نحنا وين .. والناس وين ؟!

نحنا وين .. والناس وين ؟!


09-29-2021, 07:22 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1632939737&rn=0


Post: #1
Title: نحنا وين .. والناس وين ؟!
Author: عبد المنعم عثمان
Date: 09-29-2021, 07:22 PM

06:22 PM September, 29 2021

سودانيز اون لاين
عبد المنعم عثمان-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




مقدمة :تحدثت الى احد الصحاب فى الخرطوم اليوم لأساله عن مجرى الاحداث غير الغريبة ، ولكنها كالعادة صعبة الفهم على من هو بالخارج . وكانت دهشتى من انه ذكرلى انه يفهم ماحدث ويحدث ، اذ انه اصبح امرا مكشوفا لكل ذى بصر وبصيرة وذلك بدرجة جعلته وامثاله من من يفهمون تماما ماوراء الاحداث يبتعدون عن مشاهدة التلفزيون ووسائل الاعلام الاجتماعى وغير الاجتماعى حتى يستطيعوا النوم بسهولة ! وقد تطابق ذلك مع ماصار يحدث لى لدرجة انى طلبت من ابنائى ان يبحثوا لى عن مكملات الماجنيزيوم عندما علمت ان من خصائصه المساعدة على النوم !
الموضوع :
هذه المقدمة كانت ضرورية للحديث فى موضوع يبدو ان لاعلاقة له بالسياسة والاقتصاد ، برغم انه من امهاتهما ، لكنى قصدت من ايراده امرين : الاول الابتعاد بدرجة ما عن امور السياسة والاقتصاد بشكل مباشر طلبا لبعض النوم ، وثانيهما ، اثبات اننا سنظل بعيدون عن أخذ امور السياسة والاقتصاد وغيرهما ممانعتبره أكثر اهمية وبصورة تؤدى الى مانرجوه من نتائج ، مالم نبدا بالنظر الى مايفعله ويتحدث عنه الآخرون الذين تقدموا علينا مسافات طويلة على طريق التقدم فى هذه المجالات وفى غيرها .
بداية :
قبل سنوات قلائل ،ونتيجة لانتهاء الارتباط بعمل يحتاج الى الدوام اليومى لساعات محددة وتوفر بعض المال بأكثر من الاحتياجات الاساسية القليلة اصلا ، وجدت نفسي أدخل الى عالم البورصات والتجارة فيه المعروفة فى الانجليزية بال”Trading “ وبطبيعة بدء تعلم الاشياء ، اضافة الى ماتعلمته " بالفلوس " من خداع من الكبار للصغار فى شأن تلك التجارة، فقد كانت النتيجة خسارة بعض المال القليل نسبيا ، ولكن ، فى تقديرى الخاص ، ان ماتعلمته يعادل عشرات المرات قيمة مافقدته . والدليل على ذلك ماكتبته عن الدولار الامريكى بتحليلات مما اسميتهم شهودا من اهلها وقراه الالآف بشهادة الراكوبة الالكترونية وغيره من الموضوعات ذات الصلة . لهذا بدأت افكر جديا فى انشاء قناة على اليوتيوب لطرح بعض تجاربى واراء آخرين حول التجارة بالبورصة لتبيان مالها وماعليها من وجهات نظر مختلفة لاتبتعد كثيرا ، كما هومتوقع ، عن دنيا السياسة والاقتصاد مهما حاولنا !
موضوع اليوم :
اما موضوع اليوم وتحت عنوان " نحناوين وهم وين ؟! " فقد اثاره للكتابة ماجاءنى من أحد يعرض خدمة تقديم التوصيات للمتاجرين فى البورصة . وهؤلاء لوحدهم قصة فى مجال تحديد مكاننا ومكانهم ، فمهما كانت درجة الصدق او الكذب بما يسمونه “genuine or scam" فى عروضهم،فانها دومًا تكون مقتعة بالمنطق والمعلومات الواردة فيها . وللتدليل على ذلك دعونا نستعرض هذا الذى جاء واثارما اثار :
