مابعد (19 ديسمبر) : الكتلة الثالثة ضرورة اللحظة بقلم صالح عمار*

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 12:50 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-21-2016, 00:22 AM

صالح عمار
<aصالح عمار
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 20

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مابعد (19 ديسمبر) : الكتلة الثالثة ضرورة اللحظة بقلم صالح عمار*

    11:22 PM December, 21 2016

    سودانيز اون لاين
    صالح عمار -
    مكتبتى
    رابط مختصر



    إنتصر سلاح “العصيان” دون شك، وليس هناك أكبر دليلاً من الهلع الذى أصاب الطاغية وأعوانه وهم يبحثون عن معارضيهم ليسفكوا دمهم (فلايجدونهم)، ويستجدوا الناس للخروج من منازلهم والذهاب إلى مواقع العمل (فيخذلونهم).
    ليس ذلك فحسب، بل إن الإنتصار الاكبر من كشف عورة النظام هو صناعة وجدان مشترك بين السودانيين بكل تنوعهم خلف غاية ووسيلة واحدة، وعودة طلاب وطالبات الثانويات والجامعات والشابات للمشاركة بفعالية فى تقرير مصير بلدهم.
    وبنهاية يوم (19 ديسمبر) أعتقد أن الشباب والشابات يجب أن يتخذوا قرارات سريعة بشأن المرحلة القادمة، والإجابة على سؤال : ثم ماذا بعد؟. الهدف محدد بدقة من حسن الحظ (إسقاط النظام)، أما الطرق والوسائل فهى ملئية بالالغام، وتحتاج للجراة والشجاعة فى التفكير وإعلاء روح النقد، تماماً كما هى مطلوبة الشجاعة فى ميدان المواجهة.
    حسب رؤيتى المتواضعة، أعتقد أن قوى (التغيير) عليها التعامل مع هذه القضايا الشائكة:
    1 – "العصيان" وسيلة سلمية، غاية فى التحضر، وهى سلاح جاء فى الوقت المناسب تماماً. والصحيح أن نتمسك به وبكل ادوات النضال السلمى التى ستوصلنا بلاشك إلى بر الامان. وعلينا تجنب الإستجابة إلى استفزازات عمر البشير واجهزة أمنه إلى المواجهات التى يتعطش الطاغية عبرها إلى مصَ الدماء، هوايته التى لطالما برع فيها. المواجهات المباشرة والخروج إلى الشوارع لاشك أن ساعتها تقترب ولكن اللحظة حالياً لإرباك النظام بالعصيان والوسائل المشابهة له.
    2 - يظل السؤال : ثم ماذا بعد (19 ديسمبر)؟ مشروعاً ويجب على الجميع الإجتهاد فى إستشراف المستقبل وتقديم الإجابات العاجلة.
    تنويع الاسلحة وميادين المعارك مهم للغاية. معارك صغيرة فى كل الانحاء تنهك طاقات النظام إلى حين ان تلوح ساعة المعركة الكبرى. من الخطأ حشد الطاقات فى مواقع محددة، فالنظام المتسلح بكل إمكانات الدولة من مصلحته جرنا إلى المعارك الكبرى والحاسمة. بينما تكتيك (حروب العصابات) والمعارك الصغيرة المتفرقة هو الاجدى. العصيان مثلا سلاح ناجح ويمكن تجريبه مرة أخرى خلال الايام القادمة مصحوباً بمجهود إعلامى مكثف.
    3 - السعى إلى تشكيل تيار عريض لقوى (التغيير) غير المنتمية حزبياً والتى يشكل الشباب والشابات عمادها يجب أن تكون على راس الاولويات، ويكون الهدف النهائي تأسيس (الكتلة الثالثة) التى تمثل الشعب بحق وحقيقة، فى مواجهة كتلة المؤتمر الوطنى، ولتتحالف مع كتلة الاحزاب السياسية المعارضة متى ما التزمت هذه الاحزاب بالمشروع الوطنى.
    إن تكوين (الكتلة الثالثة) العريضة التى تدك سلطة المؤتمر الوطنى وتحالفاته السياسية والإجتماعية، وتحفظ لنفسها المسافة من تحالفات المعارضات الحزبية لهى حتمية لابد منها إذا اردنا للتغيير القادم ان يحقق اهدافه. وامامنا نموذج ثورات الدول التى حولنا وبينها مصر التى اختفى شبابها الثائر حالياً من مسرح الاحداث لانهم لم ينظموا انفسهم فى كيانات واجسام تعبر عن طموحاتهم ومصالحهم فعادت القوى القديمة للمسرح من جديد. التحالفات الحزبية الحالية (نداء السودان، قوى الاجماع) لايمكن تجاوزها ومن الضرورى التنسيق والعمل معها ولكن من موقع “الند” والإنتباه لتضارب مصالح هذه الجماعات والتغييرات التى تصاحب مواقفها حتى تجاه قضايا جوهرية مثل الديمقراطية والتعامل مع الشموليات. من مصلحة العمل المعارض فى سياق التحالفات عقد مؤتمر دولى يشترك فيه الجميع ويكون فيه (للكتلة الثالثة) غير الحزبية موقع الصدارة.
    4 - من الصعب الإتفاق حالياً على لجنة موحدة تقود (العصيان) ومسيرة التغيير، لان هذا سيؤدى بلاشك لمنزلقات متوقعة ومعروفة. ولكن من الضرورى جداً الإتفاق منذ الآن على مبادئ وخطوط عامة لعل من اهمها أن اى قيادة او حكومة قادمة تشكل يجب أن تتكون بالكامل من أشخاص عرف عنهم الحياد الكامل تجاه الاحزاب والمجموعات ذات الصبغة السياسية او القريبة منها، وأشتهروا بين الناس بمبادراتهم البناءة وإنحيازهم لشعبهم، وبتمثيلهم للتنوع السودانى العريض.
    5 – "العصيان" و “التغيير” القادم ملك لبنات وأبناء الشعب السودانى أسهموا فيه جميعا بكافة ألوان طيفهم، وهى نتاج وتراكم عشرات السنين من النضال ضد الشمولية. وليس هناك مجال فى هذه الحالة، لظهور “وائل غنيم” او “جيفارا” جديد ليكون فى شخصه رمزاً للإنتصار او تسليط الاضواء، بل الصحيح ان كل بنات وابناء هذا الشعب هم (جيفارا). وينطبق الامر بصورة أكبر على كافة الحركات والاحزاب والمجموعات المرحب بها بكل حفاوة فى سياقِ العطاء لخدمة شعبها، والمرفوض رفضاً باتاَ اى محاولة منها لخطف نضالات الشباب، بإستغلال إمكاناتها وخبراتها وقدراتها التنظيمية.
    ولكن لاتعنى الإشارة السالبة تجاه هذه الاحزاب اى دعوة لإقصائها من المشهد فهذا مطلب لايتسق مع الديمقراطية، ومن حق الاحزاب والحركات المشاركة بفعالية فى حراك ماقبل ومابعد (التغيير)، ولكن التحفظ يتمثل فى سعى بعضها إلى قيادة حراك جماهيرى لاتشكل ثقله، والتحفظ ممتدُ كذلك إلى أى محاولة للتفاوض بإسم الجماهير لمصلحتها الذاتية أوالمشاركة فى اى حكومة إنتقالية تاتى، وبعد ذلك فالفيصل والحكم هو صناديق الاقتراع.
    6 - الهدف الاول والاخير “للعصيان” وللتغيير هو إسقاط النظام والقضاء عليه من جذوره، ولامجال لاى تفاوض مالم يكن حول ذلك. وفيما عدا الحاملين للسلاح المشروع لهم اخلاقيا التفاوض لإيقاف الحرب، يجب التعامل بحزم مع اى مجموعة كانت فى السابق او تفكر مستقبلا فى التواجد على طاولة التفاوض مع النظام. ليس من المنطق أن ندعى ونطالب بإسقاط النظام ثم نهرول فيما بعد إلى طاولة التفاوض! دون حتى ان يبدر من هذا النظام مايدل على تراجعه عن خطه وسياساته “الإجرامية”.
    الحذر البالغ فى هذا السياق واجب حتى من بعض ممن هم فى الصف المعارض حالياً، فعقلية البعض هولاء من الساسة الحزبيين واحدة ومتوارثة وسلوكهم مكرور، ولاشك ان هذا الصنف من الزعماء يتابع الحراك الحالى محاولاً مجاراته عسى ولعل يتمكن فى اقرب فرصة من تجييره لمصلحته الحزبية الضيقة وتسجيل نقاط على طاولة المفاوضات مع النظام لاحقاً (وبين ظهرانينا هذه الايام السيد امبيكى).
    7 - ينطلق الحراك الحالى من منصة الانترنت ويقوده شباب احبوا وطنهم بكل صدق ويسعون لحريته، ولكن فى الإتجاه الآخر يوجد ملايين السودانيين الذين هم خارج مسرح الفعل تماماً لظروف معلومة بينها الحروب، الفقر، الامية وهذه الشرائح تمثل قطاعات واسعة ولاتشارك حالياً إما بالكامل او لاتشارك بفعالية. ولهذه القطاعات المتواجدة فى المعسكرات والهوامش وأطراف المدن والرعاة ..الخ يجب أن نبعث رسائل تقدير وإطمئنان بان حقها محفوظ، كشركاء فى الوطن، دون تمييز ضد احد مشاركاً كان فى “العصيان” بفعالية، او لم يسمع به من الاساس وهو يعانى من ويلات الحروب او تبعاتها ويقضى يومه بحثاً عن الماء فى أرياف كسلا او يجمع الحطب على أطراف المعسكرات بدارفور.
    8 - الممارسات والمفاهيم (العنصرية) و (التمييز) والمرتبطة بشكل عام بأزمة الهوية فى السودان، تشكل قضية مركزية يجب أن تكون محور الإهتمام دائما، ويتم التعامل معها بحساسية عالية. وعلى قوى التغيير اليقظة و الإنتباه لتجنب نفسها الوقوع فى افخاخ قد تعيد عقارب الساعة إلى الوراء. وأمامنا نموذجا الاوصاف العنصرية الصريحة التى طالت الايام الماضية مواطنين من ولاية كسلا أستقبلوا الطاغية فى ولايتهم، فبدلاً من التعامل بالحكمة والنظر إلى تاريخ الشموليات وقدرتها على الحشد (ترغيباً وترهيباً) إندفع البعض إلى محاولة البحث عن شماعات وتبريرات إستبطنت مفاهيم مستقرة اساسا فى (وعى ولاوعى) البعض من ابناء المركز النيلى عن تحول كسلا إلى ولاية أجنبية ومخططات لاحتلالها (المثير للدهشة ان من يكتب عن ذلك بصفة راتبة منذ سنوات هو اسحاق احمد فضل الله)، بينما الحقيقة أن كل السودان الآن مستباح للاجانب وحدوده ومطاراته مفتوحة للناس من كل حدب وصوب. والحقيقة أن البشير حشد من قبل فى كل مدن وقرى السودان، ودونكم حشد مدنى قبل ايام الذى يفوق حشد كسلا ويساويه على اسوأ الفروض ولم نسمع اى اوصاف بعدها عن اجانب مدنى ولزم الجمع الصمت. لو كنا منصفين لقلنا على أقل تقدير إن السودان بخير مادام أن الاهالى فى أرياف الشرق القصية باتوا يعرفون اسم رئيس السودان ويعرفون انهم ضمن هذه الدولة (حيث حتى عهود قريبة لايعرف بعض أهل السودان اسم رئيسهم ومعنى ومفهوم الدولة من الاساس ولنا نماذج وقصص لاحصر لها من سكان جبال وتلال الشرق وجبال النوبة وجنوب السودان فى سابق العهود).
    9 - إن ماذكر اعلاه مفيد فى القول كذلك إنه من مصلحة معركة (التغيير) إجتناب الخطاب المهاتر بشكل عام، والتركيز على إقناع العامة بما هو إيجابى وشرح وفضح جرائم واخطاء النظام بلغة موضوعية، وتقديم قوى التغيير لنفسها كبديل موضوعى وجاد ومحترم.
    وفى هذا السياق، اعتقد انه من الحكمة تقليل التركيز العالى أحياناً على شخصية البشير وبعضاً من اعوانه، لان هذا يصرف التركيز عن القضايا المهمة مثل اسعار الدواء، الحرب، الإضرابات..الخ، وقد يصيب البعض من الشباب المتحمسين بالإحباط عندما يشاهد جماهيراً تستقبل الطاغية وأعوانه، لان التعبئة الخاطئة على مواقع التواصل ترسخ لفكرة ان البشير لن يجد احداً يستقبله، بينما البشير يجند مرتزقة لاحصر لهم ويرتبط وجودهم بحكمه.
    10 - من الضرورى بعث رسائل إيجابية للاسلاميين والانقاذيين المعارضين حالياً للبشير او البين بين ممن يمكن ان يخرجوا عليه فى اى لحظة لينجوا بأنفسهم، الحركة الاسلامية شكلت الدولة بكوادرها وباختياراتها ومن الصعب الحديث عن إقصاء اعضاءها من المشهد كلياً. الصحيح ان الجرائم لاتسقط بالتقادم وكل من لديه تضرر او مظلمة مثبتة رفعها للقضاء حالما يحدث التغيير السياسى، ويكون الفصل فيها لحكم القضاء. اما الافراد والجماعات الذين كانوا ذات يوم ضمن هذا النظام وغادروه – او من هم فى طريقهم الى المغادرة – فليس من الذكاء إستعداءهم، بل إن كل من ينوى القفز من سفينة الطاغية يجب الترحيب به وقد يكون ذلك حافزاً لقوى مهمة للتخلى عن النظام. وكما اسلفت فالحق فى القصاص لايسقط ويجب ان يتم بالقانون.
    [email protected]



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • منظمات سودانية ينظمون مظاهرة حاشدة فى هولندا
  • تجدد أزمة العطش بالجزيرة
  • تحالف القوي المعارضة السودانية /مصر بيان تضامن مع العصيان المدني في السودان في 19ديسمبر 2016م
  • تقرير عن ندوة حركة /جيش تحرير السودان بالمانيا دعما للعصيان
  • مطالبات:بوقف الحرب واغاثة النازحيين واحترام التنوع والتعدد
  • استجابة معدومة للعصيان المدني
  • حسبو محمد عبد الرحمن: المحرضون على العصيان ليس لهم مكان في السودان
  • قائد قوات الدعم السريع اللواء محمد حمدان حميدتي: سنفرض هيبة الدولة بيد من حديد
  • محمد حاتم سليمان : من أراد الفوضي «حنعصروا ونجيب زيت زيتو»
  • الوطني لدعاة العصيان: لما نقوم بنطلِّع زيتكم الشعبي للمهدي: سجن كوبر أرحم لك من الخارج
  • الرئاسة السودانية: دعاة العصيان المدنى «عملاء ومخربون»
  • اتهموا البرلمان بالمحاباة والترويج لشركة سوداني النُّواب المستقلون يقاطعون احتفال المجلس الوطني بذك
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن عصيان ١٩ ديسمبر ٢٠١٦


اراء و مقالات

  • قولوا للقطر المسافر الليله دي شيلك تقيل عن محنة سبقت لحسين خوجلي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • التهجير القسري:العُرف العربي والانساني بين الشهامة والنذالة!؟ بقلم د.شكري الهزَيل
  • سياسي مخمور وعابر سرير بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • المحقق الصرخي ..داعش خوارج العصر يأخذون من الكتب الاسرائيلية بقلم احمد الخالدي
  • النوبة السودانيون هم الذين اقترحوا تقديم الرقيق إلى العرب الفاتحين! بقلم محمد وقيع الله
  • قراءة سريعة على خلفية إغتيال السفير الرُوسي في تركيا!!! بقلم جمال أحمد الحسن
  • هل نجح العصيان/ الاعتصام؟ بقلم فايز الشيخ السليك
  • يسألونك عن العصيان المدنى بقلم أ.علم الهدى أحمد عثمان
  • هالة مضيئة في تاريخ السودان: الحوار الذى دار بين ملك النوبة والأمير الأموي عبد الله بن مروان
  • السيسي يبحث في أوغندا ربط فيكتوريا بـالمتوسط بقلم يوسف علي النور حسن
  • في ظــلال العصيان بقلم مصعب المشرّف
  • فشلت السلطة ونجح العصيان بقلم خليل فرح
  • لم ينجح أحد ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • التمرين الثاني بقلم فيصل محمد صالح
  • موقعة (ذات الصور)!.. بقلم عثمان ميرغني
  • والأخبار هي بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • صفر كبير!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الطريق الثالث بين الرمضاء والنار(3-3) بقلم الطيب مصطفى
  • في ذكرى الاستقلال دخول أمريكا في المسألة السودانية: 1951-1953 (6) بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • مقال الكاتبة شمائل النور بعنوان حرب اليكترونية بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • إستنفار غريزي .. !! بقلم هيثم الفضل
  • أليست هذه فضيحة للسفارة و البيت السوداني واهانة للشعب. بقلم محمد القاضي

    المنبر العام

  • حملات تستهدف المشاركين في العصيان المدني "مستند"
  • للعصيان بقية
  • عرمان: شروط إسقاط حكومة البشير اكتملت وعلى العالم وضع ذلك في الاعتبار
  • الاخ محمد المسلمي !!!!!؟؟؟؟؟؟
  • محمد حسن البوشى فى تحليله لعصيان يوم 19 ديسمبر .. العصيان ناجح بنسبة 100 %
  • تشريعي الجزيرة يسقط خطاب والي ولاية الجزيرة -عجايب
  • فتشوا (ضهرية) الطيارة - مقال سهير عبدالرحيم
  • غازي صلاح الدين : من البديل؟ سؤال وقح.. أنا بلا بديل ! البديل هو من يأتي به نظام نضعه نحن.!!
  • الأمن يتسبب في هلع وترويع التلميذات باحدى مدارس كوستى
  • الخطوة التالية مقاطعة شركات الاتصالات
  • يا معاوية عبيد تعازينا
  • الحكاية: خطة هدم السودان هي.............................؟!!!
  • الوطني : من أراد الفوضى حنعصروا ونجيب زيت زيتو ... هكذا الان يصرحون
  • الجزولي سعيد... سيرة حياة فى لمعان الذهب و قوة الحديد!
  • الخوف من مصير سوريا ليس ان ذهب النظام ولكن لإصرارره على الوقوف امام المد الشبابي الجارف
  • ناس حوش بكري .. ازيكم ... مشتاقين
  • ولا كلمة شعبى أوقد شمعة و بكلمة عصيان مسح دمعة
  • عزف سياسي منفرد
  • مهام ما بعْد عصيان 19 ديسمبر الظافر
  • الخطوة التالية
  • عصيان بن عصومي بن فرشوخ الطوطحاني....
  • ثمانية رسائل وصلت من العصيان المدني مع الشكر لساعي البريد
  • دروس مهمة من تجربة العصيان
  • أسرة المعتقل د. مضوي ابراهيم تكشف عن محاولات لاتهامه بتمويل العصيان المدني
  • رسالة للمتهكمين من فشل العصيان .. بيان بالعمل
  • ليش كده يا ريس
  • ما البدِيلُ؟
  • الاضراب العام عن الطعام .. أسلوب جديد لنشطاء المعارضة السودانية
  • تفاصيل جديدة في اختلاس أموال معبر أشكيت
  • “المؤتمر السوداني” قلق علي قياداته بعد نفي الحكومة وجود معتقلين
  • عصيان السودان و”فزَّاعة الفوضى” -مقال لرشا عوض
  • جهاز الامن يصادر صحيفة الجريدة وإليكم أبرز ما أورده العدد
  • صلاحيات رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء .. أزمة الأيام القادمة
  • المطلوب (إجابات) وليس (إساءات) العصيان.. الغاية والبديل القادم!!
  • العصيان ما بين الايجابيات والسلبيات . توجد نقاط مهمة .
  • الزهور تتفتّح في بلآدنا شتاءً ...
  • مدينةٌ بين الأصابِعِ
  • ارجو ان يكون هذا الكاريكتير تزوير يا "ود ابو" والا فانها حسرتنا فيك
  • اثر حادث مؤلم وفاة أمير بابكر ود السافل...تعازينا... معاويه عبيد والاهل
  • مددوا في العصيان لما تلقوا نفسكم جوة صناديق الاقتراع 2020
  • طريقة إغتيال السفير الروسي في تركيا تعني أنه لن يكون أحد في مأمن
  • أحرجتونا، يعلم الله
  • إنفض السامر..كما توقعنا ...لكن على الحكومه أن تتحمل مسئوليتها.
  • هل نجح العصيان الثاني ؟
  • عام جديد ؛ زى القديم .. لا جديد ! .
  • هام وعاجل الى اي سوداني بمدينة رينو نيفادا
  • الكنداكه نورا عبيد عثمان لا تزال معتقله
  • (نقطة حوارعن عصيان اليوم) المواطن العبيد عبدالله صديق في مواجهة الكوز عمار باشري
  • احتجاز مديرة مدرسة بسبب حضور 15 طالب فقط من اصل 450 طالب
  • ما بين نظام يتضاءل ظله وشعب يقوى عوده























  •                   

    12-21-2016, 07:48 AM

    يوسف عبد الرحيم


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: مابعد (19 ديسمبر) : الكتلة الثالثة ضرورة الل (Re: صالح عمار)

      ( انتصر سلاح “العصيان” دون شك )

      • وعزة الله لم ينتصر سلاح ( العصيان ) ناهيك عن ذلك الشك العديم المزعوم .
      • ولم يتوفر عصيان مدني في السودان بالمعنى المفهوم في لحظة من اللحظات .
      • ولكن مجرد أوهام وزوابع في الفناجين تراود ذهنك وأذهان البعض من الناس .
      • الحياة ما زالت عادية وجارية في السودان كالعادة بدرجة الغثيان .
      • البشير ما زال هو البشير ذلك البشير الذي يرقص في العاصمة والأقاليم .
      • والنظام هو نفس النظام العقيم الذي لم يتبدل ولم يتغير .
      • كانت هنالك ملامح انتفاضة عارمة من الشعب السوداني بسبب الغلاء الفاحش .
      • ولكن بمجرد تدخل الطبالين والكذابين من أمثالكم تراجع الشعب عن تلك المحاولة .
      • فلو التزمتم بالصمت ولم تتدخل المعارضة السودانية كطرف ثالث لانتفض الشعب .
      • ولكن كالعادة متى ما تدخل المعارضة السودانية متى ما كانت الكارثة والفاجعة .
      • يا بهائم أمطرونا بسكوتكم وقللوا الثرثرة الفارغة الباهتة .
      • والشعب السوداني أدرى بلحظات الصفر والانتفاضة .
                      

    12-22-2016, 06:44 AM

    عباس الحاج


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: مابعد (19 ديسمبر) : الكتلة الثالثة ضرورة الل (Re: يوسف عبد الرحيم)

      عندما رأيت ياسر عرمان وملك عقار ومناوي وعبدالواجد من العاصمة الإسرائيلية تل أبيب يمجدون العصيان ويسعون لاختطافه
      ويتقدمون صفوفه وهم أكثر خق الله الذين يكرههم الشعب لسوداني لمشاركتهم الفاعلة
      وسعيهم المستمر لتدمير السودان علمت أن العصيان فشل قبل أن يبدأ.
                      

    12-22-2016, 01:22 PM

    زنقة زنقة


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: مابعد (19 ديسمبر) : الكتلة الثالثة ضرورة الل (Re: عباس الحاج)

      عندما رأيت ياسر عرمان وملك عقار ومناوي وعبدالواجد من العاصمة الإسرائيلية تل أبيب يمجدون العصيان ويسعون لاختطافه
      متين شفتم يا كذاب؟
      لا عصيان ينفع مع الميليشيات
      نار وبس ومللاحقة الطغاة في الخرطوم
      وتاني البشير الا يرقص في سريرو
      العملتو الانقاذ في البلد دي
      اسرائيل ما عملتو في فلسطين
                      

    12-22-2016, 01:53 PM

    ما فائدة الزنقة زنقة ؟


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: مابعد (19 ديسمبر) : الكتلة الثالثة ضرورة الل (Re: زنقة زنقة)

      إلى كاتبة الحروف ( زنقة زنقة ) .

      يا سلام على الحياة الرغدة الهانئة المطمئنة التي تعيشها دول الربيع العربي ،، بما فيها دولة زنقة زنقة ،، ومن قبلها دولة الصومال ودولة العراق ،، والأعجب في الأمر أن السودان قد سبق كل تلك الدول في تجارب الانتفاضات وإسقاط نظم الحكومات ،، وكانت المحصلة هي تلك العثرات القاتلة وذلك الفشل ،، حيث ثمار الخيبة والدمار والاضطرابات والفوضى ،، وتلك هي النتيجة الحتمية التي لازمت تلك التجارب في كل تلك الدول ،، تعالوا نقلل من الشتائم والسباب ونبتكر تجربة أخرى غير تجربة الأوهام حيث الاعتصامات في الأحلام ،، وحيث الانتفاضات في المنام ،، ولنجتهد جميعا في تغيير الأوضاع السياسية القائمة بالسودان بأسلوب مغاير للماضي كلياَ .. دون اللجوء للمناكفات والمهاترات ،، وذلك الواجب مفروض على عاتق الشعب السوداني لأن الشعب السوداني هو رائد الشعوب العربية في تغيير الحكومات .
      .
                      

    12-22-2016, 02:42 PM

    زنقة زنقة


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: مابعد (19 ديسمبر) : الكتلة الثالثة ضرورة الل (Re: ما فائدة الزنقة زنقة ؟)

      أخرى غير تجربة الأوهام حيث الاعتصامات في الأحلام ،، وحيث الانتفاضات في المنام ،، ولنجتهد جميعا في تغيير الأوضاع السياسية القائمة بالسودان بأسلوب مغاير للماضي كلياَ
      ياتو اسلوب ينفع مع ناس(نعصرم لمن يجيب الزيت)
      الذي يواجهك بسكين طلع ميتينو بحربة وطلع زيتو
      ومحمد حاتم حايكون اول بيان بالعمل
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de