05:16 AM July, 07 2019 سودانيز اون لاين بدوي تاجو-Canada مكتبتى رابط مختصر
استمعت للقاء الطيب المجرى والمبثوث بين البرهان قائد المجلس العسكرى الانتقالى وبين الصحافى ضياء الدين اليوم , حيث عبر على عدة تفاصيل , لااود التعقيب على مجملها , بقدرما اثار انتباهى خياره/هم اى المجلس , اتى فى اقالة ألنائب العام بسبب تردده وتعطيله افعال الاجراءات القانونية المبتغاة فى مواجهة "الرئيس ألمخلوع" وفى ذات الخصوص نوه استاذنا الفاضل عبدالله على ابراهيم العتبى علينا , وان تمسح الشناة على ظهرانينا بانا وصمنا شخصه فيمالاينبغى ان يكون دربه وشانه , اى يعنى الاستاذ الوليد النائب العام المكلف , وعليه اتى مقاله الاعتذارى بسودانيز , تحت عنوان :مولانا سيد احمد , امسحها لينا فى وشنا! ,وفى هذا السياق , ان كان ذاكم التفسير هو الواقع , بالطبع يدخل نائبنا الموقر دهاليز اقوام كثر ورفاق من المحاميين كثر من المياميين الذين غادروا الدنيا, ومن هم أحياء بها, كعلى عثمان حسنين و طه سورج, ومشاوى وكمال الجزولى , على السيد , وجلال السيد وفيلق طلائع العون القانونى البيرق, وهم بلاساحل, المحاميين الديمقراطيين, منذ اساطينهم ميرغى النصرى , عبدالله صالح , قاروق ابوعيسى , عبدالفتاح زيدان , سيد عيسى , وسيل يترى ويمتد للتقدم والوطنية والنهضة ؟؟!! ورفاق بالرابط https://sudaneseonline.com/board/7/msg/1562042325.html وان كان الامر كما ذهب برهان فالنتائج الموضوعية والمنطقية , تترى كما ياتى 1/ قصور النائب العام فى التصدى لمهام الانجاز الناجز والتحول لمحاصرة رموز النظام الفاسد القديم , وبحديث أدق , أن النائب العام السودانى , اقعد نفسه اما جبنأ , كحادثة صلاح قوش بالرجوع خوف القبض بموجب الامر الصادر, الامر الابتدائى النيابى البسيط , وماكان قوش يقصر عنه فى تلكم الاحوال, ان كان حال شانه انفاذ مااؤتمر به , او جبنا كان او مصلحة او روية , او وفقما كان ألشأن والرأى فى ان يدفع بالدعوى ألجنائية قدمأ الى نهاياتها , سيما وانه تم تخيره واختياره وفق قرار أدارى من /المجلس العسكرى الانتقالى/, لكنه لم لم يداوم التنفيذ , بل الجد فى تنفيذ المهام المقترحة , لانفاذ المهام المقترحة 2فلو كان الامر وفقما تم وروده , فلاعتبى على المجلس العسكرى , بل على البرهان بالتعيين استنطاق الوقائع , وان كانت هذه الوقائع ذات اسانيد بعينها ومعضدة للوقائع , اما ان كان الامر خلاف مايتواتر , فحكم الجزم , سيكون اسفاف بالشفافية والصدق والتبيان وبين اطراف /الجهاز الحاكم/, حكومة الامر الواقع, والايام المتوالية فى كرورها , ستفشى , المصداقية , والحدب الوطنى , والبناء الاسرى الناهض, فى السير القادم للبناء الوطنى الديمقراى المتمدين, وفى مقدمته , بنتنا النبته النابتة الصغيرة , ابنة برهان , وغرس ابناء السودان الحديث القادمين, ما يحدونا فى هذا المساق , ليست تعميق دروب الشقاق , بقدرما السعى الامين للوفاق الوطنى الامين! الى النهضة والتقدم , للسودان المدنى الحديث, الجديد! ترفع القبعات والورد , لبنت برهان الصغيرة!
تورنتو 7 يوليو 2019
|
|