الوضع فى السودان أصبح موضع تسائل خطير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 05:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-18-2021, 10:53 PM

سليم عبد الرحمن دكين
<aسليم عبد الرحمن دكين
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 177

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الوضع فى السودان أصبح موضع تسائل خطير

    09:53 PM October, 18 2021

    سودانيز اون لاين
    سليم عبد الرحمن دكين-UK
    مكتبتى
    رابط مختصر




    بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين لندن
    ثورة التاسع عشر من ديسمبر المجيدة ليست كسائر الثورات الشعبية السابقة التى كانت تزيل النظام الحاكم وتاتى بنظام اخر مثله. ولكن ثورة التاسع عشر من ديسمبر المجيدة هذه المرة اندلعت من اجل استئصال جذور منهاج الحكم الذى كان سائدا\ً منذ الاستقلال بما فيهم الاسلاميين المجرمين الذين حكموا ثلاثون عاماً. كان الاستبداد والطغيان والعنصرية والجهوية والقبلية والحزبية والضيقة والاستهبال والبلطجة والفساد واغتصاب الرجال والنساء وتجارة الدين والظلم منهاجهم. ثورة التاسع عشر من ديسمبر المجيدة هى تجسيداً لأرادة شعب من اجل الوطنية والكرامة والعزاة والصفة الشرعية الدستورية والقانونية للبلاد. لان الذى يجرى فى شرق السودان هو لسان حال كل اهل مناطق الهامش فى جبال النوبة جنوب كردفان ودارفور والنيل الازراق. انها مظالم تاريخية تحتاج الى حلول جذرية. السودان ليس حزن بل جرحاً عميقاً ينذف تسبب فيه الطائفية والاسلاميين. فاما الان قد اصبح من الصعب جداً العودة بأهل الهامش الى المربع الاول. البجة فى شرق السودان ونظاراتهم لم تكن المرة الاولى التى يخرجوا فيها البجة ونظاراتهم على الظلم والتهميش, بل منذ الستينيات القرن الماضى حيث كان مؤتمر عام البجة ضمن الحركات السياسية التحررية المطلبية كاتحاد جبال النوبة وجبهة نهضة دارفور وشمال الفونج. فان الظلم والتهميش يعتبران التجلى الابرز فى قضية الجدل مع المركز والهامش منذ الاستقلال وهذه قضية التاريخ السياسى السودانى. فلذا فان الازمة السودانية جذورها قومى وليست اقليمى. اذاً يجب اخذ جدلية الواقع فى الاعتبار, عندما فشلت النخبة التى تسلمت زمام السلطة من بعد الاستعمار واجبروا اهل الهامش فى الجلوس فى المقاعد الخلفية للمجتمع, ولا يمكن لأهل الهامش جبال النوبة ودارفور والنيل الازراق وشرق السودان الشراب من ينابيع الصفوة الحاكمة فى الخرطوم ولا يمكنهم ايضا دخول مراكز القرار والسلطة. فلذلك لايمكن الاعتماد على الاحزاب او الاسلاميين كمسار تاريخى للمجتمع. البجة ليسوا لوحدهم يعانون الظلم والتهميش منذ الاستقلال الى الان. بل كل اهل الهامش. لان التهميش الاجتماعى شعور اهل الهامش بتفوق جماعة معينة عليهم وهذا يعتبر تغوض واجحاف ولا يمكن المضى معه فى سلام من بعد اليوم. الازمة السودانية ازمة تراكمية اللامساواة واللاعدالة اجتماعية. لانه بعد الاستقلال كثير من الأخطأ المتعمدة التى وقعت خلال هذه المسيرة التاريخية بقيت دون حلول. فلذلك حدثت فروقات سياسية واقتصادية واجتماعية وايضا مسائل لها جذور بالهوية. كان نتيجة للعقلية العنصرية والجهوية التى تدير هذا التنوع. لذلك لا احد يلوم نظارات البجة فى شرق السودان وايضا مناطق التهميش الاخرى.لابد من روؤية قومية لأدارة هذه المرحلة الحرجة. اذ انه خيار املته الضرورة بل الواقع السياسى الذى لا فرار منه. نلوم المؤسسة التقليدية التى فاوضت سلطات الحكم الثنائى والقوى السياسية التقليدية. الان نريد ان نقوص فى تفاصيل التجربة ونرى اين كانت الاخفاقات لكى يتم تصحيح هذا الامر من اجل ان يولد السودان الجديد الذى يرى كل سودانى نفسه فيه, بل دولة المواطنة المتساوية ودولة القانون وحقوق الرجل والمرأة. الان ازمة الشرق تتفاقم ومن الممكن جداً على نظارات البجة حمل السلاح اذا لم يتم حل هذه الازمة ولا احد يلومهم على ذلك بقدرما يلوم قوى الحرية التغيير او الحكومة الانتقالية بشقيها فى كل ما يحدث فى السودان من جوع ومرض وتفلتات امنية فى كل مكان. والان ازمة الشرق تعرفون لماذا؟ لان قوى الحرية والتغيير لم تضمن المجلس التشريعى والمحكمة الدستورية فى الوثيقة الدستورية انظروا اليوم ماذا ألت عليه البلاد اليوم لان غياب المجلس التشريعى الذى كان سينقذ الشعب من الجوع والمرض والفقر والبلاد كلها مما الت عليه للاسف لم يكن موجوداً. المجلس التشريعى هو المرجعية لحل المشاكل والقضايا الوطنية التى تهم المواطنين, وايضا ترحيل الاسلاميين الكلاب الضالة المطلوبين امام المحكمة الجنائية على راسهم الرئيس المخلوع عمر احمد حسن البشير ومن معه, وايضا حل الميليشيات لانها غير تابعة لوزارة الداخلية او وزارة الدفاع. وايضا اجبار شركات الجيش والامن بايداع الاموال التى بحوزتها الى الخزينة العامة بل مصادرتها اذا ما رفضوا تسليمها هذه أموال الشعب السودانى. و ايضا يمكن للمجلس التشريعى ضبط الاسواق السلعة وايضا للمجلس التشريعى القدرة على وضع الحكومة بشقيها العسكرى و المدنى امام مسؤولياتهم. وايضا فرض الامن وضبط والتفلتات الامنية المنتشرة اليوم فى مناطق السودان المختلفة. ولاننسى دور المحكمة الدستورية لها القدرة على محاكمة الاسلاميين المجرمين وكل سند النظام البائد. ولكن للاسف المجلس العسكرى هو الذى وقف امام قيام هذان المؤسستان حين رفض المجلس العسكرى تضمينها فى الوثيقة الدستورية . السودان جرحاً وحزن تسببوا فيه النخبة السياسية الحزبية التقليدية الطائفية التى تولت الحكم من بعد الاستعمار الثنائى المصرى والانكليزى 1956 لم تملك الأدوات والمنهجية فى أدارة التنوع, بل الفشل وحياكة المؤامرات الدسائس واشعال الحروب والفتن ضد الاخرين, وايضا النعرات العنصرية والقبلية والجهوية والتغرض كانت هى أدواتهم ومنهجيتهم فى أدارة التنوع وحكم البلاد طيلة هذه العقود من الزمن. ماذا بعد؟ ها هى البلاد برمتها على شفأ حفرة من النار والهاوية. ان البجة فى شرق السودان سيحملون السلاح من اجل أهدافهم ومصالحهم اذا تعذر الحل. سنرى ماذا ستاتى به الايام المقبلة. المرحلة المفصلية النهائية لتفكيك السودان الى دويلات ام ماذا ؟ للمقال بقية.
    أختصاصى فى حقوق الانسان والقانون الاوروبى
    18.10. 2021


    مواضيع سابقة كتبها سليم عبد الرحمن دكين فى سودانيز اون لاين
  • لا تجديد لنسخة حكم الاحزاب الطائفية والاسلاميين فى السودان بتاتاً !! ما بقيت الحياة بقلم الاستاذ.
  • حرية سلام وعدالة والعلمانية خيار الشعب بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • ثقافة الافلات من العقاب .. خرجت من رحم ثقافة التستر بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • محمد الفكى سيلمان عضو المجلس السيادى .. مجرم فى هيئة مسؤول بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • بيان ادانة وشجب بقلم :سليم عبد الرحمن دكين. رئيس المنظمة
  • ماذا يريدون عيال حسن الترابى؟ تجديد مشروعهم الاسلامى الشيطانى ام الوظائف والغنائم
  • عبد العزيز الحلو !! والمرحلة المفصلية الفاصلة فى تاريخ السودان الحديث. 3. بقلم:سليم عبد الرحمن دكين
  • عبد العزيز الحلو!! رجل المسؤوليات والتحديات ووطنى للنخاع. 1.2 بقلم:سليم عبد الرحمن دكين
  • عبد العزيز الحلو!! ليس عنصرياً وليس مهوساً دينياً وليس متطرف فكرياً بقلم:الاستاذ. سليم عبد الرحمن
  • سنداً ودعماً لمقال الاستاذ. حيدر احمد خيرالله. لامؤخذه- من هو العب- سادة بقلم الاستاذ. سليم عبد
  • الصادق المهدى وعمر البشير الرئيس المخلوع واحمد هارون وفضل الله برمة!! المسؤوليين عن الحروب ودمار ال
  • نداء الى السودانيين كافة .. من مشروع السودان الوطنى بقلم سليم عبد الرحمن دكين
  • لقاء البرهان ونتيايو!! كان يوم تاريخى بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين

  • والوضع الامنى الراهن فى السودان وتداعيات احداث بورتسودان بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • الحلو و حمدوك !!! و السودان الجديد وتحديات المرحلة المفصلية الثانية بقلم الاستاذ. سليم عبد ال
  • تحليل خطاب رئيس حزب الامة القومى!! الصادق المهدى بقلم الاستاذ سليم عبد الرحمن دكين
  • حمدوك.. أغلاق مكاتب حماس وحزب الله وارسال الرئيس المخلوع الى المحكمة الدولية .. الشرط الاساسى لرفع
  • رداً على مقال اخونا عبدالله ابراهيم .. ثوار الهامش العلمانية تعيشو انتو بقلم الاستاذ. سليم عبد ال
  • قراءة الواقع السياسى بعد سقوط نظام الانقاذ الاسلامى المجرم البائد بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن
  • لماذا هذه الكراهية بين النوبة وقبيلة البنى عامر !! من هم وراء ذلك بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن
  • السودان الجديد سيحرر العبيد من قيود واغلال الطائفية أعداء الوطن بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دك
  • القصاص ثم القصاص ثم القصاص مطلب الثورة الشعبية !!! قبل العدالة الاجتماعية بقلم الاستاذ. سليم عبد
  • قبيلة المجلس العسكرى الانتقالى !! متاريس امام بناء السودان الجديد بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن د
  • قراءة الواقع السودانى السياسى والاجتماعى الراهن بقلم الاستاذ سليم عبد الرحمن دكين
  • غياب الثقة بين المجلس العسكرى وقوى اعلان الحرية والتغيير !!! ام ماذا؟ بقلم الاستاذ. سليم عبد الر
  • نصرة الشريعة الاسلامية!!! ام نصرة المال بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • الاحزاب الطائفية السودانية قالت لم تشارك فى الحكومة الانتقالية بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • مبروك للشعب السودانى الابى الاستقلال الثانى بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • ماذا سيختاره الرئيس عمر البشير.. التنحى عن السلطة ام عدم الترشح للانتخابات القادمة 2020 بقلم سليم
  • سطوة السودان لن تخلد !! والظلم المهين على الاخرين لن يدوم بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • الشعب السودانى لم ولن ينتظر انتخابات 2020 !! الشعب حبال للقصاص بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • سقوط نظام الرئيس عمر البشير !! وقيام دولة القانون و المؤسسات والمواطنة بقلم الاستاذ. سليم عبد ا
  • !! حتى يستعيد الشعب كرامته ستستمر ثورة الشعب فى السودان بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • سيخاطب الرئيس عمر البشير الشعب السودانى !! سيكون الخطاب الاخير بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • سيخاطب الرئيس عمر البشير الشعب السودانى !! سيكون الخطاب الاخير بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • الصادق المهدى واحد من اكبر عناصر فشل السودان الى الان بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • هل حكومة معتز موسى الجديدة .. كضرورة فرضها الواقع بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • فرنسا السياحية !!! تحتضن المئات من السودانين اللاجئين الهاربين من جحيم الانقاذ بقلم الاستاذ. سليم
  • العَلمانية!! والاسلاميين فى السودان بقلم الاستاذ سليم عبد الرحمن دكين
  • قادة الحركات الدارفورية المسلحة!!! لا تسلموا سلاحكم وأرادتكم الى الصادق المهدى بقلم الاستاذ. سليم ع
  • أتفاقية الخرطوم حل أزمة الجنوب !!! ام مجرد توزيع الوظائف والغنائم بقلم سليم عبد الرحمن دكين
  • أعداء أطفال جبال النوبة جنوب كردفان !!! يبكون ياسر عرمان بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • رداً على مقال الطيب مصطفى .. سلفاكير وجامعة الدول العربية بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين
  • الصادق المهدى يدعو الى حوار وطنى شامل.. لأبعاد الرئيس عمر البشير بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكي
  • حق تقرير مصير جبال النوبة جنوب كردفان !!! ليست قضية مطلبية بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/18/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 18 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • ميثاق الدفاع عن الثورة السودانية

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/18/2021
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذة عائشة مختار محمد طه للرحاب العلية
  • حديث الدكتور مصطفى الجيلي في سمنار السلام والعدالة والديمقراطية
  • وزير الخارجية الأسبق كولن باول يتوفى من مضاعفات الكرونا
  • تجلي الخيانة في ابهى معانيها .. اردول حالة غريبة على المباديء ولكن..
  • المكان وتعزيز الانتماء عبر الأغنية السودانية (10)
  • محتجين (مسلحين)القصر يحيطون بمجلس الوزراء وهتاف الموت الموت ولا حمدوك
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الاثنين 18 اكتوبر
  • لطفي زكريا .. ما يدور في السودان فوضي!
  • منصة اعتصام القصر توجه المحتجين بغلق الطرقات في محيط رئاسة الوزراء.
  • يا بارينا بي نبينا الهادي يتلمّ الشتات والخير يعم الوادي
  • إلى من يصفوننا بالفلول .. جبريل: عندما نقاتل في الأحراش كنتم تتاجرون مع المؤتمر الوطني
  • زواج الوزراء بإذن من الرئيس .. مصر أمورها مرتبة
  • خطاب مفتوح ثاني للمؤسس حمدوك ومركزية قوى الحرية والتغيير ...
  • سلام جوبا ووو الخ؟؟؟
  • مني أركو مناوي: أنا موجود في الخرطوم لأنها تحتكر مال دارفور (فيديو)
  • خديجة بن كوز فى مقدمة اعداء الثورة السودانية
  • معنا المستقبل ، وبناء العالم الجديد !فضيلي جماع
  • لم تسقط بالمليشيات والدبابات هل تسقط بالطحنية والبطاطس؟
  • كل الوزراء وأعضاء مجلس السيادة من ولاية واحدة وهي ولاية شمال دارفور وهم
  • ما هو رأيكم في .. رأي القائد منى مناوي ..عن الأعتصام؟
  • بعد الموكب المخترق والإعتصام المضروب حركة العدل والمساوة علي شفا الهاوية - عراك في الإعتصام !
  • عبد العزيز عثمان سام

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/18/2021
  • خالدة ودالمدني:مأزق العسكر
  • أمل أحمد تبيدي:أين العقلاء؟
  • عجز الطالب والمطلوب حكومة كفاءات حجوة ام ضبيبينة!!!
  • عبد الوهاب، عبد البرهان، و السنبلاية..
  • الثورات لاتصنع بالمال...ولايقوم بها المرتزقة...والخونة للوطن
  • على قحت بشقيه العودة لمنصة الوطن والعسكر إلى ثكناته
  • مناوي - جبريل وترك - ارض النفاق
  • موفق السباعي:كيفَ نَحْتَفي بمَولدِ الهُدى؟
  • أزمة الشرق بين سندان العسكر ومطرقة المدنيين
  • عار على الجُندِيَّة أن تباري رتب الخلا
  • الطيب الزين:حكايتنا مع الانتهازيين.!
  • انسحابات وفضح الانتحال والاعتصام الفضل!!!
  • سندعم د. حمدوك.. لكن..!!:كمال الهِدي
  • دكتاتورية قحط: نهاية النهاية:د.أمل الكردفاني
  • فتيانُ التلالِ عصاباتٌ محترفةٌ وجماعاتٌ منظمةٌ
  • صحيفة الجريدة, مالها امتنعتْ فجأة عن نشْر مقالاتي!!
  • البرهان لا سلطة له و لا يملك لنفسه نفعا و لا ضرا, فأيّ بيان تطلبون؟
  • التحول الديمقراطي وآجال التغيير امتحان القانون النجاح والفشل مهددات المرحلة الانتقالية
  • موكب 21 اكتوبر موكب لا يقبل القسمة علي 2
  • الديسمبريون، وصراع شركاء الدم ( أربعة طويلة وتسعة طويلة)
  • الأمي المنافق مني اركو مناوي- قال هذا الشعب تحترق آماله وتتلاشى قال!!..
  • مَسِيرة 16 أكتوبر أخرجت الفلول من جحُورِهم، ومَسِيرة 21 أكتوبر لتصحِّيحَ مَسَار الثورَة
  • هيثم الفضل:هيهات لن يكون ..!
  • المخطط الاسرائيلي لتهويد القدس سرقة وتزوير للتاريخ
  • فصل الرخاء والتقدم للشعب ومقاومة إيران!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de