أحكامٌ بالمؤبدات وسجنٌ إلى ما بعد الممات بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 07:01 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-14-2016, 11:19 PM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أحكامٌ بالمؤبدات وسجنٌ إلى ما بعد الممات بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    10:19 PM December, 15 2016

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    هذه ليست مبالغة ولا تهويلاً، ولا هي ادعاءً أو بروباغاندا دعائية، أو مشاعر عدائية وأحاسيس كراهية، وهي ليست من قبيل تشويه العدو وانتقاده، والتحريض عليه وحصاره، وهي ليست شكوى كاذبة أو مماحكة كيدية أو محاولة للضغط عليه وإكراهه، وليست افتراءً أو كذباً عليه، بل هي الحقيقة المجردة بكل وضوح، والمعلنة من طرفه دون خوفٍ، فهي السياسة الجائرة التي تمارسها سلطاته العسكرية منذ عقودٍ حتى اليوم، وما زالت تعتمدها أساساً في أحكامها، وسوابق في قضائها، والشواهد على ذلك كثيرة وعديدة، بعضها ما زال ماثلاً في السجون والمعتقلات، وغيرها تحفظه سجلات المحاكم وملفات القضاء، وتستنكره اللجنة الدولية للصليب الأحمر ولجان حقوق الإنسان العالمية، وتعترض عليه المنظمات الدولية.

    إنها السياسة الغاشمة القاسية التي تعتمدها محاكمه العسكرية المختلفة، والتي اعتاد عليها قضاته العسكريون، والتي يلجأ إليها ممثلو النيابة العسكرية ومندوبو المخابرات، ويساومون عليها المحامين وممثلي الدفاع، إلا أن القضاة ينساقون غالباً وراء توصيات النيابة العسكرية، ويؤيدون مرافعاتهم التي يستسهلون فيها الأحكام التي يطلقونها، ويرون أنها لا توازي ما قام به الفلسطينيون، ولا ترقى لأن تكون هي العقوبة الرادعة لهم، ولكنها أقصى الممكن وغاية القانون، ولو استطاعوا أن يخلقوا عقوباتٍ أشد وأقسى فإنهم لن يتأخروا عن فرضها، ولن يمتنعوا عن سن قوانينها، وفرضها على من يشاؤون من المعتقلين في سجونهم.

    قد تكون الأحكام العسكرية الإسرائيلية آلية وتلقائية، ومعروفة ومتوقعة، ويعرفها المعتقلون ويتوقعها المحامون، فالمتهمون بقتل مستوطنٍ أو جندي، يحكم عليهم بالمؤبد عن كل قتيلٍ إسرائيلي، والمؤبد في العرف العسكري الإسرائيلي يعني مدى الحياة وليس خمساً وعشرين سنة كما هو معهودٌ في سجون العالم، وبذا تتضاعف المؤبدات بعدد القتلى أو المصابين، فنجد أن بعض المعتقلين محكومٌ عليه بخمس مؤبداتٍ أو عشر، وبعشرين مؤبداً أو بأربعين، وبسبعة وخمسين مؤبداً وعشرين سنة، وبعضهم محكومٌ عليه بالسجن مائة سنة وآخرون بأربعمائة سنة، وذاك صدر في حقه حكمٌ بالسجن مائة وثمانين عاماً وغيره بمائتين وخمسين عاماً، وغيرها من الأحكام الغريبة العجيبة، التي لا تتطابق مع العقل، ولا تنسجم مع الواقع، ولا يقبل بها عاقل، ولا يحكم بها قاضي، ولا ينطق بها عادل، ولا يسكت عليها حكيم.

    الأحكام العسكرية الإسرائيلية العجيبة لا تقتصر على فئةٍ من المعتقلين دون غيرهم، بل إن القضاء العسكري يفرض أحكامه على الرجال والشيوخ، وعلى النساء والأطفال على السواء، وقد تفرض الأحكام نفسها على الأشقاء والأبناء معاً، وعلى الفلسطينيين والعرب، والمقيمين والنازحين، وعلى المتجنسين الأجانب أو حملة الجنسية الإسرائيلية من العرب، إذ تسعى سلطات الاحتلال أن تكون الأحكام رادعة، والعقوبات زاجرة، لتكون درساً لغيرهم وعبرةً لسواهم، وعقوبةً قاسية لهم ولأهلهم وأسرهم، رغم أنه قد ثبت لديهم أن أياً من الأحكام التي يصدرونها لا تفت في عضد الفلسطينيين، ولا تمنعهم من مواصلة المقاومة واستمرار العمل من أجل قضيتهم، وفي سبيل تحرير أرضهم واستعادة وطنهم.

    يعلم العدو الإسرائيلي أن أحداً في سجونه من المعتقلين الفلسطينيين وغيرهم، لن يعيش طويلاً حتى يقضي العقوبة التي فرضتها عليه محاكمه، ولن يقضي في سجونه المدة التي يريدون ويأملون، ولن يشفي غليلهم ويرضي نفوسهم طول بقائه في سجونهم، إذ بعضهم يموت بحكم الزمن أو يرغم العدو على الإفراج عنه ضمن صفقات التبادل التي يكره عليها ويدفع إليها بالقوة، ولكنهم مع ذلك يصرون على فرض هذه الأحكام، ويبررونها بأنها دون الإعدام، وتتناسب مع حجم الجريمة، وترضي ذوي القتلى وتهدئ من غلواء نفوسهم، ومع ذلك فإن القليل من المعتقلين الفلسطينيين والعرب قد قضى أربعين عاماً في سجونهم، إذ أفرج عن أقدمهم بالقوة، رغم أنه حاول منع تحرير أخطرهم، وامتنع عن إدراج أقدمهم في صفقاته.

    لا يخشى الإسرائيليون من المجتمع الدولي، ولا يأبهون بالاعتراضات الدولية، ولا بمراقبي مؤسسات حقوق الإنسان وهيئات المجتمع الدولي، ولا يردعهم عن إصدار هذه الأحكام سلطة أو قانون، ولا يمنعهم عن المضي بها خلقٌ أو ضميرٌ، ولا يرون في هذا ما يعيبهم أو يسيئ إليهم، ولا يرون أنهم يتفردون به دون غيرهم، بل يعتقدون أنهم رحماء وغير قساة، وأن أحكامهم رحيمة وقراراتهم إنسانية، بالمقارنة مع محاكم دولٍ أخرى وبلادٍ عربيةٍ، التي تصدر أحكاماً بالإعدام وتنفذها، أو تفرض عقوباتٍ بالسجن المؤبد المذل والأشغال الشاقة المهينة في سجونٍ تفتقر إلى أبسط الشروط الإنسانية، وتتنافى مع المعايير والقواعد الدولية، وهم على استعدادٍ للمحاججة القانونية والمقارنة القضائية.

    لا يبدي المعتقلون الفلسطينيون في سجونهم قلقاً من هذه الأحكام، ولا تضطرب قلوبهم خوفاً منها، ولا يبدون استعداداً لمفاوضة النيابة العسكرية عليها لتخفيضها أو التراجع عنها، بل إنهم يهزأون منها، ويتهكمون من القضاة التي يصدرونها، ولا يقفون في المحكمة احتراماً لهم، أو طلباً للرحمة ومحاولةً للاستعطاف، فيزداد غضب القضاة فيفرضون عليهم فوق مئات السنين أو عشرات المؤبدات، عقوبة ستة أشهرٍ أخرى لتحقيرهم المحكمة وعدم احترامهم للقضاء.

    الأسرى الفلسطينيون قديماً واليوم، لا يتزعزع يقينهم بأنهم سيخرجون من السجون، وسيتحررون من القيود، ولن يقضوا المدة التي فرضها القضاء الإسرائيلي عليهم، ولا تلك الفترة التي يريدها العدو عقوبةً لهم، إذ يؤمنون أنهم سيتحررون بالقوة، وسيخرجون في أقرب الآجال، وسينعمون بالحرية، وسيعودون إلى صفوف المقاومة التي كانوا فيها، وسيقاومون من جديد، وسيوجعون العدو وسينتقمون منه، وسينتصرون عليه بيقينهم وإرادتهم، ولن تخيفهم السجون التي ذاقوا مرارتها، والمعتقلات التي تجرعوا قسوتها، بل سيهدمون أو غيرهم هذه السجون، وسينقبون الجدران، وسيفتحون أبواب الزنازين، وسيخرجون منها رجالاً أبطالاً، مرفوعي الرؤوس ومنتصبي القامة وموفوري الكرامة، وسيبقون نجوماً في سمائنا، وشموساً في حياتنا، وصفحاتٍ ناصعة في تاريخنا.

    بيروت في 16/12/2016

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • أمين التنظيم و الإدارة بحركة تحرير السودان للعدالة - الاستاذ/ مبارك بخيت يدعو كل أهل المدن و القري
  • بيان من تحالف قوي الإجماع الوطني
  • الأمن المصري يهدد معارضين سودانيين بـ (الطرد)
  • استيراد جهاز يحمي السودان من التهكير والحرب الالكترونية
  • السفير الأمريكي بالسودان يشيد بالمصالحات والسلم الاجتماعي التي تحققت بجنوب دارفور
  • مباحثات بين السودان وممثلين للإدارة الأميركية بالخرطوم
  • تاج الدين بشير نيام: العصيان المدنى لا يؤدي إلى تغيير
  • الخرطوم تحتج لدى القاهرة على اعتقال معدنين من داخل الأراضي السودانية
  • بدء محاكمة متهمين نشروا أخباراً كاذبة بالفيس بوك عن الحكومة السودانية
  • بدء محاكمة متهمين نشروا أخباراً كاذبة بالفيس بوك عن الحكومة السودانية
  • اختفاء خيمة للبيع المخفَّض في كسلا بعد ساعات من افتتاحها
  • خطط للقبض على الرؤوس الكبيرة لحاويات المخدرات
  • كاركاتير اليوم الموافق 14 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن مناضلى الفيسبوك و الواتساب
  • مرصد الجنينة لحقوق الإنسان الأجهزة الأمنية تعتقل الناشطين الاماجد عماد احمد وإبراهيم آدم


اراء و مقالات

  • النور حمد والعقل الرعوي: أهل الحضر وأهل الوبر(4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • العصيان فى مواجهة فيروس الانقاذ بقلم حسين أركو مناوى
  • فوضي المضادات الحيوية بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • رسالة الرحمة والمحبة والعدل والخير بقلم نورالدين مدني
  • السمنة مرض العصر بقلم د.محمد فتحي عبدالعال
  • البشير يفلت من عدالة الجنائية الدولية فهل ينجو من المواجهة الشعبية المرتقبة بقلم محمد فضل علي .. كن
  • ابو (سنينه) يضحك علي ابو (سنتين) بقلم هلال وظلال / عبد المنعم هلال
  • شميناك ومرقنا .. يا الاسد الرعديد بقلم شمام عنيد
  • مؤتمر البجا .. الطوفان يدنو بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • يأهل الجزيرة لا تخيبوا أمالنا بقلم عمر الشريف
  • في موقف نعي صادق جلال العظم بقلم محمد محمود
  • دعوا عباس يرى نفسه في مرآة الشعب بقلم د. فايز أبو شمالة
  • يسألونك عن العصيان: كيف يساهم فى اسقاط النظام؟ بقلم د. أبوبكر الصديق محمد صالح بابكر*
  • مَن أنتُم..؟ بقلم فيصل محمد صالح
  • حرب إعلامية شرسة!! بقلم عثمان ميرغني
  • للصبر حدود!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • استهداف الدولة السودانية؟! بقلم الطيب مصطفى
  • نظام الإنقاذ وعفريت العصيان المدني بقلم حسن احمد الحسن
  • الضوء المظلم؛ مهما كانت الرفاهية والدولار.. فإنه لن يكون بديلا للاوطان.. بقلم إبراهيم إسماعيل إبرا
  • البشير رئيس عصابة يجلس على كرسي رئيس دولة! بقلم عثمان محمد حسن
  • أوهام ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حكاية اعتصام بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • مخاض التغيير السوداني: السيناريوهات والمآلات بقلم أحمد حسين آدم
  • حلب : مجازر ودمار من المحيط الى الخليج..لاحياة لمن تنادي!! بقلم د.شكري الهزَيل
  • تهديد ووعيد البشير لمناضلي الاسافير !! بقلم عواطف رحمة

