إنقلاب لحس الكوع:محمود جودات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 07:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-26-2021, 08:43 PM

محمود جودات
<aمحمود جودات
تاريخ التسجيل: 07-29-2016
مجموع المشاركات: 145

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إنقلاب لحس الكوع:محمود جودات

    07:43 PM September, 26 2021

    سودانيز اون لاين
    محمود جودات-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر




    تجربة حكم العسكر في السودان عبر الانقلابات العسكرية على أنظمة الحكم المنتخبة منذ إنقلاب إبراهيم عبود حتى عمر البشير تعتبر كارثية على السودان والسبب لأن العسكر لا يجيدون العمل السياسي والسياسة ليست من نهجهم العملي لكن الأحزاب السياسية السودانية وخصوصا الأحزاب التي تشعر بالعجز في الوصول إلى كرسي السلطة عن طريق الانتخابات درجت تلك الاحزاب في استخدام العسكر يعمل انقلابات عسكرية لتغيير الحكم المدني إلى عسكري لتجد تلك الاحزاب طريقها للإستوزار وتقلد المناصب السيادية والاستفادة من النفوذ واستثمارها في المصالح الخاصة بعيدا عن مصلحة الوطن والشعب وهكذا استمر الأحزاب السياسية السوداني تعمل بشكل فعال لإجهاض الديمقراطية في السودان ولأن الأحزاب نفسها لم تقم على سياسة وطنية تتبنى فيها رؤى ومشاريع وطنية ولكنها ركزت على مطامع استثمارية في بناء الثروات وخم حقوق المواطنين وبذلك لقد ربت الأحزاب السياسية السودانية الجيش السوداني على حب السلطة لدرجة أن اصبح الجيش لآن لا يحتاج إلى حاضنة سياسية ويطمح في الاستيلاء على السلطة بمفرده ويسخر المدنين لخدمة أجندته ألا محدودة وغالبا ما يكون في قطاعاته بعض العناصر الأساسية يتم توجيههم من خارج البلاد في رسم سياساتهم لإدارة دولتهم العسكرية.
    الانقلاب العسكري الفاشل الذي حدث في اواخر هذا الشهر سبتمبر ٢٠٢١م يغتر اكبر كارثة إذا ما كتب له النجاح لقد كان السودان قد اصبح شعلة من نار تحترق وتحرق كل شيء لن يستفيد منفذيه لأن البلد مليئة بالمليشيات المدججة بالسلاح من متلفتين وحركات مسلحة فما مصيرهم في ان يجدوا انفسهم في دولة انهارت وتمزقت فيها كل المواثيق التي تواثقوا عليها معها ؟ من الغباء أن يجهل اي كان وضعية السودان الحساسة ويقوم بمثل هذه الحمقات التي لن يجني منها إلا هلاكه إنقسامات الشعب السوداني والاحتقانات المستمر اوجد بؤر قابلة للاشتعال ولن يجدي معها انقلاب عسكري لأن الكل تعسكر الآن فقط الحل هو المضي قدما في تنفيذ شعارات الثورة حرية سلام وعدالة وللضرورة القصوى هيكلة القوات النظامية واستكمال السلام وبسط سيادة الدولة وتوفير الأمن والاستقرار واصدار قوانين تمنع قيام أي تكوينات مسلحة مثل المليشيات وغيره.
    وتتجه أصابع الاتهام في الانقلاب الاخير اواخر شعر سبتمبر إلى فلول النظام السابق ولكن لم تظهر تفاصيله وخصوصا إذا كان من قام به المجلس العسكري المسماة مجازا بمجلس السيادة وسوف لن تظهر له تفاصيل في العهد القريب على الرغم من توافر الحجج والدوافع والأسباب إلا أنه سيظل حبيس الكتمان مثل الأفلام سيئة الإخراج والتي تظل مكتومة داخل علب التخزين وغيره من المسكوت عنه من جرائم ارتكبت في حق الشعب السوداني ولم يظهر لها تحقيق جنائي ولا حكم قضائي وبذلك تم تغييب العدالة تماما وفسح المجال للإجرام وقتل الناس الأبرياء داخل دورهم وشوارع مدنهم مزارعهم اصبح أمر مشروع وهذا بالتأكد أمر مقصود لإرهاب الشعب وكسر عزيمته .
    المعيب والمغزي لمجلس الوزراء بقيادة حمدوك نفسه أن يتم تعيين وزراء ومدراء لأجهزة فرض الأمن في الدولة ويصرف عليهم من مال الشعب ولا توجد هناك أي ملامح للأمن في بلد يكاد تكون فيه الاجهزة الأمنية هي إلاكبر وبالمقارنة مع بلدان مجاورة وما يحدث من تفلتات أمنية وإنتشار الجريمة داخل مدن السودان وضواحيها يتحمل مسئوليتها مجلس الوزراء لأن أي وزير غير قادر على إنجاز مهامه يعفى من وظيفته مباشرة او يقدم استقالته ويأتى من هو اصلح لأن الأمن ضرورة قصوى للمواطن قبل الخبر والماء والكهرباء لأن المواطن د إذا لم يجد الأمن لا يستطيع الذهاب لاحضار حاجاته وطعامعه .إنقلاب لحس الكوع .
    الانقلاب العسكري الفاشل لم تظهر تفاصيله وحصوصا إذا كان من قام به المجلس العسكري المسماة مجازا بمجلس السيادة وسوف لن تظهر له تفاصيل على الرغم من توافر الحجج والدوافع والأسباب إلا أنه سيظل حبيس الكتمان مثل الأفلام سيئة الإخراج وتظل مكتومة داخل علب التخزين غيره من المسكوت عنها من جرائم غرتكبت في حق الشعب السوداني ولم يظهر لها تحقيق جنائي ولا حكم قضائي وبذلك تم تغييب العدالة تماما وفسح المجال الإجرام وقتل الناس الأبريا داخل دورهم وشوارع مدنهم اصبح أمر مشروع وهذا بالتأكد أمر مقصود لإرهاب الشعب وكسر عزيمته .
    المعيب والمغزي لمجلس الوزراء بقيادة حمدوك نفسه أن يتم تعيين وزراء ومدراء لأجهزة فرض الأمن في الدولة ويصرف عليهم من مال الشعب ولا توجد هناك أي ملامح للأمن في بلد يكاد تكون فيه الاجهزة الأمنية هي إلاكبر وبالمقارنة مع بلدان مجاورة وما يحدث من تفلتات أمنية وإنتشار الجريمة داخل مدن السودان يتحمل مسئوليتها مجلس الوزراء لأن أي وزير غير قادر على إنجاز مهامه يعفى من وظيفته مباشرة او يقدم استقالته ويأتى من هو اصلح لأن الأمن ضرورة قصوى للمواطن قبل الخبز والماء والكهرباء لأن المواطن إذا لم يجد الأمن لا يستطيع الذهاب لاحضار حاجاته وطعامعه .
    تحدث الناس كثيرا عن ضلوع النظام الكيزاني والأجهزة الأمنية ذاتها في انتشار الجريمة في المدن وتكوين المليشيات المسلحة في شتى ولايات السودان وذلك ناتج عن التركيبة المعقدة التي تكونت بها حكومة الفترة الانتقالية والتي مزجت بين العسكر والمدنيين والعسكر هم نفس أعيان النظام السابق والذي من المفترض يكونوا خارج الحكومة الانتقالية ولا حتى يكون لهم اي دور غير انهم عسكر لهم مهام محددة في حماية حدود الوطن وأمنه ، وكان على حسب رغبة الثورة تكون هناك حكومة مدنية من وطنيين مستقلين لا حزبيين ولا عسكريين ولكن الايادي الخبيثة الخارجية انتهزت فرصة ضعف المكون الحزبي بما كان يعرف بنداء السودان وتاجرت بالثورة شجعت تلك الأيادي الخارجية المكون العسكري للضغط على المكون المدني لكي يستلم المكون العسكري الفترة الأولى من سلطة الحكومة الانتقالية لكي تضمن تلك الايادي الخارجية استمرار الحكومة السابقة وعلى نفس النسق تكون حكومة الكيزان سارية المفعول تحت قبة مجلس السيادة وبذلك التحالف تم واد الثورة منذ توقيع ما يسمى بالوثيقة الدستورية طمست بها حقيقة الثورة وأهدافها وبقية روحها وحبست مطالب الثورة إلى يومنا هذا وظلت الطاسة تدور في مكانها حتى عناصر النظام السابق احرار ينعمون برغد الحياة .
    ظل السيد رئيس الوزراء دكتور / عبد الله حمدوك يتحدث عن العبور يقصد تجاوز الصعاب وتحقيق مطالب الثورة ذلك امر محتاج لحزم وقوة وهو ما كان يستوجب أن تكون الفترة الانتقالية الاولى من نصيب المكون المدني لكي تملك القوة وتستطيع تفتيت قوى النظام المزال وتحقيق أهداف الثورة ولكن قحت رضخت لضغوطات الايادي الخارجية ولبت ومطامع الأحزاب السياسية التي فرضت نفسها على الثورة كحاضنة سياسية وبتمكن العسكر من استلام حكم الفترة الاولى فقدت الثورة القوة الدافعة للتغيير و آليات تحقيق أهدافها المتمثلة في الشرفاء من الاجهزة الأمنية والقوات المسلحة وجميع ما يمكن لتكوين منها قوة مساندة لمواجهة التحديات في تحقيق أهداف الثورة .
    عصابة الكيزان تقووا بالايادي الخارجية الداعمة لهم وفقا لعلاقات متينة اسست منذ زمن واعتبر الكيزان تواجدهم في سدة الحكم فرصة للعمل على تقويض الثورة واجهاضها منها تلك الاعمال التي نشهدها الآن من تخريب وإعلاء الاصوات المنادية بعودة السودان القديم .
    قبل اكثر من عشر سنوات كتب مقال قلت فيه أن نظام عمر البشير يعمل على إفساد الشعب السوداني حتى لا يدعي أحد بانه شريف وكان نظام الكيزان هي المطمورة التي خمر فيها فكرة حكمه للسودان ، لان نظام الكيزان بنى على أن يكون السودان مآوى لكل مجرمي العالم وتجار الموت ومافيات النهب والسلب وغسل الاموال والدعارة السياسية والنفاق الديني يبقى طبيعي جدا أن يظل الكيزان طامعين في العودة إلى امبراطورية الفوضى التي جنوا منها بلايين الدولارات وامتلكوا فيها المصانع والعقارات وجنان فردوسهم.
    لابد أن توقظ الثورة وتقوى عزمها من جديد لقد تحدثنا كثير عن مكر العسكر وحبهم للسلطة وكما ذكرنا سابقا كثير من العسكر وليس كلهم عندما يجدون طريقهم إلى السلطة يكونوا فيها متسلطين وليسوا حكاما ودكتاتوريين وعندما يجدون طريقهم إلى الاستثمار يكونوا فيه امبراطوريات مالية وينشغلون بجمع المال متخلين عن واجبهم الوطني ومستغلين مكانتهم الوظيفية وقوتهم العسكرية إلى أقصى حد ممكن إرهابا وتقتيلا لخصومهم بلا هوادة .
    جريمة محاولة الانقلاب الفاشلة البرهان بلعها علقم لكن ما ظنيته يفوتها، هو ما عايز يحمل جماعته فشل الانقلاب وحرقاوه ضياع الفرصة كان بقى رئيس ورجع الطاسة في مكانها وبشة يطلع يلعلع وجماعة جوبا يركبوا رجليهم وديك الزوغة لكن الله فضحهم اكثر وكشف عوراتهم لكن الحصل دا دم الشهداء ولسه راجيهم افظع. مش ما عايزين توقعوا سلام حقيقي مع الحركة الشعبية شمال بقيادة عبد العزيز الحلو صدقوني السودان لن يتقدم خطوة ولن ينعم الشعب السوداني بحياة كريمة طالما العسكر طامعين في السلطة والشعب قسم لن يرضى بحكم العسكر وفضل الموت عن حكم العسكر وكفى دمار وخراب وتأخر . على المجلس العسكري الكيزاني أن يعي انه لن يجرد الشعب السوداني من إرادته والشعب السوداني قادر على أن يكون جيش وطني منه يحميه ويحمي أراضيه ومصالحه ويرمي بهذه العصابة المسلحة في مزبلة التاريخ بعد المحاكم والسجون.

    مقالات سابقة ل محمود جودات بسودانيزاون لاين
  • حكومة الفترة الانتقالية هل هي حقا حكومة وطنية أم ماسورة . ١/٢ بقلم:محمود جودات
  • نرفض تصدير الإرهاب إلى شعب جبال النوبة بقلم:محمود جودات
  • ماذا جرى في جوبا من جديد بقلم:محمود جودات
  • جبال النوبة تنزف بقلم:محمود جودات
  • كل الشيوخ هولاء غير أمناء على الدين الاسلام بقلم: محمود جودات .
  • السودان في كجامة الاحتلال الناعم بقلم:محمود جودات.
  • دارفور مازالت تنزف على ايدي حكومة الثورة بقلم :محمود جودات
  • تذكرة لعلنا نتعلم من التاريخ وهو سيد العبر بقلم:محمود جودات.
  • وجهة نظر. ممكن صح ويمكن خطأ بقلم:محمود جودات
  • لم يأتي ادمان الفشل من فراغ بقلم محمود جودات
  • رئيس وزراء دولة داخل زجاجة اقصد الخرطوم بقلم محمود جودات
  • ملاحظة: عن اهتزاز طريق الثورة بقلم محمود جودات.
  • السودان والرمق الاخير بقلم محمود جودات
  • رسالة توضيح بقلم محمود جودات
  • كيف يشوي الدجاج على الجمر؟ بقلم محمود جودات.
  • ملحوظة: القومة للسودان دائما وابدا بعد الله بقلم محمود جودات
  • جوبا والإمتحان الأخير للسلام بقلم محمود جودات
  • لم يمت حمدوك غدرا ولكن ضربت الثورة في مقتل بقلم محمود جودات.

  • الاستهبال السياسي أحد العناصر العميقة في السياسة السودانية بقلم محمود جودات.
  • الحرب خراب الدنيا دمار الإنسان وتخلف البشرية بقلم محمود جودات
  • السوداناوية تعريف مغبش، لهوية السودان بقلم محمود جودات
  • مذكرة عن خطورة الوضع الراهن بقلم محمود جودات.
  • انكسار في مرآءة الثورة السودانية مبعث للقلق بقلم محمود جودات
  • استهبال الصادق، على الشعب السوداني،طال امده بقلم محمود، جودات
  • فراح العيد، الاسود. احزانا لأكثر من مئة شهيد بقلم محمود جودات
  • خطة عدس بقلم محمود جودات
  • مؤامرة عربية ضد، الثورة السوداني بقلم محمود جودات
  • البلد للشرفاء فقط بقلم محمود جودات
  • اصول الاجرام في الاسلام السياسي. لذلك مرفوض جملة وتفصيلا. بقلم محمود جودات
  • حكومة الكفاءات .انفكو ساكت. استهزاء واستهتار، استخفاف بعقول الناس إلى درجة الع بقلم محمود، جودات
  • الغصن المنحني، للعاصفة بقلم محمود جودات
  • ملامح السودان الجديد في هتاف الثورة حرية سلام وعدالة بقلم محمود جودات
  • تعليقا علي كلام عوض ابنعوف بقلم محمود جودات
  • تعليقا عن زيارة رئيس النظام الساقط لكادقلي بقلم محمود جودات
  • سودان جديد يسع كل الناس. بدستور، واصح وصريح العدالة والحرية والمساواة بقلم محمود جودات
  • بلد وعسكر بلا وطنية بقلم محمود جودات
  • نظام، الكيزان مجموعة من الثعالب عقول، مشبعة بخميرة اجرامية مركزة بقلم محمود جودات
  • همزات الشياطين . الكلام عن محضر الاجتماع الرئاسي المسربً،بتاريخ،18/11/2018م عن حزب المؤتمر الوطني .
  • كلام حول المطالبة بحق تقرير المصير بقلم محمود جودات
  • ملاحظة مهمة عن بيان سكرتير، عام الحركة الشعبية بقلم محمود جودات
  • ارحموا الشعب، السوداني، يرحمكم الله بقلم محمود، جودات
  • ليس كل المسيرية اغبياء بقلم محمود جودات
  • موجة حمى العنصرية تجتاح الامم المستعربة وشعب جبال، النوبة لن ينهزم، مهما، تكالبت عليه، الاعداء
  • امبراطورية العنصرية والتفاخر بالشهادات بقلم محمود جودات
  • بشاعة السياسة الخبيثة بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • إنها العنصرية تمشي على رجليها تبحث عن مخابئها في، الشمال النيلي بقلم محمود جودات
  • العدالة تغرق في مستنقع ظلمات المؤتمر الوطني بقلم محمود جودات
  • تسريبات بقلم محمود جودات
  • الحكومة الروسية تتحد مع عصابة المؤنمر الوطني لسرقة موارد البلاد بقلم محمود جودات
  • تتفاقم العنصرية في السودان ولا تنحسر بقلم محمود جودات
  • عرض حال عن دكسة الجنوبيون لو صدق الخبر بقلم محمود جودات
  • نظام الحكم الإسلامي أم دولة العدل والمساواة في السودان؟؟! بقلم محمود جودات
  • إنتباه سكان إقليم جبال النوبة انتم في خطر الحرب الخبيثة بقلم محمود جودات
  • ‏يطالب مواطنين الولاية برحيل الوالي عيسى آدم ابكر بقلم محمود جودات
  • والي جنوب كردفان عيسى ابكرو و محاولة تغطية الجمرة بالعويش بقلم محمود جودات
  • المطلوب حرارة قلب وصحوة ضمير وغيرة على الوطن بقلم محمود جودات
  • تسريب الإمتحانات نموذج الدولة العشوائية بقلم محمود جودات
  • ولد مشوها ثم مات مقتولا على يد أبيه بسكينة مصدية بقلم محمود جودات
  • جمهورية البشير الكيزانية وليست جمهورية السودان بقلم محمود جودات
  • موضوع راديو دبنقا بقلم محمود جودات
  • معوقات ثورة الشعب السوداني لتحقيق السودان الجديد الأمل والمخرج بقلم محمود جودات
  • ما للنوبة يتناقرون فيما بينهم نقار الديك مع نفسه في المرآءة بقلم محمود جودات
    عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 26/9/2021

  • الاتفاق مع القتلة ليس فقط معيب بل هو عيب..!
  • عاجل جد:عليكم بشركات الأمن العالمية الخاصة لحراسة الاصول والعقارات المستردة
  • المحاولة الانقلابية الأخيرة ما بين الانضباط العسكري والرومانسية
  • محمد الحسن محمد عثمان: الوطن فى خطر
  • جرسة حكومة الهوانات والساعات الأخيرة
  • النفخة الأولى لشرارة الإستقطابات الأهلية في شرق السودان
  • عاجل؛ الله فوق الجميع بقلم محمد حسن مصطفى
  • السودان وأزمة غسيل الأموال( حماس)! بقلم عثمان قسم السيد
  • رحلة مع كتاب ذكريات الدراسة و العمل بامريكا للبروف حسن النقر
  • برهان.. ما بنحب الطلس، ورينا شطارتك في إصلاح الجيش، و تحريره، و طرد الكيزان منه..
  • انجاز جبريل ابراهيم ومضة في دياجي قحت‎‎
  • ابتزاز الشعب لاجهاض الثورة...واغتيال حمدوك
  • العالم لا يستمع إلا للأقوياء!؟ بدر أبو نجم
  • أحياءٌ ميّتونْ، وأمْواتٌ يُرزقونْ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الضفةُ الفلسطينيةُ تتحدى يهودا والسامرة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • صديد الانقلاب بقلم سعيد محمد عدنان
  • قبل الانقلاب القادم , من هو رئيس مجلس السيادة القادم ؟
  • وزير الثقافة والإعلام حمزة بلول يملك حقيقة الانقلاب الفاشل ولكنه لا يدرى!!!
  • هل مازال الحديث يطيب عندما نطلق عليها اسم الثـــورة والانتفاضة ؟؟ بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • هيثم الفضل:الديموقراطية أو الطوفان ..!
  • بقيت لكم الطلقة الأخيرة يا حكومة الفترة الإنتقالية ضد الكيزان
  • عبد الخالق محجوب (٢٣ سبتمبر ١٩٢٧): الماركسية والدين
  • تزايد ايقاع الفتنة الداخلية في السودان والحشد والتعبئة
  • إلى وزير الشئون الدينية والأوقاف فى كهفه!!!
  • شعب واحد ..جيش واحد :نورالدين مدني
  • اني لمن الشامتين.. :خليل محمد سليمان
  • السياسة الروسية في الشرق الأوسط ليست شطرنج ثلاثية الأبعاد ولكنها سياية فعالة
  • المجتمع الدولي وواجبه نحو انهاء الاحتلال الاسرائيلي بقلم:سري القدوة
  • ترك استخف قومه فاطاعوه

    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 26/9/2021
  • بيــــــــــــان تجمع المهنيين السودانيين
  • تسلم حمدوك ان الاوان لتطبيق الفصل السابع
  • بريطانيا فتحت تأشيرات للعمل في تحول غير متوقع
  • تجمع المهنيين يدعو لإلغاء الوثيقة الدستورية وإنهاء الشراكة مع العسكر
  • لا تمديد للفترة الإنتقالية وفض الشراكة مع العسكر!
  • أحمد الشريــف ـ أمادو وحديث في الصميــــم
  • الوسيط الافريقي محمد بن لباد في الخرطوم خلال ساعات
  • المحاولة الانقلابية الأخيرة ما بين الانضباط العسكري والرومانسية‎ ‎‏:‏
  • الخطة (ب) و المجزرة الجديدة
  • ثوار احرار سنكمل المشوار
  • ***** قالو نحن حمينا الثورة قالو ..... *****
  • هل يتكرر مسلسل أمان عندوم تيفري بنتي ومنقستو في السودان؟
  • الشرطة ولجان المقاومة تحرس الممتلكات المستردة بواسطة الجنة التمكين بعد انسحاب الجيش والدعم السريع
  • الحزب الشيوعي السوداني: الانقلاب على الثورة بدأ في 11 أبريل 2019م
  • شركاء متشاكسون
  • نشتكي لمن غير الله .. كمال عباس أرتكب جرم في حقي وحق أبو الريش!
  • المكون العسكرى يعلق اجتماعاته مع المكون المدنى
  • تعليق كافة الإجتماعات مع المكون المدني..
  • التحية لسعادة الفريق:محمد حمدان دقلو...
  • في اللحظة دي وفد الحكومة المفاوض لى بن ترك بيضرب في سمك البحر الأحمر
  • من محاسن الCoincidence أن اعلم بفرمالة الفحل الواحدة اليـوم ..
  • أخطر المناطق الفيها نهب وكتل وكبسيبات بالعاصمة بالليل
  • محمد الفكي الشهير بمنقة..
  • عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الاحد 26 سبتمبر 2021
  • “المليونيات عائدة”.. إعلان مليونية 30 سبتمبر: “هيكلة القوات النظامية وتدويل التحقيق في مجزرة فض ال
  • قراءة حول مشروع دولة البحر والنهر الانفصالي - د. فقيري حمد
  • هل يفتح إردوغان النار على إدارة بايدن مستقويا بروسيا بوتين؟؟ فيديو RT
  • المحس (ماس - ماسيري) والمسيرية والماساي : هل هم أقارب؟
  • المكان وتعزيز الانتماء عبر الأغنية السودانية (7)
  • عسكر السودان وسُعار السلطة ! ..بقلم: فضيلي جماع
  • ما هو مصير قوات الدعم السريع اذا مات او اغتيل حميدتي؟
  • تصريحات نارية لحميدتي في شرق النيل
  • استراحة محارب.. أضحك مع تريفــو نــوح (فيـــديــو بالإنجليزى)
  • ماذا يريد ترك أن يفعل بالشرق /جبريل محمد الحسن
  • الي كل من يعاني من الكرش
  • "حميدتي"حمدان في الميزان ماهي مؤهلاته و رصيده وماذا يريد هذا الدون كيشوت؟

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 25/9/2021
  • خلاص القضارف تفتح بلاغا في الفلول الذين أغلقوا الطريق
  • نزار نور ... جوهرة في عالم الصحافة العربية ٢-٢























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de