سيارة آبل المتوقعه وماستثيره من تغييرات فى سوق السيارات المماثلة :
يقول مقدم الخدمة : ان آبل فى كل ماقدمت من أجهزة تكنولوجية ، كانت دوماً متفوقة على ماسواها من المصنعين والمخترعين، ذلك لانها لاتقدم اى مخترع الا بعد دراسة وافية لكل جوانبه بحيث يكتسح السوق عندما يقدم ويتفوق على ماكان موجوداً من مثل مخترعه بكثير. ضرب امثال لذلك بجهاز الموسيقى الذى عرف بمسمى "music in your pocket" وساعة آبل التى تفوقت فى مبيعاتها عن مجموع مبيعات مصنعى الساعات السويسرية التى سبقتها بعشرا السنوات فى الصناعة والسوق ..الخ .
ومن ثم دلف الى سيارة آبل ومشروعها المسمى "Project Titan" فوصفه وصفا شاملا بانه سيكون " الاكثر تقدما تكنولوجيا فى الكوكب" ، وذلك لكونه :
100% كهربائيا
يسوق ذاته كليا وتماما
قادر على تخطى اي عقبات فى طريقه
وذلك مقارنة بماهوموجود من المخترعات المماثلة من القطاعين العام والخاص وعلى قمتها سيارة الون ماسك الكهربائية .وقد جاءت الاشارة الى هذه الاخيرة فى عنوان المقال الذى آخذ عنه ، والذى يقول : شركة الون ماسك للسيارات الكهربائية فى طريقها للموت !
ثم يواصل الحديث عن شركة آبل قائلا انها بما عرفت عنها من استعداد كامل لماستنتج بحيث يكون الافضل وبحيث يعرض بكميات كبيرة مقارنة بالاسعار والنظر الى الطلب الذى يخاطب درجة معينة من دخول الاشخاص ، فانه يتوقع ان تستخدم افضل مصنعى الاجزاء فى مجالات ثلاثة لها الاهمية القصوى فى تصنيع تلك السيارة بما يجعلها الافضل فى الكرة الارضية :
كمرات التصوير :بما انه سن قانون فى الولايات المتحدة يفرض وجود كمرة واحدة مبنية"”built-in فى اصل السيارة ، بما جعل سوق الكمرا يصل الى 2 بليون دولار حاليا ، فان احتياج كل سيارة من سيارات آبل الى 29 كاميرا سيقفز بهذا الرقم الى 58 بليون من اول انتاج منها يتوقع ان يبلغ 100 الف سيارة على الاقل .
افضل الشركات توفر لسياراتها الرادارات”radar and lidar” والليدرات التى تستخدمها وكالة ناس ، وذلك من اجل اكتشاف وتعديل الضوء .
معادل اشعة اكس فى الرؤية .
ثم يصل الراوى الى هدفه من كل هذا الى انه لايطلب الآن من قارئيه ان يشتروا اسهم شركة آبل لصناعة هذه السيارة ، ذلك ان انتاجها يتوقع بعد سنوات ، فربما يصل انتاج المائة الف الاولى المتوقع فى العام 2023او 2024 ولكنه عوضا عن ذلك ينصح بشراء اسهم الشركات المصنعة لتلك الاجزاء . وبالطبع فانه يحتفظ بسرها لمن يشترك فى خدمته .
قصدت من هذا الاستعراض لما حاول ان يقنعنا به احد الذين يدعون العلم ببواطن امور هذه الشركات التى تعرض اسهمها فى البورصات العالمية ، قصدت منه امرين :
الأول : وهو الاقل اهمية : اسلوب العرض ، سواء اقنعك لدرجة الاشتراك فى الخدمة المقدمة ام لا ، وهو مانفتقده فى اغلب الاحيان فى عروض خدماتنا وبضائعنا ، كجزء من انعكاسات التخلف الذى يشمل كل مايقع عليه !
الثانى : وهو ما عكسه العنوان : هذا الحديث اعلاه عن تكنولوجيا لاتصدق لدى الكثيرين فى عوالمنا ، واذا صدقت فهى اما ان تقابل بالاندهاش المفضى الى لاشئ ايجابى من طرف المتلقى بان يشحذ همته للتقدم ولو خطوة الى الامام واما ان يعتبر دليل على اقتراب القيامه ! بينما هذه التكنولوجيا التى تنتجها عقول وجدت من حرية البحث ما اكسبها هذه المقدرة على تطوير هذه المنتجات التكنولوجية ، التى هى العنصر الاساسي فى صمود البورصة الامريكية التى هى عماد الاقتصاد الامريكى عوضا عما يصيب الاقتصاد الامريكى باكمله من تدهور شهد عليه اهله قبل الاخرين،فان مايحدث فى سوداننا بعد تلك الثورة التى ادهشت العالم متقدمه ومتخلفه تدل على ان الجزء الاعظم من مجتمعنا لايزال يعيش دروشة الجهل ولكن الامل فى شباب الثورة لايزال مشتعلا . فالشباب الذى اشعلها كان مستعدا للسير فى طريق البناء لووجد الروح الثورى المساند لتطلعاته التى عبر عنها بوضوح اثناء الثورة وفى حمايتها من التغول العسكر والرتداد الانقاذى اكثر من مرة ، لكنه ظل يخذل بمكونه المدنى قبل العسكرى ، وذلك من خلال السياسات غير الثورية والممعنة فى الروتينية والتردد بما أعطى العسكر اللسان الذى يتهمون به المكون المدنى بانه وفر الاسباب للانقلابات ،وهو اتهام ينطبق عليه وصف كلمة حق اريد بها باطل . فانا اتفق مع الاتهام تماما فى ان السياسات الاقتصادية التى اصر عليها ولايزال يروج لها المكون المدنى عوضا عن السياسات المقترحة من اللجنة الاقتصادية للحاضنة ، وكذلك التوجه الكامل للخارج فى البحث عن حلول الداخل والانكسار امام طلبات المؤسسات المالية والدول الغربية لحد الموافقة على بعض بنود السياسة الخارجية التى ظل السودان يرفضها تحت اشد الحكومات الماضية رجعية وتحالفا مع الاستعمار، هى من الاسباب الرئيسة لأبتعاد شباب الثورة عن مساندة المكون العسكرى ، ومع ذلك فقد هبوا لنجدة البلاد والحفاظ على اتقاد جذوة الثورة عند استشعار الخطر . اما باطل الوصف فهو بأن المكون العسكرى قد مد يدا اخرى للمساعدة فى خنق الثوار من خلال رفض تسليم الشركات العسكرية التى تدر اغلب الدخل العام ، الى جانب اهماله المتعمد فى اداء واجباته الامنية التى سلبها او سلمت له من قبل التنفيذيين بكامل ارادتهم . وقد فعل ذلك طلبا لتأييد كافة الشعب لاستلام السلطة . ولكنه لايعى الدروس التى قدمت له بعد الثورة فى عديد المرات لن يكون آخرها، على مايبدو ، درس انقلاب الحادى والعشرين من ديسمبر الجارى الذى جلله بالعار هتاف شباب الثورة : الجوع ولاالكيزان !
واخيرا ، عدنا كما بدينا للحديث فى السياسة برغم المقدمة ، افلا يكون حديث التكنولوجيا على الاقل حافزا للمكون المدنى ليلتزم بفورة آثار الانقلاب ، فيلتزم برؤي الشباب ، ليس فقط فى مجال وضع السياسات العامة ، ولكن ايضا بماقدموا من مقترحات تنموية من خلال المؤتمر التنموى الشبابي المشهود بقاعة الصداقة فى العام الماضى ، اضافة الى تجربة مقترحات وتوصيات لجنة قحت الاقتصادية وغيرها مع التمسك بالشفافية والصراحة مع القوى الثورية عوضا عن الحديث المتكرر والذى لايغنى ولايسمن عن نموذج الشراكة مع عسكر برهنوا اكثر من مرة على اجندات خفية لاعلاقة لها بالثورة وشعاراتها واهدافها؟!

