حسن الترابي: هل أصاب الناس الإعياء منه؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 10:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-08-2016, 02:48 PM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1935

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حسن الترابي: هل أصاب الناس الإعياء منه؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم

    01:48 PM March, 08 2016

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    (من أرشيف مفاصلة الإسلاميين، 1999 رمضان)

    ورد أن الدكتور حسن الترابي، رئيس المجلس الوطني، ذهب مرتين لينفذ إلى مكتبه بالمجلس، الذي حله الفريق البشير يوم الاثنين الماضي، فرده الحراس عند البوابة. ليست هذه مرة الدكتور الترابي الأولى التي تُغلق أبواب البرلمان في وجهه. ففي عام 1968 حل المرحوم السيد إسماعيل الأزهري، رئيس مجلس السيادة البرلمان حين لمس أن حلف القوي الجديدة، المكون من السيد الصادق المهدي والدكتور حسن الترابي والمرحوم وليام دينق، يدبر لإسقاط الحكومة القائمة في مناسبة صوت ثقة مطروح بحقها . وكما التزم الدكتور الترابي هذه الأيام بمقاضاة البشير، رئيس الدولة، قاضي الترابي وحلفاؤه الزعيم الأزهري. ولما لم يجد هؤلاء الحلفاء منفذاً إلى البرلمان المعطل لعقد جلساتهم المتمردة اختاروا شجرة ظليلة في المبنى القديم في وسط الخرطوم الذي تحول فيما بعد إلى إدارة القضاء بولاية الخرطوم. وكان مجلس الصادق والترابي ودينق تحت الشجرة نادرة تداولها أهل ذلك الزمن.

    واضح أن الترابي اختار محنة برلمان الشجرة في 1968 عبر عقدين من الخفض والرفع السياسيين حتى أصبح الرجل القوي في السودان في عقد التسعينات الخاتمة. ثم دارت الدوائر به خلال هذا الأسبوع فإذا به لا يجد حتى شجرة الستينات في ساحة المجلس الوطني. ولذا صح التساؤل إن كانت دائرة هذا الأسبوع هي نقطة النهاية بالنسبة لمصير الترابي السياسي أم أنها مجرد خضة سيجتازها كما اجتاز خضات قبلها عائداً إلى الصدارة.

    إن الدكتور الترابي مهارة فذة وضعت بصمات قوية من التغيير على جيل وقبيل ووطن من السودانيين وللسودانيين ولغيرهم. ومن المؤسف أنه أحاط بمساهمته الواضحة هذه غبار إعلامي سلبي وكثيف للغاية من خصومه من عرب وعجم وبين ذلك قواماً حتى أن أحد المعقلين قال إن الغرب لم يقل عنه كلمة طيبة واحدة. وقال معلق آخر يستعرض طائفة من الكتب عن الترابي إنها تبخسه ولا تفسر لماذا كان الرجل ذا حيلة وقدرة على تغيير المجتمع من حوله. ولن يغير في إمكانات الترابي هذه أنه قد بلغ السابعة والستين من العمر، أو أنه تعرض لحادثة اغتيال كادت تذهب بقدراته على التمييز لولا لطف الله. فالترابي ذو مهارة واسعة في الرؤية وتصميم مطبق مما يجمره مر السنون فلا صدأ ولا نكسة.

    ومع ذلك فإن هناك حوائل شتى واقعية قد تحول، أو تؤخر، عودة الترابي من ظل شجرة البشير إلى صدارة القوم. فقد استثمر الترابي في عودته من محنة آخر الستينات

    وما بعدها حركة إسلامية حررها من خوف السياسة وذل المعارضة وحفز طاقتها لبناء الدولة الإسلامية الحديثة فتنادي لها الرجال والنساء بأريحية وبذل وإبداعية. وقد وصف الترابي دقائق آفاق هذه الحركة وسؤددها في كتابه الموسوم: الحركة الإسلامية في السودان: التطور، الكسب المنهج (1989). وهي نفس الحركة التي ضحى بها حين حلها قرباناً لحلفه مع البشير والقوات المسلحة في حكومة 1989. ولذا قال طاقم الحركة في الحسرة على

