المزاد شمال و ليلة الوفاء زين العابدين صالح عبد الرحمن

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 05:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-26-2014, 00:11 AM

زين العابدين صالح عبد الرحمن
<aزين العابدين صالح عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1034

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المزاد شمال و ليلة الوفاء زين العابدين صالح عبد الرحمن

    المزاد شمال و ليلة الوفاء
    زين العابدين صالح عبد الرحمن
    أقام شباب حي المزاد شمال بالخرطوم بحري "شرع 8 " ليلة و فاء فريدة من نوعها، يوم الجمعة الماضي، تكريما للأباء و الأمهات في الحي، تعود الناس إقامة ليالي وفاء لشخصيات معروفة، و لبعض الصفوة، الذين قدموا أعمال جليلة في المجتمع، و لكن ينسي الناس هناك أيضا شخصيات عادية في المجتمع، و لكنها أيضا قدمت أعمال جليلة، و قدمت للمجتمع شخصيات برزت في عدد من المجالات، و رغم شظف العيش و معاناة الحياة و مكابدتها، لكنهم استطاعوا أن يعلموا و يربوا أولادهم لكي يكونوا قدوة حسنة في المجتمع، و جمال إبتكار هؤلاء الشباب من أجل تقوية و تمتين الأواصر و العلاقات بينهم، أنهم أقاموا ليلة وفاء لكل الذين رحلوا، و للرجال و انساء كبار السن مد الله في أيامهم و البسهم ثوب الصحة و العافية، و لم ينسوا كذلك المرضي الذين يصارعون المرض، لكي يقولوا لهم نحن بجانبكم، حتى إذا عجزت الدولة في توفير الدواء لكم.
    كانت الليلة من أجمل الليالي في المزاد شمال، تقاسم الناس منصرفاتها كل بقدر إستطاعته، ليلة قد أرجعت الناس لذكريات باقيات ما تزال تتعلق بذهن كل من في الحي أو ينتمي إليه، جاءها كل الذين رحلوا عن المزاد، و شتتهم ظروف الحياة و قسوتها، و لكنهم جاءوا بأبنائهم و أحفادهم، لكي يسترجعوا تلك الذكريات الحلوة و مراتع الصبي، و عندما بدأت الليلة و تذكير الناس بالذين رحلوا، عاد الناس بالذاكرة للوراء، فإنهمرت دموع الجميع دون إستئذان، و كل من أراد أن يتحدث تعلقة في حلقه قصة، فكان تعبير الدموع أقوي من الكلمات، فكل شخص في الدنيا له أب و أم، إلا نحن في المزاد، لكل واحد منا أكثر من ألف أب و ألف أم، بقدر عدد بيوت المزاد شمال، كلهم ساهموا في تربيتنا و توجيهنا، و رعايتنا، و إذا أخطأ الوليد يؤدب إن كان في البيت أو في الشارع، دون حرج أو شكوي، كانت و ماتزال نفوسهم صافية و سريراتهم طيبة، و خصالهم معقودة بكتاب الدين، و حبهم لبعضهم موصول لحبهم للمصطفي عليه أفضل الصلاة و السلام، لذلك كانوا أهل وفاء و مروءة و كرم، و اعتقد هؤلاء الذين قال فيهم إسماعيل حسن ود أم حد الزين:
    بلادي أمان بلادي حنان و ناس حنان
    يكفكفوا دمعة المفجوع
    يحبو الدار
    يموتو عشان حقوق الجار
    و يخوضو النار عشان فد دمعة
    كيف الحال لو شافوها سايلة دموع
    ديل أهلي ديل أهلي
    يبدو الغير علي زاتن
    و يقسموا القمة بيناتم
    يدو الزاد حتى إن كان مصيرم جوع
    ديل أهلي البقيف في الدارة وسط الدارة و اتنبر كل الدنيا ديل أهلي
    و المزاد المقفول هو تأسس في عام 1961 في زمن الراحل إبراهيم عبود، في ذات السنة التي بدأت فيها بناء حي الشعبية بكل فروعه، و هو حي درجة ثالثة، حسب ترتيب المساكن في مصلحة الأرضي السودانية، تحده من الشرق قضيب السكة حديد، و من الغرب شارع الطيار الكدرو " شارع المعونة" و إن كانت البيوت التي تفتح علي شارع المعونة تسمي بالمزاد المفتوح، و من الشمال حي الصافية و بمعني أصح المصرف المائي الذي يفصل حي الصافية عن المزاد، و من الجنوب الشارع الذي يقع جنوب مستشفي أحمد قاسم و شمال ميدان المولد، و شارع الأزهري يفصل المزاد جنوب عن المزاد شمال.
    من المعالم البارزة التي كانت في المزاد، و أختفت أكثر من قبل ثلاثين عاما، في المزاد جنوب و مكان مستشفي أحمد قاسم، كانت الإنداية، و أزالها حريق شب فيها، و مات كثير من الناس، و نفقت كثير من الحيوانات، ثم تحولت للزريبة، ثم ميدان للمولد قبل أن ينقل لمحله الحالي، ثم إلي مستشفي أحمد قاسم، و مكان مدارس الحرية الآن كانت السلخانة العامة. أما في المزاد شمال كانت تقع كرنتينة الحجاج بين المزاد و قضيب السكة حديد، و كانت عبارة عن حوش كبير داخله عدد من الغرف مبنية من الطين، يستقبل فيها الحجيج من غرب أفريقيا، و الذاهبون لمكة عن طريق البحر الأحمر، و جنوبها مباشرة تقع كرنتينة المواشي التي تصدر لجمهورية مصر العربية، و داخلها كانت هناك مزرعة كبيرة للدواجن، في كرنتينة الحيوانات كانت هناك ذكريات طيبة يحملها جميع أبناء المزاد، حيث كانت تجلب إلي الأبقار قصب السكر كعلف، و كان هناك خفير يدعي العم جودة، و هو من أهل كردفان، و كنا بعد المدرسة نأتي لكي ننال حصتنا من قصب السكر، و كان كرباج عم جودة لنا بالمرصاد، فمن منا لم يجلد بذلك الكرباج علي ظهره، و كان الجميل فيها ليس القصب، و لكن المطاردة التي تحصل بيننا كشباب و عم جود، في شوارع الحي، و كان عم جودة يضربنا تحت سمع و بصر أبائنا و بتشجيع منهم، و لا تستطيع أن تشتكي عم جودة حتى لا تنال علقة أخري. و في صباح اليوم التالي، و نحن ذاهبون للمدرسة، نمر بمنزل عم جودة، و نلقلي عليه التحية، و يرد بأحسن منها، و يقول أنا عارفكم انتوا أولاد المدارس أولاد فهم أنتموا ما بتدعدوا علي علف البقر، لانكم ناس فاهمين و متعلمين، لكن أخوانكم الما بيمشوا المدرسة ديل العاملين مشكلة معاي، كنا نخجل من أنفسنا و نحن نسمع عم جودة، يرمينا بهذه الكلمات الطيبة، و لكن ماذا نفعل، حتى لا تحرم من التواصل مع أقرانك لابد من المشاركة في المغامرة مع العم جودة.
    و المزاد أيضا مثله مثل الأحياء الأخري فيه ناس ظرفاء، تجدهم دائما يوزعون البسمة علي شفاء الأخرين، و هم عديدين يحتاجون لمقالات و مقالات، فمثلا هناك أخونا صلاح فضل الله أحد ظرفاء الحي، من طرائفه قال: أحببت بنت جاءت جديدة في الحي، و بعدين بدون ما أعرف جاءنا في الفريق ولد جديد، قال أنه سكن جديد في الحي، و توطدت العلاقة بيننا، و في يوم من الأيام بحت له بسر حبي، و عندما جئنا علي مدخل شارعهم، قلت له شفت في البيت الأبيض داك هو منزل محبوبتي، قال و لكن دا ما بيتنا، قال قلت إليه سريع شفت بيتكم دا بس الجمبو طوالي، و بعدين تذكرت البيت الوصفته لصديقي بيت عزابة.
    و أيضا هناك الحجة رجبية و هي أيضا من ظرفاء المدينة، و لكنها تعرف المزاد و أهله، و الخالة رجبية كما يحلو أن ننعته بوداعتها و لطفها، دائم تطيل عليك السلام لأنها تسأل عن صحة كل واحد في الدار، و مهما كان يلتحفك الهم و النكت، لابد أن تذهب من الخالة رجبية و أنت تضحك، خصها الله في توزيع الابتسامة علي الناس، و تشاركها في ذلك الخالة ثريا رحمة الله عليها، إذا سمعت هناك ضحك يتعال في أحد البيوت تعرف تماما بين هؤلاء القوم الخالة ثريا و تجبرك أن تقول الخالة ثريا بت علي عمر، و إذكرة مرة بعد تخرجنا من الجامعة، و بدأنا مشوارع العمل، كنا زبائن في وجبة العشاء، لدكان العم حسين، و الذي يعمل أحسن فول في المزاد بإتجاهاته الأربعة، و كان المخبز قريب منه، و دكان حسين جزء من بيت العم فضل الله، و بينما نحن منهمكين في الشارع نتناول وجبة العشاء جاءت الخالة ثريا، و قالت أنتوا بتاكلوا في الشارع ما بتدفعوا مصاريف في بيوتكم، قوموا شيلوا صحن الفول و أدخلوا جوة قبل ما كب فيه التراب و حاولنا تجاهل كلامها و لكنها بالفعل جاءت بالتراب لو لا سرعة أخونا مختار منصور كنا فقدنا صحن الفول، و قالت أوعكم تعلموا الأولاد الجداد ديل أكل الشوارع، و تجيبوا لينا حاجات جديدة، و اعتقدنا نحن خلاص كبرنا علي النصائح و لكن هيهات هذا هو السودان الذي بدأنا نفتقده.
    و من روائع المزاد شمال، كرة القدم و رابطة المزاد، كانت الفرق تتنافس و لكن أجملها تقسيماتها مما يدلل علي ثقافة أهل الحي و إلمامهم حتى بالقضايا الدولية، كان هناك فريقان متنافسان النهضة و تسمي " البيت الأبيض" و هناك زحل و يسمي " الكرملين" و لكل فريق مشجعينه، و هي مباراة لا تقل منافسة عن هلال مريخ علي مستوي المزاد، و طبعا لكل فريق عملاء ينعتوا ب "السي أي أيه" و الأخرى " الكي جي بي" و لا يتذكروا الناس أسم الفريقين بل يتعاملوا بالصفات الدولية للدولتين العظميين في ذلك الزمان، و كان هناك فريق المارشال ماو " النجم الأحمر" الذي يمثل القوة الناشئة و هذا الحديث قبل ثلاثين عاما، و هذا التصنيف يدلل علي سعة الإطلاع و القراءة عن شباب ذلك الزمن الجميل. ثم جاءت فرق الترسانة و المارد لكي تحتل محل البيت الأبيض و الكرملين،
    و للمزاد سوق كانت فيه قهوة عم علي، يأتيها أهل المزاد، و تتم فيها مناقشلت الكورة، و معرفة إذا كان هناك مريض لتعودع أو مناسبة قادمة، و يمنع الأطفال من سن 18 و دون من الحضور للقهوة كجزء من التربية.
    حقيقة إن ليلة الوفاء التي أقامها شباب الحي تخليدا لذكري الذين رحلوا، و أثارهم باقية، أو الذين تقدم بهم السن، و لكن مايزلون يقدمون العطاء، نسأل الله لهم الصحة و العافية، هؤلاء لم يتأثروا بإختلافات السياسية و مشاكلها و إختلافاتها، أنهم أرادوا أن يعودوا بالناس للزمن الجميل، و ليالي الوفاء لا يقيمها إلا الذين أحتفظوا في قلوبهم العامرة الطيبة بالوفاء ما يدل علي حسن التربية، و صفاء نفوسهم، و طيب معشرهم، و لا أجد قول البحتري:
    تذكرت ليلة لهونا في ظلها و الزمان نضير
    لهؤلاء الشباب الذين يطمحون في العلي بمكارم أخلاقهم، و جزيل عطائهم، و خيالاتهم الموارة، و قلوبهم المفعمة بالوفاء و الحب لهم من كل تحية إكبار إنهم هم الذين يحفظون في هذا الزمن الردئ زمن المعاناة و الفقر و المسغبة، أن يكون هناك ود موصول بين الناس و فقكم الله و سدد خطاكم.























                  

02-26-2014, 06:33 AM

عبدالكريم أحمد الامين
<aعبدالكريم أحمد الامين
تاريخ التسجيل: 08-04-2008
مجموع المشاركات: 6343

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المزاد شمال و ليلة الوفاء زين العابدين صالح عبد الرحمن (Re: زين العابدين صالح عبد الرحمن)

    Quote: المزاد شمال و ليلة الوفاء

    ** ألأخ زين العابدين ود صالح عبدالرحمن ..
    ** سلام وصباحك خير..

    ## لقد عادت بى الذاكره الى سبيعنات القرن الماضى :- سوق المزاد ,, الكرنتينه وعم باجورى ,, رابطة المزاد ,, المزاد بوتقة الوطن الجامع لكل أطياف المجتمع السودانى شرقه وغربه جنوبه وشماله ووسطه ,, نعم صدقت كل آباء وأُمهات المزاد شاركوا فى تربيتنا ,, إنه الزمن الجميل الذى جعل المزاد إيقونة بحرى التى جمعت من كل أحياء بحرى القديمه أُسره ##

    ## لاتزال كلمات مُشجع زُحل سالم العربى "الله يرحمه" :- ( زُحل فى السماء مِــرق وفى الإرض عِـــرق ) ,, عم قاسم (إشكول) وحبو للنجم الأحمر ,, آل حسب الله وتبنيهم للبيت الأبيض (النهضه) ,, صلاح فضل الله ورعايته للترسانه ,, عمر شاويش (التنوير والإستناره) ,, الكمالات التى آمنت بالوطنى الإتحادى (كمال العجب ,, كمال الزين دفع الله ,, كمال على موسى)..

    ** المزاد :- نادى المكفوفين .... دار الوطنى الإتحادى وبروفات فرقة البساتين ,, نادى الجنوبيين وموسيقى الجالوه التى تصدح كل مساء ,, المزاد الصقر الأسود الذى كان مناره للحى وقياداته عمر على عمر ,, عبدالرحمن حمد الأمين ,,,وبله ,,, المزاد عمى الطيب سليمان ,, عمى على ياسين ,,عمى صالح عبدالرحمن ,, عمى صلاح الشامى ,, والدى أحمد الأمين ,,عمى حسن الزين ,, أولاد محمد خير ,, عمى جيب الله ,, عمى عبدالله العجب ,, عمى الجمرى ,, عمى عبدالغنى سلام ,, عمى عبدالله عبدالرازق ,, أولاد مبروك ,, اولاد نمر ,, عمى حاج محمود ,, برعى الجزار والبدرى بتاع الخضار ,, خالتى مندامت ,وخالتى رجبيه (الرحمه والمغفره للمتوفين والصحه والعافيه لأهل المزاد)

