02:22 PM March, 06 2016 سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر
> الجمعة امس الاول.. مناوي يعتقل او يقتل في صحراء دنقلا منسحباً من معارك ليبيا.. ولا نجد من يؤكد هذا لكن سياسة الدولة منذ شهور تؤكد هذا
> الشهر الاسبق نحدث عن حكومة جديدة.. وعن جولة للبشير بين القوات المسلحة
> الشهر الماضي تشكيل جديد لقيادة القوات المسلحة
> نهاية فبراير نحدث عن حديث بين ابراهيم احمد عمر والبشير عن ضرورة نزع جذور الحرب الداخلية «الفساد...» ووزير عدل مقاتل
> ديسمبر الماضي اول القضايا الكبرى يصدر فيها حكم مذهل
> والحكومة الحالية نحدث عن انها اقيمت حتى لا يحدث فراغ بين الآن .. وبين الحكومة الحقيقية
> وفترة الفراغ.. نحدث ان الدولة تنغمس فيها تبحث عن
> العجز.. ماذا ولماذا
> والبحث عن الاجابة ينطلق
> والتمرد الآن لا يبقى منه الا هيكل ميت و..
> والحل يتبرعم
> والحل العسكري بعضه هو هذا
«2»
> والحل الاجتماعي وحديث البحث عن حل.. حلِّ يضع اللحم والخضار في الحلة يذهب إلى صلاح أحمد إبراهيم وخاله الشفيع
> وإلى الشريف وخاله أحمد خير وزير خارجية عبود ــ وإلى الكتيابي وخاله/ قالوا/ المجذوب و...
> وحديث البحث عن الطعام الذي يبتكر السودانويه يأتي بالطيب صالح..
> والطرب للطيب صالح ـ وليس على السكران حرج ـ يجعلنا نرسم له جناحاً في معرض الخرطوم.. جناحاً يجذب السياحة ويغني للثقافة.. ويضع الحل..
> ونكتب أننا في لاهاي.. في مقهى هناك.. نجد مقعداً ومنضدة أمامه ـ كلاهما مثل كل شيء.. نظيف.. وخلف المقعد معطف من وبر الجمل. كأن صاحبه خرج ليعود.. و...
> ونفاجأ بأن المقعد والمائدة والمعطف هي للمسرحي الضخم الذي مات قبل سنوات والذي كان يجلس هناك
> وجناح الطيب صالح نقترح عليه أن «يبنى فيه» شارع «الزين»... زين عرس الزين ـ وعلى جانبيه البيوت من الطين...
> وعلى أبواب البيوت في الزقاق نكتب «بالفحم» آخر سطور قصة نخلة على الجدول
وفي القصة أهل الحلة.. من يريدون قطعة هناك /على القيف/ للمعدية فقط.. ومن يريدونها مقاماً للضريح فقط.. ومن يريدونها مرسى للمعدية فقط.. هؤلاء.. يختلفون إلى درجة حمل العكاكيز
> والسطر الأخير من القصة يقول «ومن العجيب أنه لم ينتبه أحد إلى أن القيف هناك يتسع للضريح والمرسى والطاحونة معاً».. حل..!!
> لكن
«3»
> لكن أسلوب
اختلاف الشريف الهندي مع خاله أحمد خير واختلاف
صلاح مع خاله ونسيبه الشفيع أحمد الشيخ و.. اسلوب الاختلاف هناك ينتهي
> وأسلوب اختلاف شخصيات الطيب صالح.. ينتهي
وشخصيات روايات الطيب صالح رجال كانوا إذا تشاجروا حملوا العكاكيز وقال أحدهم للآخر يا ابن الكلب .. لكنهم بعد قليل يتعانقون ويبكون
> هذا الآن.. لا وجود له
> والاختلاف الآن يحمل أهله الرشاشات
> لكن
«4»
> لعل منهج الحكومة الجديدة يجد أن
> الاختلاف الآن يبقى لأن كل أحد «يخندق» في تصوره للآخر.. ويصبح سجيناً داخل شرنقته هو
> فالذين يحكمون السودان الآن هم ـ في تصور التمرد عرب شرهون متشبثون يمنعون الآخرين حقهم
> والتمرد عند الدولة والناس هم .. عملاء.. عنصريون.. لا يعرفون العالم الآن.. ويبيعون دين الله الكريم
> وأنهم يعرفون أنهم يخونون البلاد
> والظن الأول هناك والثاني هنا.. كلاهما خطأ
«5»
> والمعرفة لابد لها من معرفة
> فالمعرفة.. حتى معرفة الحقيقة عندنا تصبح خطراً جديداً وشيئاً مثل الغام جون قرنق
> فمخابرات اسرائيل كانت تلاحظ شيئاً بسيطاً جداً في تصرف الإنسان.. وتجعله سلاحاً قاتلاً
> فالمهندس.. مهندس الألغام.. يمسح التراب عادة عن اللغم المنصوب.. ثم يعطله.. ثم ينزعه.. خطوات تقليدية
> وإسرائيل تصمم اللغم بحيث أن المهندس يمسح التراب عن اللغم.. ثم يعطله.. ثم يجذبه
> .. لينفجر بالجذبة هذه لغم آخر مدفون تحت اللغم الأول
> ونحن معرفتنا بحقيقة ما يحمله التمرد تذهب إلى علاج الخطأ الذي «نراه» ونغفل عن الأسلوب الجديد.. لينفجر الشيء الذي لا نراه.. والذي هو خلف ما نراه
«6»
> الحديث إذن الذي يبدأ بمعرفة دوافع القتال عند التمرد يرتكب الخطأ الأكبر حين يجهل أن البداية خلفها بدايات أخرى
> والخطأ في علاج كل شيء آخر يفشل للسبب ذاته
«7»
> وحلول تقدم.. وتقدم
> والحلول الجميلة والدراسات الجميلة التي نقدمها عن التمرد وما صنع التمرد تصبح شيئاً مثل «الميت» في قصة مخيفة للكاتب «ادجار ألان بو»
> وهناك في القصة شاب وسيم يجلس للتنويم المغنطيسي
> ويموت تحت التنويم
> لكنه وهو ميت يظل يتوسل للمنوم أن يطلق روحه
«اطلقني.. اطلقني.. الناس مثل موج البحر.. دون عدد يجرون.. يجرون.. شعورهم حتى القدم.. وأظافرهم مثل أغصان الشوك الجافة..»و..و...
> الشاب.. ولأيام وأيام يظل كما هو.. ميت.. وسليم ووسيم
> والمنوم بعدها يطلقه.. وفي الحال «وكأن جلده كان كيساً من الجلد.. الشاب.. ينسكب.. صديداً رهيباً
> بعض الدراسات الجميلة للتمرد.. ولكل شيء تظل جميلة بالأسلوب هذا
> ونسأم كلمة مقدمة.. لكن هذه مقدمة
> مقدمة مهمتها كشف الالغام التي ترقد تحت الالغام
في طريقنا لهزيمة العجز
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html
أحدث المقالات
حركة العدل والمساواة تنعي الشيخ حسن عبد الله الترابيعلى محمود حسنين ينعى د حسن عبد الله الترابىالجزولي دفع اللهالأمينة العامة لحزب الأمة السوداني: الحل السياسي هو الأفضل.. وإذا فشلنا سنلجأ للشارعالحركة الشعبية لتحرير السودانبيان حول مخرجات الاجتماع الخامس لتحالف قوي التغيير السودانيةبيان حشد الوحدوي يناير ٢٠١٦ :الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي // حشد الوحدويالقيادي الإسلامي أحمد عبد الرحمن يكشف تفاصيل لقاء بين حسن الترابي وعلي عثمان محمد طهحسن الترابي يدعو المسؤولين لاتقاء شبهات الفسادأسرة د. حسن عبد الله الترابي تنـفي شائـعـة وفاتهمخرجات اجتماع المكتب السياسي الدوري ال(12) لحركة تغيير السودانتراجي مصطفى: لا تُخيفني وحدة الإسلاميين وتحالف الحركات مصلحيحوار فوق العادة بكل الصراحة الوضوح 2/3 مع د. جبريل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة السودانيةالصادق المهدي يغادر إلى باريس لحضور اجتماعات نداء السودانتصريح صحفي من حركة العدل والمساواة السودانية الجديدةالجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة بيان توضيحي هام جداعزل زينب كباشى و تعين سيد ابو امنة رئيساً للجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالةد. نافع علي نافع: خلايا نائمة للمعارضة السودانية في العاصمة الخرطومسفير جنوب السودان يلتقي بالمكتب التنفيذي للجالية بمصرنداء معسكر كلمة للنازحيحوار مع بروفسير عبد الله علي إبراهيمزعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي: حسن الترابي لعب دوراً تدميرياً للديمقراطية السودانيةالأمين العام للمؤتمر الشعبي د. حسن الترابي : الرافضيين للحوار غداً سيرضون بيان تصحيحي من المكتب الخاص للإمام الصادق المهديحوار مع البروفيسور عبدالله علي ابراهيمحوار مع دكتور خالد التيجانيخالد التيجاني المهتم و الباحث في الشان السوداني والقيادي السابق في الاتجاه الاسلامي في جامعة الخرطوتحالف المزارعين:قانون اصحاب مهن الانتاج الزراعي والحيواني ظالم والهدف منه تفكيك المشروع صامولة صامولبيان من امانة الشباب والطلاب ..الاقليم الاوسطشورى الإصلاح الآن ينتخب إبراهيم كوكو رئيساً للمجلس والنزهي نائباً لهانسلاخ برلمانيين من الوطني وانضمامهم للإصلاح الآنالأستاذ عبداللطيف عمر حسب الله الى رحاب اللهالسودان يطالب مجلس الأمن بتحري الدقة في قضايا حقوق الإنسانحزب حسن الترابى يقود جولات ولائية للدفع بالحوار الوطنيمضت أكثر من خمسة أشهر على اعتقال الحبيب علي بشير تاور (السليمي) القيادي بحزب الأمة القومييوم الاقتراع في السودان: تراجع احتمالات الحوار الوطنيإعلان عن إنعقاد المؤتمر العام الاول لحزب الامه القومى بكنداقيادية بحركة الإصلاح: غازي صلاح الدين دكتاتور من الدرجة الأولىالسلطات الأمنية تمنع ندوة سياسية لحزب المؤتمر السوداني بالنهودحسن رزق: الإصلاح الآن لن تتوقف وإن خرج رئيسهاالإمام الصادق المهدي يهنئ الرئيس النيجيري المنتخب محمد البخاري على فوزه والرئيس السابق قود لك جوناثاإسرائيل: السودان بانضمامه للتحالف قدّم للسعودية نقاطاً مهمّة لصالحها في التوازن أمام إيرانحملات مكثفة للقضاء على الجريمة والخمور والعشوائي والتشرد بالخرطومالرئيس عمر البشير: العصبية والجهوية مخاطر أحاطت بالسودانعمر البشير: سنحل مشكلاتنا مع مصر بالتي هي أحسنبرلماني يؤيد منع المعارضة من إقامة الندواتإضطراب جنوب السودان.. الحصاد الأمريكي المر (3)اتفاق سياسي بين الاتحادي والوطني على حكومة قوميةالنص الكامل للمذكرة التصحيحية بالمؤتمر الشعبياتفاق مبدئي بين السودان ومصر وإثيوبيا بشأن مياه النيلوزير المالية السابق علي محمود: لولا رفع الدعم لحدث انهيار اقتصادي فى السودانكاركاتير اليوم الموافق 7 مارس 2015 للفنان ود ابو عن لعنة الإنتخاباتاعلان تحالف القوي السياسية السودانية ببريطانيا و ايرلندا بيان ورسالة تحالف المجتمع المدني من اجل دارفور حول بطلان الانتخابات المزمع إجرائها في السودانأبناء ولايات السودان يجسدون الوحدة والتأريخ!