دنقلا هى مصر يوسف الصديف المذكورة فى القرآن وأسفار اهل الكتاب – كتبه عبد الله ماهر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 11:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-20-2022, 12:16 PM

عبدالله ماهر
<aعبدالله ماهر
تاريخ التسجيل: 10-17-2017
مجموع المشاركات: 523

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دنقلا هى مصر يوسف الصديف المذكورة فى القرآن وأسفار اهل الكتاب – كتبه عبد الله ماهر

    11:16 AM July, 20 2022

    سودانيز اون لاين
    عبدالله ماهر-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    وان الدناقله أهل مصر العليا هم ملوك افريقيا لأن بعد طوفان سيدنا نوح عليه السلام توزع أبناء نوح علي مشارق الارض ومغاربها وان ابنه حام ابن نوح هو اول من سكن افريقيا منطقة دنقلا وانجب العديد من الأبناء اكبرهم هو كوش بن حام بن نوح وهو جد الدناقلة وبقي اثنان من اخوته معه وهما اجداد المحس والحلفاويين السكوت وهم أبناء عمومة للدناقله بينما انتشر بقية أبناء حام لتعمير قارة افريقيا وان اول مملكة ظهرت على وجه الارض بعد طوفان نوح هي مملكة الدناقلة الكوشيين .

    ولى بعض التفسيرات العلمية للقرآن تفترض أنه تم أول دخول إلى مصر القديمة – دنقلا كوش شمال السودان النوبى الحالي – كان في عهد نبى الله يوسف الصديق وإخوته ابناء سيدنا يعقوب، تم عبر الحبشة والحبشة هى اسم السودان فى تلك الحقبة بالدليل أن يوسف عليه سلام تم بيعه بعملة الدرهم التي كانت تستعمل فقط في اليمن والحبشة وعند النوبيين والكوشيين أهل مصر العيا، وكذلك عند رجوعهم بذات الطريق في عهد موسى عليه سلام. وذكرت التوراة (سفر التكوين 17- 33) أن سيدنا يعقوب عليه السلام ارتحل إلى سكوت المحس في شمال السودان وبنى لنفسه بيتا ووضع مظلاتا للمواشي، لذلك سُمي المكان سكوت. فسيدنا يعقوب أتى نازحا إلى المحس سكوت من الجنوب من مدينة دنقلا موطن آبائه سيدنا إسحق وأبيه سيدنا إبراهيم وسيدنا نوح عليهم الصلاة أجمعين. فسيدنا يعقوب وكل بنيه كانوا يسكنون في شمال السودان النوبي سكوت المحس كوش. وهناك إضافة مهمة جدا للتبيان الجغرافي القرآني عن أين كان موطن سيدنا يعقوب وبنيه الأسباط؟ فعندما قال إخوة يوسف لسيدنا يعقوب {... ونـــمــيــرُ أهلنا – يوسف 65} وتعني قوم قرية (نمير) الدناقلة فهم أقرباء وأهل سيدنا يعقوب وبنيه، فهذا الدليل للموقع الجغرافي القرآني المبين يؤكد لنا مليا قرآنيا بأن أهل قرية (نمير) الدناقلة هم من عقب بنى إسرائيل المكرمين، فهي منطقة ود نميري في دنقلا شمال السودان، وهى بلد الريس جعفر محمد نميري رئيس السودان الأسبق، وهي قرية قائمة منذ القدم إلى اليوم في منطقة النوبة دنقلا.

    فيبدو لنا إذا تأملنا مليا وتدبرنا آيات القرآن المبين، نجد أن إخوة يوسف الصديق قد سافروا من جنوب المحس سكوت إلى المدينة مصر وهي دنقلا. ويبدو من نص الآية بأن مصر هي اسم المدينة فقط وليس المعنى بمصر هو كل القطر والبلد. وأهل قرية نميرُ في مصر أو قربا لمصر المدينة لقوله تعالى بلسان أخوة يوسف الأسباط {... ونـــمــيــرُ أهلنا - يوسف 65} لأن قرية (نمير) تقع في دنقلا جنوب المحس السكوت ومدينة دنقلا هي مصر قديما، وأن سكوت المحس تقع شمال دنقلا. فالله كافٍ وبالقرآن كفانا ووضح لنا كل متخفٍ وبين لنا كل الحقائق وما فرطنا في الكتاب من شئ، وقال الحق: {فلما دخلوا على يوسف آوى إليه أبويه وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين * ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا وقال يا أبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي إن ربي لطيف لما يشاء إنه هو العليم الحكيم - يوسف 99-100}- وسياق البدو تعني الضواحي أو القرى البعيدة من المدينة وهي المحس سكوت، وأن المدينة المقصودة في الآية: {ادخلوا مصر}، فهي مدينة دنقلا. ويبدو قديما بأن اسم مصر كان يطلق على المدينة في مدينة دنقلا وهي المملكة لعزيز مصر الملك، ومما يجدر ذكره، أن المحس سكوت ذكرت 15 مرة في العهد القديم وهي موطن بنى إسرائيل فى زمن يعقوب ويوسف وموسي عليهم صلوات الله أجمعين.

    وقال الحق: {وشروه بثمن بخس دراهم معدودة - يوسف 20} - فالدرهم اسم مشتق من كلمة (دراخما) اليونانية التي كان يتم التعامل بها قديما قبل ثمانية قرون من قبل الميلاد وذلك بكتابBLACK ATHENA للمؤرخ MARTIN BERNAL وكان العرب يعرفون الشاقل أو الشيكل العملة اليهوديه كاوزان عام 2500 قبل الميلاد، شاقل الفضة وأصبح العملة الموحدة. مع العلم بأن بيع سيدنا يوسف عليه السلام لم يتم بمصر السفلى إيجيبت لانها كانت تتعامل بالمقايضة فقط! فسيدنا يوسف الصديق بيع بمصر دنقلا شمال السودان - مصر العليا - تاسيتي].– [لأَنِّي قَدْ سُرِقْتُ مِنْ أَرْضِ الْعِبْرَانِيِّينَ، وَهُنَا أَيْضًا لَمْ أَفْعَلْ شَيْئًا حَتَّى وَضَعُونِي فِي السِّجْنِ - سفر التكوين 40: 15] - فيبدو أن هذا قول سيدنا يوسف الصديق عليه السلام وهو القائل بأنه سرق من أرض العبرانيين وهي مدينة عبرى المحس سكوت مصر العليا منطقة النوبة في شمال السودان، وهذا دليل جازم بأن سيدنا يوسف وأهله بني إسرائيل هم العبرانيون من منطقة (عبري) المحس سكوت شمال السودان مصر العليا.

    وهذه الأية الكريمة لمؤمن آل فرعون تؤكد بدون أي شك ولا جدال، تؤكد للجهلاء والمناعير المعنعرة والإمعات من يتبعون التاريخ الزائف، بأن سيدنا يوسف رسول الله عليه السلام من مصر العليا شمال السودان أرض النوبة دنقلا والمحس سكوت. وقد أتى للقوم الفراعنة الظالمون الكوشيون السودانيون، هاؤم {ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات فما زلتم في شك مما جاءكم به حتى إذا هلك قلتم لن يبعث الله من بعده رسولا كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب- غافر 34} وهذا هو دليلي القاطع والبرهان الساطع الذي يثبت مليا بأن سيدنا رسول الله يوسف الصديق وفرعون وجنوده وسيدنا رسول الله موسي وبنى إسرائيل وآل فرعون وسيدنا يعقوب، هم سودانيون من مصر العليا كوش السودان أرض النوبة، ولم يذكر هذه المحجة والبرهان من تبيان تنزل آيات القرآن العظيم غيري أنا - والحمد لله - وأنا أعلم إنسان بعلم تبيان الكتاب المبين وأعرف معظم استنباط إشارات القرآن الرهيب، ونشكر الله ربى حبى على كل ما بينه لنا في هذا القرآن الحكيم من إثباتات وبراهين ساطعة وقوية تؤكد بأن السودان هو مصر المذكورة في القرآن وأسفار أهل الكتاب، وأن السودان هو بلد الرسل والأنبياء الكبارات وبني إسرائيل المكرمين والحمد لله وربي زدني علما.

    نبؤة حزقيال 29: 1-15حول مصر- وهى أرض النوبة كوش مصر العليا دنقلا - في السنة العاشرة، في الشهر العاشر، في اليوم الثاني عشر من الشهر، صارت إليَّ كلمة الرب قائلة: (يا ابن آدم، اجعل وجهك على فرعون ملك مصر، وتنبأ عليه)، هكذا قال السيد الرب: (أشد عليك يا فرعون ملك مصر، التنين العظيم الذي في وسط أنهاره الذي يقول النهر له وقد صنعته لنفسي.سأضع خطافات في فكك، وألصق سمك أنهارك بموازينك، وأصعدك من وسط أنهارك، وتلتصق كل أسماك أنهارك بموازينك. سوف أتركك مطروحًا في البرية، أنت وجميع أسماك أنهارك. تسقط في البرية. لا تجتمعوا ولا تجمعوا.أجعلك وليمة وطعاما للوحوش البرية، صقور ونسور السماء).هكذا قال السيد الرب يا مصر: (أضع سيفي عليك وأقطع منك الإنسان والحيوان.تكون أرض مصر مقفرة وخربة، ليعرفوا إني أنا الرب! لانه "فرعون" قال النهر لي وقد صنعته! فها أنا أقوم عليك، وعلى أنهارك، وأجعل أرض مصر خربة، من برج أسوان إلى تخوم (دنقلا) كوش، لا تمر عليها قدم إنسان ولا حيوان،تصبح مهجورة أربعين سنة، وأجعل أرض مصر خربة في وسط الأراضي المقفرة ومدنها بين المدن المهجورة تصير خربة أربعين سنة... أشتت المصريين بين الأمم، وأفرقهم في البلدان).هكذا قال السيد الرب. ولكن في نهاية الأربعين سنة، أجمع المصريين من الشعب الذي تبعثروا فيه، وأرد سبي مصر، وأعيدهم إلى أرض باتروس، إلى أرض سكنهم، فيكونون هناك مملكة قاسية، تكون في قاع الممالك. ولا يرتفعون بعد ذلك على الأمم لأني أضعفهم حتى لا يعودوا يتسلطون على.

    وقالت نبوة حزقيال فى العهد القديم (قال السيد الرب: أشد عليك يا فرعون ملك مصر، التنين العظيم الذي في وسط أنهاره الذي يقول النهر له وقد صنعته لنفسي) فهذا دليل وبرهان مبين يثبت بأن ( مصر ) وملك مصر فرعون موسي فهى مصر فى السودان كوش ارض مصر العليا المذكورة فى القرآن العظيم وكل أسفار اهل الكتاب لأن النبوة قالت فى (وسط انهاره ) بالجمع للأنهار وليس فى مصر السفلى حديثة التسمية بمصر جمع الأنهار الكثيرة فنجد عليما وعقليا بأن جمع الأنهار هى فى مصر العليا السودان كوش لقول فرعون موسي ملك مصر: {أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي - الزخرف 51} - وفي شرق مصر وغربها لا توجد أنهار البتة، وهنا قد أكد لنا القرآن المجيد على لسان فرعون، بأن السودان هو مصر المقصودة في القرآن العظيم وأسفار أهل الكتاب وهذا دليل جازم يؤكد بأن السودان هو مصر المقصودة فى القرآن. وأن سيدنا موسي وفرعون وبني إسرائيل هم سودانيون من مصر العليا، ومعروف لدى الكل بأنه لا توجد أنهار كثيرة البتة في مصر السفلى - إيجيبت - غير نهر النيل الواحد الفرد. إن جمع الأنهار فى مصر العليا - السودان - فقط، وهذا القول لفرعون يؤكد بأن السودان مصر العليا فهى مصر المقصودة في القرآن العظيم وليست المقصودة هي مصر السفلى (إيجيبت). فيلزم أن نسمي السودان بمصر العليا كما كان لنستعيد كل ما قيل عن مصر في القرآن وأسفار أهل الكتاب. فهذا تاريخ مصحوبا بهوية مهمة جدا نُزعت منا هوسا، فلابد من إستعادة تاريخنا لمصر العليا - كوش - وهي مصر موسى وبني إسرائيل ويوسف الصديق وأبيه سيدنا يعقوب ولوط وإبراهيم ونوح عليهم الصلاة أجمعين.

    قال تعالى: {إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين - آل عمران 96} وان أمنا هاجر زوجة سيدنا إبراهيم وأم آل بيت النبوة العربية الإسماعيلية عليهم الصلاة والسلام عندما نزلت بمكة الحاليه لم يكن لها اسم معروف، فاسمتها السيدة هاجر بكة على اسم منطقتها في تخوم دنقلا أرض النوبة كوش شمال السودان.

    ومعروف في قصص التراث السوداني النوبي الدنقلاوي بأن مدينة ناوا في مدينة دنقلا هي المنطقة التي صلب فيها الطاغية فرعون السحرة المسلمين الذين آمنوا بسيدنا موسى عليه الصلاة والسلام، وقد صلبهم في جذوع النخل. ودكتور- عبد الحي يوسف - الداعية الإسلامى الكبير – يؤكد ذلك حيث يقول : إن ما أورده ابن كثير في تفسيره حين قال إن سَحَرة فرعون كانوا من (دنقلا)، ولعلّ ذلك يُضيف إلى تفسير الآية القرانية {فأرسل فرعون في المدائن حاشرين - الشعراء 53} وهذا يُثبت بأن دنقلا كانت جزءاً من مملكة فرعون موسى وهذا مما يؤكد مليا بأن سيدنا موسى وقومه بني إسرائيل المكرمين هم نوبة سودانيين وأن مصر المذكورة في القرآن المجيد هي مصر العليا السودان. والدكتور خزعل الماجدي - عالم الآثار بمصر - يقول: "للأسف لم نجد أي أثر لفرعون ولسيدنا موسي عليه السلام ولا لسيدنا يوسف بمصر إيجيبت

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 19 2022
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم July, 18 2022
  • احباط تهريب أخطر مخدر للخرطوم
  • تهجير 200 الف مواطن من قراهم بسبب الاشتباكات القبيلية في النيل الأزرق
  • اضراب العاملين بالمستشفيات المتخصصة بودمدني
  • الان الفلاته بكسلا تتريس الطرق
  • مجموعة حقوقية تحذر من الاعتقالات العشوائية والبلاغات الكيدية
  • "الأمة" يدين "الانتهاكات الواسعة" في مواكب الأمس ويكشف عن اعتقال حفيدتين للإمام


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 19 2022
  • احاديث قدسيه واحاديث نبويه تريح القلب
  • الهجانة أب ريش .. ساس الجيش .. أرفع التمام
  • الإنقلابيون في سباق حشد القبائل كحاضنة بديلة للموزاب !!
  • مبادرة الدقير لوحدة قوى الثورة جديرة ببحث مضامينها من جميع القوى الثورية ..
  • تحية لقدامى المحاربين
  • عبث و فوضي الحركات المسلحة في السودان
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الإثنين ١٨ يوليو ٢٠٢٢م
  • الهوسا في كسلا يحرقون مباني حكومية
  • #تسقط_بس يا (إبراهيم جابر)
  • إرتفاع أرباح “زين” لـ (164) مليون دولار في النصف الثاني من العام الجاري
  • فورين بوليسي- الخلافات داخل المؤسسة العسكرية السودانية توقف قاعدة بحرية روسية في بورتسودان
  • تعالوا معي نرفع الدعاء ونسأل الرب من أجل أبني أحمد
  • أحداث ولاية النيل الأزرق.. ما الدوافع … ولمن تشير أصابع الاتهام؟
  • ما يحدث في النيل الأزرق قابل للتوسع
  • (الفاو) تتوقع ارتفاع سعر القمح الوارد إلى السودان بنسبة 180%

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 19 2022
  • لن يهزمنا ذو العشيرة!! كتبه حيدر الشيخ هلال
  • أبعدوا عنكم الشقاق والإنشقاق صناع ديسمبر وأنتم الجيل العظيم كتبه عمر الحويج
  • إلى ود العطا: عليك بإبن العلقمي كتبه محمد حسن مصطفى
  • ميليشيات المستوطنين المسلحة كتبه سري القدوة
  • حوار ضياء رشوان !!! كتبه الأمين مصطفى
  • بعضاً من رواياتٍ واقعية كتبه صلاح الدين حمزة الحسن
  • قصة قصيرة/ الزجاجة بقلم / عمر الحويج
  • التسوق بالسلاح كتبه محمد ادم فاشر
  • ماذا لو قامت الحرب الايرانية الإسرائيلية ؟ وماتاثيرها على الداخل السودانى كتبه محمد الحسن محمد
  • رساله مؤثرة من خطيبة خاشوقجى للرئيس الامريكى تنشرها الواشنطون بوست كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • التحقيق مع الغنوشى فى تهم تتعلق بالإرهاب كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • اكبر عملية تدخل وتحالف استخباري اجنبي انتهت بذبح الشيوعيين السودانيين في يوليو 1971 كتبه محمد فضل ع
  • انقلاب 19 يوليو: محنتنا المزدوجة كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • ثم ماذا بعد تخلص المكون العسكري من كلا القحتاوتين الاولي والثانية؟!!! كتبته ايمان بدرالدين
  • نحو خطة وطنية لمواجهة أزمة الأمن الغذائي وغلاء الأسعار كتبه وسام زغبر
  • الوعي المزدوج لدى أبناء المهاجرين.. الدنمارك نموذجاً كتبه حسن العاصي
  • البحث عن (فتنة) !!.. كتبه عادل هلال
  • رؤية أسياس أفورقي لمخططات تفكيك السودان نفسُ رؤيتنا! كتبه عثمان محمد حسن
  • كرت أخير كتبه الفاتح جبرا
  • في ذكري 19 يوليو لازلنا نبحث عن الحزب المُختطف ولا نجده! .. كتبه نضال عبدالوهاب
  • فخامة الرئيس الإرتري والبيان باالعمل كتبه محمد عثمان الرضي
  • العنصري هي صفة تنبع من عدم تقبل الذات وتعتبر في الطب النفسي نوع من انواع جلد الذات وكراهية
  • رأس الحية ! كتبه زهير السراج
  • تجربتي في النيل الازرق قبل مغادرتي القوات المسلحة كتبه خليل محمد سليمان
  • ينصر دينك والي القضارف كتبه ياسر الفادني
  • مشاهدات فضائية مثيرة للدهشة كتبه صلاح الباشا
  • كم أنت إنسان ايها الانسان أرسم على وجهك ابتسامة كتبه يحيى ابنعوف
  • لعن الله من يوقظها كتبته أمل أحمد تبيدي
  • يا عسكريين ... إرجعوا إلى ثكناتكم..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • شبكات الفساد في السودان واستحالة المواجهة كتبه د.أمل الكردفاني
  • الآداب والذوق العام كتبه هانم داود
  • وحان الآن ظهور النجم الثاقب وخروج المهدي المنتظر – كتبه عبد الله ماهر
  • ١٩ يوليو درس من الماضي للمستقبل كتبه نورالدين مدني
  • سيناريوهات ايام الاثنين الموافق 18 من العام 2022 م كتبه ايليا أرومي كوكو
  • كيف زجر حميتي مالك عقار زجرة واحدة فاذا هو بالساهرة؟ 1/2 كتبه ثروت قاسم
  • دورة لجنة مركزية في عاصفة الإرهاب كتبه تاج السر عثمان
  • تدهور الأوضاع الأمنية بولاية النيل الأزرق بالسودان كتبته عبير المجمر(سويكت)
  • انتهاكات الاحتلال واستهداف المسجد الاقصى كتبه سري القدوة
  • صلاح غريبة يكتب: (ريادة الأعمال) مستقبل شبابنا .....!
  • أبعدوا عنكم الشقاق والإنشقاق صناع ديسمبر والجيل العظيم كتبه عمر الحويج
  • لعبة السياسة تلوّث مؤسسة القبيلة كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • حكومة مافي.. وحميدتي والبرهان يفككان السودان! كتبه عثمان محمد حسن
  • اللاأبرار الفتة نائمة لعن الله من أيقظها كتبه عواطف عبداللطيف
  • أحداث النيل الأزرق:جريمة ضد الإنسانية، يجب أن لا يفلت العقل المدبّر لها من العقاب كتبه فيصل الباقر
  • نحو إعلان سياسي للوحدة والانتصار كتبه عمر الدقير
  • الليبرتارية الحديثة وبؤس الرأسمالية في السوءدان كتبه د.أمل الكردفاني
  • تأجيج الصراعات القبلية لدعم إعادة التمركز، لن ينقذ العصابة!! كتبه د.أحمد عثمان عمر
  • الي الكوز عوض الجيد واشباهه! كتبه أزهري أبواليسر مدني
  • اكبر عملية فساد في تاريخ الجيش السوداني كتبه خليل محمد سليمان
  • أنا الغريق فما خوفي من البلل ياسر الفادني
  • لم يقتل الحُزن أحداً كتبته أمل أحمد تبيدي
  • قوي الحرية والتغيير تنوي استخدام لجان المقاومة كجسر للوصول إلي ضفة الحكم كتبه محمد مرزوق
  • النزاعات القبلية سببها تسييس الإدارة الأهلية..!! كتبه إسماعيل عبدالله
  • شعوب الدول العربية والأفريقية الحائرة كتبه د.أمل الكردفاني
  • أهل الغرب المذكورين فى الحديث النبوى هم أهل السودان – كتبه عبد الله ماهر
  • قادة حركات ولؤم طباع! كتبته بثينة تروس
  • سياسة الارض المحروقة دارفور جنوب كردفان النيل الازرق كتبه ايليا أرومي كوكو
  • المغرب الشعب الغاضب كتبه مصطفى منيغ
  • قمة جدة والخيارات العربية الاستراتيجية كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de