    ## المزاد ككل مهما أعطيناه وكتبنا عنه لم ولن نوفيه حقه ,, الشُكر والتقدير والتجلة والإحترام للشباب الذين قاموا بليلة الوفاء ..
    (ودام الود بين الجميع فى حب بحرى والمزاد)
    (ابو محمد فؤاد) - دُبى
                  

02-26-2014, 06:59 AM

Abuobeida Ali Abdullah
<aAbuobeida Ali Abdullah
تاريخ التسجيل: 08-13-2007
مجموع المشاركات: 278

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المزاد شمال و ليلة الوفاء زين العابدين صالح عبد الرحمن (Re: زين العابدين صالح عبد الرحمن)

    خالص التحايا والأشواق لجميع أهل المزاد.

    والرحمة والمغفرة لموتانا وموتى المسلمين جميعا.

    ذكريات من الزمن الجميل يا الحبيب زين العابدين.

    صلاح فضل الله وكمال نوبا ...عمك جودة وباجوري.. ناس مرسي والبخور..فرن عمك حزام...سوق المزاد والمتعة اليومية من القفشات..

    طاحونة اسكندر...باص الكنده...عمك سالم النجار....حاجة رجبية...ناس عبده عضل وخشوني وبحبوحة...كوشة الجبل...ناس ود الحلا..

    انها بعض كثير من الذكرى التي شكلت وجداننا منذ نعومة الأظافر..

    التحية من عبرك لجميع سكان المزاد شمال وجنوب..

    ابوعبيدة / سكان المزاد سابقا
                  

02-27-2014, 04:24 AM

Kamal Karrar
<aKamal Karrar
تاريخ التسجيل: 11-16-2006
مجموع المشاركات: 3734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المزاد شمال و ليلة الوفاء زين العابدين صالح عبد الرحمن (Re: Abuobeida Ali Abdullah)

    لا فوض فوك يا أزهري...

    هكذا كنا نناديك فنحن لا نحتفل بشهادات الميلاد..

    عندي يا أبا الزهور مسألتان...

    واحدة أن رجل الكرنتينة كان باجوري وربما جودة جاء مؤخرا ولست متأكدا..وأن ما يجتذبنا كان "المسكيت" أو "التمرابونا"...

    الثانية أن هناك فريق من العواجيز آنذاك أسمه "وتر جيت" وأسمه ليس بعيدا من إستلهام السياسة

    ويبدو أن أهل المزاد مطبوعون بها وهم على بساطتهم...

    وكان يلعب فيه كمال أب حلق رحمه الله وثلة من الأولين معهم بعض صغار السن آنذاك...

    صلاح جرب.. وأنور العجب .. وشخصي...

    ولعل أسمه "وترجيت " أتت من أن من سياسته الغير معلنه أن يهزم في كل المبارايات دون أن يول أفراده الدبر...

    وعندما هزمنا أحد الفرق اللقيطة آنذاك... أنحل الفريق .. حيث لم يعد فضائحيا...

    شكرا أزهري... فقد تداعت الصورة كاملة فلله درك...

    تحياتي يا كرومة ويا أبا عبيدة أشقائي في الحي
                  

02-27-2014, 03:01 PM

عبدالكريم أحمد الامين
<aعبدالكريم أحمد الامين
تاريخ التسجيل: 08-04-2008
مجموع المشاركات: 6343

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المزاد شمال و ليلة الوفاء زين العابدين صالح عبد الرحمن (Re: Kamal Karrar)

    Quote: لا فوض فوك يا أزهري...
    هكذا كنا نناديك فنحن لا نحتفل بشهادات الميلاد..

    ** ود السر كرار..
    ** مساءك خير..

    ## الحمد لله الجبت الإسم البنعرفو (أزهرى) ,, طبعاً زين العابدين دى لو قلتها لزول من المزاد مُمكن يغالطك لى بكره إنو فى المزاد مافى زول إسمو زين العابدين ##
    ** التحايا لإبى الزهور ..

    (ودام الود بيننا)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de