|
Re: إما نحن و إما المؤتمر الوطني..! بقلم عثمان � (Re: شوقي ابراهيم عثمان)
|
• بالله عليكم من أنتم في موازين البشر إذا أجبرت الناس الظروف يوماُ من الأيام أن ينقبوا في أوزان ومقامات أمثالكم من محتويات براميل النفايات ؟؟؟؟
• وهل وصلت الأحوال بالسودان أن يكون لأمثالكم الكلام وأن تتواجدوا في ساحات الرجال ؟؟
• ألا تدرون حقيقة أوزانكم ومقاماتكم تلك التي تعادل العهن المنفوش ؟؟؟؟
• وقد صح المثل الذي يقول : ( يتجمع الذباب حيث تتواجد الجيف ) !!
• وهنا نجد التزاحم والتوافق بين الذباب يتمثل في أمثالكم !!
• حيث صورة الجيفة ثم النتانة في مقال صاحب المقال كما نجد النتانة في كلمات المتداخل السفيه !!
• أنتم في حقيقة الأمر مجرد ظلال لأشباح لا تملك الأجساد ولا تملك القيمة ولا تملك الأوزان !!
• بل أنتم مجرد نكرة إذا جرى الحديث عن الرجال !!
• والمضحك في الأمر أن يلتقي البوم بالغراب ليؤكد المستوى الأخلاقي الهابط !!
• ثم نشاهد ذلك البوم الغبي يرقص حين ينعق ذلك الغراب الأقحم ويقول : ( أنا معجب بقلمك شكلاُ ومضموناُ ... شكراُ ليك ... ) .
• بالله عليك يا ذلك القزم النكرة ماذا يمثل إعجابك أو عدم إعجابك في الأمر برمته ؟؟؟؟
• ولو جلست تؤكد وتكرر إعجابك مليون مرة فإن ذلك لا يعني شيئاُ في الواقع الملموس ،، بل مجرد قرد يرقص لمدح طبال متسول !!!
• ولو بحثنا لكامل المشهد عن فائدة تقال نجد أن الفائدة الوحيدة تتمثل في حقيقة أنكم أضعف الخلائق فوق الأرض من حيث المقدرات الذهنية والعقلية والإمكانية ،، بل أنتم مجر أقزام تجتهد لتنال من عمالقة الساحة بأسلحة الأحلام !!!
• وتلك حقيقة تثبتها سنوات الصمود والثبات لثلاثين عاماُ وما زال التحدي قائماُ ،، وما زالت السنوات تجري في مواصلة التحدي رغم نباح الكلاب !!
• والرجال في ساحة السودان لا يهدرون السنوات في مهاترات الأقلام ،، ولا يهدرون السنوات في سفاهات وتفاهات الألسن ,, ولا يهدرون الأوقات في الرد على كل كلب ضال ينبح في الخلفيات !!!..
• بل يؤكدون دائماُ مواصلة المشوار بعزيمة الرجال .، ولسان حالهم يقول ( نتحداهم ثم نتحداهم ،، ثم نتحداهم ) !!!
• كم وكم من المرات كانت مزاعم الانتفاضات والثورات ؟؟ وكم وكم من المرات تناولت تلك الأقلام وقالت : ( خلاص الجماعة قد أنتهوا ،، خلاص الجماعة قد انهاروا ،، خلاص الجماعة على وشك السقوط ،، خلاص الجماعة على وشك الرحيل ،، خلاص الجماعة على وشك الهروب ،، فإذا بأرض الواقع والحقيقة تكذب أحلامهم ،، وتحرق أكبادهم في كل مرة !!!
• وأخيراُ كان ذلك الشعار الصبياني المرفوع حيث شعار : ( تسقط بس ) ،، ولكن خابت أمنيات ومساعي الأقزام بنفس المعدل المعهود خلال الثلاثين عاماُ .. وبدأت الأيام والشهور تمر على الأقزام سوداء كالحة دون تحقيق أهداف ذلك الشعار !!!
• والآن بدأ البعض من جماعات الأحلام يسأل في حيرة ويقول : كيف مضت الثلاثة أشهر دون تحقيق تلك الأحلام ؟؟ .. كما أن البعض الآخر بدأ يسخر من ذلك الشعار ( تسقط بس ) ويقول أن ذلك الشعار لم يغطي حتى قيمة المداد الذي كتب به !! ،، ثم تلك الحيرة لدى البعض من أصحاب المواقع الذي يقول : كيف نتخلص من ذلك الشعار الذي أصبح يشكل عبئاُ بغير جدوى أو قيمة ؟؟ ،، وهل نتمسك به رغم عدم الجدوى والفعالية ؟؟ ،، أم نجد حيلة أخرى من الحيل التي نزيل ذلك الشعار ؟؟؟
• يا أغبياء القوم لا تسقط النظم في أي مكان في العالم إذا وجدت المساندة الجماهيرية والشعبية ،، وهذا النظام القائم في السودان اليوم تقف وراءه كثافة جماهيرية مؤيدة وداعمة ومنتظمة وقوية ،، ذلك بغض النظر عن مساوي ومفاسد النظام ،، وهؤلاء الذين يعارضون النظام حالياُ يمثلون فئة ضعيفة غير منظمة ،، وغير مرغوبة ،، وغير مدعومة ،، وغير مترابطة ومتوافقة ،، وغير فعالة في قيادة الشعب السوداني ،، بل غير جديرة بقيادة الشعب في المستقبل ،، ويمكن تسمية الواقع الحالي الجاري في السودان بمسمى كركبة الجياع وأهل الحاجة ,, ولا يمكن تسميتها بمسمى الانتفاضة بمعنى الانتفاضة التي تسقط النظام ,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إما نحن و إما المؤتمر الوطني..! بقلم عثمان � (Re: أحلام الأقزام)
|
الأخ المتداخل باسم ( أحلام الأقزام ) بارك الله فيكم ، سوف نشاهد بعد قليل ( كالعادة ) كيف تتزاحم تلك الكلاب لتنبح في الخلفية ، وهي لا تملك أكثر من ذلك النباح ، وفي بعض الأحيان نحن نشفق على عقلياتهم تلك الضحلة ، فهؤلاء يستحقون نوعاُ من الشفقة أكثر من التأنيب والتشهير !
إسماعيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إما نحن و إما المؤتمر الوطني..! بقلم عثمان � (Re: عثمان محمد حسن)
|
ههههههههههههه
والله يا عثمان نجح في نرفزة المؤتمرجية الأمنجية... هههههههه كلما يعوون بشراسة تأكد.. أنك أصبت الهدف...... هههههههه
نصيحة للمؤتمرجية الأمنجية قبل فوات الأوان...:
الكراهية العمياء تسبب ضيق الأفق والغباء... ليش؟ لأنو الزول اللي بيكره ما بيحب يفهم....
#تسقط_بس!!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|