الترابي مات.. أم قتل..؟ بقلم الطيب الزين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-19-2024, 09:42 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-08-2016, 03:40 PM

الطيب الزين
<aالطيب الزين
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 729

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الترابي مات.. أم قتل..؟ بقلم الطيب الزين

    02:40 PM March, 08 2016

    سودانيز اون لاين
    الطيب الزين-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    هذا السؤال لم يكن وارداً في ذهني عند البدء في كتابة هذا المقال، لكنه خطر علي قبل ان انهي المقال.. وانا اطرحه هنا ليس لأَنِّي اتوفر على معلومات حيال الحدث وملابساته..! اطرحه فقط، بغرض إثارة غريزة التساؤل، عند هكذا احداث..! في ظل ثقافتنا السودانية التي لا تعرف طرح الأسئلة في حالات الموت.. كل الذي يقال فلان أجله تم وقراءة الفاتحة وأنتهي الموضوع...!!! اما بخصوص برحيل الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي السوداني، يوم السبت الموافق الخامس من مارس/٢٠١٦.. سواء كان بسبب ذبحة صدرية، كما قيل، او قتل بفعل فاعل، الامر سيان..!

    النتيجة المؤكدة هي ان صفحة سوداء قد إنطوت..! صفحة ملطخة بدماء وعذابات البسطاء الذين تضرروا من عبثه بالدِّين الذي وظفه في الصراع السياسي من اجل قهر منافسيه السياسيين، بدلاً من توظيف علمه الذي حازه على نفقة الشعب السوداني، لصالح الاخيار، وترسيخ الممارسة الديمقراطية التي تكفل التعايش للجميع، لكنه للأسف وظفه للقهر والمكر والغدر بمنافسيه، ووصل به الخبث حداً، ان تآمر على الديمقراطية الخيار الذي ارتضاه الشعب السوداني سبيلاً لتصريف شؤون حياته، بعد ان وقعت على ميثاقه كل القوى الوطنية السودانية، من احزاب ونقابات واتحادات ومنظمات مجتمع مدني، عدا هو وحزبه المسمى آنذاك " الجبهة القومية الاسلامية" وينفذ الانقلاب المشؤوم الذي خطط له وأعد عدته تحت سجوف الظلام، ليصحى الشعب السوداني، صبيحة الجمعة، قبل ستة وعشرين عاماًمن الان، وقد وجد نفسه تحت قبضة الاشرار، الذين عاثوا الخراب والدمار في البلاد، في الماضي قتل الأبرياء في الجنوب تحت رايات الجهاد، والآن يشن حرب ظالمة ضد الأبرياء في دارفور، وفي جبال النوبة !

    نعم برحيل الترابي، تنطوي صفحة سوداء من تاريخ بلادنا، لكن يخطيء من يظن أن كل الصفحات المظلمة قد أنطوت...! ما دام النظام الذي اشرف عليه تخطيطاً وتنفيذاً، ما زال قائماً وممسكاً بناصية السلطة.. وبقية الرموز التي عفى عليها الزمن، مازالت، وَيَا للأسف ممسكة هي الاخرى بنواصي تنظيماتها..! كونها لم تستوعب بعد، حقيقة انها قد أصبحت بالية ليست فقط في اذهان الشعب، بل حتى في اذهان اتباعها.. نتيجة مواقفها الضعيفة في مواجهة الطغمة الحاكمة، الامر الذي برر لكثير من السودانيين موقفهم المشكك في نواياها وقدرتها على فعل، فعل مؤثر من شانه تغيير الأوضاع لصالح الأغلبية من الشعب..! والدليل على ذلك استجابة الترابي وحزبه، لدعوة حوار أطلقها نظام يشهد العالم أجمع، بل فنقل: النزيهين فيه، على الأقل، على أنه من اسوء النظم التي عرفها السودان..! بل كل المنطقة، كونه شكل مخلب قط للمصالح الأجنبية التي وجدت ضآلتها فيه بقطعه للمسيرة الديمقراطية الناشئة وقتذاك، ومن ثم فصله للجنوب، وتنكيله بالشعب لاسيما الشرفاء منهم وتطبيقه برنامج الخصخصة الذي وطن الفقر والمعاناة في حياة الأغلبية من الشعب..!

    اذا كانت كل هذه الأفعال لا تعبر عن العمالة، وخدمة المصالح الأجنبية.. إذن ما هي العمالة..؟

    إن إستجابة الراحل صاحب الصفحة السوداء وحزبه، تعبر عن احد حالتين: أم عن تواضع حكمة، او قلة حيلة..! وهذا الوصف ينطبق على من شارك في ما سمي" بالحوار الوطني"...! لان الراحل يعرف هو وحزبه، قبل غيرهم، ان مخرجات مسرحية الحوار، لن تحل قيد زاملة..ناهيك عن حل مشكلات البلاد..!

