ــــــــــــــــ يا لهُ من سُؤّالٍ غبيٍّ: ما البدِيلُ؟ كأن السّماءُ كانت واقِفةً غُيومُها بانتِظارِ أن تتهيأَ الأرضُ بعُريٍّ يليقُ كي تُرسِلَ أسماءَ من يولدونَ في السّابِعةِ أو من يَركُلونَ حجرَ الحياةِ ليخرجوا عن مسارِها إلى الحضورِ في العدمِ! كأن الرِّياحُ في مُتناوَلِ أصابِعُ الحجرِ تقولُ: لن أخَذكَ كالسّائحِ بل كما يضمُّ الحيِّزُ النُّورَ . . . و أصلُ إلى فرسِ الرِّهانِ الذي من صُلبِ النّوى يفجُّ المساراتَ يكتُبُ في صدرِ كُلِّ المرايا ظُهُور.
12-20-2016, 09:31 AM
معاوية المدير
معاوية المدير
تاريخ التسجيل: 03-24-2009
مجموع المشاركات: 14411
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة