سوف يفوز دعاة التطبيع إذا أُجري الاستفتاء الآن..! بقلم عثمان محمد حسن

سوف يفوز دعاة التطبيع إذا أُجري الاستفتاء الآن..! بقلم عثمان محمد حسن


02-10-2020, 03:35 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1581302115&rn=2


Post: #1
Title: سوف يفوز دعاة التطبيع إذا أُجري الاستفتاء الآن..! بقلم عثمان محمد حسن
Author: عثمان محمد حسن
Date: 02-10-2020, 03:35 AM
Parent: #0

02:35 AM February, 09 2020

سودانيز اون لاين
عثمان محمد حسن-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




* أطرح عنك المبررات التي يسوِّقها المنافحون السودانيون للتطبيع بالحديث عن موقفهم المبدئي من القضية الفلسطينية، المُسماة أُمِّ القضايا العربية، و أبعد عنك تبريرات المناوئين للتطبيع متَّكِئين على نفس أُمِّ القضايا العربية و وجوب الالتزام بها أخلاقياً..

* دعك من كل هذا، و اعلم أن غمار الشعب السوداني قد تجاوز الجامعة العربية و قضاياها منذ بدايات ثورة ديسمبر المجيدة.. و تخطى تلاعب أمين عام و مندوبي الجامعة بالكلمات التي لا تُسكت جراحاً و لا تُحٔيي من ماتوا شهداءَ في مختلف ميادين الثورة و ساحات الاعتصام و الفداء.. أيامَ كان عبدالفتاح السيسي و زعماء عرب آخرون يعملون جاهدين لاستمرار المجلس العسكري على سدة الحكم لمدة أطول..

* أيامها تداعى الشباب الثائر للخروج فوراً من عضوية الجامعة العربية.. إذ تأكد لهم أن السودان لم يكن عند العرب سوى (تمامة جرتق) في جامعة التخذيل و الاستهوان بالشعوب..

* و عندما التقى الفريق أول البرهان نتنياهو، بالأمس القريب، تمهيداً للتطبيع مع إسرائيل، هاجت عروبة العرب الخامدة و ارتفعت أصواتهم عالياً ضد خطوة البرهان.. و أحرق الفلسطينيون الغاضبون علم السودان.. و وصف صائب عريقات الخطوة بأنها "طعنة في ظهر الشعب الفلسطيني، وخروج صارخ عن مبادرة السلام العربية."! و وصفها جبريل الرجوب باللقاء المتناقض مع موقف الشعب السوداني، و خروج عن مبادرة السلام العربية.. و اعتبرتها الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ضربةً في صميم مصالح الشعب السوداني!!

* لم تُجمِع هذه الأصوات على إدانة علاقات السعودية و الإمارات و قطر و سلطنة عمان و البحرين بهذه الحدة.. و الخبراء الإسرائيليون، من فنيين و أمنيين، يسرحون و يمرحون في عرَصَات تلك الدول منذ سنوات.. و الفلسطينيون يتعاملون مع إسرائيل و يتجسسون على بعضهم البعض.. و الأردن و مصر في تطبيع رسميٍّ مع إسرائيل..

* و في أعتقادي أن السودان قد دفع الكثير ثمناً للاعتراف بعروبة لم يجنِ من ورائها سوى الذل و الهوان و الاستئساد عليه.. و هذا لا يعني قبولي بالتطبيع مع إسرائيل عن طريق الغتغتة و الدسديس اللذين بدئ بهما، بل يعني أنني أرى ما لا يراه البعض.. و في اعتقادي أن إجراء إستفتاء شعبي تتولى القيام به حكومة مدنية كاملة الصلاحية الدستورية أمر مطلوب في وقته..

* و الذي أعلمه، يقيناً، أن شباب السودان الجديد يعلمون أن العرب لن يرضوا عن عروبة السودان حتى و إن لبس جميع السودانيين العقال و الكوفية و تكلموا العربية كما تكلمها الأصمعي أو كتبوا أشعاراً كما كتبها أبو الطيب المتنبئ..!

* و اسألوا العالم العلامة د. عبدالله الطيب رحمه الله و أسكنه فسيح جناته مع العارفين بالله و العاملين لرضوانه..

* فقد لمس الشباب أن السوداني متى أغضب العرب جرَّدوه من ثوب العروبة، و ألقوا به عارياً في أحراش أفريقيا، حتى و إن كانت جذور آبائه موغلةً في جذورٍ عربية قحة و ليس في جذورٍ عربية الهوى لا الهُوية..!

* و الشاهد زيارة المخلوع عمر البشير إلى سوريا قبل ثلاث سنوات.. و التي أثارت غضب عدد كبير من العرب، فكتب أحدهم مقالاً بعنوان: ( لا تشتري العبد الا والعصا معه، الرئيس السوداني يهدد اسياده في سوريا ).. كتب ذلك في موقع (arabrealitynews.com)
و جاء فيه:-
" لا تشتري العبد الا والعصا معه ,,ان العبيد لأنجاس مناكيد، الرئيس السوداني الأرهابي المجرم عمر البشير مطارد من قبل الشرطه الدوليه ,,الانتربول,, ومطلوب للمحكمه في لاهاي جليس السودان جبان ومجرم عبيد لأل سعود وجنوده مرتزقه لهم...... وها هم اليوم قتلى مثل الخرفان في اليمن مقابل دراهم معدوده يهدد هذا العبد النجس البوال على عقبيه رئيس السودان يهدد أسياده في سوريا............ الشعب العربي المسلم يقول لك يا عبد ويا عبد أل سعود ماذا نالت جنودك في اليمن امام أسود وأبطال اللجان اليمنيه البطله وانصارالله الحوثيون الابطال مرتزقتك اشلاء منثوره على الارض اليمنيه.... يا رئيس السودان تقبيلك لأحذية ال سعود لم ينفعك وانما أنت عبد لا تصلح لشيئ ومهمتك عبد والعصا معك وتخدم الغير."!

