سمراء ضـد الاستبداد بقلم ياسين حسن ياسين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 10:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-15-2017, 03:03 PM

ياسين حسن ياسين
<aياسين حسن ياسين
تاريخ التسجيل: 06-18-2016
مجموع المشاركات: 32

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سمراء ضـد الاستبداد بقلم ياسين حسن ياسين

    02:03 PM August, 15 2017

    سودانيز اون لاين
    ياسين حسن ياسين-Kingdom of Saudi Arabia
    مكتبتى
    رابط مختصر


    mailto:[email protected]@consultant.com


    عبد الرحمن الكواكبي (١٨٥٥ – ١٩٠٢م) حدد أنواع المجد التي ينالها الإنسان، وقال إنها ثلاثة أنواع: المجد ببذل المال، والمجد ببذل العلم، ثم المجد ببذل النفس. النوع الأخير منها، أطلق عليه الكواكبي صفة المجد النبيل، وهو أرفع أنواع المجد، ويحدث عندما يبذل الشخص نفسه ويعرضها للمشاقّ والأخطار في سبيل نصرة الحقِّ وحفظ النِّظام.
    فاطمة أحمد إبراهيم (١٩٣٢ – ٢٠١٧م)، عليها الرحمة، قد حظيت بنبالة المجد بلا أدنى ريب.
    الكبير والصغير، الرجل والمرأة، المؤيد لمنهجها الفكري والمعارض له، السوداني وغير السوداني، يجمعون على أنها قد بذلت نفسها رخيصة في سبيل رفعة بلدها. إذ تبنت من المواقف أصلبها، ولم تحد قيد أنملة عن مناصرة ما تراه حقاً، وفي صدارة ذلك تحرير المرأة السودانية من براثن عادات وتقاليد بالية ومن أسر مواضعات اجتماعية مهترئة، فضلاً عن دأبها على مناهضة الاستبداد بحسبانه العقبة المستعصية في طريق الأمة صعداً نحو مراقي الأمم العظيمة. قد تختلف الآراء حول المستوى المقبول اجتماعياً من المصادمة في هذا الموقف أو ذاك، لكن ما ينعقد عليه الاجماع أن فاطمة كانت جسورة وكانت مخلصة طوال الوقت لقضايا الشعب السوداني.
    دخلت الحياة بجيد تطوّقه قضايا الناس، عموم الناس، والمرأة على الخصوص. قادت أول إضراب للبنات في مدرسة أمدرمان الثانوية عام ١٩٤٩م، ضد قرار المدرسة بحظر مادة العلوم على أساس أن الفتاة السودانية غير مؤهلة ذهنياً للعلوم، والاستعاضة عن ذلك بتدريسها التدبير المنزلي والخياطة. كان ذلك القرار قراراً مستبداً من سلطة استعمارية مستبدة. منذئذٍ أصبح همها الأوحد هو مناهضة الاستبداد. خرجت من أسوار المدرسة وانطلقت لتناهض الاستبداد على نطاق أوسع. هذه المرة، ستقف ضد الحكم العسكري المستبد بكل أشكاله ومسمياته: عبود، مايو، أو الإنقاذ.
    اعتقلت، وشردت، وطوردت. ترملت منذ يوليو ١٩٧١م بعدما قام جعفر نميري، في أسوأ لوثة عقلية تنتابه، بإعدام زوجها الشفيع أحمد الشيخ، نقيب العمال، بحجة مشاركته في انقلاب هاشم العطا، وقد ثبت لاحقاً أنه لم يشارك ولم يؤيد ولم يتواطأ حتى بالصمت. وعقب إعدام رفيق دربها، وضعت فاطمة تحت الاعتقال المنزلي لمدة عامين.
    الجسارة جزء لا يتجزأ من تركيبة عقليتها. تزعمت الحركة النسوية المناهضة للحكم العسكري منذ ١٩٦٢م؛ وأصبحت عضواً في جبهة الهيئات بعد ثورة أكتوبر ١٩٦٤م، لتنتخب في ١٩٦٥م كأول سيدة في البرلمان الديمقراطي. مهام بهذا القدر من الجدية، وفي فترات مفصلية كهذه من تاريخ أمة وليدة، لا شك تقتضي قدراً وافراً من الجسارة والجرأة مع يقين لا يتزعزع بأن النصر قاب قوسين أو أدنى إذا ما خلصت النوايا وصدق العزم.
    كانت الاستنارة ديدنها. في مطلع ثمانينات القرن المنصرم، استأجرت محلاً قريباً من بيت أسرتها بحي العباسية في أمدرمان، وحولته إلى مكتبة أو كشك صغير للجرائد وبعض الكتب المستعملة. حدثني الأستاذ عاصم صلاح الدين الخليفة أنه جاء إليها ليشتري بعض المجلات والصحف، ولم يكن ما بحوزته من قروش كافياً، فما كان منها إلاّ أن أقسمت عليه بأخذ كل ما اختاره غير منقوص، بل ذهبت أبعد من ذلك لتزجره وتحثه على أخذها في حميمية يتعذر معها رفض العرض.
    كانت إذن تهتم بالاستنارة، وتجعل من السودانيين، كل السودانيين، وخاصة الأطفال والشباب من بينهم، هدفاً محبباً لمسعاها. كانت كمن يملك إحساساً داخلياً بأن إنسان السودان، مثل أرضه، ينطوي على خصوبة فائقة تجعله صالحاً كل صلاح لاستزراع شتى بذور الخير ونمائها. تلك هي الصفة التي يتفرد بها زعماء الاستنارة طوال التاريخ البشري: لقد آمنوا أن الإنسان، أينما كان، يحمل ينبوعاً زاخراً من الخير في دواخله، وهو ينبوع لا ينضب له عطاء.
    حقوق الإنسان كانت هاجسها الدائم. اهتمت كثيراً بمحو أمية المرأة السودانية، ومنذ تأسيس الاتحاد النسائي في 1952م، وهو وقت مبكر جداً بالنسبة للمرأة العربية بل وللمرأة في دول العالم الثالث قاطبة. نادى الاتحاد النسائي، تحت قيادة فاطمة، إلى تحويل المرأة إلى قوة منتجة، وإلى تمكينها من خلال سن تشريعات تتيح لها أجراً متساوياً لعملها الذي يتساوى مع عمل الرجل. كان ذلك التوجه بغيضاً لحركة الإخوان المسلمين حينها، والتي عرفت وقتها بجبهة الميثاق الإسلامي. قالوا إن الإسلام لا يسمح للمرأة بالمساواة. فسروا النصوص المقدسة على هواهم الدنيوي الدنس!!
    البسطاء يشكلون حزبها. فقد طالما أظهرت امتعاضاً بلغ حد البكاء بالدموع الغزار وفي عدد من الحوارات المتلفزة، متى تطرقت بالحديث لوضع الأطفال المشردين في الشوارع. ظلت تدعو منذ وقت مبكر لمعالجة هذه المشكلة حتى لا تستفحل. أنظر اليوم ماذا حدث للأطفال!
    حسب تقرير اليونسيف الصادر في يوليو 2017م، هناك 2,3 مليون طفل سوداني يحتاجون إلى مساعدات إنسانية عاجلة. هؤلاء هم ضحايا الإسهالات المائية الحادة، وضحايا سوء التغذية خاصة في مناطق جبل مرة، علاوة على تدفقات اللاجئين من جنوب السودان، والذي يصل معدل الأطفال بينهم إلى 65٪.
    فبدلاً من تحويل هذا الكم الهائل من الأطفال إلى طاقات جبارة تسهم في تبديد الظلمات من حولنا، إذا بنا نتهاون في أمرهم، ونتركهم لكرم أهل الخير! بل تجد حكومة الإنقاذ نفسها، منذ مجيئها للسلطة، مشغولةً في حروب عبثية وصفقات مصالحات وترضيات خصوم وعداوت خارجية لا طائل من تحتها. بينما تهدر طاقات هؤلاء الفتية والصبايا الصغار ليحتشدوا حزاماً ناسفاً حول المدن وعلى هامش الحياة دائماً.
    بالطبع يلعب الفساد دوراً حيوياً في استحداث هذا الواقع البائس واستدامته. ذلك أن الاقتصاد السوداني كفيل بتوفير الحماية والتعليم والصحة والتغذية لهؤلاء الأطفال إذا ما تحرى القائمون على الأمر حسن إدارة الموارد المتاحة وابتعدوا عن ممارسات فاسدة درجوا عليها واغتنوا من ورائها.
    على هذه الخلفية كان صوت فاطمة داوياً مزلزلاً. وكما فعلت شهرزاد في حكاية ألف ليلة وليلة المشهورة، كانت فاطمة تمتطى صهوة الكلمة والعقل والمعرفة لتنقذ المرأة والطفل من الظلم والفساد. لكنها لم تكتف بذلك، فسعت لإنقاذ الشعب السوداني برمته من شرور حكام مستبدين برأيهم، مقوضين لمبررات العيش السعيد المشترك لإنسان كان وسيظل عملاقاً بتاريخه، عملاقاً بطموحاته، عملاقاً بقدراته.
    من منطلق تضحيات بهذه الجسامة، ومجد بهذه النبالة، فإن فاطمة أحمد إبراهيم تستحق وقفة الشعب السوداني المعارض وقفة واحدة جسورة تقتلع هذا النظام الفاسد من جذوره. وليكن تشييع جثمانها الطاهر الشريف، المضمخ بحب السودان، شرارة لثورة نهدم بها الهدم ونبني سوداناً جديداً نعتز به جميعاً.


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • الاتحاد النسائي بلندن يقيم عزاءً وتأبيناً للأستاذه فاطمة
  • تصريح صحفي من اللجنة القومية لتشيع وتأبين المناضلة فاطمة احمد ابراهيم
  • حركة تحرير كوش تنعى المناضله الراحله المقيمه فاطمه احمد ابراهيم
  • الأمين العام للحركة الشعبية يتلقي بالمبعوث البريطاني
  • الامين العام لجهاز المغتربين يستقبل سفير السودان لدى أستراليا قبل توجهه لاستلام مهامه
  • الأمن : تسجيل مقطع الشائعات تضليل للرأي العام
  • الناشرون المصريون يهددون بمقاطعة معرض الخرطوم
  • (240) ألف طالب بحوجة لوجبة الإفطار بالخرطوم
  • 20 ألف قطعة سلاح و460 لاندكروزر في أيدي المدنيين بنيالا
  • بوادر خلافات وسط نواب الحوار بالمجلس الوطني
  • وزير الارشاد وسفارة الامارات بالخرطوم تودع حجاج السودان المبعوثين على نفقة دولة الامارات
  • مصدر أمني: ياسر عرمان شارك في إعداد تقارير ليبية مفبركة عن السودان
  • (6) آلاف طلب لإقامة مصانع بولاية الخرطوم
  • وزير الثقافة يثمن دور الطلاب في مكافحة العنف الطلابي ونشر ثقافة السلام
  • وزير الإعلام يرتب لنزع الاذاعة والتلفزيون من الاتصالات
  • وزير المعادن يوجه بإيقاف أي شركة تعدين لا تلتزم بالاشتراطات البيئية
  • بيان توضيحي من حركة وجيش تحرير السودان المتحدة


اراء و مقالات

  • اوهام العلمانيين في تطويع الاسلام بقلم د.أمل الكردفاني
  • التنمية في ظل إقتصاد السوق الحر حرث في البحر بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • الشيكل الإسرائيلي يفضح ميزانية السلطة بقلم د. فايز أبو شمالة
  • العبيد ... المدنية والألوان تربك المفهوم بقلم الوسيلة حسن مصطفى
  • ودائع التخدير ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • العقوبات الاقتصادية وفرص تقليص النفوذ القطري بقلم د. حيدر حسين آل طعمة/مركز الفرات للتنمية والدراسا
  • المُعارضة الإرترية .. هل من سبيلٍ للإصلاح ..؟؟؟ بقلم محمد رمضان كاتب ارترى
  • هل يمكن مُحاكمة ترامب؟ بقلم محمد خرطوم
  • يتعذّر الدفاع عن معاملة الأكراد في تركيا بقلم ألون بن مئير
  • هيي أقيفن.. فاطنة فيكن.. بقلم البراق النذير الوراق
  • سِفْرُ عطاءٍ معطاء: 3 من 4 (الرياض، مالطا، كوريا، أديس أبابا) بقلم محمد آدم عثمان
  • ما أقعد السودان عن النهوض هو ( الجهاد) في سبيل أسلمته و تعريبه بالقوة الجبر بقلم عثمان محمد حسن
  • فاطنة السمحة هاؤم اقرءوا كتابيه نداءً لا خبر مع الخالدين بقلم عبدالوهاب الأنصاري
  • فاطمة إبراهيم ناضلت من أجل الحريات و وداد بابكر باعت العشرة من أجل الملذات بقلم عبير المجمر (سويك
  • إيران في مخالب السباع المفترسة بقلم عبدالرحمن مهابادي ، كاتب ومحلل السياسي
  • العلمانية في الطريق الى بغداد بقلم د. سعدي الابراهيم/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية
  • نخب ونخب 5/2 ) ) بقلم عبدالعزيز ابوعاقلة
  • طلاسِم تنموية..! بقلم عبد الله الشيخ
  • حينما يصرخ العالم انظروا للسودان ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الحقيقة (لوشي) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من ينتصر لحرائر السودان؟ بقلم الطيب مصطفى
  • فاطمة احمد ابراهيم التي ترجلت !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • السهم في كنانته: فاطمة أحمد ابراهيم والإمام محمد عبده (1-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ما زال الهمُ ( حِواراً ) يخبو .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • الجيش وتأمين النسيج المجتمعي وقواعد الديمقراطية بقلم نورالدين مدني
  • فاطنة السمحة هاؤم اقرءوا كتابيه نداءًّّ لا خبر مع الخالدين بقلم عبدالوهاب الأنصاري
  • من الذي يستحق ان يجمع منه السلاح بقلم هاشم علي نمر الجله
  • أنطفاء شعلة الكفاح و نضال المرأة السودانية. رحيل الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم بقلم أتيم قرنق *

    المنبر العام

  • مباااااااااااااااااشر الان لندن يالله ي ام احمـــــد(صور)
  • فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها الله -- توثيق
  • النائب البرلماني المستقل مبارك النور بمناسبة زيارة رئيس الورزاء الاثيوبي
  • القرية (35) بالجزيرة: نافذ تعدى على حرم القرية لإنشاء مشروع زراعي
  • بالصورة.. هكذا تضامن سودانيون مع الشيخ زايد بن حمدان بعد إصابته في اليمن
  • الحكومة تهدد بجمع ورصد الكتابات المناوئة لحملة جمع السلاح في دارفور
  • ياالله!!! موقف انسانى نبيل ..
  • تقرير: تمدد الفساد الى النشاط الرياضي في السودان
  • ترتيبات للإعلان عن إنشاء لجنة (حوض النيل) قريبا
  • (حرس الحدود) ترفض جمع السلاح والدمج في (الدعم السريع)
  • جهاز الهجرة غير الشرعية يرحل 131 مهاجرًا سودانيا من الكفرة
  • نعي أليم المنبر الديمقراطي السوداني بهولندا
  • ماذا يحدث في فرجينيا يا بورداب إمريكا؟
  • وين اخونا بتاع الضهارى ومشروع المعلومات؟
  • ملتقى أيوا للسلام والديمقراطية ينعى المناضلة قاطمة أحمد أبراهيم
  • لينٌ يحرُسُ الجنُوبَ
  • ارحم نفسك ي ملاسى( وثيقة)
  • بالواتساب : كَرَشُوُكُم يا ناس السعودية ؟ ايوة كَرًشُونا ...
  • وفي المدرسة سألتها باستهزاء المديرة " كَرَشوْكُم !؟؟" ...
  • فظاظة وغلظة قلب يا سلفية
  • انطباعات قلم مجهول عن عزاء فاطمة السمحة في لندن
  • واشنطون تحتفي بحياة أمنا (فاطنة) أحمد إبراهيم...والفيديوهات تحكي يا ...
  • عنعنة و خراب ديار
  • (سودانير) تشرع في تفويج حجاج الولايات إلى الأراضي المقدسة
  • سجين ألماني يكتب عن مساجين الخليفة عبد الله التعايشي
  • مناشدة ... عار علينا جميعا وعلى النظام مد قدميه كما شاء له
  • كلمة أستوقفتنى فى مداخلة الأخ قصى
  • البشير يغادر طنجة دون التفاتة الى الجالية السودانية
  • هذه هي جنسيات مذيعي ومقدمي البرامج في (قناة الجزيرة) / 2011 : ASHRAF MUSTAFA
  • الشيخ الجيلي الشيخ عبدالمحمود في ذمة الله
  • هجوم -يقوده الاسلاميين- على محمد منير بسبب تعليقه على حادث قطار الاسكندريه .
  • مؤشر إيجابي ــ وزير الداخلية العراقي: السعودية طلبت من العبادي التدخل للتوسط بين الريا
  • طلب مساعدة يا اهل الحوش
  • جدل في مجموعات الاسلاميين حول تشييع فاطمة أحمد ابراهيم
  • هل محمد مصطفى عبدالقادر أحد دعاة السلفيه ؟
  • أسوأ ما كتب فى رحيل الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم !!
  • ياااالبؤس الارض..وفرح السماء...فاطـــنة.(صور)

    Latest News

  • Crackdown on media freedoms in Sudan, May – July 2017
  • Six cholera patients die, 48 new cases recorded in Sudan
  • Khartoum Hosts Sudan-Uganda Workers Trade Unions Leaderships Forum
  • Villagers demand jobs at Port Sudan airport
  • Sudanese-British meeting to discuss steps to implement Gum Arabic Quality Control Center in Khartou
  • Sudanese authorities detain South Darfur Falata leader
  • Sudan Press Freedom Organization: freedoms expanding towards the better after National Dialogue
  • Sudanese Congress Party leaders released
  • FM Undersecretary receives Republic of Korea ambassador to the Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de