عن اكتوبر أحكي لكم: قصة قصيرة نشرت في صحيفة الميدان الصفحة الثقافية إشراف / عبد الله على ابراهيم ع

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 10:30 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-19-2021, 05:23 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 359

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عن اكتوبر أحكي لكم: قصة قصيرة نشرت في صحيفة الميدان الصفحة الثقافية إشراف / عبد الله على ابراهيم ع

    04:23 PM October, 19 2021

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    عن اكتوبر أحكي لكم:
    قصة قصيرة نشرت في صحيفة الميدان الصفحة الثقافية إشراف / عبد الله على ابراهيم عام 1965م
    بقلم / عمر الحويج

    .. وحتى الصّغار !!
    شارع الأسفلت، طويل وعريض: على جانبيه، عمارات ذات أشكال هندسية حديثة، ترتوار. يتوسط شارع الأسفلت، مرصوف بعناية ومدهون.. كذلك بمتوالية اللونين، الأبيض والأسود.. وعلى طوله عمدان عليها لمبات نيون ملونة، وغير ملونة.
    تحت ظل شجرة، على جانب شارع الأسفلت، وعلى الأرض التراب.. جلسا: طفلان.. أمامهما، صندوقا ورنيش، ملصق على كل منهما، وباهتمام ملحوظ.. صورة مكبرة للشهيد “أحمد القرشي” أحدهما.. وهو الأكبر من أبناء الشمال، هزيل الجسد، حليق شعر الرأس، حافي القدمين، على الجسد النحيل، عرّاقي بلدي، استنزف منه الكثير من المال، حين اشتراه، أخرجها بسخاء عساه يحمي جسده من ويلات الطبيعة القاسية، ولكنه.. العرّاقي، فشل في مقاومة هذه الويلات، فقد تمزقت أطرافه، واختفى لونه الأبيض، داخل بقع الورنيش.. متعددة الألوان.. الآخر رفيقه في المهنة وهو الأصغر، من أبناء الجنوب: ما يعرفه عنه الآخرون، حسب ما رواه هو، عن نفسه.. إنه وأمه حين أشتد بهم الفقر والجوع و.. ضرب النار، هربا معاً، إلى أقرب مدينة، خارج حدود الجنوب. حين اشتد بهم الفقر أكثر، قررت أمه، أن ترسله إلى الخرطوم، أودعته يومها القطار، ووقفت بعيداً عنه، تحتضنه بعينيها، والدموع تحجب عنها حتى شبحه، فلا تراه كما ترغب، وحين بدأ القطار في إعلان تحركه، مطلقاً صافرته: تذكر لحظتها.. الفتى الصغير.. حضن أمه الدافئ.. والحنون، وهذا ما دفعه والقطار يتحرك، أن يحاول الارتماء، على هذا الحضن، ولكن الأرض الصلبة هي التي احتضنته، وكان دم.. وجرح غائر في جبهته.. لا يزال. ضمَّدته أمه، بحفنة تراب.. وبعض أعشاب، وأودعته بعدها، قطار اليوم الثاني.
    الكبير.. ابن الشمال يحفر في صندوقه بعض كلمات. الصغير ابن الجنوب يسأله.. ماذا يكتب؟؟، الكبير ابن الشمال، يجيبه وهو منهمك في الحفر “دماء الطلبة فداء الشعب “، يبتسم الصغير، ابن الجنوب، فقد سمعها كثيراً هذه الأيام، بل ردَّدها “دماء الطلبة..”، كان ذلك، حين جاء أولئك الناس، وتجمعوا فجأة، من أين أتوا، هو لا يعرف، ولكنه يذكر، أنه تأبَّط صندوقه، ودخل وسطهم، وأخذ يردد معهم.. دماء الطلبة فداء الشعب… مد صندوقه إلى الكبير ابن الشمال، قائلاً.. أكتب عليه -عاش كفاح الشعب- فهي أيضاً، عبارات رددها كثيراً، الأيام الفائتة. الآخر.. يحتضن الصندوق، يتكيه على الجانب الآخر من المكان الملصقة عليه صورة (القرشي).. يبدأ في حفر كلمة واحدة، ولكنه أحس بالتعب، أصابعه الممسكة بقطعة الحديد المدببة، تؤلمه.. ينفخ عليها بفمه، يشعر بالألم يخف قليلاً، بطرف العرَّاقي يجفف العرق، من على وجهه، يلقي بنظره على طول الأسفلت أمامه، في نهايته: بناء شامخ، حوله عسكر، مدججون بالسلاح، يعيد النظر مرة أخرى، بالأمس، رمونا بالقنابل المسيلة للدموع، رشقناهم بالحجارة، حاصرونا بالأسلاك الشائكة، الناس لم تخف. أنا أيضاَ لم أخف، كنا نردد -الإضراب سلاح الشعب- أين يا ترى قرأت هذه العبارة؟.. أيوه.. تذكرت.. أخي، ورقات كانت له، كانت المدينة هادئة وصامته، وشمسها محرقة، جئت ساعتها من الخارج، هممت بخلع ملابسي، وكان أخي، هو وجماعته -كما تسميهم أمي- يجلسون في الغرفة الأمامية، حينما سمعت طرقات، على الباب. رميت، ما بيدي.. وعلى عجل، أسرعت لفتح الباب، وقبل أن أصله.. الباب ينفتح بعنف.. يندفع إلى الداخل أحدهم، يتبعه آخرون، ما حدث بعد ذلك، يصعب تذكره، قبضوا على أخي وجماعته -كما تسميهم أمي- أخذوا يفتشون المنزل: الأرض وحفروها.. كل شيء وبعثروه.. حتى (التُّكُل).لم يستثنوه.. أدخل أحدهم يده في “خمّارة العجين “.. أذكر يومها أن أمي حملتني إياها، لأسكبها في الشارع.. كل ذلك، ولم يجدوا ما جاءوا يبحثون عنه. رغم ذلك.. قذفوا بأخي، وجماعته -كما تسميهم أمي- داخل كومر الحكومة وذهبوا. بكيت يومها كثيراً، ولكن أمي لم تبكِ، بل أسكتتني بنهرة قوية، ومن خلال بقايا دموعي، رأيتها تحفر في جوف جدار مهجور لم تصله أيديهم، رأيتها تخرج عدة رزم من الأوراق المهترئة، صبّت عليها كمية كبيرة من الجاز، ثم أشعلت فيها النار. تركتها مشتعلة، وغادرت المكان.. يومها دفعني حب الاستطلاع، لكشف سر كل هذا الذي يجري أمامي، وأنا لا أفهمه.. فتسللت خلسة إلى حيث النيران المشتعلة، استطعت أن ألتقط إحدى الأوراق، التي أبعدها الهواء، عن السنة النيران، أزلت ما علق عليها من تراب ورماد.. رأيت عليها كتابة باهتة، التقطت عيناي بصعوبة عبارة لم أفهمها في حينها، تتحدث عن الإضراب السياسي، وحتى أمي لم تتركني أفهم أكثر.. كفاية أخوك الكبير.. هكذا تمتمت، وهي تمزق الورقة، التي كانت في يدي.. ولكني الآن بدأت أستوعب معناها. يرفع رأسه ينادي رفيقه الآخر. بعد أن تأكد له أن رفيقه أعطاه انتباهه، يهمس له: الناس كلهم أضربوا عن العمل.. ليه نحن ما نضرب عن العمل مثلهم. رفيقه الآخر لا يجيب. بل تجذب انتباهه، وقع خطوات، والتي دائماً ما تعني له الكثير، الخطوات تتوقف أمامه، صاحبها يسأل.. عندك ورنيش أحمر؟.. كلمات رفيقه ترنّ في أذنه.. لماذا لا نضرب عن العمل مثلهم.. رد سريعاً على صاحب الخطوات.. عندنا، ولكن نحن أضربنا عن العمل، يتبادل ورفيقه، ضحكات انتصار مرحة.. حمل الكبير ابن الشمال صندوقه، وأراد التحرك. الآخر، الصغير.. ابن الجنوب يوقفه: أكمل لي كتابة الكلمات، التي بدأتها. يتوقف الكبير.. ابن الشمال، يأخذ منه الصندوق، يمر بنظره سريعاً، على الكلمات التي أكمل حفرها: “عاش كفاح…” بقيت كلمة واحدة يمسك بقطعة الحديد المدببة، قبل أن يشرع في حفر الكلمة الأخيرة، رفيقه يلكزه على كتفه.. سامع، مظاهرة.. أيوه.. سامع، أجرى نحصلها. يتأبّطان صندوقيهما، يجريان بسرعة وجهتهما الأصوات الهادرة، المتجهة صوب البناء الشامخ.. يجريان أسرع. الكبير ابن الشمال يجري وأفكار سريعة تجري داخله.. جلابية المدرسة، ما زالت في دولاب أمي، آخر مرة رآها.. الجلابية.. لم تكن جديدة ولكنها نظيفة.. غير بقع من الحبر.. يا لخبثه!!، لقد رشها بنفسه، يوم سمح له معلم اللغة العربية، باستعمال الحبر لأول مرة.. يا ربى حاجة مدينة تكون هي أيضاً، أضربت عن العمل. إنه اشتاق لطعميتها.. إلى القصر حتى النصر.. يردد مع الآخرين.صوت فرقعة قوية، إنها ليست أصوات القنابل المسيلة للدموع، التي اعتاد على سماعها، الأيام السابقة، لا.. إنها أصوات، رصاص.. والناس تتقدم. الرصاص لن يرهبنا.. ناس تقع على الأرض.. وناس تتقدم…. و… يلتفت بحثاً عن رفيقه.. ويراه: الجرح الغائر في جبهته، تضيئه أشعة الشمس الحارقة، وصندوقه ملقىً على الأرض: في جانبه حيث صورة الشهيد القرشي، يوجد دم.. وفي جانبه الآخر بقيت كلمه.. لم تكتمل بعد..

    مواضيع سابقة كتبها عمر الحويج فى سودانيز اون لاين
  • قصة قصيرة بقلم عمر الحويج
  • فيصل محمد صالح ،أنت فعلا في وزارة حرب بقلم عمر الحويج
  • وعاد السودان الجديد محتضناً بين ذراعيه القمر بقلم عمر الحويج
  • حسين خوجلي: كمان ..وكمان بقلم عمر الحويج
  • (طفلنا الشهيد جميعنا نحبك. فانت حي فينا) وحتى الصّغار!! قصة قصيرة .. بقلم عمر الحويج
  • مشهد داخل ذاكرة تتلاشى قصة قصيرة بقلم عمر الحويج
  • حين انفتحت البوّابة.. اكتوبر 1964 م بقلم عمر الحويج
  • ( احتفالا بالذكرى الثالثة والخمسين لثورة اكتوبر المجيدة ) وحتى الصّغار!! قصة قصيرة بقلم عمر الحويج

  • حانت ساعة الصفر للإنقلاب الإسلاموي العسكري
  • تصريحات البرهان:بداية المعركة الحاسمة بين الثورة والثورة المضادة
  • ذكرياتي : أكتوبر المجيد : ما بين إقتحام الباستيل وإقتحام سجن كوبر العتيق
  • الحرية والتغيير والصحوة بعدالصدام مع الفلول واللجنة الأمنية
  • داعش في الميدان بقلم:عمر الحويج
  • الخطة متواصلة للإنقضاض على ثورة الشعب
  • تحية لعطبرة من عطبراوي كتب عن قطارها المشحون دوماً بالثورة والثوار . زماناً بعيداً
  • ومضة جديدة :- بقلم:عمر الحويج
  • براقش الأولى المكون العسكري وبراقش الأخرى *المكون المدني
  • ومضة جديدة :- اليوم-27 سبتمبر2021م ومضات توثيقية للثورة السودانية(22) بقلم / عمر الحويج
  • ومضادات توثيقية للثورة السودانية(20-15)
  • هبوا لحماية الثورة .. ونداء محمد الفكي سليمان
  • لم تفشل بعد ..المحاولة الإنقلابية الفاشلة قلم:عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية (20-14) بقلم: عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية المجيدة (20-13) بقلم:عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية المجيدة (20-12) بقلم:عمر الحويج
  • إنتبهوا.. إنها المؤامرة الكبرى .. بها لا تستهينوا : بقلم:عمر الحويج
  • (حوار عبثي) ومضات توثيقية للثورة السودانية ( 20-11) بقلم / عمر الحويج
  • (أمه الأخرى) ومضات توثيقية للثورة السودانية المجيدة (20-11) بقلم:عمر الحويج
  • (ثلاجة الموتى) ومضات توثيقية للثورة السودانية(20-10) بقلم:عمر الحويج
  • ( ود عكر ) ومضات توثيقية للثورة السودانية (20-9) ومضة:- (9) بقلم:عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية المجيدة ومضة :- (20-8) بقلم:عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية (20-7) بقلم:عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية (6-20) بقلم:عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية(5) بقلم:عمر الحويج
  • الكيزان وطالبان ولجوء الأفغان إلى السودان بقلم:عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية (20-4) ومضة (4) بقلم:عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة (3-20) بقلم:عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية(20-2 ) بقلم:عمر الحويج
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية(20-1) بقلم:عمر الحويج
  • إلى :البروف/عبدالله علي ابراهيم ود/ناهد محمد الحسن/ والديوان / وعطبرة وسيرتها وذكرياتها الباسلة وب
  • برقية مستعجلة إلى الصحفية : سهير عبد الرحيم بقلم:عمر الحويج
  • لا تستقيم المبادرة وعودها معوج بقلم:عمر الحويج
  • يُرهِبونَ .. لمولد الدولة الثالثة : نص : إقتسام .. !! بقلم:عمر الحويج
  • تعديل مسار المبادرة-حتى يستقيم عودها الأعوج بقلم:عمر الحويج
