تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 04:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-17-2016, 02:58 AM

زين العابدين صالح عبد الرحمن
<aزين العابدين صالح عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 916

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

    02:58 AM July, 17 2016

    سودانيز اون لاين
    زين العابدين صالح عبد الرحمن-سيدنى - استراليا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    أصدرت حكومة السودان بيانا أكدت فيه إدانة الانقلاب العسكري في تركيا، و إدانتها للعملية الانقلابية، و تأييد الشرعية في تركيا، في الوقت الذي جاءت فيه الحكومة السودانية للسلطة علي ظهر دبابة، هادما للشرعية الديمقراطية، حتى إذا أجرى النظام السوداني عشرات الانتخابات غير النزيهة، ستظل تطارده العملية الانقلابية، لكي تؤكد عدم شرعيته، في الوقت الذي جاء فيه حزب التنمية و العدالة في تركيا من خلال صناديق الاقتراع، و خروج الجماهير التركية بمختلف تياراتها السياسية دفاعا عن الديمقراطية و إدانة للانقلاب، تؤكد وعي المجتمع المدني في تركيا بقيمة الديمقراطية.
    لماذا فشل الانقلاب في تركيا؟ بينما نجح الانقلاب العسكري الذي كانت وراءه الحركة الإسلامية في السودان؟
    يقول الجنرال المتقاعد ويسلي كلارك القائد الأعلى السابق لحلف الأطلنطي لقناة " CNN" إن هناك أربعة أسباب وراء فشل الانقلاب العسكري في تركيا، أولها عدم اعتقال الرئيس و الثاني لم يعطل الأنقلابيون خدمات الانترنيت و وسائل الاتصال الاجتماعي، وثالثا عدم وجود قوات عسكرية كافية تنتشر في كل مكان مما تزرع الخوف في الخارجين ضد الانقلاب، و رابعا إن خروج الجماهير بكثافة دفاعا عن النظام الديمقراطي قد أحدثت ارتباكا في تخطيط الانقلابيين، هذه رؤية عسكرية و لكن في رؤية مدنية يقول الصحافي و المفكر الليبرالي فريد زكريا في برنامجه " GPS" في قناة " CNN " إن أسباب فشل الانقلاب العسكري في تركيا، إن قائد الجيش لم يظهر و يطلب العون من الشعب لدعم الجيش في قراره، و عدم انتقال القيادات السياسية، لكن السبب الرئيسي أن الانتعاش الذي يحدث في تركيا مؤخرا أدي إلي أنتاج طبقة وسطي كبيرة، الأمر الذي خلق مجتمع مدني واسع و منظم و وسائل إعلام حرة، و هؤلاء بالفعل قد شكلوا حماية للنظام الديمقراطي، و خرجوا يدافعون دون خوف عن حقوقهم، المتمثلة في استمرار و بقاء النظام الديمقراطي.
    فحزب العدالة و التنمية في تركيا هو حزب إسلامي يمتلك رؤية و برنامجا سياسيا، و رضي بأن يكون ضمن اللعبة السياسية الديمقراطية و أدواتها، و المهم إنه جاء عبر صناديق الاقتراع و برضي الأغلبية، و بالتالي كان همه أن يضع حدا لسلطة الجيش في البلاد، و إبعادها عن ممارسة العمل السياسي، و إخضاع هذه المؤسسة للنظام السياسي المدني التزاما بالدستور و القانون، لذلك كرس حزب العدالة مجهوده في تحسن الاقتصاد التركي، و يخرج تركيا من دائرة الديون، و بعد ما كانت تشغل في الترتيب العالمي الدولة رقم 111 في التنمية الاقتصادية، أصبحت تركيا رقم 16 في الترتيب العالمي، الأمر الذي وسع من مساحة الطبقة الوسطي في المجتمع، و هي طبقة تقود عملية التنوير و التطور و التحديث في البلاد، إلي جانب أنها الطبقة التي تحفظ عملية التوازن الاجتماعي، و هي الطبقة التي خرجت جلها تدافع عن النظام الديمقراطي و تمنع الانقلابيين من تحقيق أهدافهم، و هؤلاء الذين خرجوا لا يمثلون حزب العدالة و التنمية فقط، إنما خرجت كل القوي السياسية علي مختلف قواها الفكرية تدافع عن النظام الديمقراطي في جبهة واحدة.
    إذا نظرنا في الجانب السوداني، عندما حدث انقلاب الجبهة الإسلامية في 30 يونيو عام 1989، لماذا لم تخرج الجماهير تدافع عن النظام الديمقراطي، و تتصدي للانقلابيين؟ هناك أسبابا عديدة لكن ليس حبا في الحركة الإسلامية، و أول هذه الأسباب كانت الطبقة الوسطي ضعيفة و تضعضعت بسبب سوء إدارة الاقتصاد في نظام مايو العسكري، الذي شهد أزمة اقتصادية أدت إلي اتساع رقعة الفقر في المجتمع، السبب الثاني إن الأحزاب السياسي التي كانت ممنوعة من النشاط كانت ضعيفة في نشاطها و في إدارتها للصراع، ثالثا علاقة الأحزاب بالقوي الجماهير علاقة ضعيفة و غير مرتبطة ببرامج للوعي السياسي، و ما تزال هذه القوي السياسية تحافظ علي ضعفها و عدم ديمقراطيتها، و يظهر ذلك بصورة واضحة في الانقسامات التي طالتها و أدت إلي تشقيقها، هذه الأزمات السياسية أدت إلي تصعيد عناصر لمواقع القيادة ضعيفة جدا في قدراتها الفكرية و التنظيمية، الأمر الذي أضعف العملية الإبداعية داخل هذه المؤسسات السياسية، في الجانب الأخر كانت المؤسسة العسكرية تشكل خللا في توازن القوة في المجتمع.
    كانت الجبهة الإسلامية تتكون من عناصر جلها من الطبقة الوسطي، و تمتلك قدرات مالية و تنظيمية، و لكنها لا تملك برنامجا سياسيا واضحا، كان عضوية الحركة الإسلامية لها علاقة متردية مع الديمقراطية كقيمة و كنظام، و بما إنها جاءت عبر طريق غير شرعي، رفضت أن تشاركها القوي السياسية، إي إنها رفضت عملية التحول الديمقراطي، و عدم وجود البرنامج السياسي، جعلها تنحرف نحو الفساد و تعدد الزوجات ،الأمر الذي يؤكد إن الغرائز كانت أكثر سيطرة عليهم، مما أدي إلي تغيب دور العقل، لذلك اعتمدوا علي البرجوازية الطفيلية التي تهتم بالمضاربة في العقارات و الخدمات ذات العائد السريع، و ذهبت أغلبية عضوية الإسلاميين لجهاز الأمن و المخابرات لحماية النظام، الأمر الذي جعل الأجندة الأمنية فوق الأجندة السياسية و الاقتصادية، مما اقعد بالعملية الاقتصادية، و أحدث تدميرا كاملا للطبقة الوسطي، و أصبح الأمر جله في يد البرجوازية الطفيلية، مما أدي إلي انفجار داخل بنية النظام السياسي، و صراع بين عناصر الحركة الإسلامية، مما جعل الأمر يتحول من السياسيين الإسلاميين إلي العسكريين، و تحول أغلبية السياسيين الإسلاميين إلي دائرة الهتاف و التطبيل حماية لمصالحهم.
    إذا لاحظنا بعد المفاصلة و حتى اليوم نجد إن السلطة السياسية و التنفيذية أصبحت في يد العسكريين، و خاصة من مخلفات جهاز الأمن و المخابرات و المؤسسة العسكرية، أي إن الأغلبية في العمل السياسي و الذين يشغلون الحقائب الوزارية، و ولاء الولايات، هم من العناصر التي خرجت للمعاش، إن كانوا في جهاز الأمن و المخابرات أو المؤسسة العسكرية بخلفياتهم الإسلامية، إلي جانب عناصر إسلامية، و بالتالي هؤلاء بالضرورة ليس لهم علاقة بقضية الديمقراطية، و لا يستطيعون أن يقدموا ما يفيد لبناء الدولة علي أسس تحديثية، فالعقليات العسكرية لابد أن تغيب عن الساحة السياسية تماما في السودان، فهي عقليات قد خلقت كل الأزمات التي تعاني منها البلاد، و استمرارها يعني استمرار المعانة في البلاد.
    إن الشعب التركي بالفعل قد خلق واقعا جديدا في المنطقة، بخروجه جميعا في التصدي للعملية الانقلابية لكي يؤكد للمؤسسة العسكرية التركية إن دور عهد أتاتورك المعتمد علي القوات المسلحة يكون قد كتب نهايته في 15 يوليو 2016، و تخرج المؤسسة العسكرية التركية من دائرة الفعل السياسي، و هي ربما تعيد رياح الربيع العربي في المنطقة مرة أخرى، و في الشرق الأوسط لقد أنتهي دور المدرسة المصرية السياسية التي جاءت بها انقلاب 23 يوليو 1952، لكي تبدأ المدرسة التركية في السياسة التي وضعت حدا لدور المؤسسة العسكرية، و في السودان يجب علينا أن نعيد قراءة واقعنا و التعامل مع العوامل و المعطيات التي تجعلنا يد وحدة ضد العصبة الديكتاتورية الحاكمة، و أيضا نضع حدا لدور المؤسسة العسكرية في التعاطي السياسي، و هي تعتمد علي وعي النخبة، و نسأل الله حسن البصيرة.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • السودان يُدين هجوم (نيس) الفرنسية ويصفه بالعمل الإرهابي
  • إعادة تشكيل أركان القوات البرية بالجيش السودانى
  • لجنة برلمانية تستدعي مُلاّكاً لحاويات خطرة بميناء بورتسودان
  • الجثث تتناثر في شوارع جوبا ونهب (4500) طن من الأغذية
  • احتجاجاً على رغيفتين بجنيه حملة توقيعات لمقاطعة الخبز يقودها مدونون وسياسيون
  • مجلس احزاب الوحدة الوطنية المحاولة الانقلابية في تركيا تهدف للقضاء علي النموذج التركي الديمقراطي
  • عودة سودانيين عالقين بجوبا للخرطوم
  • أمانة حركة دبجو السياسية تعرب عن أسفها للأحداث في دولة جنوب السودان
  • مسؤول بالصحة الليبية: ترتيبات للاستعانة بأطباء سودانيين
  • وزير الاعلام يخاطب المنتدى الثاني للإعلام السوداني


اراء و مقالات
  • تركيا وليلة الكرامة بقلم ماهر إبراهيم جعوان
  • تركيا توقظ ذاكرة المصريين بقلم د. فايز أبو شمالة
  • عملية يوليو الكبري(1) الرغبات لا تصنع الأحداث.... عرض محمد علي خوجلي
  • قيمة الإنسان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا لا نحرّم الأحزاب العقائدية؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • مراكش والزحف المتوحش بقلم مصطفى منيغ
  • تركيا ...هل فشل الإنقلاب أم تأجل ؟؟ بقلم سارة عيسي
  • البلو والبلويون والقوى الجديدة بقلم د. أحمد الياس حسين
  • الاستاذ عوض عبد الرازق وضرورة رد الإعتبار بقلم عادل عبد العاطي
  • نهاية .. الحب الذى لم يبدأ بقلم الاستاذ سليم عبد الرحمن دكين-لندن - بريطانيا
  • أبْ شَنبْ ، وأبو طّباَلِي..! بقلم عبد الله الشيخ
  • كلمات في الذكري الثانية لرحيل الموسيقار محمدية بقلم صلاح الياشا
  • وامحمداه.. لقد بلغ السيل الزبى ! بقلم محمد بوبكر
  • أخى الرئيس .. أوقف عبث المتكالبين على (أسامة دأوؤد) .. بقلم جمال السراج
  • واحتفلت حماس بنصر اردوغان بقلم سميح خلف
  • اانت هو .. انـا وانـا؟!! بقلم رندا عطية
  • من وراء جمهورية اليسع عثمان ؟!(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مراجعات أم مجادعات !! بقلم عثمان ميرغني
  • من منا (في شنو)؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • د.معز .. ونهضة مستشفى النو بقلم الطيب مصطفى
  • ناس الصعيد ديل عبيد ساكت!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • انتقام نظام الخرطوم من استقلال الجنوب بقلم امين زكريا -قوقادى
  • الانقلاب التركى والدرس المستفاد بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • المواطن سوداني فاكه منو والرئيس ضارب فيوز!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • الجنوب .. والسيناريو الخبيث بقلم د. كمال طيب الأسماء
  • هل نزلت الحركات المُسلّحة السودانية بسقُوفِها إلى (الهُبوطِ النَاعِم)؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الحمد لله على الأمل في المستقبل بقلم نورالدين مدني
  • الترابي يعيد ملف قضية اغتيال حسني مبارك إلى سطح الأحداث بقلم نورالدين عثمان
  • بعد اعتداء نيس الإرهابي فرنسا على سطح صفيح ساخن بقلم بدرالدين حسن علي
  • المتسللون الفلسطينيون إلى قطاع غزة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • قراءة اوليه لاحداث تركيا بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • صهيب الجميعابي سوداني يحقق نصر علمي وتصبح مادته هامة في مكافحة الحرائق علي الطائرات
  • أين تكمن الحقيقة في اتهامات الترابي لطه؟!
  • من كان همة السودان لن تلهيه مصائب الدنيا كلها عن قضيته ... !!!
  • انقلاب في دولة كوزستان
  • وهم الأسطوانات الغامضة :مذهل، أليس كذلك؟
  • قبل كل كارثة في العالم امريكا تحذر رعاياها !!!
  • لا للهبوط الناعم ....نعم للمحاسبة
  • أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 يوليو 2016
  • درس تركي مجاني
  • ...ولا تزال الالحان والانغام..تنادى عليك..ايها الموسيقار ..الفنان ..محمديه..
  • مسئول أمريكي سابق:"يجب طرد كل مُسلمٍ يؤمن بالشريعة الإسلامية من أمريكا" (فيديو)
  • احذروا الجيش الاثيوبى
  • المبادئ لا تتجزأ فالإنقلابات العسكرية مرفوضة قام بها الإسلاميون أو العلمانيون
  • ما هذا الكلام القبيح يا عبدالله غول؟
  • ُهل انقلاب تركيا صناعة اوردغانية
  • يا للعار اعضاء حزب الكوز اردوغان يقطعون امام الكل راس جندي في كبري البسفور
  • الفرق بين مسلمين ومتأسلمين تركيا مثالٱ.
  • بركات الواتس
  • ولي الله الإنترنت .. راجل اسطنبول .. اطلبوا الديمقراطية ولو في .. أنقــرة ..
  • الموت.. بين جدارية محمود درويش وديوان غيداء أبو صالح
  • نقاط في انقلاب تركيا الفاشل
  • بيان المؤتمر الوطني بالسودان حول احداث تركيا الله اكبر .. الله اكبر.
  • اردوغان و ليلة الشرارة
  • ماشأن خونة الشعب السوداني القتلة والمهرجيين داعمي الانقاذ في ديمقراطية تركيا ؟؟؟
  • خلى شويه للقمرا
  • سقوط فروخ العسكر فى امتحان مبدأ الديمقراطية وحرية الرأي
  • فا يت مر و ح و ين
  • عجبوني اولاد اردوغان خلفو الكية لي بني علمان ...
  • ما معنى خواضة المسؤلين أمام المصورين في موية المطر والطين؟؟ كاراكاتير
  • اليسع وسع كل شيء .. أو تعددت الاكشاك واليسع واحد !!
  • اذا لم يكن هذا انفصام فماذا يكون
  • تماضــــر تعالي..
  • عقار/الحلو/عرمان ليسو سوى جنود في الجيش الجنوبي ويدينون بالولاء للبت شاويش سلفاكير
  • هل شعوب العالم جميعاً هم أمة " محمد "
  • سقوط النظرية التفاحية لصاحبها محمد العريفي.
  • عبدالعزيز سام والتشفي في بقاري
  • فتح القسطنطينية
  • الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....لكم ألف تحية أيها الصناديد
  • يسقط حكم العسكر وعبدة العسكر ومؤيدي العسكر ويعيش من ينتخبه شعبه حرا
  • كل انقلاب عسكري وراءه استخبارات اجنبية كلنا اردوغان
  • الملفت للنظر تاخر الردود علي المحاولة الانقلابية في تركيا
  • غالبا يفشل الانقلاب في تركيا
  • موقف الدول الغربية من الإنقلاب العسكري في تركيا
  • تباً للمتأسلمين العصرانيين الفاشلين. هم دوماً تحت أحذية العسكر الأمريكاني.يركعون!
  • سيطرة للجيش هروب اردوغان المظاهرات تتصدي للدبابات (صور + فيديو )
  • شكلها خلصت:الجيش التركي يعلن حظر التجول
  • بعد رجب اوردغان الدعم التركي للسودان سوف يقف و اين علي عثمان طه هل سوف يفضح

    Latest News

  • President Al-Bashir Condemns Coup Attempt in Turkey
  • Interview: U.S. stirs up tension in South China Sea, Sudanese expert
  • Arrival of first batch of Sudanese nationals from South Sudan State
  • UN: South Sudan refugees could soon hit one million
  • Sudan Affirms its Strong Solidarity and Support to Turkish Leadership and People
  • Sudan Liberation Movement-SLM Statement on Terror Attack in Nice>

    ArticlesandAnalysis

  • Shame on You Rwandan President Paul Kagame for inviting the genocidal criminal Omer al-Bashir























  •                   

    07-17-2016, 03:39 AM

    بكرى ابوبكر
    <aبكرى ابوبكر
    تاريخ التسجيل: 02-04-2002
    مجموع المشاركات: 18727

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين ا� (Re: زين العابدين صالح عبد الرحمن)
                      

    07-17-2016, 04:58 AM

    حسان


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: تركيا و السودان مقاربات مفارقة بقلم زين ا� (Re: زين العابدين صالح عبد الرحمن)

      انقلاب تركيا اصاب نظام البشير بالهلع
      زي الموت المفاجئ ومهما بربحو الجيش ودجنو
      احتمال يحصل انقلاب في السودان وارد بدرجة كبيرة
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de