شكرا لفاطمة .. ولَكُم !! بقلم زهير السراج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 05:26 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-21-2017, 07:12 PM

زهير السراج
<aزهير السراج
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شكرا لفاطمة .. ولَكُم !! بقلم زهير السراج

    06:12 PM August, 21 2017

    سودانيز اون لاين
    زهير السراج -canada
    مكتبتى
    رابط مختصر

    مناظير الاحد 20 اغسطس، 2017

    [email protected]



    * فى كثير من الأحيان يجد المرء تعليقات متناثرة هنا وهناك على كتابات، تصلح مقالات قائمة بذاتها، وأعترف بأن بعض هواياتى التى اجد فيها متعة لا تقاوم هى متابعة التعليقات على كتاباتى او كتابات غيرى فى المواقع الإلكترونية المختلفة ومنها موقع صحيفتنا (الجريدة) بالفيس بوك، والتى أجد فيها الكثير الذى أتعلم منه، سواء التى تقدح أو تمدح، وكثيرا ما استقيت آرائى وأفكارى منها، وصححت معلوماتى الخاطئة أو حتى أخطائى الإملائية أو المطبعية بناءً عليها، فلست إلا بشرا يخطئ ويصيب، وكثيرا جدا ما أخطئ ويصححنى البعض سواء بالمراسلة المباشرة أو التعليق، فلهم منى كل الشكر والاحترام والتقدير و(رحم الله إمرأً أهدى إلىَ عيوبى) كما قال الخليفة الراشد (عمر بن الخطاب) رضى الله عنه!!

    * كغيرى من بقية أفراد الشعب السودانى العظيم، تأثرت كثيرا بوفاة الانسانة العظيمة والمناضلة الجسورة (فاطمة أحمد إبراهيم)، وبما أننى درجت على التعبير عن رأيى أو (حتى حزنى أو فرحى) بالكتابة، فلقد كتبت مقالا مثل كثيرين غيرى، أعبِّر فيه عن مشاعرى الحزينة للفقد الجلل، وأتحدث عن بعض مواقف الانسانة العظيمة، ولقد كنت شاهد عيان على أحدها، وهى المظاهرة الصاخبة التى كانت هى الوحيدة التى شاركت فيها بإحدى محطات الوقود إحتجاجا على فشل الرئيس نميرى وحكومته فى توفير الوقود، وظلت تهتف وحدها ضد نميرى وسلطته الى ان حضر رجال الأمن والشرطة وألقوا القبض عليها بينما فر الجميع، وكنتُ أحدهم!!

    * كما تحدثتُ عن واقعة شهيرة لها لم أشهدها ولكنها معروفة للجميع، وهى المظاهرة التى قامت بها فى مطار الخرطوم على أيام الرئيس جعفر نميرى بسبب منعها من السفر للخارج، فألقى عليها القبض وأقتيدت لإحدى محاكم (العدالة الناجزة) سيئة السمعة، لمحاكمتها بتهمة التظاهر والاخلال بالأمن العام والسلامة، ففضل القاضى، بسبب جرأتها وقوة حجتها ومواصلتها فى الهتاف الصارخ ضد نميرى، إطلاق سراحها بدلا عن إدانتها، متهمِاً إياها بالجنون !!

    * وأعترف أننى إرتكبت خطأين فى ذلك المقال الذى كتبته بصيغة (المخاطب) كحديث موجه الى الراحلة العظيمة، وكان تحت عنوان (إلى عروسة السودان)، متحدثا عن ذينك الموقفين وسيرتها الذاتية الناصعة .. الخطأ الأول هو إضافتى لحرف (الياء) بعد تاء التأنيث فى بعض الكلمات مثل (كنتى) بدلا عن (كنتِ) وهو بالطبع خطأ يجب أن اعترف به وأعتذر عنه، ولا بد أننى بالفعل قد تأثرت باللهجة الدراجة التى استخدمها فى الكتابة على (الواتساب) ــ كما قال أحد معلقى الراكوبة ــ والتى كثيرا ما أضيف فيها حرف (الياء) بدلا عن (الكسرة) لـ(تاء) المخاطب، إذا كانت على الطرف الآخر إمرأة، وأعتذر عن هذا الخطأ غير المقصود، وأشكر كثيرا من من إنتقدنى عليه ونبهنى إليه !!

    * الخطأ الثانى، هو أننى ذكرت أن القاضى الذى وقفت أمامه الاستاذة (فاطمة) هو المكاشفى طه الكباشى، بينما كان هو (فؤاد الأمين عبدالرحمن).. وكان واجبا علىَّ ألا أعتمد على الذاكرة (التى خربت) فى الحديث عن الواقعة التى مر عليها وقت طويل، وأن أتأكد منها قبل النشر، خاصةً أنه لم يعد من الممكن إرتكاب أخطاء بسيطة مثل هذه مع التطور التكنلوجى الهائل وسهولة العثور على المعلومات والتأكد من صحتها فى الزمن الذى نعيشه، وذلك بمجرد لمسة بسيطة على لوحة المفاتيح، وأشكر كذلك من إنتقدنى علي هذا الخطأ وصححه لى!!

    * شكرى وتقديرى واحترامى لكل من يتابعنى ويقرأ جهدى المتواضع جدا الذى ينقصه الكثير من الحذق والإتقان وسلامة الرأى، والشكر أجزله لمن يُعقب ويُعلِّق ويثنى أو ينتقد، والشكر للمواقع التى تتيح لنا بذل آرائنا فى الهواء الطلق، والتعلم والاستمتاع بأراء الكثيرين، والشكر والحمدلله من قبل ومن بعد .. ورحم الله الانسانة والمعلمة والرائدة والمناضلة (فاطمة أحمد إبراهيم)، التى لا تزال تعطينا الدروس وتعلمنا وهى فى دنيا غير الدنيا التى نعيش فيها!!

















    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • تدشين إدخال وتوزيع أدوية السرطان بالبلاد
  • وفد من حركتي (جبريل ومناوي) يبحث مع مبعوثين دوليين إحياء المفاوضات
  • أمرت بتوقيف النظار والعمد الذين ماطلوا في الديات بغرب كردفان الرئاسة توجِّه بتفتيش المنازل لجمع الس
  • الجاليات: التعليم والصحة أبرز مشكلات العائدين من السعودية
  • مباحثات عسكرية سودانية مصرية بالقاهرة
  • تفاصيل جديدة في قضية إغلاق فضائية شهيرة
  • مصرع قائد بحركة عبد الواحد نور بالتسمم
  • كاركاتير اليوم الموافق 21 اغسطس 2017 للفنان عمر دفع الله
  • في ورشة تعزيز العدالة الاجتماعية في السودان 1-2:محجوب: العدالة الاجتماعية أساس مشاكل السودان
  • السفير السعودي يزور الدكتور علي مهدي مهنئاً
  • في تأبين ملهم الاجيال ..الراهب محمد علي جادين
  • الشاعر المتجول مامون التلب في القضارف


اراء و مقالات

  • الشعب السوداني وادمان الونسة بقلم د.أمل الكردفاني
  • الفكر التقدمي في الإسلام المعاصر - نظرة نقدية – بروفيسور كرستيان ترول Christian, Troll مدير منبر ا
  • الشيخ موسى هلال . . وسلاح الصوت بقلم الطيب الزين
  • وطن للبيع لمن يدفع أكثر، من المستفيد؟ بقلم كنان محمد الحسين
  • مقال سهير عبد الرحيم..هل تنطبق عليه المادة 66 من القانون الجنائي؟ بقلم د.أمل الكردفاني
  • بين القاسم والوليد والدفينة واب حرفين تنعدم المعايير بقلم بشير عبدالقادر
  • مبالغة بقلم نور تاور
  • إنه البهاء يا فاطمة بقلم محمد بدوي
  • خلافاتنا من مصلحة الكيزان بقلم الطيب محمد جاده
  • البضاعة المزجاة في يوم شكر فاطمة... بقلم سيد أحمد بتيك
  • فقط لمسة وفاء بقلم سري القدوة
  • الجيوش الإفريقية تتحدث العبرية شالوم يا فلسطين بقلم حسن العاصي
  • حماة الفشل ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الحرامي أفضل من الضيف! بقلم عبد الله الشيخ
  • الوجه السياسي لإفريقيا بقلم الصادق الرزيقي
  • إفريقيا ليست بخير.. بقلم عبدالباقي الظافر
  • أخي كمال عمر.. اتَّق الله !! بقلم الطيب مصطفى
  • الإسلام السياسي يدمر السودان كدولة وشعب فلابد من فصل الدين عن الدولة . (1-2) بقلم محمود جودات
  • حكاية أصحاب الوثيقة وقصة صانع سياط الخيل بقلم باب الله كجور
  • شن بتقولو: ما أسمع تاني واحد يقول لبنان وشنو ما عارف بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الحبس السابق للإدانة بقلم نبيل أديب عبدالله

