زيارة الرئيس لمدينة الفولة تؤكد البؤس الذى فيها اهل الفولة بقلم محمد القاضي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 08:29 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-05-2016, 02:42 AM

محمد القاضى
<aمحمد القاضى
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 199

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
زيارة الرئيس لمدينة الفولة تؤكد البؤس الذى فيها اهل الفولة بقلم محمد القاضي

    03:42 AM September, 05 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد القاضى -
    مكتبتى
    رابط مختصر


    من المؤسف ان يتحرك الرئيس عمر البشير و يتحدث عن افتاح بعض المؤسسات بمنطقة الفولة و بعد سبع وعشرين عاما من الحكم و القتل و التشريد
    وافتتح البشير بعد وصوله عدداً من المؤسسات والمشاريع الخدمية والتنموية .
    اذن هذه المؤسسات التى يتحدث عنها النظام الحاكم بعد سبع وعشرين عاما هذا يؤكد البؤس و الفقر الذى يعيش فيه اهل هذه الولاية . ماذا يعنى ان يودشن الرئيس كبري والطريق القومي الرابط بين مدينتي أبوزبد والفولة بطول 120 كلم، وافتتح مدرسة المشير عمر البشير النموذجية للبنات، بجانب مصرف الادخار، ووزارة الرعاية والتنمية الاجتماعية، وكلية التربية بجامعة السلام، وملعب مدينة الفولة. ( الشروق)
    هذه المشاريع لا شئ او تعتبر من المشاريع الكبرى التى يمكن للرئيس ان يذهب اليها ويفتتيحها . لكن نقول ان التخلوف و الجهل و الفقر . الذى ظهر فى هذه الزيارة ليست الا اعلان كشف عن الاهمال الذى لحق بهذه الولاية .
    من المؤسف ان يموت الشعب من السيول والامطار نتيجة الاهمال فى البنية التحتية . الموت الذى لحق بالشعب السودانى من هذه الحكومة . حكومة الرئيس عمر البشير تتستر على الجرائم التى ارتكبها . وهناك جرائم وقعت نتيجة اهمال حكومة الرئيس عمر البشير للمرافق العامة و البنية التحية . و السيول و الامطار كشفت عن حجم الدمار الكبير الذى لحق بهذا الشعب .
    لم اصدق ان مدينة الفولة و المدن الاخرى هى ترزح فى التخلف و الفقر و الاهمال الواضح للمرافق العامة و الصحة . ابسط الاشياء التى كانت من المفترض ان تكون متوفرة هى شبكة مياه الشرب و شبكة الصرف الصحى لدى كل المدن لكن هذه جريمة كبرى . يتستر عليها النظام ناهيك عن . الحقوق و الوجبات و الحريات السياسية , كل من يطالب بحقوقه . يزجى بالسجن . ثم الى التعذيب , من المؤسف ان حكومة الرئيس عمر البشير , تمارس كل الاساليب القذرة فى اسكات الناس و ادخالهم السجون .
    تمكن النظام الحاكم من اسكات الاحزاب المعارضة مثل حزب الامة القومي بزعامة الصادق المهدى و حزب الاتحاد الاصل بزعامة محمد عثمان الميرغني , هولا البؤساء , يسكتون على هذه المهزلة ولم نسمع يوما ان هولا تكلموا عن حال هذه المدن و الدمار الكبير الذى لحق بالمدن . و المعيشة الصعبة التى يواجها المواطن فى هذه المدن و القرى .
    الامام الصادق المهدى و السيد عثمان الميرغني يعرفون حجم الدمار الذى لحق بالشعب و السودان .
    لكنهم يسكتون على هذه الظروف التى يعيش عليها الشعب . وذالك لانهم يهابون نظام الرئيس عمر البشير .
    الذين قتلهم النظام الحاكم بهذه الولاية يعاملوهم عن طريق ديوان الزكاة .وهذا قمت انتهاك حقوق الشهداء و الذين ماتوا فى حرب التى خلقها هذا السفاح الرئيس عمر البشير . اهل هولا الشهداء او الضحايا حولهم النظام الى فقراء , يتلقون الزكاة من ديوان الزكاة .
    هنا تظهر العنصرية و الاهمال لاهل الشهداء الذين قتلهم الرئيس عمر البشير و حزبه الاسلامي . ياتى اليوم وياكل اموالهم وحقوقهم العسكرية و يحولهم لديوان الزكاة . هذه اللعنة الحقيقة التى وجهها النظام لاسر الشهداء .
    هل العسكرية السودانية سوف يحولها النظام الحاكم لفقراء . بالفعل حولهم النظام الحاكم الى فقراء حتى يضمن الولاء منهم وعدم التحرك ضد النظام .
    الرئيس البشير يعامل الجيش بمقولة ... جوع كلبك يتبعك ...
    حتى الشراكة التي تحدث عنها الرئيس عمر البشير بخصوص تمويل الشباب جعلهم فقراء ومساكين وارسلهم لديوان الزكاة بحجة الشراكة مع ديوان الزكاة .
    من المعروف ان ديوان الزكاة هو دعم للفقراء . وهذه إيهانه لشباب مدينة الفولة .
    يتحدث الرئيس عمر البشير فى جولته بمدينة الفولة هن تدريب

    مئة متدرب حرفي، بالإضافة إلى أنه يسشهد الزيجات (الشهداء + الشباب) ليلة أنفاس الشهداء وتكريم الخنساوات.
    هناك الالاف من دربهم هذا النظام بهذه الحرف وهم الان عاطلين عن العمل حجم التدريب الذى حدث بالسودان هو كبير اذا قارنا حجم المهن و عدد العمال الذين لهم مراكز حرفية . هو لا يتعدى واحد فى المية .. النظام و الرئيس عمر البشير يتكلم عن هذه التدريبات فى كل خطب الرئيس غمر البشير و هذه سياسة و ليست حل للعاطلين عن العمل . كذب النظام وتدريب الشباب على المهن الحرفية فى تصنيع النوافذ و الهناكر هذا بداية التخلف . لان العالم قد ترك هذه المهن . بان تعمل بالايدى بل العالم اصبح يحول المادة الخام عن طريق التكنولوجيا فى هذه الصناعة بل تكون اجود . من الصناعة اليدوية . ان التدريب المهنى الذى يقوم به النظام الحاكم و الرئيس عمر البشير . هو تخلف بل سوف يحدث ركود صناعى وتخلف صناعى بالسودان .
    نعم ان اهم اسباب التخلف الصناعى فى السودان . هو سببه التدريب المهنى وانظومة التعليم الفنى بالسودان . لان هذا التعليم لم يعد سريعا , او ذات صناعة و جودة .
    اذا كان الرئيس عمر البشير يفتتح مثل هذه المراكز بالسودان . انا اقول لن ينهض السودان , و الرئيس جاهل ويحمل تكنلوجيا قديمة .
    وهذه فضيحة . اسم او عنوان ما يفعله الرئيس عمر البشير هو تعليم الغش المتخلف القديم .
    نحن اذا اردنا ان ننهض بهذه الصناعة , ان ندخل التكنولوجيا بالصناعة و لا ننسي اخراج هذا الرئيس عمر البشير من السلطة .
    عندما يتكلم الرئيس البشير عن انشاء كبرى بعد سبع وعشرين عام . اقول له ولن اذهب بعيدا , ان شركة المقاولون العرب المصرية ما انجزته بمصر بمجال البنية التحتية . انت لم و حكومتك لم تصل اليه حتى واحد فى المية .
    انت ونظام ارجعت السودان الى العصر الحجرى .

    هذه التوجهات التى اشار اليها الرئيس عمر البشير ... بتوفير السكن المناسب والصحة والتعليم من الأساس وحتى مافوق الجامعي لكل أسر الشهداء،
    بعد سبع وعشرين عاما يتذكر الرئيس اسر الشهداء .ابنى لهم المدارس . اولا
    وقال "أسر الشهداء أمانة ونحن مسؤولون عنها أمام الله تعالى قبل أن نكون مسؤولين عنها أمام أي إنسان".
    والذين ماتوا بالسيول والامطار خلال السنة دى انت ما مسؤول عنهم . انت الرئيس الذى يكذب ثم يقتل ثم تمشي فى جنائز الضحايا . انت فى خطاب لك تكشف عن حجم الدمار الذى لحق بالسودان و الشعب .

    وتعهد البشير بإكمال مشاريع التنمية والخدمات في الولاية، وقال "سنستمر حتى نربط كل أطراف الولاية بشوارع مسفلتة وسنتوسع في مشاريع التعليم والصحة والمياه والكهرباء
    ههههههههههههههههههههههههههههههههه
    محمد القاضي





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 04 سبتمبر 2016


    اخبار و بيانات

  • بيان هيئة محامي دارفور حول القصف وأوضاع النازحين المعتقلين بنرتتي
  • مقتل سودانيين بنيران المصريين في حلايب
  • الحزب الحاكم فى السودان: طموح عرمان بتولي منصب نائب الرئيس مشروع
  • استهدفوا الإثيوبيين والإرتريين مسلحون ينهبون محال التجار السودانيين في ياي
  • كاركاتير اليوم الموافق 04 سبتمبر 2016 للفنان ود ابو عن الغلاء الفاحش للأضاحي ...!! فى السودان
  • الفنان شول منوت يفترش الأرض سريراً بمستشفي أبي عنجة!!
  • بيان للأسرة الجامعية من الجبهة الديمقراطية لأساتذة جامعة الخرطوم حول الدكتور عصمت محمود


اراء و مقالات

  • واجعك وين ... أشارة خضراء (جولات للاتفاوضية ) !. 5/5 . بقلم : أ. أنــس كـوكـو
  • دماء قبيلة الجوازي الليبية تطارد العثمانيون بقلم فادى عيد
  • سيتم التوقيع علي وقف العدائيات قريبا جدا .. لتطابق المصلحة الامريكية مع مصلحة حكومة السودان
  • عنصرية وعداء بعض الإسلاميين المغاربة لليهود ، ابوزيد المقرئ الادريسي نموذجا. بقلم انغير بوبكر
  • ببركة السيستاني العمامة في الرذيلة بقلم احمد الخالدي
  • كتابات خفيفة أيآم وليالي عشناها بقلم هلال زاهر الساداتي
  • الإنتفاضة ليست ببعيد.. بقلم ياسين حسن ياسين
  • الطفل الذى ولد قبل موعده بقلم عمر الشريف
  • الفنان شول منوت السوداني هو ضحية نفاق حكومه وشعب في ان معا ! بقلم عبير المجمر ( سويكت )
  • من أين جاء الإنقاذ (المؤتمر الوطني) بقلم إسماعيل ابوه
  • البركان السني بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • الوثيقة الوطنية: إشارة ضغط أم تصور لمشروع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • في البحر الأحمر تمخض الجبل فوجد فأراً بقلم الأمين أوهاج
  • ذكرى كرري: عن جنون كتشنر فاتح السودان وناشر العمران بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • قراءة نقدية:الحكم الذاتي وتقرير مصير جبال النُّوبة للدكتور أحمد الحسب عمر الحسب (1 من 4) بقلم الدك
  • غياب الوجوه السمراء..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • عن اليونيتي بقلم فيصل محمد صالح
  • سُودانير. التغطية مُستمرة!! بقلم عثمان ميرغني
  • مخطط 2016/2020م بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فتش عن المرأة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وشهد شاهد من أهلها! بقلم الطيب مصطفى
  • كشكوليات (10) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • يا راحلين الى منى بقيادي بقلم سليم عثمان
  • حكايتى مع ملكة الدلوكة إنصاف مدنى !

قصة الأسئلة الساخنة التى تسببت فى هروب ملكة الدلوكه إنصاف مد
  • تمنيت يوماً ان اكون راعياً مربياً لأغنام الماعز ! بقلم ايليا أرومي كوكو
  • الحقيقة المرة .. أن الثوار هم الذين أسقطوا داريا بقلم موفق السباعي
  • دروس للمستقبل من ذكرى مجزرة معركة كرري بقلم محمد وقيع الله
  • الشجرة الطيبة الوارفة الظلال بقلم نورالدين مدني
  • اللواء الركن حميدتي دليل علي عدم جدوي الكلية الحربية وكلية الاركان بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي

    المنبر العام
  • ود ام زقدة ..اذا رأيت انياب ( الجنيه ) بارزة فلا تظنن انه يبتسم...
  • ساعات ويصل الأرباب البلاد..رسمياً: قاضي محكمة جدة يعلن الإفراج عن رئيس نادي الهلال السابق صلاح إدري
  • الفنانة السورية سلاف فواخرجى تزعم تعرضها لمحاولة اغتيال فى السودان
  • العلاقات الخارجية “مصالح”: تحولوا إلى “تعبان” واتركوا “مشار”!!
  • “انصار السنة” تتحدى السلطة وتقرر اقامة انشطتها فى الشارع
  • الرواية غير الرسمية عن “لغز حاويات امبدة”
  • الصادق المهدي :لن اعود الي الخرطوم الا ومعي قادة الشمال والحركات
  • عزيزي المغترب امسك دولارك عليك لا ينشلك الكيزان
  • مات رئيس أوزبكستان فأزيح الستار عن قصة الأميرة المسجونة.. هذه قصتها
  • جهود صينية روسية قطرية سعودية لرفع الحصار الأمريكي عن السودان
  • يا خيبتو...جايى من الخرية.....حكايات قديمة!!!!
  • الفنان عمر احساس في حوار شامل مع جالية السودانيين بمنطقة واشنطن الكبرى / ٢ سبتمبر ٢٠١٦ (فيديو)
  • عودة السكرتير الخاص للصادق المهدي واستقبال حار : مؤشر عودة الصادق (صور)
  • اسم الفيتوري يعود الي الاضواء بنفس النكهة عبر بوابة فريق مانشستر
  • الدولار يتراجع إلى 14 جنيهاً .. توقعات بالمزيد من الانخفاض
  • الصراع بين الامهرا والتقراي في اثيوبيا (video)
  • محمد الخير أو محمد الضكير، شخصية تاريخية جديرة بالاحترام
  • فيديو
  • الإعدام شنقاً لمعلم، على خلفية اغتصابه تلميذة في المدرسة
  • معتز القريش سلامة قلبك وسرير عافية
  • في نيويورك ...وللمرة الثانية في اقل من اسبوعين...يتم اغتيال مسلم (فقط لانها مسلمة)
  • *** احتفال سابق بالكاس للمريخ وبهرجة انصاف مدنى والحوت *** جوبا مالك عليا ***
  • الحجاج فى مطار الخرطوم يشتبكون مع رجال الأمن احتجاجا على تأخير رحلاتهم
  • مفهوم التـصــوف .. الشيخ / الازيرق - الشيخ / الهوارى مـنـاظــرة " فيديو" ...
  • أشواق أرترية قتيلة: آه سبتمبر يعود
  • معركة كرري -- بدرا يضييء ليالي المحاق في السودان
  • لو المهدية استمرت خمسين سنة اخرى....
  • أميرة سودانية تقيم عزاء وبعده تأبين لحصانها الذي نفق
  • صحف اليوم:الدولار يواصل الانخفاض ويتراجع الي 14 جنيهاً
  • المعتقدات الدينية والأطفال
  • ورطاتي في الفيس بوك
  • جهزوا حالكم بعد العيد القبض بالصورة على ( حرويل ) اسفيري كبير ......
  • الـشـيـخ مـصـطـفـى شـكـوكـو ،،، الداعية الى الله ،،، إبن الخرطوم بحري ،،،
  • الف مبروك د. عبدالعزيز حاكم تدشين كتابه ( نظام المجلسين فى السلطة التشريعة )
  • احترس بوست هجيج























  •                   

    09-05-2016, 06:25 AM

    الاهتمام فقط بالأوباش


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: زيارة الرئيس لمدينة الفولة تؤكد البؤس الذ (Re: محمد القاضى)

      ( كفـــــى الإهتمـــام فقـــط بأهـــل الشغـــــب )
      ( في القولد التقيت بالصــديق )

      • زمان في المدارس أيام ( زيارة إلى منطقة من مناطق السودان ) .
      • ومنها : ( زيارتنـا اليــوم إلــى منطقــة القـــولد ) .
      • كم وكم في تلك الزيارة أكلنا الكابيـدا ،، وكم وكم سمعنـا أوري يا ألـودا ؟؟!!! ,
      • تلك الأيام التي كانت خالية من بوائق الأحقاد وخالية من مكامن الحسد والحساد .
      • ومدينة القولد تدخل ضمن نطاق واسع من مدن الشمالية المهمشة أشد ألوان التهميش .
      • ذلك التهميش الذي طال كامل مناطق الشمالية في ظلال كل الحكومات المتعاقبة بعد الاستقلال .
      • وقد هاجر أبناء الشمالية لبلاد الغربة بكثافة لا مثيل لها ليفنوا الأعمار في بلاد الآخرين .
      • ومع ذلك فمن المهازل والمضحكات أن نجد نفوس حاقدة ومريضة من أبناء دارفور تظن أن الشمالية تعيش رغد العيش ونعيم الأحوال في ظلال حكومة الإنقاذ وغيرها من الحكومات !!!! . • هؤلاء الجهلة الذين نظروا يمينا وشمالا ليوجدوا شماعة لهم يعلقون عليها أوساخهم ،، فلم يجدوا إلا الشمالية تلك البيئة الفقيرة التي تمثل أكثر مناطق السودان تهميشا وإهمالاَ .

      • وما كنا نريد الخوض في سجال مع هؤلاء الضحالة لو لا أنهم نالوا المزايا بالجملة والقطاعي دون الآخرين .
      • وعزة الله فإن تسعة وتسعون في المائة من خدمات حكومة الإنقاذ موجهة لمناطق دارفور ، ومع ذلك فهي حكومة الإنقاذ التي لم تنال الشكر والثناء من أهل دارفور الجاحدين ، وبدلاَ من ذلك تنال منهم كالعادة النكران والعصيان والحروب والفتن .

      • حكومة جبانة وخائنة وأقوام في مناطق دارفور جاحدة وناكرة للجميل رغم تلك الخدمات الوفيرة .
      • أما باقي مناطق السودان قاطبة فهي تعيش ألوان التهميش المتعمد المبالغ !! . وها هو البشير بدون أي استحياء أو خجل يزور منطقة القولد بعد سبعة وعشرون عاما لافتتاح مدرسة أولية لا تستحق ذلك الجهد ولا تستحق الذكر !! .

      • ولو كنت من أبناء القولد الأوفياء لرجمت عمر حسن البشير بالحجارة .. ولا أقول بالطماطم . لأن قيمة كيلو الطماطم اليوم تمثل رقماَ هاما في أسواق النخاسة !! .
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de