غرشوم شوليم والصهيونية الثقافية

غرشوم شوليم والصهيونية الثقافية


10-23-2021, 01:53 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1634993623&rn=0


Post: #1
Title: غرشوم شوليم والصهيونية الثقافية
Author: عزالدين عناية
Date: 10-23-2021, 01:53 PM

12:53 PM October, 23 2021

سودانيز اون لاين
عزالدين عناية-جامعة روما-إيطاليا
مكتبتى
رابط مختصر





لماذا عرْضُ هذا الكتاب الذي يدور حول شخصية الباحث والأستاذ الجامعي غرشوم شوليم؟ يُعدّ شوليم من أعلام الفكر اليهوديّ (1897-1982)، وقد خلّفَ أثرًا واضحًا في مسار الدراسات اليهودية المعاصرة، بفضل أبحاثه التأصيلية في الموروث الصوفيّ العبريّ، وفي الثقافة اليهودية المعاصرة بشكل عامّ. لكنّ الإسهام الأكبر لشوليم في مشاركته في قيام الجامعة العبرية في القدس، وفي تمثيله للصهيونية الثقافية النقدية على مدى فترة حاسمة. نتابع مع الكاتب دافيد بيالِه، أستاذ التاريخ العبريّ في جامعة كاليفورنيا (دافيس)، إعادة كتابة سيرة الرجل، من خلال إبراز دوره الثقافي داخل إسرائيل وخارجها، وقَبل قيام الدولة العبرية وبَعده.
يوزّع بيالِه كتابه التأريخي على تسعة أقسام، تغطّي كافة مراحل حياة غرشوم شوليم، التي يستهلّها بحديث عن طفولته البرلينيّة ويختتمها بتتبّع شغفه القابالي الذي نَذَر حياته له حتى مماته. فبعد مرور أكثر من ثلاثة عقود على رحيل غرشوم شوليم لا زال يخيّم بظلاله على الثقافة العبرية، وقد تأتّى ذلك من سطوة معمَّقة في مجاليْ المسيحانية والتصوّف. بدا ذلك واضحا من خلال مؤلَّفَيْن مرجعيَّين: الأول تعلّقَ بحركة سابتاي زيفي زعيم الحركة المسيحانية التي هزّت العالم اليهودي خلال القرن السابع عشر إلى أنّ اهتدى إلى الإسلام؛ والثاني اعتنى بمذاهب التصوف اليهوديّ الكبرى. ناهيك عن أعمال أخرى اِعتنت بالشأن الثقافي المعاصر، وبقضايا سياسية على صلة بالصهيونية وبالدولة العبرية، مثل كتاب "من برلين إلى أورشليم: ذكريات الشباب"، الذي أبرزَ فيه رفض جذوره الألمانية اليهودية وولاءه للصهيونية، وهو ولاء نقديّ جعل منه شخصية مثيرة للجدل ضمن السياق الثقافي اليهودي المعاصر.
ففي الوقت الذي وصلَ فيه غرشوم شوليم إلى فلسطين (1923)، كان عدد اليهود في القدس حوالي 30.000، وقد تزايد ذلك العدد بشكل متسارع في المدينة المقدسة وأحوازها، وذلك جرّاء ما عُرف حينها بالعاليا الثالثة، وكذلك نتيجة لِوَعد بلفور (1917)، الذي تدعّم بالتحكم البريطاني في فلسطين، وكذلك تزايدَت أعداد اليهود نتيجة الحرب الأهلية في روسيا بين سنوات 1918 و1921. فقد كان معظم القادمين اليهود خلال الفترة المتراوحة بين 1919 و1923 من أوروبا الشرقية، في الوقت الذي مثّل فيه القادمون من ألمانيا –ومن ضمنهم شوليم طبعًا- أقلية ضئيلة.
لا بدّ أن نشيرَ إلى أنّ فكرة إنشاء الجامعة العبرية وتأسيس المكتبة الوطنية، جاءت مبكرة، فقد كان ضغط اللاسامية في أوروبا على الأساتذة والطلاب اليهود دافعًا للتفكير في إنشاء مؤسسات تربوية وثقافية في فلسطين. وبالفعل تمّ تدشين الجامعة العبرية في مطلع أبريل 1925. ومع انطلاق شوليم في مشواره الأكاديمي في الجامعة لم يكن بارزًا، ولم ينل حظّا في أوساط الطلاب. فقد أورد في إحدى مقالاته: لم يكن مسعاي لبعث نقاش فلسفيّ حول أصول القابالاه بين طلابي موفّقًا، جرّاء عجزهم الفاجع عن التفكير. ولكن ما يُلاحَظ أنّ مع مرور السنوات، غدا شوليم من أكثر الأساتذة تأثيرًا في الجامعة. وكانت تزكيته أو موافقته على انتداب مدرّسين جدد في الجامعة العبرية لهما بالغ التأثير حتى في تخصصات بعيدة عن مجاله. ولا بدّ أن نشيرَ إلى أنّ اندماج شوليم في الوسط اليهودي في فلسطين قد تعزّز عقب زواجه من إيخا بورخاردت وانتدابه في الجامعة العبرية؛ لكن ذلك النجاح كان يخفي خيبة من الأوضاع الثقافية والسياسية الصهيونية على المستوى الشخصيّ.
وفي الواقع بدأت صورة شوليم تبرز منذ تشكيل لجنة بيل التي رعاها الإنجليز للبحث عن حلّ للثورة في فلسطين إبان الانتداب. نُشر الكتاب الأبيض في يوليو 1937 وقد نصّ على تقسيم فلسطين. كان موقف شوليم مزدوجا، ورد في تصريح له: "مبدئيا أعارض التقسيم، لأني أعتبر الحلّ الأمثل في إنشاء مجلس عربي يهودي مشترك يمثّل كافة أهالي فلسطين" هكذا صرّح شوليم.
وعلى ما يرصد دافيد بيالِه في كتابه، كان شوليم في قلب الحدث الثقافي اليهودي، في الداخل والخارج. وإن هجر ألمانيا بقناعة وإدراك سنة 1923، باتجاه فلسطين، فقد تواصلت علاقته باللغة الألمانية متينة أكان عبر البحث أو الكتابة. تابع النشر في الدوريات العلمية الألمانية والكتابة في المجلات الشعبية الموجَّهة إلى الجالية اليهودية مثل "جوديش رودسخاو". فمن اللافت استمرار تواصله مع الجالية اليهودية، إبان الحقبة النازية، باللغة الألمانية وهو ما يعني أنّه لم يُدر الظهر لمجتمع المنشأ. في واقع الأمر كانت علاقة شوليم باللغة بوجه عامّ إشكالية ومتقلّبة، ففي ألمانيا أبدى وَلَعًا مبكّرا بالعبرية وتملّصًا من الألمانية، وفي فلسطين حاول أن يجد توازنا بين اللغتين. كانت أبحاثه ومؤلفاته العلمية تُدوَّن بإحدى اللغتين، وبحسب الجهة التي يتوجّه إليها الخطاب. والطريف أنّ شوليم حين يكتب للألمان كان يوقّع مقاله باسمه الألماني "جرهارد شوليم"، وحين يكتب لليهود يوقّع باسمه العبري "غرشوم شوليم"، الاسم الذي شرع في استعماله مع رفاقه الصهاينة أثناء الحرب العالمية الأولى. حيث لم يهجر شوليم لغته الأم -الألمانية-، فقد كان مزدوج اللغة حتى في الحياة العامة، في وقت كان فيه دعاة العبرية يحرصون على نقاوة اللغة وتنقيتها من الشوائب.
وكما أسلفنا القول، كان شوليم في قلب الحدث الثقافي اليهودي، وكان له جدل واسع مع حنّة أرندت ومارتن بوبر وآخرين. فقد اِلتقى شوليم حنة أرندت أول مرة في فرنسا (1938)، وهي الطالبة التي أعدّت رسالتها للدكتوراه تحت إشراف كارل ياسبرس، وسبقَ لها أن تلقّت درسها الفلسفي على يد الفيلسوف مارتن هايدغر. وجد الثنائي -شوليم وأرندت- تناغمًا في المواقف السياسية الموالية للصهيونية وإن تباعدت المشاغل الفكرية بين الطرفين، فأحدهما يشتغل على الأصول الميتافيزيقية لليهودية والآخر على القضايا الفكرية الحديثة. تمتّنت عرى العلاقة بين الثنائي، جراء تقدير شوليم لاشتغال أرندت في منظمة صهيونية يترأّسها زوجها هانريخ بلوشر، تُعنى بترحيل الصِّبية اليهود نحو فلسطين عرفت بالعاليا الشبابية.
لكن تلك العلاقة تخلّلتها تباينات وخلافات في وجهات النظر. فخلال العام 1945 عبّرت حنّة أرندت في مقال صادر في "مينوراه جورنال" بعنوان "إعادة النظر في الصهيونية" عن انتقادها للصهيونية اليمينيّة، وهو نقد من داخل الانتماء وليس من خارجه. ردَّ حينها شوليم على أرندت بأنّه يجاري انتقاداتها الجذرية، كما أنّه بالمثل يعارض سياسات بن غوريون، سوى أنه لا يقبل بتلك الرؤية الماركسية التي تتبنّاها، فهي تستند في منظوره إلى رؤى معادية للصهيونية، معتبرا أنّ طوباوية أرندت نابعة من البعد عن فلسطين ومن نقص الإلمام بواقع اليهود في الداخل. ردّت أرندت على شوليم بالقول: إنه يرى أنّ إسرائيل هي مركز العالم، وأنّ مركز إسرائيل هو أورشليم، وأنّ مركز أورشليم هو الجامعة العبرية، وأنّ مركز الجامعة العبرية هو شوليم، فالشيء المحزن أن يرى شوليم بالفعل أنّ للعالم مركزا. في واقع الأمر لم يقف الحضور العلمي حائلا دون تقديم شوليم استقالته من الجامعة العبرية، وذلك في المرحلة الأخيرة من مشواره الأكاديمي، دعمًا للحرية الأكاديمية والمعرفية.
كان شوليم يرى نفسه معنيّا بالحفاظ على الذاكرة اليهودية، وقد قاده ذلك الشغف إلى العمل على لَمْلَمة تلك الذاكرة. انطلق على إثر هزيمة النازية في عملية ترحيل للأرشيفات والمخطوطات والمدوّنات اليهودية التي صادرها الألمان من مكتبات أوروبا. جمع الأمريكان على إثر احتلال ألمانيا كمًّا هائلا من الوثائق في أوفينباخ في أحواز فرانكفورت، وعلى الفور تشكّلت لجنة في الجامعة العبرية في السادس من مايو 1945 تولاها شوليم، لمتابعة المسألة والسهر على جلب تلك الوثائق إلى القدس. تولى حينها شوليم مهمّة نائب الرئيس في لجنة إعادة البناء الثقافي اليهودي وشغلت حنّة أرندت منصب السكرتيرة.
فيما تتمثّلُ الإضافة البارزة لشوليم في الدراسات الدينية اليهودية؟ تتلخّصُ جذور الرؤية اللاهوتية لشوليم في الفكرة القابالية، حول تواري الإله وحول باطنية التراث الدينيّ، وهو ما يلتقي في جانب منه مع الرؤية الدينية لموسى بن ميمون، الذي كان شوليم يدرّس أطروحاته في الجامعة العبرية ضمن درسيْ الفكر القابالي والفلسفة اليهودية. فابن ميمون والقاباليون كلاهما يرى الألوهية غير قابلة للإدراك المباشر والاستيعاب بوساطة العقل البشري، وإن قال القاباليون بمفهوم الفيض الإلهي باعتباره البعد الذي يتيح للمرء الوعي بالألوهية. ولعلّ تلك المواضيع الكلاسيكية والمنبعثة مع القاباليين، هي التي أوحت لشوليم بإمكانية عرض تصورات الألوهية في العالم الحديث. كما طرحَ شوليم فكرةَ الخلاص عبر الخطيئة، وهو موضوع أثير في لاهوت الحركة السابَتية لدى شوليم، لا سيما بعد اهتداء الزعيم سابتاي زيفي إلى الإسلام (1666م) وهجرانه اليهودية.
لعلّ الانشقاق الأكبر في اليهودية القابالية، وهو ما تمّ مع اهتداء سابتاي زيفي إلى الإسلام وتحوّل جاكوب فرانك نحو الكاثوليكية، وإن تمايز وزن الانشقاقين لكون اهتداء سابتاي زيفي مثّل زلزالا حقيقيا هزّ العالم اليهودي واختبارا عسيرا لليهودية على أبواب العصر الحديث.
ومن جانب آخر ما الذي أضافه شوليم بالفعل لدراسة التصوّف العبري من خلال كتابه ذائع الصيت "المذاهب الكبرى للتصوف اليهودي"؟ تبدو مقدّمة الكتاب تأمّلات في العشرين سنة التي قضّاها في دراسة التصوف اليهودي، والتي يظهر فيها بمثابة الباحث الأثري أمام ركام هائل من المخلّفات الأثرية، تطلّب عملا مضنيًا لإخراج ذخائر خفيّة من تحت الركام. القسم الأول من الكتاب هو عبارة عن مدخل عامّ طرح من خلاله شوليم أسئلة متنوّعة، محاولا الإجابة عنها على غرار: ما التصوف؟ وما الذي يميز التصوف العبري عن غيره؟ وما هي أطوار التصوف العبري؟ وعلى ما يخلص إليه شوليم، لا يصوغ المتصوفة العبران نصوصًا وسِيرًا خاصة، يعرضون من خلالها تجربتهم مع الألوهية، بل يضعون سيرهم جانبا ليدوّنوا نصوصا ثيوصوفية يبحثون من خلالها في الديناميات الداخلية للألوهية. تتواصل متابعة دقيقة للمدونات الباطنية اليهودية عبر أقسام الكتاب الأخرى، وفي القسم الأخير يركز شوليم على الهاسيدية خلال القرن الثامن عشر وعلى الأحبار الكاريزميّين وأتباعهم، وهو ما يشكل حسب نظره المرحلة الأخيرة من التاريخ القابالي.
في مؤلّف "سابتاي زيفي"، وهو العنوان الإنجليزي لكتاب شوليم عن هذه الشخصية الإشكالية، الصادر سنة 1973، مجهود كبير. حقّق المؤلف رواجًا منقطع النظير في الأوساط الأنغلوفونية وعبر الترجمات أيضا. فقد عدّ البعضُ الحركةَ السابَتية حركة هامشية وعديمة الأهمية ضمن مسار تطور الفكر الديني اليهودي، في حين مع شوليم مثّلت الدراما الرئيسة في تاريخ اليهود على أعتاب العصور الحديثة. بيّنَ شوليم كيف تمدّدت حركة سابتاي في أوساط يهود العالم، ولم تنحصر بتركيا العثمانية. بَيْد أنّ دراسة شوليم للسابَتية لاقت انتقادات من قِبل العديد، أبرزهم باروخ كورزويل، وهو أستاذ أرثوذكسي يهودي درّس في جامعة بار إيلان في تل أبيب. اعتبر كورزويل أبحاث شوليم حول السابَتية هي مجرّد محاولة تفسير لائكية لليهودية. عرض كورزويل شوليم ليس كمؤرخ، بل كأحد المدافعين الذين شايعوا السابَتية نظرًا لخاصياتيها العدمية، مرتئيا كورزويل أنّ السابَتية هي بالنهاية رفضٌ للخطّ التقليدي وتنكّرٌ لسلطة الحاخامات. الواقع أنّ كتابة سيرة سابتاي زيفي قد دعمت شهرة شوليم، وجعلت منه أبرز الدارسين لليهودية في الحقبة المعاصرة.
وفضلا عن حضور شوليم الأكاديميّ، كان شخصية ثقافية عمومية أيضا، لها تأثير واسع حتى خارج تخصّصها العلميّ. فغالبا ما كان شوليم يُستشار في القضايا الدينية والاجتماعية للمجتمع الإسرائيلي، حتى وإن كانت رؤيته لائكية للمسائل. يورد دافيد بيالِه عديد الأمثلة عن ذلك الدور: مع العام 1970 أُثير الجدل مجدَّدا في المجتمع الإسرائيلي بشأن قضية من هو اليهودي؟ وقد سبق أن أقرّ قانونُ العودة حق ّالجنسية للعائدين اليهود مباشرة، ولكن هل اليهودي هو وفق التعريف الهالاخي، أي كلّ متحدّر من أمّ يهودية أم ذلك المتهوِّد المعتنق للدين اليهودي، أم الأمر وفق التعريف النازي، كل من له جدّ عبري. وأثيرت كذلك قضية الجهة التي تتولى مراقبة التحول الديني. عندما أثيرت المسألة أدلى شوليم بدلوه معتبرًا اليهودية تجمّعًا مفتوحًا حيّا، وليست منحصرة في شكل بعينه، فاليهودية ظاهرة متحولة عبر التاريخ. رفض شوليم حينها التعريفات الدوغمائية لليهودي وانحاز إلى تعريف مفتوح.
وبخصوص الجدل الدائر حول حربيْ 67 و 73 كان لشوليم حضور مؤثّر في الساحة، ففي أعقاب حرب 67 التي تسنى فيها لإسرائيل تحقيق نصر قام نقاش في المجتمع الإسرائيلي دارَ حول ما الذي نفعله بالأراضي العربية المحتلة؟ وانقسم قادة الجيش والساسة إلى تيارين: أحدهما يميل إلى الضمّ والآخر يرفض ذلك الخيار، بدعوى أنّه يدمّر صورة إسرائيل الإنسانية والديمقراطية أمام العالم. كان شوليم حينها من أنصار الخيار الثاني، ووقّع عريضة إلى جانب مجموعة من الشخصيات البارزة بعنوان "أَجَل للأمن والسلام.. ولا للضمّ". وفي السابع عشر من أكتوبر 1973، في وقت كانت الحرب فيه مستعرة في الشرق الأوسط، أرسلَ شوليم رفقة مجموعة من الأساتذة في الجامعة العبرية رسالة استغاثة إلى "نيويورك تايمز" ناشدوا فيها الرأي العام الأمريكي بأنّ العرب بصدد تدمير إسرائيل.
آثرنا عرْضَ هذا الكتاب الذي يدور حول شخصية غرشوم شوليم لندرة الكتابة عنه في العربية ولانعدام الترجمة بشأنه، رغم الدور المحوري للرجل في الثقافة اليهودية المعاصرة.

الكتاب: غرشوم شوليم معلّم القابالاه
تأليف: دافيد بيالِه.
الناشر: دار كاروتشي (روما) 'باللغة الإيطالية'.
سنة النشر: 2021.
عدد الصفحات: 211 ص.



مواضيع سابقة كتبها د. ياسر محجوب الحسين فى سودانيز اون لاين
  • أزمة الشرق.. نقص القادرين على التمام
  • فرنسا.. صراع الهويات وأوهام النقاء
  • السودان.. تحوّل ديمقراطي مُتحكّمٌ فيه
  • الاستقرار السياسي و المسؤولية الوطنية
  • الغواصات النووية.. تقليم أظافر التنين بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • المغرب.. تسونامي يعيد ترتيب المسرح بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • طالبان.. تحديات تشغيل وبناء الدولة بقلم:د.ياسر محجوب الحسين
  • حاكم دارفور.. فرص النجاح ومحاذير الفشل بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • الحق أبلج.. عندما يصدع الضمير الغربي بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • تسليم البشير.. رغائب الداخل وأهداف الخارج بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • ابن الهرمة في المسرح الدولي بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • أفريقيا وعباءة إسرائيل وأطلال العرب بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • مثالية الغرب.. شيزوفرينيا السلوك بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • سراب التعويل على مجلس الأمن بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • أفغانستان.. جدلية النصر والهزيمة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • قادة السودان.. عرائس المسرح الإسرائيلي بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • أبعد من أزمة سد النهضة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • أزمة سياسة واقتصادية عاصفة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • إسرائيل.. تداعي الأشكناز وصعود المقاومة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • قبول الآخر والمعادلة الصفرية بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • دولة القانون ومحك استقلال القضاء بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • مات الطيب المقدام بقلم:د. ياسر محجوب الحسين*
  • انتخابات مبكرة.. مخرج طوارئ بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • عقدة المنشار.. مأزق العدالة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • هجرة الموت مأساة لم تحرك ضميرا بقلم :د. ياسر محجوب الحسين
  • إفريقيا ولعنة الموارد واللون.. تشاد نموذجا بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • موسكو وواشنطن.. احتمالات الحرب الباردة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • رمضان.. لا تتخطفكم الفضائيات بقلم ⁨د. ياسر محجوب الحسين
  • أزمة سد النهضة.. إسرائيل وراء الحجاب بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • علمانية الدولة وجدلية التنوع والتعدد بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. علمانية الدولة بعد التطبيع!!‪ بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • الأمن الثقافي ومخالب العولمة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • واقع السياسة.. هل يعتذر أفلاطون؟ بقلم :د. ياسر محجوب الحسين
  • متى تصمت مدافع الدلاقين؟ بقلم :د. ياسر محجوب الحسين
  • فاعلية الدبلوماسية الوقائية بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • غياب التوافق السياسي واستدامة الأزمات بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الصمت وإدارة الصراع مع الآخر بقلم :د. ياسر محجوب الحسين
  • حلايب.. المصريون بالمرصاد بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • حمدوك يغيّر ولا يتغير بقلم :د. ياسر محجوب الحسين
  • هل يعود اليمن سعيدا بوقف الحرب؟ بقلم :د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم تغرق في الأجندة الدولية بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • عسكر السودان.. أهداف ترجيحية بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • المشروع السياسي وتحديات الممارسة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • الديمقراطية الأمريكية تتألم بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • كارثية 20 20 على قضية فلسطين بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • تفكيك الدولة.. مسارات الظلام بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم وأديس على حافة الانهيار بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • مصالحة الإسلاميين.. جدل الساعة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • بريكست بريطانيا.. ورطة المحافظين بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • الأبعاد الدولية والعربية لغياب المهدي بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. جدلية السلام والتجزئة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • بايدن وحظوظ قضية البيئة والمناخ بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الإعلام والسياسة.. شراكة مريبة أحياناً بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • فرنسا بين خطاب الكراهية والذئاب المنفردة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • المهدي.. حجر في بركة الصمت بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • شرق السودان.. سيناريو دارفور بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • إثيوبيا.. طوفان الأزمة الداخلية بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • جوبا والخرطوم.. حفلة تقطيع الأوصال بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • باعوه وأي بيع؟.. دراهم معدودة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • أخطر من "الفوضى الخلاقة" بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • العسكرة الاقتصادية آخر الحلول اليائسة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • سلام البوفيه المفتوح.. مشهد سريالي بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • الجيش والسلطة.. مقاربة ملغومة بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • حكومة الخرطوم.. اليأس المفرط بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم وواشنطن.. آخر المسرحيات بقلم:د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم.. انتقادات الدولي بشأن الصحافة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • خلفيات محاكمة البشير على انقلابه بقلم د.ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. جدل إلغاء الشريعة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • حمدوك.. آذانٌ في مالطا بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • ماذا ينتظر حمدوك بعد استفتاء 30 يونيو؟ بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم تقترب من حافة الانفجار بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الاقتصاد السوداني.. جهود مبعثرة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • خلفيات استسلام كوشيب لـالجنائية الدولية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • سقوط ترامب.. بيدي لا بيد عمرو بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • حميدتي.. تائه في دروب السياسة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. الدولة الغائبة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • مؤشرات إرسال قوات سودانية إلى ليبيا بقلم د.ياسر محجوب الحسين
  • بريمر العراق.. طبعة السودان بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم.. علام تنتحب العدالة؟ بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • تحديات الكورونا وإعادة انتخاب ترامب بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • حكومة حمدوك.. سقوط وشيك بقلم ⁨د. ياسر محجوب الحسين
  • بريطانيا.. دردشة حول مفاعيل الكورونا بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • كورونا وميكانيزمات الإعلام التقليدية بقلم ⁨د. ياسر محجوب الحسين
  • ماذا تريد القاهرة من الخرطوم؟ بقلم د.ياسر محجوب الحسين
  • اغتيال حمدوك.. مسرحية أم حقيقة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • صحافة الشارع.. آفة الثرثرة والتسطيح بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • جوبا تنحني لخيار المحاصصة القبلية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الجيش السوداني.. الإشارة حمراء بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم.. ملهاة سياسية جديدة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • صفقة القرن وتوابعها.. الخرطوم نموذجا بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. مفاوضات سلام أم معاول تجزئة؟ بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الشيوعي السوداني.. الحاكم الخفي المتلوّن بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. تفكيك النظام أم تفكيك الدولة؟ بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • حمدوك.. توهان وسط ركام التحديات بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • منتدى كوالالمبور.. نظرة إستراتيجية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم وتحدي الاستحقاق الديمقراطي بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. إشكاليات الطبقة السياسية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم تتأمّل وواشنطن تتهرّب بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • حمدوك.. الاستقالة أو الانتحار السياسي بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • حكومة حمدوك.. إعادة ضبط المصنع بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الإعلام السوداني بين الثورجية والمهنية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم.. دارفور أزمة متجددة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الاتحاد الأفريقي.. مواقف رمادية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • هل تجتاز الخرطوم امتحان الخبز؟ بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • حكومة مدنية على فوهة بركان بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • تلاميذ السودان.. دروع بشرية! بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الجيش السوداني ومفترق الطرق بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. دموع الوسيط لم تخف العيوب بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • لندن وطهران.. تنمّر في عرض البحر بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • موسم الهروب من مستنقع اليمن بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم.. الجوار يكافح عاصفة التغيير بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الأزمة السودانية.. تدويل بامتياز بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • ربيع السودان.. توازن اليأس بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الثورة ولعبة المصالح الإقليمية والدولية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. لا تبكوا على اللبن المسكوب بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الانتخابات تقطع قول كل خطيب بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم.. المخالب الأجنبية تُعمل أظافرها بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الربيع السوداني يغرق في الصراع الأيديولوجي بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. سياسيون تتلبسهم أخطاء نمطية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • حابل السَّمْسَرَة ونابل السّياسة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. تحديات ومحاذير بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان.. محك التغيير والانفلات بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • شيء من الحزن.. دعوني أبكي بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الجولان وواقع العجز العربي التام بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • من يقف وراء إرهابي نيوزيلندا؟ بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الإسلام السياسي.. جدل يراوح مكانه بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الترابي.. مصنع الأفكار المتحرك بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • حالة الطوارئ وسراب المقاربة السياسية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم.. فرص قبول العرض الأمريكي بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • واشنطن ودول (التوالي) الأوروبية والعربية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم.. سياسة الهروب إلى الأمام بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • ماذا قدم السيسي للبشير في القاهرة؟ بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم تغوص في وحل الجمود السياسي بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • البريكسيت.. كواليس الدولة العميقة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • السودان ومعركة كسر العظم بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • سيناريوهات الأزمة السياسية في السودان بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • موسم الهرولة إلى دمشق بقلم د.ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم على صفيح ساخن بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • ماي تغادر مكظومة وتبقى الديمقراطية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • تمهيد الطريق لإعادة انتخاب البشير بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • خلفيات الاهتمام الإسرائيلي بالسودان بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم.. تمرير القوانين بشرعية الدبابة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • بيان مقتل خاشقجي حروف بدون نقاط بقلم د.ياسر محجوب الحسين
  • لا تقرعوا طبولاً ولا توقدوا شموعاً بقلم د.ياسر محجوب الحسين
  • الصحافة رهينة الاستبداد السياسي بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الخرطوم.. أزمة مليشيات الدعم السريع بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الليبرالية.. تقاطع الجوهر والشكل بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • أبومازن.. دموع على المنصة الدولية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • مصير التريليونات العربية في بنوك أمريكا بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • واشنطن والجنائية.. زواج المِسيار بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الصين ومنافسوها وحرب التقارير بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • سد النهضة.. تراجع أم مراجعة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الشعبي يطلق نيران صديقة ثقيلة على الوطني ويستثني البشير بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • هل يغدو ترامب أول رئيس يُعزل؟ بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • البشير.. البحث عن الدفاتر القديمة بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الرابح والخاسر في الأزمة السعودية الكندية بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • الإعلام الغازي.. تجريف الوعي الجمعي بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • المؤسسة الدينية السعودية.. الحصاد المًُر بقلم د. ياسر محجوب الحسين
  • بعد ليبيا واليمن.. العبث يطال إثيوبيا بقلم د. ياسر محجوب الحسين


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/22/2021

  • منظمة بت مكلي .. مؤتمرها الرابع ( المخدرات وتحديات العلاج )

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/22/2021
  • مناع: البرهان منع تفتيش طائرة مشتبهه ‏بتهريب الذهب رغم وجود أمر من النيابة
  • أيـها الشــعـب النبــيل والجــيل الأشــم...لقد جســدتم أحــلام شــبابى
  • اعتراف أحد أعضاء المليشيات بالاعتداء بالرصاص على المتظاهرين بأمدرمان
  • من هو المتحدث البلعومي في هذا الفيـديو؟
  • رسالة للجيش السوداني عموما و الفريق البرهان خصوصا
  • إستقالة البرهان وكضباشي وياسر العطا وابراهيم جابر
  • صلاح مناع يتهم جهاز المخابرات بحماية عمليات ممنهجة لتهريب الذهب
  • زيارة سرية .. البرهان في الإمارات
  • اخر صورة للتور هجو في المواقع السودانية
  • مستند لعرضه للراي العام
  • شرفاء القوات المسلحة
  • قوى الحرية والتغيير بيان حول تقرير الصحفي (فوزي بشري)
  • تسريبات من اجتماع للمكون العسكري بعد مليونية ٢١ أكتوبر
  • انت عسكورى ده موش كان مدمر معانا هنا؟ متين علم ليه حزب؟
  • صلاح مناع ينشر تسجيلا صوتيا خطيرا!!!
  • الديسمبريون قالوا كلمتهم .. مدنية!
  • وينو وينو الكوز الاكل الموز 😂😂
  • علي عسكوري : هناك محاولات لتمديد الفترة الانتقالية في السودان إلى 10 سنوات
  • أين الموز يا عكرمة؟
  • عناوين الصحف السودانية السياسية الصادره اليوم الجمعة 22 اكتوبر 2021
  • اعتذار حمدوك .. لقاء بين البرهان و اعضاء المكون العسكري لبحث الأوضاع عقب مواكب 21 أكتوبر
  • إلى كل القادة السودانيين ولكل من يهمه أمر السودان من خيرة أبناء وبنات السودان العظماء:
  • الديسمبريون ،،،،،
  • لا تنجروا خلف المخططات الأمنية حول بديل البرهـــان
  • البرهان انتحر سياسياً ولفّ حبل المشنقة حول رقبته من سيخلفه !؟
  • المدن والمناطق التى لم تشارك في مواكب 21 أكتوبر
  • بعد خروج كل الولايات في 21 اكتوبر: ما هي القطاعات التي تمثلها "شلّة القصر" غير رفقاء السلاح؟!
  • المنصورة في ليبيا شغالة
  • غباء الفلول-السودان: ضرب فريق «بي بي سي» ومنعه من التصوير في اعتصام مناصري المكون العسكري
  • طرائف بلدنا-فتيات يعلقن اقفال علي كبري بحري ضد (الشلب )
  • الكوز الهندي عزالدين يقول في تغريدة رئاسة البرهات اصبحت هدفا
  • السلطة القضائية: صراع لأكثر من شهر حول تعيين رئيس القضاء
  • إبنة زعيم حركة العدل والمساواة تثير الجدل بمشاركتها في مواكب «21 أكتوبر»
  • 2مليون متظاهر لدعم مدنية حمدوك كانوا أمس أمام برلمان امدرمان
  • د. حمدوك يُصدر قرارأً وضع بموجبه توصيات لجنة مراجعة تعيينات وزارة الخارجية موضع التنفيذ
  • نجاح جراحيين أميركيين في زراعة كلية خنزير في جسم إنسان
  • فضيحة اردأ زوول (فيديو)
  • اليوم افتتاح معرض الكتاب
  • الأستاذ الصحفي بابكر عيسى من الدوحة وضع النقاط فوق الحروف في برنامج سيناريوهات
  • تقديرى لتقرير فوزى بشرى الاخير رغم اختلافى مع فوزي بشرى
  • الثورة عبرت- بقلم راشد عبد القادر
  • سوق نخاسة امام القصرالجمهوري
  • بل عجبت ويسخرون
  • تأجيل لقاء البرهان وحمدوك إلى اليوم الجمعة
  • اصابة 35 متظاهر وشرطيان في مواكب الحكم المدني بالخرطوم
  • وزير النفط يقول إن موقف الكهرباء والوقود بات سيئاً مع تطاول اغلاق شرق السودان
  • ابراهيم الشيخ وزير الصناعة حطاها واضحة للبرهان : لا نثق في البرهان و على الجيش ان يسمي بديلا له ..
  • كلام ما كويس.. إتهام للجنة التفكيك..
  • حبوبة:يا خسارة..السودان كان حاكمو المحجوب ..الان حاكمو حميتي ساتة ما تاميها...وهم
  • شيوعي نيالا:الثورة ثورة شعب و السلطة سلطة شعب
  • أتوقع تغيير و استبدال أعضاء في السيادي
  • سؤال بسيط: لماذا لا يلجأ الجميع الي الإنتخابات الآن؟
  • مبروك شعبنا العظيم

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/22/2021
  • فرقاء السودان وقصة ريطة بنت كعب
  • المغشوش في حكومة أخنُوش
  • يوم (الزرزرة) !!.. عادل هلال
  • وطني الحزين - ما بين عهد الدراويش و عهد المشاطات
  • الجماهير ترقص على انغام الوطن
  • مراسلو الفضائيات يواصلون الاساءة إلى السودان وثورته
  • نورالدين مدني:هذه هي مطالب الثوار
  • يا وجدي لا تقطع شعرة معاوية مع الناس البيشبهوا بعض
  • إستقالة البرهان وكضباشي وياسر العطا وابراهيم جابر ، وكيف بدأ حميتي في الهضربة والجرسة بعد ان صارت ا
  • عصابات شرق وغرب آسيا التركمنغول والعموريين يغزوا العالم منذ خمسة ألف سنة
  • كل الشعوب والقبائل نبتوا من أوطانهم وليسوا من زوج واحد هاجر نسلهم
  • التضامن الاوروبي مع المزارعين الفلسطينيين خطوات مهمة بقلم : سري القدوة
  • الإنتماء الوطني بقلم. د. سعاد ياسين
  • كما قال شيرشل عن الأنصار: كان عرضاً للكبرياء
  • تحرش لا يليق بالثوار!.
  • في وداع حسن حنفي الفلسفة الإسلامية تفقد رائدا من رواد التنوير.
  • ٢١اكتوبر رسمت لوحة سلمية جديدة .ووعي ثاقب
  • سقوط اقنعة وانكشاف خدع وأكاذيب البدو العموريين والتركمنغول في المنطقة والعالم
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 22 اكتوبر 2021
  • موكب 21اكتوبر الدلالات والمعاني كتب محمدعثمان الرضى
  • هيكلة الجيش, العسكريون هُم الأولى بالمطالبة بها مِنْ المدنيين
  • ما حاجة لنا باكتوبر 57 سوي ذكري مؤلمة
  • قراءّة وملاحظات حول مواكب21 اكتوبر
  • أزمة حمدوك وأزمة خلية الأزمة
  • فرنسا بدعوتها البرهان لزيارتها مُسْتَفِزّة للشعب السوداني
  • أكتوبر ٢١ الكلمة الفاصلة
  • ذكرى ثورة ٢١ أكتوبر...الرابحون والخاسرون...
  • رحيل البرهان أصبح مطلب وطني.
  • أرعوا بي قيدكم:كمال الهِدَي
  • فرصة حمدوك الاخيرة، و طوق نجاة للعسكر..
  • ياسر الفادني:فتشوا خشم البقرة !
  • لا مدنية بدون تفكيك الجيش وحل الأمن
  • التضامنُ مع الإسرائيليين فضيلةٌ ونصرةُ الفلسطينيين رذيلةٌ
  • الثورة ثورة شعب والجيش جيش الشعب
  • هل شاهد البرهان ودقلوه ملاينية 21 أكتوبر؟
  • مواكب 21 أكتوبر واستكمال مهام الفترة الانتقالية
  • الوجه الاخر للصراع العربي الاسرائيلي