هل ضيَّعتِ الحركة الشعبية اللّبن ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 04:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-02-2017, 11:11 PM

بابكر فيصل بابكر
<aبابكر فيصل بابكر
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 185

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل ضيَّعتِ الحركة الشعبية اللّبن ؟ بقلم بابكر فيصل بابكر

    10:11 PM February, 03 2017

    سودانيز اون لاين
    بابكر فيصل بابكر-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    [email protected]
    كتبتُ مقالاُ في إبريل من العام الماضي بعنوان "إتفاق (نافع-عقار) وخارطة طريق إمبيكي" أتناول فيه رفض قوى نداء السودان التوقيع على خارطة الطريق التي أعدها الوسيط الأفريقي بحجة أنَّها تعملُ على إلحاقها بالحوار الوطني الحكومي.
    قارنتُ في ذلك المقال موقف الحركة الشعبية- التي تمثل القوى المسلحة الأكبر بين مكونات نداء السودان- من الخارطة وإتفاق (نافع-عقار) وقلتُ أنه لا توجد فروق جوهرية بين الإتفاقين, بل أن الخارطة نجحت في إثناء الحكومة عن مطالبتها بتجريد الحركة من السلاح قبل الدخول في التفاوض السياسي حول القضايا الخلافية.
    وأضفت أنَّ رفض قوى نداء السودان للتوقيع على الخارطة جعل الحكومة في موقف سياسي أفضل, وأكسبها تعاطف الوسطاء الأفارقة والشركاء الدوليين, وأنه سدد ضربة للمعارضة و خصم كثيراً من أسهمها حيث بدا أنَّ موقفها الرافض للتوقيع لا يستندُ إلى حيثيات وحجج قوية.
    لم تمر أربعة أشهر على رفضها للخارطة الإفريقية إلا وعادت قوى نداء السودان للقبول بها و التوقيع عليها في أغسطس, دون أن تضيف أي تعديلات إلى متنها الأصلي, بل إكتفت بإلحاق أفكار غير ملزمة حولها.
    منذ ذلك الحين إمتلكت الحكومة زمام المبادرة, واستطاعت أن تزاحم المعارضة في الوصول للسند الأكبر الذي كانت تتكىء عليه "المجتمع الدولي" ممثلاُ في دول الترويكا وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية.
    في أعقاب توقيع خارطة الطريق, فشلت جولة التفاوض بين الحكومة و الحركة الشعبية وحركات دارفور المسلحة في التوصل لإتفاق وقف إطلاق النار والإتفاق الإنساني, وتمثلت العقبة التي إصطدمت بها عجلة التفاوض في مسار المنطقتين في الكيفية التي سيتم بها توصيل المساعدات الإنسانية للمتضررين هناك.
    وافقت الحركة الشعبية على مقترح الوساطة الأفريقية الذي وجد الدعم والمساندة من دول الترويكا والقاضي بتوصيل 80% من الإغاثات عبر الموانئ السودانية و 20% عبر ميناء أصوصا الأثيوبي, ولكن الحكومة رفضت نقل الإغاثة من أية نقطة خارج الحدود السودانية بإعتبار أن ذلك يمثل إنتقاصاً لمبدأ السيادة الوطنية.
    أصرَّت الحركة الشعبية على إيصال ال 20 % من المساعدات الإنسانية من خارج البلاد, وخصوصاً الجانب المتعلق بالأدوية والأمصال, لعدم ثقتها في الحكومة, وكانت الحركة قد إتهمت منظمة "اليونسيف" في 2012 بأنها سمحت للحكومة بالتلاعب بالأمصال التي تم شحنها بواسطتها من كادوقلي ولكن المنظمة نفت الإتهام.
    في غضون ذلك كان يجري في سرية وتكتم حوارٌ بين الحكومة السودانية وأمريكا يهدف لرفع العقوبات المفروضة من قبل الأخيرة على الخرطوم منذ عام 1997 ويُمهد الطريق لتطبيع العلاقات بين البلدين.
    وقد تكشف فيما بعد أنَّ أحد مسارات ذلك الحوار إشتمل على موافقة الحكومة على مقترح أمريكي يقضي بأن تنقل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية المساعدات الطبية للمدنيين في جنوب كردفان والنيل الأزرق بعد إخضاعها لمراقبة السلطات السودانية.
    في الثالث عشر من يناير أصدر الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما أمراً تنفيذياً يقضي بالرفع الجزئي للعقوبات التجارية والإقتصادية المفروضة على السودان, وقد شكل القرار مفاجأة لأطراف كثيرة من بينها قوى المعارضة وعلى رأسها الحركة الشعبية الحليف الأكبر لمختلف الإدارات ودوائر صنع القرار الأمريكية
    ودون الخوض في تفاصيل ذلك القرار, فقد إتضح أن المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد بوث قد لعب فيه دوراً كبيراً, وهو ما أشعر الحركة الشعبية بغضب شديد تجاهه, وتجاه الإدارة المنصرفة, تبينت ملامحه في المواجهة الخشنة التي تمَّت بين الطرفين خلال إجتماع قوى نداء السودان في باريس مؤخراً.
    طرح بوث في ذلك الإجتماع على الحركة قبول المقترح الأمريكي, ولكن الحركة انتقدت القرار الأمريكي برفع العقوبات إنتقاداً شديداً قائلة أن تجاهل أوضاع حقوق الإنسان والتحول الديموقراطي واتهمت الإدارة الامريكية بأنها تكافىء النظام على قتله وتنكيله بالمدنيين في مناطق الحرب.
    كان واضحاً أنَّ الحركة الشعبية لم توافق على المقترح الامريكي لأنها لم تُرد أن تُعطي دونالد بوث مكسباً سياسياً يُحسب في رصيد مهمته في السودان خصوصاً وأن إدارته في طريقها لمغادرة البيت الأبيض, ومن ناحية أخرى كانت الحركة ترنو للإدارة الجديدة بطرف ناظرها مؤملة في أن تبني معها علاقة تستطيع عبرها تصحيح الميزان الذي مال كثيراً لصالح الحكومة السودانية.
    من جهته, لم يتوانى دونالد بوث, في آخر حديث له بمعهد السلام الأمريكي قبل مغادرة منصبه, عن توجيه إنتقاد صريح وغير مسبوق لقادة الحركة الشعبية مُتهماَ إياهم بتغليب "طموحاتهم الشخصية" على مصلحة سكان المنطقتين.
    لم يكن الموقف الأمريكي بعيداً من مواقف بقية دول الترويكا, حيث عبَّر السفير البريطاني بالخرطوم مايكل أرون عن "خيبة أمل" حكومته من قرار الحركة الشعبية برفض المقترح الأمريكي لتوصيل المساعدات, وأكد أن الترويكا ستواصل مساعيها لإقناعها بالعدول عن ذلك القرار.
    إتضح جلياً أن الحكومة السودانية قد سددت ضربة سياسية كبيرة للحركة بإستمالة حلفاءها الدوليين لصالح موقفها, ويبدو كذلك أن الأخيرة شعرت بأنَّ البساط قد سحب من تحت قدميها في قضية الإغاثة, فسارعت – على لسان أمينها العام الأستاذ ياسر عرمان - بنفي رفضها للمقترح الأمريكي وقالت أنها فقط طالبت بتعديله.
    في هذا الإطار قام الأستاذ ياسرعرمان بمخاطبة أعضاء مجلس الأمن عبر الهاتف في إجتماع غير رسمي, وطالبهم بتبني عملية سياسية جديدة وإتخاذ قرار يُلزم الأطراف السودانية بتطبيق القانون الإنساني الدولي في خصوص توصيل الإغاثة للمنطقتين.
    يبدو أن قرار رفض المقترح الأمريكي قد أربك قيادة الحركة الشعبية, فاضطرت للتصريح بأنها لم ترفضه حتى لا تقطع شعرة معاوية, فهى من ناحية تعلم أن عضوية مجلس الأمن تكاد تكون كلها متوافقة مع الموقف الحكومي السوداني الأخير, ولذلك لم تُرد إعلاق الباب في وجه المقترح الأمريكي.
    كذلك يُمكن قراءة ذلك من خلال التصريح الذي أدلى به الإمام الصادق المهدي, حليف الحركة الشعبية في نداء السودان, في الخطاب الذي ألقاه عند وصوله للسودان الأسبوع الماضي حيث قال :
    ( وفيما يتعلق بالخلاف حول مسألة الإغاثة الإنسانية فقد قدمت الحكومة الأمريكية رأياً معقولاً هو أن تتولى هيئة المعونة الأمريكية أمر الإغاثة ويمكن أن يتفق على إخلاء المرضى والموتى والجرحى وتبادل الأسرى بإشراف الصليب الأحمر عبر أثيوبيا ). إنتهى
    إنَّ وصف الإمام الصادق للمقترح الأمريكي "بالمعقول", يعني عدم توافقه مع قرار رفض المقترح, ويشير في ذات الوقت إلى إمكانية تصحيح المسار في المرحلة القادمة, بإعتبار أنَّ الإمام المهدي لا بد أن يكون قد تلقى ضوءاً أخضراً من الحركة بمراجعة موقفها حيال المقترح.
    و من ناحية أخرى, يبدو أن الحركة قد أرادت بموقفها الرافض للمقترح الأمريكي كسب الوقت حتى تتضح لها معالم السياسة الأمريكية الجديدة تجاه السودان في ظل إدارة الرئيس الجديد دونالد ترامب, وهل سيواصل في النهج التصالحي الذي تبنته الإدارة السابقة أم سيختار سياسة المواجهة مع الخرطوم.
    المتأمِّل في تركيبة الإدارة الأمريكية الجديدة يلحظ بوضوح أن عدداً كبيراً من وزرائها هم من فئة الأثرياء ورؤساء الشركات العابرة للحدود, ومن أبرزهم وزير الخارجية "ريكس تيليرسون" الرئيس التنفيذي لشركة "إكسون موبيل" البترولية العملاقة, الذى أبدى بوضوح في السابق إعتراضه على سياسة فرض العقوبات على الدول وأعتبرها غير مُجدية, وذلك في ضوء تأثر أعمال شركته بالعقوبات المفروضة على موسكو.
    وكذلك فإنَّ إدراة الرئيس ترامب أوضحت بصورة جلية أنّ "الحرب على الإرهاب" – وخصوصاً تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) - تأتي في سلم أولوياتها, وهى في هذا الخصوص ستكافيء الأنظمة التي تعاونها في حربها هذه, ولا يخفى على الناس أن الحكومة السودانية قد سوَّقت نفسها في السنوات الأخيرة كشريك أصيل للدول الغربية وأمريكا في تلك الحرب, وبالتالي فإنها ستسير في هذا الطريق إلى نهايته من أجل الحفاظ على علاقة مستقرة مع أمريكا.
    هذه المؤشرات تُبيِّن أنّ إدارة الرئيس ترامب قد تسير في نهج التصالح الذي إختطته إدارة أوباما, وبالتالي فإنه من المتوقع أن يتم الرفع الكامل للعقوبات وربما صحب ذلك إتخاذ قرار بسحب إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب, وهو الأمر الذي سيؤدي لتعزيز الموقف التفاوضي للحكومة السودانية.
    إذن , فإنَّ رهان الحركة على موقف الإدارة الأمريكية الجديدة قد يكون رهاناً غير مضمون العواقب, وإذا صدق تحليلنا هذا, فإنَّ موقف الحركة الشعبية سيزداد ضعفاً وسيُفرض عليها قبول المقترح الأمريكي, كما فُرض عليها وعلى حلفائها في "نداء السودان" القبول بتوقيع خارطة الطريق الأفريقية دون إجراء أي تعديل على نصها الأصلي.






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • برئاسة التهامي وسوار الذهب انعقادالاجتماع الثالث للجنة الاستشارية لمؤتمر الخبراء والكفاءات السودان
  • تقرير حقوق الانسان في السودان
  • وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان يزور الشيخ عبد الله (أزرق طيبة)
  • نداء من شباب وأبناء وبنات جنوب كردفان/ جبال النوبة لوقف الحرب
  • الناطقة الرسمية لحزب التحرير في ولاية السودان:السودان يسعد بمقعد مهتريء في الاتحاد الافريقي
  • كاركاتير اليوم الموافق 02 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله عن ترمب و السودان
  • واشنطن: 8 يوليو تاريخ مفصلي لحسم أمر العقوبات على السودان
  • مجلة فورين الأمريكية: تخفيف هذه العُقُوبات على السودان جاءت مُتأخِّرة
  • مقتل نجل وزير سوداني أسبق بالهند
  • تسجيل لمقطع فيديو للقائم بالأعمال الأمريكي فى السودان يشعل فيسبوك
  • صفت حظر دخول السودانيين بالمُحبط واشنطن: 8 يوليو تاريخ مفصلي لحسم العقوبات على السودان
  • رئيس حكومة الانتفاضة الجزولي دفع الل: الانقلابات لا تأتي من فراغٍ
  • تسجيل (6800) حالة سرطان ثدي خلال عام
  • طبيبة سُودانية: تم احتجازي في أوهايو لتسع ساعات
  • ترتيبات لتشغيل قطار ركاب بين الخرطوم وبورتسودان
  • إنشاء (3) موانيء لدول إفريقية ببورتسودان
  • البشير يعفو عن بريطاني دخل دارفور بلا تأشيرة
  • التعاون العربي الروسي يطالب برفع كامل للعقوبات عن السودان
  • تفاقُم الصِّراع في الاتحادي بين جناحي أحمد بلال عثمان وإشراقة