جنوب السودان يمد محطة حرارية داخل السودان بالنفط مقابل الكهرباء1100 حالة غياب بين التلاميذ عن امتحان الأساس في الخرطوممذكرة تصحيحية تطالب بسحب تفويض الدكتور حسن الترابيالسودان يوقف وساطته في ليبيا لصالح الأمم المتحدةحمّور زيادة ... شوق الدرويش لاصطياد يرقات الكتابة المبدعةالحِزب الإتِحادى المُوًحَد: بيان مهم : إستشهاد سمية بشري الطيب سيزيدنا إصرارا ً وقوةالرئيس عمر البشير: الأسد سيظل يقاتل حتى النهاية إذا لم يكن جزءاً من الحلتحرير حامية كحليات 5 كلم غرب مدينة كادقلىعمر البشير داعش مخترقة ونعترف بحكومة طبرق تنسيق إماراتي سوداني لاحتواء الأوضاع بليبيابيان من المكتب الخاص للإمام الصادق المهديالإمام الصادق المهدي: الفريق صديق برئ من الاتهامات المنسوبه إليهالسودان يدخل نفق داعشالبيان" الإماراتية: داعش ذبحت سودانياً ضمن الأقباط المصريينكاركاتير اليوم الموافق 21 فبراير 2015 للفنان عمر دفع الله عن داعش-تنظيم الدولة الإسلاميةخبير بيئي: جقور كوبري المنشية أكبر فضيحة تمر على السودانالإتحاد الأوروبي يستفسر لجنة حقوق الإنسان بالمجلس الوطني حول مصادرة الصحف السودانيةسفير جنوب السودان بالقاهرة يخاطب بعثة فريق الغزالةبنك السودان يتراجع عن حظر حسابات العملة الصعبة لمقاولي الجهات الأجنبيةواشنطن تعلن سريان رفع الحظر الجزئي عن البرمجيات في السودانبيان هام من الحزب الوطنى الأتحادى الموحدبيان من هيئة الدفاع عن الأساتذة فاروق أبوعيسي ودكتور امين مكيحركة/ جيش تحرير السودان تعزى الشعب والحكومة المصرية وأسر ضحايا الهجوم الإرهابي على المصريين العامليكاركاتير اليوم الموافق 17 فبراير 2015 للفنان عمر دفع الله عن داعش-تنظيم الدولة الإسلامية في العراق روتانا تنشر نتائج منصتها العالمية الخاصة بالاستدامة Rotana Earth للعام 2014ضبط 63 طبيباً مزيَّفاً وإغلاق 11 مستشفىً خاصاًحزب شباب مصر يطالب باغلاق مواقع التواصل الإجتماعى وإعلان الحرب الإلكترونيةالمؤتمر الشعبي يتبرأ من حملة ارحل منع القائد بخيت دبجو من دخول القصر الجمهوري عضو بهيئة علماء السودان: زيارة إبراهيم غندور لأمريكا خيانة عظمىطعن فى عدم أهلية البشير للترشح للرئاسة لانتخابات 2015مإحباط محاولة تهريب شُحنة مخلفات ملابس إلى السودانجهاز الأمن يستدعي الصحفية بصحيفة التيَّار إنعام آدممرشح رئاسي: موقعو نداء السودان وراء أزمات البلادكاركاتير اليوم الموافق 11 فبرائر 2015 للفنان ودابو عن وداع الترابيكاركاتير اليوم الموافق 7 فبرائر 2015 للفنان ودابو عن دستور يا الأسياد (2)خطاب الإمام الصادق المهدي في تدشين حملة أرحل ونداء السودان الكشف عن فساد في الأوقاف بالولايات فى السودانمحمد حاتم سليمان مستشاراً إعلامياً بالقصر وناطقاً رسمياً باسم رئاسة الجمهوريةالحكومة السودانية لن نرضخ للابتزاز بشأن الروسيين المختطفيْن بدارفورفي ذمة الله السيد السفير ابو بكر عثمان محمد خيرعرمان:ذهاب البشير للصلاة في كاودا اصبح عصياً مثل ذهابه الى نيويورك بسبب المحكمة الجنائية الدوليةإبراهيم الشيخ: الترابي في متاهته الأخيرةالشعبي: لقاءات سرية بين البشير والترابي بتنسيق من غندور عبد العزيز خالد:من الراجح أن يتفق الموقعون على (نداء السودان) وأحزاب الحوار الرافضة للانتخابات"الصراع الديني فى السودان .. تعقيدات ملف متحرك بين أعياد الميلاد و احتفالات المولد ..!!لقاء صحفي مع حسن إبراهيم كودي – رئيس رابطة جبال النوبة العالمية – فرعية ولاية أيواعلي الحاج: طالبنا المهدي بالعودة والانخراط في الحوارقطبي المهدي: الحوار الوطني لن يفضي لشيءحسن الترابي: الوضع يملي على الجميع الاتفاقالمؤتمر الشعبي: الرئيس وافق على الوضع الانتقاليهذا بيان للناس من لجنة المؤتمرالشعبي بداخل رقم(1)Re: هذا بيان للناس من لجنة المؤتمرالشعبي بداخل رقم(1)ردود أفعال كبيره بشأن تسلم المؤتمر الشعبي لتعويضات من الحكومه السودانيةالشيخ إبراهيم السنوسي في حوار الصراحة والأسرار: (.....)لهذه الأسباب قبلنا بالحوار الوطنيالمؤتمر الشعبي يستهجن إعدام مصر مؤلفات للترابي والأخوان المسلمينحزب المؤتمر الشعبي: لن نقبل بتصفية مؤسسات الدولة أو فرض العلمانية مأزق الحريات الدينية في السودان المجموعة السودانية للديمقراطية أولاًقضية مريم يحي وصمة عار على جبين النظام السوداني بيان من الليبراليين السودانيينرئيس حركة «العدل» السودانية المعارضة: الهجوم على أم درمان قابل للتكرار ...جبريل ابراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة:المؤتمر الدستوري القومي هو الحل لقضية السودان المركبة جبريل ابراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة:المؤتمر الدستوري القومي هو الحل لقضية السودان المركبة مطران الكنيسة الاسقفية بالسودان عدد المسيحيين في السودان 20% .المحبوب عبد السلام في حوار "حول المشروع الذي كان ..*الترابي شبه فكر محمود محمد طه بالحشرةحسن الترابي يهاتف سلفاكير ميارديت و رياك مشار .. و مبارك الفاضل بالـخرطوم اليوممصطفى عثمان إسماعيل: تأخر تسمية المعارضة لممثليها وراء تأجيل الحوارزواج الموسم.. إبن الفريق النو يدفع 3 مليون دولار مهراً إلى كريمة وزير الدفاعالقيادي بالحركة الاتحادية الدكتور أبو الحسن فرح: الوحدة الاتحادية أصحبت متاجرة رخيصة للبعض ..!!في ندوة حزب المؤتمر السوداني بشمبات : إبراهيم الشيخ : لا أحد يستطيع قهر إرادة الشعوببيان هام من حركة / جيش تحرير السودان لا حوار لانقاذ حكومة في انفاسها الاخيرة ، وسقوطها او اسقاطها مإطلاق الحريات ومنح المسلحين ضمانات للمشاركة في الحوارالأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي د. حسن الترابي يقترح مناقشة الحالة المعيشية للمواطنالمعارضة السودانية ترفض الاجتماع مع البشير 60 حزبا أبرزها الأمة والشعبي تحاور المؤتمر الوطني الحاكالحوار الوطنى ... قبيل ان يدخل السودان غرفة العناية المكثفةالأمين العام للمؤتمر الشعبي د. حسن الترابي يبحث قضايا الحركات المسلحة مع علي الحاجالسودان في ظل واقع متغير ... الخليج ... إيران ... الغرب في إفريقيا حالة (إشتباه) أم مرحلة (إشتباك) هيئة شئون الأنصار : الحوار او النضال لا يكون إلا بتوحد الصف الوطني المعارضالصادق يوسف حسن:الحرب هي مدمرة لان فيها القضاء علي الانسان كليا وتصفيته جسديا البرلمان يشكل لجنتين لمؤتمر الهوية في عضويتها رباح الصادق المهديهل يحمل «الترابي» حركة (العدل والمساواة) على التسوية مع (الوطني)؟؟