بعض الأحزاب سبب الخراب بقلم مصطفى منيغ

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 08:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-07-2017, 03:22 AM

مصطفى منيغ
<aمصطفى منيغ
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 809

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بعض الأحزاب سبب الخراب بقلم مصطفى منيغ

    03:22 AM February, 07 2017

    سودانيز اون لاين
    مصطفى منيغ-فاس-المغرب
    مكتبتى
    رابط مختصر


    من طنجة : / MUSTAPHA MOUNIRH
    بهم تَمَيَّعَ الحقلُ الحزبي السياسي ، ومعهم تفاقم ما لم يكن ذات يوم بالأمر الأساسي ، وبجانبهم عمَّ التداخل لإزالة الفرق بين الجيد من البرامج السياسية وما ترتب على العمل بنقيضها من مآسي، وفوقهم رفرفت رايات وزارة الداخلية لتُظهر مقامهم لكل الناس ، وتحتهم حفر الدعم الحكومي المالي خنادق تسللهم للاستئناس ، بما هو مخطط إتباعه على نفس القياس ، تنفيذا لرؤى مستقبلية ليس لهم فيها رأي ولا إضافة ولا تلميح كأجساد تتحرك فاقدة الإحساس ، وفي محيطهم تناثر الوصف على أسماع جيل ليشهد على ما جرى ويجري فيطالب يوم الفرج بالقصاص.
    قبل انطلاق المسيرة الخضراء بأيام وكنتُ ساعتها في المدينة الصامدة "وجدة" اتصل بي محمد الدبي القدميري (عامل الإقليم في تلك المرحلة الدقيقة من تاريخ المغرب السياسي) ليطلب مني الانتقال إلى مدينة مراكش حيث ينتظرني وزير الداخلية الشهير إدريس البصري ليقدمني للملك الراحل الحسن الثاني ضمن الوفود الدولية الآتية لتأييد المغرب في قراره تحطيم الحدود الوهمية الفاصلة بينه وأقاليمه المغتصبة ، وأخبرني نفس العامل أن محمد طريشة (الوالي بوزارة الداخلية حاليا ، المكون وقتها مع "فيصل" و"بنحربيط " وغيرهما من الشباب المسؤول أقرب فريق متعاون مباشرة مع الوزير المذكور) سيكون بانتظاري في محطة القطار . بالفعل وجدت " طريشة" في استقبالي بحفاوة وأدب جم، وفي الطريق أخبرني أن إدريس البصري رافق الملك إلى مدينة "أكادير" حيث التأهب لإعطاء الانطلاقة الرسمية للمسيرة، وعليَّ بعد استراحة قصيرة بالمامونية، الرحيل الفوري للمدينة السالفة الذكر، وقد أُعطِيَت الأوامر لتخصيص سيارة بسائق توصلني إلى عين المكان وهناك سأجد من يهتم بأمري .
    مع الفجر ولجنا نزل "اسيندا" الكائن على مشارف مدينة أكادير لأتعرَّف أولاً على "مجيد" (صاحب النزل أو المسؤول المباشر عليه آنذاك، ثم رئيس الجامعة الملكية لكرة المضرب فيما بعد)، ولأعلم مع شروق الشمس ،أن المكان مخصص لبعض الوفود الرسمية وبخاصة العربية الممثلة دولها في تأييد المملكة المغربية في عملها البطولي ذاك ، التي كانت لي والوفد الأردني علاقة طيبة وصداقة لها مكانتها من الاحترام والتقدير في ذاكرتي .
    ... أتيتُ بكل هذا الكلام كتوطئة مانحة للموضوع حقه من العناية يترتب عليها مصارحة الشعب المغربي بما أصبحت عليه بعض الأحزاب السياسية من مستويات لا تشرفه أصلا . ولقد استفدتُ من الراحل والزعيم الشيخ المكي الناصري خلال الفترة التي عاشرته فيها بنفس النزل ونحن وسط الحديقة الوطنية نستنشق عبير زهور الحماس لطرد المستعمر الاسباني من فوق أرضنا، يجرنا الحديث لمقاسمة المعلومات عن حياتي النضالية حباً في الشعب المغربي العظيم الأصيل وإخلاصاً وتشبثاً بمغربيتي الشريفة ، وأيضا عن تجربته الطويلة المريرة السياسية في اطار المقاومة الأهلية ، وحزب الوحدة والاستقلال ، وجريدة الشعب خدمة ليتحرر المغرب من قيود الاستعمار ويعيش الشعب المغربي كريم الذات مُهاب الجانب .
    التضحيات الجسام التي بذلها المغاربة بمختلف مستوياتهم الاجتماعية وطاقاتهم المادية تجعل منهم القدوة عبر العالم في محبة الوطن والعمل لخيره والدفاع للرفع من شأنه ليصل درجات السمو المطلوبة لتبوئه طليعة الدول الوازنة ، عبَّروا عن ذلك دون حاجة لأبواق في نكران مثالي للذات ، وأَلَحُّوا في تطوعهم بمحض إرادتهم الحرة الأبية كلما شعروا أن ما يخصهم مُعَرَّض للخطر أرضاً كانت أو عِرْضاً، وعلى الجميع أن يعلم أن الإنسان ألمغربي إذا جاع قال الحمد لله ، وإذا مرض نطق بنفس الشيء، أما إذا ظُلِمَ فهو صعب وصعب للغاية . وما حدث تلك الأيام أراد من أراد طمسَ مَن كان وراءه زاحفاً غير عابئ إلا بالنصر المُحقق بعناية العالم ما تُخفيه الصدور الحي القيوم ذي الجلال والإكرام، بابتداع جمعيات متطوعي المسيرة الخضراء، للزينة في المناسبات المرتبطة بالموضوع لتصبح كما هي الآن تُفرِح الأعداء .
    ... في ذاك النزل المشيد داخل غابة ، بصحبة الشيخ المكي الناصري، وتواجد بعض المشتغلين بالمجال المخابراتي ، وكوكبة من خدام الدولة الكبار ، وبعض ضباط سلاح الجو الملكي تيقنت بصورة نهائية أن الدولة وروحها النظام الملكي، ومقوماتها الضروريات كالجيش في تنوع مسؤولياته العسكرية وتخصصاته الميدانية، ووزارة الداخلية بما يُعْرَف عنها وما لا يُعرَف، إضافة للعمود الفقري الشعب، هي المغرب ، الحكومة والبرلمان والأحزاب السياسية والجمعيات الثقافية عناوين مكملة امتثالاً اختيارياً لمتطلبات عصر بَنَي مَنْ بَنَى داخله قواعد الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان وما جاورها من اجتهادات لم ولن تُطَبَّق . طبعاً مع توالي الأيام كَبُرَ الطموح فينا عسى نصبحَ مغاربة نتمتع بحقوقنا كاملة لا غير، دون الخوض في تكسير أمواج أي بحر هادئاً كان أو هائجا ً، وحتى نصل كمتحضرين وضعنا الثقة في أحزاب سياسية تربينا بين أحضان قيمها الوطنية المفيدة زمن علال الفاسي، وبالحسن ألوزاني، والمكي الناصري ، والمهدي بن بركة ،وعبد الله إبراهيم، وبعدهم بدأت شعلة الحماس تفقد وهجها رويدا رويدا ، هناك بقية مُعوَّل عليها حقيقة من تلك الأحزاب الجذور، بعدما أَدْرَكَت أن الشعب المغربي العظيم فَطِن (ومن زمان) بالمتدخل لتقليص دورها (إنْ تَنازَل وجعلَ لها دوراً) الضاغط بدهاء لتشكيك الأمة قي مصداقيتها بفتح المجال لمن بهم تَمَيَّعَ الحقلُ الحزبي السياسي ، ومعهم تفاقم ما لم يكن ذات يوم بالأمر الأساسي ، وبجانبهم عمَّ التداخل لإزالة الفرق بين الجيد من البرامج السياسية وما ترتب على العمل بنقيضها من مآسي، وفوقهم رفرفت رايات وزارة الداخلية لتُظهر مقامهم لكل الناس .(للمقال صلة)
    مصطفى منيغ
    Mustapha mounirh
    سفير السلام العالمي
    مدير مكتب منظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان بالمغرب
    الأمين العام للمركزية النقابية الأمل المغربية
    ناشر ورئيس تحرير جريدة السياسي العربي
    المراسلات: صندوق بريد رقم 462 / المضيق / المغرب
    212675958539
    [email protected]




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • الكودة يدعو إلى إقامة علاقات مع إسرائيل و يطالب بمراجعة موقف السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 06 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله عن ترمب و السودان
  • تشكيل لجنة تمهيدية للتحضير لعمومية اتحاد الصحفيين والإعلاميين السودانيين في المملكة المتحدة
  • عمر البشير:السيسي صادق ومخابراته تدعم المعارضة السودانية
  • شمال كردفان تُقرِّر معاملة لاجئي جنوب السودان كأجانب
  • جوبا تنفي استخدام الطيران المصري لقصف مواقع التمرد
  • وزير الثروة الحيوانية بروفيسور موسى تبن موسىن: تهريب 42 ٪ من الثروة الحيوانية عبر الحدود
  • السفارة الأميركية في الخرطوم تفتح باب التأشيرات مجدداً
  • السودان يتوقّع تدفقات ضخمة في القطاعات الاستثمارية كَافّة
  • السفارة الاميركية تسمح للسودانيين بالسفر للولايات المتحدة
  • نفى التوصل إلى تسوية مع بعضها برلماني : إحالة الشركات التي استولت على أموال الدواء للقضاء
  • محمد عيسى إيدام: السُّودان مُتعاونٌ أمنياً مع المُجتمع الدولي
  • عمر البشير : المخابرات المصرية تدعم معارضين سودانيين
  • عمر البشير: حلايب وشلاتين 'سُودانية' وسنلجأ لمجلس الأمن
  • بحر إدريس أبو قردة : إصابة 160 ألف مواطن بالسرطان خلال عام


اراء و مقالات

  • قلبي حزين بما يجري في السودان بقلم نورالدين مدني
  • دعوه للنقاش والحوار:لماذا زواج المسلمة من مسيحي حرام بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • عابدة الشيخ: عين الشمس بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • هل دونالد ترامب جندي من جنود الله؟ بقلم شهاب طه
  • قليل عن مصر التي لا تعرفون بقلم د.آمل الكردفاني
  • ليس مع سياسات ترامب او ضد ولكن للحقيقة فقط! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم
  • الماركسية وتشريح العقل الرعوى-1- بقلم محمود محمد ياسين
  • في غزة أحكام بالإعدام وحفظة للقرآن بقلم د. فايز أبو شمالة
  • حديث الحب: الثقة في زمن الدولار بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • مع الأستاذ/ خالد الحاج عن الخلاف الجمهوري!!(2) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • رؤوف خليف والانحياز الفاضح بقلم كمال الهِدي
  • الباعوض على السودان بقلم عمرالشريف
  • عناية عُلماء السندوتشات، مع الرأفة!!! بقلم جمال أحمد الحسن
  • كنت محتجزاً لدى شرطة مطار نيويورك! بقلم عثمان محمد حسن
  • ديك البُطانة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • السودان.. الجمهورية الثانية بقلم عثمان ميرغني
  • أُم المعارك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الحوش الصغير !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الجامعات السودانية والاستقرار الأكاديمي بقلم الطيب مصطفى
  • كلام القصير ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مسيره مليون رجل لدحر ألأنقاذ بقلم بولاد محمد حسن
  • طوبى للذين يكنزون الرجال .. !! بقلم هيثم الفضل
  • كثرة الأحزاب السودانية نعمة ام نقمة بقلم عواطف رحمة
  • قبةُ راحيل قدسيةُ المقامِ وعدوانيةُ الاحتلالِ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • The Second Message Of Islam explained by an American Jamhouri
  • وزيرالمالية السوداني يوقع عقد حصري لبيع الذرة لشركة مملوكة أخو البشير
  • حفتر: قطر وتركيا والسودان تسهل وصول المساعدات إلى المجموعات الإسلامية
  • تيس يافلا
  • البشير الكذاب ( 221 مليون )
  • يوسف الكودة يدعو للتطبيع مع إسرائيل
  • موظفي زين الكول سنتر (يلمها النمل ياطاها الفيل)
  • وقفة إحتجاجية وإضراب جزئي للمتدربين بشركة زين للإتصالات في السودان
  • البشير والمؤتمر الوطني .. مزاعم التهميش!!.. حامد ممتاز : ينفي تهميش البشير للحزب
  • إحالة مجموعة من ضباط الجيش السوداني للتقاعد وترقية أخرين
  • عفوا والدتى يا أم الكرام...حسن تاج السر
  • قبيلة بنى هلبة تحتفل بالإستقلال المجيد تمجيدا لإبنها المرحوم عبدالرحمن دبكة .. صور
  • شاعرنا عمر البنا ونسايم الليل: قمة المشاعر الإنسانية ...
  • السفارة الأميركية تفتح باب التأشيرات مجدداً ومن له تأشيرة سارية يمكنه السفر
  • أحتاج لخبير من اي مكان في العالم للعمل معنا عن بعد براتب مجزي مختص في FLORAL FOAM
  • غايتو انا تاني أكان زنقوني بحلِف بس ...
  • جهاز الامن يحتجز رئيس لجنة اطباء السودان المركزية
  • نعيم القــــــــــــــبر
  • يا ود البشري شوف قال أسحق في مقالو الليلة شنو عن الهلال
  • انبهلت ( بلطي ) فقط لا غير ..الله اكبر..
  • أبو حامد لـ”البشير”: حلايب وشلاتين مصرية وروح مطرح ما تروح
  • لهذة الاسباب طبيب يحذر السودانيات من دخان حطب (الشاف والطلح)!
  • لعنة الذهب” في جبل عامر… وقائع وشهادات وألغاز!
  • هرطقات وتوقعات شخصية من خارج الصندوق
  • تحركات حفتر…تغذية المرتزقة وتهديد امن الأقليم
  • شركة إماراتية تدخل (20) ألف نخلة مصابة بفطر قاتل للنخيل للولاية الشمالية
  • أيران نموذجا - مقال سهير عبد الرحيم
  • الظلم يمشي على رجليه في المنبر العام
  • فرار 22 طالبًا بريطانيًا من جامعة في السودان للانضمام إلى "داعش( صور )
  • {وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}♡♡♡
  • إشهارُ الحُبِّ
  • الولاية في الاسلام نوعان ثابته ومظنونه !! كقول : فلان ولي صالح أو فلان من أولياء الله الصالحين !!!
  • مرمى السِّهامُ الطّوِيلةْ
  • سى ان ان: 7% من القساوسة الكاثوليك بـ أستراليا اعتدوا جنسيًا على الأطفال...
  • مبروك الكاميرون..
  • الحمد لله الذي اذل المنتخب المصري
  • ما هذا المظهر المتخلف يا سلفيين؟!
  • أبو القدح، شنوا أشيبي (بتصرف)
  • اميرة: ليه قفلتي بوست فرانكلي: ليه قفلت بوست حظر كتب حمور..الخ.
  • يا جماعة علمونا كيفية إدراج اسكريبت نافذة الفيسبوك في البوست ..























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de