* لاحظوا كلمة 'يا عبد' التي تدل على الصفةِ الأصل.. ثم ويا 'عبد أل سعود' التي تدل على إضاف الصفة إلى مضافٍ إليه!

* و المقال أعلاه ليس أشد لؤماً و خسة من ما قاله المذيع العراقي يونس بحر في راديو برلين عن السودانيين إبان الحرب العالمية الثانية حيث قال:-
" أسمع ذبابةً تطِّنُ في أواسطِ أفريقيا.. و تقولُ: هنا أم درمان.. و أم درمان هذه بقعةٌ سوداءُ في أواسط السودان.. و السودانيون حثالةُ البشر.. أثرت على عقولهم حرارة الشمس.. فأصبحوا لا يصلحون إلا للإستعمار.. و الاستعمار الإنجليزي فقط!"

* و جاء المذيع يونس بحر إلى السودان في عهد الرئيس عبود، و كنا تلاميذ في المدارس الوسطى، و إستُقْبل، رسماً، استقبال الفاتحين.. ما أغضب الأستاذ عبدالفضيل حسن علي، أستاذ اللغة العربية بمدرسة ملكال الوسطى، فعكس لنا ما حدث ثم كتب النص أعلاه على السبورة، لننقله.. و نحفظه، فكتبناه و حفظناه.. و لا يزال النص حياً في الذاكرة..

* و يجدر بي أن أذكر أن الأستاذ الجليل عبدالفضيل حسن علي صار مديراً للمناهج في معهد التربية ببخت الرضا بعد عقود من العمل في التدريس.. أطال الله عمره إن كان حياً، و رحمة الله و رضوانه عليه، إن كان سبقنا إلى الدار الباقية..
* و رحم الله لاءات الخرطوم الثلاث التي يستمسك بها بعض النخب السودانية.. بينما لا يكترث لها غمار السودانيين قيد إكتراث.. فهاجس غمار السودانيين عيش الكفاف و الصراع العنيف من أجل البقاء.. و البحث الحثيث عن مخرج غير منظور قادَهم للتفتيش عن المخرج إلى البحث (في خشم إسرائيل).. و لم تعد للعروبة مكاناً في خواطرهم..

* و من متابعتي لآراء الشباب و تعليقاتهم على صفحتي بالفيسبوك على مدى شهور الثورة و إلى الآن.. و من استفتاء طرحته على نفس الصفحة وصلتُ إلى أن الثوار في وادٍ و النخبة السودانية في وادٍ آخر..

* فأرجو من النخب السودانية أن تتنبه.. و ألا تستنكر مباركة الجيش (الرسمي) لخطوة البرهان نحو التطبيع مع إسرائيل.. فالجيش (الرسمي) ليس وحده من يقف مع البرهان في خطوته، غير الدستورية، فالجيش الأكبر و الأعرض و الأقوى هو المتمثل في الغالبية الغالبة من غمار السودانيين.. و صدقوني، إن هذا الجيش الأقوى يقف مع التطبيع سواء أتى عن طريق حمدوك أو عن طريق البرهان.. و سوف يفوز دعاة التطبيع إذا أُجري الاستفتاء الآن..

مقالات سابقة للكاتب


  • إستحواذ الإمارات على ميناء بورتسودان على وشك النجاح..! بقلم عثمان محمد حسن
  • هذه عينُ الغتتة و الدِسّيْس اللذين نرفضهما يا البرهان! بقلم ⁨عثمان محمد حسن
  • لا يا حمدوك! هذا لا يشبهك! بقلم عثمان محمد حسن
  • يحتل السودان المرتبة الثانية في إنتاج الذهب أفريقياً.. و ربما المرتبة الأولى.. و لكن...!
  • ما دخل الإماراتيون بلداً إلا وأفسدوه وجعلوا أعزة أهله أذلة! بقلم عثمان محمد حسن
  • في ديوان المراجع القومي جَرْدٌ خطيرٌ للحسابات يشيب له الوِلْدَان! بقلم عثمان محمد حسن
  • اللهُ ليس حدّاداً لدينا يصنعُ السيوفْ.. و سنحارب الكيزان يا حمدوك.! بقلم عثمان محمد حسن
  • حكومتنا تضع النَّدَى فِي مَوْضِعِ السَّيْفِ باسم الحرية و الكيزان يسرحون و يمرحون.. بقلم عثمان محم
  • البشير لا يختلف عن الكيزان الآخرين إلا بالرقص على جثث ضحاياه ! بقلم عثمان محمد حسن
  • محمد عبدالقادر و ضياء الدين بلال أخطر من الكيزان.. إنهما منافقان! بقلم عثمان محمد حسن
  • الناقةُ ناقةٌ سعوديةٌ صِرفة والجملُ جملٌ سعوديٌّ صِرفٌ.. ونحنُ الجُوكِّية! بقلم عثمان محمد حسن
  • أثبت الكيزان أنهم أسوأ من أي سوء تصَّوَرْناه! بقلم عثمان محمد حسن
  • وزارة الثقافة و الإعلام في حالة سُبَات (إنتقالي).. بقلم عثمان محمد حسن
  • هل خرج (النيقرز) من الكنيسة متأبطين سواطير؟! كتب عثمان محمد حسن
  • مِن الرئيس الماليزي مهاتير محمد إلى وزير ماليتنا إبراهيم البدوي.. بقلم عثمان محمد حسن
  • الميرغني الأب والميرغني الإبن كلهم (سجم في رماد)! بقلم عثمان محمد حسن
  • ظننتُ الطيب مصطفى الأحقد فقط.. وتفاجأتُ بأنه الأكذب أيضاً..! بقلم عثمان محمد حسن
  • حذارَِيْكَ لا مبالاةَ الصادق المهدي و استكانتَه للكيزان يا حمدوك.! بقلم عثمان محمد حسن
  • ضعفُنا و لينُنا جعلا خالَ رئيس الحرامية يتجرأ علينا و يشتمنا! بقلم عثمان محمد حسن
  • منافقون، ينصرون أنفسهم و لا ينصرون الشريعة و لا القانون! بقلم عثمان محمد حسن
  • بأي حقٍّ تم تعويض اليسع عثمان عن ٥٠٠ محلاً تجارياً؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • أم وضاح، هاجمت المعارضة طويلاً و هي اليوم كنداكة! بقلم عثمان محمد حسن
  • أين ( اجتثاث) الحزب النازي من (تفكيك) الحزب الكيزاني؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • حديث المومسات عن الفضيلة.. و حديث غندور عن القانون! بقلم عثمان محمد حسن
  • الكيزان يجَقلِبون.. و مفْطُوْمَ اللَّبَنْ ما بْسَّكِّتُو اللُولَاي! بقلم عثمان محمد حسن
  • و تستعين الحكومة بلِجانٍّ تحتاج إلى لِجانٍّ لتنظيفها! بقلم عثمان محمد حسن
  • صلاح قوش، زي الضُّل، ( دخل القَّشْ و ما قال كَّش!ْ) بقلم عثمان محمد حسن
  • البرهان، رئيس الجمهورية العسكرية المدنية السودانية، يتكلم.. بقلم عثمان محمد حسن
  • الجنجويد إسمٌ آخرْ للموتِ في دارفور! بقلم عثمان محمد حسن
  • سُعِرَ الدعاةُ و الوُّعَّاظُ و الإعلاميون المدَّجُنون.. قيِّدُّوهُم! بقلم عثمان محمد حسن
  • رئيس مفوضية السلام عنصري بمرتبة تاجر رقيق.. بقلم عثمان محمد حسن
  • مدير امتحانات السودان: يا أنا.. يا الوزير..! يا أنا يا الوزير! بقلم عثمان محمد حسن
  • فكروا في تفكيك لجان المقاومة قبل تفكيك المؤتمر الوطني! بقلم عثمان محمد حسن
  • الهندي عزالدين الصحفي النرجسي الأرزقي! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا نريد تشييد مجزرة للقضاة! بقلم عثمان محمد حسن
  • معليش قامت الثورة، و عرقل مسيرتها الجيش! بقلم عثمان محمد حسن
  • الجنجويد ورمٌ.. لكن أَورمٌ حميدٌ أم ورمٌ خبيٌث؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • حصان طروادة مصري.. أو مجموعة مخاطر السد الأثيوبي! بقلم عتمان محمد حسن
  • لِنَسْتَفِدْ من عِلْمِ الأستاذ نبيل أديب عبدالله القانوني الضليع! بقلم عثمان محمد حسن
  • نحن و سد النهضة و المصريون و مشايعوهم السودانيون.. بقلم عتمان محمد حسن
  • سقطت و الا ما سقطت، ستسقط! بقلم عثمان محمد حسن
  • حطمت الريالات و الدراهم عزتَكم المنيعة يا د.جبريل.. و أَيْمُ اللهِ! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحزب الشيوعي يغيظك أحياناً.. و سيغيظك يوم ٢١ أكتوبر! بقلم عثمان محمد حسن
  • أوقفوا هذا العبث يا سعادة النائب العام و يا وكلاء النيابة! بقلم عثمان محمد حسن
  • العدالة عاجزة يا سعادة رئيس القضاء و سعادة النائب العام..! بقلم عثمان محمد حسن
  • ما نَنْحَنِي للخليجيين شديد كده يا حمدوك! بقلم عثمان محمد حسن
  • ضعف الإرادة السياسية و الإرادة التنفيذية.. وبينهما يتحرك الكيزان! بقلم عثمان محمد حسن
  • أمريكا تَرْعَىْ بن سلمان ونتنياهو والسيسي بحُنوٌّ شديد.. وتقسو علينا! بقلم عثمان محمد حسن
  • ألغام مدسوسة في طريق الحكومة الانتقالية.. بقلم عثمان محمد حسن
  • القتل خارج نطاق القانون يتم بالقانون..! بقلم عثمان محمد حسن
  • سرقوا الدولة السودانية و حشروها في جيوبهم..! بقلم عثمان محمد حسن
  • نظام البشير سقط، لكن ما سقط كويس! أخنقوهو! بقلم عثمان محمد حسن
  • زلزالٌ سحق الأحزابَ التقليدية التونسية.. و يتقدم لسحق رصيفاتها السودانية.. بقلم عثمان محمد حسن
  • ما زال المجلس (العسكري) هو الممسك بزمام الثورة! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تكن مثل (حسن طرحة) و لا مثل البشير يا سعادة الوزير! بقلم عثمان محمد حسن
  • لن نعطي الجنوبيين و لو حقنة في المستشفى! قال د. كمال عبيد! بقلم عثمان محمد حسن
  • فيصل محمد صالح، وزير الإعلام الجديد، أدرى مني بالمنافقين و المنافقات! بقلم عثمان محمد حسن
  • مصلحة السودان أولاً و ثانياً و أخيراً قال حمدوك، فاسمع يا بن زايد! بقلم عثمان محمد حسن
  • يُعِدُّون أنفسَهم للهربِ كما هربَ (مُعَرِّس) قريبةِ البشير.. أو يُهَرَّبون! بقلم عثمان محمد حسن
  • حميدتي أقوى رجل في السودان..! بقلم عثمان محمد حسن
  • إنها محاصصاتٌ حجبتموها عن الجبهة الثورية بخبث! بقلم عثمان محمد حسن
  • كل العيون تبني عليك كون يا حمدوك!ا بقلم عثمان محمد حسن
  • أراد المرتزقةُ السودانيون أن يُذِّلوا الأسيرَ الحوثيَ، فأذلَّهم! بقلم عثمان محمد حسن
  • الشروعُ في الحربِ الوقائيةِ لكسرِ مؤامراتِ الكيزان و الفلول..! بقلم عثمان محمد حسن
  • أحْرَجَنا البشير و هو رئيس و ها هو يُحْرِجُنا و هو حبيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • كَّمْ مِنْ عدُوٍّ في ثِيابِ شَرِيك! بقلم عثمان محمد حسن
  • تمَّ التوقيع ولم يستجِبْ اللهُ لدعاءِ عبدالحي يوسف..! بقلم عثمان محمد حسن
  • يُصِّرُون على المحاصصة مع الإصرار على أنها غير محاصصة! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل تهزِمُ السُّنْبُلَةُ أَسْرَاب الجراد يا الدقير؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • بداية الحَرْب الضَرُوس ضد الفُجَّار و المنافقين! بقلم عثمان محمد حسن
  • الدكتور عبدالله حمدوك رئيسا للوزراء.. بقلم عثمان محمد حسن
  • خسِئت يا البرهان خسِئت! خسِئت! بقلم عثمان محمد حسن
  • العسكر يطالبون بالتعامل بحسن النية.. وأفعالهم تَنِمُّ عن سوء النية.. بقلم عثمان محمد حسن
  • علي كرتي يتآمر على حميدتي!! بقلم عثمان محمد حسن
  • (بوخة المرقة) التي أصبحت ثورة..! بقلم عثمان محمد حسن
  • ماذا يمنع التكامل وعقد اتفاقية للدفاع المشترك مع إثيوبيا؟! .. بقلم عثمان محمد حسن
  • هؤلاء العسكر لا يؤمنون بالثورة و لا يشبهونها..! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل رأس المجلس العسكري مطلب شعبي؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • من يفحص كفاءة حميدتي يا البرهان؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • هذا المجلس أكذب من الكذب نفسه.. لا تأمنوا جانبه! بقلم عثمان محمد حسن
  • السباحة مع التماسيح في القصر الجمهوري و خارجه! بقلم عثمان محمد حسن
  • شيل معاك كفنك، يا إتَّ يا وطنك! بقلم عثمان محمد حسن
  • الشعب شَمٌّ الدم.. ركب راسو، و قال: حَرَّم ! بقلم عثمان محمد حسن
  • البرهان طُرة ساي! بقلم عثمان محمد حسن
  • عندما يكون رئيسك عميلا لعملاء أمريكا في الخليج و مصر! بقلم عثمان محمد حسن
  • بَلْبَلَةٌ و تَشَوُّشٌ في مفهوم الإضراب السياسي الشامل! بقلم عثمان محمد حسن
  • حكومة البشير سقطت شعبياً .. و لم تسقط رسمياً..
 بقلم عثمان محمد حسن
  • المجلس العسكري يستميت للسيطرة.. و الثوار له بالمرصاد! بقلم عثمان محمد حسن
  • عناصر رخوة داخل قوى الحرية و التغيير..باعت القضية!! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تتنازلوا عن السيادة على المجلس السيادي.. بقلم عثمان محمد حسن
  • نصرة الشريعة لن تكون خياراً يا هؤلاء! بقلم عثمان محمد حسن
  • أعمل حسابك يا البرهان! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا ألوم المندسين بقدر ما ألوم المجلس العسكري الإنتقالي! بقلم عثمان محمد حسن
  • عبدالحي يوسف لا يخجل، لذلك يبرطع كما يشاء! بقلم عثمان محمد حسن
  • أخسر الأخسرين السيد/ الصادق المهدي و ابنته د.مريم.. بقلم عثمان محمد حسن
  • صاحب العقل يميز.. المجلس العسكري الإنتقالي لا يميز! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير يسقط في سوق أم درمان! بقلم عثمان محمد حسن
  • أخسر الأخسرين السيد/ الصادق المهدي و ابنته د.مريم.. بقلم عثمان محمد حسن
  • تبقى سيرة (تجمع المهنيين السودانيين) هي الكلام! بقلم عثمان محمد حسن
  • حميدتي نائباً أول لرئيس الجمهورية.. نبوءة تحققت! بقلم عثمان محمد حسن
  • مصلحة السودان، يا البرهان، قبل مصلحة السعودية و الإمارات! بقلم عثمان محمد حسن
  • المؤتمر الوطني سيكتسح الانتخابات بعد عامين، إذا...! بقلم عثمان محمد حسن
  • دولة الكيزان ما تزال تفرفر! بقلم عثمان محمد حسن
  • تخريب الثورة السودانية بأيدي داخلية وخارجية! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا خير في التشاور مع مجلس يسيطر عليه غلاة الكيزان.. !, بقلم عثمان محمد حسن
  • نعم لمجلس سيادة مدني عسكري، لا لحكم العسكر! بقلم عثمان محمد حسن
  • يا ويلكم، يا فُجَّار السودان.. يا ويلكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • طه عثمان إبن البشير المدلل و ابن السودان العاق! بقلم عثمان محمد حسن
  • تحويلات مالية كبيرة من بنك السودان إلى حسابات مجهولة! بقلم عثمان محمد حسن
  • المؤتمر الوطني غني بالمال المنهوب.. و الذمم التالفة! بقلم عثمان محمد حسن
  • فلنقطع رأس الحية: المؤتمر الوطني و الحركة الإسلامية.. بقلم عثمان محمد حسن
  • كشف الفساد داخل بيت البشير.. نبدأ بأخيه العباس أولاً.. ١-٥ بقلم عثمان محمد حسن
  • شالوا وداد و جابوا أماني.. زي ما سقطت، تسقط تاني! بقلم عثمان محمد حسن
  • أحمد هارون والاستثمار في اكسح امسح.. ما تجيبو حي! بقلم عثمان محمد حسن
  • عاد البشير وعادت كتائب علي عثمان ومسيرات التهريج! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير كيسو فاضي.. و إسقاطه فرض عين! بقلم عثمان محمد حسن
  • أوهام د.نافع علي نافع.. و هذيانه..! بقلم عثمان محمد حسن
  • دفن جثمان المؤتمر الوطني في مقابر المجوس! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا أستبعد حدوث مؤامرة كيزانية ضد البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • إما نحن و إما المؤتمر الوطني..! بقلم عثمان محمد حسن
  • أيها الكيزان، القصة باظت.. إتسردبوا بس! بقلم عثمان محمد حسن
  • عن حسين خوجلي (حاجات تانيه حامياني)! بقلم عثمان محمد حسن
  • جلباب الاتحادي الديمقراطي الأصل لا يغطي الركبتين! بقلم عثمان محمد حسن
  • على من يضحك البشير و إيلا؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • أنت أسوأ من المؤتمر الوطني يا د.أحمد بلال عثمان! بقلم عثمان محمد حسن
  • بين بوتفليقة و سمكة القرموط العنيدة بقلم عثمان محمد حسن
  • إنما الفاسدون إخوة، فٱصلحوا بين أخويكم..! بقلم عثمان محمد حسن
  • يا العنصري المغرور، كل الوطن دارفور.. تغيير في المفاهيم! بقلم عثمان محمد حسن
  • لقاء صلاح قوش و يوسي كوهين كان بمباركة البشير.. بقلم عثمان محمد حسن
  • أزمة السودان ليست أزمة البشير.. أزمة البشير تختلف! بقلم عثمان محمد حسن
  • إنها حالة طوارئ إضافية يا حرامية.. بقلم عثمان محمد حسن
  • مين فرعنك يا البشير؟ قال الكيزان! بقلم عثمان محمد حسن
  • حماة الدولة يسرقون الدولة و هي تحتضر! بقلم عثمان محمد حسن
  • إستعار البشير ذاكرة الذبابة ليخاطبنا بالأمس..! بقلم عثمان محمد حسن
  • تحكمون وتسرقون وتقتلون، و أماكنكم مضمونة في الجنة..! بقلم عثمان محمد حسن
  • اغتصبتم السلطة بالدبابات و تتحدثون عن الانتخابات يا د.فيصل..؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • الفوضى تنخر في مؤسسات الجيش من الداخل! بقلم عثمان محمد حسن
  • ثم ثار الشباب.. و قامت القيامة،! بقلم عثمان. محمد حسن
  • أيها الشيوخ دعوا الشباب يقررون..! بقلم عثمان محمد حسن
  • اغتصبتم السلطة بالدبابات و تتحدثون عن الانتخابات يا د.فيصل..؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • هل يجرؤ البشير على تسليم السلطة لابن عوف .. قد يحاول..!! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا إقصاء.. و إن كانت أغلبيتهم حرامية وقتلة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الشعب ده مخيف، مش كده يا وداد! بقلم عثمان محمد حسن
  • صلاة (الجماعة) في يوم القيامة! بقلم عثمان محمد حسن
  • ثورة سودانية مائة في المائة.. لا عربية و لا شرقية و لا غربية! بقلم عثمان محمد حسن
  • النظام يبحث عن مخرج في خشم البقرة! بقلم عثمان محمد حسن
  • يا اخي هؤلاء يكذبون بدون فرامل!! بقلم عثمان محمد حسن
  • يمكن أن يكون المقتول أنت..! بقلم عثمان محمد حسن
  • آن أوان العصيان المدني لإسكات هذر البشير ! بقلم عثمان محمد حسن
  • القانونيون (القتلة): علي عثمان و أحمد هارون و الفاتح عزالدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • دماء في الساحة الخضراء.. ربما..؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • يوم ضرب البشير السيدة والدته، انضرب السودان!! بقلم عثمان محمد حسن
  • إنتهى الدرس يا البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • أيها الناس، العصيان المدني هو الحل الناجع! بقلم عثمان محمد حسن
  • على الإمام الصادق المهدي و رفاقه تطليق خارطة الطريق! بقلم عثمان محمد حسن
  • شاهدت البشير يسقط في سوق أم درمان! بقلم عثمان محمد حسن
  • الكل يخاف صولات و جولات أمن النظام..!! بقلم عثمان محمد حسن
  • يَدُقّونا.. و تقولي ما نكوروكو يا د.مريم؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • من سوق أم دفسو إلى مول عفراء، باللفة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحركة أوجدت البشير من عدم فشطبها من الوجود! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تسوية إلا إذا ارتفع البشير إلى مستوى رجل دولة! بقلم عثمان محمد حسن
  • قضية المؤتمر الوطني ليست قضيتنا! بقلم عثمان محمد حسن
  • محمد بن سلمان يقع في الحفرة التي حفرها لأردوغان! بقلم عثمان محمد حسن
  • من الذي طلب منك الاعتذار، يا شيخ علي عثمان؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • بين الكلاب السمان و القطط السمان منافقون !!! بقلم عثمان محمد حسن -
  • الأغبياء وحدهم يثقون في أن للمؤتمر الوطني كلمة! بقلم عثمان محمد حسن
  • القانون حمار و بعض المشرعين كذلك..! بقلم عثمان محمد حسن
  • بينكم و بيننا محكمة الثورة!! بقلم عثمان محمد حسن
  • تسعة و تسعون في المائة من أثرياء ( الإنقاذ) فاسدون..! بقلم عثمان محمد حسن
  • السودان لا و لن يسع الجميع يا البشير..!! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحقيقة المرة اسمها عودة البشير ٢٠٢٠!! بقلم عثمان محمد حسن
  • خاشوقجي يعرف عن الأسرة المالكة أكثر مما يجب! بقلم عثمان محمد حسن
  • لو كان في جيش ما كان في حميدتي..! بقلم عثمان محمد حسن
  • هناك مشكلة يا معتز موسى.. هناك مشكلة! بقلم عثمان محمد حسن
  • اعذرني أيها النائب البرلماني المحترم.. أنت أناني جدا..! بقلم عثمان محمد حسن
  • إنتحار جماعي غير وارد.. لكنه قد يحدث! بقلم عثمان محمد حسن
  • الفساد في ( البيت الكبير) يضحك على الباحثين عنه في الخلاء! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا نريد بديلا للبشير.. بل بديلا لاصلاح ما أفسده البشير!! بقلم عثمان محمد حسن
  • غريب أمر هذا الترامب! بقلم عثمان محمد حسن
  • في استعراض للعضلات، صفع الرائد فتاة، فتحول إلى نقيب! بقلم عثمان محمد حسن
  • كل الدستورين.. كلهم، و بلا استثناء، درسوا مجانا يا إخلاص! بقلم عثمان محمد حسن
  • شكرا حمدوك، لقد أثلجت صدورنا! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير كثير الضجيج.. قليل العطاء! بقلم عثمان محمد حسن
  • ولاية الخرطوم غارقة في القاذورات يا حسن اسماعيل! بقلم عثمان محمد حسن
  • إغتال البشير شخصية السودان قبل المنتدى الصيني الأفريقي!! بقلم عثمان محمد حسن
  • ما في زول فاهـم حاجة غير عوض الجاز و عمر البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • الكيزان و أوضة الطين و أكل البيتزا! بقلم عثمان محمد حسن
  • من يقنع عثمان يوسف كبر أن ٩٩% من الشعب يكرهون البشير.! بقلم عثمان محمد حسن
  • أشفق عليك أحيانا، يا سيادة الرئيس! أشفق عليك! بقلم عثمان محمد حسن
  • شركة زين للاتصالات تنهب أموالنا بمشاركة الحكومة..! بقلم عثمان محمد حسن
  • إذا قيل: علي عثمان محمد طه، أحسست بالمكر و انتصب أمامك الخبث! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا بديل للبشير إلا البشير، يقول تنابلة السلطان عمر البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • حملة السلاح ( الفشنك) يرشحون البشير من أجل البطن.. و يهددون الوطن! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تكذب يا سيادة الرئيس! لا تكذب! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل القانون حمار.. أم المشرعون هم الحمير؟!! بقلم عثمان محمد حسن
  • أنا أحلم! بقلم عثمان محمد حسن
  • ليلة هجوم داعش على قاعة امتحانات جامعة الخرطوم! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا يرون ما نرى.. أعماهم الجاه و المال و سلاح الجنجويد..!! بقلم عثمان محمد حسن
  • صدقني يا سيادة الرئيس: إن الشعب السوداني يكرهكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • أخطر تهمة ضد مدير الادارة السياسية السابق بجهاز الأمن والمخابرات! بقلم عثمان محمد حسن
  • الما عندو قروش داير يتعلم لي شنو؟!!! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل يبكي الرئيس البشير إذا عرف؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • محامون يستميتون في الدفاع عن القطط السمان! بقلم عثمان محمد حسن
  • رجل واحد و ٦٧ قطعة أرض و ١٠٠ سيارة.. و رجل آخر و ٨٨ شركة! بقلم عثمان محمد حسن
  • قانون المعلوماتية الجديد سنته حكومة تحتقر نفسها!! بقلم عثمان محمد حسن
  • الغالي متروك.. و الدفاع بالنظر .. و حاجة آمنة اتصبري! بقلم عثمان محمد حسن
  • الأمين عبد الرازق درع حبل الفساد حول رقبة البشير .. !! بقلم عثمان محمد حسن
  • السيسي خسر أنصار المهدي والسودانيين اللا منتمين! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير زعيم شعب حوش بانقا و حرامية الانقاذ..! بقلم عثمان محمد حسن
  • النظام يلبس ( الأنظمة الاليكترونية) كما يلبس العريان الكرافتة.. بقلم عثمان محمد حسن
  • هل دخل الإمام/ الصادق مصيدة المؤتمر الوطني! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل دخل الإمام/ الصادق مصيدة المؤتمر الوطني! بقلم عثمان محمد حسن
  • استقيلوا جماعياً من البرلمان.. و انسحبوا من مجلس الوزراء.. و دعوا البكاء! بقلم عثمان محمد حسن
  • سحب الثقة من وزير المالية و مجلس الوزراء، بل، و رئاسة الجمهورية! بقلم عثمان محمد حسن
  • كلامك يا سيادة الرئيس كلام ( ساكت)! بقلم عثمان محمد حسن
  • لو اترشحت في بيتك، النظام حيسرق أصوات أولادك! بقلم عثمان محمد حسن
  • المسلسل الكويتي و دكتاتورُنا المهرِّج.. و بهلوانات يلعبون على الحبال! بقلم عثمان محمد حسن
  • مشيئةِ استراتيجية البشير و عبدالرحمن الخضر في التضحية بشبابنا في اليمن؟ بقلم عثمان محمد حسن
  • بكلٍّ تداوينا و لم يُشْفَ ما بِنا*.. فلنُجَرِّب المشاركةَ في الانتخابات! بقلم عثمان محمد حسن
  • أعملوا حسابكم! الكشة جاياكم.. الكشة جاياكم..! بقلم عثمان محمد حسن
  • الكيزان هم أصحاب المقدرة.. سمحة المقدرة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الشعب محتار.. و البشير يغيِّر و يبدِّل كما يريد و يختار! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تتحاملوا على السعودية و الإمارات.. لعناتكم على البشير السفيه! بقلم عثمان محمد حسن
  • تجيدون صناعة الأخطاء والتباهي بالابتلاءات .. و تحقيرنا يا د. فيصل! بقلم عثمان محمد حسن
  • أيها المدير العام للمرور فك أسر 1037 سوداني من الأسر في سوبا! بقلم عثمان محمد حسن
  • الربط بين دخول الأمريكان إلى اليمن بانسحاب القوات السودانية بقلم عثمان محمد حسن
  • بالريالات و الدراهم يحطمون عِزة السودان المنيعة! بقلم عثمان محمد حسن
  • إن البشير مكتوبٌ عند الله كذاباً.. مافي شك! بقلم عثمان محمد حسن
  • الاتجار بالبشر على عينك يا تاجر.. جرأة وقِحة.. ! بقلم عثمان محمد حسن
  • تَخَلَّصُوا من التماسيح العشارية قبل التَخَلُّص من القطط السمان! بقلم عثمان محمد حسن
  • هذا برلمانٌ أخيرْ عَدَمُو! بقلم عثمان محمد حسن
  • لماذا لا تقيل نفسك أو تستقيل يا سيادة الرئيس البشير ؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • مافيا خطيرة في ميناء سواكن و ... شيمةُ أهل البيتِ كلِّهم الرقصُ! بقلم عثمان محمد حسن
  • حكاية بنك مركزي أفلس.. و بترول هارب.. و ولاية تسير بالبركة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الكيزان حرامية لا يُشَّقُ لهم غبار .. شركة زين و أخواتها.! بقلم عثمان محمد حسن
  • بثمنٍ بخسٍ يموتون بالعشرات في اليمن.. و البشير هو المرتزق الأكبر! عثمان محمد حسن
  • إمبراطورية أشقاء عمر البشير تتمدد...! بقلم عثمان محمد حسن
  • ربما تصدقون البشير هذه المرة.. أما أنا، فلا أصدقه! بقلم عثمان محمد حسن
  • التيجاني سيسي يتطاول مع المتطاولين في البنيان في كافوري! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تتحدثوا عن محاربة البشير للقطط السمان إن لم يبدأ ببيته! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير ليسَ قدْرَ المسئوليَّة، فلماذا أقحَمَ نفسَه لِحمْلِها ؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • تسعةُ أعشارِ من ترى في برلمانِنا بقرُ! بقلم عثمان محمد حسن
  • بين الفاروق/ عمر بن الخطاب و الخازوق/ عمر بن البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • أين هي المؤسسية يا نافع و كلكم.. كلكم حرامية! بقلم عثمان محمد حسن
  • انحطاطُ دولةٍ ( يسوطُها) لصوصٌ محترفون.. هي دولةُ السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • السيداتُ غارقاتٌ في وحلِ الفسادِ أيضاً! بقلم عثمان محمد حسن
  • جاء البشير من مصر حاملاً راس تيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • السودانيون يمارسون أضعف الايمان تجاه المنكر! بقلم عثمان محمد حسن
  • ضرر إقصاء الكيزان عن المشاركة لإسقاط النظام أكثر من نفعه! بقلم عثمان محمد حسن
  • إسقطوا البشير سقوطاً لا تقوم له قائمة بعده! بقلم عثمان محمد حسن
  • ألم نقل لكم إنتهى الحوار يا أغبياء.. فَلِمَ الشكوى يا نيام؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • مساكين نحن! مساكين، الكديسة بتاكل عشانا!! بقلم عثمان محمد حسن
  • تغيير ديموغرافية السودان ب(البدون) و بيع الجنسية لأجل المال! بقلم عثمان محمد حسن
  • يقولون الإسلام هو الحل.. و يسرقون، و ينهبون.. ثم يتحللون!! بقلم عثمان محمد حسن
  • مات الترابي.. إذن الموت ما زال موجوداً! بقلم عثمان محمد حسن
  • السرطانُ رَابِضٌ في الأسْوَاقِ و في مَطْابِخِكُم! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير يتعامى عن المجاعة القادمة بعنف! بقلم عثمان محمد حسن
  • عبدالرحمن الصادق المهدي، أين النخوة يا أخو البنات؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • البشير لا يعرف أنه طاغية حتى الآن! بقلم عثمان محمد حسن
  • مواصلة المسيرات بالخميس و إلى أن يقول البشير:- فهمتكم! فهمتكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • صلاح قوش في معادلة صعبة بين عهدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • القططُ السمانُ أقوى من البشير و تدْخِلَه الجحر إن أرادت! بقلم عثمان محمد حسن
  • إركب معنا.. و لا تغرق مع الكيزان يا مولانا محمد عثمان! بقلم عثمان محمد حسن
  • وَفِّرْ دُمُوعَكَ لليومِ الأخِير.. يا البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • ماذا استفاد الشعبُ من إنقاذكم قولوا لنا أو لا تقولوا وارحلوا! بقلم عثمان محمد حسن
  • زيتنا في بيتهم.. ! بقلم عثمان محمد حسن
  • قانون الثراء الحرام سوف يدينك يا سيادةَ الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • زلزلوا أرض ميدان الشعبية.. دعوا صدى الزلزال يزلزل القصر الجمهوري! بقلم عثمان محمد حسن
  • كيف تحمين/ تحمي نفسك و شركاءك من البمبان بعد بكره! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تَقُّلْ: ( نظامُ البشير)، بل قُّلْ: ( فوضى البشير)! بقلم عثمان محمد حسن
  • عين الحسود فيها عود يا فقراء السودان يا حاسدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • و الله هذا الرجل مريض وأخشى أن يترشح! بقلم عثمان محمد حسن
  • في المؤتمر الوطني صراع إرادات مهلك يا حسن مكي! بقلم عثمان محمد حسن
  • متى تتم محاكمة البشير و حاشية البشير و آل البشير؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • وتتابُعُ القَطَراتِ يَنْزِلُ بَعْدَه سَيْلٌ يَليهِ تَدَفُّقُ الطُّوفانِ! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا مكان للجبناء في موكب الثلاثاء! بقلم عثمان محمد حسن
  • أَتدري العلاقة بين حرمة الجبايات و حرمة الزنا يا البشير؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لو كان بمقدور البشير وضع الشرطة أمام كل بيت! بقلم عثمان محمد حسن
  • رواتب الدستوريين حوالي 67 مليار جنيه سنوياً.. و لا يتأثرون بالغلاء!!! بقلم عثمان محمد حسن
  • أمَّك! جرُّوا واطي الجبانين! بقلم عثمان محمد حسن
  • أنت، أنت أزمة السودان.. أنت كارثة أحاقت بالسودان ، يا سيادة الرئيس.. بقلم عثمان محمد حسن
  • هذا الأعرابيُّ الخليجيُّ جملٌ من الصحراء لم يُلجم.. بقلم عثمان محمد حسن
  • الخليجيون أبُوها مُمَّلَحَة.. دارُوها لمَّا الأتراك شالوها! بقلم عثمان محمد حسن
  • الأتراك قادمون.. ( إسلاميون) يحملون ذهنية ( عِلمانية)! بقلم عثمان محمد حسن
  • الحتات كلها باعوها.. و البصات الخردة اشتروها..! بقلم عثمان محمد حسن
  • التهديد باستخدام السلاح لترشيح ( هُبَّل)! بقلم عثمان محمد حسن
  • يا عُصْبَةَ نظامِ البشيرْ، أنتم لصوصٌ فوقَ العادة! بقلم عثمان محمد حسن
  • القِيادات اليهوديّة تَطالب بالعَودة إلى خيبر- المدينة المنورة- بوثائق! بقلم عثمان محمد حسن
  • هل كان البشير ليجرؤ على تهديد جون قرنق يا عرمان ؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • حين تستطيعُ أيُّ بندقيّةٍ يرفعُها جَبانْ أن تسحقَ الإنسانْ..! بقلم عثمان محمد حسن
  • العرب أجساد تتحرك برؤوس مقطوعة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الراجل دا من يوم ما دخل الحكومة ما عندو شغلة غير التطبيع مع اسرائيل! بقلم عثمان محمد حسن
  • الجماهير في وادٍ غير وادي المعارضة.. و لا وادي النظام.. إنها تائهة! بقلم عثمان محمد حسن
  • يعتقد الأستاذ/ علي حسنين أن النظام سيسقط قبل عام 2020 !! بقلم عثمان محمد حسن
  • سقط الترابي في دائرة الصحافة حين تكتلت ضده الأحزاب- في انتخابات عام 1986!! بقلم عثمان محمد حسن
  • أحدث شبح ترامب فتوراً بين الرئيس البشير و نائبه بكري!ه بقلم عثمان محمد حسن
  • حميدتي: نحن أسياد الربط و الحل.. مافي ود مرة بفك لسانو فوقنا! بقلم عثمان محمد حسن
  • تم القبض على موسى هلال تمهيداً للقبض على ذهب جبل عامر! بقلم عثمان محمد حسن
  • حميدتي أقوى رجل في السودان..! بقلم عثمان محمد حسن
  • الدفاع بالصواريخ الباليستية إس 300 بدلاً عن ( الدفاع بالنظر)! بقلم عثمان محمد حسن
  • نحن نرى الفساد، فلماذا أنت لا تراه، سيدي الرئيس..؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • مصيبتنا في الدولار و في السوق و في سياسة التمكين! بقلم عثمان محمد حسن
  • هتفت الجماهير في ود مدني: ايدناك.. يا ايلا .. للجمهورية بايعناك! بقلم عثمان محمد حسن
  • موقابي تولى السلطة بعد نضال طويل.. و البشير سرق السلطة بليل..! بقلم عثمان محمد حسن
  • سوف يستمر البشير رئيساً إذا مد الله في الآجال ؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • أتطمعون في مدخرات المغتربين ال( 40-60) مليار دولار.. يا سيادة الرئيس؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • تخيلوا، فقط تخيلوا، وزراء ومسؤولون سابقون وحاليون في قبضة العدالة! بقلم عثمان محمد حسن
  • رئيس الجمهورية و نائبه ( مكنكشين) في الكراسي.. و ما عارفين يعملوا شنو؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • كل فاسدٍ مسنودٌ بفاسدٍ.. و بيدِ الفاسدين الشرطةُ و القضاء! بقلم عثمان محمد حسن
  • سيدي الامام، النظام قد يخشاكم في حدود.. لكنه يحتقركم! بقلم عثمان محمد حسن
  • مائة شركة سعودية تستثمر في فساد السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • البطاقة الجديدة 2017 مقدمةٌ لتزوير الانتخابات الاليكترونية عام 2020 .. بقلم عثمان محمد حسن
  • الرقص مع اللصوص في السودان! بقلم عثمان محمد حسن
  • لا تفرحوا كثيراً برفع الحظر.. فالاستبداد و التمكين للفساد باقيان؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • من ينقذ مجرمي ( الإنقاذ) من حبائل و حبال أمريكا؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لِمَ تخافون اقتحام حلايب يا البشير! بقلم عثمان محمد حسن
  • إنتخابات عام 2020 و الحريات و عجز أحزاب المعارضة المستدام! بقلم عثمان محمد حسن

  • Post: #2
    Title: Re: سوف يفوز دعاة التطبيع إذا أُجري الاستفتاء
    Author: Gaafar Ismail
    Date: 02-11-2020, 04:11 AM
    Parent: #1



    أخي الفاضل الأستاذ عثمان محمد حسن
    تحية طيبة وآمل أن تكون والأسرة الكريمة بخير
    استاذنا الفاضل عبدالفضيل حسن على حي يرزق - اطال الله عمره - وقد رأيت له صورة
    فوتوغرافية حديثة قبل فترة ، لم يتغير كثيرا لكن يبدو ان وزنه زاد قليلا .. اعتقد انه حاليا
    انه يعمل في الجامعة الإفريقية بالخرطوم .
    تحياتي ووافر احترامي .