ونحدث الاسبوع الماضي عن رفع الحصار وان السعودية.. هناك > وامس الدولة تعلن هذا > ويومها نلمح الى هبوط الدولار > ويهبط > ونذكر بما نسوقه هنا قبل شهر وقبل اسبوع عن مخابر" />
والقادم هو بقلم أسحاق احمد فضل الله والقادم هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
> ونحدث الاسبوع الماضي عن رفع الحصار وان السعودية.. هناك > وامس الدولة تعلن هذا > ويومها نلمح الى هبوط الدولار > ويهبط > ونذكر بما نسوقه هنا قبل شهر وقبل اسبوع عن مخابرات تدبر لاشعال حرب الارومو > والحرب تشتعل > والاحداث هذه والاحداث القادمة..خيط واحد > والاحداث القادمة خطيرة جداً > وقبل شهور اربعة نحدث عن (لاجئين من اثيوبيا الى مصر يستقبلهم السيسي في المطار) > ونسأل!! فليس من المعتاد ان يقف الرئيس في المطار لاستقبال مواطنين لاجئين > ونجد الآن ان اللاجئين هؤلاء هم الذين يشعلون الحرب الآن في الارومو > وقلنا امس الاول ان الارومو سوف يصنعون حلفا مع الامهرا > وامس.. عداء الابد بين الارومو والامهرا يختفي .. وتحالف دم (وتحالف الدم تقليد قبلي قديم).. يتم > و..و > ونقول ان الحرب هذه هي شيء يصنع حتى (يغطي) حرباً اخرى فالامر كله هو > مصر تصنع كل شيء > ومصر تذهب لصناعة حرب الارومو ضد سلطة اثيوبيا.. لتغطي حرباً أخرى تعد لها > والحرب الآن ما كان يمنعها هو ان الارومو والامهرا اعداء كل منهم لا يثق في الآخر > وخطوة تصنع بداية الاسبوع الماضي.. الخطوة هي > اضراب يوقف كل الحياة في منطقة الارومو والامهرا > والارومو والامهرا كل منهم يجد ان الآخر ينفذ الاضراب بدقة > ثم الحرب تنفجر > والخطوة القادمة في الغطاء وليس في الحرب الأخرى) هي > الحرب تصنع نزوح غير الارومو الى السودان > ومصر تصرخ حتى يعلن العالم ان الآلاف الذين يتدفقون الى السودان (لاجئون) > واثيوبيا تحرص على ان يكون التدفق تحت اسم (نازحون) > والفرق هو ان > اللاجئ ربما يعود الى وطنه بينما اثيوبيا تريد من الآلاف هذه.. ان (تبقى) وذلك حتى تصبح الارضي تابعة لاثيوبيا.. امتداد الزمن يفعل هذا > ونزاع القانون حول الحدود شيء معروف انه لا يبدل شيء مهما امتدت سنواته > ومصر تريد اعتبارهم لاجئين لان اعادتهم تكشف منطقة السد > والآن شيء آخر يحدث > وما يحدث هو > اثيوبيا تغلق مساحات حول السد لا يدخلها احد > وعدم الدخول هذا يمنع دراسة (مواد) البناء التي تصنع السد > فمعرفة مواد البناء تصبح عملا (عسكرياً) > ودخول نازحين للمنطقة الممنوعة يغطي خبراء هناك يدرسون المواد > ( حتى نقل قبضة من التراب تكفي) > و(لاجئون) لان هؤلاء بالصفة هذه يمتدون مثل (الزيت) ويملكون الارض في كل مكان .. في المدن وفي القرى.. في المزارع.. واثوبيا تريد هذا و..و > الف عنصر من العناصر كلها يتلاطم في حدود السودان الشرقية هي ما يصنع الحرب الآن > ثم هي ما يصنع الحرب القادمة التي هي الحرب الحقيقية التي تخطط لها الف جهة > واشرس معركة مخابرات تدور الآن في المنطقة.. وفي السودان تنطلق (معركة الارومو جزء صغير (جداً) منها) > وحزب سوداني في قلب المخطط هذا يجعله مزرعة يعمل منها ضد السودان > والشبكة نقصها بعد العودة .. باذن الله.. من عطلة العيد
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة