عايزنك..> والمرأة الأوروبية التي تجيد خمس لغات.. وتجيد اللهجة السودانية تماماً ترفع رأسها وتعرف أن ضيوفها هم رجال الأمن.> وهناك يعرضون عليها بعضاً من نشاطها التنصير" />
والآن نستطيع أن نقول بقلم أسحاق احمد فضل الله والآن نستطيع أن نقول بقلم أسحاق احمد فضل الله
> عايزنك.. > والمرأة الأوروبية التي تجيد خمس لغات.. وتجيد اللهجة السودانية تماماً ترفع رأسها وتعرف أن ضيوفها هم رجال الأمن. > وهناك يعرضون عليها بعضاً من نشاطها التنصيري منذ عام 2015م. > والمراكز التي تديرها وقوائم (نجاحها) في التنصير. > و.. > عايزنك. > والفتيات والفتيان الذين يدرسون في جامعة معينة بصفتهم أجانب مسلمين.. ثم يديرون مراكز للتنصير يجدون أن نشاطهم/ وشكر الله للأجهزة الحديثة/ كان تحت الف عين. > وعايزنك .. وعايزنك. > واربعة وستون مركز تنصير. > والمراكز تستخدم المدارس والجامعات والشركات و.. مدارس اللغات ومدارس الأطفال وحتى الصم والبكم. > والسيد فلان وفلان الخواجات الذين يسكنون الأحياء الشعبية ويرتدون الجلابية والمركوب ويأكلون أم رقيقة ويشيلون الفاتحة يسمعون فجأة كلمة : عايزنك. > و.. و. > والنشاط التنصيري الضخم الذي ظل يجري تحت الأرض لم يخطر له أن تحت أرضه أرضاً أخرى. (2) > ودول. > ومخابرات مصر.. وحزب سوداني وشخصيات كلها ينطلق بقوة الأيام والسنوات الماضية يدعم التنصير في السودان. > وألف أسلوب يستخدم للتنصير. > الدولة تبعد واحداً.. واثنين وعشرة بهدوء. > والدولة تكتشف أن المبعدين كانت جهات التنصير تديرهم بحيث يصبحون (خبرات) يدربون القادمين للسودان على طبائع السوداني ومداخله واللغة و.. و.. > والحكايات الممتعة.. نحكيها. (3) > ومحاكمات تجرى. > و(ضخامة) بعض شخصيات التنصير التي تعمل في السودان تجعل اشهر منظمة تنصير في افريقيا/ حين يعتقل احدهم ويقدم للمحاكمة ترسل خطاباً سرياً جداً لقادة المنظمات التي تقود التنصير في السودان حتى (تسكت تماماً) لأن الدولة / كما تقول المنظمة لأعضائها في الخطاب/ متمكنة تماماً من معلومات تدين بعض المعتقلين الكبار بالتجسس وبالعمل ضد السودان حكومة وشعباً. > وشخصية من شخصيات التنصير المعتقلة ضخامتها تجعل دولته ترسل نائب مخابراتها للسودان. > والرجل الغاضب يجلس مع محمد عطا.. ويتهم السودان بأنه (يصنع الأكاذيب) ضد مواطنه هذا في عمل عدواني لا مبرر له. > والفريق محمد عطا../ ومشهده جالساً في مؤتمر رفع الحصار/ يجعلنا نقرر ان نحكي الحكاية. > الفريق عطا يجعل نائب مدير مخابرات الدولة البيضاء يجلس. > ويشرع في عرض الأفلام المتعة عليه > هذا مع ادارة مركز تنصيري بام درمان الساعة الثانية عشرة والنصف واربع وعشرون ثانية في يوم كذا .. شهر كذا.. ومعه كذا وكذا. > والرجل (العالمي) في نشاطه صوره له مع بيتر جاسك وإلى جانبه القسيس (متى) > 30/11/2012م الساعة الثالثة والدقيقة العشرون والثانية الثانية والأربعون. > وإلى جانبه فلان وفلان (منتظرين). > وصورة من الكاميرا ذاتها للرجل في جبال النوبة مع قساوسة ومرتدين.. مرتدين عن الإسلام يعرضهم في فخر. > وصورة.. اليوم ذاته الساعة العاشرة وتسع دقائق وثلاثين ثانية مع (فيلبس) منصر في جبال النوبة ومرتدين. > وصورة له ما بين جنوب كردفان والخرطوم وهو هناك في جنوب كردفان الصورة له وسط منازل مهدمة وحريق.. ليقول إن > طيران السودان يفعل هذا. > والصورة مع مرتدين أحدهم بقبعة بيضاء وبنطلون جينز. > وصورة في مصر مع مرتدين وفي نيجيريا و.. > وصورة نيجيريا تلتقط في (28/7/2010م) الساعة الثالثة والنصف وتسع وثلاثون ثانية.. ومعه مرتدون عن الإسلام. > ولقطة مصر تلتقط في 14/9/2011م ومعه مرتدون. > و.. مئات الصور لسودانيين.. في أطراف العاصمة. > مئات الصور للرجل وهو ينطلق في نشاط كثيف جداً منذ سنوات. > والسطر الأخير (اليوم) هو أن > قيادة التنصير في السودان بعد حديث صحفي عن مئات المرتدين في دارفور/ الأسبوع الماضي/ القيادة هذه ترسل خطابات مفزوعة تأمر جهات التنصير كلها بالسكوت المطبق. > ونحكي حكاية السودان (الآن) مع التنصير, لأن (إعادة ترتيب البيت السوداني تلتفت إلى كل جهة الآن). > ونحكي. > وإن نحن استرسلنا قطع مكتب الإعلان حلقومنا.. لأننا نتجاوز المساحة المخصصة لنا.. لهذا نؤجل الحديث عن جامعة النيلين. والخزانة المفتوحة!! وشهادة دكتوراة لرجل أمي!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة