اليوم العالمي لحقوق الإنسان ..أين العراق منه؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-14-2024, 06:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-15-2016, 02:13 PM

اسعد عبد الله عبد علي
<aاسعد عبد الله عبد علي
تاريخ التسجيل: 08-06-2016
مجموع المشاركات: 590

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اليوم العالمي لحقوق الإنسان ..أين العراق منه؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي

    02:13 PM December, 15 2016

    سودانيز اون لاين
    اسعد عبد الله عبد علي-العراق
    مكتبتى
    رابط مختصر





    منيب شاب قطعت ساقه في احد تفجيرات مدينة الصدر, ومع صوت الانفجار تبخرت الكثير من الأحلام لمنيب, وأولها حبه الكبير لمروة الذي تحول لسراب,حيث رفضت الحبيبة الاستمرار معه, بعد ما حصل لمنيب, وعشقه الثاني للكرة أصبح محال, فألان عليه أن يكون متفرجا فقط, حتى الكلية لم يستطع أكمالها بسبب سخرية بعض الزملاء والأساتذة, أزمات نفسية عديدة تسحق وجود منيب, مع أن ما حصل له ليس بسببه بل هو قدر.
    ولم يتوقف عملية السحق لذات منيب عند هذا الحد, بل استمرت, فعندما قدم أوراقه للتوظيف في عدد من الشركات الأهلية, كان الرفض السريع فقط لأنه معوق, فالإدارة تهتم بالمظاهر, وحتى عندما جرب حظه للتقديم في دوائر الدولة, كان النتيجة الرفض السريع, انه سحق مستمر لذات المعوق منيب, هو ألان يفكر جديا بالانتحار, فالحياة تخنقه.


    ●العراق ومسالة حقوق الإنسان
    العراقيون يعانون من مسالة الحقوق, فالواقع يشير الى أن البلد تحول الى غابة كبيرة تغيب فيها المبادئ والقيم, وتضيع فيها الحقوق, التقينا ببعض المواطنين لتبيان أراهم حول حقوق الإنسان:

    يقول المواطن حسن صباح: ما يحزننا أن حقوق الإنسان في العراق تسحق يوميا, فالمرأة اغلب حقوقها تضيع عبر استلاب عجيب, وعودة للجاهلية, وتحولها لعورة وباب للشر عند العائلة, أما الأطفال فما بين العنف والاستغلال, ومن دون أي حماية, وعند الحديث عن الشباب يكون حديث محزن, فهم من دون أي فرصة لتحقيق أحلامهم, بالكاد يستمرون بالعيش, هكذا تضيع أجيال في عملية سحق مبرمجة للإنسان العراقي, لست متشائما لكنه واقع الحال, وهو لن يتغير لان المنظومة الحاكمة لا تملك فكر ولا خطط, لكيفية الرقي بالمجتمع وحفظ الحقوق.

    أما الست نهلة. ك فتضيف: نحن كنساء نعاني كثيرا من غياب حقوقنا, فكل شيء يخنقنا, القوانين العشائرية تذبحنا وتجعل منا مجرد شيء عند الرجل كالأثاث والسلاح والسلع, والحكومات لا تفعل القوانين التي تحفظ الحقوق, الشارع خطر علينا والتحرشات لا تنتهي, ونحن مقيدين بدائرة العيب, فكل شيء ممنوع علينا, حتى ابسط حقوقنا, مثل أكمال الدراسة أو العمل أو حتى الخروج لنزهة, عندما يأتي اليوم العالمي لحقوق الإنسان نشعر بالحزن, لان اغلب حقوقنا مسلوبة, والأكثر فضاعة أن تتواجد نسبة كبيرة من النساء في البرلمان, لكن مع الأسف هن مجرد رقم تكميلي, لا يفعلن شيء مهم للنساء, بل هن مجرد تابع لقادة الأحزاب, نحلم بكسب حقوقنا الإنسانية في حرية العمل والدراسة والتنقل.

    وتضيف المواطنة أزهار. س : تحقق حقوق الإنسان فعلا هو الحلم الذي ترنو له الإنسانية, وهي هدف الأنبياء والأديان, لكن الإنسان فرط بها, ألان مجتمعنا يعيش أسوء مرحلة, فالحقوق الإنسانية مستلبة بسبب غياب القانون, الذي يفرض الانتظام لكل تفاصيل الحياة, معاناتنا اليومية لا تنتهي والسبب الفوضى التي ابتلعت حقوقنا, هل تتذكر الضجة الأخيرة التي حصلت, فقط لان فتيات ركبن الدراجة الهوائية, فبعضهم جعلها برتبة الكفر, وأخر ادخلها بنظرية المؤامرة والفعل الماسوني, مع أن بلدان أسلامية مجاورة لنا, يعتبر أمر ركوب الفتيات للدراجات أمر طبيعي, لكنه الجهل والأعراف العشائرية التي تسيطر على التفكير, مع غياب القانون الحامي للإنسان, عندها يصبح كل أمر سيء ممكن الحدوث.
    يضيف الأستاذ حسن الموسوي: بصورة عامة يعاني العراق من انتهاكات كبيرة لحقوق الإنسان, بعضها بسبب الإرهاب والجماعات التكفيرية, التي انتهجت سلوك العنف والتطرف, فالضرب والجلد والإرهاب, والمنع من الكثير من الأمور المباحة والإنسانية, كالدراسة والعمل في عداد المحرمات, حتى السيتلايت والموبايل والملابس الحديثة ممنوعة منعا باتا, أننا اليوم ومع تحرير المدن بحاجة لاحتضان من عانى هناك, وإعادة تأهيله, وألا حصل ارتداد نفسي شديد عليه, فما جرى عليهم كان كبيرا, ننتظر فعل شيء مهم لحفظ حقوق الإنسان العراقي.

    ●الحكومات المتعاقبة أهملت حقوق الإنسان العراقي
    يقول الشاب امجد علاوي : الواقع الذي نعيشه كله اضطهاد للإنسان واستلاب للحقوق, والسبب النظام الفاشل الذي يحكمنا, المطلقات, والأطفال, والأيتام, وكبار السن العجزة, والفقراء, كلها فئات تعاني الحرمان من حقوقها الإنسانية, التشخيص الدقيق يقودنا الى القول أن المشكلة في السياسة, فهم لا يملكون البرامج لتحقيق حلم العراقيين في كسب حقوقهم الإنسانية, وانتشار الجهل والمرض والجريمة الا يقع في مسؤولية الحكومات, الا يعني فضح تقصيرها, أننا ضحية التقصير الحكومي, ولن يتحقق شيء الا أن يكون في صميم عمل الحكومات, أن تفعل حقوق الإنسان على ارض الواقع, وليس مجرد شعارات.

    ويضيف الأستاذ فاضل الحلفي : الى ألان مازال الإنسان العراقي يتعرض لانتهاكات خطيرة لحقوقه وحرياته, ويكون الانتهاك تحت مسميات متنوعة, بعضها باسم التخوين, وأخر بعنوان اعتناق أفكار الغرب, وثالث بعنوان طائفي, ورابع تحت عنوان ديني, ولا تنتهي السلسلة التبريرات لقمع الإنسان, فيبدو أن الطبقة السياسية جاهلة وتفتقد للوعي الإنساني, هذا أذا أردنا تبرئتها مما يجري اليوم, ما يحصل اليوم للإنسان العراقي جريمة والسلطة شريكة بالجريمة لان في وسعها تغيير الوضع عبر تفعيل قانون العقوبات وجعله الحاكم بين الناس عندها سيحفظ كل إنسان حقه ويأمن من أي خطر, لكن المشكلة الكبيرة هي في سلطة لا تفهم, ولا تريد أن تفهم أهمية قانون العقوبات في تحقيق العدالة الإنسانية.

    ويضيف علي موسى: اليوم نعيش حالة مساوية نتيجة غياب القانون, فلا اعرف لماذا لا تكون دوريات للشرطة في مناطقنا كي يحظ القانون, فالتحرش بالنساء علني, والتجاوزات على كبار السن موجود في الشارع, واستغلال النساء تحت التهديد موجود, والعنف ضد الأطفال من الأمور الرائجة, أي أن السلطة غائبة تماما عن المشهد, فكل ما يهمها هو أن تكون المنطقة الخضراء تنعم بحقوق الإنسان , أما باقي العراق فإلى الجحيم فالأمر لا يعنيهم, أن ما يجري جريمة بحق الإنسانية صنعتها الطبقة السياسية بحق العراقيين, هذا ما سيكتبه التاريخ.

    ويقول المواطن عبد طالب: كما عودتنا الحكومات ومنذ عهد الطاغية صدام والى حكومة ألعبادي, هنالك تفريط كبير في حقوق الإنسان, ويمكن أن نشخصه لغياب الوعي أو الفهم في خطورة ما يجري, والكل تحت الضغط الاقتصادي وخصوصا النساء, يمكن أن نعتبر السبب الأكبر هو فشل الحكومة اقتصاديا, فإلى ألان لا تملك الحكومة رؤية اقتصادية, بل الأمر يعتمد على الصدفة والارتجال, والاقتصاد هو العامل الأهم في تحقيق سعادة الناس, ولان الحكومة قصرت فيه, فانتشر بسببه هدر الحقوق الإنسانية.

    ●الانتهاكات بحق المرأة فضيعة
    يقول الحاج ضمد العبودي : العراق من أكثر بلدان العالم انتهاك لحقوق الإنسان, بسبب الفوضى الكبيرة التي تجتاحه, وهنا أتكلم عن انتهاكات بحق المرأة جرت في المحافظات الثلاث ( صلاح الدين والانبار والموصل), بفعل سيطرت الدواعش عليها لفترة طويلة, حيث تحولت المرأة لسلعة تباع في الأسواق, خصوصا النساء الازيديات, وأخريات كان وضعهن مخيف تحت التهديد بالقتل, أو التزام تعليمات الدواعش, خصوصا عبر استغلالهن الجنسي بعنوان (جهاد النكاح), فحولوا الكثيرات الى مجرد مومسات, يعملن عندهم ساعات طويلة لإشباع رغبات مقاتلي التنظيم, هذا الأمر يحتاج لوقفة كبيرة, فبعد زوال الدواعش كيف يمكن معالجتهن نفسيا وصحيا, وما هي رؤيتهن للمستقبل, هذه أمور مهمة يجب على السلطة جعلها أولوية.

    ويضيف سلمان ألنوري : النساء في الموصل بعد سيطرت الدواعش, تعرضن لأبشع أساليب الانتهاك, ما بين القتل والأسر, وحتى بيع العشرات في الأسواق, بالاضافة لإجبار العامة لاعتناق أفكار الدواعش, وإلا تعرضوا للجلد أو القتل, فتم فرض لباس معين على الناس والنساء خصوصا, ومنعت من أكمال الدراسة, بالاضافة لفرض جهاد النكاح, للتعبير على ولاء العوائل, وألا اعتبروا خائنين, فأما المشاركة ببنت, أو تعرض العائلة لقانون العقوبات الداعشي, وبعد تحرير الموصل يجب أن تكون هنالك خطط وبرامج حكومية, وتواصل مع المنظمات العالمية, في كيفية تأهيل المرأة نفسيا وصحيا بعد ما جرى عليها, وكيف تستعيد عافيتها, أمور أساسية يجب أن تفكر بها السلطة الحاكمة.
    وتضيف المواطنة شهد علي: المرأة هي ضحية مجتمع يكيل بمكيالين, فمع الحالة الظاهرة للممارسات الدينية والتي تعطي انطباع أن المجتمع متدين, ومن صميم الدين الاهتمام بالمرأة, والتعامل برفق معها وحفظ حقوقها, لكن ما يحصل خلاف الدين, حيث نتعرض لكل أنواع الظلم وسلب الحقوق, وتحت عنوان الحفاظ على الشرف نمنع من الدراسة, ونمنع من العمل, أما التحرش في الشارع والأسواق والأماكن العامة والوظائف والجامعات فهو أمر شائع, ولا تضع السلطات حد له, انه عالم مخيف الذي نعيشه في العراق, نحتاج لقيادات تغير وعي الناس, وتوضح حالة النفاق التي تعيشها فئة كبيرة, فمن يصلي عليه أن يحفظ الحقوق, والدين واحد وليس أجزاء, فيجب الإيمان به كله, اعتقد أن المنابر والإعلام مقصرة في تغيير وعي الناس للأفضل, بدل حالة الفوضى والنفاق السائدة ألان.

    أما المواطنة أم رنين فتقول: المصيبة العراقية هي في رفع الشعارات, فالملاحظ أن كل أحزاب السلطة, ترفع شعار حماية حقوق الإنسان, ويعلنون أنهم جاءوا ليدافعوا عن حقوق المرأة, لكن ما يحصل غير هذا الأمر تماما, فأحزاب السلطة تخلت عن شعاراتها الانتخابية والترويجية, ولم تسعى ولو لخطوة واحدة في سبيل حماية الحقوق وحماية المرأة, ألان المرأة العراقية تحت ضغط فضيع, مع أننا بالألفية الثالثة, لكن تصور حتى ركوب الدراجة اعتبر من قبل المرأة ثورة ضد الظلم, مع انه أمر عادي جدا, وتذكر معي حجم الهجمة ضد من صعدت الدراجة, نتأمل أن تقوم الأحزاب الحاكمة بمسؤوليتها, وتلتزم بشعاراتها في قادم الأيام.

    الختام:
    هنالك امور هامة يجب على السلطة القيام بها لانها اولوية وهي:
    أولا: نحتاج لتفعيل قانون العقوبات, كي يتوقف مسلسل التجاوزات, وعندها تحفظ الحقوق,والأمر بيد السلطة التنفيذية والكتل الكبيرة.
    ثانيا: وضع خطط لتأهيل المرأة في المحافظات الثلاث, عبر برنامج معلن ومراقب, بعد ما تعرضن لمحنة كبيرة.
    ثالثا: حماية الأطفال من العنف والاستغلال عبر آليات واضحة, وليس مجرد شعارات, خصوصا أنها حالة عامة ألان.
    رابعا: وضع برنامج حماية كبار السن, فهذا من صميم مسؤولية الدولة اتجاه كبار السن, مع توفير احتياجاتهم بدل تركهم للشارع.
    خامسا: حماية الحريات العامة بالقانون, من خطر التطرف والآراء المنفلتة, فالفكر الداعشي ممكن أن يظهر تحت مسمى جديد.
    ننتظر من الحكومة تحمل مسؤوليتها في حفظ حقوق العراقيين, عبر سيادة القانون وجعله فوق الكل, ومع تفعيل قانون العقوبات تتغير حياتنا, أما ترك الأمر كما هو ألان, فيعني أن السلطة شريك بالجريمة, نحتاج لسلطة واعية تفهم وتشعر ما يحتاجه البلد, و تجعل قضية حفظ حقوق الناس من أولوياتها, بعد عقود التفريط الطويلة, التي مارستها السلطات بحق العراقيين, نحلم أن يكون العام المقبل, عندما يأتي هذا اليوم, تكون الكثير من الأمور قد تغير.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    اسعد عبدالله عبدعلي
    كاتب وأعلامي عراقي





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • أمين التنظيم و الإدارة بحركة تحرير السودان للعدالة - الاستاذ/ مبارك بخيت يدعو كل أهل المدن و القري
  • بيان من تحالف قوي الإجماع الوطني
  • الأمن المصري يهدد معارضين سودانيين بـ (الطرد)
  • استيراد جهاز يحمي السودان من التهكير والحرب الالكترونية
  • السفير الأمريكي بالسودان يشيد بالمصالحات والسلم الاجتماعي التي تحققت بجنوب دارفور
  • مباحثات بين السودان وممثلين للإدارة الأميركية بالخرطوم
  • تاج الدين بشير نيام: العصيان المدنى لا يؤدي إلى تغيير
  • الخرطوم تحتج لدى القاهرة على اعتقال معدنين من داخل الأراضي السودانية
  • بدء محاكمة متهمين نشروا أخباراً كاذبة بالفيس بوك عن الحكومة السودانية
  • بدء محاكمة متهمين نشروا أخباراً كاذبة بالفيس بوك عن الحكومة السودانية
  • اختفاء خيمة للبيع المخفَّض في كسلا بعد ساعات من افتتاحها
  • خطط للقبض على الرؤوس الكبيرة لحاويات المخدرات
  • كاركاتير اليوم الموافق 14 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن مناضلى الفيسبوك و الواتساب
  • مرصد الجنينة لحقوق الإنسان الأجهزة الأمنية تعتقل الناشطين الاماجد عماد احمد وإبراهيم آدم


