في ذكرى رحيل صديقي العزيز مصطفى سيد احمد بقلم خضرعطا المنان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 02:59 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-17-2017, 09:38 PM

خضرعطا المنان
<aخضرعطا المنان
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 72

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في ذكرى رحيل صديقي العزيز مصطفى سيد احمد بقلم خضرعطا المنان

    08:38 PM January, 17 2017

    سودانيز اون لاين
    خضرعطا المنان-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    هنا يتحدث بنفسه .. وهو أخر حوار صحفي له قبيل رحيله بأيام كان لي شرف أجرائه وتم نشره بكل من المحلق الثقافي لجريدة (الاتحاد) الاماراتية حيث كنت أقيم وأعمل وقتها و صحيفتي (العرب) القطرية و (الاتحادي الدولية) المعارضة بالقاهرة اللتين كنت أراسلهما من أبوظبي .. وهو الحوار الذي ظل يعاد في عديد المواقع السودانية في كل عام كما أعيد نشره العام 2012 بصحيفة الراية القطرية حينما كنت أعمل بها في سنواتي الأخيرة بمنطقة الخليج .
    خضرعطا المنان

    كلمة لابد منها :
    يشكل يوم 17 /1/1996م علامة فارقة في تاريخ أغنيتنا السودانية!!!.
    يوم رحيل الفنان الانسان مصطفى سيداحمد..
    ولأنه حي يسعى بيننا رغم الغياب الأبدي
    ولأنه رمز خالد في سماوات غنائنا
    ولأن ما تركه من فن وقيم تجري في عروق
    حياتنا مجرى الدم فيها
    ولأنه كان دوماآخر المتكلمين بيننا!!!!!
    آخر المتكلمين تأدبا وتحسبا وتألقا
    وعمقا وشفافية.
    لأنه كان كل ذلك فلنتيح له الفرصة ـ هذه المرة ـ كي يتكلم لنا بنفسه الأبية وصوته المتعب ..
    ولنستمع اليه نحن الذين طالما تحدثنا اليه وعنه وفيه وبه !!!!.
    تكلمنا جميعا حتى أضحي الحديث عنه ـ لدى البعض منا ـ تجارة !! وأي تجارة؟؟؟.
    لنعطه الفرصة حتى نسمع لما يود أن يقوله دون أن نقاطعه ولو مرة واحدة !!!!.
    جاء الينا من غياهب الابداع ورحم الجنون متأبطا نجيمات ضاويات علها تهديه السبيل الى قلوب الملايين من أبناء شعبه .. فكان له ما أراد.
    جاء الينا وفي أعماقه روح شفيفة أغتلناها قبل ان نعرف كنهها !!!
    ظللنا نغتال فيه يوما أثر يوم حتى غادرنا وهو يكابد الأمرين معا : عيشة في المنفى وبعدا عن الاهل !!!غادرنا وفي أحشائه تنام كلية فتاة روسية الجنسية موسكوفية المولد دون أن نزرع ـ حتى يوم أن أحتاجنا كلية واحدة في جسده !!!ـ أن نعطيه كلية سودانية تبدد وحشة قبره وتكون له أنيسة في مثواه الأخير !!!! .
    هكذا عاش فينا ولنا .. ولكنه مات غريبا رغم أحتفاء نفر من أصدقائه به في منفاه!!!!!!.
    تخيلوا معي ـ ياسادتي ـ أن تموت غريبا في المنفى وأنت تمثل الحياة لدى من احبوك !!!.
    أن تموت دون أن يكتحل بصر حتى من أنجبوك بنعشك أمامهم !!!!.
    أنها مفارقة المنافي !!!!!!.
    لذا أهدي ما أريد قوله هنا .. وما سنسمعه من هذاالراحل/ المقيم:
    الى كل الذين تاجروا باسمه وبحنجرته وبنات حشاشاته ودرر عطائه ..
    وكل الذين آثروا من وراء ابداعه وكل أولئك الذين لايزالون يحاولون ذلك !!!.
    الى كل الذين أخلصوا وظلوا أوفياء له حتى وهو في قبره ..
    والى أولئك الذين تنكروا له بعد رحيله (كماوردعلى لسان رفيقة عمره (بثينة).

    ** ** ** ** **
    أحبتي : أكتب اليكم في هذه اللحظة وأمامي برقية تعزية بتاريخ 21/3/1994م كان قدبعث بها الي في وفاة والدي الجليل ( رحمه الله ) .. وأمامي كذلك صورة فوتوغرافية له كان قد أرسلها الى مرفقة بصورة جواز سفره حامل الرقم 026990) والصادر بالخرطوم في (1/7/1991م) لتنتهي مدة صلاحيته بتاريخ : (1/7/1993م ) الأ أنه قد تم تجديده بسفارة السودان بالعاصمة القطرية في يوم 6/7/1993م على أن ينتهي بتاريخ : ( 6/7/1995م ) .
    وفي ذلكم الجواز :
    الأسم : مصطفى سيدأحمد المقبول
    المهنة: مغني ومؤلف موسيقي
    مكان وتاريخ الميلاد : ود سلفاب 1953م .
    لقد كان آخر المتحدثين عن مصطفى سيدأحمد ـ قبل أيام من الآن ـ من هم أحق منا جميعا بالحديث عنه:
    والدته الفاضلة سيدة الرحم المبارك : ست الجيل
    رفيقة دربه في أفراحه وأتراحه : بثينة محمد
    وبحضور فلذتا كبده الندية : سيدأحمد وسامر
    وجاء الآن دوره هو لكي يتحدث الينا ونكون كلنا آذانا صاغية .. لنرى كيف كان هذا المرهف يفكر.. وكيف كان يرى الاشياء من حوله وهو على فراش المرض الاخير .
    فالى مضابط ذلكم الحوار الذي لم يكن طويلا ـ بالعرف الصحفي المتعارف عليه ـ ولكنه كان عميقا لمايتسم به فناننا من اختيار لكلماته وبعد في أفكاره :
    سؤال : الفنان حالة خاصة .. والفن رسالة انسانية .. فكيف يكون الالتحام بين الحالة واالرسالة ؟.
    * من انواع الذكاء : الذكاء الناقد .. الذكاء العملي .. والذكاء الخلاق .
    وعليه فان خصوصية الفنان تأتي من انتخاب الطبيعة له بتأهيله بنوع من الذكاء الخلاق .. وكل ذلك يتبدى من نشاطه كانسان .. أي يسعى لتحقيق انسانيته من خلال تفاعله مزودا بهذاالتأهيل الفطري .. أي خصوصية حالته تاتي في اطار سعيه لتحقيق انسانيته وذاته وفي ذلك علاقة عضوية تنفي أن تكون حالته منفصلة عن رسالته.
    سؤال : أين ترسو اليوم مركب تجربتك مع الغناء والموسيقى ؟
    * هي تجربة تتوالد أبعادها من أبعاد .. حيث أن القضايا مازالت ساخنة وكثيرة..
    والتفاعل مع الحياة قائم ولم يفتر بعد .. كما أن البيئة مليئة وثرية .
    سؤال : أين وكيف ترى الوطن في ظل الظروف القائمة حاليا هناك ؟