  • ومضات بقلم:عمر الحويج
  • كتبت أبان حل الحزب الشيوعي نشرت بجريدة الميدان وقتها 1965م قصة قصيرة (دائرة الضَّوء البيضاء) ب
  • نخبتان:التي أدمنت الفشل وتلك التي أدمنت الحرب ضد الفشل بقلم:عمر الحويج
  • كبسولات عبر أزمان الثورة المستمرة بقلم:عمر الحويج
  • بلاغ مرفوع إلى لجنة إزالة التمكين بقلم:عمر الحويج
  • قصة قصيرة: الكَرَبَة... بقلم:عمر الحويج
  • ثورتان متشابهتان : الثورة السودانية والثورة التونسية بقلم:عمر الحويج
  • إلى المخلوع رهين المحبسين ( كوبر-لاهاي) قصة قصيرة مشهد داخل ذاكرة تتلاشى بقلم:عمر الحويج
  • ارسال/عمر الحويج كتب بروف/عبدالله جلاب المقدمة الضافية بقلم:عمر الحويج
  • اليكم ما أعتز به : بقلم:عمر الحويج
  • إليكم ما أعتز به بقلم:عمر الحويج
  • النعيم الجمعابي : الترابي المفكر المضاد والثورة الوعي بقلم:عمر الحويج
  • عن ليلة من ليالي ما بعد 19يوليو الموحشة أحكي لكم. نشرت بصحيفة الأيام بتاريخ 1973م قصة قصيرة/ الزج
  • همسة في أذن قلم الروائي د.علاء الأسواني بقلم:عمر الحويج
  • لجنة إزالة التمكين هي الجناح المسلح بالقانون لثورة ديسمبر المجيدة بقلم:عمر الحويج
  • وجدتها .. وجدتها بقلم:عمر الحويج
  • كبسولات بقلم:عمر الحويج
  • بداية تخريب الوطن بقلم عمر الحويج
  • قصة قصيرة لم أعد حياً.. لكني أتنفس بقلم:عمر الحويج
  • الدولة المخطوفة : يظنوها دولة بلا وجيع ..!! بقلم:عمر الحويج
  • ( الى المستبد المخلوع في سجنه المستدام .. وهو يتلاشى ) قصة قصيرة / مشهد داخل ذاكرة تتلاشى
  • مبروك شعبنا .. ولكن !!! بقلم:عمر الحويج
  • يوميات : دولة السودانوية الفاضلة (الاعتصام) بقلم:عمر الحويج
  • ماعدت حيا لكني أتنفس.. قصة قصيرة بقلم :عمر الحويج
  • ومضة : العائد الجديد بقلم:عمر الحويج
  • قصة قصيرة / ...وحتى الصغار !!! : بقلم: عمر الحويج
  • رسالة إلى- المع والضد - في شائكة التطبيع بقلم:عمر الحويج
  • ذكرياتي : ثورة اكتوبر المجيدة : الباستيل واقتحام سجن كوبر بقلم:عمر الحويج
  • تلك الأيام : وداعاً التوم ابراهيم بقلم:عمر الحويج
  • قصة قصيرة : تأشيرة رحيل إلى الداخل بقلم عمر الحويج
  • دولة قطر والخمر والإسلام السياسي بقلم عمر الحويج
  • كبسولة رأي : بعض يومياتي في مسار الثورة المستمرة (5) بقلم عمر الحويج
  • كبسولة رأي: بعض يومياتي في مسار الثورة المستمرة. ( 4 ) بقلم عمر الحويج
  • كبسولة رأي : بعض يومياتي في مسار الثورة المستمرة ( 3 ) بقلم عمر الحويج
  • في ذكرى انفصال جنوب السودان عن الارض الأم .. مهداة إلى : الوحدوي جون قرنق في عليائه .
  • كبسولة رأي : بعض يومياتي في مسار الثورة المستمرة ( 2 ) بقلم عمر الحويج
  • كبسولة رأي ( بعض يومياتي في مسار الثورة المستمرة ) بقلم عمر الحويج
  • وجدتها .. وجدتها : من أين آتى هؤلاء الناس ؟؟ بقلم عمر الحويج
  • قصة قصيرة ... بقلم عمر الحويج
  • قصة قصيرة. ( الدائرة ).. بقلم عمر الحويج. - ديسمبر 1965م
  • ومضات :- مهداة إلى شهداء فض الإعتصام في 29 رمضان 2019م بقلم عمر الحويج
  • قصة قصيرة : الزّجاجة بقلم عمر الحويج
  • ر سالة إلى الدكتور / الطيب زين العادين . في حياته / 12 فبراير 2019م بقلم عمر الحويج
  • إلى حبيبنا ومجايلنا وشاعرنا الكبير محمد المكي ابراهيم بقلم عمر الحويج
  • مطارات بقلم عمر الحويج
  • مرسلة من LG شذرات :- (من وصمات العار) بقلم عمر الحويج
  • ومضات من وحي مسار الثورة اليومي بقلم عمر الحويج

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/19/2021
  • البروف عبد الله التوم عبقريّ الأنثروبولوجي بين دارفور ودبلن
  • صلاح مناع : لم اعمل مستشار لمناوي شخصيا بل للحركة عضو لجنة إزالة التمكين :
  • مبادرة اساتذة جامعة الخرطوم
  • د. حمدوك يلتقي وفد مبادرة القوى المدنية بولاية البحر الأحمر
  • كاميرون : إذا انحاز حمدوك لجانب الجيش وحلّ الحكومة سيفقد السودان دعم واشنطن

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/19/2021
  • أكذوبة أنهم ثوار جاءت بهم اتفاقية جوبا
  • وزارة الداخلية تنفي وقوع مشادة كلامية بين وزيري الداخلية والمالية
  • الحرية والتغيير" تحشد لخميس "الطوفان"
  • فنانون يرفضون الإغراء بالمال للمشاركة في إعتصام القصر
  • «دعاة المدنية» يعدون مواكب «ردع» في الخرطوم والولايات الخميس
  • وفاة كولن باول .. وزير الخارجية الأسبق .. بمضاعفات كوفد-19
  • المحكمة ترفض إحالة منسوبي الأمن الشعبي إلى القضاء العسكري
  • ميثاق الدفاع عن الثورة السودانية
  • كتبت ولاء البوشي
  • مسائيةDW: اعتصامات تطالب بحكم الجيش في السودان..هل تصمد حكومة حمدوك؟
  • رساله الى أبناء السودان ….
  • لماذا يريدون خنق الحكومة الانتقالية - حوار مفتوح مع خالد عمر وزير شؤون مجلس الوزراء
  • طفل محبط بالرغم أن القلم مرفوع عنه
  • المواجهة
  • قحت ١ vs قحت٢ ، نقاط القوة والضعف
  • ما معنى وجدوى هذا القرار لمجلس الشيوخ الامريكي،،
  • انهم يعرضون السودان للبيع
  • شيروا يا جماعة ، البرهان بقى من اسماء الله الحسنى
  • هذه الأرض لنا بخط يوسف الدوش
  • لم يخافوا الله في أطفال الخلاوي، فكيف نستأمنهم على السودان؟ نبيل سليم
  • إعتصام القصر الفخيم ..حيثما تقع المصلحة يتم الالتقاء!
  • ماذا إذا لم يسلم البرهان؟

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/19/2021
  • مجلة إضافة النادي السوداني-مسقط إضافة حقيقية
  • الهرج والمرج بين أربعة طويلة وخمسة طويلة في السودان
  • عادل هلال:البهلوان ؟!..
  • حل الحكومة والبيان المرحلة الانتقالية قائمة على المحاصصة وليست مستقلة.
  • متلازمة إستوكهولم
  • ما بين نشل محفظة زوج عمدة باريس وانفصام الشخصية عند جبريل وأخرين!!!
  • لعناية القحاتة 2 :علي الناير
  • حميدتي:- هل تغسل الأموال ماضيه الملطخ بالدماء!
  • مليونية 21 إكتوبر .... ماذا تعني ؟ !
  • العمادي في ديارنا، يا مرحباً بدولة قطر
  • ها نحن ندفع ثمن إشراك لجنة أمن المخلوع في الحُكْم, و في اختيار نبيل أديب
  • جبريل ومناوي بمعاونة الفلول يسعيان لانفصال دارفور
  • حميدتى ..النهاية المأسوية...ام المجد العظيم
  • بلد المليون حسود وعنصري وشرير
  • مليونية21اكتوبر،زخم الشعارات المخطوطة وحضارية المواكب!!
  • تعويل القحاطة على أمريكا دليل إدانتهم
  • ذكرى مولد عظيم الأخلاق بقلم المحامي عمر زين*
  • كن على قدر عال من المسئوليه والشجاعه وأتخذ هذ القرار يا حمدوك
  • لماذا لا تستقيل أنت أولاً يا جبريل الكوز من حكومة حمدوك؟
  • خلص أمة ذليلة من مخالب الشيطان
  • نرجسية البرهان ستكون سبب لدمار السودان..!!
  • هيثم الفضل:باطل مُزركش بثوب الحق ..!
  • نورالدين مدني:سحر الإبدع والتحول الديمقراطي























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de