دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: طارق عمر مكاوي)
|
المجد للشعب التركي المجد لكل الشعوب وهي تنشد الحياة الحرة الكريمة الخزي والعار للعسكر وهو يطأون بأحذيتهم الثقيلة علي رقاب الناس
مؤيدوا العسكر ضحايا تطاول سنوات القهر وإنعدام الثقة بالنفس والبحث عن الأمان الزائف في حماية القوة
متي عرفوا طعم العيش الحر الكريم سيعضون عليه بالنواجذ
فلنردد يسقط يسقط حكم العسكر عاش الإنسان حرا كريما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: Nasr)
|
Quote: الشعب التركي نزل إلي الشوارع ليحمي الديمقراطية الشعب التركي أسقط الإنقلاب العسكري التهنئة الخالصة للشعب التركي يسقط يسقط حكم العسكر يعيش يعيش حكم الشعب
ولا نامت أعين الجبناء |
يديك العافية دائما حقاني و رأيك سديد
تسلم كتير
تحياتي و احترامي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: Mahjob Abdalla)
|
معارضة او تأييد أي فعل يجب أن يكون مبدئياً اذا لا يعقل ان تكون ضد الانقلاب العسكري في السودان وتأيده عندما يقع ضد حكومة منتخبة ديمقراطياً في مصر وتركيا لأنهم من الاخوان المسلمين كذلك لا يمكن أن تأيد الإنقلاب العسكري من الإخوان المسلمين في السودان ضد حكومة منتخبة من قبل الاخوان وتقف ضد الإنقلاب في مصر وتركيا لأنهم من الاخوان المسلمين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: muntasir)
|
لا يا منتصر ما كدي ما مع السيسي ولا مرسي هم محتاجين يعرفوا ان التدخل في الشأن الداخلي السوداني خطأ ولازم يمروا بتجربة ( تجرع السم ) وحكم العسكر حتي يصلوا لديمقراطية حقيقية ديمقراطية الاحزاب فيها تمويلها من مصر وتمويلها شفاف الديمقراطية تختلف عن اليات الديمقراطية من صناديق ونواب تتذكر كلام ايمن نور عن سد النهضة وهو كا عارف انو كذاع علي الهواء شفت بريطانيا واستفتاءها بس زي دي ,احترام رأي الناخب وتحمل النتائج
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
صباح الخيرات رغم وقوفي في الضفة الاخرى بس ده درس مجاني من الشعب التركي والبرلمان التركي والمعارضة التركية طلب منهم النزول للشوارع والجبخانة شغالة نزلوا فورا بل واجهوا الدبابات بصدور عارية اعضا البرلمان التزموا قبة البرلمان مع العلم كانوا محاصرين وتعرضوا للقصف المعارضة واعية جدا واعلنت وقوفها مع الشرعية وهو موقف قمة الوطنية ويحسب لها احترامي الشديد لكل المواقف دي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: Nasr)
|
تحياتي استاذ Nasr و كل المتابعين
ليست المشكلة في هذه المحاولة الانقلابية الفاشلة و لكن المصيبة الاكبر هي أنّه لا زال هناك بالمجتمع التركي اناس يدعمون الانقلابات العسكرية بغض النظر عن كونهم ساسة او عساكر او اناس عاديون ، و يأتي تعليقي هذا بسبب أنّ ما عانته تركيا و المواطن التركي من الانقلابات العسكرية السابقة لم يكن خافيًا علي احدِ من الاتراك المعاصرين له او الذين قرءوا التاريخ او استمعوا للاخبار ، و مع ذلك لا زالت هذه الفكرة الهدّامة تجد لها انصار مما يدعم القول الرّائج بأن شعوب الشرق لم تتقبّل بعد فكرة القيادة الجماعية لأنّ القيادة في وعيها الديني و الشعبي ترتبط بالفرد و يا حبّزا إن كان ذلك الفرد باطشًا ظالم - فحينها فقط ستكتمل له دائرة السيطرة و يخضع له الجميع . للاسف أنّ الواقع يشير الي أنّ هذه محاولة واحدة فقط و قد تتبعها محاولات أخري و ربما تكون كانقلاب الزبير و مجموعته و الذي كان تمهيدًا للانقلاب الاصلي انقلاب البشير . فطالما أنّ هناك اناس بالمؤسسة العسكرية لا زالوا يطمحون بالسيطرة علي الحكم فإن الصراع سوف لن ينتهي و قد