بعضاً من رواياتٍ واقعية كتبه صلاح الدين حمزة الحسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 01:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-19-2022, 08:40 PM

صلاح الدين حمزة
<aصلاح الدين حمزة
تاريخ التسجيل: 07-03-2014
مجموع المشاركات: 121

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بعضاً من رواياتٍ واقعية كتبه صلاح الدين حمزة الحسن

    07:40 PM July, 19 2022

    سودانيز اون لاين
    صلاح الدين حمزة-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    ▪️خارج المنزل و سيقان نبات "الحناء" ذات الأوراق الخضراء الجميلة قد تم وضعها بانتظام للتجفيف بأشعة الشمس و ربما كمعرض او اعلان تسويقي للمارة أن بداخل هذا المنزل تباع "الحناء" المجففة ، و "حسن" و "حسين" طفلان توأم صغيران يجلسان بالقرب من "الحناء" مهمتهما حراسة "الحناء" و يقومان بصوت واحد بمناداة "حجة عشة" بلهجة "الهوسا" عند خروج التلاميذ من المدرسة ، قائلين بصوت واحد فيما معناه : "حجة عشة حجة عشة اسرعي أطفال المدرسة خرجوا للتو و هم في طريقهم إلينا" ، فتخرج "حجة عشة" بالسرعة المطلوبة وتجمع سيقان "الحناء" لأن أطفال المدرسة سيهجمون عليها ويأخذون هذه السيقان و يستخدمونها سياطا يلعبون بها ،و الناس الذين يمرون بالتوأم "حسن" وحسين" يمزحون معهما لمعرفة من هو "حسن" و من هو "حسين" ، و ذلك بلهجة حجة عشة "الهوسا" حيث ينادونهما معا : "إنَّا هسن" اي من فيكما "حسن" فكلاهما يشير إلى أخيه ويقول :"قاشي" اي "هذا هو" ،، و ينادونهما مرة اخري :"إنَّا هُسين" اي "من فيكما حسين" فيشير كل واحد منهما إلى أخيه ويقول :"قاشي" اي "هذا هو" و طبعا في مزاح . و كان الناس يوصفونهما ب "اولاد الأيكي" و هو تعبير يطلق علي أَبْنَاء "الهوسا" و كلمة "الأيكي" تعني العمل و ربما كان القصد ان أبناء "الهوسا" يشتهرون بالعمل و ليس غيره .
    ▪️مدخل المنزل و الباب مصنوع من العيدان و "الشرقانية" و هي (سياج ينسج من قش البوص أو النَّال أو العدار، وتُبنى بها "الراكوبة" أو "الصريف" أو سوح البيت). و مع المدخل الي الداخل رجل مهمته صناعة "الشرقانية" حيث يقوم بنسجها بطريقة رائعة في عمل يدوي خالص و مع تشكيلات جميلة ، و بالقرب من هذا الرجل هناك آخر يقوم بنسيج "العناقريب" و هي "الاسِرة" و كذلك "البنابر" و هي "المقاعد" و ذلك بالحبال والتي تجهز من جريد النخيل او شجر الدوم .
    ▪️في الساحة وسط المنزل "الحوش" تشاهد مجموعة من "الطواقي" و هي أغطية الرأس التي تصنع من القماش و خيوط القطن باليد و بألوان مختلفة وضعت تحت أشعة الشمس علي "كورية" و هي نوع من الأواني المنزلية من الالمنيوم او "الطلس" دائرية الشكل تقوم بشد "الطواقي" لتاخذ الشكل الدائري ،،
    ▪️في جانب آخر من المنزل هناك امرأة تقوم بصناعة الفرش و هي "البروش" و "المصالي" او تلك التي تستخدمها النساء في جلسة "الدخان" ، او "الهبابات" و هي قطعة يدوية تستخدم لتهوية الوجه او ربما لطرد الناموس و الذباب ، او الاطباق و التي تستخدم لتغطية الأكل ،، و كلها تصنع من "جريد" شجر الدوم و ربما النخيل و الذي يتم غمره في بركة صغيرة من المياه و إناء به أصباغ ألوانها مختلفة لتزيين المصالي و البروش و الهبابات ، و تقوم كذلك بصناعة "دوا كديس دوا كلي" و هي تعبير باللهجة المحلية و التي تعني "دواء القط و دواء الكلب" و يسمى أيضا "المعلاق" حيث يعلق في السقوف و توضع فيه الأطعمة حماية من الحيوانات مثل القطط و الكلاب ، و يعرف كذلك ب "المشلعيب" .
    ▪️في زاوية أخري توجد فتاة مهمتها "تحميص" الفول السوداني "المدمس" و بجانبها فتاة اخري تقوم بإعداد حب البطيخ "التسالي" و بينهما امرأة تقوم بطحن الفول المدمس "بالفندق" وهو أحد المعدات المنزلية القديمة المصنوعة من الخشب و التي حلت محلها الآن "السحانة الكهربائية" ويتكون "الفندق" من قطعتين إحداهما وعاء يوضع به المادة المراد "طحنها" أو سحنها و الأخرى في شكل "عصاة" غليظة تستخدم "للدق" و مع حركات فنية جذابة و ملفتة و كلمات و ألحان بلكنات عامية محلية حيث تقوم بصناعة "دكوة" الفول المدمس و هي "زبدة الفول" و كذلك تقوم بسحن البامية المجففة و هي "الويكة" ، و أيضا سحن الطماطم المجففة و نبات الحناء ، و هذه المرأة تكون في وقوف دائم اثناء عملها و احيانا تحمل طفلها و تربطه علي ظهرها ، وعلى ذكر "الفندق" فهناك أغنية سودانية قديمة شهيرة و ربما تجددت بشكل آخر حيث يذكر فيها "الفندق" و تقول بعض كلماتها "أدونا فندقكم ندق ونديكم"، أي "أعيرونا هذه الآلة لكي نقوم بالسحن أو الطحن و بالطبع سنعيده لكم" في إشارة إلى أن "الفندق" كان يتم تداوله بين الجيران في ذلك الوقت .
    ▪️في آخر المنزل و بعيدا عن الناس امرأة أخرى أمامها كوم من الحطب تضعه بين ثلاثة حجارة كبيرة لإشعال النار حيث يوضع "صاج" ضخم لقلي "الطعمية" و هي نوع من "الفلافل" التي تصنع من الحمص المطحون مع إضافات أخرى ، و "طعمية الهوسا" لها شكل و حجم و طعم مميز ، وبالقرب منها امرأة اخري تقوم بإعداد "الزلابية" و هي نوع من المعجنات المحلاة و مكوناتها هي دقيق القمح و الخميرة و الزيت و الماء والسكر و يطلق عليها كذلك "اللقيمات" ، و "زلابية الهوسا" تختلف من الاخري كونها كبيرة الحجم .
    ▪️أما "القدو قدو" وهو وجبة دسمة لذيذة الطعم فصاحبته تربعت في جانب آخر وأمامها المكونات التي تشمل حب "الدخن" المدروش و "الروب" و هو الزبادي الذي يصنع محليا و بعض البهارات و ربما سكر .
    ▪️و داخل المنزل هنا وهناك مجموعات من طيور "البط" تسير في شكل مجموعات في خطوط سير تتخلل هذا الزخم الموجود في المنزل و كل مجموعة من "البط" تتكون من خمسة إلى ستة يصطفون في السير أمامهم الأُم و يسيرون من خلفها في منظر بديع ، و مثلهم في جانب اخر مجموعة من الدواجن لكن بطريقة غير منظمة كما البط ، و كذلك بعض العصافير الخريفية التي يصطادها أطفال "الأيكي" .
    ▪️اذا قدر لك ان تلج الى احدى الغرف في منزل "حجة عشة" فستجد أواني الطعام خاصة "صحون الطلس" الملونة مصفوفة علي الحيطان من أعلاها الى أسفلها بشكل مرتب و كأنه محل لبيع الأواني المنزلية ، و يتم إعداد هذه الغرفة لتجهيزات "العروس" فمن عادات "الهوسا" أن يتم شراء الأواني المنزلية تجهيزا لمناسبة الزواج و وضعها في غرفة العروس .
    ▪️في هذا الخضم "حجة عشة" الهوساوية و عينيها متزينتين "بالكحل" الأسود بشكل كثيف ، و كامل رجليها الى بداية الساق مخضبتان بالحناء و مغطيتان بغطاء لحماية الحناء من الغبار و الأتربة و فمها مليئ بشيء يشبه العلكة لونه احمر يميل الى الاصفر تقوم بمضغه طوال الوقت و الذي ربما يمنع اللسان من الكلام و يُبين ان الوقت فقط للعمل لعلها نبات "القورو" والتي تروي عنها الكثير من الاقوال ، و "حجة عشة" بحالها هذا تدور حول اولئك النسوة و الفتيات و كأنها مشرفة علي "ورديات" مصنع به مجموعة من العاملين .
    ▪️تخرج "حجة عشة" من حين إلى آخر لتشتري من الدكان "قُراسة" - بتخفيف القاف والراء - و تعني رغيف الخبز بالهوساوية و ربما أخذت من "القُرّاصة" المعروفة ، و تشتري احيانا "مٓىْ" و هو زيت الطعام ، و عندما تطلب زيت طعام تقول "باني مي" اَي أعطني زيتاً ، و ليس لها من الكلام و الانس كما الآخرين و عندما تقابلني تقول لي : "اواهي سلا مستفي" مع ابتسامة عريضة ، اَي "عوافي يا صلاح مصطفي" و هي من العافية و تعني تحياتي لك او سلامي لك و تقول في مزاح "صلاح مصطفي" و تعني الفنان السوداني الشهير "صلاح مصطفي"، و عندما تكون مشغولة و ليس هناك زمن للمزاح تقول لي "سنُو" وهي تحية سريعة .
    ▪️منتوجات منزل "حجة عشة" بجانب البيع بالمنزل يتم حملها الي "سوق العصر" ، و هو سوق في ساحة كبيرة طرف الحي تعرض فيه المنتوجات الاستهلاكية المحلية المختلفة من الصناعات اليدوية و الماكولات و أعلاف الحيوانات و الطيور و الماعز و الأسماك المجففة و الخضر و الفواكه و البطيخ و "الدردقو" و يقال له أيضا "التِبِش" و هو خضرة تظهر في موسم الخريف و تشبه "العجور" و "الخيار" في الطعم الا ان الشكل يشبه البطيخ الا انه صغير الحجم ، تعرض كذلك الأنواع المختلفة من المكسرات المحلية كالفول السوداني و التسالي و "النبق" و "اللالوب" و "الدوم" و الذرة الشامية المسلوقة او المشوية علي الفحم ، و هناك الدكوة و حلويات السمسم و الفول و التي تصنع من الفول السوداني او السمسم مع السكر ، و "العنكوليب" و هو عبارة عن سيقان نبات الذرة الرفيعة التي تظهر عقب الخريف في ايّام حصاد الذرة و له طعم حلو يشبه قصب السكر ، و يوجد كذلك "الأقاشي" و هو أحد الأطباق المشهورة عند الهوسا الا انه انتشر في الآونة الاخيرة ، يتكون من اللحم خالي العظم، والذي يتم طحنه طحناً خفيفاً ثم يتم تتبيله ببعض البهارات مثل الزنجبيل والفلفل والقرفة المخلوطة بالفول السوداني المطحون "الدكوة" مع بعض الخبز الجاف المطحون ثم يوضع على نار متوسطة و يقلب حتى يستوي وتقدم مع البصل والليمون والشطة ، و توجد "النيفة" و هي راس الخروف حيث يتم وضعه في حفرة للطهي و البعض يسميه "الباسم" و في احدي المرات جاء احدهم الي بائع "النيفة" و قال له أعطني واحد "طلب نيفة" و سمع احدهم بالقرب منه يطلب صحنا للفول و يقول للطباخ "اديني واحد فول و صلحه" و هي عبارة يقولها الناس لصاحب المطعم كي يضع أشياء إضافية او ان يزيد المحتوي ، فانبرى الرجل و قال لصاحب المطعم "اديني واحد نيفة و صلحه" فقال له الطباخ "أصلحه ليك كيف ،، الا كان البسه نظارات" ، و توجد كذلك الأسماك المختلفة منها الطازج و المجفف و الذي يسمي "الكجيك".
    ▪️الجار الشمالي ل "حجة عشة" هو "محمد شوقي" و احيانا يقال "محمد شايقي" و هو من "الهوسا" أيضا و هو رجل لا يعرف الكسل مدخلا اليه ، مهنته "طلاء" حوائط المنازل التي تشيد من الطين ب"الزبالة" و هي خلطة من روث الأبقار او الأغنام مع التراب و احيانا يضاف نوع من "القش" الناعم و يغمر في الماء لمدة ايّام حتي يتخمر و تطلي بها الحيطان و كذلك سقوف المنازل و ذلك لحمايتها من مياه الأمطار ، و "محمد شوقي" كان له زوجة من "الحبشة" هي الأخرى في حركة دائمة يقوم الأطفال بمداعبتها و مناداتها بأوصاف مثل "الطياااارة" فتقوم بمطاردتهم في الأزقة .
    ▪️الحاجة سكينة هي جارة محمد شوقي من الجانب الشرقي و هي امرأة بيضاء اللون ممتلئة الجسم جميلة المظهر شفتاها مزينتان بلون اسود يميل الي الازرق وهي عادة يقال لها "دق الشلوفة" و الشلوفة هي الشفة و للتزيين يتم تغيير لونها إلى الداكن ، حجة سكينة دائما ترتدي الثوب الأبيض في حشمة و شكل أنيق و فوق هذا كانت تصنع وتبيع الخمور البلدية الا أنها تركت هذا العمل و حجت إلى بيت الله.
    ▪️بالجهة الغربية أيضا من منزل حجة عشة و بالقرب من مدخل منزل "محمد شايقي" يتربع رجل كبير السن هو شيخ الخلوة و دائما يكون في يده "لوحاً" و "دواية" و اللوح هو قطعة من الخشب تستخدم لكتابة القرآن الكريم، أما "الدواية" فهي وعاء توضع فيه الأصباغ السوداء التي تعد من مسحوق الفحم و الماء و الصمغ تستخدم للكتابة بدلا عن الأحبار و يقوم هذا الشيخ بكتابة سُوَر قرآنية مع دندنة بصوت ولحن جميلين و بلكنة جاذبة ،كلما أمر به يداعبني ضاحكاً و يقول لي بالهوسا "دن قيدان همزة "اي انت من عائلة حمزة و ارد عليه "دن قيدان هوسا" اي انت من الهوسا.
    و شارع "محمد شوقي" هذا مكتظ بالحركة سواء كان اصحاب الاعمال اليدوية المختلفة او طلاب خلوة القران او المرور من الناس و يعتبره الناس طريقا وملاذا آمنا للحركة بالنهار و الليل لأن "الهوسا" من المجموعات المسالمة و الاجتماعية و ثانيا من بين عاداتهم عدم تربية الكلاب و التي تخيف الناس في الحركة و التنقل و ربما جاء ذلك من ناحية دينية فهم يلتزمون بحديث روي عن الرسول عن الكلاب ،

    صلاح الدين حمزة الحسن/باحث
    [email protected]

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 18 2022
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم July, 18 2022
  • احباط تهريب أخطر مخدر للخرطوم
  • تهجير 200 الف مواطن من قراهم بسبب الاشتباكات القبيلية في النيل الأزرق
  • اضراب العاملين بالمستشفيات المتخصصة بودمدني
  • الان الفلاته بكسلا تتريس الطرق
  • مجموعة حقوقية تحذر من الاعتقالات العشوائية والبلاغات الكيدية
  • "الأمة" يدين "الانتهاكات الواسعة" في مواكب الأمس ويكشف عن اعتقال حفيدتين للإمام


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 19 2022
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 19 يوليو 2022م
  • ! عودة السودان للحكم المصرى على يد الخائن برهان؟
  • فيروس كورونا: ما سبب مخاوف الخبراء من سلالتي أوميكرون الجديدتين بي أيه.4 و بي أيه.5؟
  • ١٩ يوليو عيد ميلاد وردي ال ٩٠
  • اكبر عملية نهب وسلب واختطاف ضحايا يقودها عميد مزيف بالخرطوم
  • وأشياء من هذا القبيل.
  • ايران تعلن الحرب بقدرتها على صناعة قنبلة نووية ..
  • الفتنة القبلية بضاعة كيزانية كاسدة!
  • حررررريم السلطاااااان!
  • ما الحل في مثل هذا الموقف المصيري؟
  • النيل الأزرق ينزف بحثا عن الأمن و الأستقرار بين قبيلتي الهوسا و الفلاتة مع قبيلة الهمج

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 19 2022
  • في ذكري 19 يوليو لازلنا نبحث عن الحزب المُختطف ولا نجده! .. كتبه نضال عبدالوهاب
  • فخامة الرئيس الإرتري والبيان باالعمل كتبه محمد عثمان الرضي
  • العنصري هي صفة تنبع من عدم تقبل الذات وتعتبر في الطب النفسي نوع من انواع جلد الذات وكراهية
  • رأس الحية ! كتبه زهير السراج
  • تجربتي في النيل الازرق قبل مغادرتي القوات المسلحة كتبه خليل محمد سليمان
  • ينصر دينك والي القضارف كتبه ياسر الفادني
  • مشاهدات فضائية مثيرة للدهشة كتبه صلاح الباشا
  • كم أنت إنسان ايها الانسان أرسم على وجهك ابتسامة كتبه يحيى ابنعوف
  • لعن الله من يوقظها كتبته أمل أحمد تبيدي
  • يا عسكريين ... إرجعوا إلى ثكناتكم..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • شبكات الفساد في السودان واستحالة المواجهة كتبه د.أمل الكردفاني
  • الآداب والذوق العام كتبه هانم داود
  • وحان الآن ظهور النجم الثاقب وخروج المهدي المنتظر – كتبه عبد الله ماهر
  • أعطونا لمحة واحدة تستحق الرقص والفرحة يا جماعة البشير !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • ( الجنجويد ) السحر الذي انقلب على الساحر !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • ١٩ يوليو درس من الماضي للمستقبل كتبه نورالدين مدني
  • سيناريوهات ايام الاثنين الموافق 18 من العام 2022 م كتبه ايليا أرومي كوكو
  • كيف زجر حميتي مالك عقار زجرة واحدة فاذا هو بالساهرة؟ 1/2 كتبه ثروت قاسم
  • دورة لجنة مركزية في عاصفة الإرهاب كتبه تاج السر عثمان
  • تدهور الأوضاع الأمنية بولاية النيل الأزرق بالسودان كتبته عبير المجمر(سويكت)
  • انتهاكات الاحتلال واستهداف المسجد الاقصى كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de