مواضيع سابقة كتبها عبدالمنعم عثمان فى سودانيز اون لاين
  • انقلاب يعيد وهج الثورة ..!سيناريوهات متنوعة
  • الى الواقفين على الرصيف فى انتظار الانفجار..!
  • هل لايزال امل فى استرداد الثورة ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • حكاية : الولايات المتحدة الابراهيمية .. ! (اصحوا ياشعوب ..ياعربية ..! ) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لاتضعوا كل البيض فى السلة الامريكية المهترئة .. (3) ( ما البديل ) ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لاتضعوا كل البيض فى السلة الامريكية المهترئة ..! (لماذا هى مهترئة ؟) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لاتضعوا كل البيض فى سلة امريكا المهترئة .. ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • د . حمدوك رئيس الوزراء .. ودعوة الشباب ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • زيارة والى الجزيرة لقرية ... ونعم التربية له وللجزيرة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هبوطاً ناعماً وأممياً ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • قصة السيارة والحمار... ومبادرة السيد رئيس الوزراء ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الدنيا الجديدة .. والحال السوداني ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • ثورة فى الفن والادب والكورة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • التوهان بين سخونة الاحوال وبرود رد فعل المسئولين ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • حكاوى العبث واللامعقول .. فى السودان ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الكيزان .. وتجربة جامعة ستانفورد ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هل تمكن الاجراءات المتخذة حاليا من تعافى الجنيه ..؟! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • مالعمل .. والامور تاخذ حجم الازمة فى السودان ؟! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • رأينا ورأيهم .. حول العالم بعد كورونا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • مؤتمر باريس .. مالهىوماعليه (2) ( اولوية الحل من الداخل او الخارج ) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • مؤتمر باريس ... ماله وماعليه بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • ليف الحمام ... والاقتصاد السودانى.. ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هل بالامكان العودة الى منصة التاسيس ..! (تعليق على دعوة للعودة الى منصة انطلاق الثورة) بقلم:عبدالمن
  • التعويم وبرنامج لجنة قحت الاقتصادية (8) (البديل الثورى لسياسات الصندوق ) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • فصل الدين عن الدولة ( بين نقد والبرهان وحمدوك والكباشى !) بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • العلمانية.. ومفاوضات جوبا بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • التعويم والبرنامج الاقتصادى للجنة قحت الاقتصادية (7) (تجارب دول اخرى مع الصندوق) بقلم:عبدالمنعم عثم
  • التعويم وسياسات لجنةقحت الاقتصادية (6) (سياسات صندوق النقد والبديل ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • التعويم وبرنامج لجنة قحت الأقتصادية (5) ( استمرار الثورة هو الحل ..)! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • التعويم وبرنامج لجنة قحت الاقتصادية (3) (هل يمكن تنفيذ برنامج لجنة قحت تحت الحكومة الحالية ؟ بقلم
  • هل يوجد بديل حقيقى ومجدى للتعويم ..(2) ؟! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • التعويم .. وسياسات لجنة قحت ألأقتصادية (1) بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • باى .. باي .. ماما أمريكا ..!( 4) (الراسمالية وديموقراطيتها التى اصبحت فرية ..!) بقلم:عبدالمنعم عثم
  • هل كانوا يقراون .. ناهيك عن يتفكرون ؟! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • معارضة الحكومة الانتقالية الثانية ، لماذا وكيف ..؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • أنحنا قبيل شن قلنا ..؟!! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • ما العمل .. بعد ان اكملت الثورة المضادة خطواتها ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • باي ..باي.. ماما امريكا..( 3 ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • باى .. باي .. ماما امريكا ( 2) ! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • باي .. باي ,,ماما امريكا ,,! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • الحكومة الجديدة .. نغيير اشخاص أم سياسات ؟! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • الاصطفاف الذى اصبح حتميا .. يحدث امام اعيننا ..! بقلم :عبدالمنعم عثمان
  • الثنائية فى السياسة السودانية وتهمة الأيديولوجيا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • آخر عجائب حكومة الثورة ..! بقلم: عبدالمنعم عثمان
  • لماذا تنطبق صفة الوعى على ديسمبر .. وبس !(2) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لماذا تنطبق صفة الوعى على ديسمبر .. وبس ؟! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • لكيلا تصبح الازالة زوبعة فى فنجان ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • هانت الزلابية ... ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • حلاوة كرسى ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • عدم احترام المشاهد من عدم احترام المواطن ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • شيخوخة الرأسمالية .. وقرب الموت ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • التآمر تحت الاضواء الكاشفة ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • المطلوب : ثورة لاستكمال الثورة بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • السلام..وثورة الوعى .. والديموقراطية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • هل من الممكن اصلاح قحت كبديل لخروج الحزب الشيوعى ؟! بقلم: عبدالمنعم عثمان
  • الحزب الشيوعى : ملعون خارج وداخل الحكومة !بقلم: عبدالمنعم عثمان
  • من الآخر : حل مشاكل السودان يكمن فى الأيديولوجيا ..! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الأمور تصل مرحلة الخطورة ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • لكى لانتوه فى التفاصيل : الفصل الثانى من الهبوط الناعم ! بقلم:عبد المنعم عثمان
  • أمريكا : نمر الورق الأخضر .. الذى يخيفنا! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • العودة الكاملة للحكومة الأنتقالية الى اساليب الانقاذ ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • فرصة أخيرة لقحت وسلطتها الأنتقالية بشقيها ! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • العلمانية.. ومفاوضات جوبا بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الثورة الى أين : بعد المؤتمر الأقتصادى واتفاقية السلام ؟ بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • ملامح من المؤتمر الأقتصادى بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الى المؤتمر الأقتصادي (2) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الى المؤتمر الأقتصادي بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بالأمس بدأت الثورة ..! بقلم:عبد المنعم عثمان
  • (.... ونحن مليانين تفاؤل ..!) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • الأقتصاد : المعركة السياسية رقم (1) بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • تفاؤل ..مشوب ....! بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • أسئلة أســـاســية لاتزال تنتظر أجوبة حاسمة بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • جرد الحساب .. وعمل الحساب بقلم:عبدالمنعم عثمان
  • نكوص الحكومة والتلفزيون الى الأسايب الأنقاذية ! كتبه:عبدالمنعم عثمان
  • مركز محبطة وولايات مبهجة ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الثورة ومفترق الطرق بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بيروت .. والخرطوم ..والاسلام السياسى ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مفترق الطرق للثورة .. لامفر ! (2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مفترق الطرق للثورة.. لامفر ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • البرنامج الأقتصادى على طريقة : من ده شوية .. ومن ده شوية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • أهم حدث هو قيام المؤتمر الصحفى نفسه ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • عجائب وغرائب سودان الثورة ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • التمويل الصغير والاصغر بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مانديلا وسياسة لعبة الركبى ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ديسمبر فى مفترق الطرق بقلم عبدالمنعم عثمان
  • وعى ثورة ديسمبر وصندوق النقد الدولى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حكومة حمدوك بين سبيلى صندوق النقد ولجنة قحت بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مخاوف الرأسمالية من تمدد اليسار ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مؤتمر الأصدقاء .. بين السياسة والأقتصاد بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مصير ديسمبر يتوقف على ما سيحدث فى ماتبقى من يونيو ...! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بالوحدة والإرادة قادرون على إفشال كل المؤامرات بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حكومة الثورة بين الاستراتيجى واليومى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • اكتوبر الخضر .. والأبداع يسارى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • مدنيون وعسكر .. تصاعد المواقف ألى أين ؟! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الخليج بين الاستثمار السياسى والاقتصادى(2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الخليج بين الأستثمار السياسى والأقتصادى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الأعانة الدولية .. على الهبوط الناعم !! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • برنامج قحت للانتقاليه جيد .. ولكن بقلم عبدالمنعم عثمان
  • رومانسية سياسية ..ومماحكات دولية بقلم عبد المنعم عثمان
  • الثورة السودانية والمجتمع الدولى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العرب والكفار.. والجنة والنار(2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العرب والكفار .. والجنه والنار بقلم عبدالمنعم عثمان
  • من اجل تحقيق السلام فى السودان ( هل يتحقق فى الفترة الأنتقالية ؟) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • تعقيدات وحلول قضية الحرب والسلام ( الجنوب نموذجا ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • من أجل تحقيق السلام فى السودان ( من تجربة وزارة شئون الجنوب ) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • المصيبة الدولاريه والعبث الأقتصادى لترامب بقلم عبدالمنعم عثمان
  • بداية مخيفة للفترة الأنتقالية .. ولكنها طبيعية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • شباب معسكر شنقل طوبايه وقادة الثورية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ابداع الثوار وبدع الأنقاذ بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الحزب الشيوعى السوداني ليس غشيما .. لكنه يخطئ ..! ( حول موقف الحزب من اتفاقية الوثيقة الدستورية)
  • الأستفزاز الرئاسي ..! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حزب الشباب .. والكباب بقلم عبدالمنعم عثمان
  • انقلاب يقربنا من المدنية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • لقد وضحت المؤامرة فقوموا الى ثورتكم بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ضرورة الأتفاق السريع على علاته بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حل مشكلة الأتفاق يكمن فى الاجابة : نظام برلمانى أم رئاسى فى الفترة الأنتقاليه؟ (2) بقلم عبدالمنعم ع
  • حل مشاكل الاتفاق يكمن فى الآجابة : نظام رئاسى أم برلمانى فى الفترة الانتقاليه ؟ بقلم عبدالمنعم عثما
  • الأقتصاد السياسى للمرحلة الأنتقالية(2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الأقتصاد السياسى للمرحلة الأنتقالية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الوحدة والثقة فى القيادة ..شرطان للأنتصار بقلم عبدالمنعم عثمان
  • لماذا الموقف المتشدد من قوى الحرية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • القابضين على جمر القضية والقابضين على..الظروف ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • كله .... بالقانون ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • ريموت كنترول .. وأشياء اخرى كلام غير سياسي في السياسة بقلم عبدالمنعم عثمان
  • حكاوى القنوات الفضائية مع الثورة السودانية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العصيان .. وفرز الكيمان بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العساكر خانونا والشيوعيون هزمونا هزيمة ساحقة (2) بقلم عبدالمنعم عثمان
  • العساكر خانونا والشيوعيون هزمونا هزيمة ساحقة بقلم عبدالمنعم عثمان
  • زنقة كلب فى طاحونة بقلم عبدالمنعم عثمان
  • شباب الثورة .. والشباب غير السياسي ! بقلم عبدالمنعم عثمان
  • سيدنا موسى .. والمجلس العسكرى بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الشباب والاحزاب فى الثورة السودانية بقلم عبدالمنعم عثمان
  • الإقصاء الكلى والإقصاء الفكرى بقلم عبد المنعم عثمان
  • الى الانظمة فى محيطنا الاقليمى :انها ثورة ! بقلم عبدالمنعم عثمان


    عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 29/9/2021

  • مخالف سعادتك للبرهان وأذناب الكيزان:بشير عبدالقادر
  • بروفيسور مهدي أمين التوم:دعوة
  • الأمن والآمان:حامد محمد
  • نظام الحكم الذاتي الإقليمي: تجربة سودانية ناجحة و إن قُوِّضت
  • شوقي بدرى:انتهازية ولؤم الكيزان لاحدود لها
  • من المسؤول عن إستشهاد ابناءنا في حادث جبرة؟
  • إسماعيل البشارى زين العابدين حسين:الفكي كوز مندس
  • براقش الأولى المكون العسكري وبراقش الأخرى *المكون المدني
  • يستطيع المجتمع الدولي التعامل مباشرة مع الحكومة المدنية ويتجاهل العسكر
  • ياسر الفادني:يا فيها..... يا نكسر كبابيها !
  • دخول الأجانب و قضية جبرة
  • كانك يا ثائر ما غزيت انتهاك لحقوق الإنسان وفي عهد الثورة؟
  • محور الشر وأدواته،تدرج السيناريوهات!!!
  • عندما توضع أجهزة العدالة في أقفاص الاتهام !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • من حق أهل الشرق تقرير مصيرهم السياسي والاقتصادي وولخ!!
  • غادرته فجأة دون أن تخبره:نورالدين مدني
  • 11 مليون اجنبي غير قانوني يضغطون على الأمن والاقتصاد وحادثة جبرة نموذجا
  • متى يرفع السيد/ البرهان ولجنته العسكرية والأمنية، اياديهم عن ال 80% من موارد السودان الإقتصادية؟
  • المسرحية الواضحة هي يقدمها المكون العسكري و المكون المدني
  • الإنتقال المدنى فى السودان ما بين الخلايا الإرهابية الداعشية، سلاسة الهجرة بلا قيود، و ضرورة تعزيز

    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 29/9/2021

  • رئيس الوزراء حمدوك يؤكد على الشراكة ويدعو ( لتوسيع ) قاعدة الانتقال
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء الموافق 29/9/2021
  • البرهان المكار - البعشوم فيديو
  • برنامج بيوت الاشباح تقديم عبدالرحمن فؤاد والضيف انور حسين حلفاوي - تلفزيون السودان | 28-09-2021
  • 7 أكتوبر هو موعد التقديم لللوتري الامريكي 2021 _ 2022
  • الجوكر هكر سودانيزاونلاين الشهير من ضمن شهداء الخلية الداعشية
  • لماذا أنتج العالم العربي الإسلامي التخلُّف؟
  • التّحدي الاقتصادي القَادِم بقلم: معتصم الأقرع
  • تراجي تغضب للهجوم على البني عامر وتصف ترك بعميل الأمارات


    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 29/9/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 29 سبتمبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • إدارة قضايا شرق السودان تستنكر الاصطفاف القبلي الحاد بشرق السودان