تزيد من وتائره الحماقات التي اتوقّع ان يرتكبها اردوغان من خلال سعيه لاضعاف المؤسسة العسكرية و كسر شوكتها بعد ما اتضح له أنّها سوف تهدد وجوده الايديولوجي و الذي قد لا يهتم لأجله كثيرًا بما سيؤول اليه الحال حيال استخدامه لوسائل غير ديمقراطية لهزيمة الجيش ليس لأنّ بعض افراده حاولوا تجريب الانقلاب علي السلطة و لكن لأنّه جيش و يحمل سلاحًا لا يصب في مصلحة ايديولوجيته الاسلامية التي لا يري سواها احد يصلح للحكم ، و تلك هي القضية الكبري التي ستهدد امن و وجود المواطن التركي و ليس هذا الانقلاب و الانفلات الذي تمّت السيطرة عليه و استعادة البلاد الي مسارها الديمقراطي و الذي باعتقادي سوف يكون آخر عهد للدولة التركية بالاعتراف الكامل بالحرية و حقوق المواطنين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: عثمان الأمام)
|
درس عظيم قدمه الشعب التركي للعالم هم من أتوا بالديمقراطية وهم من دافع عنها بالأمس ... أثبت الروس أنهم لا يقلون خبثاً وسوءاً عن الأمريكان.. لو قدر لهذا الانقلاب النجاح للحقت تركيا بالعراق وسوريا ولقاسى الشعب التركي وعاني مثل غيره من الشعوب نحمد لله أن لطف بالشعب التركي.. بس النكتة عندنا إنو عمر البشير أدان المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: Nasruddin Al Basheer)
|
نعم قدم الشعب التكي درسا جديدا للعالم وخرج للشوارع ليس من اجل اوردغان رافعا العلم التركي وليس صور اوردغان انما حبا وتمسكا بالديمقراطية ورفضا لحكم العسكر خاصة وان تركيا عانت كثيرا من الانقلابات العسكرية عكس التصريح العنصري الذي صرح به عبدالله قول ان تركيا ليست بافريقيا وامريكا الجنوبية متناسيا الدماء الغزيرة التي سالت في تركيا نتيجة هذه الانقلابات..حتي المارضة العلمانية نزلت الي الشارع وانزلت الانقلاببين من الدبابات دعما للشرعية..وهذا مالم تفعله قوانا السياسية ورفضها لانقلاب البشير المشؤم مما يوكد تواطئها ودعمها له.. لا لاي ديكتاتورية عسكرية كانت او مدنية...اظهر انقلاب الامس هنالك عدم رضا من الجيش علي حكومة اوردغانوخاصة موقفه من الاكراد والحرب في سوريا...اغرب شئ اوردغان دعا الشرطة لمواجهة الجيش المسلح تسليحا قويا جدا وطالب الشعب الاعزل بالنزول الي الشوارع ومجابهة جيش مسلح ...الشرطة وقوات مكافحة الشغبايضا مسلحة تسيحاجيدا وتمتلك اادبابات والطائرات مما يثير عدد من التساؤلات هل كان يعد اوردغان لمثل هذا اليوم..وخاصة تصريحات اوردغان امس بانه سيقوم بتطهير الجيش من العناصر المناوئة له...تصرف الانقلابيون بروح وطنية عالية خاصة بعد سيطرتهم علي البلاد ومعظم الوحدات العسكرية خاصة الطيران والدبابات خاصة اوردغان صرح بان الدبابات في الشوارع ليست دبابات العب..كان يمكن للانقلابيين ان يرتكبوا حماقات مثل الاسد ويحولوا تركية ال بحيرات من الدماء...هذا الانقلاب كشف بان اليمقراطية الناقصة لم ولن تمنعالجيش والمغامرين من التحرك والانقضاض علي السلطة متي ارادت ذلك ما لم تكن هنالك ثقة وتوافق بينةالسلطة العسكرية والمدنية وخاصة ان اوردغان كان يخاف من الجيش ولا يثق به والدليل اعتماده علي القوات الخاصة والشرطة وعلي انصاره...تركيا اليوم لن تكون تركيابعد ليلة الجمعة وعلي اوردغان ان يعيد قراءة اوراقه جيدا مرة اخري والا فليستعد لانقلاب اخر يكون ربما يكون اكثر عنفا ودموية..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: Hussein Mussa)
|
سلامات يا عزيزي محمد عباس (نصر)
مع أني أشك كثيرا في ولاء أردوغان وحزبه للديمقراطية والحرية من واقع ما يحدث من حكومته إلا أن كل هذا أفضل من الانقلاب العسكري والحكم التسلطي.