الترابي يشارك في ملتقى أم جرس والمهدي يرسل وفداً عالي المستوى إلى تشادفاروق أبو عيسى: لن تتوقف كارثة دارفور إلا بالحل الشامل للأزمة الوطنيةضياء الدين بلال في حوار فوق العادة مع الإمام الصادق المهدي "2"في مشكلة كيمياء بيني والترابيالمعارضة السودانية: دعوة النظام للحوار شراء للوقتبعد جفاء ال15 عاما اسرار عودة الترابيّون الى البيت الكبير تقرير منى البشير ياسر عرمان في افادات شاملة قبل ساعات من جولة التفاوض الثانيةالمعارضة السودانية تحدد أربعة شروط للحوار مع البشيرالمعارضة السودانية محبطة من خطاب البشير وتدعو لإسقاطهالقوي السياسية خطاب البشير سلبي ولم يحمل جديدRe: اعتدوا عليه بالضرب والسب والشتم لأنه andquot;وصيفandquot; اسود البشرة تزوج من تونسيه حرةRe: اعتدوا عليه بالضرب والسب والشتم لأنه andquot;وصيفandquot; اسود البشرة تزوج من تونسيه حرة«الترابي» يزور أمريكا بدعوة من «كارتر» ويطالب برفع العقوباتشتائم وتهديدات بين «كمال الشعبي» و«كمال الشيوعي»أسماء محمود محمد طه: الرئيس "نميري" ضُلل ومورست عليه ضغوط لإعدام " "محمود محمود طه"هل اغتيل الصحفي تاج الدين عرجة.. كما اغتيل زميله من قبل محمد عبده محي الدين..؟. خالد ابواحمدصلاح قوش:التقيت الرئيس بعد خروجي وماييننا من الاسرارسكرتير الشيوعي: قيادات حزبي الأمة والاتحادي الديمقراطي رأسمالية طفيليةتصريح صحفي حول اللقاء المشترك بين الحزب الشيوعي السوداني والحزب الشيوعي في دولة جنوب السودانالأمة القومي: الترابي المهندس الأساسي لحرب دارفورالمعارضة السودانية تقر التنسيق مع المتمردين لإسقاط الحكومةعبد العزيز خالد يطالب المهدي والميرغني والترابي بالنزول للمعاش السياسيكاتب المذكرات الساخنة وراء الانشقاق الثاني بالحركة الإسلامية في السودانأنشقاق حزب البشير رسمياً.. غازي صلاح الدين يعلن عن إنشاء حزب بديلRe: صدور كتاب محمود محمد طه والمثقفون: قراءة في المواقف وتزوير التاريخمحاضرة سيد الصادق المهدى فى الذكرى (49) لثورة اكتوبرد.حسن الترابي في حوار مفتوح (2-2): (انقلاب تاااني..لا وألف لا)Re: د.حسن الترابي في حوار مفتوح (2-2): (انقلاب تاااني..لا وألف لا)بيان 2 التحالف الوطني الديمقراطي السوداني وحدة قوي المعارضة ووحدة القوي الوطنية الديمقراطيةد.حسن الترابي في حوار مفتوح: اذا قامت ثورة سنكون أسوأ من الصومالRe: د.حسن الترابي في حوار مفتوح: اذا قامت ثورة سنكون أسوأ من الصومالأحمد سعد عمر:مولانا رجل حكيم ولن يتخذ قراراً ليس في مصلحة البلادد. جبريل إبراهيم للتغيير: على (هؤلاء) الاستعداد لقبول معادلة جديدة للحصاحب النظارة السوداء والغليوم الشهير بكري حسن صالح..هل يخرج من القصر؟حسن الترابي: العلاقات بين شعبي الشمال والجنوب أوثق من الانفصالشمل الميرغني والمهدي والترابي والخطيب سلفاكير يلتقي قادة القوى السياسيRe: Sudanese Sites مواقع سودانية