05:41 AM March, 06 2016 سودانيز اون لاين
محمود ابكر دقدق-الدوحه
مكتبتى
رابط مختصر
اللجنة الوطنية للقانون الدولي الإنساني
وزارة العدل- الدوحة –قطر
تعريف القانون الدولي الإنساني :
القانون الدولي الإنساني International Humanitarian Law (IHL) هو أحد أفرع القانون الدولي العام ويهدف الى الحد من استخدام القوة في النزاعات المسلحة عن طريق تقييد حق أطراف أي نزاع في اختيار وسائل وأساليب القتال ، وتوفير الحماية للأفراد الغير مشاركين في القتال ، كالمدنيين ، والذين توقفوا عن المشاركة فيه ، كالأسرى والجرحى والمرضى والغرقى.
تعرف اللجنة الدو لية للصليب الأحمر القانون الدولي الإنساني بأنه: "مجموعة القواعد الدولية الموضوعة بمقتضى معاهدات أو أعراف، والمخصصة بالتحديد لحل المشاكل ذات الصفة الإنسانية الناجمة مباشرة عن المنازعات المسلحة الدولية أو غير الدولية، والتي تحد – لاعتبارات إنسانية- من حق أطراف النزاع في اللجوء إلى ما يختارونه من أساليب أو وسائل للقتال، وتحمي الأشخاص والممتلكات".
وهناك تعريفات كثيرة ومتعددة ويصعب حصرها، وعلى الرغم من تباين تلك التعريفات فإنها لا تختلف كثيراً في جوهرها حيث أنها أجمعت على حقيقة واحدة مفادها أن هدف هذا القانون هو "(أنسنه) الحرب" to humanize the war أي جعل الحرب أكثر إنسانيةً وذلك بحماية الأشخاص الذين يعانون من ويلات الحرب وبالتالي تخفيف المعانة الإنسانية الناجمة عنها، وذلك بتقييد أطراف النزاع وغل أيديهم بشأن اختيار وسائل و أساليب القتال.
كيف تطور القانون الدولي الإنساني:
ان الحروب والنزاعات من اقدم الانشطة التي مارسها الانسان وانه ومنذ بدء الخليقة والحرب سجالا بين بنى البشر ومنذ هابيل وقابيل والى يومنا هذا وعلى امتداد الحضارات والعلاقة بين الجماعات البشرية المختلفة عبر التاريخ الإنساني، كانت الحرب هي النشاط الابرز، وكانت هذه الحروب تتميز بطقوس وتقاليد وأعراف ظهرت فيما بعد في واصبحت قواعد دولية تحكم الحرب في الوقت الحالي والتي تطورت منذ العصور القديمة. وبينما كانت الوحشية والطغيان تحكم حروب العصور القديمة، ظهرت إلى جانبها بعض مظاهر الرحمة واللين النابعة من المبادئ الإنسانية كقوانين حمورابي والاعراف العربية – ما قبل الاسلام - والتي تميزت بالشجاعة والنبل وعدم الغدر، وبعض القواعد الاخلاقية ( الفروسية). فضلا عن الميل الفطري لحماية النساء والاطفال الاسرى، إلا أن القواعد كانت غير ملزمة قانوناً ولا يوجد اتفاق دولي حاكم حولها0
أما الاسلام فأنه قد عرف القانون الدولي الإنساني أو قانون الحرب في شكل مبادئ ملزمة وواضحة المعالم لشمول القراَن الكريم وصلاحه لكل زمان ومكان، وقد أوصى الرسول (ص) بالأسرى خيراً ونهى عن قتل النساء والشيوخ والاطفال، وتعتبر وصية سيدنا أبوبكر (رضى الله عنه) لجيش اسامة المتجهة الى الشام باعتبارها اتفاقية جنيف الكبرى وهى تتكون من ثلاثة وستون كلمة فقط لكنها اعمق من تلك القواعد الحالية للقانون الدولي الإنساني التي تجاوزت التسعمائة قاعدة وقد اوصى بعدم قتل الاطفال والشيوخ والنساء وعدم حرق النخل او عقر ه وعدم قطع الشجر المثمر وعدم ذبح الانعام إلا لمأكلة 0و أن سيدنا على ( كرم الله وجهه) هو الذى أوصى بعدم قتل المدبرين عن القتال والجرحى 0 كما أن القائد الإسلامي صلاح الدين الأيوبي تعامل مع رتشارد قلب الاسد وفق مقتضيات انسانية.
ولما كان ما يحتاجه المسلمون هو تضمين هذه الأحكام الشرعية في منظومة واحدة لكى تكون هاديا ونبراسا للمسلمين ولكن الغرب قام بهذا الدور وصاغ هذه الأحكام وغيرها في اتفاقيات اسموها اتفاقيات تحت مظلة حقوق الانسان والقانون الدولي الإنساني. وتبقى الحقيقة الهامة ان الاسلام سبق الغرب بأربعة عشر قرنا ونيف.
أمـا القانون الدولي الإنساني المعاصر فقد نبع من فكر رجل واحد وهو المواطن السويسري هنري دونان وذلك في القرن التاسع عشر وبصفة خاصة ما شاهده – وهو في طريق رحلته التجارية - من ماَسي لا توصف في معركة سولفرينو التي دارت بين فرنسا والنمسا في شمال إيطاليا في يونيو 1859م والتي وجد نفسه فيها وسط آلاف الجرحى 0 وقد تمكن هو وقلة من المتطوعين من تقديم ما يمكن من مساعدة لتخفيف معاناتهم 0 وبسبب ذلك الف هنرى دونانت كتاب تذكار سلفرينو ونشره فكان ذلك اللبنة الاولى لهذا القانون.
مصادر القانون الدولي الإنساني
هناك مصدران هامان للقانون الدولي الإنساني وهما قوانين لاهاي وقوانين جنيف وسواء أكنا بصدد نزاع مسلح دولي أو غير دولي فإن الإنسان ضحية هذا النزاع يحتاج إلى مساعدة وحماية إنسانية تكفلها قواعد القانون الدولي الإنساني، ولعل أهم هذه الصكوك هي:
أهم اتفاقيات لاهاي
1. إعلان سان بترسبورغ لعام 1868 لحظر القذائف المتفجرة.
2. إعلان لاهاي لعام 1899 حول قذائف "دم دم" والغازات الخانقة.
3. 3.اتفاقيات لاهاي لعام 1907.
5. اتفاقية الأسلحة البيولوجية لعام 1972
6. اتفاقية تقنيات التغيير في البيئة لعام 1976
7. اتفاقية عام 1980 بشأن أسلحة تقليدية معينة وبروتوكولاتها الخمسة،
8. اتفاقية الأسلحة الكيميائية لعام 1993
9. اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد وتدمير تلك الألغام لعام 1997
10. اتفاقية عام 2008 بشأن الذخائر العنقودية.
11. اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1980 بشأن حظر أو تقييد بعض الأسلحة التقليدية.
13 البروتوكول الاختياري لعام 2000 الملحق باتفاقية حقوق لطفل بشأن مشاركة الأطفال في النزاعات المسلحة؛
أهم اتفاقيات جنيف
1. اتفاقية جنيف الأولى لعام 1949، بشأن تحسين حالة الجرحى والمرضى من أفراد القوات المسلحة في الميدان.
2. اتفاقية جنيف الثانية لعام 1949 بشأن تحسين حالة الجرحى والمرضى والغرقى من أفراد القوات المسلحة في البحار.
3. اتفاقية جنيف الثالثة لعام 1949 بشأن أسرى الحرب.
4. اتفاقية جنيف الرابعة لعام 1949 بشأن حماية المدنيين في وقت الحرب.
5. البروتوكول الأول لعام 1977 الملحق باتفاقيات جنيف والمتعلقة بحماية ضحايا المنازعات المسلحة الدولية.
6. البروتوكول الثاني لعام 1977 الملحق باتفاقيات جنيف والمتعلقة بحماية ضحايا المنازعات المسلحة غير الدولية.
7. بروتوكول إضافي لاتفاقيات جنيف والخاص بتبني شارة مميزة لسنة 2005.
القانون الدولي العرفي
العديد من أحكام هذه المعاهدات مقبولة اليوم أيضاً كقانون دولي عرفي. ففي عام 2005 ، قامت اللجنة الدولية بنشر دراسة شاملة عن القانون الدولي الإنساني
العرفي. وتقدم هذه الدراسة قائمة تضم 161 قاعدة تحكم النزاعات المسلحة، تنطبق الغالبية العظمى منها على كل من النزاعات المسلحة الدولية وغير الدولية.
ما هو النزاع المسلح، وما هي اقسامه
لابد ان نشير اولاً إلى تخلي القانون الدولي عن استعمال لفظ " الحرب " و اختياره لمصطلح " النزاع المسلح " و إطلاقه على حالات معينة من استخدام القوة وفق القانون الدولي الإنساني هناك نوعان من النزاعات المسلح وهما:
النزاع المسلح الدولي يشمل القوات المسلحة لدولتين ذات سيادة على الأقل.
النزاع المسـلح غير الدولي هو مواجهة تنشب داخل إقليم دولة بين القوات المسلحة النظامية وجماعات مسلحة يمكن التعرُّف على هويتها, أو ما بين جماعات مسلحة.
اما الاضطرابات الداخلية او التوترات الداخلية التي تحدث عندما تستخدم الدولة القوة المسلحة لإعادة النظام والحفاظ عليه, دون وجود نزاع مسلح كامل، فإن القانون الواجب التطبيق هو القانون الوطني ولكنه ليس بمعزل عن القواعد الدولية المتفق بشأن حقوق الانسان. وهذا يعني ان الدولة ليست بلا قيود تفعل ما تشاء عند حدوث اضطراب داخلي، بل يبغي عليها احترام القانون الوطني الذي يجب الا يكون أدنى من المعايير المتفق عليها دولياً بشأن الحماية.
الفئات المشمولة بالحماية وفق القانون الدولي الإنساني
الأشخاص المحميون و يمكن تقسيم الفئات المحمية بشكل عام الى فئتين رئيستين وهما:-
أولاً: الفئة الاولى: ويمكن تقسيمهم الى ثلاث مجموعات:
بحيث تشمل المجموعة الاولى المدنيون بشكل عام من شيوخ وأطفال ونساء- وأيضاً اللاجئون والنازحون. وهى التي لا تشارك في القتال – وبوجه ادق في الاعمال العدائية - وليست طرفاً فيه.
اما المجموعة الثانية فهي لا تشارك مباشرة في القتال لكن تقدم خدمات ومهام ضرورية كخدمات المراسلة ومتعهدي التمويل, وموظفو الخدمات الطبية من أطباء وممرضين وسائقين ونقالين سواء أكان هؤلاء من العسكريين أو المدنيين.
اما المجموعة الثالثة فهم موظفو الخدمات الروحية وأفراد جمعيات الإغاثة التطوعية مثل الهلال الأحمر والصليب الأحمر واللجنة الدولية.
ثانياً: أما الفئة الثانية :
وهي التي تخضع للحماية الدولية أثناء النزاعات المسلحة وهم المقاتلون الذين وضعتهم الظروف خارج المعركة مثل المستسلمين, العزل, الأسرى, المعتقلون والجرحى والمرضى وذوي العاهات والغرقى المفقودون. وينص القانون أن هذه الفئات محمية طالما لا يقومون بأي عمل عدائي ضد الخصم.
ظل الأمر على ما هو عليه بالنسبة للفئات المحمية حتى تم توقيع البروتوكول الأول الملحق باتفاقية جنيف حيث تمت إضافة فئة المدنيين من الجرحى والمرضى أي الأشخاص الذين يحتاجون إلى مساعدة أو رعاية طبية بسبب الصدمة أو المرض ويأتي ضمن هذا البند حالات الوضع والأطفال حديثي الولادة وذوو العاهات.
لم تقتصر الاتفاقيات والبروتوكولات على تحديد الفئات المشمولة بالحماية وما تضمنه ذلك من حصانات بل وضعت مبادئ أساسية تحكم عملية الحماية. وهذه المبادئ هي: أولاً: تعتبر الأحكام المتعلقة بالحماية قواعد آمرة في القانون الدولي الإنساني لا يحق مخالفتها، و لا يحق لشخص طبيعي أو معنوي يستفيد من الحماية أن يتنازل بإرادته عنها مع وجوب استمرار دوام الحماية المقررة لفئة ما حتى يزول سبب منحها. ويضاف إلى ذلك المساواة في المعاملة بين جميع الأشخاص المحميين دون أي تمييز قائم على العرق أو الجنس أو الدين أو الوضعية الاجتماعية. و أن الحالات التي لا تشملها أحكام الاتفاقيات الدولية ليست متروكة لآراء واجتهادات القادة العسكريين في الميدان, وإنما تبقى خاضعة للأعراف ومتطلبات الضمير العام.
أحدث المقالات
حركة العدل والمساواة تنعي الشيخ حسن عبد الله الترابيعلى محمود حسنين ينعى د حسن عبد الله الترابىالجزولي دفع اللهالأمينة العامة لحزب الأمة السوداني: الحل السياسي هو الأفضل.. وإذا فشلنا سنلجأ للشارعالحركة الشعبية لتحرير السودانبيان حول مخرجات الاجتماع الخامس لتحالف قوي التغيير السودانيةبيان حشد الوحدوي يناير ٢٠١٦ :الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي // حشد الوحدويالقيادي الإسلامي أحمد عبد الرحمن يكشف تفاصيل لقاء بين حسن الترابي وعلي عثمان محمد طهحسن الترابي يدعو المسؤولين لاتقاء شبهات الفسادأسرة د. حسن عبد الله الترابي تنـفي شائـعـة وفاتهمخرجات اجتماع المكتب السياسي الدوري ال(12) لحركة تغيير السودانتراجي مصطفى: لا تُخيفني وحدة الإسلاميين وتحالف الحركات مصلحيحوار فوق العادة بكل الصراحة الوضوح 2/3 مع د. جبريل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة السودانيةالصادق المهدي يغادر إلى باريس لحضور اجتماعات نداء السودانتصريح صحفي من حركة العدل والمساواة السودانية الجديدةالجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة بيان توضيحي هام جداعزل زينب كباشى و تعين سيد ابو امنة رئيساً للجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالةد. نافع علي نافع: خلايا نائمة للمعارضة السودانية في العاصمة الخرطومسفير جنوب السودان يلتقي بالمكتب التنفيذي للجالية بمصرنداء معسكر كلمة للنازحيحوار مع بروفسير عبد الله علي إبراهيمزعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي: حسن الترابي لعب دوراً تدميرياً للديمقراطية السودانيةالأمين العام للمؤتمر الشعبي د. حسن الترابي : الرافضيين للحوار غداً سيرضون بيان تصحيحي من المكتب الخاص للإمام الصادق المهديحوار مع البروفيسور عبدالله علي ابراهيمحوار مع دكتور خالد التيجانيخالد التيجاني المهتم و الباحث في الشان السوداني والقيادي السابق في الاتجاه الاسلامي في جامعة الخرطوتحالف المزارعين:قانون اصحاب مهن الانتاج الزراعي والحيواني ظالم والهدف منه تفكيك المشروع صامولة صامولبيان من امانة الشباب والطلاب ..الاقليم الاوسطشورى الإصلاح الآن ينتخب إبراهيم كوكو رئيساً للمجلس والنزهي نائباً لهانسلاخ برلمانيين من الوطني وانضمامهم للإصلاح الآنالأستاذ عبداللطيف عمر حسب الله الى رحاب اللهالسودان يطالب مجلس الأمن بتحري الدقة في قضايا حقوق الإنسانحزب حسن الترابى يقود جولات ولائية للدفع بالحوار الوطنيمضت أكثر من خمسة أشهر على اعتقال الحبيب علي بشير تاور (السليمي) القيادي بحزب الأمة القومييوم الاقتراع في السودان: تراجع احتمالات الحوار الوطنيإعلان عن إنعقاد المؤتمر العام الاول لحزب الامه القومى بكنداقيادية بحركة الإصلاح: غازي صلاح الدين دكتاتور من الدرجة الأولىالسلطات الأمنية تمنع ندوة سياسية لحزب المؤتمر السوداني بالنهودحسن رزق: الإصلاح الآن لن تتوقف وإن خرج رئيسهاالإمام الصادق المهدي يهنئ الرئيس النيجيري المنتخب محمد البخاري على فوزه والرئيس السابق قود لك جوناثاإسرائيل: السودان بانضمامه للتحالف قدّم للسعودية نقاطاً مهمّة لصالحها في التوازن أمام إيرانحملات مكثفة للقضاء على الجريمة والخمور والعشوائي والتشرد بالخرطومالرئيس عمر البشير: العصبية والجهوية مخاطر أحاطت بالسودانعمر البشير: سنحل مشكلاتنا مع مصر بالتي هي أحسنبرلماني يؤيد منع المعارضة من إقامة الندواتإضطراب جنوب السودان.. الحصاد الأمريكي المر (3)اتفاق سياسي بين الاتحادي والوطني على حكومة قوميةالنص الكامل للمذكرة التصحيحية بالمؤتمر الشعبياتفاق مبدئي بين السودان ومصر وإثيوبيا بشأن مياه النيلوزير المالية السابق علي محمود: لولا رفع الدعم لحدث انهيار اقتصادي فى السودانكاركاتير اليوم الموافق 7 مارس 2015 للفنان ود ابو عن لعنة الإنتخاباتاعلان تحالف القوي السياسية السودانية ببريطانيا و ايرلندا بيان ورسالة تحالف المجتمع المدني من اجل دارفور حول بطلان الانتخابات المزمع إجرائها في السودانأبناء ولايات السودان يجسدون الوحدة والتأريخ!جنوب السودان يمد محطة حرارية داخل السودان بالنفط مقابل الكهرباء1100 حالة غياب بين التلاميذ عن امتحان الأساس في الخرطوممذكرة تصحيحية تطالب بسحب تفويض الدكتور حسن الترابيالسودان يوقف وساطته في ليبيا لصالح الأمم المتحدةحمّور زيادة ... شوق الدرويش لاصطياد يرقات الكتابة المبدعةالحِزب الإتِحادى المُوًحَد: بيان مهم : إستشهاد سمية بشري الطيب سيزيدنا إصرارا ً وقوةالرئيس عمر البشير: الأسد سيظل يقاتل حتى النهاية إذا لم يكن جزءاً من الحلتحرير حامية كحليات 5 كلم غرب مدينة كادقلىعمر البشير داعش مخترقة ونعترف بحكومة طبرق تنسيق إماراتي سوداني لاحتواء الأوضاع بليبيابيان من المكتب الخاص للإمام الصادق المهديالإمام الصادق المهدي: الفريق صديق برئ من الاتهامات المنسوبه إليهالسودان يدخل نفق داعشالبيان" الإماراتية: داعش ذبحت سودانياً ضمن الأقباط المصريينكاركاتير اليوم الموافق 21 فبراير 2015 للفنان عمر دفع الله عن داعش-تنظيم الدولة الإسلاميةخبير بيئي: جقور كوبري المنشية أكبر فضيحة تمر على السودانالإتحاد الأوروبي يستفسر لجنة حقوق الإنسان بالمجلس الوطني حول مصادرة الصحف السودانيةسفير جنوب السودان بالقاهرة يخاطب بعثة فريق الغزالةبنك السودان يتراجع عن حظر حسابات العملة الصعبة لمقاولي الجهات الأجنبيةواشنطن تعلن سريان رفع الحظر الجزئي عن البرمجيات في السودانبيان هام من الحزب الوطنى الأتحادى الموحدبيان من هيئة الدفاع عن الأساتذة فاروق أبوعيسي ودكتور امين مكيحركة/ جيش تحرير السودان تعزى الشعب والحكومة المصرية وأسر ضحايا الهجوم الإرهابي على المصريين العامليكاركاتير اليوم الموافق 17 فبراير 2015 للفنان عمر دفع الله عن داعش-تنظيم الدولة الإسلامية في العراق روتانا تنشر نتائج منصتها العالمية الخاصة بالاستدامة Rotana Earth للعام 2014ضبط 63 طبيباً مزيَّفاً وإغلاق 11 مستشفىً خاصاًحزب شباب مصر يطالب باغلاق مواقع التواصل الإجتماعى وإعلان الحرب الإلكترونيةالمؤتمر الشعبي يتبرأ من حملة ارحل منع القائد بخيت دبجو من دخول القصر الجمهوري عضو بهيئة علماء السودان: زيارة إبراهيم غندور لأمريكا خيانة عظمىطعن فى عدم أهلية البشير للترشح للرئاسة لانتخابات 2015مإحباط محاولة تهريب شُحنة مخلفات ملابس إلى السودانجهاز الأمن يستدعي الصحفية بصحيفة التيَّار إنعام آدممرشح رئاسي: موقعو نداء السودان وراء أزمات البلادكاركاتير اليوم الموافق 11 فبرائر 2015 للفنان ودابو عن وداع الترابيكاركاتير اليوم الموافق 7 فبرائر 2015 للفنان ودابو عن دستور يا الأسياد (2)خطاب الإمام الصادق المهدي في تدشين حملة أرحل ونداء السودان الكشف عن فساد في الأوقاف بالولايات فى السودانمحمد حاتم سليمان مستشاراً إعلامياً بالقصر وناطقاً رسمياً باسم رئاسة الجمهوريةالحكومة السودانية لن نرضخ للابتزاز بشأن الروسيين المختطفيْن بدارفورفي ذمة الله السيد السفير ابو بكر عثمان محمد خيرعرمان:ذهاب البشير للصلاة في كاودا اصبح عصياً مثل ذهابه الى نيويورك بسبب المحكمة الجنائية الدوليةإبراهيم الشيخ: الترابي في متاهته الأخيرةالشعبي: لقاءات سرية بين البشير والترابي بتنسيق من غندور عبد العزيز خالد:من الراجح أن يتفق الموقعون على (نداء السودان) وأحزاب الحوار الرافضة للانتخابات"الصراع الديني فى السودان .. تعقيدات ملف متحرك بين أعياد الميلاد و احتفالات المولد ..!!لقاء صحفي مع حسن إبراهيم كودي – رئيس رابطة جبال النوبة العالمية – فرعية ولاية أيواعلي الحاج: طالبنا المهدي بالعودة والانخراط في الحوارقطبي المهدي: الحوار الوطني لن يفضي لشيءحسن الترابي: الوضع يملي على الجميع الاتفاقالمؤتمر الشعبي: الرئيس وافق على الوضع الانتقاليهذا بيان للناس من لجنة المؤتمرالشعبي بداخل رقم(1)Re: هذا بيان للناس من لجنة المؤتمرالشعبي بداخل رقم(1)ردود أفعال كبيره بشأن تسلم المؤتمر الشعبي لتعويضات من الحكومه السودانيةالشيخ إبراهيم السنوسي في حوار الصراحة والأسرار: (.....)لهذه الأسباب قبلنا بالحوار الوطنيالمؤتمر الشعبي يستهجن إعدام مصر مؤلفات للترابي والأخوان المسلمينحزب المؤتمر الشعبي: لن نقبل بتصفية مؤسسات الدولة أو فرض العلمانية مأزق الحريات الدينية في السودان المجموعة السودانية للديمقراطية أولاًقضية مريم يحي وصمة عار على جبين النظام السوداني بيان من الليبراليين السودانيينرئيس حركة «العدل» السودانية المعارضة: الهجوم على أم درمان قابل للتكرار ...جبريل ابراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة:المؤتمر الدستوري القومي هو الحل لقضية السودان المركبة جبريل ابراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة:المؤتمر الدستوري القومي هو الحل لقضية السودان المركبة مطران الكنيسة الاسقفية بالسودان عدد المسيحيين في السودان 20% .المحبوب عبد السلام في حوار "حول المشروع الذي كان ..*الترابي شبه فكر محمود محمد طه بالحشرةحسن الترابي يهاتف سلفاكير ميارديت و رياك مشار .. و مبارك الفاضل بالـخرطوم اليوممصطفى عثمان إسماعيل: تأخر تسمية المعارضة لممثليها وراء تأجيل الحوارزواج الموسم.. إبن الفريق النو يدفع 3 مليون دولار مهراً إلى كريمة وزير الدفاعالقيادي بالحركة الاتحادية الدكتور أبو الحسن فرح: الوحدة الاتحادية أصحبت متاجرة رخيصة للبعض ..!!في ندوة حزب المؤتمر السوداني بشمبات : إبراهيم الشيخ : لا أحد يستطيع قهر إرادة الشعوببيان هام من حركة / جيش تحرير السودان لا حوار لانقاذ حكومة في انفاسها الاخيرة ، وسقوطها او اسقاطها مإطلاق الحريات ومنح المسلحين ضمانات للمشاركة في الحوارالأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي د. حسن الترابي يقترح مناقشة الحالة المعيشية للمواطنالمعارضة السودانية ترفض الاجتماع مع البشير 60 حزبا أبرزها الأمة والشعبي تحاور المؤتمر الوطني الحاكالحوار الوطنى ... قبيل ان يدخل السودان غرفة العناية المكثفةالأمين العام للمؤتمر الشعبي د. حسن الترابي يبحث قضايا الحركات المسلحة مع علي الحاجالسودان في ظل واقع متغير ... الخليج ... إيران ... الغرب في إفريقيا حالة (إشتباه) أم مرحلة (إشتباك) هيئة شئون الأنصار : الحوار او النضال لا يكون إلا بتوحد الصف الوطني المعارضالصادق يوسف حسن:الحرب هي مدمرة لان فيها القضاء علي الانسان كليا وتصفيته جسديا البرلمان يشكل لجنتين لمؤتمر الهوية في عضويتها رباح الصادق المهديهل يحمل «الترابي» حركة (العدل والمساواة) على التسوية مع (الوطني)؟؟الترابي يشارك في ملتقى أم جرس والمهدي يرسل وفداً عالي المستوى إلى تشادفاروق أبو عيسى: لن تتوقف كارثة دارفور إلا بالحل الشامل للأزمة الوطنيةضياء الدين بلال في حوار فوق العادة مع الإمام الصادق المهدي "2"في مشكلة كيمياء بيني والترابيالمعارضة السودانية: دعوة النظام للحوار شراء للوقتبعد جفاء ال15 عاما اسرار عودة الترابيّون الى البيت الكبير تقرير منى البشير ياسر عرمان في افادات شاملة قبل ساعات من جولة التفاوض الثانيةالمعارضة السودانية تحدد أربعة شروط للحوار مع البشيرالمعارضة السودانية محبطة من خطاب البشير وتدعو لإسقاطهالقوي السياسية خطاب البشير سلبي ولم يحمل جديدRe: اعتدوا عليه بالضرب والسب والشتم لأنه andquot;وصيفandquot; اسود البشرة تزوج من تونسيه حرةRe: اعتدوا عليه بالضرب والسب والشتم لأنه andquot;وصيفandquot; اسود البشرة تزوج من تونسيه حرة«الترابي» يزور أمريكا بدعوة من «كارتر» ويطالب برفع العقوباتشتائم وتهديدات بين «كمال الشعبي» و«كمال الشيوعي»أسماء محمود محمد طه: الرئيس "نميري" ضُلل ومورست عليه ضغوط لإعدام " "محمود محمود طه"هل اغتيل الصحفي تاج الدين عرجة.. كما اغتيل زميله من قبل محمد عبده محي الدين..؟. خالد ابواحمدصلاح قوش:التقيت الرئيس بعد خروجي وماييننا من الاسرارسكرتير الشيوعي: قيادات حزبي الأمة والاتحادي الديمقراطي رأسمالية طفيليةتصريح صحفي حول اللقاء المشترك بين الحزب الشيوعي السوداني والحزب الشيوعي في دولة جنوب السودانالأمة القومي: الترابي المهندس الأساسي لحرب دارفورالمعارضة السودانية تقر التنسيق مع المتمردين لإسقاط الحكومةعبد العزيز خالد يطالب المهدي والميرغني والترابي بالنزول للمعاش السياسيكاتب المذكرات الساخنة وراء الانشقاق الثاني بالحركة الإسلامية في السودانأنشقاق حزب البشير رسمياً.. غازي صلاح الدين يعلن عن إنشاء حزب بديلRe: صدور كتاب محمود محمد طه والمثقفون: قراءة في المواقف وتزوير التاريخمحاضرة سيد الصادق المهدى فى الذكرى (49) لثورة اكتوبرد.حسن الترابي في حوار مفتوح (2-2): (انقلاب تاااني..لا وألف لا)Re: د.حسن الترابي في حوار مفتوح (2-2): (انقلاب تاااني..لا وألف لا)بيان 2 التحالف الوطني الديمقراطي السوداني وحدة قوي المعارضة ووحدة القوي الوطنية الديمقراطيةد.حسن الترابي في حوار مفتوح: اذا قامت ثورة سنكون أسوأ من الصومالRe: د.حسن الترابي في حوار مفتوح: اذا قامت ثورة سنكون أسوأ من الصومالأحمد سعد عمر:مولانا رجل حكيم ولن يتخذ قراراً ليس في مصلحة البلادد. جبريل إبراهيم للتغيير: على (هؤلاء) الاستعداد لقبول معادلة جديدة للحصاحب النظارة السوداء والغليوم الشهير بكري حسن صالح..هل يخرج من القصر؟حسن الترابي: العلاقات بين شعبي الشمال والجنوب أوثق من الانفصالشمل الميرغني والمهدي والترابي والخطيب سلفاكير يلتقي قادة القوى السياسيRe: Sudanese Sites مواقع سودانية