اراء و مقالات

  • يتجهون شرقاً بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وإن شتموك! بقلم فيصل محمد صالح
  • الرزيقي.. أعرض عن هذا! بقلم عثمان ميرغني
  • استهداف الدولة السودانية (2- 2) بقلم الطيب مصطفى
  • العصيان: لنوقف التدهور في حياتنا بقلم ياسين حسن ياسين
  • هذا العصيان له شأن بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • العصيان المدني 19 ديسمنبر 2016م اظهر الخوف في خطاب البشير في كسلا 12 ديسنمبر 2016م
  • سفاهة نضال بقلم عبدالرحيم محمد صالح
  • ثم ماذا بعد .. !! بقلم هيثم الفضل
  • الشعب...يريد....أسقاط النظام - 13 - بقلم نور تاور
  • البشير مشارك فاعل في العصيان المدني القادم بقلم كمال الهدي
  • أحكامٌ بالمؤبدات وسجنٌ إلى ما بعد الممات بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • المحكمة الجنائية تنتظر البشير في الشارع.(صور)
  • فيديوهات توضح فضيحة استقبال البشير : البشير رفض النزول من العربية حنسو نزل(فيديو)
  • من الكي بورد جواب
  • البشير يفتعل الزيارات لجس نبض الشارع
  • عايزين نعرف هو اسد العرب ولا تيس العرب !!
  • مواطن الجزيرة لن ينسى إساءة البشير له
  • استقبال هزيل وضربة قوية من مدني الابية للبشير ولوحات العصيان تحاصر البشير(صور)
  • استقبال السرور يا ود مدنى (صور)
  • مبدع بقامة وطن ...الفنان الكبيير احمد الفرجوني مع العصيان
  • يا السني طمني
  • الطاهر حسن التوم أفندي عادي في قناة سودانية24
  • بيت بيت الكيزان في الخرطوم يوزع فورمات التمويل الاصغر والزكاة وبطاقات التامين الصحي
  • حزب الإصلاح الوطني يرفض دعوات العصيان
  • الاسطورة ابراهيم بدري=الحزب الجمهوري الاشتراكي
  • آآآآآي خلاص وصل مدني ... وحيقعد كمان تلاتة ايام
  • قرار بإعادة تشكيل مجلس إدارة مشروع الجزيرة
  • ولا عليك بالكلام
  • وطن ضد الخراب والدمار وعصيان حفنة المرتزقة
  • قولو الرووووب:العثور علي 439 مليون دولار كانت مفقوده من اموال البترول
  • النّورسُ الضّالُّ
  • أذيقو البشير (الزائل بإذن رب الحرية) طعم العصيان المدنى -الإثنين 19 ديسمبر
  • البشير و"خطبة الوداع في كسلا": محمد تروس
  • نحن الموقعون أدناه من الكُتّاب والصحفيين السودانيين
  • رفاه في زمن التقشّف
  • إسقاط حكم الإنقاذ مهم.. ولكن هناك ما هو أهم
  • الأفندي: Game is Over لكن المكتولة ما بتسمع الصيحة!!
  • اختلاس (268) ألف دولار من السفارة السودانية بأديس أبابا
  • ناس حميدتي بياعين الترمس.. بقلم هاشم كرار
  • وسقطت حلب
  • حنعود من المنفي كداري للسودان
  • الصورة التى ارعبت البشير
  • د. عبدالوهاب الأفندي: الاسلاميون متيقنون من انهيار نظامهم...
  • بوست لرصد البوستات الما ياها
  • قاتل رقيب جيزان اثيوبي وليس سودانى (صور)
  • ماحدث لشخصي اليوم بالبيت السوداني بالسيدة زينب من الضابط عباس يتحمله السفير اطالب باستقالة السفير
  • الأمين العام للحركة الشعبية : رسائل الي شعبنا
  • افتتاح المركز الأوروبي لدراسة التطرف في كيمبردج بإنجلترا والمؤتمر عن تركيا
  • رسالة مهمة وفي ميقاتها من الأخ خالد حسن للرئيس الأمريكي تستحق المطالعة ..
  • يلا يا كيـــزان جحوركـــم .. أحمد الفرجوني
  • هاشتاق العصبان السوداني يصل أعلى الاحصائيات عالميا
  • فساد وزارة الارشاد ... خجلنا للكيزان
  • د.ذاكر عبد الكريم-خليفة :أحمد ديدات(فيديوهات مدهشة)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de