    غني عن القول ان طوباوية ما قد تجلت هنا.. اشارت الي مدى سذاجة من شاركوا في الحوار بمن فيهم الراحل واتباعه، هذاإذا، إفترضنا حسن نواياهم.. في مقابل خبث نوايا النظام الحاكم وهذه حقيقة وغريزة مستأصلة فيه...!

    الواقع الراهن برغم الضجيج والصخب والحديث الكثير، والوعود المبذولة من جانب النظام والدائرين في فلكه..! الا انه يبقى واقعاً قاتماً، آفاقه عابسة دامسة.. والحال هذه تشي ان رحلة التعافي ما زالت بعيدة.. ولن تقصر الرحلة، حتى لو رحلت عن دنيانا كل الرموز الشائهة..! وبَقى النظام في سدة السلطة..!

    ستظل دورة الخراب وعدم الاستقرار والفقر والمعاناة هي سيدة الموقف وعنوان المرحلة..!

    الي ان يكسر الشعب السوداني وقواه الحية هذه الدورة اللعينة.. عبر ثورة شعبية، تعيد له حريته المسلوبة، وتفتح أمامه آفاق الحياة الرحبة، ليتمتع بالحياة الحرة الكريمة من خلال الحرية وممارسة الديمقراطية. أو بقائه رازحاً تحت قبضة هذه الطغمة الفاسدة لسنوات قادمة..!

    يقودنا الكلام عن رحيل الترابي، الي حقيقة ربما تكون هي معروفة لدى الكثير، لكن لا بأس من تسليط الضوء عليها، ولعل التجربة والوقائع خلال حكم النظام القائم تقول: ان هناك تداخلاً بين مصالح تلك الرموز والنظام الفاشل، والشواهد كثيرة تتجلى على اكثر من صعيد.. والمواقف والافعال تغلب الاقوال.. بسبب تداخل المصالح بين الرموز البالية والنظام الحاكم، هذا الامر، يتضح اكثر في احد كتب مؤسسي "مدرسة فرانكفورت" الباحث الألماني ماكس هوركهامير، الذي لاحظ في مؤلفه" كسوف العقل" وبإختصار شديد ان المصالح التي تمثل ما أسماه العقل الذاتي، تفوقت على الحقائق التي أسماها العقل الموضوعي، ما أدى الي ان أفكار شخص مثل الترابي، صاحب الصفحة السوداء، في تاريخنا السياسي، بسبب ممارسته السياسة بالمكر والانتهازية والنفاق والخداع والتآمر، هي السائدة، للحد الذي نتج عنه نظام شمولي بقيادة عمر البشير، أوصل البلاد مرحلة خطيرة من الدمار والخراب والتشظي والفقر، اصبح من المستحيل التوفيق بين سياساته،التي كرست الظلم والفساد، وبين وتطلعات الشعب السوداني في الحرية والديمقراطية وتحقيق العدالة الاجتماعية.

    خلاصة القول ان رحيل الشخص الذي في حياته دفن الوطن وشعبه وتطلعاته، تحت شعاراته الفارغة، وسلوكه السياسي الانتهازي، هو إنطواء لصفحة مظلمة في تاريخنا السياسي، إلا إنه ليس إنطواءاً لكل صفحات الظلام، ما لم تحدث ثورة شعبية تطوي صفحات كل الاشرار والعملاء، إيماناً من الشعب بمستقبله وحباً لوطنه الوحيد، الذي لا يملك وطن سواه..! وإلا، سيكون كسوف العقل هو سيد الموقف لسنوات قادمة...!

    الطيب الزين

    أحدث المقالات

  • ظاهرة درمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • غياب غير مبرر..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • ثم ماذا؟؟ بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وبقيت النبوءة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حق اللجوء واللاجئين . قوانين مثالية، وواقع مرير اعداد د. محمود ابكر دقدق/استشاري قانونيي وباحث
  • يوم في حياة إمـرأة بقلم احمد حسن كـرار
  • لا خير في أمة تموت بموت رجل بقلم كمال الهِدي
  • في ذكرى يوم المرأة العالمي (8 مارس 2016) المرأة كاملة عقل
  • ... ما بين عالم الغيب والشهاده الترابى يحكم السودان ! بقلم ياسر قطيه
  • الصورة والحقيقة بقلم حسن عباس النور
  • في اليوم العالمي للمرأة ... ايها الرجال أحبوا المرأة أمكم بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الهِبةُ الإيرانية والحاجةُ الفلسطينية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ألا ساء ما فعلوه: عينوه رئيساً للجامعة وهم يعلمون أنه مزور!!! بقلم الدكتور أيوب عثمان
  • وطن من الذكريات بقلم حيدر محمد الوائلي

