موفق السباعي:كيفَ نَحْتَفي بمَولدِ الهُدى؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 10:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-18-2021, 01:14 PM

موفق السباعي
<aموفق السباعي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
موفق السباعي:كيفَ نَحْتَفي بمَولدِ الهُدى؟

    12:14 PM October, 18 2021

    سودانيز اون لاين
    موفق السباعي-الامارات
    مكتبتى
    رابط مختصر




    الاحتفاءُ بمولد خير خلق الله كلهم، وخير من طلعت عليه الشمس، وغربت.. والفرحُ، والسرورُ، والابتهاجُ، بمولد من أضاء بطلعته السنية، آفاق الأكوان، وعم نوره أجواز الفضاء، وبدد بشعاعه دياجير الظلم، والظلام، والجهل، والاستعباد.. لهو من علامات الإيمان بالواحد الديان، وبرسوله المصطفى المختار.

    ولكن كيف يكون هذا الاحتفاء، والابتهاج، ومتى؟

    أيكون كما أمر به ذلك الدَّعِيُ العبيديُ المعزُ لدين العبيديين الكافرُ، المارقُ، الآبقُ، وكما حدده هو حسب هواه في الثاني عشر من ربيع الأول، من كل عام مرة، وكما يسير عليه عامةُ المسلمين الجهلة، ومشايخُهم، وعلماؤهم، الأكثر جهالة، وضلالة منهم؟!

    نحن الذين نفرحُ، ونطربُ، ونبتهجُ، ونُسَرُ بمولد سيد الأنام محمد صلى الله عليه وسلم.

    وكيف لا نفرحُ بمولده، وهو الذي أرسله الله لنا رحمة كما قال: (وما أرْسَلناك إلا رَحْمَةً للعالمينَ)؟!

    وكيف لا نبتهجُ بمولده، وهو الذي كان الهادي للبشرية جمعاء، لإخراجها من الظلمات إلى النور؟!

    وكيف لا نطربُ بمولده، الذي لولاه، لما كنا مسلمين، ولبقينا أبد الدهر نعبدُ الأوثانَ، والأصنامَ، ونهيمُ في وثن على وثن، ونعيش كالأنعام، لا نعرف رباً، ولا ديناً، كما قال شوقي:

    أتيتَ والناسُ فوضى ، لا تمرُ بهم ......... إلا على صنمٍ ، قد هام في صنمِ

    والخــلقُ يَفْتِــك أَقـواهم بـأَضعفِهم ........ كــاللَّيث بـالبَهْم، أَو كـالحوتِ بـالبَلَمِ

    وكيف لا نُسر بمولد الحق، والدين، والأخلاق، والمجد، والعلم؟!

    وكيف لا نُغردُ، وننشدُ، وننتشي بمولد الإنسان الحر، الكريم، العزيز، التقي؟!

    فنحن الذين نحتفي بسيد الأنام، ونعيشُ سيرته العطرة في كل آنٍ وحينٍ، ولا يغيبُ ذكرُه عن ألستنا، في أي لحظة من ليل أو نهار، ونمشي على طريقته تطبيقاً، وعملاً، آناء الليل وأطراف النهار، وليس في السنة مرة، كما يفعل الجاهلون، وأتباعُ العبيدين، وصبيانُ الصوفيين المنحرفين.

    ونحن الذين نشدو شدو البلابل في أكنانها، ونترنمُ ترنم الطيور الوالهة العاشقة، طرباً، وفرحاً، وسروراً، بمولد أحمد خير البرية صلى الله عليه وسلم، في كل وقتٍ، وفي كل حينٍ..

    نصحو على ذكره، وننامُ على ذكره، والصلاة عليه، طوال أيام السنة، وليس في يوم الثاني عشر من ربيع الأول فقط ، والذي زعموا زوراً وبهتاناً، أنه فيه وُلد.. وما وُلد فيه يقيناً، ولا حقاً، ولا صدقاً.. ولكنه ماتَ فيه يقيناً، وحزن عليه الصحابة حزناً شديداَ.

    ونحن الذين، تصدح أصواتنا بكلام التقى، والعفاف، والهدى في كل آنٍ وحينٍ، من ليلٍ أو نهارٍ:

    وُلدَ الهدى .. فالكائناتُ ضياءُ ....... وفمُ الزمانِ تَبسمٌ وثناءُ

    ولا نغني غناء المهرجين، والراقصين، والمتمايلين، والمترنحين، والمعربدين كعربدة المولوية، والصوفية الضالين، المضلين.

