إستقر رأي أغلب منظمات المعارضة في حلب, على تجديد متفق الهدنة ووقف إطلاق النار, بعد أن إنهار في المرة الأولى بإختراق الحكومة له لحسب زعمهم
والواضح أن هذه هي الخطوة الأخيرة لإفراغ المدينة من أي عناصر بشرية ذات صلة بالمعارضة
وهي بالتالي إعلان لإنتصار بشار الأسد
فيما ترحج وكالات الأنباء أن من تبقى في الحزء المحتل بواسطة المعارضة في حلب, تقلص من مليون وبضع, إلى عشرات الآلاف إبان الحرب والحصار وهؤلاء هم الذين يتركز الدعم على إنقاذهم حياتهم بالسماح لهم بالخروج تحت رعاية الأمم المتحدة وخدماتها اللوجستيه وبعون المنظمات الإنسانية والحقوقية ذات الصلة
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة