حارسنا بقلم سعيد محمد عدنان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 01:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-28-2021, 12:28 PM

سعيد محمد عدنان
<aسعيد محمد عدنان
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 226

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حارسنا بقلم سعيد محمد عدنان

    11:28 AM October, 28 2021

    سودانيز اون لاين
    سعيد محمد عدنان-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر




    – لندن – بريطانيا
    جيش الخذلان، وأوصياء الخنوع
    أنا في حسرتي، مع التلفاز وسيول الأخبار، أعزّي نفسي في مهجري على هلاك فلذات أكبادي، أبنائي وبناتي بأطماع وخذلان آبائي وإخواني الذين عهدتهم لهم لحمايتهم.
    أشاهد في ذعرٍ جيشنا ينحني لآباء وسفهاء الخنوع ليرمي بدرر أبنائنا وبناتنا وصحوتهم قرباناً لأصنامهم وتقرّباً لأسيادهم. عفواً، ولأعبر عن ذلك بمقطع من قصيدتي:

    " حسرة مهاجر"
    وعلى بركة الله بدأت المسيرة
    ونظرة أخيرة
    ألقيتها من على الطائرة
    على بيتنا
    على أرضنا
    على نيلنا والمدينة الصغيرة

    أحقاً بلادي غدت نافرة؟
    أتنحر بنيها
    لتكرم سفيها
    أم هيَ تحت موجة هادرة
    أم صريعةُ طغمة جائرة؟
    أمثلي حسيرة؟
    هل أضحت كسيرة؟
    تَنَازَعُ فيَّ هواجس خطيرة
    تداعب خوفي وحيداً بعيداً
    وتُرعِش لديّ شفاهي الحسيرة

    ووجهي بين صفحة يديّ
    أُذيب المقل بدموعي السخية
    يناهد صدري ويضرم سعيره
    أنيسي الأسى والهواجس سميرة
    صباح الأمل عله باكرا
    لواقع أمسي عسى ناكرا
    يداوي جراحي
    بترياق روحي
    ويطلق جناحي ... ويجهل مصيره
    ≈ ≈ ≈ ≈
    من وما هو الحرس، قديمه وجديده؟؟؟ ما هي رسالته وما هو دوره؟؟؟

    الحرس هو يد الحاكم الطولى وعنوان أمانته، لصيانة الدار، الوطن، ولأمن وأمان ابنائه وبناته، بشرف الدفاع عنهم وبموروث الحكمة في جمع شملهم.
    مُنينا من قديمه تسلطاً وانكسارا، وبُشِّرنا في حديثه تضحياتٍ واستنارة
    فأصابنا بحضوره الهوان، وتفرق بنا الجوار والمكان، وشُتت شملنا، وعنا إيماننا وشمائلنا.
    ويا للعار! هل أصابتنا لعنة آلهة الأغاريق لتلتهم بنيها لحفظ كبريائها؟
    تماماً كما تحكي الأساطير، من روايات قدماء الإغريق والرومان في خسة الطمع ويأس الذل، أسطورة الإلهة "ريا" التيتانية أم الآلهة، وإلهة الخصوبة الأنثوية والأمومة والأجيال، بحروف إسمها المدرّجة من إلياذة هومروس، الشاعر الأسطوري العظيم، والتي فيها يقول "الآلهة تعيش على إيقاعها"، مميّزاً إياها ببركة الدفاق والطلاقة، لتضبط إيقاعها مع زوجها أخيها الأصغر "كرونوس"، إله الزمن من والديهما، "يورانوس" إله السماء وزوجته "قيا" إلهة الأرض، ه نحو طلاقة الزمن والأجيال الأبدية، بطلق دماء الحيض، وماء الولادة ودفاق اللبن.
    أنه عندما نما لعلم "كرونوس" تنبّؤاً سيقوم فيه أحد أبنائه بانتزاع السلطة منه، بدأ في جزعٍ وطمعٍ في التهام أبنائه فور ولادتهم. فلما حبلت "ريا" ب “زيوس" إبنها الأصغر (بالطبع)، غادرت على نصيحة والديها وولدته في مكانٍ سري في جزيرة كريت، يحرسهما "كبروتيوس" المدرّع ببذلته وخوذته، ولما رجعت لزوجها، حملت له صخرةً ملفوفة بقماشٍ على شكل طفل، فالتهمها لفوره فخارت قواه، ونشأ ابنه ليخلعه من العرش ولسجنه في "تارتاروس".
    ألا يحكي ذلك ما يدور في بلادي الآن ويتنبّأ بما سينتهي إليه المصير؟ يقوم جيشنا الذي جُبِل على التقاط فرائسه من فلذات أكبادنا من بنين وبنات يلتهمهم ويشردهم، وصبراً حتى قويت شكيمتهم ونما قرنهم عهِدوا إليه لمصالحته، ولكن كان قد أفسده صلفه والوصاية عن آلهته، فأسكره تسبيح كهنوته وعبادة أصنامه في جبنه وخنوعه وهو يحرق البخور في معابد أصنامه لمزيدٍ من الوصاية منهم بالسحق وليقضي على آمال الوطن بكسر قرنهم بالسحل والتغريب.
    يجب استلهام حرسنا الجديد من بواسل أبنائنا وكنداكاتنا و"رياتنا"، وأصدقائنا المستنيرين، حمايةً لوطننا ومكتسباتنا التي أعمل فيها الحرس القديم جبروته وخدعه بطشاً وتنكيلا بالوصاية، بعد أن انعدمت البصيرة لمعرفة من يجب أن يحمي ممن يجب أن يعادي، وماهية الأمانة وماهية الخيانة.
    الحرس القديم – جيشنا التقليدي وأوصياء إدارته، صار أثراً بعد عين، مكانه أناشيد الفخار والخيلاء
    منذ هجمة النزوح المملوكي لآرض ألخير، أرض السودان الطيبة، والذي لازم تحطّم الإمبراطوريات الإسلامية، واجه السودان حاله مستهدفاً لغنائم الذهب والرجال، ثرواتٍ سال لها لعاب العالم، وعند حظر تجارة الرقيق، ابتدع مماليك الدول الإسلامية الارتزاق بابتداع الرقيق الحديث بديلاً للرق الأطلسي.... عنصراً هاماً في بناء جيوش الغلبة التي لا تحمل هوية ولا تمثل سيادة، ولكنها مصدر غير أخلاقي، إلا أنه سخي بالمال، خلق عن طريقه تأريخاً مُرّاً للسودان، سوقاً للنخاسة عن جيرانه الذين لم يكفهم كرم السودان وحسن ضيافته لهم، طمعاً في سلب كل خيراته وإجهاض صحوته وأمانه.
    واختزلوا الإسلام في السودان بولائهم ل "سكان القبب" – أو الطرق الصوفية، ليس للرب دورٌ فيها، وبعيدة عن محمل الأمانة، وعن حضارة الإسلام وعن نبذه لتجارة الرقيق. حتى المهدي المنتظر، لم يكن لينشر الإسلام إنما لينشر طريقته المهدية للهيمنة باختزال الإسلام، غاضّاً النظر عن الرق والعرقية، وتبلورت منه طائفية عقائدية ترمي بسحابة تخلفها مع سحابة تخلف طوائف أخرى، ولاؤها لغير وطنها، وتماشى ذلك مع ظروف استقلال السودان فكان أن تأسس به الحرس القديم من دفاعٍ وعقيدة.
    ومضى المصير السوداني تحت قبضة الحرس القديم، ووهن عظمه تحت ابتزاز الحرس القديم، وتعطّل تطوّر الدولة التي اختُطِفت خيوطُها الأرجوزية في أيادي كجور الهيمنة الدينية والمماليك من دول الجوار تحت رعاية الحرس القديم.
    وكان أخبث المحاور خارج سيادة الدولة السودانية محور الإسلامويين لتزييف هوية السودان ببرامجهم الأصولية المخالفة للأمانة التي حذر الله الإنسان من حملها. فنسجوا جيوش كجورها بدءاً بالدفاع الشعبي ثم كتائبها المختلفة من الدبابين وكتائب الظل ثم الدعم السريع، وأضعفت الجيش الذي هو لحماية الهوية السودانية والدفاع عنها، لا للتدخل لإفسادها بتسييسها لدس سم الإختلاف فيها، وهي حجر الأساس لجمع شمل ووحدة السودانيين.
    وانتشر سرطان الصلف والعمالة في قادة جيشنا، واستنسخوا منه جيوشاً للنهب والسحل وبيع الضمائر والذمم، وتعدّى الداء إلى عسكرة النهب الإجرامي لمليشيات ارتزاقيه، وتفرعت إلى فروع ما فيا تبييض الأموال وتجارة البشر، والمخدرات والابتزاز والعمالة.
    لم يكن أياً من ذلك معروفاً لدى جيشنا حتى ترعرع في الفساد بفضل تعديات ضباطه على السلطة التي لم يضارعهم فيها أحدٌ في العالم ولا في التأريخ ، كما وأصابه داء الجيوش العربية، التي لا تخدم غير التعدي على دول ومواطني إقليمها العربي.
    في حوار في قناة الجزيرة، مع سليمان صندل وبابكر عيسى وشبّو، كان واضحاً بالمنطق السلس كيف أن السيد سليمان صندل لا يستطيع، تماماً مثل زعيمه جبريل إسماعيل، الانخلاع من معالم الحرس القديم فيها، والتي كتبت عن ملامحها قبلاً في مقالي "ثقافة السلاح والعسكرية ما بين الثورة والديمقراطية" الذي نشرته عند توقيع اتفاقية نيفاشا مع الحركة الشعبية عند ازدهار مهنة الارتزاق بين حركات الكفاح العسكري في جو الفساد الإنقاذي المستشري حينها.
    ولا أعفي القحاطة من اختطاف الثورة من تجمع المهنيين، الذين اختطفوها ثم سلّموها للحرس القديم مرةً أخرى بجمع فلول الكيزان من العدل والمساواة التي تآمرت مع المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي لسرقة السودان، وباختلاف اللصوص، استأثر المؤتمر الوطني بالقصر والمؤتمر الشعبي بالسجن، ثم العدل والمساواة بالسحل والتنكيل. والآن تجمّع شمل الحرس القديم كله من أعيان الطائفية من الإدارة الأهلية وفلول الكيزان يعتصمون بالقصر الجمهوري تحت حماية العسكرية الفاسدة.
    حذّرنا وقتها من عاقبة ذلك الاختطاف، وطالبنا قبل البدء في رسم خارطة الطريق بوضع وثيقة دستورية أهم بنودها تحديد الهوية وحصر النشاط السياسي المسموح به بحظر الوصاية بكل أنواعها في برامج النشاطات السياسية لصيانة بحقوق الإنسان وحريته والسلام بعدم العدوان والتسلط، مع الاحتكام بالقانون وبالحوار الديمقراطي المدني. قام المختطفون والعسكر من الحرس القديم بعمل الوثيقة الدستورية، ولكن تعمدوا عدم حظر الوصاية بكل أنواعها في برامج النشاطات السياسية، خبثاً وإعداداً ضمن مخطط تآمريٍّ متوقّع.
    لكن بعين الحرس الجديد من إخوتنا المراقبين لسلامة الثورة، ببطولة رئيس وزرائنا الدكتور حمدوك وصحبه الميامين، وأحيي هنا الدكتورة مريم الصادق المهدي وأخيها البطل صديق الصادق المهدي، والسيد وزير الصناعة الهميم وكل شرفاء القدر من حكومة الانتقال عدا المتخاذلين والعملاء فيها، وابنائنا المشمّرين لأضرى معاركها وكنداكاتنا الذين أنار بدرهم سماء فخرنا في العالم كله، وحراسة إخوتنا من الأمم الحرة الحاملة للأمانة في حقوق الإنسان ونصرة الحق.
    وأشجّب هنا نظارة عموديات البجا وعلى رأسهم الانتهازي الخائن ترك وأزلامهم من عملاء وانتهازيي الإدارة الأهلية الخائبة التي لم ولن تتوقف من مص دم السودان ورميه بدائها.
    عاش نضال شبابنا الأوفياء وشاباتنا الوفيات، أبطال اليوم والغد
    عاش كفاح جنود الحق والأمانة
    عاش شعب السودان الواعي الراقي المؤمن القوي
    وطوبى لحاملي الأمانة الصامدين بالعزم من أمم ومناشط ومحاور بسط السلام ودرء البلاء وحماية الحريات والحقوق
    وعارٌ على المرتزقة وتجار الفتنة والفساد والظل



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/27/2021
  • ارتفاع عدد الموقعين الي ثلاثة و ستين سفير بعداعفاء قائد الانقلاب البرهان لستة من السفراء الرافضين
  • انعقاد الاجتماع الاول لمجموعة مبادرة المرأة السودانية (نور) بالمملكة المتحدة
  • تقرير رقم ٢ من الجبهة السودانية ضد الانقلاب
  • السودانيون في كندا يخرجون في ١٢ مدينة يوم ٣٠ أكتوبر..من المحيط إلى المحيط
  • منظمة نسوة اللندنية تناقش الوضع الحالي في السودان

  • تحالف المقاومة المدنية الديمقراطية:التنظيم والوحدة والوعيّ سلاحنا الحاسم لؤاد الإنقلاب وقوي الردة و
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 27 اكتوبر 2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 27 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • موقف الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال ( الجبهة الثورية ) من انقلاب البرهان

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/27/2021
  • الموقف السياسي الآن!!!
  • طلاب اعرق و اعظم جامعة بامريكا يتظاهرون من اجل السودان و ضد الانقلاب
  • و عن الطائرة الاماراتية بحكي ليكم
  • البرهان ح تغني براي سويتا في نفسي ...
  • الثوره مبروكه ، مازالت تغلي
  • وجوب أن تصدر الحركات المسلحة بيان عن عدم مشاركة قواتهم في قمع الثواز
  • مرة تانية الحزب الشيوعي يثبت انه (تفتيحة)
  • ليكن شعارا لمليونية 30 اكتوبر في السودان ودول المهجر
  • موقف حاسم بعد دحر الانقلابيين حميدتي والبرهان قطع العلاقات مع كل الدول التى ساندت الانقلاب
  • شوفوا بلادة الفلول
  • اول إجراء بعد عودة الحكومة يجب ان يكون ...
  • مبادرة المرأة السودانية- نور بالمملكة المتحدة
  • ***** يجب تأديب مصر و حكومتها *****
  • شكراً برهان
  • لماذا يبتسم البرهان
  • السودان ـ الانقلاب يهدد بعزلة دولية جديدة و"العودة إلى نقطة الصفر" DW
  • دكتاتور السودان الجديد يفصل السفراء الاتية اسمائهم
  • الاتحاد الإفريقي يدين الانقلاب ويعلق عضوية السودان DW
  • ابشروا بالخير جيتكم بالنجيضة
  • غريبة قالوا ناس الانقلاب فصلوا زميلنا ابراهيم عدلان مدير الطيران
  • ثورة ديسمبر المجيدة ستنتصر باذن الله وبإرادة الشعب السوداني العظيم. ولكن
  • هل ساهم الحزب الشيوعي بالتسريع في حدوث إنقلاب الفلول
  • المنافق مناوي
  • شخصيات عامة رافضة لإنقلاب البرهان
  • كل شئ اصبح واضح يا معاى يا ضدى
  • هيلا هيلا وهيا هيا جمرة اكتوبرنا حية .الهزيمة صدوا خيلا النضال ما يوم وليلة ونحن ما ناساً شوية .
  • نقل خالد سلك ومحمد الفكي إلى المستشفى بعد تعرضهما للتعذيب
  • تسقط بس ...... الاتحاد الإفريقي يعلق مشاركة السودان في كافة الأنشطة الخاصة به
  • مطلوب فحص حمدوك عن فايروس كرونا بواسطة على الأقل 3 أطباء محايدون
  • اها تمت الناقصة
  • ترك فتح الميناء و الشارع
  • يجب ان يبدأ الشعب السودانى التفاكر و التشاور فيما بعد هذه المرحلة التى ستكون قصيرة بأذن الله
  • اتوا الايام دى ما ملاحظين غياب الفلول عن المنبر العام
  • و كامل إدريس
  • إرهاصات الانقلاب الكارث:الخطر العظيم!!!
  • الإتحاد الأفريقى يعلق عضوية الســـــــودان (الجزيرة)
  • كتب: الفاتح جبرا غضب الشعب
  • البنك الدولي يعلق مساعدته بسبب الانقلاب الدموي
  • بين التخويف وبث الرعب وتوخي الحذر والحيطةوتجنب الصدام خيط رفيع !
  • تعليق عضوية السودان في الاتحاد الافريقي
  • قائد الجيش مسؤول عن أي نقطة دم سودانية!
  • السودان: رئيس الوزراء عبد الله حمدوك ضحية الرهانات السياسية المعقدة بين العسكر والمدنيين
  • السودان .. هل تصنعها مرّة أخرى كنداكات الثورة وأبطالها؟
  • تسجيل مهم جداً لهشام عباس
  • رئيس الوزراء يجري اتصالا بوزير الخارجية الامريكي
  • يا ناس أمدرمان الكلام دا حاصل أم أنه إشاعة القصد منها تخويف الجماهير من الخروج؟
  • العسكر يواصلون سفك دماء المواطنين الابرياء فى الشوارع
  • أقرأ مستقبل السودان المظلم ..
  • هومليس
  • محمد طه الملك غيابك طال
  • بهدوء.....الوضع الراهن
  • هذا السيناريو مرفوض ياحمدوك - ( !!!). ماهو ؟؟ المطلوب موقف ثوري حاسم وفوري
  • دراكولات السودان...كم يكفيكم من دماء الشعب السوداني؟



    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/27/2021
  • مسؤول اسرائيلي يصف عبد الله حمدوك بالرئيس المعزول
  • محمد الحسن محمد عثمان:السلطة القضائية وانقلاب البرهان
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 27 اكتوبر 2021
  • مصعب المشـرّف:إنقلاب البؤساء واليائسين
  • د. حمدوك لم يخرق الوثيقة الدستورية بتعيينه لحزبيين و البرهان هو من وقع علي التعديلات لحذف كلمة( مس
  • شوارع من نار للشعب السوداني بذكري ثورة اكتوبر المجيدة
  • الاعتراف الاوروبي بالدولة الفلسطينية انقاذ لعملية السلام بقلم : سري القدوة
  • سويعات وسوف ندفن إنقلاب البرهان وأحلام الكيزان وخيانة مناوي وجبريل التي تبرأت منها لجان مقاومة دارف
  • حرف المسار وأزمة الانتخابات:سلام محمد العبودي
  • الجمعية السودانية باستراليا ونيوزيلندا سامبا تقرع جرس الإنذار
  • النضال الوهمي:غسان عمر
  • انقلاب البرهان:غسان عمر
  • روح الشعب:دكتور الوليد آدم مادبو
  • فزع الوطن:محمد صالح رزق الله
  • شوقي بدرى:الرعب يجعل الثعابين تهاجم
  • ملاحظات أولية حول عدم دستورية بيان إنقلاب الجنرال برهان
  • ثورة السفراء:محمد ادم فاشر
  • دكتورة حمدة نائب لرئيس مجلس الشورى القطري المنتخب العباءة البتسند البشت
  • وأخيراً جاء إنقلاب مشئوم كان متوقعاً وهاكم إشارات ذلك..
  • البرهان يواجه تحديات كثيرة و كبيرة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de