اراء و مقالات

  • و تلقى البشير صفعتين أقوى من صفعة ترامب! بقلم عثمان محمد حسن
  • محمود محمد طه فكرة يعترف بأنه مقلد وليس أصيلا!! بقلم محمد وقيع الله
  • الطلاب : مواصلة الإستهداف الأمنى ... دعوة لمواصلة الرصد واستكمال التوثيق بقلم فيصل الباقر
  • يا حكومة السوء, أين ذهب النفط الأبيض؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • (الأمام بعد الثمانين ) حصاد التجربة السياسية بقلم المثني ابراهيم بحر
  • للأسف ..سيُجبر الجميع على القبول بحكومة وفاق وإن لم يوافقوا عليها بقلم ادروب سيدنا اونور
  • وتمخض الجبل وولد فأراً :الرئيس ترامب علي خطي اسلافه الاستعماريون الجدد بقلم د/الحاج حمد محمد خير
  • رئيس جمهورية السودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • تعقيب على أغنيات الفصحى بقلم فيصل محمد صالح
  • لماذا نبيع المعلومات.. بدولار.. ونستوردها بدولارين؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • الإهدار ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الوزير أبوقردة بين الصفع والركل بقلم حسن حماد عبدالله
  • في كندا الجميل مُلحَق بكذا بقلم مصطفى منيغ
  • إسرائيل تجسيد للاستعمار الاستيطاني اليهودي بقلم د.غازي حسين
  • الروتل: تعليق عما تصادف (أو رويتر في نطق أهل عطبرة) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • شفافية الديمقراطية الفرنسية و الرجالة - قراطية السودانية بقلم بشير عبدالقادر
  • السوريون والجواز والسياج المنيع بقلم كمال الهِدي
  • نحن قادمون ..الجيل الجديد بقلم عمرالشريف
  • الإرهاب الصحفى والفكرى والسياسى والعقدى وجلد الخصوم الناشطين بإعتبارهم شياطين وتفاهة الصغار الذين
  • كسير تلج في الشتا.. لـ(رجال) المرور والحركة! بقلم رندا عطية
  • تغيير الإستراتيجيات الأمنية في المنطقة و أثرها علي السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • برنامج إصلاح الدولة.. بث تجريبي! بقلم عبد الله الشيخ
  • سامحنا ياعم كمال..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • واحد إحساس (مظبوط) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حول صفقة صحيفة الإنتباهة بقلم الطيب مصطفى
  • أوجاع الشوارع .. !! بقلم هيثم الفضل
  • حاجة العرب إلى عدوٍ خشنٍ ووجهٍ أسودٍ ولسانٍ صريحٍ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • المغرب وعودة الروح لالتحاد االافريقى بقلم .صلاح محمد أحمد

    المنبر العام

  • كل هذا والدولة والشعب مشغولين بمحاسن كبي حرجل
  • السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
  • صور الصحفي الذي تم ضربه بالجوازات ... ( صور )
  • الجنجويد يغتصبون معلمتين ووقفة هزيلة من المعلمين تندد بذلك ( صور )
  • انتفاضة في أميركا !! مقال مازن حماد .. الوطن القطرية ..
  • اذا لم يقدم والي الجنينة ووزير التعليم والداخلية استقالتهم فاعلموا انهم من الجنس الثالث
  • *** ما هي الموسيقى التي تحبها الكلاب؟ ***
  • *** صائد كنوز يسعى لرفع سفينة حربية تحوي "جبلا من الذهب" ***
  • ***السودان تفتح باب التجنيس لليمنيين وخمس دول أخرى***
  • زرفنا ذوب خصوصيتنا
  • المئات في السودان يطلقون حملة مليونية لإيقاف الحرب بجنوب كردفان
  • تأييد السعودية والامارات لإجراءات ترامب العنصرية ضد المسلمين موقف صادم.. عبد الباري عطوان
  • بحب الناس الرايقة
  • ترامب ينزع صفة "الإرهاب" عن كافة المجموعات العنيفة.. ويحصرها بـ"الإسلام"
  • رسالة “تطمينات” سرية من إدارة ترامب للسعودية : تطبيقات “جاستا” فردية ولن تحظى بدعم الإدارة
  • أساطير في السياسة السودانية تحتاج إلى تحقق وتحقيق! صور
  • حقائق مخيفة عن آثار “التغيرالمناخي” على السودان(1)- تحقيق
  • نهار- لا الوراثة والاتكاء على ماضي الآباء والأجداد والجهوية والموازنات
  • إعلان الحكومة المرتقبة في 21 فبراير وبقاء مناصب المساعدين
  • رشاوي المؤتمر الوطني .. معارضون في دائرة الشك
  • الاعتداء علي صحفي بجوازات بحري
  • ...........جوك..................
  • انبهلت نهائيا من اعالي عطبرة وسيتيت ( صور هبطرش )
  • عاصِفةٌ تقطُنُ القلبَ
  • مبروك الدكتور عبد الرحمن الحلاوي
  • هذه الرسالة موجهة الى السيد (طرمبة)..!!!!!!!
  • بوست عبد الحفيظ أبو سن الهادئ
  • بعثة اليوناميد ترحب بتجديد حركة العدل والمساواة السودانية لقرار منع تجنيد الاطفالUNAMID welcomes JE
  • تضامنو معنا لاطلاق سراح استاذنا د. مضوي ابراهيم آدم
  • هــون مـــرّه .. أحمد الجابري ..
  • If you want to remain credible, remain consistent
  • شكرا شيخى طه ود الشيخ جعفر بن الشيخ العلامة الخليفة
  • للكتابة أيضاً ... صيف
  • الصادق المهدي: “هجرات” و”أوبات” – “خيبات” و”توقُّعَات”!!.
  • قرارات من مجلس الأحزاب السوداني تفجر الخلافات في الحزب الإتحادي الديمقراطي























  •                   

    02-04-2017, 07:56 PM

    Talb Tyeer
    <aTalb Tyeer
    تاريخ التسجيل: 05-30-2006
    مجموع المشاركات: 499

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: هل ضيَّعتِ الحركة الشعبية اللّبن ؟ بقلم ب� (Re: بابكر فيصل بابكر)

      كانت الحركة الشعبية تكون قد وقعت في خطأ استراتيجي ان هي وافقت على مقترح المبعوث الامريكي المنتهية صلاحيتة... فان كان هذا المبعوث جادا فيما كان يقوله لما اتى مقترحه في هذا الوقت الحرج والذي كان الهدف منه مكافاة حكومة المؤتمر الوطني لما قدمته من عمل جليل لحكومةكانت ترعى الدواعش لزعزعة الامن وتمرير اجندتها. فالحركة الشعبية ان وافقت على ذلك المقترح والذي يعتبر كدس السم في الدسم لاصبح ملزما على ادارة ترم ان تنفذه، ولكن الحركة الشعبية فضل العمل مباشرة مع ادارة جديدة لها اجندة تختلف عن اجندة الادارة السابقة في محاربة الارهاب.. فبينما كانت ادارة اوباما تعتمد لى الدواعش في محاربة الحكومات وزعزعتها وهي تعلم تماما بان حكومة البشير ترى الدواعش وتدربهم وتوفر لهم المسارات الامنة حتى الوصول الى المقار التي تمارس فيها الفوضى، فان ادارة ترم ستحارب الدواعش مباشرة وخاصة الريس البشير على قائمة ترم في تسليمه للجنائية الدولية...
      اذا الحركة الشعبية لم تضيع اي لبن لانه لا يوجد لبنا اساسا حتى يتم سكبه وليس ضياعه.
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de