ارحموا الشعب، السوداني، يرحمكم الله بقلم محمود، جودات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-28-2024, 06:23 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-29-2018, 04:08 AM

محمود جودات
<aمحمود جودات
تاريخ التسجيل: 07-29-2016
مجموع المشاركات: 145

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ارحموا الشعب، السوداني، يرحمكم الله بقلم محمود، جودات

    04:08 AM October, 28 2018

    سودانيز اون لاين
    محمود جودات-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    هل تصدير المصريين الخضر، والفاكهة الملوثة بالفيروسات التي تسبب السرطانات للشعب السوداني، هو نوع من الإنتقام المصريين من السودانيين بسبب اتفاقية حصص مياه النيل الجديدة باديس ابابا التي، يرى، فيها المصريين انها مجحفة في حقهم وقلصت حصتهم، منوالمياه؟؟ ام هناك مواضيع اخرى،؟؟ هذا سؤال جانبي ولكن.
    نظام البشير، يسمح، بأستيراد، الخضر والفواكه المصرية مرة اخرى لقتل الشعب السوداني.
    شاهدنا اكثر من تقرير، عن طريق الاعلام المصري، بذاته يتحدث عن المياه الملوثة التي، يستخدمها المزارعين المصريين في ري مزروعاتهم من الخضر، والفواكه وتحدثت التقارير عن خطورة ري المحاصيل بتلك المياه الملوثة وعن انها تسبب عدد، كبير، من الامراض وعلى رأسها السرطانات بأنواعها وفي وقت سابق، من هذا، العام، اعلنت دول اوربية عدم استيراد، المنتجات الزراعية المصرية إليها حماية لشعوبها، من الاصابة بامراض.
    وذلك يعود إلى نفس السبب التي كانت السودان لقد اوقفت استيرادها نفس المنتجات المصرية بعد أن كشفت بعض، المصادر المخبرية السودانية عن وجود، انواع من الفواكه المستوردة من مصر، ملوثة وقيل انها تسبب، السرطانات واعتقد، اكثر دولة تستورد تلك المزروعات من مصر هي السودان على الرغم من علم النظام بكل هذه المخاطر على حياة الانسان السوداني المسكين إلا ان اتباع النظام من المستثمرين دأبوا دأيما أن يستثمروا على حساب موت الشعب السوداني من تجارة سلاح وذخائر، وتأجير مقاتلين ألي اليمن عاصفة الحزم وكذلك السماح للشركات التابعة له، والمملوكة لعصابته استيراد، زبالة الدول الاخرى من ادوية وعقاقير فاسدة واطعمة ملوثة بالسميات ومنتهية الصلاحية لإطعام الشعب، السوداني وطبعا هناك مجموعة من الكيزان يعروفون من اين ياتيهم طعامهم لأن حياتهم غالية اما حياة الشعب السوداني للإستثمار.
    لقد، طالعنا، قبل ايام من هذا الشهر اكتوبر، 2018 م عبر الصحف ووسائط، التواصل الاجتماعي قرار حكومي، يقضيً بإستئناف استيراد، الخضر، والفواكه والمنتوجات المصرية وذلك دليل، قاطع، على مؤامرة استهدفت تدمير السودان، وشعبه اديرت بعناية فائقة من قبل، نظام المؤتمر الوطني حيث تم بيع، مشاريع، الانتاج المحلي (مشروع الجزيرة وغيرها ) من قبل، النظام واستلام المبالغ المالية وإقتسامها بين جيوب اتباع النظام والسماسرة والصرف على المجهود الحربي، لقتل الناس من أجل المحافظة على كرسي الحكم الجائر .
    مرض السرطان من الامراض، الفتاكة وسريعة الانتشار عبر الفيروسات المسببة له وخصوصا عندما يجد، البيئة ملائمة له فان السودان وبوضعه الحالي يعتبر اكثر بلد معرض، لمزيد، من كوارث الموت بامراض، متعددة وعلى رأسها السرطانات بانواعها الحكومات الرشيدة تعمل على حماية ووقاية شعوبها من الاوبئة والامراض وتعمل بجد، على القضاء على الامراض المستوطنة مثل الملاريا والتايفد لكن في السودان بلد يديرها عصابة استثمار ولا يهمها كل اوجاع الإنسان السوداني وجوعه.
    فلا فائد، لوزارة الصحة السودانية طالما، انها، لا تستطيع، حماية المواطن، من الأمراض ولا علاجها بعد أن يصاببها ، والمثال، ما يعاني منه سكان كسلا حتى الأن نسأل الله لهم السلامة.
    وما يدعونا للتساؤل من الذي، يقتل، الشعب، السوداني، بالسموم، من ناحية، مصانع، الكرتة لاستخلاص الذهب التي تنشر السرطانات، في مناطق، شاسعة من السودان والتي، فاقت معدلاتها، النسب العادية لكل، دولة الى حد، الكارثة وكذلك من ناحية استيراد الفواكه والخضر، الملوثة بالفيروسات من مصر وغيرها والتي تروئ، بمياه المجاري، الملوثة بالفضلات الآدمية ومخلفات المستشفيات، التي تحتوي، على القذارة من مخلفات العمليات الجراحية والولادة وغيرها وكذلك الواردات من الصين التي لا تخلوا من العبث الجيني في المركبات الكيميائية في حقول التجارب الخاصة بوفرة الانتاج وكله يتم تجريبه،على المواطن السوداني،الذي،جوعه هذا النظام المجرم واجبره أن يأكل اي،شيء ليسد ،به رمق جوعه اين ضمير السودانيين، من ذلك فهل اصبح الشعب، السوداني ينتحر مستسلما للموت بعد،أن فقد، الأمل، في، اسقاط، نظام الكيزان او التغيير وبعد أن تماهت النخب والأحزاب السياسية المكسورة مع مخططات النظام العنصرية في التصميم على المضي قدما لإبقأء دولة ذات توجه عنصري قائمة على الاستعلاء العرقي والجهوي واستمرار في بتر الاطراف المطالبة بحقوقها في العدالة والمساواة والمشاركة في دولة مواطنة ؟؟ المشهدً على المسرح السوداني وسياسة الاعدام بالتنويم المغناطيسي للشعب السوداني،بالجملة على يد،هذا النظام امر مخيف بجد ولقد، تعددت علي، يد هذا، النظام ادوات قتل هذا، الشعب، المسلوب، الإرادة من الحروب، القمعية الى، الاوبئة والسموم والسرطانات القاتلة مع انعدام المؤهلات والخبرة والمختبرات الصحية ومعامل الفحص الطبي وامصال الوقاية والتطعيم بذلك يواجه الشعب السوداني، كارثة حقيقية باستمرار هذا النظام لمدة سبعة سنوات قادمة ارحموا الشعب السوداني، يرحمكم الله،























                  

10-29-2018, 06:48 AM

شطة خضــــراء


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ارحموا الشعب، السوداني، يرحمكم الله بقلم (Re: محمود جودات)

    ( في التصميم على المضي قدما لإبقأء دولة ذات توجه عنصري قائمة على الاستعلاء العرقي والجهوي )



    • العبارة أعلاه فقط تؤكد خبث النية لدى الكاتب وأمثاله ،، والمقال فيه الكثير والكثير من الحقائق المفيدة والنقاط الهامة ،، لو لا تلك النزعة العنصرية البغيضة الكامنة في نفوس أمثال هذا الكاتب .

    • لسنوات وسنوات طويلة اجتهدوا ثم اجتهدوا لنشر الغثاء العنصري البغيض في المجتمع السوداني فوجدوا من يخرسهم حجة وقوة فاستكانوا تخاذلاً وحسراناً ،، ولم يجدوا ذلك السند القوي من الشعب السوداني البطل الذي لا يجاري إطلاقاُ كل كلب نباح .

    • ولسنوات وسنوات اجتهدوا واجتهدوا ثم أسرفوا في أساليب التفاهة والسفاهة والشتائم والسباب ،، فوجدوا من يخرسهم سجالاً ومهارةً في الحوار والأخذ والرد ،، ثم تراجعوا أخيراً تخاذلاً وخسة ودناءة حين لم يجدوا من يساندهم ويصفق لهم في صفوف الشعب السوداني البطل ،، وهو ذلك الشعب الأبي الذي لا يجاري كل سفيه وتافه ومنحط .

    • ولسنوات وسنوات اجتهدوا ثم اجتهدوا لنشر الأفكار الإلحادية والعلمانية في المجتمع السوداني ،، فوجدوا شعباً مسلماً صادق الإيمان والعقيدة ،، شعب صلب لا يعرف التراجع والتخاذل إطلاقاً ،، وقد مثل الشعب السوداني طوال القرون الماضية سنداً منيعاً لكل محاولات الإلحاد والأفكار العلمانية البغيضة ،، وأكره شيء لدى الشعب السوداني هو ذلك المنادي الذي ينادي بأفكار غير الدين الإسلامي ،، وقد مثل الشعب دائماً تلك الصخرة الصلدة التي تتحطم عندها رياح الأهواء .

    • لسنوات وسنوات اجتهدوا ثم اجتهدوا لإسقاط نظام الإنقاذ وهم يرفعون شعارات التفرقة والعنصرية بين مكونات الشعب السوداني ،، تلك التفرقة التي كانت وبالاً عليهم وعلى توجهاتهم تلك البغيضة الكريهة ،، فتركهم الشعب السوداني لوحدهم في الساحة حتى يعرفوا مقدار أحجامهم وأوزانهم في المجتمع السوداني ،، فلم يستطيعوا أن يسقطوا النظام ولن يستطيعوا ذلك حتى قيام الساعة .. لأنهم يمثلون في حقيقة الأمر تلك القلة الشرذمة التي لا تملك الأثر والأوزان .

    • والحقيقة التي أصبحت راسخة ومؤكدة في الأذهان فإن نظام الإنقاذ الفاسد المفسد لن يسقط إلا إذا تحرك العنصر الفعال القوي الذي تعود أن ينقذ السودان بالتضحيات في كل مرة ،، وهو عنصر الأغلبية المسلمة في هذا الوطن ،، أغلبية تعودت أن تسقط الأنظمة حين تريد وتبقي الأنظمة حين تريد ،، أما غير ذلك من النباح والثرثرة التي يجتهد بها أصحاب الأقليات الفكرية فهي مجرد زوابع في فنجان ،، ومجرد محاولات طفولية لا تقدم لا تؤخر .. ولو كانت تلك الأقليات تملك المقدرة والأثر لأسقطت نظام الإنقاذ منذ ثلاثين عاماً .. ولكنها أقليات باهتة ضعيفة وهشة وضحلة التفكير والتخطيط ،، تتخبط في بلاهة وبلادة ،، وتعادي يميناً وشمالاً دون عقل وتفكير ،، لا تعرف المصلحة كيف تنال .. ولا تعرف الصديق الحقيقي عن العدو الحقيقي ،، تظن أن القضايا تنال بحروب العنصرية البغيضة ،، وتظن أن المصالح تتحقق بتجريح الآخرين ،، ولذلك فإن الشعب السوداني تركهم لحالهم يتخبطون في الفراغ والهواء .

    شطة خضــــراء
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de