    ما جرى لهم أنهم كانوا أول ضحايا حكومة الإنقاذ. وعاد الترابي يعيد تنظيم كادر الحركة المحلولة كيفما اتفق حول وظائف الدولة أو حزبها أو برلمانها. وشتان بين حزب جهادي أهلي وآخر حكومي حتى النخاع؛ فداره حكومية، وكادره موظفون بالحكومة، وآفاق طموحهم ومرجعيتهم تبدأ بالدولة وتنتهي عند حدودها. وحزب الحكومة يحكم بالحكومة

    لا بأمانته (التي على رأسها الترابي) كما ورد عند الدكتور الطيب زين العابدين (من أوائل قياديّ الحركة الإسلامية الذين احتجوا على حلها) نقلاً عن الفريق البشير. وقد لا نعدو الحقيقة إذا قلنا إن عودة الترابي إلى صدارة السياسة بعد شجرة البشير مشكوك فيها إذا امتطى إليها حزباً كالمؤتمر الوطني الحكومي.

    واحدة من أكثف السدود التي تقف بين الترابي واستعادة نفسه في الساحة السياسية هو ما يمكن تسميته بالإعياء العام من الدكتور الترابي. وكنت نصحت الحركة الإسلامية قبل انقلاب البشير في 1989 أن يبذلوا جهداً جهيداً في شعبة علاقاتهم العامة لتحسين صورة زعيمهم بعد أن رأيت ضيق خصومه به حداً تمنوا موته. وتفاقمت هذه الصورة القبيحة عن الترابي بعد انقلاب البشير الذي اعتقد القاصي والداني أن الترابي هو وجهه الحقيقي في حين أن البشير والآخرين مجرد أقنعة. فالمعارضون السودانيون مجمعون على أن النظام، وكل دقيقة من دقائقه، هي تدبير ترابي شرير. وهي عقيدة كثيراً ما أفسدت على المعارضين سداد التحليل السياسي. أما حكومات أفريقيا والعالم العربي والإسلامي فقد خشيت أن يُصدِّر لها الترابي ثورته الأصولية وبخاصة بعد إنشائه لمؤتمره لتضامن الحركات الإسلامية والقومية في 1991. أما عن الغرب والترابي فحدث ولا حرج. فلا يُذكر اسم الترابي في الغرب إلا مقروناً بأشر أهل الغرب قاطبة من أمثال ميكافيللي، وراسبتين، ونيرون، وستالين. وهو موصوف بعراب النظام وخمينيه وهلمجرا. فالكل مهيأ في البادي للتخلص من الترابي الذي جعل من نفسه شخصاً يسهل، إن لم يُحسن، الاستغناء منه.

    وهذا الإرهاق من الترابي واضح في بعض صحف الخرطوم مما تيسر لي قراءته. فقد فوجئت مثلاً بالقبول الواقعي الطبعي لإجراءات البشير المؤدية إلى اضمحلال الترابي وكأنها قسمة مقدرة وقدر لا مفر منه. فالصحف لا ترى سبباً، وقد وقع الأمر، للبكاء على اللبن المسكوب. وشبهت خصومة الرجلين وفراقهما بالزواج والطلاق، وقد سمت طلاقهما بطلاق التراضي. واستهدت بالآية القرآنية عن إمساك الأزواج بمعروف أو الفراق بإحسان. أما المعارضون للحكومة فلم يروا سبباً وجيهاً لذرف دمعة ديمقراطية واحدة على إغلاق المجلس الوطني لأنه، شأنه شأن حزب المؤتمر الوطني الموسوم بالحكم، تنظيم

    شمولي ضار.

    إن الترابي مهارة ورؤية وشغف لا مناص منها. وهو راجل واسع الحيلة، إذا قال فعل مثل مسيرته من ظل شجرة برلمان 1968 إلى صيرورته الرجل الذي ملأ الدنيا وشغل الناس في عقد هذه الألفية الأخير. غير أن عودته إلى التأثير الحسن في معاشنا ومعادنا ربما اقتضت وقفة منه بإزاء النفس ينسحب فيها من المواجهة الحالية مع أحب أبنائه وحواريه في يوم مضى. وليقبل هذا الفراق بإحسان خشية أن تعكر هذه المواجهة الصعبة مناخ السودان السياسي الذي يرغب السودانيون فيه في وفاق سمح. وربما وفرت له هذه الوقفة الناقدة إزاء النفس ليتأمل المفارقة التي وقعت بين نظريته الغراء في إسلام طليق مؤهل للحداثة وتحديات الزمن وبين سجله في العمل السياسي الذي حجب بها تلك النظرية ولم يحببه لا لخصومه

    ولا لأحب حوارييه.

    وللترابي أسوة سحنة في جده، حمد النحلان، الذي عاش في آخر القرن السابع عشر الميلادي. فقد طلب النحلان الحكم بدعوته للمهدية في مكة المكرمة وفي السودان. وبطلت دعواه لأن السلطات أخذته بالشدة والزجر. ومع انتهاء الجد عن دعوة المهدية إلا أنه ظل بين أهله يرشدهم، ويعلمهم، ويمنع عنهم تعدِّيات السلطان وجور الضرائب في بسالة خلدتها عبارة سودانية تقول عنه "شايب الصوفية أب سماً فائر" أي الصوفي الذي تقدمت به السن في حين أن غضبته وثورته ما يزال لها أوار ونطح .

    أحدث المقالات

  • ظاهرة درمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • غياب غير مبرر..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • ثم ماذا؟؟ بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وبقيت النبوءة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حق اللجوء واللاجئين . قوانين مثالية، وواقع مرير اعداد د. محمود ابكر دقدق/استشاري قانونيي وباحث
  • يوم في حياة إمـرأة بقلم احمد حسن كـرار
  • لا خير في أمة تموت بموت رجل بقلم كمال الهِدي
  • في ذكرى يوم المرأة العالمي (8 مارس 2016) المرأة كاملة عقل
  • ... ما بين عالم الغيب والشهاده الترابى يحكم السودان ! بقلم ياسر قطيه
  • الصورة والحقيقة بقلم حسن عباس النور
  • في اليوم العالمي للمرأة ... ايها الرجال أحبوا المرأة أمكم بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الهِبةُ الإيرانية والحاجةُ الفلسطينية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ألا ساء ما فعلوه: عينوه رئيساً للجامعة وهم يعلمون أنه مزور!!! بقلم الدكتور أيوب عثمان
  • وطن من الذكريات بقلم حيدر محمد الوائلي

  • في رثاء رجل القرن الشيخ الدكتور حسن الترابي رضي الله عنه بقلم د.محمد أحمد عثمان أستاذ الاقتصاد بالج
  • حركة فتح وسلطة العزل الفكري بقلم سميح خلف
  • قضية المرأة / قضية الإنسان بقلم محمد الحنفي
  • امي لم تقم بتربية منافق او مغفل بقلم شوقي بدرى
  • حسن الترابي ..الرحيل المفاجئ بقلم حامد جربو
  • علي الحاج لهذه المرحلة ..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هيئة المطيع (للاستثمار)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين يدي زرقاء اليمامة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بعد وفاة شيخ الترابي .. الكرة في مرماك سيدي الرئيس بقلم الطيب مصطفى
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين / الترابي والإنقاذ ....... الثورة التي أكلت أبوها
  • أرقاء المحليات ...!! بقلم الطاهر ساتي
  • الفقيه بين الحاكم والمجتمع بقلم عمر حيمري
  • بعيداً عن السياسة قريباً من الشيخ بقلم نورالدين مدني
  • الترابى ... مسيرة رجل وسيرة مفكر بقلم ياسر قطيه
  • أوقفوا الإبادة الجماعية في السودان بقلم محمد اركو
  • هوامش من دفتر تحضير معلم بقلم حسن عباس النور
  • الصراعات العشائرية، الأسباب والتداعيات بقلم جاسم عمران الشمري/مركز المستقبل للدراسات الاستراتيجية
  • تعليقا على رسالة اللواء الطيراوي الى النائب ماجد ابو شمالة بقلم سميح خلف
  • رحل الترابي.. وعجلة الهوس الديني ما زالت تدور!! بقلم بثينة تروس
  • الترابي .... حياته في السُـلْـطة ووفاته بقلم مصعب المشرف
  • ترابي القوم بقلم عبدالله عبدالعزيز الاحمر
  • لنناهض قوى الموت الجماعى, وحفاررى القبور بقلم بدوى تاجو
  • موجز حول وسائل الحماية المقررة واَليات تنفيذ القانون الدولي الإنساني
  • تحرير مدينة الموصل من تنظيم داعش: قراءة مستقبلية بقلم باسم عبد عون فاضل/مركز الفرات للتنمية والدراس
  • الترابي.. الرحيل المر بقلم: سليم عثمان
  • مات من قتل الالاف من الشعب السودانى مات من لطخ اسم السودان حسن الترابي بقلم محمد القاضي
  • وسقط سِحرُ الإخوان بقلم أحمد يوسف حمد النيل
  • صينية أولاد التنظيم ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • نبكيه أم نبكي الوطن!! بقلم كمال الهِدي
  • خازوق مروي الدولي بقلم الطاهر ساتي
  • وداعا أيها الشيخ..! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هيئة المطيع (للاستثمار)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • العجز «5».. قلنا .. وقالت الايام بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • رحمك الله أيها العملاق بقلم الطيب مصطفى
  • كيف نعيش فى الزمن الحزن؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • آخر نكتة (أمريكي يطلب حق اللجوء للسودان)!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • مفهوم القانون الدولي الإنساني تعريفه ومصادره واهدافه اعداد د. محمود ابكر دقدق/ استشاري قانونيي
  • ماهو وضع حقوق الانسان الايراني بعد الانتخابات ؟؟ بقلم صافي الياسري
  • شهيد . . وفطيس . . بقلم أكرم محمد زكي
  • الدكتور حسن الترابي الفكرة و التأثير بقلم حسن عباس النور الخبر
  • إبراهيم الشيخ .. رائدا و زعيما للتطبيق الديموقراطي الحزبي بقلم د. عمر بادي
  • خاطرة : الشرق كتابها الابيض مسؤولية اجتماعية بقلم عواطف عبداللطيف
  • العلاج بالصدمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • العريس جنوبي..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • وما يحدث غداً هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عيد ميلاد الإمام .. اجمل الأمنيات بقلم حيدر احمد خيرالله
  • نحو إستراتيجية مبتكرة في الغيرة على المصطفى صلى الله عليه وسلم (2-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الداعية السياسية و السلطة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إلي الحبيب الإمام..بعد الثمانين نريد بناء مجتمع لينهض بالسياسة.. بقلم خليل محمد سليمان
  • دنيا عليك السلام .. عندما يتجرد الطب من الانسانية !! بقلم عوض فلسطيني
  • أحزان قلبي لا تزول .. كشك التوم وترعة مصطفي قرشي .. حينما يلتقي البحران
  • تراجي مصطفى وقعت في شباك المؤتمر الوطني العنكبوتية وعليها الاستعداد لاعيبهم القذرة
  • السودان… ربع قرن في مسرح العبث بقلم خالد الاعيسر*
  • سفير السودان السابق مهدي ابراهيم و الوضوء بقلم جبريل حسن احمد
  • يساريو الإسلام في السودان إلي أين؟ (1-2) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • د. الترابي : درجة درجةوالف أف!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • قال البشير ان من يرفض الحوار في يوم 10/10/2015 انه سيحسمه بقلم جبريل حسن احمد
  • الترابي وبودلير .. الحسابات الصُّغرى وسيرة الفشل بقلم عمر الدقير
  • المهدي و قصاصات من دفتر المعارضة (3) بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • صدقا هل الحضارة الإسلامية حضارة نقلية أم مبتدِّعة ؟ (2) بقلم محمد علي طه الملك
  • الدجال !! بقلم د. عمر القراي
  • معركة الرقم الوطني في عهد العميد عمر البشير بقلم جبريل حسن احمد
  • التعديل الوزاري في السودان… صراع الأجنحة بقلم خالد الإعيسر*
  • النخبة السودانية و غياب مشروع النهضة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • شكر و عرفان بقلم الطيب رحمه قريمان
  • مشاركة السودان في اليمن رهبة بقلم إسماعيل البشارى زين العابدين
  • ابو بكر القاضي مريض بمرض اسمه الزرقة بقلم جبريل حسن احمد
  • ده غضب الله بقلم الطاهر ساتى Taher Sati
  • مركز المستقبل يستشرف التحولات والمتغيرات السياسية في العراق لعام 2015 بقلم كربلاء / انتصار السعداوي
  • بلاهة أم موضوعية حارقة؟! بقلم كمال الهِدي
  • أمنية الترابي!! بقلم عثمان ميرغني
  • الإنقلاب ما بين الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني ومبدأ القيم بقلم: الفريق أول ركن محمد بشير سليمان
  • برلمان السودان… انتكاسة التشريع بقلم خالد الاعيسر*
  • مشروع دستور جمهورية السودان الانتقالي لسنة2005 بقلم إسماعيل حسين فضل
  • السودان.. عندما يتذكر الرئيس البشير أن التاريخ لن يرحم بقلم خالد الاعيسر
  • البشير يمدد لنفسه بتمثيلية واضحة النتائج بقلم جبريل حسن احمد
  • التقاطعات السياسية و الفكرية بين الترابي و ياسر عرمان زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • حيرتونا ... يا اهل الاسلام السياسي في السودان حسين الزبير
  • هل للشيخ حسن عبد الله الترابي شياطين ... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • Re: هل للشيخ حسن عبد الله الترابي شياطين ... !! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • أواصـر قـاتلة: حرية السيدة مريم أم حاكمـية المـلة؟ محمّـد النعمـان
  • سفر توثيقي بمناسبة مرور 50 عام علي الاستقلال
  • احذروا السم المدسوس في وعاء الوفاق الوطني
  • وثبة الاعتقالات الجماعية وعودة بيوت الأشباح – 2
  • وثبة الاعتقالات الجماعية وعودة بيوت الأشباح – (1)
  • سر تضارب تصريحات .. قيادات حزب المؤتمر الشعبي ...!! قريمانيات .. بقلم الطيب رحمه قريمان
  • لقاء الرئيس البشير و د الترابي يؤكد المهزلة , حيث وعد البشير الجيش انه لن يعود للترابي/محمد القاضي
  • بروتوكول جنوب كردفان والنِّيل الأزرق.. عثراته ومآلاته (16) د. عمر مصطفى شركيان
  • خـواطر صحفي بالمنفى – 3 خضرعطا المنان
  • بروتوكول جنوب كردفان والنِّيل الأزرق.. عثراته ومآلاته (14) د. عمر مصطفى شركيان
  • أكذوبة وجود خلاف بين أمريكا وروسيا حول سورية/موفق مصطفى السباع
  • بروتوكول جنوب كردفان والنِّيل الأزرق.. عثراته ومآلاته (12) د. عمر مصطفى شركيان
  • Re: فتوى د. النعيم وفتواه التطبيقية/خالد الحاج عبدالمحمود
  • Re: يظل دكتور الترابى والمؤتمر الشعبى هم الحركة الاسلامية
  • الحركة الإسلامية في ظل ثقافة الابتلاء
  • دارفور... وتهافت الحكومة والأحزاب السياسية على قصعتها!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de