    المنبر العام

  • إطلاق مبادرة "فلسطين 100" وتدشين كتاب "شهادات على القرن الفلسطيني الأول" في لندن
  • 10000 وجبة وجبتين لكل اسرة من اسر رزق اليوم ب اليوم .يوم.19 ديسمبر
  • نجح العصيان قبل ان يبدأ
  • الجنائية الدولية مستمرة في ملاحقة البشير بسبب جرائم الإبادة والكيماوي في دارفور
  • انتقل الى رحمة الله بمستشفى حمد اليوم -عبد الحفيظ احمد الحسن- عمل بوزارة الداخلية قطر
  • الخائن ياسر عرمان يسعى لدمار السودان قبل وصول الانقاذ للحكم
  • لما يبقى عصيان لمصلحة البلاد والعباد ما في سوداني بتخازل ، لكن...
  • التباحث يشمل ربط البلدين بسكة الحديد..بدء إجتماعات لجنة المعابر السودانية المصرية
  • إجتماع موسع في لندن لإستفادة السودان من إستثناءات الحظر الأميركي للتحويلات البنكية
  • التمرجي طه بطرفكم يا ناس امريكا..شوفوا شغلكم...
  • الحزب الشيوعي : ألم أقل لكم إننَّي مريض؟
  • أم تسمي مولودها"عصيان"...نقلا عن التويتر
  • برنامج مشاهدة جيد جدا
  • جنوب السودان باتت على شفا حرب أهلية عرقية شاملة ..
  • سيناريو محتمل لتعامل الكيزان مع انتفاضة الشعب السوداني
  • (المثقف) وعبادة الطغاة .. كيف يتلو صلاته بعد الخشوع ؟
  • خطاب الاسود الحر للبشير بدات نذر صراع بين شركاء العصابة
  • Sudanese Disobedience Day” (December 19): The international community must warn Khartoum not to use
  • ردا علي هجوم البشير علي نشطاء الكيبورد: هاكرز سودانيون يخترقون مواقع سيادية حكومية
  • حرب الكيبورد- مقال سهير عبدالرحيم
  • يا من ظننت بأن حكمك خــالـد أبـشــر فـان الـظـن خــــــاب ...
  • بالله شوفوا قسم الله ود عثمان ود العباس كتب شنو
  • (166) من الدراميين السودانيين يعلنون دعمهم للعصيان المدنى
  • الطيب رحمه قريمان .. عضو وفد المنافي للحوار الوطني
  • السودان: مخابرات أجنبية وسيناريو حزب مجنون وعصيان ...؟!!!
  • يسألونك عن العصيان: كيف يساهم فى اسقاط النظام؟ (مقال هام)
  • ويبقي عمر نموذجا ناصعا
  • يا سلام يا سهير عبد الرحيم يآخ .. حرب الكيبورد
  • العصيان .. و ما ادراك ما العيصان ... !!
  • اختفاء خيمة البيع المخفض فى كسلا بعد زياره البشير
  • بعد اختياره وزيرا للخارجية الأمريكية.. 9 معلومات عن ريكس تيلرسون
  • خطاب الزنقة البشيرية في ثوب القذافي.. فيديو مدبلج
  • *تحالف قوي الإجماع الوطني* *بيان هام*13 ديسمبر
  • سفير روسيا بالخرطوم: المشهد السياسى فى السودان افضل بكثير مما يتصوره الاعلام الغربى
  • هل يتفق الأقباط المصريون مع الخطاب الرسمي للكنيسة في أعقاب التفجير؟ BBC
  • «ثرثرة فوق النيل» مقال للكاتب احمد علي ...
  • الحرب الناعمة
  • أموال السودان المهربة الى هولندا
  • احمد راتب في ذمة الله
  • سببان فقط لانجاح العصيان .....
  • مداخلة واحدة في اليوم كتيرة عليك!
  • مظاهرات الاحياء الليلية مطلوبة تزامنا مع العصيان
  • ا و مازالت على عينيك غشاوة ياريس؟!!!
  • جزيرةُ الرُّوحِ
  • دراسة حالة : لماذا يكرهون الشيوعيين الى هذه الدرجة ؟؟؟؟
  • البشير يكتب أرقام هواتفه الخاصة للاتصال عليه
  • زيارة سرية لنائب مدير جهازالامن والمخابرات ومدير سوداتل لواشنطن للتباحث مع مؤسسة كارتر
  • كيبورداتنا في يدنا الاشتراها ليناغير عرق جبينا اليجي يقلعا
  • قلنا ارحل
  • رسالة الرفيق ياسر عرمان
  • اعتقال المحامية اسلام ادم من مكتبها بسنار مع صورة لها
  • سجن شيخ خلوة لتحفيظ القرآن لتجارته بالأسلحة
  • فيس بوك تدعم عصيان يوم 19 بالاقمار الصناعية خدمة بديلة للنت
  • الصين تتراجع عن تنفيذ مطار الخرطوم الجديد ومشاريع أخري والسبب
  • مسؤول بارز يكشف عن علاقات (مريبة) بين تنفيذيين وسماسرة
  • وفاة المفكر السوري صادق جلال العظم في ألمانيا
  • أهم ما جاء في في خطاب البشير في كسلا
  • هاااااام و عاااااااااااااااجل
  • شكر علي تعزية
  • مقطع من قصيدة: (معركة دون كيشوت الأخيرة)!
  • حرب ضروس على الانترنت بين الجداد الالكتروني وشباب السودان
  • الثوار الحقيقيون فى طريقهم للحوار والحل السلمى المباشر
  • في العصيان الاجابة لا السؤال
  • يا نحن يا انت يا عمر
  • بالكيبورد بتسقط "قصيدة جديدة"
  • طالبات سوريات يقمن أركان نقاش فى الجامعات السودانية بإيعاز من الأمن























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de