  • في رثاء رجل القرن الشيخ الدكتور حسن الترابي رضي الله عنه بقلم د.محمد أحمد عثمان أستاذ الاقتصاد بالج
  • حركة فتح وسلطة العزل الفكري بقلم سميح خلف
  • قضية المرأة / قضية الإنسان بقلم محمد الحنفي
  • امي لم تقم بتربية منافق او مغفل بقلم شوقي بدرى
  • حسن الترابي ..الرحيل المفاجئ بقلم حامد جربو
  • علي الحاج لهذه المرحلة ..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هيئة المطيع (للاستثمار)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين يدي زرقاء اليمامة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بعد وفاة شيخ الترابي .. الكرة في مرماك سيدي الرئيس بقلم الطيب مصطفى
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين / الترابي والإنقاذ ....... الثورة التي أكلت أبوها
  • أرقاء المحليات ...!! بقلم الطاهر ساتي
  • الفقيه بين الحاكم والمجتمع بقلم عمر حيمري
  • بعيداً عن السياسة قريباً من الشيخ بقلم نورالدين مدني
  • الترابى ... مسيرة رجل وسيرة مفكر بقلم ياسر قطيه
  • أوقفوا الإبادة الجماعية في السودان بقلم محمد اركو
  • هوامش من دفتر تحضير معلم بقلم حسن عباس النور
  • الصراعات العشائرية، الأسباب والتداعيات بقلم جاسم عمران الشمري/مركز المستقبل للدراسات الاستراتيجية
  • تعليقا على رسالة اللواء الطيراوي الى النائب ماجد ابو شمالة بقلم سميح خلف
  • رحل الترابي.. وعجلة الهوس الديني ما زالت تدور!! بقلم بثينة تروس
  • الترابي .... حياته في السُـلْـطة ووفاته بقلم مصعب المشرف
  • ترابي القوم بقلم عبدالله عبدالعزيز الاحمر
  • لنناهض قوى الموت الجماعى, وحفاررى القبور بقلم بدوى تاجو
  • موجز حول وسائل الحماية المقررة واَليات تنفيذ القانون الدولي الإنساني
  • تحرير مدينة الموصل من تنظيم داعش: قراءة مستقبلية بقلم باسم عبد عون فاضل/مركز الفرات للتنمية والدراس
  • الترابي.. الرحيل المر بقلم: سليم عثمان
  • مات من قتل الالاف من الشعب السودانى مات من لطخ اسم السودان حسن الترابي بقلم محمد القاضي
  • وسقط سِحرُ الإخوان بقلم أحمد يوسف حمد النيل
  • صينية أولاد التنظيم ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • نبكيه أم نبكي الوطن!! بقلم كمال الهِدي
  • خازوق مروي الدولي بقلم الطاهر ساتي
  • وداعا أيها الشيخ..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هيئة المطيع (للاستثمار)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • العجز «5».. قلنا .. وقالت الايام بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • رحمك الله أيها العملاق بقلم الطيب مصطفى
  • كيف نعيش فى الزمن الحزن؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • آخر نكتة (أمريكي يطلب حق اللجوء للسودان)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • مفهوم القانون الدولي الإنساني تعريفه ومصادره واهدافه اعداد د. محمود ابكر دقدق/ استشاري قانونيي
  • ماهو وضع حقوق الانسان الايراني بعد الانتخابات ؟؟ بقلم صافي الياسري
  • شهيد . . وفطيس . . بقلم أكرم محمد زكي
  • الدكتور حسن الترابي الفكرة و التأثير بقلم حسن عباس النور الخبر
  • إبراهيم الشيخ .. رائدا و زعيما للتطبيق الديموقراطي الحزبي بقلم د. عمر بادي
  • خاطرة : الشرق كتابها الابيض مسؤولية اجتماعية بقلم عواطف عبداللطيف
  • العلاج بالصدمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • العريس جنوبي..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • وما يحدث غداً هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عيد ميلاد الإمام .. اجمل الأمنيات بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نحو إستراتيجية مبتكرة في الغيرة على المصطفى صلى الله عليه وسلم (2-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الداعية السياسية و السلطة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إلي الحبيب الإمام..بعد الثمانين نريد بناء مجتمع لينهض بالسياسة.. بقلم خليل محمد سليمان
  • دنيا عليك السلام .. عندما يتجرد الطب من الانسانية !! بقلم عوض فلسطيني
  • أحزان قلبي لا تزول .. كشك التوم وترعة مصطفي قرشي .. حينما يلتقي البحران
  • تراجي مصطفى وقعت في شباك المؤتمر الوطني العنكبوتية وعليها الاستعداد لاعيبهم القذرة
  • السودان… ربع قرن في مسرح العبث بقلم خالد الاعيسر*
  • سفير السودان السابق مهدي ابراهيم و الوضوء بقلم جبريل حسن احمد
  • يساريو الإسلام في السودان إلي أين؟ (1-2) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • د. الترابي : درجة درجةوالف أف!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • قال البشير ان من يرفض الحوار في يوم 10/10/2015 انه سيحسمه بقلم جبريل حسن احمد
  • الترابي وبودلير .. الحسابات الصُّغرى وسيرة الفشل بقلم عمر الدقير
  • المهدي و قصاصات من دفتر المعارضة (3) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صدقا هل الحضارة الإسلامية حضارة نقلية أم مبتدِّعة ؟ (2) بقلم محمد علي طه الملك
  • الدجال !! بقلم د. عمر القراي
  • معركة الرقم الوطني في عهد العميد عمر البشير بقلم جبريل حسن احمد
  • التعديل الوزاري في السودان… صراع الأجنحة بقلم خالد الإعيسر*
  • النخبة السودانية و غياب مشروع النهضة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • شكر و عرفان بقلم الطيب رحمه قريمان
  • مشاركة السودان في اليمن رهبة بقلم إسماعيل البشارى زين العابدين
  • ابو بكر القاضي مريض بمرض اسمه الزرقة بقلم جبريل حسن احمد
  • ده غضب الله بقلم الطاهر ساتى Taher Sati
  • مركز المستقبل يستشرف التحولات والمتغيرات السياسية في العراق لعام 2015 بقلم كربلاء / انتصار السعداوي
  • بلاهة أم موضوعية حارقة؟! بقلم كمال الهِدي
  • أمنية الترابي!! بقلم عثمان ميرغني
  • الإنقلاب ما بين الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني ومبدأ القيم بقلم: الفريق أول ركن محمد بشير سليمان
  • برلمان السودان… انتكاسة التشريع بقلم خالد الاعيسر*
  • مشروع دستور جمهورية السودان الانتقالي لسنة2005 بقلم إسماعيل حسين فضل
  • السودان.. عندما يتذكر الرئيس البشير أن التاريخ لن يرحم بقلم خالد الاعيسر
  • البشير يمدد لنفسه بتمثيلية واضحة النتائج بقلم جبريل حسن احمد
  • التقاطعات السياسية و الفكرية بين الترابي و ياسر عرمان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حيرتونا ... يا اهل الاسلام السياسي في السودان حسين الزبير
  • هل للشيخ حسن عبد الله الترابي شياطين ... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • Re: هل للشيخ حسن عبد الله الترابي شياطين ... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • أواصـر قـاتلة: حرية السيدة مريم أم حاكمـية المـلة؟ محمّـد النعمـان
  • سفر توثيقي بمناسبة مرور 50 عام علي الاستقلال
  • احذروا السم المدسوس في وعاء الوفاق الوطني
  • وثبة الاعتقالات الجماعية وعودة بيوت الأشباح – 2
  • وثبة الاعتقالات الجماعية وعودة بيوت الأشباح – (1)
  • سر تضارب تصريحات .. قيادات حزب المؤتمر الشعبي ...!! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • لقاء الرئيس البشير و د الترابي يؤكد المهزلة , حيث وعد البشير الجيش انه لن يعود للترابي/محمد القاضي
  • بروتوكول جنوب كردفان والنِّيل الأزرق.. عثراته ومآلاته (16) د. عمر مصطفى شركيان
  • خـواطر صحفي بالمنفى – 3 خضرعطا المنان
  • بروتوكول جنوب كردفان والنِّيل الأزرق.. عثراته ومآلاته (14) د. عمر مصطفى شركيان
  • أكذوبة وجود خلاف بين أمريكا وروسيا حول سورية/موفق مصطفى السباع
  • بروتوكول جنوب كردفان والنِّيل الأزرق.. عثراته ومآلاته (12) د. عمر مصطفى شركيان
  • Re: فتوى د. النعيم وفتواه التطبيقية/خالد الحاج عبدالمحمود
  • Re: يظل دكتور الترابى والمؤتمر الشعبى هم الحركة الاسلامية
  • الحركة الإسلامية في ظل ثقافة الابتلاء
  • دارفور... وتهافت الحكومة والأحزاب السياسية على قصعتها!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de