    المنبر العام

  • ما أسهل الفتنة في دارفور
  • د. الشفيع خضر سعيد يكتب عن فاطمة محمد ابراهيم
  • مراعاة للظروف .. لا نريد عنوان (هام وعاجل ) .. عماد الدين وأنا ..
  • مِندِيلُ البحرِ
  • وما ظالمٌ إلا سيُبلى بأظلم
  • قبل قليل رفعت التمام لسيدي الرئيس ....
  • هذه قريتي من اراد الدخول عليه بالعوامة ... توجد حندكة اقصد صور .
  • أمير سعودي قاتل يعود لهوايته في الإعتداء على المواطنين
  • ياموسى هلال ياخى ساعدنا بالالفاظ نلقها منك ولا من تراجى
  • على الشيخ موسى هلال أن يعتذر!
  • في تأبين ملهم الاجيال ..الراهب محمد علي جادين
  • المحكمة العليا تشطب طعن وزارة الثقافة ضد إستئناف اتحاد الكتاب السودانيين لنشاطه
  • لكين ما تصريح يا بشه !!!#
  • محاكمة سهير عبدالرحيم وناشر التيار وغياب زملاء
  • تشبيه الحركات الدارفورية بليبيا بـمرتزقة (البلاك ووتر )
  • تمتع بهجيج خليجي على انغام كده كده يا الترلة القاطرها قندراني السودانية واستمع الى الإساءات التى ي
  • معتز القريش خليك شجاع و تعال اشرح لينا ليه وقفو ليالى السمر بالمركز الثقافى
  • هل قاد السلفيون معركة حذف درسي التوحيد من المناهج بذكاء ؟
  • هدية للاستاذ طعميه وأخرون !#
  • ماصحة هذا الخبر المؤسف كالعادة ؟ صورة !!!
  • عثمان شبونة يكتب الشرطة وسهير.. الهيبة بالبلاغات..!
  • الإمارات حفرت حفرةً وقعت فيها! بقلم محمد فلالي
  • العنصرية في ابشع صورها.... (فيديو صادم )
  • غزوة داعش الأم أرض مشركي العوامية.. د. فؤاد ابراهيم
  • هههههههههههه.....سودانير تقدم لركابها سندويتشات فول و طعمية من كشك خارجي
  • إدعاءات الناطق الرسمي لقوات حفتر
  • عودة الدعم القطري للسودان على المكشوف او انتهاء فترة الحياد
  • تطور مفاجئ يعطِّل التحقيق مع المعتدي على الطبيب السودانى
  • كما تدين تدان..
  • بيان مهم : ا لحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل
  • هل أصبحت الزراعة هي الاستثمار الأمثل بالسودان؟ ***
  • تقرير جامعة (لوند) السويدية عن بيع أراضى السودان!
  • يا عيد معليش....الشاعر الكبير : هاشم صديق
  • في مفاجاه من العيار الثقيل برشلونه الاسباني يطلب مدافع الهلال العاجي اوتارا
  • الرئيس التونسي: مساواة المرأة بالرجل في الإرث والزواج من غير مسلم
  • مقبلون علي ايام فضيلة "العفو والعافية يرحمكم الله"
  • "بعت فيك الكرى يامنيتي بالســـــهاد وأنت مانع رقوده" / تم تم خليجي
  • السر قدور للنار مباشرة(فيديو صور)
  • دراسة: 25% تراجع فى تدفق المياه للبلاد مع بداية ملء سد النهضة
  • القبلية والعنصرية حا تفرطق السودان. ... خطاب عبد الله مسار مثالا

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de