    وإذ نحن نفرحُ، ونغتبطُ ، بمولد خير الأنام صلى الله عليه وسلم... نمقتُ، ونكرهُ، ونبغضُ، من يفتري على الله، وعلى رسوله، الكذبَ جهاراً، وعياناً.. بأن يحدد زوراً، وبهتاناً، يوم الثاني عشر من ربيع الأول هو يوم مولده.

    ويعمل على إقامة المهرجانات، والاحتفالات، وإنشاء السرادقات، ونصب الخيام، ونشر الموائد، وتوزيع الطعام على من لا يستحق الطعام، وكأنها احتفالات أعراس، مع الدبكة، والرقص، والغناء.. زاعمين أنهم فرحون، ومسرورون بمولد الهادي صلى الله عليه وسلم.

    كذبوا، وخسئوا، وانتكسوا، وضلوا، وأضلوا.. ما هكذا يكون الفرح بمولده! وما هكذا فعله صاحب المولد في حياته، ولا صحابته من بعده، ولا التابعون، ولا تابعيهم حتى عام 359 هج.

    ما كان أحد من المسلمين في الشرق ولا في الغرب، يعرف هذه المهازل، والسخريات، والسفسفطات، والترهات، والبدع التي ما أنزل الله بها من سلطان.

    الدينُ يمقتُ، ويكرهُ، ويُشَنِّعُ، ويستنكرُ على من يُسمون أنفسهم بعلماء الأمة، الذين غرهم بالله الغرور، فينعِقون بما لا يسمعون، إلا دعاءً ونداءً، صمٌ، بكمٌ، عميٌ، فهم لا يعقلون، والذين ساروا وراء ذلك الدَّعِي الخبيث، الزنديق، الكافر، معز دين العبيدين، الذي هو أول من حدد ذلك التاريخ المكذوب على الله، وعلى رسوله، بأنه يوم الميلاد، بعدما استولى على مصر، والشام، والحجاز في عام 359 هج، وأقام دولة الكفر، والشرك، ولعن الصحابة، وأمهات المؤمنين على المنابر، وإجبار المسلمين جميعاً على فعل ذلك.

    ومن ثَمَّ أمر المسلمين، ودعاهم للاحتفال بالمولد، وبغيره من الأعياد التي أحدثها بالطريقة الجاهلية التي يريدها، ليُلهيهم، ويُخدرهم، ويُشغلهم عن جرائمه الشنيعة، وتحطيمه لدين الإسلام، وسفك دماء المسلمين المعترضين عليه.

    ألا يعلم – يا ترى - أصحاب العمائم واللحى، حقيقة ذلك الدَّعِي العبيدي الزنديق؟ إنهم بالتأكيد يعلمون حقيقته.

    فكيف إذن اتبعوه، ولا يزالون يتبعونه في هذه الأكذوبة، والخرافة، بمولد النبي صلى الله عليه وسلم في الثاني عشر من ربيع الأول؟!

    أليس من أبجديات الدين، هو اتباع ما جاء من عند الله، ومن عند رسوله؟!

    طالما أن الله وحده فقط ، هو الذي يعلم يوم مولد رسوله صلى الله عليه وسلم، وطالما أنه لم يُبَلِّغ رسوله، ولا صحابته، بتاريخ محدد لذلك اليوم ، سوى إخباره، بأنه وُلد يوم الإثنين، فكان صلى الله عليه وسلم، يشكر ربه بصيامه من كل أسبوع فقط ، ولم يأمرهم بالاحتفال به على الإطلاق.

    وبقوا على ذلك 359 سنة دون أن يُحدثوا أي أمر في دين الله، مما يعني ذلك، أن إخفاء تاريخ مولده، كان له حكمة جليلة، وعظيمة لا ينبغي لأي مخلوق كان، أن يخترق ذلك الغيب.

    ومن يفعل ذلك، فهو معتدٍ أثيمِ، عتلٍ زنيمٍ.. يريد أن يُبدل دين الله، وأن يُحدث فيه تخريباً، وإفساداً، وتقويضاً لدعائمه، وتمزيقاً، وتفتيتاً، وإلهاءً لهم عن عظائم الأمور، وشغلهم بسفاسفها، وتوافهها.

    ولرب قائل يقول: ولكن المشايخَ ومريديهم، يستغلون هذه المناسبة العظيمة، في جمع العامة على الحديث عن سيرة صاحب المولد، وحثهم على الاقتداء به، والسير على طريقته.

    هذا الكلام جميل! ولكن لِمَ يكون في هذا اليوم بالتحديد، حسبما حدده ذلك الدَّعِيُ البَغيُ الأثيمُ؟! لِمَ لا يكون الحديث عنه، طوال أيام السنة؟! ولِمَ لا يحملون الناس يومياً على التمثل بأخلاقه، وشمائله، وحياته، بشكل عملي، بحيث يكونوا محمداً، يمشي على الأرض؟!

    ثم إنَّ جمعَهم في هذا اليوم، لهو تصديقٌ لهذا الكذوب، المارق، الذميم، واعتمادٌ، وتأييدٌ، وموافقةٌ على افترائه على الله، بأنه ولد في ذلك اليوم.

    والحقيقة! أنه لم يولد في ذلك اليوم. فما ينبغي لطلاب العلم، والحق، أن يتبعوه، ويسايروه في أكذوبته الشنيعة، الفاجرة.

    ولرب قائل يقول: ومن أنتم يا هؤلاء؟

    نقول: بكل وضوح، وبلا غرور، ولا استكبار، ولا استعلاء، ولا تكبر، ولا غطرسة، ولا تعالٍ على أحد من العباد.

    نحن ضميرُ الأمة النابض.. نحن المجدُ؛ والإباءُ؛ والشَممُ.. نحن الشُموخُ؛ والسُؤددُ؛ والحقُ.. نحن بابُ الحرية الحمراء؛ بكل يد مضرجة يدق.. نحن الأباةُ؛ والكُماةُ؛ والأُسْدُ (ضم الهمزة وتسكين السين) في عرينها، تزأرُ، وتزمجرُ، وتتأهبُ، وتتوثبُ، للانقضاض على الطغاة، والمستبدين.

    ونحن أصحابُ الفكر السليم؛ والفهم الصحيح لدين الله، دون زيادةٍ ولا نقصانٍ، والذي يسري في روح شباب الأمة، الذين تربوا، ونشأوا، وترعرعوا على الظلال، وأخواته.

    ونحن الذين إذا ذُكر اللهُ، وَجِلتْ قلوبُنا؛ وإذا تُليت علينا آياتُه؛ زادتنا إيماناً؛ وتسليماً، وتقىً؛ ويقيناً، وإذا ذُكرَ اسمُ الرسولِ صلى الله عليه وسلم، صلينا عليه، كما أمرنا ربنا، ثم حملنا لواء الجهاد – وليس لواء الرقص والغناء والإنشاد، كما يفعل أتباع العبيديين، وأتباع الصوفيين المبتدعين، الضالين، المضلين – وانطلقنا ركضاً إلى الهيجا، لنفتك بالأعداء فتكاً، ونمزقهم شر ممزق.

    ونحن الذين تتخضب نحورنا بدمائنا، في ساحات الوغى.. بينما غيرنا! تتخضب خدودهم بدموعهم، وهم عاكفون على كتبهم في صومعتهم، كسالى، وخاملون، ومستكينون للطواغيت، والجبابرة.

    ونحن الذين تعرفنا الخيلُ؛ والليلُ؛ والبيداءُ؛ والسيفُ؛ والرمحُ؛ والقرطاسُ؛ والقلمُ؛ وتعرفنا بطحاءُ القدس، والرملة، ودير ياسين، وأخواتها.

    ونحن الذين سرت دماؤنا الزكية، من أجسادنا الطاهرة النقية، تُروي تراب فلسطين، وحماة، وحمص، وجسر الشغور، وسواها لينبت زهرُ الحرية الفواح، وأقحوانُ العدل والحق، وينمو دَوْحُ السلام والأمان، فيستظل بظلاله الوارفة، البؤساء والفقراء والمستضعفون.

    ونحن الذين لا نهابُ الموتَ؛ ولا نخافُ العدا.. وإذا لقيناهم، أثخناهم الجراح، وضربنا أعناقهم ورقابهم ضرباً يفصل أجسادهم عن رؤوسهم، ويمزقهم تمزيقاً، ويفتتهم تفتيتاً، ويجندلهم جندلةً، ويصرعهم صرعاً، فلا يُبقي منهم أحداً، ولا أثراً.

    فهل عرفتم يا هؤلاء السائلين من نحن؟

    11 ربيع الأول 1443

    18 تشرين الأول 2021

    موفق السباعي



    مواضيع سابقة كتبها حسن ابوزينب عمر فى سودانيز اون لاين
  • ازمة الشرق وحديث الافك بقلم:حسن ابوزينب عمر
  • انهيار القلد ومستقبل السلام في شرق السودان ؟ بقلم :حسن ابوزينب عمر
  • من وراء الرمال المتحركة في الشرق ؟ بقلم:حسن أبوزينب عمر
  • هل تعيد ولاية البحر الأحمر الحرب الباردة إلى العالم ؟ ترجمة وتحليل : حسن ابوزينب عمر
  • بارونات المياه في بورتسودان ..من هنا تبدأ الأزمة ! بقلم :حسن ابوزينب عمر
  • وجوه من مدينة جار عليها الزمان ! بقلم: حسن أبوزينب عمر
  • ايلا ..مأ أشبه الليلة بالبارحة ! بقلم :حسن ابوزينب عمر
  • مآلات رفض الكباشي للمثول أمام القانون بقلم : حسن ابوزينب عمر
  • التطبيع ومنطق الطائرة المنكوبة بقلم : حسن ابوزينب عمر
  • هدوء الشرق استعادة وعي أم استراحة محارب ؟ بقلم :حسن ابوزينب عمر




عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/17/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 اكتوبر 2021 للفنان ود أبـو بعنوان آل دقلو وشراء الذمم بمال الدم .. !!!!!
  • نادي السينيورز في لندن يعاود نشاطه بعد غيبة طويلة
  • الغرفة التجارية الأمريكية السودانية تشارك في مؤتمر الطاقة العالمي ديسمبر المقبل بأمريكا

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/17/2021
  • معنا المستقبل ، وبناء العالم الجديد !فضيلي جماع
  • لم تسقط بالمليشيات والدبابات هل تسقط بالطحنية والبطاطس؟
  • كل الوزراء وأعضاء مجلس السيادة من ولاية واحدة وهي ولاية شمال دارفور وهم
  • ما هو رأيكم في .. رأي القائد منى مناوي ..عن الأعتصام؟
  • بعد الموكب المخترق والإعتصام المضروب حركة العدل والمساوة علي شفا الهاوية - عراك في الإعتصام !
  • عبد العزيز عثمان سام
  • لماذا تطلب "قطر" الديمقراطية لشعوب الشرق الأوسط، وتحرم منها "القطريين"؟
  • الموانىء رحلة البحث عن بدائل
  • استقيل يا جبريل طالما تطالب بحل الحكومة.
  • سياسة الخرفان ..
  • كتب عبد العال السيد عن خطاب حسن احمد
  • الموت
  • الحل فى الحل ياحمدوك
  • فلول اتحاد عمال المخلوع تشارك في اعتصام عبدالوهاب بالقصر
  • جريدة لندنية: شبح الفوضى يطل على السودان..
  • سقوط تحالف جبريل ومناوي يوسف السندي
  • مني اركو مناوي ، جبريل ابراهيم و التوم هجو يستخدمون اطفال الخلاوي في المظاهرات
  • حزب البحث السوداني يقرر عدم المشاركة في اعتصام القصر
  • لقمان تجشم أعباء الحكومة وحاور ترك بالنيابة عنها
  • مليونية ٢١ أكتوبر احتمالات النجاح والفشل وهل ستجابه بمتاريس العسكر.
  • مشاهد وتوقعات لاعتصام حميدتي والبرهان
  • حاضِنة (فرتَاق الصفوف)..! بقلم عبدالله الشيخ
  • طحنية التوم هجو التي شحدها من قفه واكل ربعها وجاء بهذا الفتات للبسطاء
  • * السودان: وبهدوء، المشهد الآن هو ...؟
  • وزير المالية: على حمدوك اغتنام الفرصة وحل الحكومة
  • ***** يسرقون أموال الشعب و يصرفونه ببذخ ضده *****
  • الحقيقة يا عمروف ؟!
  • الدكتور محمد ابراهيم الشوش في ذمة الله له الرحمة
  • يجب أن يحتفظ رئيس الوزراء بمنصب القائد الأعلى للجيش ـ ده شرط الشراكة
  • لماذا يريدون خنق الحكومة الانتقالية؟ - حوار مفتوح م. خالد عمر وزير شؤون مجلس الوزراء
  • خبائث العسكر ضدنا#
  • نقولها وبالصوت العالي نحن لا نخاف الموت ولن نرضخ لهؤلاء
  • صدر بيان اليوم من أبناء وقبائل درافور في السودان والمهجر
  • عناوين الصحف السودانية الصادرة اليوم الأحد ١٧ أكتوبر ٢٠٢١م
  • تحالف عنصري جديد ولد بسرية وصمت
  • علي جبريل ومناوي الاستقالة فورا
  • مليونية 21اكتوبر -كن معنا من أجل احقاق الحق والقصاص من القتلة
  • خطاب أخي في الغربة وفي الشعر
  • وداع هاشم الحسن لخطاب حسن أحمد
  • وجدي صالح :وحدهم المتهافتين على السلطة والكراسي من تخيفهم الشوارع .
  • الحركات المسلحة ، هل كانت فذلكة كيزانية؟
  • نعى اليم الزميل الشاعر خطاب حسن احمد فى رحمه الله
  • رحيل الشاعر وزميل البورد خطاب حسن احمد له الرحمة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/17/2021
  • صحيفة الجريدة, مالها امتنعتْ فجأة عن نشْر مقالاتي!!
  • البرهان لا سلطة له و لا يملك لنفسه نفعا و لا ضرا, فأيّ بيان تطلبون؟
  • التحول الديمقراطي وآجال التغيير امتحان القانون النجاح والفشل مهددات المرحلة الانتقالية
  • موكب 21 اكتوبر موكب لا يقبل القسمة علي 2
  • الديسمبريون، وصراع شركاء الدم ( أربعة طويلة وتسعة طويلة)
  • الأمي المنافق مني اركو مناوي- قال هذا الشعب تحترق آماله وتتلاشى قال!!..
  • مَسِيرة 16 أكتوبر أخرجت الفلول من جحُورِهم، ومَسِيرة 21 أكتوبر لتصحِّيحَ مَسَار الثورَة
  • هيثم الفضل:هيهات لن يكون ..!
  • المخطط الاسرائيلي لتهويد القدس سرقة وتزوير للتاريخ
  • فصل الرخاء والتقدم للشعب ومقاومة إيران!
  • عسكر فى معسكر اعتصام العسكر
  • 21 أكتوبر لاسترداد الثورة بقلم : تاج السر عثمان
  • دموع لقمان و حل قضية شرق السودان (2)
  • كانت الدعوة لخروج فلول النظام السابق من أجل مواكب.
  • محنة الوطن لا تحل بجوع البطون!
  • اعتصام الموز والخيام الفارغة والوجبات الجاهزة!!!
  • وصاية الجيش أم الأسر؟؟؟ بقلم:إسماعيل البشارى زين العابدين حسين
  • الحالة الوطنية الموازية ثنائية الرؤي والأهداف بقلم:مهيلم ابراهيم
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 17 اكتوبر 2021
  • الشرق ..... ايجاد الحلول بدلا عن العويل
  • اتفاق الشرق: صحبة مسلح:عبد الله علي إبراهيم
  • قلدوا صاح يا توم هجو:كمال الهِدي
  • سهيل احمد الارباب: حشود الثورة الما مكرية
  • موكب اللاجئين والغرباء وأطفال الخلاوي.
  • ياسر الفادني:ورفعناها ....بطاقة حمراء !
  • السودان اليوم ... ما قبل الإنفجار !
  • فيديو يصور فشل موكب وإعتصام اطفال الخلاوي امام القصر الجمهوري السبت 16 اكتوبر 2021؟
  • الفاتح جبرا:جبنة ماااافي؟
  • أمل أحمد تبيدي:حافة الهاوية
  • 21 إكتوبر بعيداً عن إنقسام قحت، و بلطجة النخب، و الاحزاب..
  • من سرقة المنصات الحزبية إلى سرقة المشيخيات و الإدارات الأهلية!!!
  • قوى الحرية والتغير الثانية ..بداية أفضل
  • قنبلة نووية على قطاع غزة د. فايز أبو شمالة
  • لما الانصياع والرضوخ لصوت العقل بعد خراب مالطـــا ؟؟ بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • موكب الفلول وأصحاب السبت
  • هيثم الفضل أدبيات الجدل السياسي ..!
  • السيد التوم هجو والسادة الموقعين علي الحرية والتغيير (2) تكلموا لنري موقعكم من مطالب الشعب
  • حديث شئون الساعة:محمد المبروك
  • أنقلاب سبتمبر المفبرك آخر حلقات اكمال الخناق على رقبه الثوره ولكن هيهات
  • نورالدين مدني:فضيحة المسيرة الانقلابية
  • جبريل ، مناوي و اردول صحيح الاختشوا ماتوا !!!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de