|
Re: الماركسية وتشريح العقل الرعوى-1- بقلم محمو (Re: محمود محمد ياسين)
|
كالعادة في كتابات السودانيين...استعراض اسماء أجنبية وكتابة مصطلحات باللغة الانجليزية رغم عدم الحوجة اليها ودفق معلومات لا علاقة لبعضها البعض وذلك لاستعراض الثقافة والفهم ..والشيوعيون همهم الأساسي ليس هو انشاء فكر نابع من خصائص المجتمع بل يدفعهم اعجابهم بالخواجات الى الاتيان بافكارهم وتقطيعها ولصقها بدون فهم ... هذا المقال لا يفهم منه أي شيء كنقد للعقل الرعوي سوى حديث ابن خلدون وهو هو اتبع التاريخية المادية أم لا ولم نخرج رغم ذلك بنتيجة من هذا الأمر .. اتمنى ان يتوقف السودانيون عن طرح أنفسهم كمثقفين لأن هذا الاستعراض لاثبات الوجود يقلل من قيمة الانتاج الذاتي للفكر .. تواضعوا قليلا ولا تدفعكم مشاعر النقص لاثبات ما لا يحتاج لاثبات حتى يكون الموضوع أو المقال دسما ومليئا بالأفكار الجديدة النيرة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الماركسية وتشريح العقل الرعوى-1- بقلم محمو (Re: عبد الوهاب أحمد)
|
قرأت تعليق الاسم الحركي ( حنكوش ) وقد كتب :
كالعادة في كتابات السودانيين...استعراض اسماء أجنبية وكتابة مصطلحات باللغة الانجليزية رغم عدم الحوجة اليها ودفق معلومات لا علاقة لبعضها البعض وذلك لاستعراض الثقافة والفهم ..والشيوعيون همهم الأساسي ليس هو انشاء فكر نابع من خصائص المجتمع بل يدفعهم اعجابهم بالخواجات الى الاتيان بافكارهم وتقطيعها ولصقها بدون فهم ... هذا المقال لا يفهم منه أي شيء كنقد للعقل الرعوي سوى حديث ابن خلدون وهو هو اتبع التاريخية المادية أم لا ولم نخرج رغم ذلك بنتيجة من هذا الأمر .. اتمنى ان يتوقف السودانيون عن طرح أنفسهم كمثقفين لأن هذا الاستعراض لاثبات الوجود يقلل من قيمة الانتاج الذاتي للفكر .. تواضعوا قليلا ولا تدفعكم مشاعر النقص لاثبات ما لا يحتاج لاثبات حتى يكون الموضوع أو المقال دسما ومليئا بالأفكار الجديدة النيرة
الرأي : - اللغة العربية في يوم من أيام التاريخ كانت أجنبية . - لا أعتقد أن يتواضع السودانيون ، خاصة منْ يقرأ منهم ويكتُب . تعقيب : - أعتقد أن هنالك قضية اسمها ( مُصطلح العقل الرعوي ) لأن الدكتور النور حمد يتحدث عن ( القبلية ) ويشابهها مع العقل الرعوي . - هل لم تزل الثقافة هي من البنى الفوقية ، أعتقد أنها بأهمية كبيرة وأكبر من تلك المكانة ، خاصة في حاضرنا العولمي وسطوة الإعلام.
*
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|