابيا
  • هل المطالبة بالإنفصال يعتبر ضرب من العنصرية ؟؟؟...
  • باركو لينا لبس الكمامة في قطر ماعاد شرط للتحرك والحركة
  • الجوكر .. الهكر الذي تحول لأخطر ضابط مخابرات
  • اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ: تسليم داعشيان لمصر (أكاذيب الترابي)
  • البحيري: محكمة شبرا تدين ابن تيمية وتدخل الممرض السجن (متقول)
  • أمن السودان
  • شخصية ود البشري .. ولمن أراد منكم أن يتعرف علي شخصيته!
  • هل ضاعت الفرصة على الفائزين باللوتري؟
  • القبض على سارق متلبس توجد صورة
  • حمدوك لو معاهو بس ضباط إداريين وجهاز شرطة قوي بنقذ البلد
  • هذه المظاهرات وما كان قبلها لا تخدم غير الكيزان
  • Re: الحركات المسلحة تسطوعلي منصة قوي الحرية �

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 01/10/2021
  • المزيد من البلبلة والغموض حول ملابسات العملية الارهابية المزعومة في السودان
  • علي الناير:البرهان و نائبه حميدتي ؟!
  • حول كتاب :لماذا إنفصل جنوب السودان...تأليف: بروفيسور محمد إبراهيم خليل.
  • الإعلام السالب وقلب الحقائق:عبد المنعم هلال
  • الي نفس الزول:جلال سعيد محمد درار
  • العبط الطفولى: إلى أين يقود السودان ؟
  • نورالدين مدني الإستقالة .. الدرسِ
  • اللص المنحوس- قصة قصيرة د.أمل الكردفاني
  • نحن ووصايا المرجعية سلام محمـد العبودي
  • يوم العلم الفلسطيني وانتفاضة الدولة وتقرير المصير
  • تحية لعطبرة من عطبراوي كتب عن قطارها المشحون دوماً بالثورة والثوار . زماناً بعيداً
  • يوم الجمعة القادم يتم الاعلان عن آلية مُحكمة لسحق زواحف وفلول الكيزان داخل الجيش وخارجه ، فترقبوها
  • من حيث لا يدري !!..:عادل هلال
  • ليلة الغدر .. ما أشبه الليلة بالبارحة
  • الأمان الوظيفي والقانوني في القرارات وبناء دولة القانون (1-2)
  • الأعداء خدمونا.. لكن!!
  • ودمدني ..... مدينة الاحلام ( 5 ) عبق التاريخ صدي الذكريات سلسلة ذكريات
  • المرأة والانسان الكامل الجذور الخرافية لتحيز محمود محمد طه ضد المرأة
  • ساسة من القمامة:اسعد عبدالله عبدعلي
  • كل الشوارع سد حاول تقرب جاي تلقانا كالهبباي في لحظة تلقى الرد
  • أدركوا الشرطة قبل فوات الآوان
  • أساليب التوظيف في منطقة الإيقاد : كينيا ، جيبوتي ، يوغندا نموذجاً
  • أغلالُ العبوديةِ الصامتةِ : قصــــة قصيـرة:أحمد محمود كانِم
  • ما بين الوطنية وعشق المحبوبة:بشير عبدالقادر
  • شكراً البرهان رسالتك وصلتنا..
  • فرد العضلات من المكونين المتناقضين على حساب مَن؟
  • نأكل ونشرب شوارع ؟:ياسر الفادني
  • نورالدين مدني:لن يحرقوا إلا أنفسهم
  • لجنة تفكيك التمكين والثوريون: اللهم أحمني من أصدقائي، أما أعدائي فأنا كفيل بهم
  • تحريش جيش لماذا على الوطن والشعب؟!
  • مواكب 30 سبتمبر : الثورة مستمرة
  • أبشر يا وطن :الطيب الزين
  • الشوارع لا تخون:عبد المنعم هلال
  • المضحكات المبكيات تعليقات في السياسة السودانية!.
  • لخالد سلك ووجدي صالح .. الكلمة شرف، ووعد الحر دين عليه. بقلم: إبراهيم سليمان
  • نساء قطر .. ٢٦ كوكبا لقبة الشورى المنتخب
  • التسلح النووي الاسرائيلي يعرض العالم للخطر الشديد
  • قوى المقاومة الإيرانية المركزية وبضع نقاط ! نظرة للتعرف على القوى الفعلية الموجودة في جبهة المقاومة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de