ضرورة التخطيط لتصحيح مسار الثورة بعد(30) أكتوبر وبعدما نفرغ بعونه تعالي من كنس الكيزان والجنجويد قر

ضرورة التخطيط لتصحيح مسار الثورة بعد(30) أكتوبر وبعدما نفرغ بعونه تعالي من كنس الكيزان والجنجويد قر


10-29-2021, 02:01 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1635469308&rn=1


Post: #1
Title: ضرورة التخطيط لتصحيح مسار الثورة بعد(30) أكتوبر وبعدما نفرغ بعونه تعالي من كنس الكيزان والجنجويد قر
Author: يوسف علي النور حسن
Date: 10-29-2021, 02:01 AM
Parent: #0

01:01 AM October, 29 2021

سودانيز اون لاين
يوسف علي النور حسن-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



ضرورة التخطيط لتصحيح مسار الثورة بعد(30) أكتوبر وبعدما نفرغ بعونه تعالي من كنس الكيزان والجنجويد قريباً
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات ، الحمد لله الذي ما جاء نصر وتوفيق إلا بأمره ، لقد فاحت رائحة النصر المؤزر بفضل الله تعالي ، وبمناصرة أصدقائنا وبمجاهدات وتضحيات شبابنا بالدماء والأرواح البريئة الغالية علينا ، ونسأل الله أن يتقبلهم في واسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته وأن يربط على قلوب أهلهم ويلهمهم الصبر والسلوان.
الأمم تبني بالتخطيط السليم والتنفيذ العلمي المسؤول لا بالتخبط العشوائي الذي لا يقود إلا للكوارث والإسراع الي الوراء ، ومن أقوال الحكماء المأثورة إن "السعيد من اتعظ بغيره و الشقي من اتعظ بنفسـه" وقد أراد الله أن نتعظ بأنفسنا ونتمني أن لا يجعلنا الله أشقياء ولا محرومين من نعمة البصيرة.
في رأيي أن هناك أشياء رئيسة ساهمت في تعطيل ولا أقول الفشل الذي لازم الفترة الإنتقالية حتي لا نلغي ظلماً الإنجازات الكبيرة الواضحة في أكبر المجالات أقلها العودة الي الأسرة الدولية ، والخروج من قائمة الإرهاب ، وإعفاء الجزء الكبير من الديون ، والحصول علي مساعدات ومعونات ليست بالسهلة ، وبالطبع لولا المجاهدات القوية من الكيزان والمشي خلف الآخرين بمعاول الهدم من منسوبيهم خارج وداخل الحكومة الإنتقالية وخارج وداخل مؤسسات الدولة لأظهرت فترة العامين السابقين علامة فارقة في نهوض الدولة ،
تصفية عناصر الكيزان :-
مما سبق يتضح أن تصفية العناصر الكيزانية وتسليم رموزهم الي لاهاي من أولويات المهام الضرورية القادمة .
تقسيم الدولة الي مسارات:-
ثانياً إن فكرة المسارات فكرة كارثية جانبها التوفيق فكلمة مسار لا هي وصف لحاجة خدمية ولا ضرورة إجتماعية فهي فقط تعني توصيف جهوي لا فائدة منه ولا يخدم غير تكريس العنصرية وتفرقة المواطنين الي فرق وجماعات شدت من عضد الإنقسام وذادت من الفرقة والشعور بالغبن المناطقي ورأينا أنها لم تكن تهدف الي خدمة مواطن في أي منطقة بل كانت أسلوباً رخيصاً إبتدعته حركتي جبريل ومناوي الكيزانية لتفكيك اللحمة الوطنية ولنهب أموال الدولة بغطاء إنساني مكذوب لأغراض خبيثة ظهرت جلياً في تحركاتهما الأخيرة ، وهذا لا يعني جحود الخدمات المهمة لهذه المناطق المهمشة فهي حق أصيل لهم وواجب تتكفل به الدولة وليس منحة من أحد ، وبخاصة الخدمات التي نعرف أنها عاجلة حسب حاجة هذه المناطق ، ونقول إن ذلك من صميم مسئوليات الدولة ومسئوليات كل وزير فيما يليه من واجبات تمليه عليه وظيفته لا يحتاج لمسار ولا وصاية والمطلوب من الدولة التعجيل بدراسة إحتياجات هذه المناطق وكل مناطق الدولة وتصنيفها في أسبقيات حسب الحاجة وحسب أسبقيتها في الضرورة فمثل عودة النازحين الي مناطقهم والإهتمام بتوفير الخدمات الضرورية من أمن وتعليم وصحة بأفضل ما تستطيعه الدولة من دون وصاية كاذبة من أحد تعتبر أولوية قصوي ، ولكن بناء الطرقات والكباري قد لا تكون أسبقية علي التعليم والعلاج بمنطقة أخري وبذلك نستطيع تصنيف الأسبقيات حسب الاهمية بعدل كامل وبمساواة تأخذ في الإعتبار مقدرات الدولة المالية "فكل أرجائه لنا وطن" ، ولهذا لابد من إلغاء المسارات .
المناصب الوزارية:-
إن توزيع المناصب الوزارية حسب مناطق السودان له من الفوائد ما يسمو عن كونه جهوي ، والحمد لله بكل مناطق السودان توجد الكفاءات القادرة علي العطاء وإذا كانت من نفس المناطق يكون لديها الإلمام الكافي بإحتياجات المنطقة وبهذا يصبح التوزيع الوزاري ممكن حسب الثقل السكاني ، وقد تصادف أن المناصب السيادية والوزارات الممنوحة للحركات المسلحة أمثال الهادي إدريس يحيى، رئيس حركة تحرير السودان المجلس الانتقالي، والطاهر أبو بكر حجر، رئيس تجمع قوى تحرير السودان، ومالك عقار، رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان، إضافة الي الوزراء الستة الآخرين بمجلس الوزراء ، تقدم التوازن المطلوب وتصادفت ملائمة مقدرات هؤلاء المسئولين مع إحتياجات الدولة وكانوا قدر المسئولية المأمولة فيهم ولهذا لا ضير من توزع المناصب بالدولة حسب الثقل السكاني
إكمال هياكل الدولة:-
حسم رآسة القضاء والنائب العام ، و تكوين المجلس التشريعي، ودعم الجهازالقضائي لإسترداد الحقوق بالقانون ووقف ممارسات الترضيات والجوديات التي أثبتت عدم مقدرتها في حسم الخلافات ووقف الصراعات القبلية
الترتيبات الأمنية:-
حسم الترتيبات الأمنية ودمج الحركات والدعم السريع في جيش سوداني واحد خارج المدن ، وإذا لزم فصل الدعم السريع لابد أن يتولي قيادته عدد من منسوبي القوات المسلحة المؤهلين لتنظيمه بنهج مهني وأن يتبع للدولة لا أن يكون مليشيات خاص بقبيلة آل دقلو وتصرف علية الدولة وإذا كان حميدتي وعبد الرحيم دقلو مصرين علي الإلتحاق به فاليتقدموا لقائده المؤهل لتعيينهم فالدولة ليست ملزمة بتمليكها لهم
مهام ضرورية أخري :-
- تفعيل طلب كل الهاربين من الخارج بما فيهم قوش ومتابعة إسترداد الأموال المسروقة
- تقوية جهاز الأمن والأمن الداخلي لإيقاف جرائم النهب والتفلت داخل وخارج المدن وتهريب الذهب والمخدرات عبر المنافذ
- إكمال التحقيقات في جريمة فض الإعتصام وتقديم المجرمين للعدالة
هذه بعض المهام العاجلة التي تحتاج لحسم لإستقرار أمن وسلامة البلد علاوة علي المتطلبات البديهية الأخري من الإهتمام بالصناعة والتجارة والزراعة بشقيها النباتي والحيواني وغيرها فقد كانت من مهام المدنيين وقد حظيت بالإهتمام ومن المؤكد سيشملها الدعم
يوسف علي النور حسن


مواضيع سابقة كتبها بدوى تاجو فى سودانيز اون لاين
  • زينة ألارض والسماء! فى مناسبة اغلاق الميناء والفنار
  • تغرق الخرطوم في شبر ماء وتنطوي في العفونة بلا حياء ! بقلم:بدوي تاجو
  • رفع داء الفقر عن الوطن حالا! 2 بقلم بدوى تاجو المحامى
  • رفع داء الفقر عن الوطن حالا! بقلم بدوي تاجو المحامي
  • حزنى عليك , ياجلال! بقلم :بدوى تاجو
  • ألقراي: أنموذج الدولة المدنية والمعاصرة 1و2و3 بقلم بدوي تاجو المحامي
  • مرحبا بمقدم فاتو بنسودا المدعية الجنائية فى السودان! بقلم بدوى تاجو المحامى
  • حكاوي : هجام الدهاليق بقلم:بدوي تاجو
  • حول الوالى او الولية؟! بقلم بدوى تاجو
  • التنوير وقرارت التعديلات المتنوعة وحول هرج الهوس الدينى,وجهله النشط! بقلم بدوى تاجو
  • 30 يونيو, 2020 : أراده شعبنا لغلابه !! بقلم بدوي تاجو
  • مهام عاجلة لحكومة الانتقال الوطنى الديمقراطى 5-6 بقلم بدوى تاجو
  • هرج سادن الاسلام السياسى , بشير ادم رحمة , وأخدانه! بقلم بدوى تاجو
  • محاكمة رموز الانقلاب الشعبوى الدينى الاخوانى, متى بين التعجيل والتاجيل! بقلم بدوى تاجو
  • دعوة للوئام الثورى الوطنى! الى الفيالق فى (الجبهة الثورية) بقلم بدوى تاجو
  • محن الدولة الشعبوية الدينية بقلم بدوى تاجو
  • محن الدولة الشعبوية الدينية: قساوسة ومرضعين! بقلم بدوى تاجو
  • عزاء الاقتصادى العالم عباس الطاهر بقلم سيزا الحاج الطاهر – أم البنون
  • اعجبنى,وسر خاطرى وبالى! بقلم بدوى تاجو
  • حول اضراب القضاة السودانيين, واستقلال القضاء! بقلم بدوى تاجو المحامى
  • من عنتبي الي نيويورك ؟ مهام عاجلة لحكومة الانتقال المدني 5-6 الافصاح والسيادة الوطنية
  • بدرالدين حسن على , الوطنى ألمناضل! بقلم بدوى تاجو
  • مرض الهوس الاسلامى الاخوانى المستشرى! بقلم بدوى تاجو
  • ترفع ألقبعات , للاستاذ محمد الحافظ , ومولانا عبدالقادر! بقلم بدوى تاجو
  • على خطى حل أزمة الوثيقة الدستورية, ونهو الجدل! بقلم بدوى تاجو
  • حمدوك: وتحدى حكومة ألانتقال ألمدنى ألمفهومى! بقلم بدوى تاجو
  • مهام عاجلة لحكومة الانتقال المدنى 4_6, توطين وتثبيت استقلال القضاء وسيادة حكم القانون! بقلم بدوى
  • عاث الجعران المخلوع فى العجين! بقلم بدوى تاجو
  • مهام عاجلة لحكومة الانتقال المدنى3, توطين مفاهيم النهضة والتنوير! بقلم بدوى تاجو
  • مهام عاجلة لحكومة ألانتقال المدنى 2 بفلم بدوى تاجو
  • مهام عاجلة لحكومة الانتقال المدنى بقلم بدوى تاجو
  • مهام عاجلة امام النائب العام القادم! وحول صدقة ألامير بقلم بدوى تاجو
  • احاديث مبسطة, حول النيابة العامة , ورئاسة القضاء! بقلم بدوى تاجو
  • سوء نية وعسف استعمال السلطة, بواسطة رئيس القضاء "المعين"! بقلم بدوى تاجو
  • لالازمة , لفتح الاعلان الدستورى بقلم بدوى تاجو
  • دعوة لايقاف , اى أداء حكومى اساسى ,لحين قيام الحكومة المدنية! بقلم بدوى تاجو
  • مابين الاقدام والمحاصصة , للانتقال الوطنى الديمقراطى بالسودان بقلم بدوى تاجو
  • تحايا واجبة ومستحقة , لابى أحمد , والوسيط بن لباد الموريتانى! بقلم بدوى تاجو
  • نفحات الثورة السودانية بقلم بدوى تاجو
  • بناء السودان , وبنت برهان الصغيرة! بقلم بدوى تاجو
  • 30 يونيو , أرادة شعب السودان غلابة! بقلم بدوى تاجو
  • بهتان برهان , ودقلو حميتى,لاينطليان او يخيفان ألسودان! بقلم بدوي تاجو
  • ألمجلس ألسيادى ألوطنى للانتقال سيروا قدما ,للتغيير ألوطنى ألمدنى ألديمقراطى!
  • الى الامام والتقدم والنهضة!! بقلم بدوى تاجو
  • الثورة الدائمة , ولامفر! بقلم بدوى تاجو
  • مفاكرة :- أعلنوا سلطتكم وحكومتكم لشعبكم وللعالم فانتم محل عرفان الجميع! بقلم بدوى تاجو
  • حول مجلس السيادة السودان الانتقالى بقلم بدوى تاجو
  • دعوة عاجلة , لتعيين وتاسيس مؤسسات الدولة المدنية الديمقراطية! بقلم بدوى تاجو
  • لامجال , لقوى الافتئات و التمكين والاستبداد والقهرالقديم ! بقلم بدوى تاجو
  • طلب منصب النائب العام السودانى! بقلم بدوى تاجو
  • عاجلا , لتكوين حكومة مدنية وطنية, لمهام التحول الوطنى الديمقراطى والانتقال! 3/3 خاتمة بقلم بدوى تا
  • عاجلا , لتكوين حكومة مدنية وطنية, لمهام التحول الوطنى الديمقراطى والانتقال! 2 بقلم بدوى تاجو
  • عاجلا , لتكوين حكومة مدنية وطنية, لمهام التحول الوطنى الديمقراطى والانتقال! 1 بقلم بدوى تاجو
  • اشكاليات , وشخوص التغيير الديمقراطى الحالى! بقلم بدوى تاجو
  • مهام عاجلة وملحة لاستكمال مهام التحول الديمقراطى الوطنى! 2 بقلم بدوى تاجو
  • مهام عاجلة وملحة لاستكمال مهام التحول الديمقراطى الوطنى! بقلم بدوى تاجو
  • سقطت سلطة الفساد والاستبداد الدينى المنحول! بقلم بدوى تاجو
  • الطيب مصطفى: , يستنجد بالامام الصادق! بقلم بدوي تاجو
  • الحذر , الحذر , فى الايام القادمة!! بقلم بدوى تاجو
  • ايمانى , ألكنداكة!! بقلم بدوى تاجو
  • عصا الرحيل ! بقلم بدوى تاجو
  • بارح الديار , شفقة بنفسك, والوطن! بقلم بدوى تاجو
  • 6 ابريل ,بلغ النهوض الحد!؟ بقلم بدوى تاجو
  • لم يبق ثمة حسبان الان , الا بتسليم الوطن؟! بقلم بدوى تاجو
  • احراق القصر الجمهورى , احراق للسيادة! بقلم بدوى تاجو
  • خرافة التحول الاجتماعى فى نماذج دول الاسلام السياسى! بقلم بدوى تاجو
  • الى الرفاق المقاتلين فى جبهة النضال المسلح:أقدموا! بقلم بدوى تاجو
  • تسقط حكومة الازلام الهائفة!! بقلم بدوى تاجو
  • هيمنة قوى الفساد,ام فساد اجهزة النيابة والضبط والقضاء بقلم بدوى تاجو
  • غدآ,أقدموا من كل الجهات, حرام ان يحكم السودان ثلة هؤلاء!! بقلم بدوى تاجو
  • الشعب السودانى اليوم فى الشارع , يقرر ألانعتاق والخلاص! بفلم بدوى تاجو
  • الاغتيال من الدبر والاست , ام القبل والرأس! بقلم بدوى تاجو
  • لم تبقى سوى خطوات شعبية جاسرة! بقلم بدوى تاجو
  • حول موكب التنحى فى كل مدن السودان,24 يناير ظهرأ, نتقدم! بقلم بدوى تاجو
  • فاض ألتنور , ولامحيص! فتعالوا من كل حتة! بقلم بدوى تاجو
  • عطبرة , ورفيقاتها سيمافورضد الاحتباس الحرارى, الى التقدم الناهض شعبنا المقدام الابى! بقلم بدوى
  • المشير البشير ,يبشر بجمع الصف العربى! بقلم بدوى تاجو
  • لتدوم ايامك , ولتعود للكنابة والعافية , بدرالدين! بقلم بدوى تاجو
  • مرحى بعودة مريم الصادق للوطن ! بقلم بدوى تاجو
  • دعوة الرجوع الوطنى للسودان! بقلم بدوى تاجو المحامى
  • البشير يحتوي الأزمة وينهي خصومة أحمد هارون و(حميدتي بقلم بدوى تاجو
  • قفوا مع كسلا الوريفة , وشمال دارفور الحزينة! بقلم بدوى تاجو
  • رسالة الى نيال نيال , وباقان اموم ومشار , والفرقاء الرفاق الآخرين ,من القادة المجهولين! بقل
  • اطفال السودان والمحنة! بقلم بدوى تاجو
  • ذكرى شهداء 19 يوليو التصحيحية! الى ذكرى رفيقى وصديقى ميرغنى الشايب. بقلم بدوى تاجو
  • السيد الصادق: جدوى البقاء المعارض بالخارج! بقلم بدوى تاجو
  • 30 يونيو , ذكرى اجرام الاسلام السياسى بقلم بدوى تاجو
  • حوار:- لنقل السلطة لقوى الشعب! حافظوا على بنت الكتف, من الهدر! بقلم بدوى تاجو
  • حوا:- لنقل السلطة لقوى الشعب! حافظوا على بنت الكتف, من الهدر! بقلم بدوى تاجو
  • أبو عمر, ألمصرى وابو السيسى ,السودانى ومابين ألسيادة ألوطنية ,وحرية ألتعبير! بقلم بدوى تاجو
  • مزاعم دستور دائم للبلاد, ام السعى لحكم عسف عضود! بقلم بدوى تاجو
  • الاسلام السياسى : ألابتلاء , والبلوى! بقلم بدوى تاجو
  • العصيان المدنى, مبذول الان! فتقدموا! بقلم بدوى تاجو
  • لا ينبغى الثراء على حساب وطن ملهوف! بقلم بدوى تاجو
  • نداء لقوى الديمقراطية والاستنارة السودانية بقلم بدوى تاجو
  • اليوم : مخرج وآحد لاغير! أسقاط التمكين , الفساد والاستبداد! بقلم بدوى تاجو
  • لا يا الجميعابى , فماعاد فسادكم واستبدادكم , يمحى او يهون! وقدما للتغيير الوطنى الديمقراطى 3-3
  • لا يا الجميعابى , فماعاد فسادكم واستبدادكم , يمحى او يهون! وقدما للتغيير الوطنى الديمقراطى ! 2
  • لا يا الجميعابى , فماعاد فسادكم واستبدادكم , يمحى او يهون! ولاحول للنظام الخالف بقلم بدوى تاجو
  • هنيئا , ياغندور ! احوال الوطن الاغبش مأساوية بقلم بدوى تاجو
  • حرية المعتقلين ,اول لبنة راشدة لقوى الاسلام السياسى منذ انقلاب المشير بقلم بدوى تاجو
  • الحرية حق , دون تجريف , للخطيب وكبلو وصالح محمود ورفاقهم الاشاوس! بقلم بدوى تاجو المحامى
  • ارادة شعب السودان غلابة! بقلم بدوى تاجو
  • ذكرى شهيد الرأي و التنوير!! معا ضد ظلامات الاستبداد الديني والهوس الشعبوي بقلم بدوي تاجو
  • كلنا مارقيين مع الحزب الشيوعي, بقلم بدوى تاجو
  • أذاهبون حقا لمصر وارتريا؟! بقلم بدوي تاجو
  • البمد رأسه نقطعه, شعار حكومة اللازلام الطفيلى , الفساد والاستبداد بقلم بدوى تاجو
  • على دروب التظاهر والانتفاض قدما لاسقاط حكومة الجوع والقهر والفقر!! بقلم بدوى تاجو
  • ألانتصار الشعبوى غيلة فى دآمر مستريحة, بقلم بدوى تاجو
  • اوبة المشير الى ديار تانهسو والتجانى يوسف بشير! بقلم بدوى تاجو
  • رحلة المشير الى ديار فلادمير وافتشنكو! بقلم بدوى تاجو
  • السافنا , ابن ألبلد! لآ يمكن القعود,لانتظار سحل الثائرين! بقلم بدوى تاجو

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/28/2021
  • مظاهرة حاشدة تضامنا مع شعب السودان وضد انقلاب البرهان في مدينة شيكاغو الأمريكية
  • حركة العدل والمساواة الديمقراطية تدين الانقلاب وتدعو الجماهير الاستمرار بالثورة الشاملة لاحداث ت
  • ارتفاع عدد الموقعين الي ثلاثة و ستين سفير بعداعفاء قائد الانقلاب البرهان لستة من السفراء الرافضين
  • انعقاد الاجتماع الاول لمجموعة مبادرة المرأة السودانية (نور) بالمملكة المتحدة
  • تقرير رقم ٢ من الجبهة السودانية ضد الانقلاب
  • السودانيون في كندا يخرجون في ١٢ مدينة يوم ٣٠ أكتوبر..من المحيط إلى المحيط
  • منظمة نسوة اللندنية تناقش الوضع الحالي في السودان

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/28/2021
  • يحيق المكر السئ بأهله..مصر وحيدة الآن في موضوع سد النهضة بعد تعليق عضوية السودان
  • ما عايز أحبطكم- لكن الأمور لا تسير كما نرجو.
  • البرهان و السيسي .. شُغُل بالكربون جنس ده اصلو ما شفنا ..!!
  • البرهان يعوعي وبصلتو بحمروا وبقلو فيها.
  • مصر تشرب المقلب للمرة الثانية
  • يخافون (الكُفّار) اكثر من خوفهم من آيات القرآن الكريم
  • عفراء تبكي اللافتة و اعمدة الإنارة!
  • هل المعلومة صحيحة؟؟ ربنا يستر.
  • خلونا من كيزان المنبر باقى اللجنة الامنية وين البرهان براهو البقيل وبعين
  • شكرا مجلس الامن اليوم كفيت ووفيت
  • فكرية ابا يزيد محمد سليمان
  • الجنجويدي و فتوي عبدالحي
  • ابراهيم محمد ابراهيم البزعي
  • روسيا و الصين انسحبتا من تأييد الانقلاب و قرار بالاجماع من مجلس الامن
  • ضرورة تنظيم حملات عالمية تستهدف سفارات مصر و الامارات
  • إبراهيم عدلان دا اسي نتعاطف معاه ولاّ نشمت فوقه؟
  • الحذر من الحقائق البديلة/إبراهيم حمودة
  • ماذا يقولون و علي ماذا يرقصون جنود الدعم السريع بتاعة حميتي في هذا الفيديو؟
  • عسكر الانقلاب قامو بإطلاق صراح المعتقلين بواسطة لجنة تفكيك التمكين
  • امريكا بعد اقل من ثلاثة سنة اعادت طالبان السودان الى الحكم
  • نديدة الثورة السودانية الثورة الجزائرية خلاص انتخاباتها بعد شهر ونحن ..!!!!
  • تسقط بس ------- انقلاب البرهان -حميدتى - مصيره الى زوال
  • سيناريوهات ما بعد الانقلاب الغاشم..
  • الانقلابيون: مفتاح الحل أم جزء من المشكلة؟
  • انقلاب السودان .. تحالف البرهان وحميدتي ودعم إقليمي مُتَسَتِّر! DW
  • الفيتو ـ الم يحن الوقت لإلغاء هذا السيف المسلط على رقابنا ؟
  • دي نفهمها كيف؟ صلاح مناع من دبي متحدثا عن الانقلاب. فيديو
  • لماذا يقبل جراهام ان يعينه قائد الانقلاب ؟؟؟
  • ما هي ردود الفعل الإقليمية والدولية حول الانقلاب في السودان؟
  • اربعون سفيرا سودانيا على مستوى العالم يدينون الانقلاب و البرهان يصدر قرارا بفصل بعضهم من ال
  • اللهم أنت المبتلى الرحيم فأرحمنا وعافنا وأعفو عنا
  • الموقف السياسي الآن!!!
  • طلاب اعرق و اعظم جامعة بامريكا يتظاهرون من اجل السودان و ضد الانقلاب
  • و عن الطائرة الاماراتية بحكي ليكم
  • البرهان ح تغني براي سويتا في نفسي ...
  • الثوره مبروكه ، مازالت تغلي
  • وجوب أن تصدر الحركات المسلحة بيان عن عدم مشاركة قواتهم في قمع الثواز
  • مرة تانية الحزب الشيوعي يثبت انه (تفتيحة)
  • ليكن شعارا لمليونية 30 اكتوبر في السودان ودول المهجر


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/28/2021
  • فجر 30 اكتوبر الشعب السوداني يرمي البرهان والفلول والكيزان الى مزبلة التاريخ
  • لاستلهام درس الوحدة الألمانية
  • ما قام به البرهان ليس تصحيحا لمسار الثورة.. إنما انقلاب الوصي..
  • نصف ثورة ...لايجدى ..! عبدالمنعم عثمان
  • المخابرات الإسرائيلية تتصيد فرائسها بين العمال
  • الطيب الزين:إنقلاب اللصوص.
  • الإنقلاب الفاشل وتصحيح المسار بلونه التقية وفقه الضرورة
  • ما الذي يمنع العسكرين توقيع ذات الوثيقة مع قوي سياسية اخري طالما ليس…
  • هل وصولُ الإخوانِ المسلمينَ إلى الحكمِ مذمومٌ أم ممدوحٌ؟
  • التجربة المدرسة العجيبة:مصطفى منيغ
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 28 اكتوبر 2021
  • رهانُنا عليك.. يا شارعًا سوَّى البِدَع
  • حارسنا بقلم سعيد محمد عدنان
  • (كافوراب) أحبكم بقلم كمال الهِدَي
  • نصيحة للفريق البرهان بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • التدخلُ الفلسطيني المحمودُ والتدخلُ المرفوضُ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • مسؤول اسرائيلي يصف عبد الله حمدوك بالرئيس المعزول
  • محمد الحسن محمد عثمان:السلطة القضائية وانقلاب البرهان
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 27 اكتوبر 2021
  • مصعب المشـرّف:إنقلاب البؤساء واليائسين
  • د. حمدوك لم يخرق الوثيقة الدستورية بتعيينه لحزبيين و البرهان هو من وقع علي التعديلات لحذف كلمة( مس
  • شوارع من نار للشعب السوداني بذكري ثورة اكتوبر المجيدة
  • الاعتراف الاوروبي بالدولة الفلسطينية انقاذ لعملية السلام بقلم : سري القدوة