اسياس أفورقي .. رئيس ثلاثي الابعاد ..بقلم جمال السراج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 04:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-22-2017, 02:11 PM

جمال السراج
<aجمال السراج
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 240

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اسياس أفورقي .. رئيس ثلاثي الابعاد ..بقلم جمال السراج

    02:11 PM August, 22 2017

    سودانيز اون لاين
    جمال السراج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم



    يقولون : ليس من رأى كمن سمع و ليس من سمع كمن رأى و الحقيقية دائماً تقف أمامك كفتاة حسناء عطبولة تشتهيها دائماً إلي أن يرث الله الأرض و تستمع دائماً برؤيتها حين تكون أمامك كالغزالة التي هي كعلامة الاستفهام ..

    سمعت الكثير عن ( أسمرا ) وأنها روما الثانية و فتياتها و صباياها اللاتي تستطيع أن ترى الدماء تجري في عروقهن و وجوهن و أن ألوان بشرتهن (قرمزية)

    ( قرنفلية ) لوناً ورائحة وأقحوانية و أن عطرهن كرائحة المطر حين يمتزج و يتخالط مع طين الورد و الزهر فينتج منه عطراً سرمدي تستطيع شمه و تراه منهمراً من النجوم و الكواكب و أن حلمات نهودهن كأسنة الرماح تخترق ثيابهن لتقبل الحرية و الصفاء ، و أن شفايفهن كزهرة الرمان وخصورهن تستطيع أن تلمسها بأطراف بنانك و أفخاذهن المبرومة الملفوفه كورق العنب و شعورهن حالكة السواد يتيه في ظلمتها أفرس الفرسان و حين تعانقهن يذوب جسدهن في أعماق أعماقك لتسرح في عروقك و تمرح و تجري كجري الدم في العروق و كحبيبات الرمل التي تمتص الماء بأريحية مطلقة ..

    عززي القارئ سمعت عن ارتريه ثلاثة أشياء و هي :

    1/ أأمن بلد إفريقي

    2/ أرخص بلد إفريقي

    3/ و رئيسها أوسم رئيس إفريقي

    وكي أتأكد من هذه الثلاثية الرائعة و التي جعلتها عنوان مقالي هذا قررت الذهاب إليها عن طريق البر عبر كسلا الحلوة للتأكد من هذه الثلاثة أشياء بنفسي و بكامل قواي العقلية و الجسدية لأثبت نظرية ( ليس من رأى كمن سمع )

    في كسلا الحلوة دخلت علي مدير جوازاتها لارى رجل صحابي جليل ورع و تقي حتي النخاع و تستطيع أن ترى علامات الإيمان و الصلاة علي جبينه ..

    رحب بي و عرفته عن نفسي ، وبابتسامة رائعة جميلة صادقة قال لي إنه لا يحب الإعلام و الصحافة و السياسة و لكنه رأى في وجهي علامات الصدق و النبل و الإيمان بعدها قام بخدمتي بأريحيه تامة و دعمني برجاله عند الحدود حتي اعتبرت أن خدمته لي خدمة خاصة جدا جدا إلا إنني اكتشفت أنه يخدم الجميع ولافرق عنده بين الصغير و الكبير إلا بالتقوى وحب الوطن .. إنه سادتي سعادة العقيد عثمان مدير جوازات كسلا ( آخر الرجال المحترمين ) ..

    عند الحدود و في مدينة تسني أخبرت رجال الحدود إنني إعلامي و كاتب صحفي جئت لأتحقق من ثلاثة أشياء بنفسي و بأم عيني و حين التحقق منها سوف اخبر الرئيس اسياس افورقي بها حتي ينتشي و يفتخر و بعدما يقرأ مقالي يدرك أنه رئيس ثلاثي الأبعاد ..

    طيلة رحلتي من اللفة في الحدود مروراً بتسني و كرنت حتي أسمرا و جدت الاحترام و التقدير و الابتسامة الصادقة الجميلة كأنهم خدم سيدنا سليمان عليه السلام حين أمرهم بجلب عرش سبأ ..
    تأكدت تأكيداً تاماً من الثلاثية الرائعة لأذهب بعدها للقصر الرئاسي و طلبت من رجال الأمن السماح لي بمقابلة المدير التنفيذي للرئيس اسياس افورقي

    ( السيد يماني ) وذلك لاطلاع الرئيس علي لقبه الجديد و الإذن لنا بكتابة مقال عن تلك الثلاثية التي تأكدت منها و التي أصبحت كالشمس في كبد السماء و القمر في الليلة الظلماء و لكي يتأكد أيضا أن هذه الثلاثية جرى التأكد منها و التوثق و التوثيق عبر شخصي الضعيف الذي أسعي دائماً في نشر الحقيقة و إحقاق الحق و لا لومه لائم في الحق و الضمير .

    طلب مني السيد يماني كتابة طلب يحتوي علي المطلوب في ورقة بيضاء ممهوره باسمي و توقيعي و الفندق الذي أقيم فيه إضافة الي رقم غرفتي و تم المطلوب ..

    الحمد لله أنا رجل لا أشرب و لا اثمل و لا أضاجع الحسان إلا بالحلال البلال و الله و تالله من انفك وزاري علي حرام أبدا ..

    في تمام الثانية عشر منتصف الليل سمعت حركة غير عادية و طرق مهذب علي باب غرفتي و عندما فتحت الباب و جدت ثلاثة عملاقة يقفون أمام بابي و الابتسامة تعلو و جوهم و بعد التأكد مني قالوا أن الرئيس و ينتظرك و يريد مقابلتك ..

    توقفت الأغاني و الموسيقى الصاخبة و قرعرت كؤوس الخمر و أصبح الفندق في حالة سكون تام كأن علي رؤوسهم الطير و شاهدوني اخرج في معية الحرس الخاص بالرئيس ..

    في حديقة جملية رائعة وجدت الرئيس ينتظرني فيها و قام بعدها بالسلام علي و إكرامي ..

    قلت : أخي الرئيس جئت ألي بلادكم الجملية لأتحقق من ثلاثة أشياء و تحققت منها و جدت أنها حقيقة و واقعاً ملموساً فأحببت إطلاعك عليها حتي تفتخر بها لأنها من صنعك و جهدك و عرقك و أزيدك من الشعر بيت أنني أتيت لبلادكم علي نفقتى الخاصة و من حر مالي لأرضي نفسي و مبادئي الإعلامية و الصحفية بنفسي و لا أريد شيئا غير ذلك ،، إلا أني أخي الرئيس قد اكتشفت صفة رابعة و لم تكن في الحسبان وهي جمال نسائكم و فتياتكم و صباياكم لكننى أخي الرئيس كل ما أجد فتاة حسناء و أعرض عليها الزواج تفاجئني أنها في الجيش الوطني ..

    ضحك الرئيس و قال لي لا بأس أختر أنت عروسك و ساعطيها الإذن بالزواج منك و إعفائها من الخدمة العسكرية حتي تتمكن للذهاب معك و العيش في السودان ذاك البلد الذي اعشقه واحترمه و أبجله كثيراُ ..

    شكرني الرئيس و إعطاني الإذن بكتابة مقالي و نشره في صحيفتي الالكترونية التي اكتب فيها ( سودانيز اون لاين ) منبر كل السودانيين حول العالم .. انتهى اللقاء

    سفير السودان في اسمرا ( ديكتاتوري قح ).

    في اسمرا الجملية قررت الذهاب الي السفارة السودانية فيها كحق الابن علي أبيه و إلقاء التحية و السلام علي من فيها إضافة ألي وضع السفارة و لكي أطلعهم علي مقصدي من الزيارة ..
    لم أجد السفير و لكني وجدت نائب السفير و السكرتير الأول و المستشار خالد محمد علي الذي رحب بي هو و جميع أفراد طاقم السفارة و أولموا لي وليمة جلها من النادي السوداني الجديد و قالو لي السفير سيعود غداً من الخرطوم ..

    بعد عودة السفير ذهبت لمقابلته و جلست مع خالد الذي طلب منى الدخول معه مباشرة علي السفير لكني قلت له أخبر السفير بوجودى ليأذن لي بمقابلته ..

    غاب نائب السفير كثيراً ثم عاد بصحبة القنصل الأمني في السفارة و قال لي خالد أن السفير مشغول ألان و أن نيتك بمقابلة الرئيس اسياس لابد أن تكون بعلم السفارة الارترية بالخرطوم و أن تحضر تفويضاً من اتحاد الصحفيين لمقابلة الرئيس افورقي ( عجيب )

    قلت للمستشار خالد هل هذا رأي السفير ؟؟ صمت المستشار صمت القبور ثم قال لي لا هذا مني أنا .. قلت له : إذن لماذا لم تقله لي بالأمس ؟؟ صمت أيضا و لم يقل شياً لكنني قلت له و بقوة أنا إعلامي و كاتب صحفي مستقل و أن اسمي في مجلس الصحافة و المطبوعات و إن زياتي هذه لمقابلة الرئيس هي خاصتي أنا فقط و علي نفقتي الخاصة هذا إلي أنني لم اطلب منكم شيئاً و لن افعل إلا أن سفيركم في حقيقية الأمر دكتاتورى وقح و مستبد و لا يعرف كوعه من يوعه و انتم كلكم تبعاً له يأمركم و يفعل فيكم الفعال إنا شاء و أنكم دميه يتلاعب بكم هذا السفير الدكتاتوري وانتم تنفذون أوامره بأريحيه تامة صاغرين وأرجلكم فوق رؤوسكم ..

    ثم ثانياً لم اطلب منكم المساعدة في إي شيء و إنا قادر علي إن أصل لفخامة الرئيس افورقي بجهدي و علاقاتي الخاصة و إن ثلاثيته هي تساوي كل مشاركاتكم الهشة الهشيشه في احتفلات يوم الاستغلال ..
    بعد نجاحي في مقابلة يماني المدير التنفيذي للرئيس افورقي اتصلت بالمستشار خالد و أعلمته بموافقة الرئيس افورقي علي مقابلاتي و من ثم نشر مقالي و طز في سفيركم الذي يدعي أنه صحفي و فاقد الشئ لا يعطيه و هنا أقول للجميع خاصة الحاقدين و ضعفاء النفوس و اللطالط و الوقحين هو أنني استطيع الوصول لأي مكان في العالم و بمقابلة أي شخص فيه حتي لو كان رئيس وزراء إسرائيل(نتنياهو)

    وهو اشرف من سفيركم هذا و من لا يعجبه مقالنا هذا فليرجمنا بحجر بعد هذا الذي كتبناه و الله اكبر و النصر و ألعزة للشعب السوداني البطل فلا نامت أعين ألجبناء ..

    والي كسلا ،، و الاستهداف التام من مواطنيه:-

    والي كسلا كثر شاكوه و قل شاكروه و القيل و القال عنه و كثرت المقولات عنه أكثر ممن قاله الإمام مالك في الخمر و وقاحة و استبداد مدير مراسمه و سكرتيره الخاص و يقولون أنه عندما يشيخ الأسد تلحس الأغنام مؤخرته هذا قول مواطنيه الذين يكرهونه حتي الثمالة ..

    المهم و الأهم سادتي ماذا قال مواطني كسلا الأشراف عن واليهم العجاف و هل ستتجدد له الدولة لولاية أخري جديدة ..

    هذا ما ستجدونه فى مقالتي القادمة إن شاء الله و علي ظهر هذا المنبر الصادق و لكن عزيز القاري التحية و التجلي و الافتخار و رفع القبعات لسعادة مدير عام شرطة كسلا و لسعادة العميد الفاضل و الرجل الفاضل الفاضل

    غشقة مطر :-

    فى أسمرا الجميلة و إنا احتسي الكبتشينو الايطالي الذي يعدل المزاج همست لي النادلة الحسناء ذات القوام الأسطوري الايطالي الباهر في إذني قائلة :-

    سأسال الله في كل صلواتي الخمس أن يرزقني بطفل يحمل كل صفاتك و وسامتك و قوامك الذي يعجبني كثيراً .. قلت لها : إذن اختصري الوقت و تزوجيني ؟ ابتسمت النادلة الحسناء و تركتني و حيداً بعد أن عرفت مكان كوخي

    تحويلة:

    نشر هذا المقال في يوم 28/5/2015 ،، وبعد نشره تم إستبدال طاقم السفارة في أسمرا و أشياء أخرى كثيرة.

    هذا إضافة الي عزل والي كسلا [الحلبي] وهلم جراً من الحاقدين والحاسدين.

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • تدشين إدخال وتوزيع أدوية السرطان بالبلاد
  • وفد من حركتي (جبريل ومناوي) يبحث مع مبعوثين دوليين إحياء المفاوضات
  • أمرت بتوقيف النظار والعمد الذين ماطلوا في الديات بغرب كردفان الرئاسة توجِّه بتفتيش المنازل لجمع الس
  • الجاليات: التعليم والصحة أبرز مشكلات العائدين من السعودية
  • مباحثات عسكرية سودانية مصرية بالقاهرة
  • تفاصيل جديدة في قضية إغلاق فضائية شهيرة
  • مصرع قائد بحركة عبد الواحد نور بالتسمم
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله
  • في ورشة تعزيز العدالة الاجتماعية في السودان 1-2:محجوب: العدالة الاجتماعية أساس مشاكل السودان
  • السفير السعودي يزور الدكتور علي مهدي مهنئاً
  • في تأبين ملهم الاجيال ..الراهب محمد علي جادين
  • الشاعر المتجول مامون التلب في القضارف


اراء و مقالات

  • شكرا لفاطمة .. ولَكُم !! بقلم زهير السراج
  • الطبيب السوداني حنث القسم الأخلاقي لمهنته بقلم علي الكنزي
  • خطوط مصلحة نقل الركاب وإطراف بغداد بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الشعب السوداني وادمان الونسة بقلم د.أمل الكردفاني
  • الفكر التقدمي في الإسلام المعاصر - نظرة نقدية – بروفيسور كرستيان ترول Christian, Troll مدير منبر ا
  • الشيخ موسى هلال . . وسلاح الصوت بقلم الطيب الزين
  • وطن للبيع لمن يدفع أكثر، من المستفيد؟ بقلم كنان محمد الحسين
  • مقال سهير عبد الرحيم..هل تنطبق عليه المادة 66 من القانون الجنائي؟ بقلم د.أمل الكردفاني
  • بين القاسم والوليد والدفينة واب حرفين تنعدم المعايير بقلم بشير عبدالقادر
  • مبالغة بقلم نور تاور
  • إنه البهاء يا فاطمة بقلم محمد بدوي
  • خلافاتنا من مصلحة الكيزان بقلم الطيب محمد جاده
  • البضاعة المزجاة في يوم شكر فاطمة... بقلم سيد أحمد بتيك
  • فقط لمسة وفاء بقلم سري القدوة
  • الجيوش الإفريقية تتحدث العبرية شالوم يا فلسطين بقلم حسن العاصي
  • حماة الفشل ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الحرامي أفضل من الضيف! بقلم عبد الله الشيخ
  • الوجه السياسي لإفريقيا بقلم الصادق الرزيقي
  • إفريقيا ليست بخير.. بقلم عبدالباقي الظافر
  • أخي كمال عمر.. اتَّق الله !! بقلم الطيب مصطفى
  • الإسلام السياسي يدمر السودان كدولة وشعب فلابد من فصل الدين عن الدولة . (1-2) بقلم محمود جودات
  • حكاية أصحاب الوثيقة وقصة صانع سياط الخيل بقلم باب الله كجور
  • شن بتقولو: ما أسمع تاني واحد يقول لبنان وشنو ما عارف بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الحبس السابق للإدانة بقلم نبيل أديب عبدالله

    المنبر العام

  • ما أسهل الفتنة في دارفور
  • د. الشفيع خضر سعيد يكتب عن فاطمة محمد ابراهيم
  • مراعاة للظروف .. لا نريد عنوان (هام وعاجل ) .. عماد الدين وأنا ..
  • مِندِيلُ البحرِ
  • وما ظالمٌ إلا سيُبلى بأظلم
  • قبل قليل رفعت التمام لسيدي الرئيس ....
  • هذه قريتي من اراد الدخول عليه بالعوامة ... توجد حندكة اقصد صور .
  • أمير سعودي قاتل يعود لهوايته في الإعتداء على المواطنين
  • ياموسى هلال ياخى ساعدنا بالالفاظ نلقها منك ولا من تراجى
  • على الشيخ موسى هلال أن يعتذر!
  • في تأبين ملهم الاجيال ..الراهب محمد علي جادين
  • المحكمة العليا تشطب طعن وزارة الثقافة ضد إستئناف اتحاد الكتاب السودانيين لنشاطه
  • لكين ما تصريح يا بشه !!!#
  • محاكمة سهير عبدالرحيم وناشر التيار وغياب زملاء
  • تشبيه الحركات الدارفورية بليبيا بـمرتزقة (البلاك ووتر )
  • تمتع بهجيج خليجي على انغام كده كده يا الترلة القاطرها قندراني السودانية واستمع الى الإساءات التى ي
  • معتز القريش خليك شجاع و تعال اشرح لينا ليه وقفو ليالى السمر بالمركز الثقافى
  • هل قاد السلفيون معركة حذف درسي التوحيد من المناهج بذكاء ؟
  • هدية للاستاذ طعميه وأخرون !#
  • ماصحة هذا الخبر المؤسف كالعادة ؟ صورة !!!
  • عثمان شبونة يكتب الشرطة وسهير.. الهيبة بالبلاغات..!
  • الإمارات حفرت حفرةً وقعت فيها! بقلم محمد فلالي
  • العنصرية في ابشع صورها.... (فيديو صادم )
  • غزوة داعش الأم أرض مشركي العوامية.. د. فؤاد ابراهيم
  • هههههههههههه.....سودانير تقدم لركابها سندويتشات فول و طعمية من كشك خارجي
  • إدعاءات الناطق الرسمي لقوات حفتر
  • عودة الدعم القطري للسودان على المكشوف او انتهاء فترة الحياد
  • تطور مفاجئ يعطِّل التحقيق مع المعتدي على الطبيب السودانى
  • كما تدين تدان..
  • بيان مهم : ا لحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل
  • هل أصبحت الزراعة هي الاستثمار الأمثل بالسودان؟ ***
  • تقرير جامعة (لوند) السويدية عن بيع أراضى السودان!
  • يا عيد معليش....الشاعر الكبير : هاشم صديق
  • في مفاجاه من العيار الثقيل برشلونه الاسباني يطلب مدافع الهلال العاجي اوتارا
  • الرئيس التونسي: مساواة المرأة بالرجل في الإرث والزواج من غير مسلم
  • مقبلون علي ايام فضيلة "العفو والعافية يرحمكم الله"
  • "بعت فيك الكرى يامنيتي بالســـــهاد وأنت مانع رقوده" / تم تم خليجي
  • السر قدور للنار مباشرة(فيديو صور)
  • دراسة: 25% تراجع فى تدفق المياه للبلاد مع بداية ملء سد النهضة
  • القبلية والعنصرية حا تفرطق السودان. ... خطاب عبد الله مسار مثالا

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   

    08-22-2017, 03:14 PM

    إيمان أدهم أبو القاسم


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: اسياس أفورقي .. رئيس ثلاثي الابعاد ..بقلم ج (Re: جمال السراج)

      يا لك من معررس دولي يا هبوب
                      

    08-23-2017, 12:36 PM

    عمر


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: اسياس أفورقي .. رئيس ثلاثي الابعاد ..بقلم ج (Re: إيمان أدهم أبو القاسم)

      ما في تعليق أجمل من كدا!!!!!!!!!!!!!
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de