القائد ياسر عرمان الخالدون في كراريس المدارس بقلم د جعفر كرار أحمد كاتب واستاذ جامعي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 05:46 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-15-2016, 08:17 PM

جعفر كرار احمد
<aجعفر كرار احمد
تاريخ التسجيل: 12-15-2016
مجموع المشاركات: 3

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
القائد ياسر عرمان الخالدون في كراريس المدارس بقلم د جعفر كرار أحمد كاتب واستاذ جامعي

    07:17 PM December, 15 2016

    سودانيز اون لاين
    جعفر كرار احمد-China
    مكتبتى
    رابط مختصر


    يعيش بلدنا السودان منذ أكثر من 28 عاماً واحدة من أحلك الحقب في تأريخه، حيث عرف السودانيون الدولة منذ أكثر من 3000 سنة في فترات متقطعة صانوا حدودها تعاملوا معها ، قاتلوا معها وقاتلوها احياناً ، لكن الدولة التي أنشئتها الحركة الإسلامية السودانية منذ عام 1989 ولا تزال كانت شيئاً مختلفاً ، حيث أسس الإسلاميون دولتهم وحافظوا عليها بجماجم مئات الالاف من السودانيين الذين راحوا ضحايا لدولتهم الهمجية بمختلف الطرق والاساليب ، بالقتل العمد أحياناً وبالإبادة الجماعية والتطهير العرقي وقتل الناس في الطرقات لاتفه الأسباب، وبالأوبئة والفقر والجوع . لقد حولوا بلداً كبيراً إلى سجن كبير، رافعين رآيات الله على جثث المؤمنين ، لقد زحم الإسلاميون سماوات الوطن منذ يومهم الأول برآيات العنف وصبغوها بلون الدم ورائحة الجثث ، وأخرجوا من جوفهم المظلم أسوء ما يمكن أن تخرجه النفس المريضة وفي أكثر لحظاتها توحشا . كل ذلك ليركعوا تحت رآياتهم الهمجية شعباً لقاحياً عزيزاً فأجأته قطعان الذئاب من حيث لا يحتسب ، إمتلئت شوارعنا براياتهم الكاذبة وأمسكت الأنفس المريضة برقاب الناس في بلد طيب . وبالرغم من حالة الإنكسارالمؤقته التي تبدو في شوارع المدن وإستمتاع القاتل بإستسلام ضحاياه في سنوات صلفهم الأولى قدم شعبنا أمثلة في الصمود وأدخل بصموده الذعر في الأنفس المريضة المنتشية بالسلطة وألة القمع . قاوم شعبنا الاسلاميين في كل مكان وهم يخفون جبنهم وفزعهم وسط ضجيج التكبير الكاذب والآيات التي لا يفقهون معانيها وهم يصوبون الرصاص بأسم الرب على صدور الصبية والرجال والنساء. لقد هزم سودانيون وسودانيات بسطاء السجانين في زنازينهم وعلموهم كيف يكون السودانيون ساعة الشدة ونظروا لمعذبيهم في اقببة التعذيب ببسالة واحتقار ، واستهجنوا صلاتهم التي يقيمونها على مقربة من أجسادهم المصلوبة وبركة دمهم التي تلامس سجادة الشيطان الذي يتقرب بدمهم وأنينهم إلى الله ، يا الاهي ما هذا الدين الجديد الشديد القسوة الذي جاء به الاسلاميون لبلد وشعب غالبيته مسلمه . لقد جالدهم شعبنا في شجاعة منذ يومهم الأول وواجههم في الجنوب القديم والجديد وفي دارفور وفي بورتسودن وفي المناصير حيث الجثث التي صبغت لون النهر، وفي شوارع الخرطوم ومدن الأبيض ونيالا وفي التخوم البعيدة وفي الوديان . لقد رسم السودانيون لوحة نضالية ملحمية بطول وعرض خارطة الوطن . يا الاهي من أين جاء هؤالاء الناس الذين يقتلون بأسم أنبيائنا ويسرقون قوتنا بأسم شهداء لا وجود لهم ، ويحرقون نخيلنا وينزعون أرضنا وقرانا لان الأرض أرض الله . هذا هو النموذج الذي قدمه الاسلاميون السودانيون في عقود الظلام هذه . إلا أن شعبنا قدم نموذجا آخر شديد الإختلاف قدموه في المعتقلات حيث يواجهون جلاديهم الغارقين في دمهم وصلواتهم وهم يغسلون ايديهم من دماء الضحايا استعداداً للصلاة. واجهوهم في شوارع المدن بعزم وبسالة وصمدوا في وجه ألة قمع الإسلاميين ورموزهم الغارقة في الفساد والدم والنهب والشهوات ، قدم السودانيون نماذجهم أين ما دارت معاركهم الحناجر في مواجهة الرصاص ... حرية سلام وعدالة الثورة خيار الشعب . ذلك نموذجنا في مواجهة زخات الرصاص وشعارات العنصرية البغيضة .
    في مواجهة رموز الاسلاميين المريضة التي تقتات بمال السحت قدم شعبنا رموزاً شتى للمقاومة رجال ونساء منهم قائداً إنساناً من طراز فريد يمثل بسطاء السودانيين في أحسن صورهم قائد عصي على الخضوع أنه القائد ياسر عرمان سعيد الذي عرفته منذ أيام صبانا الباكر . التزم الزميل ياسربقضايا شعبه وعض عليها بالنواجز ووهب شبابه الغض لبسطاء الناس حمل معهم البندقية، وحمل معهم غصن الزيتون وذهب معهم للحرب للدفاع عن ما تبقى من الوطن، ودخل معهم إلى قاعات المفاوضات بحثاً غن سلام يجنب الوطن مزيداً من الآلآم وعندما أدرك هذا القائد الكبير ورفاقه أن النظام يراوغ ولا يحترم تعهداته وان شعبنا قد قال كلمته بلاءاته الاربعة وهي العصيان المدني، العصيان المدني ، العصيان المدني ، العصيان المدني ، اصطف إلى جانب شعبه واشهر شعار العصيان رافعا شعاره "لا تفاوض إلا على تسليم السلطة والوطن لأهله" . لقد كان هذا القائد في مختلف ساحات النضال ملتزما بقضايا شعبه صامداً وهادئاً .
    ولما عجزوا عن منازلته وارهابه قرروا تجريب اسلحة قديمة إغتيال الجسد بالرصاص وإغتيال الروح بالاكاذيب . لقد ضاق الاسلاميون السودانيون ذرعاً بهذا القائد العصي على المساومة لتكشف القيادية الاسلامية عفاف تاور على الهواء مباشرة عن لهفتها الى تفجير نفسها للتخلص من القائد ياسر عرمان بحزام ناسف ... يا الهي من أين يأتي كل هذا الحقد كل هذا العنف من اين ياتي هذا النوع من البشر. إن هلع الحركة الاسلامية الشديد والعداء السافر للقائد ياسر عرمان ياتي من كون هذا القائد يحمل الرمزية والرؤى التي تخشى الحركة الاسلامية من تجذرها في تربة هذا الوطن الطيب لأنها رؤى مغايرة تماماً لمشروعهم الدموي الاستعلائي اللاإنساني ، إنها رؤى تسع الوطن كله رؤى تحتشد فيها رآيات الفرق الصوفية ورقصات الصبية في جبال النوبة وحنين النوبيين للغاتهم وتاريخهم وطبول ورقصات البقارة واهازيج الجعليين والشايقية ومجد دارفور القديم والشوارع الجديدة والمدن الناهضة المزينة بالمساجد والكنائس والترانيم وصوت المؤذن الرخيم وضحكات الاطفال العائدين من المدارس بلا خوف ولا وجل . هذه الرؤية لا تستوعبها عقلية العصابة الداعشية التي تستبيح الوطن الان .
    اتذكر جيداً في عهد صبانا الباكر ونحن متحفزون لاسقاط الدكتاتورية العسكرية الثانية ، اتذكر حوارا مع الصديق ياسر عرمان اتذكر ابتسامته التى لا تغيب عن وجهه في احلك الظروف حين قال " نحن منفتحون على الحلول التي توقف سفك دماء شعبنا هنا وهناك ونعيد ترتيب هذا الحياة في هذا الوطن الجميل المترامي الجمال" اتذكر قوله ايضاً " نحن ايضاً مستعدون للقتال حتى آخر رمق للدفاع عن حق شعبنا في الحياة الكريمة " . كنت اعلم في كل مرة التقي به منذ 28 عاما بان هذا اللقاء قد يكون الأخير، لكنه كان دائما ومثل كل السودانيين الممتلئين بالنفحات الصوفية كان علاقته بالموت علاقة هادئة ، أتذكر حديثه الأخير حول الموت " هذا الموت قطعاً سوف يأتي ليسرق الحياة لكن الحياة نفسها بلا قضية لعنة " ً. ظل هذا القائد يستمد ايمانه بقيم العداله الاجتماعية والحرية من منابع شتى ، من السودانيين الذين عاشوا على وجه هذه الارض منذ آلاف السنين لقاحيين وفرسان ، ومن الأديان ، ومن الوعي التراكمي الإنساني على مر العصور " قضية الحرية والعداله سوف تنتصر " هكذا كان يردد دائماً . كان هذا القائد شديد الوضوح حول قضية الديمقراطية والحرية لم يتراجع ابداً عن ايمانه بالحرية كطريق وحيد لاحترام كرامة الانسان حتى يومنا هذا كان يقول لي في الامسيات القديمة قبل اكثر من ربع قرن " لا تعيش أية رؤية أو مشروع انساني أو دولة أو مجتمع في غياب الحريات " قالها قبل ربع قرن وها هو يحتفظ ببهاء الحرية في عقله المنظم يقول ياسر في مقال جديد نشره في الخامس من ديسمبر 2016 تحت عنوان ( المحاربون القدامى لا يموتون إضاءات عابرة حول العلاقة بين فيديل كاسترو والحركة الشعبية) يقول ياسر" ومن الثابت لنا جميعاً أن قضايا الديمقراطية والحقوق الاساسية تقع في صلب قضايا التقدم الاجتماعي ولا غنى عنها لبناء مجتمع جديد "
    ظل ياسر قريباً بثقافته ووعيه من غمار الناس ، له قدرة عجيبة على التأثير . لقد اكتشفت هذه القدرة بشكل أفضل عند أمي أطال الله عمرها ومتعها بالعافية وذلك عندما قدم هذا القائد الشعبي الى مدينة عطبرة خلال جولته الانتخابية في عام 2010. عرفت والدتي يومذاك أن ممثل الحركة الشعبية في هذا الانتخابات سوف يخاطب الجماهير وبالرغم من مكان اللقاء الجماهيري كان بعيداً إلا أنها أصرت على الذهاب لدعم هذا الزعيم الذي وعد كل الأمهات بغد أفضل لاطفالهن ، وعندما عرف القائد ذلك سعى خفاقاً للقائها ولغيرها من الامهات . عادت والدتي من لقائه وهي موقنة بأن الوطن لا يزال بخير ، ولا تزال والدتي تختزن لحظات ذلك اللقاء. ظل ياسر قادراً على التأثير على اليافعين من الشباب وفي الأمهات اللواتي طال إنتظارهن لفجر الخلاص. كان ياسر ولا يزال أقرب إلى مزاج السودانيين الصوفي وإلى صورة الفارس في المخيلة الشعبية السودانية ، كانت ولا تزال رؤيته تجسيداً حقيقياً لحلم السودانيين في وطن واسع متنوع الثقافات واللغات والأديان والألحان وطن كبير مترامي الجمال . كانت رؤيته التى تزعج طيور الظلام رؤية شديدة الإختلاف من الرؤية العبثية الخيالية الشديدة التخلف والقسوة التي يختزنها اسلاميو السودان في مخيلتهم الفقيرة والبائسة .. كان هنا مكمن الخطر الذي يشعر به اسلاميو السودان ومن هنا تأتي نداءات تصفيته ، نفسياً وجسديا من رموز الاسلاميين مثل عفاف تاور التي تبحث عن حزام ناسف وراشد عبد الرحيم الذي يتساءل في مقال له عن مصير ياسر عرمان ؟ . مهما كان رأي لصوص الحركة الإسلامية السودانية القابضين الان على اعناق شعبنا في هذا القائد الكبيرفان شعبنا الذكي يعرف من هم ابنائه وفرسانه كما يعرف من هم جلاديه .
    إن شعبنا سيستعيد حريته لا شك في ذلك وستدور دورة النور والعلم وسيتعلم شعبنا من تجاربه المرة وسنبني متحفاً كبيراً لجرائم الهولكوست الاسلاموي في السودان ليطلع احفادنا على الكيفية التي سرقت بها الدولة الدينية المتوشحة بالدم احلام اجدادهم لعقود من الزمن ، وكيف قضى في دورتها الدموية مئات الآلاف من اهلهم ، سنوثق في متاحف الهولكوست الاسلاموي رحلة اجدادهم الطويلة نحو الحرية والانفلات من وعث الدولة الدينية التى بناها قساة ولصوص ستروا سيوفهم الملطخة بالدم وذهبهم المسروق بشعارات كاذبة ، سيرون في هذا المتحف اقببة التعذيب وبيوت الاشباح وآدوات التعذيب والقنابل الحارقة وصور الاطفال المحترقين في الكهوف وحبات الرمل المروية بدم الشهيد خليل ابراهيم ، وكل تاريخ وأرث الدم الذي تركه الاسلاميون السودانيون خلفهم ذات عقود كئيبة . في هذا المتحف سيجدون كراسة صغيرة ، كراسة صغيرة لاطفال المدارس عن قائد كبير منح حياته لشعبه قدر جهده ، تخبرهم عن الوجه الانساني لنضال السودانيين في زمن صعب ... كراسة صغيرة لاطفال المدارس عن قائد كبير حاول جهده ان يسهم في بناء عالم افضل لهم قائد اسمه ياسر عرمان .
    ويبقى ما ينفع الناس
    د جعفر كرار أحمد
    كاتب وباحث سوداني







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • دعوة عامة لحضور حفل تدشيين كتاب النوبيون العظماء
  • الناطق الرسمى للحزب الشيوعى:تصريح صحفى لا تلعبوا بالنار ... أوقفوا هذا السيل من الكذب
  • اجتماع للشركاء الدوليين الداعمين للصحة في السودان
  • بيان صحفي: من بعثة الاتحاد الأوروبي في السودان و التعاون الإنمائي الإيطالي
  • إحباط تسلل 18 سودانياً إلى إسرائيل
  • اجتماع بلندن يبحث استفادة السودان من استثناءات حظر التحويلات البنكية
  • قيادي في الحزب الحاكم فى السودان: العصيان المدني لن يهزّ شعرة في الحزب
  • حقوق الإنسان: العربية تدعو لعمل عربي لرفع عقوبات السودان
  • مليونا مصاب بالسكري في السودان
  • هيئة العلماء تؤيد مواقفها رابطة علماء المسلمين بالسودان تدعو لمقاطعة روسيا وإيران
  • الكشف عن تجاوزات في الجمارك والحج والعمرة
  • وقفة احتجاجية أمام السفارة و البرلمان تضامنا مع العصيان المدني12/19
  • الجالية السودانية في مدينة كوفنتري تدعم عصيان المدني12/19
  • كاركاتير اليوم الموافق 15 ديسمبر 2016 للفنان ودابو عن صفعة البلابل لنظام البشير...!!
  • صدور كتاب (الهلوسة) .. تاج السر الملك
  • خطاب زينب كباشي عيسي رئيسة الجبهة الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة


اراء و مقالات

  • أحدث تجليات المشروع الحضاري : برلمان الأُميين بقلم بابكر فيصل بابكر
  • الهاربون من سوء الخاتمة! بقلم عثمان محمد حسن
  • الضوء الضوء المظلم؛ تركيا الوجه الخفي للتنظيمات الإرهابية.. بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شرف الدين
  • لماذا البكاء على حلب يا عرب ؟ بقلم عمر الشريف
  • وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور :9 الابادة الجماعية الاولي لاهل دارفور تحقيق / الاستاذ / ابراهيم
  • إنكار الذات والمناحة المصرية : رحنا في طوكر ! بقلم يحيى العوض
  • كذب أم صمم يا راشد؟! بقلم كمال الهِدي
  • عفوا لسنا جُبنا ولكن كرما بقلم عمر الشريف
  • وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور 8الابادة الجماعية الاولي لاهل دارفور
  • جرسة عمنا البشير...مضحكة بقلم د.آمل الكردفاني
  • بين الثقة.. والحماسة بقلم د. موفق مصطفى السباعي
  • اليوم العالمي لحقوق الإنسان ..أين العراق منه؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • وداعاً فيديل.. الثوريون لا يموتون كوبا بين الأمس واليوم بقلم نايف حواتمة
  • العصيان : وتقتلنا المنون بلا قتال !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • يتجهون شرقاً بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وإن شتموك! بقلم فيصل محمد صالح
  • الرزيقي.. أعرض عن هذا! بقلم عثمان ميرغني
  • استهداف الدولة السودانية (2- 2) بقلم الطيب مصطفى
  • العصيان: لنوقف التدهور في حياتنا بقلم ياسين حسن ياسين
  • هذا العصيان له شأن بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • العصيان المدني 19 ديسمنبر 2016م اظهر الخوف في خطاب البشير في كسلا 12 ديسنمبر 2016م
  • سفاهة نضال بقلم عبدالرحيم محمد صالح
  • ثم ماذا بعد .. !! بقلم هيثم الفضل
  • الشعب...يريد....أسقاط النظام - 13 - بقلم نور تاور
  • البشير مشارك فاعل في العصيان المدني القادم بقلم كمال الهدي
  • أحكامٌ بالمؤبدات وسجنٌ إلى ما بعد الممات بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • المحكمة الجنائية تنتظر البشير في الشارع.(صور)
  • فيديوهات توضح فضيحة استقبال البشير : البشير رفض النزول من العربية حنسو نزل(فيديو)
  • من الكي بورد جواب
  • البشير يفتعل الزيارات لجس نبض الشارع
  • عايزين نعرف هو اسد العرب ولا تيس العرب !!
  • مواطن الجزيرة لن ينسى إساءة البشير له
  • استقبال هزيل وضربة قوية من مدني الابية للبشير ولوحات العصيان تحاصر البشير(صور)
  • استقبال السرور يا ود مدنى (صور)
  • مبدع بقامة وطن ...الفنان الكبيير احمد الفرجوني مع العصيان
  • يا السني طمني
  • الطاهر حسن التوم أفندي عادي في قناة سودانية24
  • بيت بيت الكيزان في الخرطوم يوزع فورمات التمويل الاصغر والزكاة وبطاقات التامين الصحي
  • حزب الإصلاح الوطني يرفض دعوات العصيان
  • الاسطورة ابراهيم بدري=الحزب الجمهوري الاشتراكي
  • آآآآآي خلاص وصل مدني ... وحيقعد كمان تلاتة ايام
  • قرار بإعادة تشكيل مجلس إدارة مشروع الجزيرة
  • ولا عليك بالكلام
  • وطن ضد الخراب والدمار وعصيان حفنة المرتزقة
  • قولو الرووووب:العثور علي 439 مليون دولار كانت مفقوده من اموال البترول
  • النّورسُ الضّالُّ
  • أذيقو البشير (الزائل بإذن رب الحرية) طعم العصيان المدنى -الإثنين 19 ديسمبر
  • البشير و"خطبة الوداع في كسلا": محمد تروس
  • نحن الموقعون أدناه من الكُتّاب والصحفيين السودانيين
  • رفاه في زمن التقشّف
  • إسقاط حكم الإنقاذ مهم.. ولكن هناك ما هو أهم
  • الأفندي: Game is Over لكن المكتولة ما بتسمع الصيحة!!
  • اختلاس (268) ألف دولار من السفارة السودانية بأديس أبابا
  • ناس حميدتي بياعين الترمس.. بقلم هاشم كرار
  • وسقطت حلب
  • حنعود من المنفي كداري للسودان
  • الصورة التى ارعبت البشير
  • د. عبدالوهاب الأفندي: الاسلاميون متيقنون من انهيار نظامهم...
  • بوست لرصد البوستات الما ياها
  • قاتل رقيب جيزان اثيوبي وليس سودانى (صور)
  • ماحدث لشخصي اليوم بالبيت السوداني بالسيدة زينب من الضابط عباس يتحمله السفير اطالب باستقالة السفير
  • الأمين العام للحركة الشعبية : رسائل الي شعبنا
  • افتتاح المركز الأوروبي لدراسة التطرف في كيمبردج بإنجلترا والمؤتمر عن تركيا
  • رسالة مهمة وفي ميقاتها من الأخ خالد حسن للرئيس الأمريكي تستحق المطالعة ..
  • يلا يا كيـــزان جحوركـــم .. أحمد الفرجوني
  • هاشتاق العصبان السوداني يصل أعلى الاحصائيات عالميا
  • فساد وزارة الارشاد ... خجلنا للكيزان
  • د.ذاكر عبد الكريم-خليفة :أحمد ديدات(فيديوهات مدهشة)























  •                   

    12-15-2016, 09:23 PM

    nour tawir
    <anour tawir
    تاريخ التسجيل: 08-16-2004
    مجموع المشاركات: 17638

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: القائد ياسر عرمان الخالدون في كراريس الم� (Re: جعفر كرار احمد)



      أتق الله يا رجل...
      نحن من أهالى جبال النوبة...
      تابعنا سيرة ياسر عرمان منذ أيام قرنق..
      ووثقنا كل أنتهاكاته والفتن التى راح ضحيتها الاف النوبة..
      أحد أكبر المدمرين لقضية جبال النوبة هو ياسر عرمان..
      وأن مثل كتاباتك هذه التى تحاول بها تنظيف ياسر عرمان..
      نقول لك..
      أن مصنع منظفات كامل سوف لن يستطيع تنظيف ياسر عرمان وتلميعه..
      ونقول لك..
      أتق الله فى نفسك..
      وأنت تضعها فى هذه الخانة الهزيلة..
      الشعب السودانى سوف لن يأتى بياسر عرمان رئيسا..
      حتى يدخل الجمل فى سم الخياط..
      وأذا كان الاستوزار هو قصدك..
      فأبحث عنه عند شخص محترم..
      ....

      قال ياسر عرمان قال...
                      

    12-15-2016, 09:29 PM

    nour tawir
    <anour tawir
    تاريخ التسجيل: 08-16-2004
    مجموع المشاركات: 17638

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: القائد ياسر عرمان الخالدون في كراريس الم� (Re: nour tawir)



      ولا تزال والدتي تختزن لحظات ذلك اللقاء. ظل ياسر قادراً على التأثير على اليافعين من الشباب وفي الأمهات اللواتي طال إنتظارهن لفجر الخلاص. كان ياسر ولا يزال أقرب إلى مزاج السودانيين الصوفي وإلى صورة الفارس في المخيلة الشعبية السودانية
      ....

      يا زول أت ما نصيح ؟
      ولا ما بتختشى ؟
      ولا ما بتخاف الله ؟
      ولا حاقر بالسودانيين ؟
      و لا عايز تضحك على منو بالظبط بعد ضحكتك على نفسك ؟
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de