تداعيات خروج أمريكا من الملعب 2 أزمة الثقة بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 06:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-18-2017, 05:17 AM

سعيد محمد عدنان
<aسعيد محمد عدنان
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 226

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تداعيات خروج أمريكا من الملعب 2 أزمة الثقة بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا

    04:17 AM January, 18 2017

    سودانيز اون لاين
    سعيد محمد عدنان-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    الجمرة الخبيثة الثانية: هشاشة الشرعية الدولية
    العالم اليوم يرتجُّ بشدة من النيران التي تنطلق من صراع النظام العالمي، الحالي والمرتقب، في أمريكا وارتداداتها من قوى العالم الكبرى والصغرى، والتي هزّت المنظومة الدولية برمتها
    إن "الانتفاضة" التي فجّرها الرئيس ترامب، هي انتفاضة اليمين المتطرف الرافض للعولمة التي في ظلها بدأ ذوبان الحدود الدولية والنعرة العنصرية والمعتقدية، أيْ "الهوية"، في وقتٍ فيه الهوية لا زال بها بقية اقتران بالماضي من التأريخ الجغرافي والاجتماعي والديني، خاصةً وسط المجتمعات التي لم تنهل من الفلسفة والعلم كثيراً.
    وانتفاضةٌ مثل تلك بالنسبة للعالم تبقى بعيدة الأثر، لكونها من موقع أقوى منبر في العالم وأكثره تعقيداً، ولا يمكن إدارتها إلا من منظومةٍ قويةٍ متمكنة، مثلاً بالنسبة الهائلة من المواطنين الذين أتوا به للسلطة، ولكن لا أسنان لها بعد، ولابد من أسنان قوية تعضدهم، وتلك هي أسنان روسيا بتفوقها التقني الرقمي والتحكمي في استعدادها بالمعلومات اللازمة للانغراس في صميم القرار الأمريكي (كما وتشديد قبضتها على اللاعبين في ملعب السياسة الدولية الأمريكية)
    وتحتاج الانتفاضة لتوقيت مناسب، وهذا هو الوقت المناسب، إذ تجد النظام العالمي يعاني من الفشل في كل المناحي، من انحرافات الدول القوية وتقاعس الشعوب التي جاء ليناصرها.
    فبعد ثلاثة أيام، سيتم تنصيب الرئيس المنتخب ترامب رئيساً لأقوى دولة في العالم بكامل سلطات المنصب، ومعه فترة سماح مائة يوم خالية من المحاسبة أو الاعتراض. وسيكون راكباً سيارة الرئيس بوتن الذي يكون قائداً لها ويكون ترامب على مقعد الراكب، تكليفه هو الملاحة:
    خريطة العالم في ذاك الآن هي كالآتي:
    الصين- سياسياً: تحمل له ضغينة في اتصاله برئيسة تايوان ويكون ذلك بمثابة اعتراف بها كدولة لا تتبع للصين
    تجارياً: مناصبة عدائية في قرار ترامب بوضع تعريفة كبرى قد تبلغ 45% بحجة أن تحوّل الصين تصنيع بضائع أمريكا في أمريكا وقطعاً ستقابلها الصين بالمثل، خطيرة على كلا الطرفين
    استراتيجياً: الخطر المستجد في اتفاقية شراكة الدول المطلة على الهادي، محاصرةً باليابان بعد تسليحها شرقاً، وبروسيا غرباً، في وقتٍ تلتهب فيه خلافات بحر الجنوب الصيني من وضع الصين يدها عليه قسراً
    أوروبا- سياسياً: ضعفت بخروج بريطانيا منها وتباشير خروج دول أخرى منها مع انتعاش اليمين المتطرف مما يجعلها شبيهة بالموديل المحبب لترامب، وروسيا بالطبع، لأن انشغال أوروبا المتنامي يمينياً بالهوية يقرّبها أكثر من روسيا الأوروبية