السؤال هو: هل يستطيع الشعب التركي أن يقف في وجه ديكتاتورية أردوغان المحتملة جدا؟؟ هذا ما سوف تظهره الأيام.
ياسر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: خالد حاكم)
|
من "الزواج القسري" إلى "الطلاق البشع".. من هو فتح الله غولن "حليف وعدو" أردوغان؟ ن هو غولن الذي يُقيم في ولاية بنسلفانيا في أمريكا؟http://arabic.cnn.com/يُقيم فتح الله غولن، البالغ من العمر 75 عاما، في ولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة منذ عام 1999، هرباً من من ملاحقات القضاء التركي بسبب تهم تتمحور حول "أنشطة مناهضة للعلمانية،" عبر "حركة غولن" التي تقول إنها تنشر الثقافة التركية في كافة أنحاء العالم، كما تدعم وسائل إعلام من ضمنها الصحيفة الأكثر انتشارا في تركيا "زمان،" وتعد من أكبر صحف المعارضة في الدولة. ,,,,,,,,,,,,,,غولن: مهندس انقلاب أم كبش فداء؟طالب الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، السبت، الحكومة الأمريكية باعتقال أو تسليم، شريكه السابق، رجل الدين التركي، فتح الله غولن، والذي اتهمه أردوغان بأنه يقف وراء محاولة الانقلاب العسكري، التي شهدتها تركيا، ليلة الجمعة، ووصفها الرئيس التركي بـ"الفاشلة".وقال أردوغان: "هذه الدولة عانت الكثير على يد أيدي عناصر حركة غولن، إذ قوضت سمعة تركيا في أوروبا والولايات المتحدة، وأوجه نداءً إلى أمريكا والرئيس باراك أوباما، عزيزي السيد الرئيس، لقد قلت لك هذا من قبل، إما أن تعتقل غولن أو سلمه للسلطات التركية، ولكنك لم تستجب لي.. أناشدك مرة أخرى، بعد محاولة الانقلاب، بتسليم هذا الرجل في ولاية بنسلفانيا الأمريكية إلى تركيا.. إذا كنا حقا شركاءً استراتيجيين، ستفعل ما هو ضروري."كما اتهم رئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم، غولن بأنه من يقف وراء محاولة الانقلاب، مؤكدا أن ما وصفه بـ"التمرد" قد "أخمد،" ومشيرا إلى أن غولن هو "رئيس عصابة إرهابية."ومن جانبه نفى غولن أي صلة بمحاولة الانقلاب، قائلا: "كشخص عانى تحت وطأة عدة انقلابات عسكرية خلال العقود الخمسة الماضية، من المهين أن اتهم بصلة في محاولة كهذه، وأنا أرفض هذه الاتهامات،" في البيان المنشور على موقعه الرسمي.وتابع غولن: "أنا أدين بأشد العبارات محاولة الانقلاب العسكري في تركيا، الحكومة يجب الفوز بها عبر عملية انتخابية عادلة وحرة وليس بالقوة، أنا أصلي لله في سبيل تركيا والشعب التركي وللجميع في تركيا بأن تحل هذه الأوضاع بسرعة وبصورة سلمية."ليس الاتهام الأول بالوقوف وراء انقلاباتهمت الحكومة التركية أيضا أنصار غولن بتزعم محاولة انقلاب فاشلة في تركيا في يناير/ كانون الثاني عام 2014. وقارن أردوغان، الذي يُعرف بأنه من المحافظين، غولن وأنصاره بـ"فيروس ومجموعة من القتلة المأجورين من العصور الوسطى،" على حد تعبيره.وفي مقابلة مع شبكة CNN في تلك الفترة، مسؤول بارز من حزب "العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا ويتزعمه أردوغان، "حركة غولن" بأنها "متعاطفة مع العدو" وتسللت إلى داخل قوة الشرطة التركية والقضاء.وقال عضو البرلمان ونائب رئيس حزب "العدالة والتنمية"، ماهر أونال، لشبكة CNN: "إننا نواجه كيانا لا يتبع الأوامر ضمن قيادة الدولة، إنما عوضا عن ذلك، فإنه يتبع أوامر من خارجها."وخلال الاشتباكات في عام 2014، نفى غولن في مقابلة نادرة عبر البريد الالكتروني نُشرت في صحيفة "وول ستريت جورنال" أي تورط في مؤامرة سياسية، قائلا: "لن نكون أبدا جزءاً في أي مخطط ضد حكام دولتنا،" حسبما كتب.غولن وأردوغان: من شراكة إلى عداء شديدالخلاف الذي نشهده اليوم لم يكن موجودا دائما، بل في الواقع، خلال فترات طويلة من العقد الماضي، كانت "حركة غولن" مؤيدة قوية لأردوغان.إذ دعمت وسائل الإعلام الموالية لغولن التحقيقات في مؤامرات انقلاب منظم مزعوم من جانب القادة العسكريين الأتراك، إذ قضى العشرات من ضباط الجيش وكذلك الكتّاب العلمانيين والأكاديميين ورجال الأعمال سنوات في السجن في انتظار محاكماتهم، وفي ذلك الوقت، تصاعد خطر انتقاد "حركة غولن."واعتقلت الشرطة وسجنت الكاتب، أحمد سيك، لأكثر من عام، بتهمة دعم منظمة إرهابية، وحظرت محكمة كتابه "جيش الإمام،" قبل نشره، ويُذكر أنه كان يفحص "حركة غولن." وبعد خروجه من السجن، قال سيك إن التحالف طويل الأمد بين اثنين من القادة الإسلاميين البارزين في تركيا (أردوغان وغولن) انهار في صراع مرير على السلطة.وقال سيك لـCNN: "كان هناك زواج قسري، والمعركة التي بدأت بسبب الخلاف على من سيتولى قيادة شؤون الأسرة استمر ليصبح طلاقا بشعا،" على حد تعبيره.وتابع سيك: "في جانب واحد، هناك مجتمع غولن، قوة مظلمة وغامضة يمكنها أن تضر الإدارة الأقوى في التاريخ التركي، وعلى الجانب الآخر، لديك الإدارة التي تحت ستار مكافحة ذلك المجتمع، أصبح باستطاعتها تعليق جميع المبادئ القانونية والديمقراطية."http://arabic.cnn.com/world/2016/07/17/fethullah-gulen-profile
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الشعب التركي ينتصر علي محاولة الإنقلاب....� (Re: كمال عباس)
|
التحية مرة تانية وتالتة للشعب التركي التحية لكل من مر هنا مؤيدا لحق الشعب التركي في حياة حرة ديمقراطية الدرس المهم (وعلينا إستثماره) إنتصار الديمقراطية في أي مكان هو إنتصار للديمقراطية في السودان وحيجي يوم تحاصر فيه الديمقراطيات الديكتاتوريات وتقبرها للأبد
وحكاية إنه آي هو منتخب ديمقراطيا لكننا نؤيد الإنقلاب ضده لأنه ما رئيس كويس أو لأنه قام بإحرءات تقربه من الديكتاتورية المدنية ما صاح الديمقراطية أبدا ما كاملة ولا حتكتمل وتحفها الصراعات من كل ناحية لكن الصراع قدر البشرية والديمقراطية تجرد الصراعات من العنف وسفك الدماء فلنتعلم من تجربة الشعب التركي
قد أختلف مع الرئيس وأكره حتي صورته المعلقة في الجدار خلفي لكنه الرئيس المنتخب لن يخلق مني شهيدا لمجرد أنني أكرهه كما يفعل الطغاة دائما وكلها كم سنة ويغور الرئيس المنتخب لكنكم جميعا تعلمون كم يجثم الطاغية علي صدر شعبه ويكتم نفسه ؟؟؟؟ 27 سنة شوية يا ناس ؟؟؟؟
الدفاع عن الديمقراطية ليس علي الإطلاق دفاعا عن رئيس بعينه أو جزبا بعينه أو فكرا بعينه إنه دفاع عن طريقة إختيار الرئيس دفاع عن حق إختيار الشعب للرئيس نقطة سطر جديد إنت ما صوت للرئيس أو صوت للرئيس وبعد داك كرهته ما في حل غير تنتظر أربعة سنين (أو خمسة أو ستة فترة الرئاسة ) يعني لو الشعب الامريكي قام إنتخب لينا ترامب رئيسا (وبالنسبة لي لن يكون في التاريخ رئيس أسوأ من ترامب الله لا جابه) عندنا شنو غير نخت الترابة في خشمنا وننتظر أربعة سنين تانية؟؟؟؟؟
يا عمر الفاروق
Quote: هسي لو كان مرقنا يوم السبت 1-7-1989 وصنقرنا للدبابات ما كان زحلقنا السجم ديل
|
أعتقد جازما لو أن الرئيس المنتخب جينها (الصادق المهدي) فعل ما قد فعله أردوغان ودعا شعبه للخروج دفاعا عن حريته وديمقراطيته وحكومته المنتخبة من قبله لكان الشعب السوداني قد خرج كالسيول الجارفة
في حكومة ثورة أكتوبر 1964 خرج أبو عيسي (الوزير في حكومة أكتوبر) في الراديو والتلفزيون يدعو الشعب السوداني للخروج دفاعا عن ثورته وحكومتها من تحرك بعض العسكر لإستعادة دولتهم التي أسقطتها ثورة أكتوبر فخرجت جموع الشعب السوداني (لاحظ خرجوا ليلا ..... ومن غير إضاءة ) فيما خلد بعدها ب (ليلة المتاريس )
أعتقد جازما في ما تواتر من أنباء أن الصادق المهدي كان يعلم بالإنقلاب (مع ذلك نترك الحكم علي الصادق المهدي للتاريخ ) وبعد أن قرأت كتاب الصادق المهدي الديمقراطية عائدة وراجحة عفرت له الكثير من أخطاءه لكن تفريطه في الديمقراطية سوف يظل يطارده حتي نهايات الزمان
ملاحظة قبل أخيرة هل كان الفرحون بإنقلاب علي أردوعان (لإسلاميته البادية للعيان ) هل كانوا سيفرحون لو علموا ان العسكر الإنقلابيين أكثر إسلامية (وللدقة أكثر تطرفا ) من أرودعان
ملاحظة أخيرة أليس في تعايش الإسلام والعلمانية والديمقراطية في تركيا درس لنا جميعا نتعلم منه بدلا من أن نقفل الآذان والأعين بدعوي (سيبونا منه دا كوز معفن وبس ) !!!!!!!!!!!!! من ينتظر خروج الدين من ساحة السياسة خروجا نهائيا سينتظر كثيرا
| |
|
|
|
|
|
|
|