مستقبل الحشد الشعبي بعد انتهاء داعش بقلم حمد جاسم محمد/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 06:19 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-08-2016, 03:32 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مستقبل الحشد الشعبي بعد انتهاء داعش بقلم حمد جاسم محمد/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية

    02:32 PM March, 08 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    يعد الجيش العمود الفقري لكل دولة، والقاعدة الأساس التي تنهض بكامل أجهزتها، وهي موقع السويداء في قلب السلطة، أي أنه في النقطة الحساسة-الحرجة التي تلتقي حولها مؤسسات الدولة، فهو الذي يصون وحدة الأجهزة العامة والخاصة، ويحدد نمط الاتجاهات الوطنية والاجتماعية، بما فيها من سياسة وطنية وسياسة إدارية عامة، وسلطات تشريعية وتنفيذية وقضائية، ويسهر على سلامة العلاقات التي تربطها بعضها بالبعض الآخر، ولكن في بعض الأزمات الداخلية والخارجية التي تصيب الدولة لأي سبب كان، ومع ضعف المؤسسة العسكرية في القيام بدورها الفعال في حماية امن وسيادة الدولة، فان الجهد العسكري الشعبي (المتطوعون من أفراد الشعب) سيكون هو الحل لمواجهة الأخطار التي تصيب الدولة، سواء كانت أخطارا داخلية أو خارجية.

    بعد تعرض العراق لهجوم مباغت من قبل تنظيم داعش في 9 حزيران عام 2014، انطلاقا من سوريا، واستيلاءه على عدة مدن عراقية منها ديالى وصلاح الدين وكركوك والموصل والانبار، وزحفه إلى العاصمة بغداد، أعلنت المرجعية الدينية الرشيدة عن تشكيل قوات عسكرية باسم الحشد الشعبي، وأصدرت فتوى الجهاد الكفائي، الذي يتمثل بقبول متطوعين من أفراد الشعب قادرين على حمل السلاح، وبأعداد كافية للدفاع عن الأرض والمقدسات ووقف تقدم تنظيم داعش، ومن ثم تحرير الأراضي التي استولى عليها التنظيم، وستكون هذه القوات مساعد للجيش الأجهزة الأمنية الأخرى لحين اكتمال بناء الجيش والقوات العسكرية النظامية الأخرى.

    وبعد أكثر من سنة ونصف من تشكيلها، حققت قوات الحشد الشعبي المكونة من عدد من فصائل المقاومة العراقية وقوات العشائر، الكثير من الانتصارات على تنظيم داعش الإرهابي واستطاعت إن تحرر الكثير من المدن بدء من ديالى مرورا بتكريت والى الرمادي وبعض مناطق كركوك، ولم يتبقى سوى محافظة نينوى، إذ تتم الاستعدادات حاليا للقيام بعملية لتحريرها بعد الانتهاء من الانبار بشكل كامل.

    إن وقوف الشعب العراقي وقتاله مع القوات المسلحة عبر تجربة الحشد الشعبي إضافة إلى تطوع أبناء العشائر في المناطق المغتصبة من قبل داعش هو رسالة لكل العالم بأن العراقيين قد اختاروا القتال موحدين ضد الإرهاب الدولي بعد إن نجحت تجربة الحشد الشعبي في جذب المتطوعين من مختلف مكونات الشعب ليكونوا السند القوي للقوات المسلحة، تجربة الحشد الشعبي ستكون الضمان لوحدة العراق.

    كما إن تجربة الحشد الشعبي كانت عقبة كبيرة أمام أعداء العراق الذين يحملون مشاريع التقسيم الطائفي والقومي في العراق، فتوحد العراقيين بكل مكوناتهم قد أخرس الأصوات الطائفية التي أرادت تشويه تجربة الحشد من خلال إطلاق الأكاذيب والاتهامات الباطلة بحق هذه القوات البطلة التي شهد لها الجميع بالوطنية وبحملها للمفاهيم الإنسانية والالتزام بحقوق الإنسان وتقديم يد العون للمواطنين في كل المدن التي يتم تحريرها من قبضة "داعش"، كما إن ترحيب الأهالي هو الدليل على قبول المواطنين في تلك المدن بالقوات الأمنية ورجال الحشد وترحيب الحكومات المحلية والمسؤولين هناك وفرحتهم بتخليصهم من ظلم التنظيمات الإرهابية التي ظلت جاثمة على صدور أهلنا في تلك المدن.

    وبعد أكثر من سنة ونصف على تشكيل قوات الحشد الشعبي، وتضحياتهم في تحرير العديد من المدن العراقية، فان هناك من يسأل عن مستقبل هذه القوات في حالة تحرير كل الأراضي العراقية من تنظيم داعش الإرهابي، واستكمال بناء الجيش العراقي، وكيف سيتم التعامل مع هذه القوات وبأي طريقة؟ خاصة وان هناك العديد من الأصوات سواء الداخلية أو الخارجية بدأت تنادي علنا بحل هذه القوات، بل وتنادي بعدم موافقتها على مشاركة الحشد الشعبي في تحرير المدن العراقية، كما هو حاصل في الرمادي الآن أو منعها من الاشتراك في تحرير الموصل.

    ولمعالجة المشاكل المستقبلية المتوقعة بعد الانتهاء من تحرير المدن والمناطق العراقية من تنظيم داعش، والتي تتعلق بالسلاح وحصره بيد الدولة، والنزاع حول المناطق المشتركة، أو النزاع المسلح الذي قد يحدث بين المقاتلين، ومصير الأفراد الذين شاركوا في القتال بعد نهاية الأزمة، فقد طرحت عدد من السيناريوهات المحتملة لمستقبل قوات الحشد الشعبي في العراق، ومن هذه السيناريوهات هي:

    1- السيناريو الأول:

    هو دمج قوات الحشد الشعبي مع القوات العسكرية النظامية، وتكوين تشكيل عسكري عراقي واحد هو الجيش وقوات الشرطة، إذ يرى العديد من الخبراء انه من الممكن الاستفادة من خبرات أفراد قوات الحشد الشعبي التي اكتسبوها في المعارك مع تنظيم داعش الإرهابي، من خلال دمج الأفراد من هم في سن الخدمة العسكرية واستيعابهم في الجيش العراقي الجديد، أما المتطوعون الآخرون فانه يتم إعادتهم إلى وظائف الأصلية من كان موظفا في الدولة، أو إلى أعمالهم الأخرى التي كانوا يزاولونها قبل انضمامهم إلى الحشد الشعبي مع إعطائهم مكافئات مجزية عن ما قاموا به من أعمال حفظت كرامة ووحدة العراق والعراقيين، إذ إن هذه الخطوة من شانها أن تزيد فاعلية وقوة الجيش العراقي من جهة، وان تجعل من أفراد الحشد الشعبي قوة ضاربة في هذا الجيش ثانيا.

    2- السيناريو الثاني:

    هو إعادة هيكلتها تحت مسمى (الحرس الوطني)، فقد ظهرت بعض الأصوات وخاصة في المناطق الغربية تنادي بتشكيل قوات عسكرية تحت مسمى قوات الحرس الوطني، من خلال تشكيل قوات عسكرية نظامية محلية في كل محافظة من أبناء المحافظة نفسها فقط ويتم تطويع أبناء الاقضية والنواحي ومركز المحافظة بما يضمن التمثيل الحقيقي لأبناء جميع المكونات وبحسب نسبة تمثيلهم الحقيقي في مجتمع المحافظة نفسها، الذي جاء ضمن بنود ورقة الإصلاح السياسي التي اتفقت عليها بين الكتل السياسية الممثلة لمكونات المجتمع العراقي وبالأخص المكون السني بعد الانتخابات الأخيرة، وتم تحويل مشروع قانون الحرس الوطني من الحكومة العراقية إلى مجلس النواب لإقراره.

    ويهدف القانون كذلك إلى تنظيم علاقة المتطوعين غير المرتبطين بمؤسسات الدولة وتحديد وضعهم القانوني مثل (الحشد الشعبي، العشائر، الصحوة)، من خلال دمجهم بالمؤسسة العسكرية من خلال تنظيم جديد، ليكونوا قوة إلى جانب الجيش والشرطة في حفظ الأمن والتصدي للإرهاب، كذلك ضمان حقوقهم القانونية، وبهذا يمكن الحفاظ على قوات الحشد الشعبي والاستفادة من خبراتها القتالية في أي مواجهة جديدة قادمة، سواء كانت مواجهة داخلية ضد الإرهاب أو مواجهة خارجية ضد دولة أخرى تحاول الاعتداء على العراق.

    3- السيناريو الثالث:

    هو تسريح هذه القوات وإعادتها إلى أعمالها الأصلية، مع توفير وظائف إلى الذين ليس لديهم عمل أو وظيفة، ومنح الآخرين من كبار السن رواتب تقاعدية، تحدد بقانون، أسوة بأعضاء البرلمان من ناحية الخدمة، إذ ان خدمتهم تبلغ أربعة سنوات ويتقاضون عنها رواتب تقاعدية، مع الإبقاء على قوات الحشد الشعبي كقوات احتياط يمكن استدعاءها بأي وقت تتعرض له البلاد لأي خطر طارئ، وهذه الحالة هي مشابه للحالات في بعض الدول الإقليمية، التي لديها قوات احتياط تستطيع استدعائها عند الضرورة.

    4- السيناريو الرابع:

    هو حل هذه التشكيلات بشكل نهائي، واقتصار الدولة على القوات المسلحة النظامية (الجيش والشرطة)، من خلال المرجعية الدينية في العراق، إذ إن تشكيل هذه القوات، وكما جاء في فتوى المرجعية الدينية، هو جاء محدد بالدفاع عن العراق والمقدسات، وبزوال الخطر عن العراق، وإنها محددة أيضا باستكمال جاهزية القوات المسلحة العراقية، وهي تعني ضمنا انه سوف يتم حل قوات الحشد الشعبي في حال زوال الخطر عن العراق، وفي حالة قدرة الجيش عن القيام بواجباته في الدفاع عن العراق، خاصة وان القوات المسلحة العراقية وعلى رأسها القوات الخاصة بدأت تأخذ زمام المبادرة في بعض المناطق كما في الرمادي، والاستعداد لتحرير الموصل، وبهذا فان دور المرجعية الدينية سيكون له مؤثر في مستقبل الحشد الشعبي.

    على الرغم من ان تجربة الحشد الشعبي كانت عقبة كبيرة أمام أعداء العراق الذين يحملون مشاريع التقسيم الطائفي والقومي في العراق، فهي التي وحدت العراقيين بكل مكوناتهم، وأخرست الأصوات الطائفية التي أرادت تشويه تجربة الحشد الشعبي من خلال إطلاق الأكاذيب والاتهامات الباطلة بحق هذه القوات البطلة، التي شهد لها الجميع بالوطنية وبحملها للمفاهيم الإنسانية والالتزام بحقوق الإنسان وتقديم يد العون للمواطنين في كل المدن التي يتم تحريرها من قبضة "داعش"، كما إن ترحيب الأهالي هو الدليل على قبول المواطنين في تلك المدن بالقوات الأمنية ورجال الحشد وترحيب الحكومات المحلية والمسؤولين هناك وفرحتهم بتخليصهم من ظلم التنظيمات الإرهابية التي ظلت جاثمة على صدور أهلنا في تلك المدن، إلا انه لا يمكن ترك موضوعها ومستقبلها إلى المجهول، فبعد الانتهاء من تحرير المدن وإنهاء ملف داعش الإرهابي، لابد إن تكون هناك خطة إستراتيجية منظمة لتحويل قوات الحشد الشعبي إلى قوة ضاربة من خلال دمجها مع الجيش العراقي، للاستفادة من خبراتهم وشجاعتهم، ورد الجميل لتضحياتهم من اجل العراق، أما الآخرين الذين لديهم أعمال ووظائف ويرغبون العودة لها، فأنهم يعودون لها، ويتم تعويض الآخرين من كبار السن برواتب تقاعدية تكون ردا للجميل على ما قدموه للعراق من تضحيات.

    * مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية/2004-Ⓒ2016

    http://http://www.fcdrs.comwww.fcdrs.com

    أحدث المقالات

  • ظاهرة درمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • غياب غير مبرر..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • ثم ماذا؟؟ بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وبقيت النبوءة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حق اللجوء واللاجئين . قوانين مثالية، وواقع مرير اعداد د. محمود ابكر دقدق/استشاري قانونيي وباحث
  • يوم في حياة إمـرأة بقلم احمد حسن كـرار
  • لا خير في أمة تموت بموت رجل بقلم كمال الهِدي
  • في ذكرى يوم المرأة العالمي (8 مارس 2016) المرأة كاملة عقل
  • ... ما بين عالم الغيب والشهاده الترابى يحكم السودان ! بقلم ياسر قطيه
  • الصورة والحقيقة بقلم حسن عباس النور
  • في اليوم العالمي للمرأة ... ايها الرجال أحبوا المرأة أمكم بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الهِبةُ الإيرانية والحاجةُ الفلسطينية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ألا ساء ما فعلوه: عينوه رئيساً للجامعة وهم يعلمون أنه مزور!!! بقلم الدكتور أيوب عثمان
  • وطن من الذكريات بقلم حيدر محمد الوائلي

  • في رثاء رجل القرن الشيخ الدكتور حسن الترابي رضي الله عنه بقلم د.محمد أحمد عثمان أستاذ الاقتصاد بالج
  • حركة فتح وسلطة العزل الفكري بقلم سميح خلف
  • قضية المرأة / قضية الإنسان بقلم محمد الحنفي
  • امي لم تقم بتربية منافق او مغفل بقلم شوقي بدرى
  • حسن الترابي ..الرحيل المفاجئ بقلم حامد جربو
  • علي الحاج لهذه المرحلة ..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هيئة المطيع (للاستثمار)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين يدي زرقاء اليمامة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بعد وفاة شيخ الترابي .. الكرة في مرماك سيدي الرئيس بقلم الطيب مصطفى
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين / الترابي والإنقاذ ....... الثورة التي أكلت أبوها
  • أرقاء المحليات ...!! بقلم الطاهر ساتي
  • الفقيه بين الحاكم والمجتمع بقلم عمر حيمري
  • بعيداً عن السياسة قريباً من الشيخ بقلم نورالدين مدني
  • الترابى ... مسيرة رجل وسيرة مفكر بقلم ياسر قطيه
  • أوقفوا الإبادة الجماعية في السودان بقلم محمد اركو
  • هوامش من دفتر تحضير معلم بقلم حسن عباس النور
  • الصراعات العشائرية، الأسباب والتداعيات بقلم جاسم عمران الشمري/مركز المستقبل للدراسات الاستراتيجية
  • تعليقا على رسالة اللواء الطيراوي الى النائب ماجد ابو شمالة بقلم سميح خلف
  • رحل الترابي.. وعجلة الهوس الديني ما زالت تدور!! بقلم بثينة تروس
  • الترابي .... حياته في السُـلْـطة ووفاته بقلم مصعب المشرف
  • ترابي القوم بقلم عبدالله عبدالعزيز الاحمر
  • لنناهض قوى الموت الجماعى, وحفاررى القبور بقلم بدوى تاجو
  • موجز حول وسائل الحماية المقررة واَليات تنفيذ القانون الدولي الإنساني
  • تحرير مدينة الموصل من تنظيم داعش: قراءة مستقبلية بقلم باسم عبد عون فاضل/مركز الفرات للتنمية والدراس
  • الترابي.. الرحيل المر بقلم: سليم عثمان
  • مات من قتل الالاف من الشعب السودانى مات من لطخ اسم السودان حسن الترابي بقلم محمد القاضي
  • وسقط سِحرُ الإخوان بقلم أحمد يوسف حمد النيل
  • صينية أولاد التنظيم ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • نبكيه أم نبكي الوطن!! بقلم كمال الهِدي
  • خازوق مروي الدولي بقلم الطاهر ساتي
  • وداعا أيها الشيخ..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هيئة المطيع (للاستثمار)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • العجز «5».. قلنا .. وقالت الايام بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • رحمك الله أيها العملاق بقلم الطيب مصطفى
  • كيف نعيش فى الزمن الحزن؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • آخر نكتة (أمريكي يطلب حق اللجوء للسودان)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • مفهوم القانون الدولي الإنساني تعريفه ومصادره واهدافه اعداد د. محمود ابكر دقدق/ استشاري قانونيي
  • ماهو وضع حقوق الانسان الايراني بعد الانتخابات ؟؟ بقلم صافي الياسري
  • شهيد . . وفطيس . . بقلم أكرم محمد زكي
  • الدكتور حسن الترابي الفكرة و التأثير بقلم حسن عباس النور الخبر
  • إبراهيم الشيخ .. رائدا و زعيما للتطبيق الديموقراطي الحزبي بقلم د. عمر بادي
  • خاطرة : الشرق كتابها الابيض مسؤولية اجتماعية بقلم عواطف عبداللطيف
  • العلاج بالصدمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • العريس جنوبي..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • وما يحدث غداً هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عيد ميلاد الإمام .. اجمل الأمنيات بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نحو إستراتيجية مبتكرة في الغيرة على المصطفى صلى الله عليه وسلم (2-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الداعية السياسية و السلطة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إلي الحبيب الإمام..بعد الثمانين نريد بناء مجتمع لينهض بالسياسة.. بقلم خليل محمد سليمان
  • دنيا عليك السلام .. عندما يتجرد الطب من الانسانية !! بقلم عوض فلسطيني
  • أحزان قلبي لا تزول .. كشك التوم وترعة مصطفي قرشي .. حينما يلتقي البحران
  • تراجي مصطفى وقعت في شباك المؤتمر الوطني العنكبوتية وعليها الاستعداد لاعيبهم القذرة
  • السودان… ربع قرن في مسرح العبث بقلم خالد الاعيسر*
  • سفير السودان السابق مهدي ابراهيم و الوضوء بقلم جبريل حسن احمد
  • يساريو الإسلام في السودان إلي أين؟ (1-2) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • د. الترابي : درجة درجةوالف أف!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • قال البشير ان من يرفض الحوار في يوم 10/10/2015 انه سيحسمه بقلم جبريل حسن احمد
  • الترابي وبودلير .. الحسابات الصُّغرى وسيرة الفشل بقلم عمر الدقير
  • المهدي و قصاصات من دفتر المعارضة (3) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صدقا هل الحضارة الإسلامية حضارة نقلية أم مبتدِّعة ؟ (2) بقلم محمد علي طه الملك
  • الدجال !! بقلم د. عمر القراي
  • معركة الرقم الوطني في عهد العميد عمر البشير بقلم جبريل حسن احمد
  • التعديل الوزاري في السودان… صراع الأجنحة بقلم خالد الإعيسر*
  • النخبة السودانية و غياب مشروع النهضة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • شكر و عرفان بقلم الطيب رحمه قريمان
  • مشاركة السودان في اليمن رهبة بقلم إسماعيل البشارى زين العابدين
  • ابو بكر القاضي مريض بمرض اسمه الزرقة بقلم جبريل حسن احمد
  • ده غضب الله بقلم الطاهر ساتى Taher Sati
  • مركز المستقبل يستشرف التحولات والمتغيرات السياسية في العراق لعام 2015 بقلم كربلاء / انتصار السعداوي
  • بلاهة أم موضوعية حارقة؟! بقلم كمال الهِدي
  • أمنية الترابي!! بقلم عثمان ميرغني
  • الإنقلاب ما بين الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني ومبدأ القيم بقلم: الفريق أول ركن محمد بشير سليمان
  • برلمان السودان… انتكاسة التشريع بقلم خالد الاعيسر*
  • مشروع دستور جمهورية السودان الانتقالي لسنة2005 بقلم إسماعيل حسين فضل
  • السودان.. عندما يتذكر الرئيس البشير أن التاريخ لن يرحم بقلم خالد الاعيسر
  • البشير يمدد لنفسه بتمثيلية واضحة النتائج بقلم جبريل حسن احمد
  • التقاطعات السياسية و الفكرية بين الترابي و ياسر عرمان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حيرتونا ... يا اهل الاسلام السياسي في السودان حسين الزبير
  • هل للشيخ حسن عبد الله الترابي شياطين ... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • Re: هل للشيخ حسن عبد الله الترابي شياطين ... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • أواصـر قـاتلة: حرية السيدة مريم أم حاكمـية المـلة؟ محمّـد النعمـان
  • سفر توثيقي بمناسبة مرور 50 عام علي الاستقلال
  • احذروا السم المدسوس في وعاء الوفاق الوطني
  • وثبة الاعتقالات الجماعية وعودة بيوت الأشباح – 2
  • وثبة الاعتقالات الجماعية وعودة بيوت الأشباح – (1)
  • سر تضارب تصريحات .. قيادات حزب المؤتمر الشعبي ...!! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • لقاء الرئيس البشير و د الترابي يؤكد المهزلة , حيث وعد البشير الجيش انه لن يعود للترابي/محمد القاضي
  • بروتوكول جنوب كردفان والنِّيل الأزرق.. عثراته ومآلاته (16) د. عمر مصطفى شركيان
  • خـواطر صحفي بالمنفى – 3 خضرعطا المنان
  • بروتوكول جنوب كردفان والنِّيل الأزرق.. عثراته ومآلاته (14) د. عمر مصطفى شركيان
  • أكذوبة وجود خلاف بين أمريكا وروسيا حول سورية/موفق مصطفى السباع
  • بروتوكول جنوب كردفان والنِّيل الأزرق.. عثراته ومآلاته (12) د. عمر مصطفى شركيان
  • Re: فتوى د. النعيم وفتواه التطبيقية/خالد الحاج عبدالمحمود
  • Re: يظل دكتور الترابى والمؤتمر الشعبى هم الحركة الاسلامية
  • الحركة الإسلامية في ظل ثقافة الابتلاء
  • دارفور... وتهافت الحكومة والأحزاب السياسية على قصعتها!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de