الأمي المنافق مني اركو مناوي- قال هذا الشعب تحترق آماله وتتلاشى قال!!..

الأمي المنافق مني اركو مناوي- قال هذا الشعب تحترق آماله وتتلاشى قال!!..


10-17-2021, 11:54 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1634511297&rn=0


Post: #1
Title: الأمي المنافق مني اركو مناوي- قال هذا الشعب تحترق آماله وتتلاشى قال!!..
Author: عبدالغني بريش فيوف
Date: 10-17-2021, 11:54 PM

10:54 PM October, 18 2021

سودانيز اون لاين
عبدالغني بريش فيوف -USA
مكتبتى
رابط مختصر




أنا منافق إذن أنا موجود، هذا حالهم اليوم وغداً وربما بعد الغد، ولكن مهما ارتفعوا للقمة سيبقون في ظلمات الأنفاق، سيظلون تحت الأرض كالأفاعي تستبيح النور فقط لمداهمة فريسته.. (قول مأثور)..
..........
وصف حاكم إقليم دارفور مني اركو مناوي، إن الاحتقان السياسي بين القوى الوطنية الفاعلة في مرحلة الانتقال وباء يُسمم المناخ الوطني، “علينا أن نسعِفه بأمصال التوافق على القواعد المشتركة للبناء".
وقال مناوي في منشور له على صفحته الرسمية بموقع (فيس بوك) : لا يمكن لشعبنا بعد هذه الثورة النبيلة أن تحترق آماله وتتلاشى بتدوير ذات مآزق الانقسامات والتطرف ونبذ الآخرين، نحن في مسار التحول الديمقراطي وعلينا الالتزام بأساسيات الديمقراطية الحديثة عن الحوار والتوافق السليم بما يقتضيه الضرورات التي تضعنا أمام المسؤولية الوطنية والتاريخية والأخلاقية".
عزيزي القارئ..
الكلام أعلاه للمنافق "الأمي" -حاكم إقليم دارفور بالمحاصصة دون اعتبار معايير الكفاءة والأمانة، المدعو مني اركو مناوي، الذي تواطأ مع البرهان والجنجويد، للإطاحة بحكومة عبدالله حمدوك، وتكوين حكومة بديلة من كيزان الحركات المسلحة والفلول.
يتساءل هذا "الأمي" المنافق، بكل مكر وخداع ووقاحة، عن احتراق وتلاشي آمال الشعب السوداني، وهو الذي احرق تلك الآمال، بالتواطؤ مع العسكر والجنجويد للالتفاف على الثورة وإعادة عقارب الساعة للوراء..
مناوي، هو الذي احرق تلك الآمال الشعبية، إذ تجده في اليسار وفي اليمين وفي الوسط، وهو يتأرجح بين كل المواقع والموازين.. يتراقص كيفما اتفق.. يخدم نفسه، كلما ناداه البرهان ومحمد حمدان دقلو.. المهم هو أن يضمن لنفسه وذويه مواقع القرار، في دارفور وفي الخرطوم.
هذا الأمي، وبالرغم من غباءه، إلآ انه تمكن من ابتزاز حكومة حمدوك وقوى الحرية والتغيير "الحاضنة السياسية"، ومن الإيقاع بهما في أول امتحان عسير، تحت غطاء العودة الى منصة التأسيس.. ومنصة تأسيس (ايه)، وهو لم يلعب أي دور إيجابي في الثورة الشعبية.
مني اركو مناوي، منذ زمن بعيد، انتهج الغش والخداع والزيف طريقاً إلى ان أصبح حاكما لدارفور، لكن ما لا يعيه هذا الكائن الغريب، هو ان الشعب السوداني قد تسلح بسلاح "الإدراك)، ولا يمكن لأي احدٍ كان ان يستغفله ويستهبل عليه بترديد الأكاذيب وممارسة التضليل.
يقول احد العقلاء السودانيين: كيف للدولة أن تسير إذا كانت كالعربة التي يشدها حصان الى الأمام وحصان الى الخلف؟ وحال السودان اليوم يُشبه هذه العربة التي يدفعها بعضهم الى الأمام، وبعضهم يدفعها الى الخلف في ذات الوقت.
أمثال مني اركو وجبريل الكوز والزعران التوم هجو والانتهازي الذي لا يخجل علي عسكوري وغيرهم من الذين يبتسمون ويمدحون العسكر والجنجويد امام تلفزة غير شعبية، هم من يدفعون الساحة السودانية اليوم الى احتقان سياسي. وهذا الاحتقان يؤثر سلباً على كل السودان، ويُساهم في إنتاج الأجواء التشاؤمية التي تعيشها الأوساط الشعبية من جراء الاختناق الاقتصادي والأمني والاجتماعي وغيره، وينعكس هذا الاحتقان سلباً على كل مؤسسات الدولة.
مهما يكُن من أمر؛ فإن السياق السياسي الذي يعتمده مني اركو مناوي، ومعه الفلول وحلفاء العسكر والجنجويد وكيزان الحركات المسلحة، يشكل مصدرا أساسيا للتوتر والاحتقاق السياسي، ويُنعِش العناوين الخلافية التي لا يمكن الاتفاق حولها.
يعلم اليوم كل متابع للشأن السوداني أن ما تشهده الساحة السياسية من احتقان، لا يهدف إلى إصلاح ولا إلى تنبيه ولا إلى أية خطوة باتجاه الأمام.. إنما نابع من تراكمات لصراعات يغلب عليها الطابع الشخصي البحت.. ويوجهها دافع النيل من خصوم اختلفوا على هوامش وقضايا جانبية، ليست من بينها المصلحة العامة للسودان وأهلها، حتى أصبحنا اليوم نعيش أجواء ينشغل فيها الأطراف كلهم، إما بالهجوم على الآخر أو بالدفاع عن أنفسهم، كل يجتهد بالبحث عن تهمة يوجهها للطرف الآخر.
يبدو أن المنافق مني اركو مناوي لا يعرف أن اللعبة قد اتضحت تماماً، وتحددت أركانها ولم يعد من المجدي له أن يستمر في محاولاته الغبية لستر عورة الهجوم على حكومة حمدوك، خاصة أن ما كان في السر قد خرج للعلن في تململ معلن من طول إخفائه، وإن العسكر والجنجويد الذين أصبحوا يديرون المشهد في السودان بدأوا يمدون عنقهم ليقولوا نحن الذين نحرك هؤلاء وندفعهم للمطالبة بحل حكومة حمدوك.
مناوي، الذي يتحدث عن حكومة الجوع والفقر، كان الأجدى والأنفع له لو أنه سخر جهوده ووقته في تعزيز قنوات التواصل مع مواطنو دارفور وعمل على خدمتهم وتلمس تطلعاتهم، ولكن شيئاً من ذلك لم يحدث، إذ ترك معاناة أهالي دارفور جانبا، وجاء الى الخرطوم لينفذ تعليمات العسكر والجنجويد للمطالبة بحل الحكومة بحجة توسيع المشاركة.

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});
  • قضيتُ ثلاثة أسابيع فى السودان، بعد غيابٍ دام تسع سنين بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الكيزان لا يمكن إصلاحهم فيجب وضعهم فى محاجر (كرنتينة) مدى الحياة بقلم عبد العزيز عثمان سام 18 دي
  • تعيين وُلاة الولايات من المركز رِدَّة على الحُكم اللامركزى بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • المحامى أبوبكر عبد الرازق يفتى فى القانون وِفق هوَاه ! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الرئيس حمدوك والإعلامى لقمان فى الفاشر، البيت محروس بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • هيئة محامى دارفور إياكم والإتجار بضحايا التطهير العرقى بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • لجنة مولانا نبيل أديب البداية الحقيقية لعملِ الفترة الإنتقالية بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • قادة الحركات المسلحة فى جوبا وقلوبهم مُعلَّقة بأبى ظبى بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الحركات المسلحة السودانية أيضاً عميقة بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • إلى مِنَّاوِى: المُجرم الخائن يستجدِى العفو من ضحاياه، ولا تمنحهم بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • أتركوا المفوضية الوطنية للسلام لأهل المركز للآتى: بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • حكومة حمدوك من حيث نقاط القوة والضعف بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الفاشر تدُكُّ صَياصِى غُزَاة قحت مرَّة أخرى بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • يا حمدوك أرجوك، إحذر الوقوع فى هذا الفخ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • يا أهل الهامش السودانى رصُّوا صفوفكم لقتالِ حكومة قحت بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • قادة قحط يخاطبون الهامش بنفس منطق مازُنقو مع وَيْوى بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • آدم سوداكال نموذج لكيف تضطهد حكومات المركز أبناء الهامش بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • قحط ومجلس العسكر سينتِجُون (إنقاذ تو) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • اتَّفِقُوا مع العسكر على وقف قتلِ المتظاهرين أوَّلاً بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • مجزرة الأُبيِّض 29 يوليو 2019م لماذا، وما الحل ؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • إجتماع أديس خطوة نوعية لإنجاح الثورة يجب أن تُستكمل بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • داليا إلياس كنداكة شجاعة تستحق المَدْح لا القَدح بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • إلى تحالف قحت والعسكر، تعالوا بأيدى نظيفة بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • لماذا وقَّعَ الحزب الشيوعى الاتِّفاق السياسى ثُمَّ أصدرَ بياناً ينقضه؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • يجب التفريق بين الأهلية والعفو والحصانة بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • يا ناس الخرطوم أخرِجوا الجنجويد قبل أن يخرِجُوكم إلى معسكرات نزوح بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • بعد إنكشاف فظائع فضّ الإعتصام، اتفاق قحط والعسكر باطل بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • إنَّهم يجرُّون الثورة السودانية الباسِلة إلى خيارات بائِسة بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • إلى حميتى: المُتغطِّى بالإدارة الأهلية عريان بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • المجلس العسكرى هو المُهدد الأوَّل للأمن الوطنى ويجب أن يذهب فوراً بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • صَدَّقنا العسكرَ فقادُونا إلى مَحرقةِ السَحَر، ولكن صبراً! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • السودان: ثورة شعبية عظيمة يمثِلُها سَاسَة هُوَاة بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • عِلَّة السودان فى سيادتِه المسلُوبة وتُسترد بإستردادِ الأرض بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • تهافُت قوى الحرية والتغيير سيجهِضُ الثورَة بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • عندما تضمُر أجهزة الدولة تسُودُ عدالة الغوْغَاء Mob Justice بقلم: عبد العزيز عثمان سام20
  • طُول الفترة الإنتقالية ضمَان لبناءِ سودانٍ آمن ومُستقِر بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • مَهَام أجْهِزَة الفترة الإنتِقالية (جُزء ثالث، الأخِير) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • مَعَايِير وضَوابط الترشِيحَات لشغلِ هَيَاكل الفترًة الإنتقَالِيَّة (جُزء ثانى) بقلم عبد العزيز عثم
  • تجمُّع المِهنِيِّين يلعبُ بالنَّارِ بقلم: عبد العزيز عثمان سام
  • هَيَاكِل ومَهَام وسِمات الفترة الإنتقالية (جزء أوَّل) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • السِيرَة الجنائية للجنرال ع الفَتَّاح البُرْهَان بالدَليلِ والبُرْهَان بقلم: عبد العزيز عثمان سام
  • السِيادةُ للشَعَبِ والجيش حَامِى وخَادِم الشَعَب بقلم: عبد العزيز عثمان سام
  • وَد مَعرُوف وبن عوف المِنَّهُم خوف بقلم : عبد العزيز عثمان سام
  • الثورة الشعبية فى السودان والجزائر، مُقارَنات ومُقَارَبات بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • مَشاغِل وإهتِمَامات الفترة الإنتِقَالية، الواضِح ما فَاضِح بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • مَشاغِل وإهتِمَامات الفترة الإنتِقَالية، الواضِح ما فَاضِح بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • بعد أن حَكمَ 30 سنة البشير يعلِنُ طوَارئ الرَحِيل بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • إختصاص المحكمة الجنائية الدولية فى جرائمِ دارفور ليس مَحَلِ مُسَاومَة بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • لإسنادِ الثورَة أدَمِجُوا الأحزاب السودانية فى وآحِد (قُوس قُزَح) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • كل مشاكل السودان سبَبُها الجيش، وحَلُّها فى حَلِّه بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الثورة السِلمية وَحَّدَت الشعب فلا تتفرَّقُوا بعدها أبداً بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • انتخابات 2020م للتزويرِ وليس التغيير بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • نيالا جَفَلتْ أقرَعُوا الوَاقْفَات بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • مَسِيرَة خَدَم المَنَازِل غَدَاً الأربعَاء، خِيَانَة وانْتِحَار بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • هُتَافنا يَدَوِّى يَهِزَّ القصْرَ مَوْكِب الأحد 6 يناير 2019م بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • زلزال 31 ديسمبر2018م ميَّز الصفوف بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • آية القِصَاص تعنِى أن يقتصَّ الشعبُ من البشيرِ لأنَّه قَاتِل بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • مُلَاحَظَات على مُظَاهرَاتِ الثلاثاء 25 ديسَمِّبِر2018م بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • إحْذَرُوا الكِيزَان فهُم يُخطِّطُون ليَأتُوا من الشُبَّاك! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • عُقدَة المؤتمر الوطنى من مفاوضَاتِ المنطِقتين، خُلاصَات (الأخيرة 4) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • وَدَاعاً الفنان إبراهيم حسين، والسِنِين يا حِليلنَا عَدُّو! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • رِهَانات رئيس وفد المؤتمر الوطنى لمُفاوضَاتِ المنطقتَين (3) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • عندما يكونُ شراء الذِمَمْ هو الموقف التفاوُضِى للمؤتمَرِ الوطنِى! 2 بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • قادة المؤتمر الوطنى لا يطِيقُونَ الحِلو ولا يتركُونَه يقرِّر مصِيرَهُ ؟! بقلم عبد العزيز عثمان س
  • إضَاءَة فى شرْعِيَّةِ "الحركَات" التى تُفاوِض فى الدَوحَة نوفمبر 2018م بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • التحدِّيات القانونِيَّة فى جرِيمَةِ أغتِيالِ جَمَال خَاشُقجِى بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • على قناةِ الجزيرة: مُحَامِ مصرى يُخطِئ فى تكيِّيفِ جريمة إغتيال خَاشُوقجِى بقلم عبد العزيز عثمان سا
  • الصحفِى يوسف عطا المنَّان: متى تتَحرَّى الصِدقَ فى القوْلِ ؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • أين تقِف رئاسة الجمهورية من جريمةِ العدوان على الزُرق ؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الإعلام الإلكْترونِى يكشِفُ مُؤامَرة بيع منطقة "الزرق" لحِميتِّى! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • كذَّاب يا صادق الرزيقى، قلتَ زرُق بلد مِين ؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام 18 سبتمبر 2018م
  • مُشكِلة السودان فى شخْصِ الرَئِيس قبل حكومَاتِه بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • تحالف نِداء السودان أهْمَلَ مشروع التحرير العريض ، فما البديل؟َ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • ورَحَلَ أستاذنا المُلْهِم دكتور أمين مَكِّى مدنى.. بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • إقليم (دارفور) كما ينْبَغِى أنْ يكُون )الأخِير) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • (دارفور) إسمٌ مُضَلِّل أعَاقَ الإنْدِمَاج، نمَاذِج وأمثلة مُتنَوِّعَة (2) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • (دارفور) إسم كرَّسَ للقَبَلِيَّةِ وأعَاقَ التطوُّر بقلم عبد العزيز عثمان سام- الفاتح من أبريل 2018
  • سؤال لقُوَى نِدَاء السودان: ماذا تعنُونَ بـ (الإعلانِ الدستورِى)؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام- 21 ما
  • الهزآئِم العسكرية فى الحرُوبِ تمَخَّضت عن مكاسِب مُهِمَّة للبشرِيَّةِ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • حركات المُقَاومَة (سِلْمِيَّة ومُسَلَّحَة) والفشَل فى إحْدَاثِ التَحَوُّلِ السِيَاسِى
  • دَعْكَ من إعادةِ تَرْشِيحِ البشير، ما الطآئِل من الدَسْتُورِ وإنْتِخَابَاتِ الرِئاسَة؟
  • رِفْقَاً بالبروف قاسم بدرى، فقد إختارَ أهْوَن الشَرَّين! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • هل أتباعُ سيدنا محمد (ص) وَحْدَهم المُسلِمُون ؟! بقلم: عبد العزيز عثمان سام- 2 يناير 2018م
  • التحَالف مع تركيا (العثمانية) يجْلِبُ الدَمارَ، سلطنَةِ دارفور 1916م نمُوذَجَأً بقلم عبد العزيز عثم
  • الشبَاب الأفَارقة فى ليبيا، إعتقِال الشيخ موسى هلال، والقُدس بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • صحوة الشيخ هلال ورمادُ الجبهة الثورية تحالف ذرُّ الرماد بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • (الأرْعَن) الطيِّب مُصطفى و"أوْبَاش" فى الميدَانِ الشرْقِى بقلم عبد العزيز عثمان سام- 4 أكتوبر 201
  • مَسِيرة 16 أكتوبر أخرجت الفلول من جحُورِهم، ومَسِيرة 21 أكتوبر لتصحِّيحَ مَسَار الثورَة
  • الجنجويدى محمد حسن التعايشى ينسق إرتكاب جرائم إبادة وتطهير عِرقى بمنطقة كولقى بقُبَّعة مجلس السيادة
  • العنصرية وخطاب الكراهية ودوره فى تعطيلِ الإنتقال الديمقراطى فى السودان (ورقة أعدت لتقدم فى ندوة اتح
  • اتفاقیة جوبا لسلام السودان 2020م وقضایا العدالة الدولیة والإفلات من العقاب:
  • مجلس السيادة: المقصَد والمهَام، ومِمَّن يجب أن يتكَوَّن ؟ بقلم: عبد العزيز عثمان سام
  • مجلس شُرَكاء الفترة الانتقالية تِكرار لتحالُف قحت والحَلُّ هو البرلمان بقلم: عبد العزيز عثمان س
  • د. حمدوك: مَطِيَّة قحت والعسكر لنقضِ العهود وأكلِ الحقوق بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • أبعِدُوا المحكمة الجنائية الدولية من مفاوضات جوبا بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • النائب العام السودانى يعَرقِل تحقيق العدالة الجنائية الدولية فى دارفور بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • حركات الكِفاح المُسلَّح تنتهى عادَةً إلى أنظمة ديكتاتورية باطشة بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • هل يستطيع (قانون) مكافحة التمييز العنصرى وخطاب الكراهية فى السودان ؟ بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • د. حَمدوك ليس أوَّل رئيس طلب (بِعثة سياسية خاصَّة) من الأممِ المتحدة بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الترشِيح والتَرشُّح لمواقع وُلَاة الولايات حقٌّ للجميع ويجب أن لا يحتكِرُه أحَد بقلم عبد العزيز ع
  • نريدُ سَلاماً نَهدِيه لأروَاحِ رمُوزنا الذين رحلُوا عنَّا لمَّا مَلُّوا الإنتِظار بقلم عبد العزيز ع
  • نِداء (قومَة للوطن) دعوة للإكتِتاب فى شركات عامَّة لتنفيذِ مشروعات بقلم عبد العزيز عثمان سام 4 أبر
  • الذين حاولوا إغتيال حَمَدوك أرادوا إحباط الثُوَّار بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • ولاية المحكمة الجنائية الدولية على دارفور مُستمرَّة وليست ملفاً للتفاوض بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • ولاية المحكمة الجنائية الدولية على دارفور مُستمرَّة وليست ملفاً للتفاوض بقلم عبد العزيز عثمان سام



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/17/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 اكتوبر 2021 للفنان ود أبـو بعنوان آل دقلو وشراء الذمم بمال الدم .. !!!!!
  • نادي السينيورز في لندن يعاود نشاطه بعد غيبة طويلة
  • الغرفة التجارية الأمريكية السودانية تشارك في مؤتمر الطاقة العالمي ديسمبر المقبل بأمريكا

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/17/2021
  • لماذا تطلب "قطر" الديمقراطية لشعوب الشرق الأوسط، وتحرم منها "القطريين"؟
  • الموانىء رحلة البحث عن بدائل
  • استقيل يا جبريل طالما تطالب بحل الحكومة.
  • سياسة الخرفان ..
  • كتب عبد العال السيد عن خطاب حسن احمد
  • الموت
  • الحل فى الحل ياحمدوك
  • فلول اتحاد عمال المخلوع تشارك في اعتصام عبدالوهاب بالقصر
  • جريدة لندنية: شبح الفوضى يطل على السودان..
  • سقوط تحالف جبريل ومناوي يوسف السندي
  • مني اركو مناوي ، جبريل ابراهيم و التوم هجو يستخدمون اطفال الخلاوي في المظاهرات
  • حزب البحث السوداني يقرر عدم المشاركة في اعتصام القصر
  • لقمان تجشم أعباء الحكومة وحاور ترك بالنيابة عنها
  • مليونية ٢١ أكتوبر احتمالات النجاح والفشل وهل ستجابه بمتاريس العسكر.
  • مشاهد وتوقعات لاعتصام حميدتي والبرهان
  • حاضِنة (فرتَاق الصفوف)..! بقلم عبدالله الشيخ
  • طحنية التوم هجو التي شحدها من قفه واكل ربعها وجاء بهذا الفتات للبسطاء
  • * السودان: وبهدوء، المشهد الآن هو ...؟
  • وزير المالية: على حمدوك اغتنام الفرصة وحل الحكومة
  • ***** يسرقون أموال الشعب و يصرفونه ببذخ ضده *****
  • الحقيقة يا عمروف ؟!
  • الدكتور محمد ابراهيم الشوش في ذمة الله له الرحمة
  • يجب أن يحتفظ رئيس الوزراء بمنصب القائد الأعلى للجيش ـ ده شرط الشراكة
  • لماذا يريدون خنق الحكومة الانتقالية؟ - حوار مفتوح م. خالد عمر وزير شؤون مجلس الوزراء
  • خبائث العسكر ضدنا#
  • نقولها وبالصوت العالي نحن لا نخاف الموت ولن نرضخ لهؤلاء
  • صدر بيان اليوم من أبناء وقبائل درافور في السودان والمهجر
  • عناوين الصحف السودانية الصادرة اليوم الأحد ١٧ أكتوبر ٢٠٢١م
  • تحالف عنصري جديد ولد بسرية وصمت
  • علي جبريل ومناوي الاستقالة فورا
  • مليونية 21اكتوبر -كن معنا من أجل احقاق الحق والقصاص من القتلة
  • خطاب أخي في الغربة وفي الشعر
  • وداع هاشم الحسن لخطاب حسن أحمد
  • وجدي صالح :وحدهم المتهافتين على السلطة والكراسي من تخيفهم الشوارع .
  • الحركات المسلحة ، هل كانت فذلكة كيزانية؟
  • نعى اليم الزميل الشاعر خطاب حسن احمد فى رحمه الله
  • رحيل الشاعر وزميل البورد خطاب حسن احمد له الرحمة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/17/2021
  • عسكر فى معسكر اعتصام العسكر
  • 21 أكتوبر لاسترداد الثورة بقلم : تاج السر عثمان
  • دموع لقمان و حل قضية شرق السودان (2)
  • كانت الدعوة لخروج فلول النظام السابق من أجل مواكب.
  • محنة الوطن لا تحل بجوع البطون!
  • اعتصام الموز والخيام الفارغة والوجبات الجاهزة!!!
  • وصاية الجيش أم الأسر؟؟؟ بقلم:إسماعيل البشارى زين العابدين حسين
  • الحالة الوطنية الموازية ثنائية الرؤي والأهداف بقلم:مهيلم ابراهيم
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 17 اكتوبر 2021
  • الشرق ..... ايجاد الحلول بدلا عن العويل
  • اتفاق الشرق: صحبة مسلح:عبد الله علي إبراهيم
  • قلدوا صاح يا توم هجو:كمال الهِدي
  • سهيل احمد الارباب: حشود الثورة الما مكرية
  • موكب اللاجئين والغرباء وأطفال الخلاوي.
  • ياسر الفادني:ورفعناها ....بطاقة حمراء !
  • السودان اليوم ... ما قبل الإنفجار !
  • فيديو يصور فشل موكب وإعتصام اطفال الخلاوي امام القصر الجمهوري السبت 16 اكتوبر 2021؟
  • الفاتح جبرا:جبنة ماااافي؟
  • أمل أحمد تبيدي:حافة الهاوية
  • 21 إكتوبر بعيداً عن إنقسام قحت، و بلطجة النخب، و الاحزاب..
  • من سرقة المنصات الحزبية إلى سرقة المشيخيات و الإدارات الأهلية!!!
  • قوى الحرية والتغير الثانية ..بداية أفضل
  • قنبلة نووية على قطاع غزة د. فايز أبو شمالة
  • لما الانصياع والرضوخ لصوت العقل بعد خراب مالطـــا ؟؟ بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • موكب الفلول وأصحاب السبت
  • هيثم الفضل أدبيات الجدل السياسي ..!
  • السيد التوم هجو والسادة الموقعين علي الحرية والتغيير (2) تكلموا لنري موقعكم من مطالب الشعب
  • حديث شئون الساعة:محمد المبروك
  • أنقلاب سبتمبر المفبرك آخر حلقات اكمال الخناق على رقبه الثوره ولكن هيهات
  • نورالدين مدني:فضيحة المسيرة الانقلابية
  • جبريل ، مناوي و اردول صحيح الاختشوا ماتوا !!!