هذا العصيان له شأن بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 05:53 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-15-2016, 03:53 AM

سعيد محمد عدنان
<aسعيد محمد عدنان
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 227

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هذا العصيان له شأن بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا

    03:53 AM December, 15 2016

    سودانيز اون لاين
    سعيد محمد عدنان-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    حتى ثورة سبتمبر بدمائها الغالية الممهورة، وشجاعة رجالها ونسائها واطفالها، وعزم شعبها الأبي، لم تطرق شأن هذا العصيان المارد حتى قبل أن يحدث
    ولا يحتاج المرء للكرة البلورية ولا لضاربي الرمل ليرى ذلك النور الوضّاء الذي انبثق من شمس الحرية الذي يبشّر به
    ولن يعمينا الدم المسفوح ولا الدموع الهادرة بحجب زفير نار الجموع التي رآها منا من هم على آلاف الأميال دعك عمّن تنفث تحت أنفاسهم
    هذا التلاحم الذي ما تخلّف عنه إلا المجرمون الذين يئنّون تحت لهيب غضبِهِ الطاهر
    هذه الثورة التي لم تسبقها ثورة عقلانية حضارية رفيعة الهدف والوسيلة في العالم قاطبةً، يؤمها ويقودها الحق في شخص كل من شارك فيها ونادى لها عن طريق كل وسائل التواصل والإيمان، ولا يطالها عشم المجرمين ولا سحر عبدة الشيطان
    هذه الثورة تمّت بالفعل بهذا العزم الذي وحّد هذا الشعب العظيم وأطلق نداءات الحق من أفواه كل أفراده
    تمّت وهي تزين كل مواقع الصحافة في الشبكة العنكبوتية والصحافة الورقية والمرسلة عبر الأثير، ووسائل الاتصال الاجتماعي
    تمّت فالتحمت الأفئدة وصَفت الرؤيا فاعتدل الزحف والثبات واهتز تحتها المهاتر والمنافق وعرش البغاة، وانعزلوا جميعهم وسط جيوش الظلام التي تتوجس مصيرها المشئوم.
    إن هذا العصيان المهنّدَ بعزمٍ قويٍّ راسخِ الجذور، قد بدأ فعلاً بإبطاله فعل تخدير ونفاق ساسته، وبدأ في بتر مصاصاتهم التي غًرسوها في شرايين الأمة، وبدأ العد التنازلي لعرش الموت هذا.
    أول نفاقٍ لهم لإجهاض عزيمة الشعب هي نداءاتهم بأن الثورة داخل السودان من تحريض وصناعة المعارضة المغتربة، مرة بوصفها عملاء مرتزقة، ومرة بمعارضة ال "خمس نجوم" من المتسولين في أوروبا، وأن لجماعات الإخوان اتفاقات مع عدة دول غربية لتبادل المعلومات التي تسمح لتلك الدول بتسليمهم "الخونة" و"المنافقين".
    في تحرّش مثل ذلك، لم يكذب هؤلاء فقط في حق الدول الغربية ومقياس الخلق لديها والذي لا يبلغون مثقال ذرة من سُموِّه، ولم يفضحوا أمرهم فقط لتلك المعارضة بأنها تعلم مقياس ذلك الخلق لهذه الدول المضيفة لها، إنما عكسوا للعالم أجمع عن ضعف أخلاقياتهم لخيانة العهود التي تبجحوا بتلويحها دليلاً على أنهم لا وازع أخلاقي لهم في كل شيء، تماماً كما وصفناهم مراراً وتكراراً ببائعي أسس المبادئ السامية عن طريق النظرية ال "لا أخلاقية" (الغاية تبرر الوسيلة) ل "نيكولا ماكيافيلي". أمثلة لتلك العقليات تحوم في:
    أنظمة التواصل الاجتماعي
    وفي المواجهات الشخصية
    وفي كثيرٍ من الإذاعات العربية والإسلامية
    – انتقي من كلٍّ من هذي مثالاً واحداً لسطحية المروّج لها:
    - فقد أرسل لي في أحد سبل التواصل الاجتماعي صديق تسجيلاً لشاب سوداني يسب فيه المعارضة ويعتبر أفرادها متسولين وأن حكومته تعرف كيف تصلهم يدها بعملياتٍ بسيطة بالاتفاق مع تلك الدول، مشيراً لأمريكا وبريطانيا وفرنسا وحتى دول الخليج!
    - وعن المواجهة الشخصية، فقد أوردتُ مثالاً لمواجهة مع أحد أقطاب الجبهة الشعبية عند اتفاقها مع الإنقاذ، في حفل وداعه للرجوع للسودان وزيراً (تفاصيل القصة ومن حضرها نشرتها في مقالٍ لي بعنوان "السلاح والعسكرية ما بين الثورة والديمقراطية) أنه في سؤالي له كيف سيوائم رسالته من أجل تحرير الشمال ضد النظام بعد رجوعه للتعامل مع النظام في صلح الجنوب معه: هل رسالته طوال كل ذلك الوقت كانت لحل مشكلة الجنوب فقط؟ وهل يثق بأنه وصل لها ولا يحتاج لشعب الشمال؟ ردّ بأنه وصل ذلك بفوهة بندقيته، ومن يرغب في الالتحاق بالركب فليفعل نفس الشيء.
    - والمثال الثالث شاهدته في حديثٍ تلفزيوني في قناة "ميمري" (قناة مؤسسة أبحاث الشرق الأوسط التلفزيونية) كان لشخصٍ يتندر على المسلمين في دول الغرب بأنهم يدّعون أنهم هاربين من الاضطهاد في أوطانهم، فيمارسون جمع المال الحرام بالشحاذة من أموال الدولة التي يدفعها دافع الضرائب، ويتلاعبون على قوانين الدولة الإنسانية فيطلّق الفرد زوجته بقانونهم الوضعي وتظل زوجته بالقانون الإسلامي، فيُمنح كلٌّ منهما منزلاً لوحده، فيسكنان في أحدهما ويؤجران الثاني، وأنهم ينضمون لنفس الإرهاب الذي يدّعون أنهم هاربون منه، وتعجّب كيف يتوقّع هؤلاء أن يتقبّلهم المجتمع الأوروبي بالترحاب والاحترام.
    هذا الرجل يسئ إلى الإسلام وهو يعتقد أنه يوبّخ المسيئين للإسلام، فهو لا يدري كيف تسير عمليات الإعانة وحقوق الانسان في تلك الدول، ولا يدري أين المآسي الحقيقية، ولو كلّف نفسه ببعض التثقف عن تلك المجتمعات لوجد أنه يجرح دينه وأمته بما لا يغتفر
    فحديثه عن الشحاذة هو نفس حديث العنصريين هنا واعداء الإسلام أيضاً، فالعنصرية في هذه البلاد لا زالت حية ولم يمضِ زمنٌ كافٍ منذ تأسيس حقوق الانسان لمحوها، ولو نظر حوله لوجدها أسوأ في بلاده التي تشربت طويلاً بأخلاقيات الإسلام. الدولة في أوروبا تسعى بشدة لعلاج ذلك الفصل العنصري والديني من غير أن تنتحر سياسياً برغبة الغالبية، فمعروفٌ لديها كيف أن الأعراق الأخرى لا تحظى بنفس حظ القوم المحليين، وأنهم لا يواصلون الإقامة في كبرهم، ولا تتقاعد نساؤهم بحجة خدمة البيت أو عطلة النفاس ولا كبر السن، ويرمون بكل مساوئ حياتهم على الأجانب. ولكن الأجنبي الذي يسعى لأهدافٍ سامية من أجل وطنه أو لتشرده قسراً، لن تثنيه هذه المعاملات القاسية، ويقبل العيش على عطاء الدولة التي تعلم مأساته، وهناك من يتحمّل وهناك من لا يتحمّل، ولكنه لا يعني أنه لا يسخط، وهذا الأخير قد يسمح لنفسه بمخادعة النظام الذي يظلمه، ولا تعتقد أن الدولة لا تحس بذلك، ولا تقل أن الدولة تعلم بأن بعض الأطباء والضباط الاجتماعيين يساعدون هؤلاء في مسعاهم للحصول على المساعدات، ولكنها تغمض عينيها لتخفيف السخط والظلم.
    أما مسألة الخداع في الزواج والطلاق تقدر عليه الدولة كثيراً، ولكن ما لا تقدر عليه هو التحريف الديني الذي ينشره الشيوخ في إدارة شئون الزواج والطلاق بالطريقة الإسلامية وفي سلوك المسلمين الذي يزيد من عزلهم من تلك المجتمعات.
    إن المغرّبين منهم من هرب من اضطهادٍ سياسي، أو من فسادٍ رفض السكوت عنه، وكلاهما هرب لإنقاذ نفسه وأسرته، وآخرون ضاق بهم العيش في مجتمع السودان الظالم أو المحاربة المنظمة للعقول التي لا تنتمي لنفس الجماعة
    وفي غربتهم تلك من حارب باليد، ومنهم من حارب بالكلمة ومنهم من امتنع بقلبه بسلبية تجاه ذلك الحكم الغاشم، وهي السبل الثلاث التي أمر بها الإسلام لمقاومة السوء.
    لا أظن ذلك يفوت على من له مثقال ذرة من العقل، إذن لماذا يقوم هؤلاء بكل حماسةٍ واستلهام للمصداقية بنشر ذلك القذف البذيء في المعارضين في الهجرة؟
    ولكن ثقافة العصيان اليوم سبرت غور ذلك السرطان الخبيث وانكشف هؤلاء وأكثرهم من تنظيمٍ رسمي للدولة لضعضعة النضال والثبات، ولهذا جاء هذا العصيان المدني بقوة الوحدة وهمة الجادة فانفضح فيها تأمر تلك الطغمة التي طالما احترفت النيل من الشعب وإبطال حقيقة أن الحق يعلو ولا يُعلى عليه
    فالنصر للعصيان المدني
    والمجد للشعب السوداني الأبي
    والوقوف إجلالاً للصحف العنكبوتية والورقية المناضلة ولنشطاء التواصل الاجتماعي
    والخزي والعار لسدنة النظام المخزي وزبانيته ومأجوريه











    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • أمين التنظيم و الإدارة بحركة تحرير السودان للعدالة - الاستاذ/ مبارك بخيت يدعو كل أهل المدن و القري
  • بيان من تحالف قوي الإجماع الوطني
  • الأمن المصري يهدد معارضين سودانيين بـ (الطرد)
  • استيراد جهاز يحمي السودان من التهكير والحرب الالكترونية
  • السفير الأمريكي بالسودان يشيد بالمصالحات والسلم الاجتماعي التي تحققت بجنوب دارفور
  • مباحثات بين السودان وممثلين للإدارة الأميركية بالخرطوم
  • تاج الدين بشير نيام: العصيان المدنى لا يؤدي إلى تغيير
  • الخرطوم تحتج لدى القاهرة على اعتقال معدنين من داخل الأراضي السودانية
  • بدء محاكمة متهمين نشروا أخباراً كاذبة بالفيس بوك عن الحكومة السودانية
  • بدء محاكمة متهمين نشروا أخباراً كاذبة بالفيس بوك عن الحكومة السودانية
  • اختفاء خيمة للبيع المخفَّض في كسلا بعد ساعات من افتتاحها
  • خطط للقبض على الرؤوس الكبيرة لحاويات المخدرات
  • كاركاتير اليوم الموافق 14 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن مناضلى الفيسبوك و الواتساب
  • مرصد الجنينة لحقوق الإنسان الأجهزة الأمنية تعتقل الناشطين الاماجد عماد احمد وإبراهيم آدم


اراء و مقالات

  • النور حمد والعقل الرعوي: أهل الحضر وأهل الوبر(4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • العصيان فى مواجهة فيروس الانقاذ بقلم حسين أركو مناوى
  • فوضي المضادات الحيوية بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • رسالة الرحمة والمحبة والعدل والخير بقلم نورالدين مدني
  • السمنة مرض العصر بقلم د.محمد فتحي عبدالعال
  • البشير يفلت من عدالة الجنائية الدولية فهل ينجو من المواجهة الشعبية المرتقبة بقلم محمد فضل علي .. كن
  • ابو (سنينه) يضحك علي ابو (سنتين) بقلم هلال وظلال / عبد المنعم هلال
  • شميناك ومرقنا .. يا الاسد الرعديد بقلم شمام عنيد
  • مؤتمر البجا .. الطوفان يدنو بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • يأهل الجزيرة لا تخيبوا أمالنا بقلم عمر الشريف
  • في موقف نعي صادق جلال العظم بقلم محمد محمود
  • دعوا عباس يرى نفسه في مرآة الشعب بقلم د. فايز أبو شمالة
  • يسألونك عن العصيان: كيف يساهم فى اسقاط النظام؟ بقلم د. أبوبكر الصديق محمد صالح بابكر*
  • مَن أنتُم..؟ بقلم فيصل محمد صالح
  • حرب إعلامية شرسة!! بقلم عثمان ميرغني
  • للصبر حدود!!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • استهداف الدولة السودانية؟! بقلم الطيب مصطفى
  • نظام الإنقاذ وعفريت العصيان المدني بقلم حسن احمد الحسن
  • الضوء المظلم؛ مهما كانت الرفاهية والدولار.. فإنه لن يكون بديلا للاوطان.. بقلم إبراهيم إسماعيل إبرا
  • البشير رئيس عصابة يجلس على كرسي رئيس دولة! بقلم عثمان محمد حسن
  • أوهام ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حكاية اعتصام بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • مخاض التغيير السوداني: السيناريوهات والمآلات بقلم أحمد حسين آدم
  • حلب : مجازر ودمار من المحيط الى الخليج..لاحياة لمن تنادي!! بقلم د.شكري الهزَيل
  • تهديد ووعيد البشير لمناضلي الاسافير !! بقلم عواطف رحمة

    المنبر العام

  • إطلاق مبادرة "فلسطين 100" وتدشين كتاب "شهادات على القرن الفلسطيني الأول" في لندن
  • 10000 وجبة وجبتين لكل اسرة من اسر رزق اليوم ب اليوم .يوم.19 ديسمبر
  • نجح العصيان قبل ان يبدأ
  • الجنائية الدولية مستمرة في ملاحقة البشير بسبب جرائم الإبادة والكيماوي في دارفور
  • انتقل الى رحمة الله بمستشفى حمد اليوم -عبد الحفيظ احمد الحسن- عمل بوزارة الداخلية قطر
  • الخائن ياسر عرمان يسعى لدمار السودان قبل وصول الانقاذ للحكم
  • لما يبقى عصيان لمصلحة البلاد والعباد ما في سوداني بتخازل ، لكن...
  • التباحث يشمل ربط البلدين بسكة الحديد..بدء إجتماعات لجنة المعابر السودانية المصرية
  • إجتماع موسع في لندن لإستفادة السودان من إستثناءات الحظر الأميركي للتحويلات البنكية
  • التمرجي طه بطرفكم يا ناس امريكا..شوفوا شغلكم...
  • الحزب الشيوعي : ألم أقل لكم إننَّي مريض؟
  • أم تسمي مولودها"عصيان"...نقلا عن التويتر
  • برنامج مشاهدة جيد جدا
  • جنوب السودان باتت على شفا حرب أهلية عرقية شاملة ..
  • سيناريو محتمل لتعامل الكيزان مع انتفاضة الشعب السوداني
  • (المثقف) وعبادة الطغاة .. كيف يتلو صلاته بعد الخشوع ؟
  • خطاب الاسود الحر للبشير بدات نذر صراع بين شركاء العصابة
  • Sudanese Disobedience Day” (December 19): The international community must warn Khartoum not to use
  • ردا علي هجوم البشير علي نشطاء الكيبورد: هاكرز سودانيون يخترقون مواقع سيادية حكومية
  • حرب الكيبورد- مقال سهير عبدالرحيم
  • يا من ظننت بأن حكمك خــالـد أبـشــر فـان الـظـن خــــــاب ...
  • بالله شوفوا قسم الله ود عثمان ود العباس كتب شنو
  • (166) من الدراميين السودانيين يعلنون دعمهم للعصيان المدنى
  • الطيب رحمه قريمان .. عضو وفد المنافي للحوار الوطني
  • السودان: مخابرات أجنبية وسيناريو حزب مجنون وعصيان ...؟!!!
  • يسألونك عن العصيان: كيف يساهم فى اسقاط النظام؟ (مقال هام)
  • ويبقي عمر نموذجا ناصعا
  • يا سلام يا سهير عبد الرحيم يآخ .. حرب الكيبورد
  • العصيان .. و ما ادراك ما العيصان ... !!
  • اختفاء خيمة البيع المخفض فى كسلا بعد زياره البشير
  • بعد اختياره وزيرا للخارجية الأمريكية.. 9 معلومات عن ريكس تيلرسون
  • خطاب الزنقة البشيرية في ثوب القذافي.. فيديو مدبلج
  • *تحالف قوي الإجماع الوطني* *بيان هام*13 ديسمبر
  • سفير روسيا بالخرطوم: المشهد السياسى فى السودان افضل بكثير مما يتصوره الاعلام الغربى
  • هل يتفق الأقباط المصريون مع الخطاب الرسمي للكنيسة في أعقاب التفجير؟ BBC
  • «ثرثرة فوق النيل» مقال للكاتب احمد علي ...
  • الحرب الناعمة
  • أموال السودان المهربة الى هولندا
  • احمد راتب في ذمة الله
  • سببان فقط لانجاح العصيان .....
  • مداخلة واحدة في اليوم كتيرة عليك!
  • مظاهرات الاحياء الليلية مطلوبة تزامنا مع العصيان
  • ا و مازالت على عينيك غشاوة ياريس؟!!!
  • جزيرةُ الرُّوحِ
  • دراسة حالة : لماذا يكرهون الشيوعيين الى هذه الدرجة ؟؟؟؟
  • البشير يكتب أرقام هواتفه الخاصة للاتصال عليه
  • زيارة سرية لنائب مدير جهازالامن والمخابرات ومدير سوداتل لواشنطن للتباحث مع مؤسسة كارتر
  • كيبورداتنا في يدنا الاشتراها ليناغير عرق جبينا اليجي يقلعا
  • قلنا ارحل
  • رسالة الرفيق ياسر عرمان
  • اعتقال المحامية اسلام ادم من مكتبها بسنار مع صورة لها
  • سجن شيخ خلوة لتحفيظ القرآن لتجارته بالأسلحة
  • فيس بوك تدعم عصيان يوم 19 بالاقمار الصناعية خدمة بديلة للنت
  • الصين تتراجع عن تنفيذ مطار الخرطوم الجديد ومشاريع أخري والسبب
  • مسؤول بارز يكشف عن علاقات (مريبة) بين تنفيذيين وسماسرة
  • وفاة المفكر السوري صادق جلال العظم في ألمانيا
  • أهم ما جاء في في خطاب البشير في كسلا
  • هاااااام و عاااااااااااااااجل
  • شكر علي تعزية
  • مقطع من قصيدة: (معركة دون كيشوت الأخيرة)!
  • حرب ضروس على الانترنت بين الجداد الالكتروني وشباب السودان
  • الثوار الحقيقيون فى طريقهم للحوار والحل السلمى المباشر
  • في العصيان الاجابة لا السؤال
  • يا نحن يا انت يا عمر
  • بالكيبورد بتسقط "قصيدة جديدة"
  • طالبات سوريات يقمن أركان نقاش فى الجامعات السودانية بإيعاز من الأمن























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de