    تجارياً: تفضيله في التجارة للدولة البريطانية حسب تعهده لمايكل قوف البريطاني، ووضعه لأوروبا في ذيل قائمة المفضلين بتعريفة 35%، والاعتداد بمطلب صناعة احتياجات أمريكا من السيارات داخل أمريكا نفسها، أثار السخط في أوروبا
    استراتيجياً: طلاق أمريكا لحلف الأطلنطي وحرمان ترامب له من المساهمة المالية والعسكرية، كما مناداته بفشل الاتحاد الأوروبي وتفضيله لفضّه، مسبباً غضباً وعداءاً في أوروبا قد يخلق فيها صراعاً قومياً مع نمو اليمين المتطرف تنتفع منه إدارته وروسيا سياسياً
    إسرائيل- سياسياً: رغم وعده بأن يجعل القدس عاصمةً لإسرائيل وسكوته عن بناء المستعمرات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إلا أن ترامب يبدو أنه أقل حماساً لإسرائيل مما يدافع به زوج ابنته جارد كوشنر اليهودي عنه في اتهامه برفض الصهيونية والعولمة. فإسرائيل لم تكن مقرّبة إلى أمريكا بل العكس تماماً كان اليهود مضطهدين، ولكن الأمر تغير في رئاسة ترومان عام 1948 لرعاية مصالح أمريكا في الشرق الأوسط. وبرجوع أمريكا إلى الانعزالية كما يبدو التفضيل لدى ترامب، فإن إسرائيل لن يكون لها دور ذو فائدة لأمريكا، إذ أن أمريكا يهمها فقط دحر التطرف الديني الذي تؤيده غالبية مؤيديه اليمينيين وكل الانجيليين وعدة من الكنائس المتعصبة، والذي ستقوم به روسيا واليمين الناهض في أوروبا بعد رضاء الجبهة الداخلية لإدارة ترامب
    استراتيجياً: سياسة الشرق الأوسط سيكون الاتحاد السوفيتي قائماً عليها في حال انعزال أمريكا من الملعب، وسيكون المقوَد في يد بوتين وحليفه الأسد، وإسرائيل لن تفيد في ذلك بل ربما تكون الخلل الوحيد هناك ما لم تغير سياستها التعسفية وتحديد موقفها من النظام العالمي القائم وقرارات الأمم المتحدة التي رفضت الانصياع لها، وإلا فإن حجتها بمنحها وطن هناك والتي نالتها عن طريق النظام العالمي ستكون باطلة ولا أسنان لها. ضف إلى ذلك توسع العداء على حكمها الديني بينما قامت أوروبا المسيحية بالتنازل عن حكمها الديني ولن تقبل إسرائيل بحكمها الديني في خاصرة أوروبا الجديدة
    ايران- سياسياً: لم يُبدِ ترامب اهتماماً لسياسة أوباما في مهادنة إيران رغم أن حزبه ضد ذلك، فتهديد إيران لإسرائيل ليس محسوساً، إلا بنداء إسرائيل بذلك خوفاً من اقتناء إيران القنبلة الذرية، وليس لتهديد إسرائيل حسب المعقولية السياسية، بل لمعادلة بقاء تفوق إسرائيل على قوى الشرق الأوسط بالسلاح النووي. كما وحجة الجمهوريين بحظر السلاح النووي قد تم خرقه من أول وهلة بسماح ترامب لليابان بالسلاح النووي لدعم سياسته الانعزالية أو لتشكيل العالم الجديد في حال عدم انعزاليته
    الدكتاتوريات (بما فيها السودان)- سياسياً: تلك الدول توضع وضع أصحاب السلع، يُمنحون قدر ما يقدمون، فقط لن تُكلّف بدور في السياسة الدولية تدفع أمريكا ثمنه في حالة انعزالية أمريكا، وستكون مصلحة أمريكا حينها هي ما يتوافق مع حليفها روسيا والتي ستدير النظام العالمي، ولن ينسى بوتين الدم الذي بيد الاخوان في قتل الشيوعيين وتحطيم حزبهم، ومعاداة الإسلاميين لروسيا. ومن ناحية السياسة، فهي لا دور لها لأنها لا زالت في عهد العبودية، فقط تحت نظام متجدد بالسطو والاستعباد بمراسيم السارقين والتي يسمونها دستوراً
    تجارياً: قد يستفيد ترامب من بعض تلك الدول (من دون تدخل في فساد ساستها) لاستثمار أعماله الكبرى فيها تحت إدارة أسرته ولن يتردد في استباحة العمالة الرخيصة (العبودية المقنعة) أو اقتطاع أراضي منها ليمتلكها مادامت تلك الدول لا يهمها النظام العالمي الذي كان يمنع استغلالها ويحمي حدودها، حيث لا إيمان لها بوطن، وحيث لا تمثل شعوبها وعدم تورّعها من تهجير تلك الشعوب، وتمثل فقط عصابات تقوم الما فيا العالمية بإدارتها بالوكالة، وقد صرّح الرئيس ترامب قبلاً بذلك في انديانا بولس، كذلك في هجومه على جنوب إفريقيا الذي عمم فيه بأن شعوب إفريقيا في عبودية مقنعة تحت عصابات فاسدة
    استراتيجياً: ليس لتلك الدول استراتيجية خلاف التجارية، والتي لا تهم أمريكا التي قررت الانقفال على نفسها
    الدول الإسلامية- سياسياً: يبدو أنه ستعيد أمريكا في تقييمها للدولة الإسلامية في تهديد سلامتها بالإرهاب، حسب ابعادها السياسة من الدين، ولو أن عقودها الاجتماعية وهي السياسة، لا تشترط ديناً ولا عقيدةً للتعامل من خلالها
    تجارياً: سيكون ذلك كما يبدو من تصريحات تيم ترامب التشخيص الأساسي والصارم للتعامل والتداخل مع تلك الدولة أو تلك المجتمعات أو حظره.
    الدولة الأمريكية:
    كل ذلك هو ما تشير سياسات ترامب في خياره الانعزالية الأمريكية الذي هو الخيار الأول فيما يبدو، والذي يعتمد على مدى تأثر الجمهوريين بخيار الغالبية البيضاء التي أفضت بخيارها في انتخاب ترامب، لخبز مبادئ جديدة توحد الجبهة الداخلية، خاصة وأن لهم تجارب سابقة في الانعزالية، ولقناعتهم بتدهور السلم العالمي بسبب تعثّر النظام العالمي الحالي، وعدم جدوى معاداة روسيا في حال الانعزال
    وقد بعثت تلك الارتجاجات تداعياتٍ عنيفة على العالم من اليوم الأول جراء نكوصٍ معلن من الرئيس الأمريكي الجديد ترامب، ومن جرّاء تراجع العزم الأممي في النظام العالمي الحالي مبعثُه أزمة الثقة، الجمرة الخبيثة الثانية التي بدأ لها ضرامٌ في هيكل النظام العالمي اليوم.
    وبما أن الأخير تأسس من أجل بسط السلام بشرعية شاملة لوقف أسباب الحروب ارتكازاً على الأرضية المشتركة من الفكر البشري في القيم الإنسانية للحد من العدوان التوسعي والاضطهاد العرقي والديني، على أرضية مشتركة من تجارب المتقارعين من موروثهم من الحِكَم والمبادئ في أديانهم وحضاراتهم، إلا أنه التحف معه جمراتٍ لا زالت حية من الأحقاد التي لم تطِب ومن عدم الأمان الملازم للإنسان "خلق الإنسان هلوعا ** إذا مسه الشر جزوعا" الآية، تتطلّب عنايةً دقيقة من إبداء صدق النوايا، مع عدالةٍ جادة وإدارةٍ حازمة وشفافية وحيادٍ بيِّن، حتى لا تثيرَ أزمة الثقة وتُعصّي علاجها.
    من أهم لبنات النظام العالمي بعد تأسيس مبادئه، هي الشرعية الجيوسياسية التي تبني وتؤمّن مجتمعاتٍ مدنية تتعايش وتتعامل في حوارٍ مسالم، وتشجيب لما حدث مع التسامح فيما مضى، بينما تتبع ذلك "توبة – بالطبع" عن تكرار أيٍّ مما سبق
    فتم حل الإمبراطوريات ووقف الاستعمار ووُضعت برامج لإنهائه بالانسحاب تدريجياً من الأراضي المحتلة.
    وتمت إعادة توطين القوميات التي تشردت عن طريق الامبراطوريات.
    ثم ترسيم الحدود الدولية وإنشاء المحكمة الدولية للتحكيم في النزاعات الجغرافية
    وتم تكوين محاكم عسكرية في نورن برج وفي طوكيو، وصارت لبنة للمحكمة الجنائية الدولية
    وأنشئت مؤسسات الأمم المتحدة لتأخذ بيد الشعوب المتضررة في النظام القديم
    وأُسست حقوق الإنسان في حرية العبادة والمساواة
    ولكن التحفت كلٍ من هذه الإنجازات معها جمراتٍ دفينة تجمّعت في جمرةٍ كبرى دفينة: أزمة الثقة
    هذا الأمر كان بالإمكان علاجه، لا أن تجاوزاتٍ في أرضية ارتكازه من التزاماتٍ بنبذ الأحقاد والأطماع وما تتبعه من أزمة عدم الأمان وأزمة الثقة غدت جمراتٍ حية في جسد النظام، وبتفاعلها مع بعضها ازدادت اتقاداً وباتت جمرةً خبيثة من عدم المصداقية، وقد بدأت تستشري لحدٍ بعيد قد يحتاج معه نظاماً جديداً، ولكن بدون فائدةٍ مالم يستوعب العالم أخطاءه بجدية وأمانة تامة.
    فالهمجية (البربرية) لا زالت راكدة ولم تحركها أيٌّ من الأديان السائدة، بل تدثّر كثيرٌ منها في الأديان قناعاً تخترق به دفاعات التحفظ في الرصيد الأخلاقي الهش بعد تعريته من أخلاقيات التحريفات الدينية في شهوة السلطة والتعالي العرقي
    أما لو تعثر ترامب في مشروعه (وهو أمرٌ ليس بالسهل لوجود روسيا بداخله)، فإن السيناريوهات كثرٌ وأهمها هو كيف انقاذ النظام العالمي الحالي وإحياؤه، وهل يمكن تأسيس أرضية مشتركة لنظام عالمي جديد؟
    وهل ستنجو أمريكا من حربٍ أهلية بعد فقدان الثقة داخلها بين قطاعات مجتمعها وهل سيسلم تراث الأجداد الذين رسموا لها دستورها ومسارها؟





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • حقيقة رفع العقوبات الأمريكية عن السودان
  • وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج تشيد بتجربة السودان في مجال الهجرة
  • ليالي سخريار في منتدى شروق بالقضارف
  • فتحي الضو يتحدث في ذكرى الأستاذ محمود محمد طه
  • الاتحاد الأوربي : تخفيف العقوبات على السودان خطوة هامة
  • بيان صحفي هل اعتقالاتُ شباب حزب التحرير هي أحد قرابين التقرُّب لأمريكا؟؟!!
  • الحركة الشعبية تلتقي بالمبعوثين الدوليين لمناقشة المقترح الأمريكي وتتمسك بموقفها
  • السلطات السودانية تسمح لقناة أم درمان الفضائية معاودة البث
  • المؤتمر الوطني: السودان لن يتنازل عن مبادئه خلال الأشهر الستة المقبلة
  • عبدالحميد موسى كاشا يحرك إجراءات جنائية ضد أشخاص
  • الملك محمد السادس يزور جنوب السودان
  • البرلمان يُجيز قانون الدعم السريع حميدتي يأمل في إنشاء قوة جوية
  • الأمين السياسي لحزب المؤتمر الوطني: المُعارضة السودانية تحلم بتراجع ترامب عن رفع العُقُوبات
  • شيفرون تعود إلى السودان
  • السفارة الأمريكية بالخرطوم: سريان رفع العقوبات اليوم
  • قمة بين السودان وبلاروسيا وتوقيع اتفاقيات اليوم
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 يناير 2017 للفنان ودابو عن الإنقاذ .. رفع الحظر والفضائح ...!!
  • المركز السُّوداني لحقوق الإنسان؛ يُحَّي ذكرى بطل السلام الشهيد محمود محمد طه


اراء و مقالات

  • هات يا زمن .. جيب كل أحزانك تعال.. جيب المحن! بقلم أحمد الملك
  • جهاز الأمن و المخابرات و تبني سياسات جديدة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الأفارقة يلعبون ونحن نتفرج بقلم كمال الهِدي
  • سودانية 24 بقلم فيصل محمد صالح
  • بدأ العد التنازلي.. من اليوم! بقلم عثمان ميرغني
  • توجسات ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أفراح التطبيع..! بقلم عبد الله الشيخ
  • والآن نستطيع أن نقول بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • البصيرة أم حمد يا سعادة الوزيرة!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • زجاجة السمن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • مع المعلم الشهيد / محمود محمد طه في ذكراه.. بقلم حيدر احمد خير الله
  • يا فتَّاح يا عليم يا رزَّاق يا كريم .. !! بقلم هيثم الفضل
  • مفاوضات سرية بين ترامب والخرطوم وكلمة السر المساعدة في الحرب علي الارهاب بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • إخواتي المصريين،، نحترم القضاء ولكن لا تبالغوا في ضمان مصرية تيران وصنافير ..!!؟ بقلم د. عثمان الو
  • المحقق الصرخي .. يا دواعش الفكر كلامكم ومبناكم يخالف العقل و الخيال بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • دجل غير- سهير عبدالرحيم
  • بدات منذ ساعة أجتماعات باريس-صورة
  • سوق ليبيا .. البحث عن بديل- تحقيق
  • السودان أصبح شريكٱ مهمٱ لأميركا في مكافحة تنظيم الدولة اإلإسلامية
  • مغادرة د.امين مدني إلى القاهرة
  • محافظ بني سويف- يطمئن على مصابى حادث انقلاب الأتوبيس السودانى
  • الفريق طه .. صدق نبوءة شيخ الأمين!
  • بكري حسن صالح: (الرئيس بخير وصحة جيدة والزعلانيين القاعدين برا لازم يجو)
  • القائم بالأعمال الأمريكي: “ترامب” يمكن ان يلغي قرار رفع العقوبات
  • إستبيان! ما رأيك في تطبيق الشريعة الإسلامية في السودان؟
  • معتقل سياسي مربط بالجنازير في زنزانة ضيقة : ويتحدثون الحوار والحريات(صورة)
  • اغنية راب جديدة عن حادثة المترو
  • كيف تدافع عن خاتم الانبياء وانت لـــــص اسفيرى
  • الأستاذ محمود محمد طه: يحيون ذكراه في أيوا سيتي ٢١ يناير
  • يعملوبا شنو بعد دا!
  • رفع الحظر وجهة نظر تخص الاكاديمين والجامعات للحصول على مراجع العلمية من المواقع الاليكترونية
  • في عهد " البشير " بدا النساء في سياق سيارات الاجره فديو
  • اصابة اطفال الخلاوي بالكوليرا
  • سلامات .. الإعلامي الأستاذ/ كمال حامد خضع لجراحة بالمنظار للركبتين بالسعودية (صور)
  • منو العرفك بطه!
  • رفع العقوبات الأمريكية عن السودان ..مكاسب المواطن العادي
  • عاجل : الحركة الشعبية تلتقي بالمبعوثين الدوليين لمناقشة المقترح الأمريكي وتتمسك بموقفها
  • شمس سودانير ستشرق مرة اخرى ....
  • كلاب الجزارة
  • سيف الدولة حمدناالله : عن حصانة ديبلوماسى الميترو
  • ود البوش ود ابسن ود الطيب و ملامح من البادية
  • The Simple Act Of Thinking Can Accelerate The Growth Of Many Brain Tumors !!!
  • كارل ماركس يتحدث عن محمد (ص)..
  • الحُــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوتْ..
  • عشان نتأكد من رفع الحظر
  • لماذا يستعدي بعض الشيوعيون السواد الاعظم من السودانيين؟؟!!
  • السيرة النبوية !! للقمر الهاشمي !! محمد بن عبد الله عليه افضل الصلوات وأتم التسليم !!
  • ╬ 15 بوست ╬ الميتة ما بتسمع الصياح ثم ماذا بعد الصلب ؟؟
  • فلتكن مرجعيتنا قوانين المنبر ولوائحه
  • أناشيدٌ للرّفيقِ..)
  • حزب البشير : تجربة 20 عاماً من الحصار والمقاطعة في ظروف قاسية لم تغيرنا، ولن تغيرنا فترة ستة أشهر
  • ما بين فِعل عثمان محمد صالح ... ومفعول خج البُرمة
  • اها يا جماعه الحظر الامريكى اترفع البرفع حظر الحكومه على الموطن شنو
  • قالوا أحرقُوه بل اصلبوه بل انسفوا للريح ناجس عظمه وإهابه!
  • شروط امريكية تعجيزية لرفع العقوبات عن السودان
  • عبد المنعم (كشمبه)!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de