فاطنة السمحة هاؤم اقرءوا كتابيه نداءً لا خبر مع الخالدين بقلم عبدالوهاب الأنصاري

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 11:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-14-2017, 02:40 PM

عبد الوهاب الأنصاري
<aعبد الوهاب الأنصاري
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 126

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فاطنة السمحة هاؤم اقرءوا كتابيه نداءً لا خبر مع الخالدين بقلم عبدالوهاب الأنصاري

    02:40 PM August, 14 2017

    سودانيز اون لاين
    عبد الوهاب الأنصاري-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    فاطنة السمحة هاؤم اقرءوا كتابيه نداءً لا خبر مع الخالدين بقلم عبدالوهاب الأنصاري





    *كأنني قد متُّ قبل الآن..
    أَعرفُ هذه الرؤيا، وأَعرفُ أَنني
    أَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ.. رُبَّما
    مازلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُ
    ماأُريدُ..
    سأصيرُ يوماً ما أُريدُ..

    محمود درويش " الجدارية"

    فاطمة أحمد إبراهيم تاريخ أنقى من قطراتِ العين، مسّكونة ببّذل سبّيل مسارب المعرفة، والوعي ومُهجّسه بألآلآم الفقراء، والمُهمشين، والبُسّطاء وغمار النّاس والسّابلة؛ بذّلت عمرها منذ صِّباها البّاكر في تنظيم الوعي، ونشّر الإستنارة؛ "تمشي وما بتطاطي/ وما بين بير وشاطي/ تطلع عالي واطي".. سودانية الهّوى والهّوية متمسكة بإرثها سِّمة في "عصبية تناطح الجُلة؛ و متطلعة إلى حداثوية منافية الزلة". صلبة في المواقف ثاقبة في الأراء السّديدة؛ باقية فينا ما بقي مجّرى الدم.
    فحَمّلت شُّعلة التنوير والوعي نبوءتهم خالدة لا تموت وإن ماتوا. فهمُّ خَلفّوا، ويُخلِّفوا شعوباً من قِيم حية، ووعياً سنا ناره لا تنطفيء هؤلاء الخُلصّ وفاطنة السّمحة مِنّهم" ربما يحرِمهم الجلاد شبابهم وثيابهم؛ ربما يسّطو على مِيراث أجدادهم من أواني وخوابي" رُبمّا ينفيهم، ويشّردهم، رُبمّا؛ ربُمّا ... لكن يا "عدو الشّمس لنّ أسّاوم وإلى آخر نبض في عروقي. سأقاّوم؛ وأقاّوم" هكذا هم علىّ حّد قول شاعر المقاومة الفذ مرفوع القامة يمشي (سميح القاسم)

    فاطنة السمحة؛ أم أحمد؛ سيرتك تشّرف و تاريخك نضيف وكفاحك الصّعب أيقونة كأنها مثيولجيا إغريقية؛ تتماهى معّ الطريق الشائك والوعر، الذي كان إختيارك وطريقك الذي إختطيه لحياتك النضالية الحافلة، متعرضة فيها لشتى أنواع الصِّعاب مع الجلاد، من سجّون وقطع أرزاق، وإعدام لرفيق دربك الشهيد القائد العمالي الفذ الشفيع أحمد الشيخ، وملاحقة، وإحتجاز ومنّفى إختياري بسبب المضايقات، حتى فاضت روحك الطاهرة؛ وما إستكنتي أو ليّنتي حاشا لله كنت دائماً طليعية، وقدامية، وكنداكة، ومعلمة أجيال، وأم الثوار من النِّساء والرجال ومدرسة قائمة بذاتها.

    فاطنة السّمحة؛ مُناضلة شرسة من أجل قضايا الشعب السُّوداني ومصالحه، مع رفاقها وزملائها، بتنظيم وعي جموع فئاته العاملة وقواعده الشّعبية من الجُذّور، في منظمات ديمقراطية تقدمية، كانت لها الفضل في الإرتقاء بوعيه السياسي ومعرفتة بحقوقه وكيفية المطالبة بها وإنتزاعها، باذلين الأرواح والمهج ودفع كل ماهو غالي ونفَّيس من تضحيات بِلا مَّنٍ ولا أذى.

    فاطنة السمحة أيقونة النماء والخير ودرء المسغبة بتنمية وعي شعبها ليحصد من البيدر سُنبلا وقمحا وتمّني..عطاءُك غير محدود الإطار ومؤطر بقيم ومبادئ متّفردة، نابعة من ميراث هذه الأرض الطيبة؛ إنسانة سامية، وبسيطة، وفاضلة، نموذج للإنسان السّوداني الشريف الذي وهّب حياته "لأجل الناس الطيبين والطالع ماشي الوردية وعشان أطفالنا الجايين"؛ بتجردٍ أخاذ ونكران ذاتٍ مُحاّل.

    ولو كانت الحقوق مُصّانه في هذا البلد المُصّاب لنال كل ذيِّ حقاً حقه؛ و لنصب لفاطنة السمحة؛ نصباً رمزاً وقامة؛ ليُروي للأجيال جّهدك ونضالك في إثراء الشأن العام والتعاطي معه مثلك يا أم أحمد لا تخمد أصواتهم بنهاية عمّل الوظائف البيّلوجية والحيّوية لأجسادهم وإنما كتب لهم الخلود الأبدي فينا بمواقف مبدئية لاأنصاف حلول، وتركوا ذرية بعضها من بعضٍ والسُّكون لأجسادهم حركة دينامك؛ لا تعرف السّكون فلك الخلود هنا؛ فأنت لا يحتويك قبر أو يحد من تمددك فينا موت.

    أم الشعب فاطنة السمحة سلام وتحية..كان الوجع الشخصي عندك هو وجع شعبك ووجع وطنك الذي بادلك الحب، بحيث لا تسطيع أن تجد له حداً أو فاصل بيّن الخاص والعام كانت متلبسة ومهجسة بالوطن حتى نخاع العظم ومشارف الروح.

    سيرة مليئة بالصمود والفكر الثاقب..

    *ولدت فاطمة أحمد إبراهيم 1933 في الخرطوم/السّودان، ونشأت في أسرة متعلمة ومتدينة. كان جدها لأمها ناظراً لأول مدرسة للبنين بالسودان وإماماً لمسجد، والدها تخرج في كلية غردون معلماً أما والدتها فكانت من أوائل البنات اللواتي حظين بتعليم مدرسي نظامي. لقد بدأ وعي فاطمة إبراهيم السياسي مبكراً نتيجة للجو الثقافي العائلي وتعرض والدها من قبل إدارة التعليم البريطانية للإضطهاد لرفضه تدريس اللغة الإنجليزية فإضطرللإستقالة من المدرسة الحكومية والتحق بالتدريس بالمدرسة الأهلية.
    كان لفاطمة من فترة تعليمها في مدرسة أم درمان الثانوية العليا نشاطات عديدة منها تحرير جريدة حائط بإسم "الرائدة" حول حقوق المرأة والكتابة في الصحافة السودانية (بإسم مستعار) وقيادة أول إضراب نسائي بالسودان تطالب فيه بعدم حذف مقررات المواد العلمية في تلك المدرسة وعدم إستبدالها بمادة التدبير المنزلي والخياطة وكان إضراباً ناجحاً أدى إلى تراجع الناظرة في قرارها وهنا بدأت الإنخراط في النضال السياسي ضد الإستعمار. في عام 1952 ساهمت في تكوين الإتحاد النسائي مع مجموعة من القيادات النسائية الرائدة التي كونت رابطة المرأة المثقفة في عام 1947 وأصبحت عضواً في اللجنة التنفيذية، كما فتحت العضوية لكل نساء السودان وتم تكوين فروع للإتحاد في الأقاليم مما خلق حركة نسائية جماهيرية واسعة القاعدة.

    من المطالب الإتحاد النسائي كما جاء في دستوره المعدل عام 1954 حق التصويت وحق الترشيح لدخول البرلمان وحق التمثيل في كل المؤسسات التشريعية والسياسية والإدارية على قدم المساواة مع الرجل، الحق في الأجر المتساوي للعمل المتساوي والمساواة في فرص التأهيل والتدريب والترقي، محو الأمية بين النساء، توفير فرص التعليم الإلزامي المجاني، توفير فرص العمل وتحويل المرأة إلى قوة منتجة، تحديد سن الزواج بحيث لا يسمح به قبل سن البلوغ، إلغاء قانون الطاعة وغيره.
    وبسبب هذه المطالب وبالأخص المطالب السياسية، حق التصويت وحق الترشيح، تعرض الإتحاد النسائي لهجوم كاسح من قبل جبهة الميثاق الإسلامي بحجة أن الإسلام لا يسمح بمساواة المرأة وإنخراطها في السياسة.

    تسلمت فاطمة في يوليو 1955 رئاسة تحرير مجلة صوت المرأة الصادر عن الإتحاد النسائي ولعبت المجلة دوراً رائداً في مقاومة الحكم العسكري الأول.
    في عام 1954 إنضمت فاطمة للحزب الشيوعي السوداني وبعد فترة دخلت اللجنة المركزية. فالحزب الشيوعي السوداني هو أول حزب كون في داخله تنظيماً نسوياً وذلك عام 1946.

    في رئاستها للإتحاد سنة 1956 – 1957 حرصت فاطمة على المحافظة على إستقلال الإتحاد النسائي من أي نفوذ حزبي أو سلطوي ولضمان تحويل المنظمة إلى منظمة جماهيرية واسعة القاعدة.

    إشتركت المرأة السودانية بقيادة إتحادها في المعركة ضد الأنظمة الدكتاتورية علناً وسراً وإشتركت في ثورة أكتوبر 1964 التي أطاحت بالحكم الدكتاتوري وإصبح الإتحاد النسائي عضواً في جبهة الهيئات التي نظمت ثورة أكتوبر ونالت المرأة حق التصويت والترشيح. وفي إنتخابات عام 1965 أُنتخِبت فاطمة عضواً في البرلمان السوداني وبذلك تكون أول نائبة برلمانية سودانية. ومن داخل البرلمان ركزت على المطالبة بحقوق المرأة وما أن حل عام 1969 حتى نالت المرأة السودانية حق الإشتراك في كل مجالات العمل بما فيها القوات المسلحة وجهاز الشرطة والتجارة والقضاء، المساواة في فرص التأهيل والتدريب والترقي، والحق في الأجر المتساوي للعمل المتساوي، حق الدخول في الخدمة المعاشية، الحق في عطلة الولادة مدفوعة الأجر، إلغاء قانون المشاهرة (عقد العمل الشهري المؤقت)، إلغاء قانون بيت الطاعة.

    بالرغم من الملاحقات والمضايقات للإتحاد النسائي من قبل الحكومات العسكرية واصلت فاطمة العمل سرياً برغم التهديد والسجن وما أصابها على النطاق الشخصي عندما قام الطاغية نميري بإعدام زوجها القائد النقابي الشهير الشفيع أحمد الشيخ سنة 1971 ووضعها في الإقامة القسرية لمدة عامين ونصف، عدا حالات الإعتقال المتكررة من قبل أجهزة الأمن.

    إضطرت لمغادرة البلاد عام 1990 وواصلت نضالها في المهجر بتنظيم الندوات والتظاهرات وترتيب قافلات السلام لجنوب السودان وغيره. ونالت فاطمة أوسمة كثيرة داخل وخارج السودان وأختيرت رئيسة للإتحاد النسائي الديمقراطي العالمي International Democratic Women’s Union عام 1991 وهذه أول مرة تُنتخب فيها إمرأة عربية أفريقية مسلمة ومن العالم الثالث له. وعام 1993 حصلت على جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان UN Award.

    من مؤلفاتها:
    حصادنا خلال عشرين عاماً-
    ـ المرأة العربية والتغيير الاجتماعي
    ـ حول قضايا الأحوال الشخصية
    ـ قضايا المرأة العاملة السودانية
    ـ آن آوان التغيير ولكن!
    ـ أطفالنا والرعاية الصحية
    ـ حصادنا خلال عشرين عاماً

    خطت نقوشاً على الصخر تُوفي نذور الحب للأرض بذورا؛ بعشقها لها ولإنسانها المقهور الذي ظلت منحازة لفقراءه؛ ومضطهديه بلا أدنىّ أدنيّ تردد أو ذرة خِشّية؛ وبادلها شعبها حباً بحبٍ فعرفها وعرفته، حيث ألفته وألفها دون تكلّف أورِيّاء؛ بسيطة حد الدهشة وعميقةً عُمق صوفي مسّتغرق لم يُنقّص قليلاً من نصف ليلٍ غاسًق جاثيا على منكبيه مُسْتّسقٍ؛ حتى إذا وثّنت الأرض تنتظم البلاد لا إنفراد كان مسبتشراً.
    قناعة حدها الغِّنى، وحضور طاغي يستحوذك من بسّاطته، وأريحيتّه، وبشّاشته، وأنسّه، وطَّلق محياه سيل من العواطف الإنسانية تنساب متسامية في أجلى مضامينها، وأنصع معانيها، وجلي نفائسها..
    فاطنه السمحة ىسنبلة وقمحا؛ دمعي هامي وقلبي دامي، وهذا حال كل شرفاء بلادي فأي كلماتٍ، تصِّف وأي حروفٍ تُنصِّف.. وإنا لمحزُنون..

    خالص التعّازي، لأبنها أحمد ولأسرتها الممتدة، فرداَ فردا ولأصدقائها وجيرانها وعارفي فضلها جميعاً، ولجميع أفراد الشعب السّوداني العظيم، الذي أحبته وأحبها ولكل شرفاء العالم ومحبي الخير، وللحزب الشيوعي السّوداني.

    اللهم أبسط على مرقدها شبآيب الرحمة راضيةً مرضية وأكرمها من كثير رحمتك التي تسّع كل شيء، وأنر قبرها من نورك الذي ليس كمثله نور؛ وآنس وحدتها، وأمن روعتها، وأجعل قبرها روضة من رياضِ الجنة, وأعف عنها إنك العفو الكريم، لأنها كانت إنسانة بحجم أمة ومساحة وطن ؛ وهبة عمرها في سبيل المساواة والعدالة الإجتماعية، و كانت عنيدة في الحق، كارهة للظلم الذي حرمته تعالى على نفسّك وجعلته محرماً بين عبادك؛ إنك سميع مجيب الدعاء.
    توسدي بسلام تراب أرضك الذي أحببت.. سلام عليك في الخالدين.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً مبادرة الشفافية السودانية تسلل الفساد الي كرة القدم
  • جمعية الأخوة القطرية السودانية تكرم وزير العدل إدريس إبراهيم جميل
  • مؤسسة ابن رشد للفكر الحر في المانيا تنعى وفاة الناشطة السياسية السودانية فاطمة أحمد إبراهيم
  • المركز السّوداني لحقوق الإنسان.. ينعي أم النضال ومعلمة النساء والرجال فاطنة بت أحمدالنضيف توبا
  • رسالة من علماء اليمن إلى علماء السودان
  • انشاء نيابة معلوماتية بجنوب دارفور لمكافحة الشائعات والتحريض
  • القوى السياسية تعدد مآثرهارحيل رائدة العمل النسوي فاطمة أحمد ابراهيم
  • الأعاصير والأمطار تقتلع أسقف عنابر الأطفال بمستشفى جبل أولياء
  • وفاة وإصابة اثنين من المعدنين الأجانب في البلاد
  • ضبط (15700) حبة ترامادول وعملات وأجهزة كهربائية مهربة
  • الحكومة تتوعد بترحيل لاجئي دولة جنوب السودان
  • أحزاب الوحدة تُشكِّل لجنة للدعم حركات دارفورية تستنفر قواعدها لحملة جمع السلاح
  • البشير يأمر بطائرة خاصة لنقل جثمان فاطمة أحمد إبراهيم من لندن
  • الطيب مصطفى : (الواتساب شغل الناس)
  • رئاسة الجمهورية تنعي فاطمة أحمد إبراهيم
  • الصرف علي بنود دعوية وخالفات مالية في ديوان الذكاة بالجزيرة
  • التحالف الديمقراطي بالولايات المتحدة ينعى المناضلة الأستاذة فاطمة أحمد ابراهيم
  • الجزيرة:عقودات تنموية بدون عطاءات وتعاقدات من الباطن
  • العدل والمساواة.. فالنكرم الراحلة فاطمة احمد ابراهيم بالوحدة على الاسس التي آمنت بها


اراء و مقالات

  • من جريزلدا الطيب إلى فاطمة أحمد إبراهيم بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مالك عرمان وبلقنة الحركة الشعبية لتحرير السودان -شمال!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • وجهة الشبه مابين القومية النازية الفاشية الامريكية البيضاء ومثلث حمدي في السودان...!بقلم الصادق جا
  • فاطمة احمد احمد ابراهيم تجسد وعي ، و تسامح و عظمة الشعب السوداني !! بقلم ابوبكر القاضي
  • تحرير العقل الفلسطيني بقلم سميح خلف
  • لوحات إريترية (3): الساهو الأساوِرتة من مُصوع للقضارف
  • إلى عروسة السماء !! بقلم زهير السراج
  • رحلت فاطمة السمحة ! ومازال في وطننا (الغول) !! بقلم بثينة تروس
  • أكذوبة تخفيض التعويضات !! بقلم زهير السراج
  • انتم كذابين لذلك نثق في الحلو 2-2 بقلم عاطف نواي
  • لماذا لا تُلغى عطلة الجمعة ؟! بقلم زهير السراج
  • فاطمة احمد ابراهيم ايقونة نضال المراة السودانية بقلم حسين الزبير
  • أيام مع فاطمة احمد ابراهيم .. وعزاء لعموم النساء ولتراب الوطن بقلم عواطف عبداللطيف
  • أسماك سندس ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • (رِهاب العِطر)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • مهمات ينبغي للحاج إدراكها قبل سفره للحج بقلم د. عارف الركابي
  • جمع السلاح ..(1) بقلم الصادق الرزيقي
  • رفع العقوبات في خطر..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (نطيط) بفن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين قضية الشرطي والدعوة إلى الفوضى!!! بقلم الطيب مصطفى
  • التعديل المطلوب على سلطة الإعتقال في قانون الأمن بقلم نبيل أديب عبدالله
  • يتيم العمة بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • تزوير التاريخ لمن غنت مهيرة ؟ بقلم محمد آدم فاشر 3-5
  • لو لحقنا شليل الشالوا التمساح الدولة غير مهتمة لأنها ليست جمعية خيرية (3) بقلم كنان محمد الحسين
  • ليلة هروب محافظ البصرة الاسترالي بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الدوافع المبرارت للمطالبة بحق تقرير المصير لإقليمي النيل الأزرق وجبال النوبة بقلم محمود جودات
  • اللهم فأشهد .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • تيارات الفكر و أثرها علي مشروع النهضة في السودان 2 – 6 الحزب الشيوعي السوداني و دوره في النهضة

    المنبر العام

  • التسجيل الآن مفتوح في كتيبة اللواء اسفير أحمد محمد (بوست منبثق)
  • بداية موفقة للمحترف السوداني محمد سعيد الضو في أولى مباريات فريقه احد في الدوري السعودي. فيديو+صور
  • زعيم عصابة الوطاويط ... الذي صار "شيخا"
  • اللوحات الاعلانية خطر يهدد المواطنين ....
  • رحل عمدتنا البعدل المايل
  • مجموعة دال : إفتتاح أول مصنع لتجفيف الألبان وأكبر مصنع لتجفيف الصمغ العربي بالبلاد
  • عندما يغتصب الرجل زوجته
  • تنبيه هام
  • ..يا ام احمد السيدة فاطمة احمد ابراهيم
  • رحبوا معى..باحد قامات الحصاحيصا الاستاذ عبد الوهاب احمد صالح
  • أيا فاطم مهلاً ... تلويحاتُ الحنينِ ... القاتِلُ والقتيلُ
  • خط سير موكب تشييع المناضلة فاطمة أحمد ابراهيم ...
  • مستشفي القمبرات والاهمال القاتل......!!!!
  • فاطنه السمحه
  • فاطمة السمحة لا يشرفها تكريم وتشيع القتلة يا هؤلاء
  • نحن ما عندنا معارضة
  • لا قربك يفرحني، لا بعدك يريحني... خواطر من الوطن
  • فاطمة أحمد ابراهيم كانت تقود ربات المنازل السودانيات ليهتفن ضد الامبريالية!
  • فاطمة والبشير والعفوية السودانية
  • السودان يتلقى دعوة للمشاركة في مناورات مصرية-أمريكية
  • مدير الأخبار بالتلفزيون يطلق منصة إخبارية
  • ورحلت المناضلة فاطمة
  • ضو فاطنه
  • هل لازالت إدارة الري بمشروع الجزيره تستثمر في الكمائن ؟!!!
  • إلي جنات الخلد المناضلة فاطمة أحمد إبراهيم
  • سكتيها القالت احييي!.. فاطمة.. يتكرمون بنقل جثمانها لوطن شردوها منه بحياتها!
  • الرئاسة تنعي.... وتشييع رسمي
  • أرحكم نجاهد نقبض الأمريكيات سبايا يعصروا لينا ضهرنا وإذا طقتك فلسة تبيع ليك عبين تسترزق
  • فلنُعــزي عضــوة المنبر سلمى الشيخ سلامة في وفاة خالتها المناضلة فاطمة احمد ابراهيم
  • فاطمة احمد ابراهيم شمعة نضال ،،
  • سيرة كفاح المناضلة فاطمة احمد ابراهيم ..
  • أرقدى بسلام أيتها الشامخة.....
  • هل من سبيل لتظليل هذا المنبر بالسواد (إستثناءا) ... فقد رحلت فاطمة ... أعظمنا

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de