    * أرى أن الوطن يدخل في تحد كبير .. فبالرغم من قسوة التجربة على الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والسياسية الا أنها لها ما بعدها .. حيث أن التجربة
    تساهم في اسقاط كثير من الأقنعة ( مع وضد) وما بعدها يتجاوز كل هذه الأقنعة مترسما ملامح واضحة ومحددة لا تطولها المغالطات ـ أي بمعنى أخر أنه في مرحلة هدم وبناء ليس على مستوى الظرف الحالي ولكن على مستوى مفاهيم الماضي وما تعتمرها من تخلخل ومراجعة .. والمفاهيم المطروحة الآن وما سقط منها كشعارات كذبها الواقع خلال الممارسة اليومية وما يتبلور من رؤى جديدة تقود خطوات التغيير .
    سؤال : الوطن والحرية .. الغربة والأبداع .. ماقولك ؟ ومتى يكون الفنان صدى لصوت شعبه ؟
    * يمكنني القول بأن التجربة التي يمر بها اليوم الناس في داخل وخارج السودان ـ برغم قساوتهاـ الا أنها مفيدة وناقدة لكل ما سبق .
    أما عن الغربة فلا تسلني .. أو ليس من بالداخل يشعر بالغربة الآن ؟؟.
    وعن سؤالك عن الفنان ومتى يكون صدى لصوت شعبه .. فان الحديث يطول في هذا الشأن . فيكفي أن تنصهر ـ كفنان ـ في معامل معاناة هذاالشعب الذي أنت من صلبه .. وتنعجن في أفراحه وأتراحه لتصبح لسان حاله في سرائه وضرائه.. وهذا هو الفن الحقيقي من وجهة نظري .
    سؤال : وماذا عن تجربتك مع المبدع الفنان يوصف الموصلي ومشاريعكما معا؟
    * يوسف الموصلي صديق عزيز .. وهو بجانب كونه مطربا فهو موسيقي مقتدر وملحن بارع له اسهاماته الواضحة في هذا المجال .. كما ان هما مشتركا يجمع بيننا في مجال طرح تجاربنا بشكل جيد .. فأمامنا الكثير من الاعمال التى نأمل ان نخرجها تباعا على منوال ماسبق أن أنجزناه معا من تجربة لاقت صدى طيبا في نفوس الجماهير والمهتمين على حد سواء .
    سؤال : ماهو جديدك ؟؟ ثم ماقولك عن مستقبلك فنيا ؟
    * هناك الكثير من الاعمال الجديدة ..أما في هذه الأيام ـ وبرغم الظروف الصحية التي أمر بها ـ الا أنني أعيش بصحبة قصيدة لشاعر مصري أسمه( أحمد صلاح كامل ) وهي بعنوان ( مفتتح الطريق) كم أرجو ان يقوم حواري هذا معك أخي خضر مقام اخطار له .. فأنا لم ألتقيه ولكني وجدت قصيدته هذه منشورة بمجلة ( العربي) وقد أعجبتني فعكفت على تلحينها .. يقول مطلعها :
    هذا فرحنا ميت
    والأرض تلهث في سباق الانفلات
    ونسيت أمومتها
    وباعت فرخها للريح
    أنكرت البراءة في عيون الفجر
    لطير الليل كي يملي القرار
    وأنا اسجل موقفي
    لاالليل قديس ولا القمر انتصار ..
    كما أن هناك قصيدة لصديقي الشاعر ( محمد مدني ) أذكر لها منها :
    والأرض تحضن بذرة الامكان
    يارباه
    يا أرض اتخذتك مغزلا
    للحب والأشعار والحقب الجديدة.......الخ .
    أما عن سؤالك حول مستقبلي الفني .. فأنا اعمل وفق برنامج يسعى لانجاز
    رؤى محددة أحلم أن أنجزها على المستويين : الشكل والمضمون .
    سؤال : ثم ماذا لو سألتك عن اتحاد الفنانين السودانيين وعن صلتك به؟؟
    وهل تعتقد بأنه يؤدي دوره المطلوب في ظل غياب أو توقف معظم رموزه ؟
    * ليس بيني وبين هذا الاتحاداي اتصال منذ خروجي من السودان .. فهل ترى أن له دور الآن ؟؟؟؟.
    سؤال : أخيرا:كيف ترى مستقبل الأغنية السودانية عامة؟
    * بايجاز ـ أخي خضر ـ انه مستقبل مرتبط دون شك ارتباطا عضويا بمستقبل البلد والناس هناك .
    أنتهى الحوار .
    وللجميع محبتي .. ولصديقي الخالد مصطفى سيدأحمد ألف دعوة تظلل قبره
    وتجعل منه روضة من رياض الصالحين .
    خضرعطا المنان



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • تدشين كتاب السودان ومياه النيل للدكتور سلمان بقاعة الشارقة بجامعة الخرطوم
  • حقيقة رفع العقوبات الأمريكية عن السودان
  • وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج تشيد بتجربة السودان في مجال الهجرة
  • ليالي سخريار في منتدى شروق بالقضارف
  • فتحي الضو يتحدث في ذكرى الأستاذ محمود محمد طه
  • الاتحاد الأوربي : تخفيف العقوبات على السودان خطوة هامة
  • بيان صحفي هل اعتقالاتُ شباب حزب التحرير هي أحد قرابين التقرُّب لأمريكا؟؟!!
  • الحركة الشعبية تلتقي بالمبعوثين الدوليين لمناقشة المقترح الأمريكي وتتمسك بموقفها
  • السلطات السودانية تسمح لقناة أم درمان الفضائية معاودة البث
  • المؤتمر الوطني: السودان لن يتنازل عن مبادئه خلال الأشهر الستة المقبلة
  • عبدالحميد موسى كاشا يحرك إجراءات جنائية ضد أشخاص
  • الملك محمد السادس يزور جنوب السودان
  • البرلمان يُجيز قانون الدعم السريع حميدتي يأمل في إنشاء قوة جوية
  • الأمين السياسي لحزب المؤتمر الوطني: المُعارضة السودانية تحلم بتراجع ترامب عن رفع العُقُوبات
  • شيفرون تعود إلى السودان
  • السفارة الأمريكية بالخرطوم: سريان رفع العقوبات اليوم
  • قمة بين السودان وبلاروسيا وتوقيع اتفاقيات اليوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 يناير 2017 للفنان ودابو عن الإنقاذ .. رفع الحظر والفضائح ...!!
  • المركز السُّوداني لحقوق الإنسان؛ يُحَّي ذكرى بطل السلام الشهيد محمود محمد طه


اراء و مقالات

  • ما أحوجنا للدفع بالتي هي أحسن بقلم نورالدين مدني
  • المسألة تجاوزت العنصرية والظلم الي حق الحياة بقلم محمد ادم فاشر
  • كل من عليها فان بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • ماذا يدور في جبل عامر؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • عمليات التنصير بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • في الذكري رقم 21 لرحيل الكروان مصطفي سيد احمد نردد : حاجة فيك تقطع نفس خيل القصائد. كتب صلاح الباشا
  • في الذكرى الثانية والثلاثين لإعدام الأستاذ محمود محمد طه: مغزى لحظة الثامن عشر من يناير 1985
  • يستنكرون ويتناقضون بقلم شهاب طه
  • المجلس الوطنى بعد رفع الحظر بقلم عمر الشريف
  • ان انسى لا أنسى (3) بقلم د. عبدالكريم جبريل القونى - جوهاسبيرج
  • رفع العقوبات..ماذا فعلت لكي تفرض أمريكا عشرين سنة عقوبات؟ بقلم أحمد حمزة أحمد
  • هات يا زمن .. جيب كل أحزانك تعال.. جيب المحن! بقلم أحمد الملك
  • جهاز الأمن و المخابرات و تبني سياسات جديدة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأفارقة يلعبون ونحن نتفرج بقلم كمال الهِدي
  • سودانية 24 بقلم فيصل محمد صالح
  • بدأ العد التنازلي.. من اليوم! بقلم عثمان ميرغني
  • توجسات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أفراح التطبيع..! بقلم عبد الله الشيخ
  • والآن نستطيع أن نقول بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • البصيرة أم حمد يا سعادة الوزيرة!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • زجاجة السمن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • مع المعلم الشهيد / محمود محمد طه في ذكراه.. بقلم حيدر احمد خير الله
  • يا فتَّاح يا عليم يا رزَّاق يا كريم .. !! بقلم هيثم الفضل
  • مفاوضات سرية بين ترامب والخرطوم وكلمة السر المساعدة في الحرب علي الارهاب بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • إخواتي المصريين،، نحترم القضاء ولكن لا تبالغوا في ضمان مصرية تيران وصنافير ..!!؟ بقلم د. عثمان الو
  • المحقق الصرخي .. يا دواعش الفكر كلامكم ومبناكم يخالف العقل و الخيال بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • سؤال له ما بعده: هل هناك محل في السودان بإسم (سوركتي استايل)
  • تأسية على فراق الرائع مصطفى سيد احمد
  • شكراً عطبرة أهدتنا : أبوجيهنة والشغيل ود. هشام والاميرة بسمات
  • سيارة ترامب
  • عن حريَّة التَّعبير
  • رسالة من تراجى الى جماهير شعبنا تحت نظام الهلاك : ضَحِكوا الرئيس........!!!
  • الأستاذ محمود محمد طه: وقفة للحزب الجمهوري أحتفالا بذكراه: شارع القصر
  • الاستقلال في عطبرة ....العطبراوى ودبورة ورحيل الذكريات الجميلة
  • سير سير يالبشير
  • بوتين يصف من قاموا بتزييف الفضائح عن ترمب اثناء وجوده فى موسكو بانهم أرخص من الداعرات
  • تعليق البشير على رفع العقوبات ..
  • دجل غير- سهير عبدالرحيم
  • بدات منذ ساعة أجتماعات باريس-صورة
  • سوق ليبيا .. البحث عن بديل- تحقيق
  • السودان أصبح شريكٱ مهمٱ لأميركا في مكافحة تنظيم الدولة اإلإسلامية
  • مغادرة د.امين مدني إلى القاهرة
  • محافظ بني سويف- يطمئن على مصابى حادث انقلاب الأتوبيس السودانى
  • الفريق طه .. صدق نبوءة شيخ الأمين!
  • بكري حسن صالح: (الرئيس بخير وصحة جيدة والزعلانيين القاعدين برا لازم يجو)
  • القائم بالأعمال الأمريكي: “ترامب” يمكن ان يلغي قرار رفع العقوبات
  • إستبيان! ما رأيك في تطبيق الشريعة الإسلامية في السودان؟
  • معتقل سياسي مربط بالجنازير في زنزانة ضيقة : ويتحدثون الحوار والحريات(صورة)
  • اغنية راب جديدة عن حادثة المترو
  • كيف تدافع عن خاتم الانبياء وانت لـــــص اسفيرى
  • الأستاذ محمود محمد طه: يحيون ذكراه في أيوا سيتي ٢١ يناير
  • يعملوبا شنو بعد دا!
  • رفع الحظر وجهة نظر تخص الاكاديمين والجامعات للحصول على مراجع العلمية من المواقع الاليكترونية
  • في عهد " البشير " بدا النساء في سياق سيارات الاجره فديو
  • اصابة اطفال الخلاوي بالكوليرا
  • سلامات .. الإعلامي الأستاذ/ كمال حامد خضع لجراحة بالمنظار للركبتين بالسعودية (صور)
  • منو العرفك بطه!
  • رفع العقوبات الأمريكية عن السودان ..مكاسب المواطن العادي
  • عاجل : الحركة الشعبية تلتقي بالمبعوثين الدوليين لمناقشة المقترح الأمريكي وتتمسك بموقفها
  • شمس سودانير ستشرق مرة اخرى ....
  • كلاب الجزارة
  • سيف الدولة حمدناالله : عن حصانة ديبلوماسى الميترو
  • ود البوش ود ابسن ود الطيب و ملامح من البادية
  • The Simple Act Of Thinking Can Accelerate The Growth Of Many Brain Tumors !!!
  • كارل ماركس يتحدث عن محمد (ص)..
  • الحُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوتْ..
  • عشان نتأكد من رفع الحظر
  • لماذا يستعدي بعض الشيوعيون السواد الاعظم من السودانيين؟؟!!
  • السيرة النبوية !! للقمر الهاشمي !! محمد بن عبد الله عليه افضل الصلوات وأتم التسليم !!
  • ╬ 15 بوست ╬ الميتة ما بتسمع الصياح ثم ماذا بعد الصلب ؟؟
  • فلتكن مرجعيتنا قوانين المنبر ولوائحه
  • أناشيدٌ للرّفيقِ..)
  • حزب البشير : تجربة 20 عاماً من الحصار والمقاطعة في ظروف قاسية لم تغيرنا، ولن تغيرنا فترة ستة أشهر
  • ما بين فِعل عثمان محمد صالح ... ومفعول خج البُرمة
  • اها يا جماعه الحظر الامريكى اترفع البرفع حظر الحكومه على الموطن شنو
  • قالوا أحرقُوه بل اصلبوه بل انسفوا للريح ناجس عظمه وإهابه!
  • شروط امريكية تعجيزية لرفع العقوبات عن السودان
  • عبد المنعم (كشمبه)!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de